في أي سن يطلق على الفتاة وصف " العانس "

[نارينا]

الحمد لله أن مصطلح عنوسة لايمس الشرف

فحسب بعض الردود .العنوسة تهمة خطيرة أو وباء خطير يصيب الفتيات وذنبهن الوحيد

انه عليهن تحمل اطلاق المصطلح الرجعي عليهن ......

عليكم فهم أمر واحد وهو أن هناك من تزوجت باكرا ورزقها الله زوجا وأولادا وتعيش بسلام

وهناك من تاخر زواجها نسبيا بسبب الدراسة ..المرض ..أو ظروف أخرى ومنها عدم وجود الرجل المناسب الذي ترتاح معه

وهناك من تزوجت بسن صغير وأنجبت وطلقها الزوج او مات وتركها تحمل لقب أرملة ....

يعني هذه أرزاق بيد الله تعالى والعبرة بالخواتيم ..والحمد لله أن لقب عانس أو أرملة أو شابة ..ليس شرطا

لدخول الجنة من عدمه

[akramtes20]

كي شغل بايرة يعني
لوكان جا كل واحد يدي 4 راو مكانش بايرات

[yako02]

في مجتمعنا المعقد بمجرد بلوع العشرين يبدأ السوال هل من خطاب و الجواب لا لا لا لا حتى تبلغ الثلاثين ولا يوجد خطاب بعد مسيرة الدراسة و الشغل و يببقى السوال واش ناقصك جميلة متعلمة خلوقة عاملة ولا يوجد خطاب اولالالالا للاسف لا اعرف ما هو معيار المجتمع في توجيه اصابع العنوسة الى المرأة فالله سبحانه و تعالى يعلم الغيب و يرزق من يشاء و في اي وقت يشاء فلما العجلة على الرزق سبحان الله مجتمع لا يفقه من حكمة الله شيئا
اهم شي على الفتاة ان لا تتاثر بكلام المجتمع فرزقها و مكتوبها في علم الله ثقتي بالله كبيرة

[toulay]

سلام عليكم
دائما وابدا نفس المواضيع العنوسة عمل المراة التعدد ووووو
مكانش حاجة اسمها عنوسة راهو التفكير العقيم تاع المجتمع لعايشين فيه هو لجاب هذا المصطلح
كل وحدة ومكتوبها ولمشي متزوجة ياك راها لباس بيها وتاني الزواج مشي كل شيء صح اي واحد يحلم تكون عندو عائلة بصح مشي هو الهدف الوحيد فالدنيا هاذي
شكرا

[sunshine2013]

العنوسة لا يعرفها إلا المجتمع المتخلف الذي لا يفقه لا في الحياة و لا في العمل و لا في نمط الحياة و لا حتى في الدين و إلا لفهم أن الزواج من عند الله ، رزق به عبده أو لا فذلك لحكمة معينة لا يعلمها غيره سبحانه و تعالى، و لايجد مصطلح العنوسة في ديننا فمن أين لكم هذا؟؟؟ و إن أطلقتموه عشوائيا على المرأة فنستطيع إذن أن نطلقه على الرجل لما لا......

[همسات ايمانية]

مع احترامي لصاحب الموضوع
لا ادري ما اهمية مناقشة موضوع كهذا ...يعني فلنفترض انه تم تحديد سن معين واتفقنا عليه
في العشرين او الثلاثين او الاربعين او غيره
وماذا بعد ,,,ماذا سيفيد ذلك ...هل هي دعوة مثلا للعد التنازلي ,,فان وجدنا امراة تجاوزت سنا نبدا بحملة لسبها وشتمها وكانها ارتكبت جرما ؟؟؟والله ارى الامر مثير للعجب
الزواج رزق من الله يسوقه الله للرجل او للمراة على حد سواء في الزمن والمكان الذي يقدره الله وحده
ولا يد للعبد فيه
قد يقول البعض ان المراة بسبب تطلبها او شروطها تصل الى هذه السن ,,,لكن والله ليس الامر كذلك فكم من امراة خطبت اكثر من ثلاثين مرة ويتم التفاهم وتاتي الاسباب الالهية لتجعل كل واحد يذهب في حال سبيله

