شكرا يا معلمي ، شكرا كلما قرأت حرفا ، شكرا كلما خططت خطا ، شكرا كلما تكلمت ، و شكرا كلما سكت ، شكرا كلما نمت ، و شكرا كلما أفقت ، شكرا كلما توضأت ، و شكرا كلما صليت ، أنت ـ بعد الله ـ وضعت الأساس الذي عليه بني كل شيء ...............................................
أتدري يا معلمي أن المشاعر عندما تكون دفاقة ، و المراتب عالية في النفس ، لا تستطيع ان تعبر عنها بالكلمات ..... أحليكم بإسم معلمي و أتحفكم به :
إنه الرجل الفاضل :............. بريك محمد .............. لا يزال يغرس العلم في ابتدائية زلال سالم حي الوسط تبلبالة................... .
أقول لك باختصار : أبناؤك ليسوا هم الذين في دفتر عائلتك الكريمة فحسب ... بل هم أكثر من ذلك
جزاك الله عن أبناءك خيرا