|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
^〖إالدرس الأول من الدورة 〗^❀....مدخل لأحكام التجويد برواية ورش عن نافع
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2015-03-02, 17:30 | رقم المشاركة : 31 | ||||
|
جزاك الله خيرا واحسن اليك وزادك الله من فضله
|
||||
2015-03-02, 18:04 | رقم المشاركة : 32 | ||||
|
اقتباس:
بارك الله فيك لم افهم قولك راسلتي كل المسجلين في الدورة هل تقصدين بعثت رسالة خاصة او ماذا ؟ وشكرا |
||||
2015-03-02, 18:32 | رقم المشاركة : 33 | ||||
|
السلاام عليكم |
||||
2015-03-02, 18:43 | رقم المشاركة : 34 | ||||
|
اقتباس:
اولا الفرق بين التحقيق والترتيل الترتيل يكون للتدبر والتفكر والاستنباط . والتحقيق يكون لرياضة الألسن ، وترقيق الألفاظ الغليظة ، وإقامة القراءة ، وإعطاء كل حرف حقه ، من المد والهمز والإشباع والتفكيك ، ويؤمن معه تحريك ساكن واختلاس حركه . وتفكيك الحروف وفكها بيانها وإخراج بعضها من بعض بيسر وترسل ، ومن ذلك فك الرقبة ، وفك الأسير ، لأنه إخراجهما من الرق والأسر ، وكذا فك الرهن هو إخراجه من الارتهان ، وفك الكتاب هو استخراج ما فيه ، وفك الأعضاء هو إخراجها من مواضعها . قال الداني : الفرق بين الترتيل والتحقيق أن الترتيل يكون بالهمز وتركه والقصر لحرف المد والتخفيف والاختلاس ، وليس ذلك في التحقيق . وكذا قال أبو بكر الشذائي اما المقصود بالآية سئل علي بن أبي طالب - رضي الله عنه - عن هذه الآية ، فقال : الترتيل هو تجويد الحروف ، ومعرفة الوقوف . وروى ابن جريج ، عن مجاهد ، أنه قال : أي ترسل فيه ترسلاً . وروى جبير عن الضحاك : أي أنبذه حرفاً حرفاً . وروى مقسم عن ابن عباس : أي بينه تبيينا . وقال علماؤنا : أي تلبث في قراءته ، وأفصل الحرف من الحرف الذي بعده ، ولا تستعجل فتدخل بعض الحروف في بعض . ولم يقتصر - سبحانه وتعالى - على الأمر بالفعل حتى أكده بمصدره ، تعظيما لشأنه ، وترغيبا في ثوابه . وقال تعالى ورتلناه ترتيلاً أي أنزلناه على الترسل ، وهو المكث ، وهو ضد العجلة ، وقال تعالى : وقرآناً فرقناه لتقرأه على الناس على مكث أي على ترسل ** ما اورده الدكتور الكريم أعزه الله الدليل من كتاب الله على مراتب القراءة والذي جاء فيه الترتيل واوضح يا اختي العزيزة ان الترتيل الاغلب انه ليس مرتبة انما هو وصف للتلاوة يجمع كل المراتب فاذا قرأنا حدر ينبغي ان نرتل القران وهكذا في التدوير والتحقيق فالترتيل هو الاتيان بالتلاوة مرتلة مجودة في اعلى درجات الاتقان ولا بد من الاتقان في المراتب الثلاثة الدليل من السنة :قالت عائشة رضي الله عنها في وصف قراءة الرسول صلى الله عليه وسلم وكان يقرأ السورة فيرتلها حتى تكون أطول من أطول منها ) نلاحظ ايضا الوصف بالترتيل (يرتلها )وكما ورد اولا في جمع الترتيل للثلاث مراتب وايضا ورد عن انس رضي الله عنه أنه سئل عن قراءة الرسول فقال: (كانت مدا ثم قرأ(بسم الله الرحمن الرحيم) يمد ببسم ويمد بالرحمن ويمد بالرحيم) والمقصود بالمد