وحالات اخرى تجد المراة نفسها غير ملزمة بالارتباط من هو دونها ثقافة او خلقا او اي امر اخر وهذا ليس عيبا فالزواج من المفروض ان يحقق السكن والاستقرار وان لم يكن في الرجل شروط الاستقرار النفسي وغيره فلا حاجة للمراة به
فارى ان بقاءها لوحدها افضل بكثير من الارتباط برجل يقهرها او لا ترتاح مع

في النهاية هي مشكلة مجتمع ينظر الى المراة نظرة دونية ان امراة دون زواج امراة ناقصة تشارك فيها النساء والرجال على حد سواء
فتلك النظرة التي تقول ان امراة عندما تتعدى سنا معين يجب ان ترضى باي شخص وايا كان هي نظرة بائسة تسقط عقدها النفسية بالدونية على الاخرين

فمن ترى انها لا تساوي شيئا بدون رجل هي في الحقيقة تنظر لنفسها ان الزواج قد جعلها ذات اهمية
لكن التساؤل هنا ,,هل غذا توفى ذاك الزوج او طلقها ستصير ناقصة وبدون اهمية ؟؟؟
لا ننكر ان الزواج سنة من سنن الله وفيه منافع كثيرة لكن ليست نهاية العالم ان لم تتزوج المراة فالجنة والنار ليست مرتبطة برجل ولم يكن الرجل يوما غاية الحياة وانما خلق الانسان للعبادة وما تلك الامور الا من منن الله على عبده
وفي النهاية هي قناعات شخصية ,,
فالبنسة لي من لم تجد في الرجل المواصفات التي تطلبها اذا جاءها في سن العشرين اكيد لن ترضى بهذا الشخص وهي في الثلاثين ,,
القناعات لا تتبدل والحكمة القائلة
ظل راجل ولا ظل حيطة خاطئة تماما ,,,,,فظل الحيطة أفضل بكثير من الارتباط برجل يزيد همومك ,,والامك,,,,,,,,,
وما الحياة الدنيا الا متاع الغرور ,,,,,والحمد لله الذي لم يجعل له شريك في الملك فان اراد ان يرزق عبده فلن يستشير احدا لكي يقول له ذاك الاخر ان الرماة تلك تعدت سن الصلاحية
فالمتتبع للواقع ان فتيات في سن الاربعين قد رزقهن الله ازواجا صالحين طيبين لم يسبق لهم الزواج ..وهم في مثل اعمارهن .واعرف كثيرات منهم وهن الان يحمدن الله انه تاخر زواجهن
واعرف ايضا فتيات تزوجن في سن 18 وقد تطلقن بعدها وهن باولاد ,,ولم ترحمهن السنة الناس وهنا الجريمة مضاعفة ايضا لانه في قاموس المجتمع تطلق عبارات اقسى على المراة ايضا

[zodiac47]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة همسات ايمانية

مع احترامي لصاحب الموضوع
لا ادري ما اهمية مناقشة موضوع كهذا ...يعني فلنفترض انه تم تحديد سن معين واتفقنا عليه
في العشرين او الثلاثين او الاربعين او غيره
وماذا بعد ,,,ماذا سيفيد ذلك ...هل هي دعوة مثلا للعد التنازلي ,,فان وجدنا امراة تجاوزت سنا نبدا بحملة لسبها وشتمها وكانها ارتكبت جرما ؟؟؟والله ارى الامر مثير للعجب
الزواج رزق من الله يسوقه الله للرجل او للمراة على حد سواء في الزمن والمكان الذي يقدره الله وحده
ولا يد للعبد فيه
قد يقول البعض ان المراة بسبب تطلبها او شروطها تصل الى هذه السن ,,,لكن والله ليس الامر كذلك فكم من امراة خطبت اكثر من ثلاثين مرة ويتم التفاهم وتاتي الاسباب الالهية لتجعل كل واحد يذهب في حال سبيله

وحالات اخرى تجد المراة نفسها غير ملزمة بالارتباط من هو دونها ثقافة او خلقا او اي امر اخر وهذا ليس عيبا فالزواج من المفروض ان يحقق السكن والاستقرار وان لم يكن في الرجل شروط الاستقرار النفسي وغيره فلا حاجة للمراة به
فارى ان بقاءها لوحدها افضل بكثير من الارتباط برجل يقهرها او لا ترتاح مع

في النهاية هي مشكلة مجتمع ينظر الى المراة نظرة دونية ان امراة دون زواج امراة ناقصة تشارك فيها النساء والرجال على حد سواء
فتلك النظرة التي تقول ان امراة عندما تتعدى سنا معين يجب ان ترضى باي شخص وايا كان هي نظرة بائسة تسقط عقدها النفسية بالدونية على الاخرين

فمن ترى انها لا تساوي شيئا بدون رجل هي في الحقيقة تنظر لنفسها ان الزواج قد جعلها ذات اهمية
لكن التساؤل هنا ,,هل غذا توفى ذاك الزوج او طلقها ستصير ناقصة وبدون اهمية ؟؟؟
لا ننكر ان الزواج سنة من سنن الله وفيه منافع كثيرة لكن ليست نهاية العالم ان لم تتزوج المراة فالجنة والنار ليست مرتبطة برجل ولم يكن الرجل يوما غاية الحياة وانما خلق الانسان للعبادة وما تلك الامور الا من منن الله على عبده
وفي النهاية هي قناعات شخصية ,,
فالبنسة لي من لم تجد في الرجل المواصفات التي تطلبها اذا جاءها في سن العشرين اكيد لن ترضى بهذا الشخص وهي في الثلاثين ,,
القناعات لا تتبدل والحكمة القائلة
ظل راجل ولا ظل حيطة خاطئة تماما ,,,,,فظل الحيطة أفضل بكثير من الارتباط برجل يزيد همومك ,,والامك,,,,,,,,,
وما الحياة الدنيا الا متاع الغرور ,,,,,والحمد لله الذي لم يجعل له شريك في الملك فان اراد ان يرزق عبده فلن يستشير احدا لكي يقول له ذاك الاخر ان الرماة تلك تعدت سن الصلاحية
فالمتتبع للواقع ان فتيات في سن الاربعين قد رزقهن الله ازواجا صالحين طيبين لم يسبق لهم الزواج ..وهم في مثل اعمارهن .واعرف كثيرات منهم وهن الان يحمدن الله انه تاخر زواجهن
واعرف ايضا فتيات تزوجن في سن 18 وقد تطلقن بعدها وهن باولاد ,,ولم ترحمهن السنة الناس وهنا الجريمة مضاعفة ايضا لانه في قاموس المجتمع تطلق عبارات اقسى على المراة ايضا

----------------------------------

قطعت جهيزة قول كل خطيب

[نارينا]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة همسات ايمانية

مع احترامي لصاحب الموضوع
لا ادري ما اهمية مناقشة موضوع كهذا ...يعني فلنفترض انه تم تحديد سن معين واتفقنا عليه
في العشرين او الثلاثين او الاربعين او غيره
وماذا بعد ,,,ماذا سيفيد ذلك ...هل هي دعوة مثلا للعد التنازلي ,,فان وجدنا امراة تجاوزت سنا نبدا بحملة لسبها وشتمها وكانها ارتكبت جرما ؟؟؟والله ارى الامر مثير للعجب
الزواج رزق من الله يسوقه الله للرجل او للمراة على حد سواء في الزمن والمكان الذي يقدره الله وحده
ولا يد للعبد فيه
قد يقول البعض ان المراة بسبب تطلبها او شروطها تصل الى هذه السن ,,,لكن والله ليس الامر كذلك فكم من امراة خطبت اكثر من ثلاثين مرة ويتم التفاهم وتاتي الاسباب الالهية لتجعل كل واحد يذهب في حال سبيله

وحالات اخرى تجد المراة نفسها غير ملزمة بالارتباط من هو دونها ثقافة او خلقا او اي امر اخر وهذا ليس عيبا فالزواج من المفروض ان يحقق السكن والاستقرار وان لم يكن في الرجل شروط الاستقرار النفسي وغيره فلا حاجة للمراة به
فارى ان بقاءها لوحدها افضل بكثير من الارتباط برجل يقهرها او لا ترتاح مع

في النهاية هي مشكلة مجتمع ينظر الى المراة نظرة دونية ان امراة دون زواج امراة ناقصة تشارك فيها النساء والرجال على حد سواء
فتلك النظرة التي تقول ان امراة عندما تتعدى سنا معين يجب ان ترضى باي شخص وايا كان هي نظرة بائسة تسقط عقدها النفسية بالدونية على الاخرين

فمن ترى انها لا تساوي شيئا بدون رجل هي في الحقيقة تنظر لنفسها ان الزواج قد جعلها ذات اهمية
لكن التساؤل هنا ,,هل غذا توفى ذاك الزوج او طلقها ستصير ناقصة وبدون اهمية ؟؟؟
لا ننكر ان الزواج سنة من سنن الله وفيه منافع كثيرة لكن ليست نهاية العالم ان لم تتزوج المراة فالجنة والنار ليست مرتبطة برجل ولم يكن الرجل يوما غاية الحياة وانما خلق الانسان للعبادة وما تلك الامور الا من منن الله على عبده
وفي النهاية هي قناعات شخصية ,,
فالبنسة لي من لم تجد في الرجل المواصفات التي تطلبها اذا جاءها في سن العشرين اكيد لن ترضى بهذا الشخص وهي في الثلاثين ,,
القناعات لا تتبدل والحكمة القائلة
ظل راجل ولا ظل حيطة خاطئة تماما ,,,,,فظل الحيطة أفضل بكثير من الارتباط برجل يزيد همومك ,,والامك,,,,,,,,,
وما الحياة الدنيا الا متاع الغرور ,,,,,والحمد لله الذي لم يجعل له شريك في الملك فان اراد ان يرزق عبده فلن يستشير احدا لكي يقول له ذاك الاخر ان الرماة تلك تعدت سن الصلاحية
فالمتتبع للواقع ان فتيات في سن الاربعين قد رزقهن الله ازواجا صالحين طيبين لم يسبق لهم الزواج ..وهم في مثل اعمارهن .واعرف كثيرات منهم وهن الان يحمدن الله انه تاخر زواجهن
واعرف ايضا فتيات تزوجن في سن 18 وقد تطلقن بعدها وهن باولاد ,,ولم ترحمهن السنة الناس وهنا الجريمة مضاعفة ايضا لانه في قاموس المجتمع تطلق عبارات اقسى على المراة ايضا

بارك الله فيكِ على الرد الرائع ...موفقة وجعلك الله منبرا من المنابر التي يصدر عنها الحق

لازالت المرأة الجزائرية بألف خير ...بوجود أمثالك طبعا ....

[شاطئ الأوركيد]

