الخطأ والصواب في لغتي في نسخته الثانية

[عبد الرحيم بوعكيز]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،

زملائي وأحبتي في الله ، هذه كلمات نتداولها دائما في مسارنا المهني ، أردت ذكرها بالضبط الصحيح ، بغية عموم النفع والفائدة :


سَبّورة ، بفتح السين و ليس بضمها .

دَفتر ، بفتح الدال و ليس بكسرها .

مِصطبة و مَصطبة ، بكسر الميم أو فتحها .


أثابكم الله فتحا قريبا .

[kader001]

بارك الله فيك و لك أخي الكريم

[محمود العمري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الرحيم بوعكيز

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،

زملائي وأحبتي في الله ، هذه كلمات نتداولها دائما في مسارنا المهني ، أردت ذكرها بالضبط الصحيح ، بغية عموم النفع والفائدة :


سَبّورة ، بفتح السين و ليس بضمها .

دَفتر ، بفتح الدال و ليس بكسرها .

مِصطبة و مَصطبة ، بكسر الميم أو فتحها .


أثابكم الله فتحا قريبا .

شكرا جزيلا على الإضافة المفيدة .

[عبد الرحيم بوعكيز]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة kader001

بارك الله فيك و لك أخي الكريم

وفيك بارك الله أخي الفاضل .

[عبد الرحيم بوعكيز]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العمري محمود

شكرا جزيلا على الإضافة المفيدة .

والشكر موصول لكم أيضا .

[عبد الرحيم بوعكيز]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،

من الأخطاءِ الشائعةِ: وصفُ الجمعِ بالمفرد

قال الشيخُ العلامةُ محمدٌ تقيٌّ الدينِ الهلاليُّ في (تقويمِ اللسانينِ) ص49 :

ومن ذلك وصفُهُمُ الجمعَ بالمفردِ، فيقولون: راياتٌ بيضاءُ، وإبلٌ حمراءُ،

والكتبُ الصفراءُ، والصوابُ: راياتٌ بيضٌ، وإِبلٌ حُمُرٌ، وصحائفُ

صُفْرٌ، قال الله تعالى في سورة فاطرٍ:{ وَمِنَ الْجِبَالِ جُدَدٌ بِيضٌ وَحُمْرٌ مُّخْتَلِفٌ أَلْوَانُهَا وَغَرَابِيبُ سُودٌ }.

الْجُدَدُ: جمعُ جُدَّة (بضمِّ الجيمِ وفتحِ الدالِ)، وهي الطريقُ في الجبل ، والغِرْبِيبُ: شديدُ السوادِ، يقال: أسودُ

غِرْبِيبٌ (بكسر الغين والباء)، وأحمرُ قانٍ، وأبيضُ ناصعٌ، وأخضرُ حانئٌ، وأصفرُ فاقعٌ.

وقال تعالى في سورة المرسلات:{ كَأَنَّهُ جِمَالَاتٌ صُفْرٌ } ولم يقل: صفراء، وقال ابنُ عقيلٍ عند قولِ ابنِ مالك في الخلاصةِ : (فُعْلٌ لِنَحْوِ أَحْمَرٍ وَحَمْرَا )

ما نصُّهُ: من أمثلةِ جمعِ الكثرةِ (فُعْلٌ)، وهو مُطَّرِدٌ في كلِّ وصفٍ يكون المذكرُ منه على (أَفْعَلَ)، والمؤنثُ منه على

(فَعْلَاءَ)، نحْوُ: أَحْمَرَ، وحُمْرٍ، وحَمْرَاءَ، وحُمْرٍ.

وقال الْخُضَرِيُّ في حاشيتِهِ:"قوله: (فُعْلٌ لِنَحْوِ) إلخ، أَيْ: بضمٍّ فسكونٍ، لكن يجبُ كسرُ فائِهِ في جميعِ ما عينُهُ

ياءٌ، كــ(بِيضٍ) في (أَبْيَضَ) (وبيضاءَ)".

(منقول )

[محمود العمري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الرحيم بوعكيز

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،

من الأخطاءِ الشائعةِ: وصفُ الجمعِ بالمفرد

قال الشيخُ العلامةُ محمدٌ تقيٌّ الدينِ الهلاليُّ في (تقويمِ اللسانينِ) ص49 :

ومن ذلك وصفُهُمُ الجمعَ بالمفردِ، فيقولون: راياتٌ بيضاءُ، وإبلٌ حمراءُ،

والكتبُ الصفراءُ، والصوابُ: راياتٌ بيضٌ، وإِبلٌ حُمُرٌ، وصحائفُ

صُفْرٌ، قال الله تعالى في سورة فاطرٍ:{ وَمِنَ الْجِبَالِ جُدَدٌ بِيضٌ وَحُمْرٌ مُّخْتَلِفٌ أَلْوَانُهَا وَغَرَابِيبُ سُودٌ }.

الْجُدَدُ: جمعُ جُدَّة (بضمِّ الجيمِ وفتحِ الدالِ)، وهي الطريقُ في الجبل ، والغِرْبِيبُ: شديدُ السوادِ، يقال: أسودُ

غِرْبِيبٌ (بكسر الغين والباء)، وأحمرُ قانٍ، وأبيضُ ناصعٌ، وأخضرُ حانئٌ، وأصفرُ فاقعٌ.

وقال تعالى في سورة المرسلات:{ كَأَنَّهُ جِمَالَاتٌ صُفْرٌ } ولم يقل: صفراء، وقال ابنُ عقيلٍ عند قولِ ابنِ مالك في الخلاصةِ : (فُعْلٌ لِنَحْوِ أَحْمَرٍ وَحَمْرَا )

ما نصُّهُ: من أمثلةِ جمعِ الكثرةِ (فُعْلٌ)، وهو مُطَّرِدٌ في كلِّ وصفٍ يكون المذكرُ منه على (أَفْعَلَ)، والمؤنثُ منه على

(فَعْلَاءَ)، نحْوُ: أَحْمَرَ، وحُمْرٍ، وحَمْرَاءَ، وحُمْرٍ.

وقال الْخُضَرِيُّ في حاشيتِهِ:"قوله: (فُعْلٌ لِنَحْوِ) إلخ، أَيْ: بضمٍّ فسكونٍ، لكن يجبُ كسرُ فائِهِ في جميعِ ما عينُهُ

ياءٌ، كــ(بِيضٍ) في (أَبْيَضَ) (وبيضاءَ)".

(منقول )

جزيل الشكر يا بطل على ما تقدم .

[عبد الرحيم بوعكيز]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العمري محمود

جزيل الشكر يا بطل على ما تقدم .

بل أنتم أهل للشكر أستاذنا الكريم في هذا المنتدى الطيب ، و خاصة هذا الركن ،


رجاؤنا عموم النفع و الفائدة للجميع في مسعانا .


يمَّن الله كتابك ، و جعله في أعلى علّيين ، آمين .

[محمود العمري]

[عبد الرحيم بوعكيز]

شكر الله لك سعيك و جزاك خيرا يا أستاذ .

[نورالدين سطيف]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الرحيم بوعكيز

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،

من الأخطاءِ الشائعةِ: وصفُ الجمعِ بالمفرد

قال الشيخُ العلامةُ محمدٌ تقيٌّ الدينِ الهلاليُّ في (تقويمِ اللسانينِ) ص49 :

ومن ذلك وصفُهُمُ الجمعَ بالمفردِ، فيقولون: راياتٌ بيضاءُ، وإبلٌ حمراءُ،

والكتبُ الصفراءُ، والصوابُ: راياتٌ بيضٌ، وإِبلٌ حُمُرٌ، وصحائفُ

صُفْرٌ، قال الله تعالى في سورة فاطرٍ:{ وَمِنَ الْجِبَالِ جُدَدٌ بِيضٌ وَحُمْرٌ مُّخْتَلِفٌ أَلْوَانُهَا وَغَرَابِيبُ سُودٌ }.

