|
الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
حَكَــايَا [العقْلْ] و [عُصُورهْ].... /..
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2011-05-01, 21:59 | رقم المشاركة : 31 | ||||||
|
هههههه
إنتِ بالذَّاتْ لا تفعــــلِي .... نحتاجُ بقيَّةَ [ قصصِكْ ] ومنَ البراءَة ما [ قتلْ] .... فلاَ تستغرِبي شيئًا اقتباس:
إن لمْ يخبْ (ذكــائِي) .... كما أزعمُ دائمًا ... فإنَّهُ كانتْ معنا من تُشبِهُك هُنا كثيرًا .. كاتبةٌ مثلُك ...لكنْ مُشكلةُ مسؤُولينَا أنَّ براءَتهُمْ جاءتْ في [ الشيخُوخة ] .... وهُو ما يُثيرُ الشُكوكْ اقتباس:
شُكرًا جــزيلاً على الفائِــدة أيُها المُختلِفُ إلاَّ عني
|
||||||
2011-05-01, 22:10 | رقم المشاركة : 32 | |||
|
و الله جدا جميل |
|||
2011-05-01, 22:17 | رقم المشاركة : 33 | |||
|
كَمَا قُلتُ سابِقًا .. سأحكِي صِراعنَا مع (ذواتِنَا) وعقُولِنا ... لإستقْــصاءِ حقائِق العالمْ قبْلَ أنْ نطَّـلِعَ على (مكامِنهْ) ونُعطى التفْسِيراتْ العلْميَّة >> والتِي للأمانَة لا أُصدِقُ بعضَها للآنْ .. وتبْقى فرضيَّاتْ علميَّة المُهــمْ : كُنتُ -قبْلَ أن أعْرِفَ أنَّ الأرضَ كُرويَّة - [ ولاَ جدَّتِي رحمَها اللهُ كانتْ تعلمْ ... معَ أنَّنِي فيمَا بعدُ تعبْتُ في إقناعِهَا ...جدتِي إيـزْ جدتِي but.... no way ...] نرْجــعْ للأهمْ : كُنتُ افكِرُ قبْل أنْ أعلمْ (دائمًا) كُنتُ أعتقِدُ أنَّ (أقـصى) نُقطةٍ في العالمْ هيَ (الحجْ) >> السعوديَّة حاليًا وبدأْتُ بالتَّفكِيرْ إذا كانَ [ الحجْ ] هيَ آخرُ نقطةٍ في العالمْ لنفْرِضْ أنَّ في آخرِها جدارٌ ماذَا لوْقفزْتُ وراءَ الجــدَارْ ؟ ثُمَّ لوْ وجدْتُ ( شيئًا) وراءَ الجــدارْ ماذَا يُوجدُ ( وراءَ وراءَ الجدارْ ) ولوْ وجدتُ شيئًا ( وراءَ وراءَ الجدارْ ) فماذَا يوجدُ...... >>> خلاصْ يزِّينا بقيتْ تساؤُلاتِي .... وبقيتُ أيضًا >> لمْ أكن اعرف مصطلح اللّا ما لانهايَة وقتَها >> صغيرٌ جدًا المُهمْ (أيضًا ) أننِي مع الاسفْ لا اتذكَّرُ تمامًا متى عرفْتُ أن الأرْضَ (كُرويَّة) ومُنذُ سمعتُ ..... صدَّقْتُ مباشرَةً ... لأنهَا تتفقُ مع [ تساؤُلاتِي ] أمَّا أنكْ تُقنعْ عـــجُوزْ أننَا ندُورْ ... واللعبة فيهَا شمسْ ومجرَّاتْ "وراهْ الما ميسيحشْ" عندَ دورانْ الأرضْ ..... غير ما كلاَّهْ تكسِّرْ راسكْ |
|||
2011-05-01, 22:21 | رقم المشاركة : 34 | |||
|
ههههه |
|||
2011-05-01, 22:44 | رقم المشاركة : 35 | |||
|