في الحديث القراءة المتأنية البطيئة المتقنة وهذا الحديث فيه مرتبة التحقيق كما ورد عن أم سلمة حينما سئلت عن قراءة الرسول عليه السلام فقالت (كان يقطع قراءته آية آية)وايضا هذا يظهر مرتبة التحقيق هذا من السنة اما الدليل من اللغة (اي من أقوال العلماء) فقول اين الجزري ويقرأ القران بالتحقيق مع ****حدر وتدوير وكل متبع مع حسن صوت بلحون العرب *****مرتلا مجودا بالعربي وفيه لاحظي ذكر الثلاث مراتب ثم عقب بوصفها في البيت الثاني بالترتيل (مرتلا مجودا) مما يبين ان الترتيل ليس مرتبة مستقلة انما هو الاداء الصحيح للمراتب الثلاث التي لا بد ان يتحقق سواء قرأنا حدرا ام تدويرا ام تحقيقا **** ثالثا من الكتاب الكريم قوله تعالى " و رتل القرآن ترتيلا " المزمل 4 ، و الترتيل هو قراءة القرآن بتؤدة و طمأنينة و تمهل و تدبر ، مع مراعاة قواعد التجويد من مد ممدود و إظهار المظهر إلى غير ذلك . و الأمر في الآية للوجوب ، كما هو الأصل في الأمر إلا أن تكون قرينة تصرف عن هذ1الوجوب إلى الندب أو الإباحة و لاقرينة هنا فبقى على الأصل و هو الوجوب . و لم يقتصر سبحانه و تعالى على الأمر بالفعل حتى أكده بالمصدر ، اهتماما به و تعظيما لشأنه و ترغيبا في ثوابه . من السنة منها ما ثبت عن موسى بن يزيد الكندي –رضي الله عنه – قال كان ابن مسعود – رضي الله عنه – يقرئ رجلا فقرأ الرجل " إنما الصدقات للفقراء و المساكين " مرسلة أي مقصورة ، فقال ابن مسعود ما هكذا أقرأنيها رسول الله r فقال الرجل و كيف أقرأكها يا أبا عبد الرحمن ؟ قال أقرأنيها هكذا " إنما الصدقات للفقراء و المساكين " و مدها . ( ذكره ابن الجزري في النشر و قال رواه الطبراني في معجمه الكبير و رجال اسناده ثقات ) و هذا دليل على أن القراءة سنة متبعة يأخذها الآخر عن الأول و هكذا أنكر ابن مسعود قراءة القصر لأن النبي r أقرأه إياها بالمد فدل ذلك على وجوب تلاوة القرآن تلاوة صحيحة موافقة لأحكام التجويد . الإجماع اجمعت الأمة المعصومة على وجوب التجويد و ذلك من زمن النبي r إلى زماننا و لم يختلف فيه منهم أحد و هذا من أقوى الحجج و إلى ذلك أشار ابن الجزري : و الأخذ بالتجويد حتم لازم *** من لم يجود القرآن آثم لأنه به الإله أنزلا *** و هكذا منه إلينا وصلا اما بالنسبة للحن اردت تخفيف دروس الاحكام مبغيتش نكثر بغيت بعد البسملة نديرو باش اخوات ميكرهوش ساذكرها بالتربيب وتبسيط وشرح بالتفصل بما انك سئلتني فنتظر اجابتي في درس القادم اختي معليش اي استفساااااااار ساجيبك لكن خذي بعين الاعتبار انو الاخوات كاينن مبتدئات ميعرفو نخفو عليهم ونجيبولهم الافكار غير بشوي منكثرش بزاف باش يكون الفهم وتبسيط باش يفهو وشكرااااااااااااا لكي متزيديش تقوووووولي ازعااااااااج نحن هنااااااااااااااااااااااا للاستفااااادة |
||||
2015-03-02, 18:44 | رقم المشاركة : 35 | |||
|
اجمعيييييييييييييييييييييييييين اختي
|
|||
2015-03-02, 18:46 | رقم المشاركة : 36 | |||
|
وفيكي البركة
|
|||
2015-03-02, 18:47 | رقم المشاركة : 37 | ||||