الْجُدَدُ: جمعُ جُدَّة (بضمِّ الجيمِ وفتحِ الدالِ)، وهي الطريقُ في الجبل ، والغِرْبِيبُ: شديدُ السوادِ، يقال: أسودُ

غِرْبِيبٌ (بكسر الغين والباء)، وأحمرُ قانٍ، وأبيضُ ناصعٌ، وأخضرُ حانئٌ، وأصفرُ فاقعٌ.

وقال تعالى في سورة المرسلات:{ كَأَنَّهُ جِمَالَاتٌ صُفْرٌ } ولم يقل: صفراء، وقال ابنُ عقيلٍ عند قولِ ابنِ مالك في الخلاصةِ : (فُعْلٌ لِنَحْوِ أَحْمَرٍ وَحَمْرَا )

ما نصُّهُ: من أمثلةِ جمعِ الكثرةِ (فُعْلٌ)، وهو مُطَّرِدٌ في كلِّ وصفٍ يكون المذكرُ منه على (أَفْعَلَ)، والمؤنثُ منه على

(فَعْلَاءَ)، نحْوُ: أَحْمَرَ، وحُمْرٍ، وحَمْرَاءَ، وحُمْرٍ.

وقال الْخُضَرِيُّ في حاشيتِهِ:"قوله: (فُعْلٌ لِنَحْوِ) إلخ، أَيْ: بضمٍّ فسكونٍ، لكن يجبُ كسرُ فائِهِ في جميعِ ما عينُهُ

ياءٌ، كــ(بِيضٍ) في (أَبْيَضَ) (وبيضاءَ)".

(منقول )

الفرق بين حُمُر، حُمْر
جمع لكلمة حمار.

قال الله تعالى في سورة المدّثر: " فَمَا لَهُمْ عَنِ التَّذْكِرَةِ مُعْرِضِينَ (49) كَأَنَّهُمْ حُمُرٌ مُسْتَنْفِرَةٌ (50)

جمع لكلمة أحمر،
قال الله تعالى في سورة فاطرٍ:{ وَمِنَ الْجِبَالِ جُدَدٌ بِيضٌ وَحُمْرٌ مُّخْتَلِفٌ أَلْوَانُهَا وَغَرَابِيبُ سُودٌ }.




واله أعلى واعلم.

[نورالدين سطيف]

من الخطإ أن نكتب : أطلق له العَنان (بفتح العين)
والأصوب أن نكتب: أطلق له العِنان (بكسر العين)


ومن الخطإ أن نقول ونكتب: بلغَ عِنان السماء.
بل الأصحّ أن نقول ونكتب: بلغ عَنان السّماء.

الأولى تعني السحاب كما في القول (بلغ عَنان السماء)، أما الثانية فتعني حزام اللجام للفرس. كما في القول((اطلِق له العِنان))

[عبد الرحيم بوعكيز]

بارك الله فيك.

عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول: قال الله تبارك وتعالى: (يا ابن آدم إنك ما دعوتني ورجوتني غفرت لك على ما كان فيك ولا أبالي، يا ابن آدم لو بلغت ذنوبك عنان السماء ثم استغفرتني غفرت لك ولا أبالي، يا ابن آدم إنك لو أتيتني بقراب الأرض خطايا ثم لقيتني لا تشرك بي شيئا لأتيتك بقرابها مغفرة) رواه الترمذي وصححه ابن القيم وحسنه الألباني.

[نورالدين سطيف]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الرحيم بوعكيز

بارك الله فيك.

عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول: قال الله تبارك وتعالى: (يا ابن آدم إنك ما دعوتني ورجوتني غفرت لك على ما كان فيك ولا أبالي، يا ابن آدم لو بلغت ذنوبك عنان السماء ثم استغفرتني غفرت لك ولا أبالي، يا ابن آدم إنك لو أتيتني بقراب الأرض خطايا ثم لقيتني لا تشرك بي شيئا لأتيتك بقرابها مغفرة) رواه الترمذي وصححه ابن القيم وحسنه الألباني.

بارك الله فيكم أخي عبد الرحيم على الإثراء ، منكم نستفيد

[kader001]

بارك الله فيك و لك ....