قد يبدو الأمر غريبا لكنني لا ذكر شيئا عن تصورات غريبة عن العالم في طفولتي ... و مع ذلك سأحاول التنقيب في أعماق الذاكرة علني اعثر على أمر ما ... لكنني اذكر جيدا مدى صدمة احد أصدقائي الأبرياء عندما قلت له أن الرسول مات !!!!!! لم يصدقني و قال لي أن الرسول لا يموت و هو يعيش في "الحج" ... لعله كان يقصد الكعبة . |
|||
2011-05-01, 22:54 | رقم المشاركة : 36 | ||||
|
اقتباس:
هاااااايل صديقك
والله رايحة نموت بالضحك على حكاية الحج حتى مختلف كان اسلوبه في السرد و الوصف رائعا و كدت أختنق ضحكا حين وصلت الى الحج |
||||
2011-05-01, 22:57 | رقم المشاركة : 37 | |||
|
احممم |
|||
2011-05-01, 22:58 | رقم المشاركة : 38 | |||
|
مرحبًا رذاذْ ... نورُ الأيام ... الفتَى الصغيرْ ... ســيريسْ أعتذِرُ لأنَّهُ في بعضِ الاحــيانْ ... يخرُصُ القلمْ ... >> من الصباحْ وهو يكتبْ السيدْ ... فرغ الحدْ الإئتمانِي من الرُّدودْ ولأنَّنِي أيضًا أحبُّ أنْ أعــطيَ رُدودَكُم حقهَا لكــــنْ _ وقبْل العودةِ لرُدودِكُم _ ولأنَّنَا هُنا لنسْتفِيدَ (أولاً) .... ونرَى رؤيتكُمْ و (كيفَ أنتُم أيُّها البشرْ تُشبِهُوننَا ) ثانيًا .... ولنستمتِعَ ونضحك ثالثًا وعلى -ذكرِ الستْ نعيمة - ( مسترْ ميخائيلْ عفوًا ) فابشرُكمْ بأنَّهُ كتبَ لنَا أيضًا (من قبرِهْ ) سأدرِجُ هُـــنا ............ حكايةَ طُفولتِهْ ........ أسلُوبٌ جميلٌ يلِيقُ بــ(جمالِ) أرواحِكُمْ |
|||
2011-05-01, 23:03 | رقم المشاركة : 39 | |||
|
كل ما أذكره من طفولتي |
|||
2011-05-01, 23:06 | رقم المشاركة : 40 | |||
|
إن لمْ يخبْ (ذكــائِي) .... كما أزعمُ دائمًا ... فإنَّهُ كانتْ معنا من تُشبِهُك هُنا كثيرًا .. كاتبةٌ مثلُك ... كما لا أخفيك أني أفتقد حضور أحدهم ... ربما كانت هي ...ليس مثلي سواي أخي مرآتك تعكس خيالا حقيقيا ... تذكر درس العدسات ...؟ آآآآه اعذرني ... فأنت أدبيّ ... لكنْ مُشكلةُ مسؤُولينَا أنَّ براءَتهُمْ جاءتْ في [ الشيخُوخة ] .... وهُو ما يُثيرُ الشُكوكْ ألم تقرأ عن المراهقة المتأخرة؟؟؟ (حكاية الكهول و العقد الرابع و ما بعده بقليل)
قياسا على ذلك تلك براءة الشيخوخة التي أقصد ... مثال آخر لدعم الموقف هناك اناس لم تلعب في طفولتها ... تعوض ذلك عند الكبر ... تصبحون على خير الى رد جديد لي استودعكم الله |
|||
2011-05-01, 23:14 | رقم المشاركة : 41 | |||
|
لشدة تركيزي و لذكائي الأخاذ |
|||
2011-05-01, 23:16 | رقم المشاركة : 42 | |||
|
حقيقة احس نفسي ملاك مقارنة بحكايات الاخوة الاعضاء اما عني فكل ما اتذكره عن طفولتي |
|||
2011-05-01, 23:24 | رقم المشاركة : 43 | ||||
|
اقتباس:
أقرأه على مسامع العائلة و لحد الآن لم يفهموا شيئا لأن قهقهاتي تتعالى بين كل كلمة و أخرى من الجملة أعلاه أضحك الله سنك |
||||
2011-05-01, 23:26 | رقم المشاركة : 44 | |||
|
مرحبًا بحُضُورِكُم جمـــيعًا وكمَا قُلتُ سأعلقُ على رُدودِكُم لاحقًا مع الشُّكرِ الجزِيلِ للأخِ (الفتى الصـــغيرْ) ... واللهْ غيرْ اليُوم عرفْتْ .... فشُكرًا من القلْب على الفائِدة [ راحْ نعلمْك أنا ثانِي كيْفَ تصـــنعُ قُنبلةً ..... ولكنْ أنْ تعدَنِي ألاَّ تستعمِلهَا إلاّ للضرُورة القُصوى ... حكاهالِي مرَّة واحدْ يقْرا informatique ] وإتمامًا للفائِدة وتطْبيقًا لقولِهم [ نلتقِي لنرْتقِي ] >>> جماعة إ يجيالْ و أمثلة وحكم الطُفولة والمثالية وكما وعدْتُ ذكرياتُ الطفولة .......... لميخائيلْ نُعيْمة >> بضم النُونْ ...ا >> طويلةٌ ... ستكُون على ردينْ قراءةٌ ممتعة ذكريات الطفولة ميخائيل نعيمة لَيتَه ُ كان لي ,وأنا أكتبُ الآنَ عن ذلك الصبيِّ القادم ِ من سفح صِنّين َ , أن أنتزع َ من حافظة ِ السنين َ صورَتَهُ ساعة َ انفتحت ْ له ثم ّ انغلَقت ْ خلفَهُ لأوّل ِ مرّة ٍ بوّابة ُ " المسكوبية ِ " في الناصرة ِ .ليتَهُ كان َ لي أن ْ أراه يَدْرُجُ في فناءِ تلك المدرسةِ , وفي يدِهِ حقيبتُهُ الصغيرةُ البالية ُ , ثمَّ أن ْ أصوّر جميعَ الإنفعالات ِ والأحاسيس ِ والهواجس ِ والأفكار ِ التي كانت تزدَحِمُ على رُقْعَةِ وجهِهِ السمراءِ ,وفي مقلتيه ِ الحالمتين ِ. لقد كان َ يمْشي بخطوات ٍ ثابتة ٍ ,محاولاً أن ْ يُخْفيَ ما بهِ من وحشةٍ ودهشةٍ عن العيون الكثيرة ِ التي أخذتْ تحدِجُهُ من كل صَوْبٍ .ولكنّه ما كان يدري إلى أينَ يتّجِهُ لو لم يتداركْهُ الحاجبُ الذي فتح َ له الباب َ ثم اقتادَهُ إلى مكتَب ِ الرئيس ِ في الطابق ِ الثاني من البناية ِ . - أنت َ ميخائيل ُ يوسف ؟ - نَعَم . - وهل لديكَ دراهم ُ ؟ - نَعَم ْ . - هاتِها لأحفظَها لكَ في خزانة ِ المدرسةِ , ولك أن تسحبَ منها قدرَ ما تشاءُ ساعةَ تشاءُ ... ذلك الضباب ُ الذي اكتنفني عندما وصلتُ إلى الناصرةِ ,أخذ َ يتبدّدُ ساعة ً بعدَ ساعة ٍ ,ويوماً بعد َ يوم ٍ . ففي خلالِ أسبوع ٍ عرفْتُ أن ّ منهاجَ المدرسةِ يمتدُّ لستِّ سنوات ٍ مُقسَّمَةٍ على ثلاثة ِ صفوف ٍ – لكلِّ صفٍّ سنتان . وعرفتُ أنّ عددَ الطلاب ِ فيها لا يكاد ُ يتجاوز ُ الأربعين َ , نصفُهم في الصف ِّ الأول ِ الذي هو صَفِّي . وعرفت ُ أنهم خليط ٌ من مدن ِ فلسطينَ , وسوريا , ولبنان َ وقراها . من القدس ِ , وبيت جالا , والناصرة ِ , والرامةِ , وعكّا , وصورَ , ودمشقَ , وحمصَ , وطرابلسَ , وغيرِها . ولم يطُل بي المقام ُ حتى حفظت ُ أسماءَ جميع ِ المعلّمين َ , الذين َ كان بعضُهم ْ من الروس ِ , وبعضُهُم من العَرَبِ , وأسماءَ جميع ِ الطلاب ِ. لقد كنت ُ أعرف ُ أنّ ذلك سيحصل ُ بالتدريج , وأنّ شعوري بالغربةِ لن يطول َ مَداهُ . والذي كنتُ أخشاهُ هو أنْ أجدَني مُتأخِّراً عن رفاقي في فَرعٍ أو أكثرَ من الفروع ِ . وقد صَحَّ حَدْسي عندما دخلت ُ حصَّة َ اللغة ِ الروسيّةِ فوجدت ُ أنّ المعلّمَ روسيٌّ لا يفقَهُ كلمةً واحدةً من العربيّةِ . وسمعتُ بعضَ رفاقي يخاطبونَهُ بالروسيّةِ , فَيَفْهَمُ ما يقولونَ , ويفهمونَ ما يقولُ , في حين ِ أنّ بضاعتي من الروسيّة ِ ,ما كانت تتعدى المائة من المفردات ِ , وأن ّ لساني كان يتعثّرُ كثيراً حتى في قِراءَتِها . خرجت ُ من الصفِّ شاكراً ربّي ,لأنّ المُعلِّمَ لم يتوجَّه ْ إليَّ بسؤال ٍ , ولكنني شعرتُ بغمامة ٍ كثيفةٍ , رهيبةٍ سوداءَ تلفُّني , وتضغط ُ عليَّ ,ولم يُجْدِني في التخلّص منها أن أخاطِبَ نفسي مُشجِّعاً : " قوِّ قلبَكَ يا ميخائيلُ , لا تَجْبُنْ .كنت َ الأوّلَ في بَسْكَنتا , ولن تكون َ الأخيرَ في لناصرة ِ . أنتَ في بداية ِ الشَّوْطِ , ولا بأسَ إذا تخطّاك غيرُكَ ,المُهِمُّ أنْ تَثْبُتَ حتى نهاية ِ الشوطِ , وسَتَثْبُتُ , ولن تكونَ إلا في الطليعةِ , وذلك ما يتوخاهُ طموحُكَ ,وذلكَ كان يتوقَّعهُ منك والداك َ " . لا لم ْ يُجْدِني شيءٌ من ذلك في تبديدِ تلك َ الغمامةِ الرهيبةِ ,وأجداني ابنُ المقفّع ِ , وابنُ مالكٍ , وابن ُ عقيل ٍ , رحَمَات ُ اللهِ على الثلاثةِ . فقد اتّفق أن تلا درسَ اللغة ِ الرّوسية ِ درسٌ في اللغة ِ العربيّة ِ . وكانَ المدرِّسُ رجلاً في العَقْدِ الرابعِ من عمرِهِ , مديدَ القامة ِ , ممتلئ الجسم ِ , طويلَ الشاربيْنِ , مُشْرِقَ البَشَرَةِ , رصين َ الحركات ِ . [ يتبع ] ....ا |
|||
2011-05-01, 23:32 | رقم المشاركة : 45 | |||
|
في سنين الطفولة المبكرة كنا ثلاث اسر تعيش في بيت من أربعة غرف و فناء . إحدى الغرف الأربعة كانت تستخدم كمطبخ و في الليل كنت أنام فيها رفقة جدتي و أخي . و كنت أخاف من النافذة المطلة على الفناء عندما تطفأ الأنوار ... لازلت أتذكر شكلها المخيف ... ربما هو الخوف من "الغول" أو "البازغوغ" . |
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
حَكَــايَا, [العقْلْ], [عُصُورهْ].... |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc