مكتبتي لتحضير دروس الكتاب المدرسي في الادب ع.ت

[RONALDO ISLAM]

أحلام المشروع تلقايه في التوقيع تاعي




و فريد اتفضل:


تحضير درس المطالعة الموجهة النخالة غذاء ودواء
التعريف بصاحب النص:
ولد الجاحظ في مدينة البصرة في عهد خلافة المهدي ثالث الخلفاء العباسيين , نشأ فقيرا قبيحا و جاحظ العينين , طلب العلم في سن مبكرة فقرأ القرآن و مبادئ اللغة على شيوخ بلده لكن اليتم و الفقر حال بينه و بين تفرغه لطلب العلم فصار يبيع السمك و الخبز في النهار و يكتري دكاكين الوراقين في الليل فكان يقرأ من الكتب ما يستطيع قراءته , عاش في القرن الذي كانت فيه الثقافة العربية في ذروة ازدهارها , أخذ علوم اللغة العربية و آدابها على يد نخبة من العلماء أمثال الأصمعي و أبي عبيدة التميمي , كما اهتم بالثقافات اليونانية و الهندية و الفارسية ثم توجه إلى بغداد أين تميز و برز فيها و تولى ديوان الرسائل للخليفة المأمون , توفي سنة 225 هـ / 868 م عن عمر يقارب 90 عاما , مات إثر وقوع صف من الكتب عليه بينما كان يطالع بعض الكتب المحببة إليه في مكتبته فمات مدفونا بالكتب مخلفا كتبا و مقالات مازالت تخلده , أهم مؤلفاته كتاب البخلاء .
تعريف كتاب البخلاء: هو كتاب أدب و علم و فكاهة وصف فيه الجاحظ الحياة الاجتماعية في العصر العباسي فكشف عن حديث القوم في شؤونهم الخاصة و العامة و عن الكثير من الصفات و العادات و التقاليد فقد صور الجاحظ البخلاء تصويرا واقعيا حسيا فكاهيا في مواقف هزلية تربوية قصيرة , فكتاب البخلاء موسوعة علمية أدبية تصور الحياة في مجالاتها الاجتماعية و الجغرافية و التاريخية .
*منهج الجاحظ في الكتابة : انتهج الجاحظ في كتبه و رسائله أسلوبا بحثيا يقال عنه أنه بحث علمي مضبوط و دقيق
*عناصر القصة: الموضوع – الفكرة – الحدث – الحبكة – الزمان و المكان – الشخصيات – العقدة و الحل
*القضية التي يتناولها النص هي ظاهرة البخل
*المسجديين : هم ناس يجتمعون في المسجد و ينتحلون الاقتصاد في النفقة و التثمير للمال
*أصحاب الجمع و المنع : أي من يجمعون المال و يمنعون نفقته
*مذهب المسجديين هو مذهب الجمع و المنع و يعتبرونه محور جمعهم و تحابهم
*يقص الشيخ حدثا من واقع حياته اليومية ليستخلص منه قومه عبرة و فائدة حيث يقدم لهم النصيحة
*المشورة التي ينصح بها الشيخ قومه هي نصيحة الاقتصاد بمذهب الجمع و المنع
* " أو ليس كذلك ماء البحر ؟ " أسلوب إنشائي نوعه : استفهام غرضه : التأكيد
*المحسنات البديعية : جمع – منع ← طباق إيجاب
كرهت الكلفة و رجوت العافية ← طباق إيجاب
أثرهما : تقوية المعنى و توضيحه
*الفكرة العامة: مذهب الجمع و المنع عند المسجديين
*الأفكار الأساسية:
• اجتماع المسجديين و اتفاقهم على مذهب مشترك فيما بينهم
• نقل خبرة الشيخ إلى قومه عن طريق نصحهم
• أثر قصة الشيخ إيجابي على المسجديين
*النمط الغالب على النص هو النمط السردي
*الشيخ لا ينتظر جوابا على سؤاله : " أ و ليس كذلك ؟" لأنه استعمل الاستفهام للتوكيد و التوضيح
*الجاحظ ينقل لنا وقائع الأحداث بصورة واقعية مجسدا الأفكار بصورة دقيقة

[fadi123]

شكرا لك
الله يوفقك

[el-hanouna]

بارك الله فيك علـى المـوضوع الجمـيل والطـرح الممـيز
أفـدتنا بمـعلومات قـيمة ومفيدة جـزاك الله خـيرا

[khawla95]

waw thanx a5i elchelfi !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

[RONALDO ISLAM]

تحضير نص اللغة العربية بركة المتوكل
1. إكتشآف معطيآت النص :
- موضوع القصيدة وآحد ، وهو وصفٌ لبركة المتوكل التي كآنت في بآحة القصر. و يدل ذلك على الإزدهآر و الرقي في العمرآن وكذآ تذوق مظآه الجمآل في هذآ العصر .
- إستهل الشآعر قصيدته بـ نِداء : يـآ من رأى البركةَ الحسنآءَ رُؤيتُهآ ( => دعوة إلى النآس جميعًآ ) .
- ثمـ وقَفَ على موآطن جمآل البركة عبر المقآرنة :
. بينهآ و بين البحر > هي الأولى و البحر ثآنيهآ .
. بينهآ و بين نهر دجـلـة المشَبَّهَة بالغيرى > وصف الأولى بالأجمل و الأنفع .
. تشبيههآ بالفضة البيضآء السآئلـة ..
تشبيه سرعة جريآن المآء فيهآ بالخيول ..
. تشبيه ميآههآ باللجين ..

من مظآهر جمآلهآ أيضآ :
- اِنعكآس أشعة الشمس يحدث فيهآ بريقًآ فكأنهآ تضحك ، و قطرآت المطر تبكيهآ .
- اِنعكآس النجومـ على صفحة المآء ليلاً ..
- وجود السمك فيهآ ، و الذي يجري بين قطبيهآ فرآرًا مناِنقبآض عيني الـدلفين ..
- إستغنآء النآس عن السحب لوجود البركة > وفيه مبآلغة .

كل ذلك دآل على أن البحتري شآعر رسَّآمٌ وصَّآفٌ مهتَمـ بأدقِّ التفآصيل لإحدآثِ الإعجآب .

2. منآقشة معطيآت النص :

يــآ من رأى البركةَ الحسنآءَ رؤيتُــــهـآ :
- الحسنآءَ : صفة للبركة منصوبة .
- رؤيتُــ : فآعل للصفة المشبَّهة ( الحسنآء ) مرفوع .
فَـ أصل العبآرة : حسُنَت رؤيتُهآ .

الآنِسآتِ : اِسمـ معطوف منصوب بالكسرة نيآبة عن الفتحة لأنه جمع مؤنث السآلمـ .

>> تكشف القصيدة عن بعض مظآهر البيئة العبآسية ، منهآ عنآية الخلفآء بالبنآء و العمرآن و التفنن في مظآهر الجمآل .. > اِنتقآل من حيآة البدآوة و الخشونة إلى الحضآرة ..

>> في النص مبالغآت أدبية : كمقآرنة البركة بالبحر و دجلـة . السحب . الشمس . > وهي مبآلغآت مقبولـة لأنهآ لا تمس الـدين .

- في النص عاطفة إعجآبٍ متسلسل > بالبركة و جمآلهآ و صآنِعِهآ و إبدآعه .

3. تحديد بنآء النص :
النمط النصي الغألب : هو النمط الوصفي .
مؤشرآته : كثرة النعوت ( البركة الحسنآءً ) . الأحوآل ( سآئلَـةً ) . الإضآفآت ( حآجِب الشمس ) .

كثرة الصور البيآنية : - تنصب فيهآ وفود المآءِ معجلَـةً كالخيل جآرية من حبل مجريهآ
> تشبيه تآمـ من حيث الأركآن ، و تمثيلي لأنَّ وجه الشبه فيه صورة منتزعة من تعدد : جآرية من حبل مجريهآ .

- تنصب فيهآ وفود المآء ..
> إستعآرة مكنية : شبه جريآن المآء بحشد النآس فحذف المشبه به و ترك قرينة لـه تدل عليه هي : وفود . على سبيل الإستعآرة المكنية .

[يوسف الحسن]

شكرا
اريد تحضير درس الصراع بين القدماء والمحدثين اطه حسين

[nini 2 ASM]

السلام عليكم ممكن الانضمام

[روح الورد10]

سلام ... ^_^

عندي طلب
تحضير درس المطالعة الموجهة :
باب الحمامة و الثعلب و مالك الحزين

[خـولـة^-^"]

أريد تحضير نص : بما أدركت العلم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟







بـــــــــــلــــــــــــــــــــــــــــــيــــــ ــــــــــز

[rori]

stp khouya ronaldo islam


خاصني تحصير درس التقليد و التجديد في النتاج الشعري

[rori]

pleaasse nahtago

[RONALDO ISLAM]