|
اقتباس:
|
||||
2015-03-02, 18:52 | رقم المشاركة : 38 | ||||
|
اقتباس:
وفيكي البركةفالواجب العناية بقراءة القرآن، قال تعالى: وَقُرْآناً فَرَقْنَاهُ لِتَقْرَأَهُ عَلَى النَّاسِ عَلَى مُكْثٍ وَنَزَّلْنَاهُ تَنزِيلاً [الإسراء: 106]، وقال تعالى: وَرَتِّلِ الْقُرْآنَ تَرْتِيلًا [المزمل: 4]. وقد ذهب المتقدمون من علماء القراءات والتجويد إلى أن الأخذ بجميع أصول التجويد واجب يأثم تاركه، سواء أكان متعلقاً بحفظ الحروف ـ مما يغير مبناها ويفسد معناها ـ أم كان متعلقاً بغير ذلك، مما أورده علماء القراءات في كتب التجويد كالإدغام والمدود والغنة، ونحو ذلك. روى ابن الجزري رحمه الله في كتابه النشر عن نصر الشيرازي أنه قال: حسن الأداء فرض في القراءة، ويجب على القارئ أن يتلو القرآن حق تلاوته. انتهى. وقال: ولا شك أن الأمة كما هم متعبدون بفهم معاني القرآن وإقامة حدوده، كذلك هم متعبدون بتصحيح ألفاظه وإقامة حروفه على الصفة المتلقاة من أئمة القراءة، والمتصلة بالنبي صلى الله عليه وسلم. ولا شك أن ذلك مطلوب، لا سيما على من قدر عليه، ولم يمنعه عن ذلك مانع من عُجْمةٍ أو عيب في لسانه. قال محمد بن الجزري في الجزرية:* ***************** والأخذ بالتجويد حتم لازم*** من لم يجود القرآن آثم *وقال أحمد بن محمد بن الجزري في شرح الطيبة وهو ابن الناظم : وذلك واجب على من قدر عليه. انتهى. وما كان من اللحن الجلي الذي يتعلق بمبنى الحرف ومعناه، فلا تجوز القراءة به، وأما اللحن الخفي فليس كل واحد يعرفه، أو يستطيع أن يقف عليه، ولذلك قال علي القارئ: وينبغي أن تراعى جميع قواعدهم وجوباً فيما يتغير به المبنى ويفسد به المعنى، واستحباباً فيما يحسن به اللفظ أو يستحسن به النطق حال الأداء. وأما اللحن الخفي فقال: لا يتصور أن يكون فرض عين يترتب العقاب على قارئه لما فيه من حرج عظيم. وقال أبو حامد الغزالي رحمه الله في الإحياء: والذي يُكثر اللحن في القرآن إن كان قادراً على التعلم فليمتنع من القراءة قبل التعلم فإنه عاص به، وإن كان لا يطاوعه اللسان فإن كان أكثر ما يقرؤه لحنا فليتركه وليجتهد في تعلم الفاتحة وتصحيحها، وإن كان الأكثر صحيحاً وليس يقدر على التسوية فلا بأس له أن يقرأ، ولكن ينبغي أن يخفض به الصوت حتى لا يسمع غيره، ولمنعه سراً منه أيضاً وجه، ولكن إذا كان ذلك منتهى قدرته وكان له أنس بالقراءة وحرص عليها فلست أرى به بأساً. انتهى. وعليه؛ فإن كانت لكما القدرة على التعلم فالواجب الكف عن قراءة القرآن باللحن حتى *تتعلما على أحد المشائخ أو طلاب العلم وتتعلما القرآن عليه، فإن لم تجدا شيخا أو طالب علم فإن هناك وسائل حديثة كأشرطة الكاسيت والكمبيوتر وغيرها من الوسائل التي تعينكما إن شاء الله على تصحيح قراءتكما وتعلم أحكام التجويد، وقد ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أحاديث كثيرة في فضل تعلم القرآن وحفظه، ومنها حديث عائشة رضي الله عنها أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: الماهر