السلام عليكم
عنوسة المراة وعزوبية الرجال على حد سواء هي ظاهرة في تزايد مستمر وهي نتيجة ظروف صعبة ولدت من رحم التفكيرالمادي والأنانية وحب المصالح
الشخصية التي غيرت مباديء المجتمع فصعبوا الحلال وأصبح الحرام سهل.
نتجت عن هذه العنوسة والعزوبية افات اجتماعية الزنا و الإغتصاب و العلاقات الخارجة عن إطار الزواج بذلك ادت الى خراب البنية للمجتمع الجزائري .
لماذا قديما كان النساء يتزوجون في سن المراهقة والشباب في سن مبكرة بينما الان يتزوجون في الثلاثين والاربعين .
لان في الزمن الماضي كانت الحياة بسيطة والزواج ميسر ومبارك وفطرة العبد سليمة الرجل رجل والمراة مراة.
اما الان المهر غالي تكاليف العرس باهضة زائد بيت انفرادي واغلب البنات هدفهم اليوم هو إكمال الدراسة ومن ثم التوجه الى العمل أما الزواج والأمومة هي مرحلة تاتي بعذ ذلك
المراة ًأصبحت كيان منفصل تريد الحرية والمساواة و لم تعد ترى ان الرجل هو من يحميها و يوفر لها بل هي من توفر احتياجاتها المادية لنفسها .
قبل ان يكون النظر الى الزواج على انه قدر من الله يجب النظر اليه على اساس الاخد بالأسباب.
نعم الزواج رزق ومقدر مثل باقي الأرزاق لكن هناك رزق نطلبه ورزق يطلبنا
قال الإمام علي بن أبي طالب رضي الله عنه: الرزق نوعان: رزق يطلبك، ورزق تطلبه. فأما الذي يطلبك فسوف يأتيك ولو على ضعفك.
وأما الذي تطلبه فلن يأتيك إلا بسعيك. وهو أيضا من رزقك. فالأول فضل الله. والثاني عدل من الله.
على العبد ان يشتغل ويأخد بالأسباب والسعي ويترك أمور القدر و الغيب لصاحب الغيب .
عندما نقارن النسبة بين المدن والأرياف نجد ان المدن منتشرة فيها العنوسة بكثرة وذلك لتصعيب الزواج وجعل المهر في البورصة والمزايدة المفتوحة
حسب التجار الذين أتخدوه مهنة مربحة بالإضافة ان النساء يكثرون في المطالبة بأشياء خارجة عن القدرة الشباب ومنها المسكن الانفرادي الذي يعتبر من
أصعب المطالب الذي يمكن ان يوفرها .
بينما في الارياف نجد ان الاغلبية تمارس الزواج التقليدي البسيط وغير مكلف والرضا بالقليل .
في ظل كل هذا تجد ان البنت قد ضيعت مستقبلها الحقيقي وهو تكوين اسرة وأستبدل بالمستقبل الوهمي هو تقمص منصب عمل بذلك قد ضيعت عمرها ويتقدم
بها السن دون زواج هذا مايحصل في المجتمع بدون لف وتزويق للواقع المر .
ينسبون العنوسة الى القدر بينما هي تحصيل حاصل للنفاق والفساد المنتشر وحب الانسان للمادة
كل شيء يحصل في وقتنا هذا من افات اجتماعية وامراض وجفاف هو نتيجة أفعالكم يريدون ان يسهل رب العالمين في الحلال وهم يضعون كل العوائق
للوصول اليه .
ما أتاكم من خير فمن الله وما أتاكم من شر فمن أنفسكم.
البنت تكون صالحة للزواج ابتداءا من مرحلة المراهقة لهذا بداية سن العنوسة يبدأ من الثلاثين فما فوق لان في هذا السن تصبح المرأة ناضجة بشكل تام
وتحتاج بشدة ان تكون أما وهذا في متوسط عمر الانسان مكوثها في بيت اهلها من غير زوج يعتبر عنوس.
الرجل أيضا له سن يبدأ من الثلاثين يعتبر فيه أعزب فهو بحاجة الى امراة .
الرجل والمراة مكملان لبعضهما والزواج هو تحصين النفس فمن هو الذي يستطيع ان يحصن نفسه من غير الزواج في وقت الفتن إلا من حالفه الحظ .
عيشوا الواقع البسيط وابتعدوا عن الخيال المعقد .

[محارب الحمق]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شاطئ الأوركيد

السلام عليكم
عنوسة المراة وعزوبية الرجال على حد سواء هي ظاهرة في تزايد مستمر وهي نتيجة ظروف صعبة ولدت من رحم التفكيرالمادي والأنانية وحب المصالح
الشخصية التي غيرت مباديء المجتمع فصعبوا الحلال وأصبح الحرام سهل.
نتجت عن هذه العنوسة والعزوبية افات اجتماعية الزنا و الإغتصاب و العلاقات الخارجة عن إطار الزواج بذلك ادت الى خراب البنية للمجتمع الجزائري .
لماذا قديما كان النساء يتزوجون في سن المراهقة والشباب في سن مبكرة بينما الان يتزوجون في الثلاثين والاربعين .
لان في الزمن الماضي كانت الحياة بسيطة والزواج ميسر ومبارك وفطرة العبد سليمة الرجل رجل والمراة مراة.
اما الان المهر غالي تكاليف العرس باهضة زائد بيت انفرادي واغلب البنات هدفهم اليوم هو إكمال الدراسة ومن ثم التوجه الى العمل أما الزواج والأمومة هي مرحلة تاتي بعذ ذلك
المراة ًأصبحت كيان منفصل تريد الحرية والمساواة و لم تعد ترى ان الرجل هو من يحميها و يوفر لها بل هي من توفر احتياجاتها المادية لنفسها .
قبل ان يكون النظر الى الزواج على انه قدر من الله يجب النظر اليه على اساس الاخد بالأسباب.
نعم الزواج رزق ومقدر مثل باقي الأرزاق لكن هناك رزق نطلبه ورزق يطلبنا
قال الإمام علي بن أبي طالب رضي الله عنه: الرزق نوعان: رزق يطلبك، ورزق تطلبه. فأما الذي يطلبك فسوف يأتيك ولو على ضعفك.
وأما الذي تطلبه فلن يأتيك إلا بسعيك. وهو أيضا من رزقك. فالأول فضل الله. والثاني عدل من الله.
على العبد ان يشتغل ويأخد بالأسباب والسعي ويترك أمور القدر و الغيب لصاحب الغيب .
عندما نقارن النسبة بين المدن والأرياف نجد ان المدن منتشرة فيها العنوسة بكثرة وذلك لتصعيب الزواج وجعل المهر في البورصة والمزايدة المفتوحة
حسب التجار الذين أتخدوه مهنة مربحة بالإضافة ان النساء يكثرون في المطالبة بأشياء خارجة عن القدرة الشباب ومنها المسكن الانفرادي الذي يعتبر من
أصعب المطالب الذي يمكن ان يوفرها .
بينما في الارياف نجد ان الاغلبية تمارس الزواج التقليدي البسيط وغير مكلف والرضا بالقليل .
في ظل كل هذا تجد ان البنت قد ضيعت مستقبلها الحقيقي وهو تكوين اسرة وأستبدل بالمستقبل الوهمي هو تقمص منصب عمل بذلك قد ضيعت عمرها ويتقدم
بها السن دون زواج هذا مايحصل في المجتمع بدون لف وتزويق للواقع المر .
ينسبون العنوسة الى القدر بينما هي تحصيل حاصل للنفاق والفساد المنتشر وحب الانسان للمادة
كل شيء يحصل في وقتنا هذا من افات اجتماعية وامراض وجفاف هو نتيجة أفعالكم يريدون ان يسهل رب العالمين في الحلال وهم يضعون كل العوائق
للوصول اليه .
ما أتاكم من خير فمن الله وما أتاكم من شر فمن أنفسكم.
البنت تكون صالحة للزواج ابتداءا من مرحلة المراهقة لهذا بداية سن العنوسة يبدأ من الثلاثين فما فوق لان في هذا السن تصبح المرأة ناضجة بشكل تام
وتحتاج بشدة ان تكون أما وهذا في متوسط عمر الانسان مكوثها في بيت اهلها من غير زوج يعتبر عنوس.
الرجل أيضا له سن يبدأ من الثلاثين يعتبر فيه أعزب فهو بحاجة الى امراة .
الرجل والمراة مكملان لبعضهما والزواج هو تحصين النفس فمن هو الذي يستطيع ان يحصن نفسه من غير الزواج في وقت الفتن إلا من حالفه الحظ .
عيشوا الواقع البسيط وابتعدوا عن الخيال المعقد .

بارك الله في الام التي أنجبتك, قطع شاطئ الأوركيد قول كل خطيب

[القبايلية]

الزواج قسمة و نصيب لاوجود للفظ عانس لا في القرآن و لا في السنة و لا في المجتمع الناس خلقو المصطلح لغايات في أنفسهم غير باش يحسو روحهم أحسن من الآخرين
أختي ما تضيعيش الوقت في البحث على سن العنوسة و إنما اشغلي روحك بقراءة القرآن و الدعاء و يجيك فارس الأحلام الحقيقي

[azzam 01]

لاحياة مع اليأس وكل شيئ خلقه الله بقدر ولايدري أحد متى وأين يكون النصيب وأفضل مايدعو الانسان به الله أن يسأله الخيرة في الامور والبركة

[amirrs]

ليس هناك مصطلح عاانس هنا فتاة أبعد الله عنها شر زوج غير صالح

[bilal best]

نحن في المنزا ثلاثة اخوة رجال بين 34 و 29 سنه لا زواج ولا سكن ولا عمل مستقر.......دعواتكم اخوتي في الله ......وصعية نفسية صعبة .....ربي يسر لنا الحلال

[الجيلالي الجيلالي]

السلام عليكم
من اسباب عزوف الشباب
* غلاء المهور و ظاهر العري و الفسق في الشوارع
* مشكل السكن
* مشكل البعد عن الله