الوحدة :الموضوع : التجديد والتقليد في النتاج الشعري للبحتري
أ / اثراء الرصيد اللغوي : اشرح : المغاني ، دمنة ، العزالي ، صور ، الانزوار ، البهو.
ب / اكتشاف المعطيات :
- بم استهل الشاعر نصه ؟ ومم تعجب ؟
- ما مرتبة البركة في نظره ؟ ما دلالة هذا الترتيب في نفسية الشاعر ؟
- بم ماثل انصباب الماء في البركة ؟ علام يدل ذلك ؟
- أشار الشاعر إلى مدى اتساع البركة فأي الأبيات دل على ذلك ؟
- ما الغرض البلاغي للنداء في البيت الأول ؟
- ما موقف دجلة من البركة ؟ اشرح الصورة المعبرة عن ذلك .
ج / مناقشة المعطيات :
- شبه الشاعر جريان الماء في البركة بصورتين ، وضح ذلك مبينا دلالة هذا التشبيه .
- هل تجد علاقة بين ما وصفه الشاعر وبين معاني الوصف القديمة ؟
د / تحديد بناء النص :
- أي الوحدتين يجسد النص , الوحدة الموضوعية أم وحدة البيت ؟
- ما نوع الأسلوب المشترك بين الأبيات ( 1 – 2 ) ؟
- في القصيدة تشخيص للمعاني أذكر ما يشير إلى ذلك .
- ما النمط الغالب على القصيدة ؟ أذكر بعض مزاياه .
ه / تفحص الاتساق والانسجام :
- في القصيدة بعض مظاهر التجديد أذكرها .
- على من يعود ( ها ) المكرر في النص ؟ وما أثر هذا التكرار ؟
- آثر الشعراء في العصر العباسي حسن اختيار الألفاظ ذات الجرس الموسيقي فإلى أي مدى يصدق ذلك على الشاعر في هذا النص ؟
- عرف العصر العباسي بعناية الخلفاء بالمعمار فما الذي يدل على ذلك في النص ؟
و / إجمال القول :
- ما الوصف ؟ عرفه .
- من عادة الشعراء الوقوف على الأطلال لكن الشاعر خالف ذلك ، فبم تعلل ذلك .
- أبرز ملامح البيئة .
- قال الآمدي : ( البحتري أعرابي الشعر مطبوع وعلى مذهب الأوائل ، ما فارق عمود الشعر قط وكان يتجنب التعقيد ومستكره الألفاظ وحوشي الكلام ) اشرح القول ، وهات ما يدل عليه في النص .
.................................................. .................................................. ..................................................

[** حَمْــزَة **]

makanchhhhh

[nadjou2009]

تلخيص نص للموت ما تلدون ص37 + ماهو نمط النص مع المؤشرات

[RONALDO ISLAM]

اكتشف معطيات النص
1) استهل الشاعر قصيدته بحكمة مفادها ان كل نفس دائقة الموت
2) لايميز الموت بين الخاص والعام ولا حتى بين الانس والجن
3)استمد الشاعر الحكمة من القران الكريم والسنة
4) اللامبالاة
5) الشاعر يحث الناس على عدم اتخاد الحياة متاعا
6) ينظرون الى الموت بالكره
7) الاقتتال لايقدم فائدة للانسان

اناقش معطيات النص
1) الشاعر يدكر الناس بالموت في هده القصيدة كي يستعدوا للاخرة بالاعمال الصالحة ويسمى هدا الاسلوب باسلوب الاغراء والتحدير
2) استمد الشاعر الادلة من الحقيقة الكونية ومن تجارب الحياة المتمتلة في الحياة والموت ومن القران الكريم
3) وسائل الاقناع هي مايستطيع احد رد الموت فناء الجن والانس............................................ .........
4) ( ان المنية حوض ) صورة بيانية تشبية بليغ
اثرها تقوية المعنى
5) (مالي) استفهام غير حقيقي الغرض منه التعجب


احدد بناء النص
الموت مصير كل الجن والانس لايقف امامه اي مخلوق والانسان الدي يخاف الموت عليه ان يعد عدته ولا يغتر بالدنيا ولدائدها ولا يقتتم من اجلها لان كل شيء فيها هالك لا محال


النص :

الموت قضاء و قدر محتوم، لا يميز بين الخاص و العام ، و لا بين الحاكم و المحكوم. و له من السلطان و القوة ما يعجز الإنس و الجن مجتمعين عن صده أو الوقوف في وجهه.
هو رعب سيطر على قلوب الناس، فباتت أنفسهم تحاول نساينه، و إذا بهم يقعون في شراك الدنيا ة شهواتها و يغرقون في شوائبها و أدرانها.... ناسين بذلك آخرتهم، متجاهلين الحي الذي لا يغفل و لا ينسى .
لذا فالأحرى بنا ترك حطام الدنيا و العمل لدار الخلود و البقاء. حتى نقف بين يدي خالقنا صافي النفس، طاهري القلب.
قال الله تعالى "" كل نفس ذائقة الموت "" و قال أيضا "" فذكر إن الذكرى تنفع المؤمنين "
من هذا المنطلق يتوجب على الناس التوبة و الاستعداد إلى يوم الرحيل الآتي لا محالة