بالقرآن مع السفرة الكرام البررة، والذي يقرأ القرآن ويتتعتع فيه وهو عليه شاق له أجران. رواه مسلم. قال النووي في شرح مسلم: قال القاضي: يحتمل أن يكون معنى كونه مع الملائكة أن له في الآخرة منازل يكون فيها رفيقاً للملائكة السفرة لاتصافه بصفتهم من حمل كتاب الله تعالى، قال: ويحتمل أن يراد أنه عامل بعملهم... انتهى. وقال صلى الله عليه وسلم: خيركم من تعلم القرآن وعلمه. رواه البخاري من حديث عثمان رضي الله عنه، وأخبر صلى الله عليه وسلم عن حافظ القرآن أنه: يوضع على رأسه تاج الوقار يوم القيامة. رواه أحمد والدارمي من حديث عبد الله بن زيد. وقال عليه الصلاة والسلام: يقال لقارئ القرآن يوم القيامة اقرأ وارق ورتل، فإن منزلتك تكون عند آخر آية تقرؤها. رواه أحمد والترمذي من حديث عبد الله بن عمرو. والله أعلم. * |
||||
2015-03-02, 18:53 | رقم المشاركة : 39 | |||
|
اسفة اختي نسيتك نتمنى تكون وصلاتك رسالة الان
|
|||
2015-03-02, 18:56 | رقم المشاركة : 40 | |||
|
السلام اختي بارك الله فيك |
|||
2015-03-02, 19:05 | رقم المشاركة : 41 | |||
|
وعليكم سلام مرحبا بك ان شاااااااااء الله ميكون حتى اشكال اي سؤال تفضلي
|
|||
2015-03-02, 19:12 | رقم المشاركة : 42 | ||||
|
اقتباس:
|
||||
2015-03-02, 19:21 | رقم المشاركة : 43 | |||
|
حكمه : تعلم التجويد فرض كفاية أما العمل به فهو فرض على كل قارئ مكلف يقرأ القرآن كله أو بعضه |
|||
2015-03-02, 19:45 | رقم المشاركة : 44 | ||||
|
اقتباس:
*جاء في الموسوعة الفقهية: لا خلاف في أن الاشتغال بعلم التجويد فرض كفاية، أما العمل به، فقد ذهب المتقدمون من علماء القراءات والتجويد إلى أن الأخذ بجميع أصول التجويد واجب يأثم تاركه.*لقول الله تعالى: وَرَتِّلِ الْقُرْآنَ تَرْتِيلًا {المزمل:4}. والترتيل هو تجويد الحروف، ومعرفة الوقوف، كما روي عن علي ـ رضي الله عنه-. *قال ابن الجزي في التمهيد: ولم يقتصر -سبحانه وتعالى- على الأمر بالفعل حتى أكده بمصدره، تعظيمًا لشأنه، وترغيبًا في ثوابه.* وذهب بعض أهل العلم إلى أن أحكام التجويد: منها ما هو واجب، ومنها ما هو مستحب، فالواجب منها إخراج الحروف من مخارجها، وألا يبدل حرفًا منها بآخر. فهذا الذي تعلمه واجب، والإخلال به لا يجوز. اهـ. *قال ابن عثيمين في اللقاء الشهري: القراءة بالتجويد ليست واجبة ما دام الإنسان يقيم الحروف ضمًّا، وفتحًا، وكسرًا وسكونًا، فإن تمكن الإنسان منه، فهذا حسن، وإن لم يتمكن فلا إثم عليه. اهـ. *وعلى هذا القول فإن من تعلم أحكام التجويد ولم يطبق الواجب منها عند قراءته للقرآن بها يعتبر آثمًا، وأن من اقتصر على ما يجب منها لا يعتبر آثمًا. والله أعلم. |
||||
2015-03-02, 19:53 | رقم المشاركة : 45 | |||
|
بارك الله فيك غاليتي و بإذن الله راني متبعتكم ،،ربي يوفقني و إيااااكم اجمعيييييين |
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
〗^❀, الأول, الدورة, ^〖إالدرس |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc