موضوع مميز لهجتنا الجزائرية والقرآن الكريم - الصفحة 3 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الجزائر > منتدى اللهجة الجزائرية

منتدى اللهجة الجزائرية دردشة بالعامية، للتعريف بها، لوضع قاموس لها، هنا اللهجة الدزيرية، القبايلية، الشاوية، الميزابية، النايلية، الشرقية و الغربية ...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

لهجتنا الجزائرية والقرآن الكريم

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2012-04-07, 18:52   رقم المشاركة : 31
معلومات العضو
⋟صقر☬الأندلس⋞
مشرف منتدى يومياتي
 
الصورة الرمزية ⋟صقر☬الأندلس⋞
 

 

 
الأوسمة
وسام التشجيع 
إحصائية العضو










افتراضي

قال الله تعالى في سورة القصص



في الشعر الجاهلي : و نشرب ان وردنا الماء صفوا ***** و يشرب غيرنا كدرا و طينا

و نحن نقول ورّد الغنم ، أي أخذها الى مورد الماء لتشرب .








 


رد مع اقتباس
قديم 2012-04-07, 19:12   رقم المشاركة : 32
معلومات العضو
عمر الراشدي
مشرف سابق
 
إحصائية العضو










افتراضي

نَقُولُ في لَهجَتنا الدَّارجة وخاصة بالغرب الجزائري


حاجة حامِية
ونعني بهاَ سَاخنة
وفي القرآن الكرِيم في سورة القارعة


قالَ الإمام القُرطبي في تفسيره
"نار حامية" أي شديدة الحرارة.









آخر تعديل عمر الراشدي 2012-04-07 في 19:15.
رد مع اقتباس
قديم 2012-04-07, 19:25   رقم المشاركة : 33
معلومات العضو
⋟صقر☬الأندلس⋞
مشرف منتدى يومياتي
 
الصورة الرمزية ⋟صقر☬الأندلس⋞
 

 

 
الأوسمة
وسام التشجيع 
إحصائية العضو










افتراضي

من بين الكلمات العامية التي نتداولها محليا كلمة صكّ ؛ نقول مثلا : صكّه الحمار - أكرمكم الله - أي ضربه ، وقد ضربت المثل بهذه الدابة لأننا كثيرا ما نستعمل هذه الكلمة معها .

و في القرآن الكريم قول الله تعالى :

سورة الذاريات .

فصكت وجهها : أي ضربته .









رد مع اقتباس
قديم 2012-04-07, 21:32   رقم المشاركة : 34
معلومات العضو
انامل
عضو نشيط
 
الأوسمة
وسام الموضوع المميز سنة 2012 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبوحميدة مشاهدة المشاركة
قال الله تعالى :

سورة النحل

يدسه أي يخبئه و يخفيه ، و في لهجتنا نستعمل هذه الكلمة ، فنقول عن الشيء مدسوس وين ما يبانش .
اضافة أُثمِّنـــُها ...
مشكور وبورك فيك على الافادة









رد مع اقتباس
قديم 2012-04-07, 21:38   رقم المشاركة : 35
معلومات العضو
انامل
عضو نشيط
 
الأوسمة
وسام الموضوع المميز سنة 2012 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمر الراشدي مشاهدة المشاركة
نَقُولُ في لَهجَتنا الدَّارجة وخاصة بالغرب الجزائري


حاجة حامِية
ونعني بهاَ سَاخنة
وفي القرآن الكرِيم في سورة القارعة


قالَ الإمام القُرطبي في تفسيره
"نار حامية" أي شديدة الحرارة.
نعم ونحن ايضا نقول حامية

مشاركة قيّمة ...تشكر عليها









رد مع اقتباس
قديم 2012-04-07, 21:39   رقم المشاركة : 36
معلومات العضو
hayder07
عضو نشيط
 
إحصائية العضو










افتراضي

في كلامنا الدارج نستعمل كلمة وهي ناي لله وبعد بحث وتقصي وجدت ان اصلها (إنا لله وانا اليه راجعون )
كذلك كلمتي نصفا ونروح واللي معناهما نوصل ومن بعد نرجع اصلهما الصفا والمروة اي جيئة وذهابا
في الغرب نستعمل كلمة راني مغبون وفي الحديث النبوي الشريف ( نعمتان مغبون فيهما كثير من الناس الصحة والفراغ )
والله اعلم










رد مع اقتباس
قديم 2012-04-07, 21:45   رقم المشاركة : 37
معلومات العضو
انامل
عضو نشيط
 
الأوسمة
وسام الموضوع المميز سنة 2012 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبوحميدة مشاهدة المشاركة
من بين الكلمات العامية التي نتداولها محليا كلمة صكّ ؛ نقول مثلا : صكّه الحمار - أكرمكم الله - أي ضربه ، وقد ضربت المثل بهذه الدابة لأننا كثيرا ما نستعمل هذه الكلمة معها .

و في القرآن الكريم قول الله تعالى :

سورة الذاريات .

فصكت وجهها : أي ضربته .
بَخٍ بَخٍ يا ابا حميدة

نشاطك جدا ملفت للانتباه ..

ربي يبارك فيك اخي الكريم









رد مع اقتباس
قديم 2012-04-07, 21:52   رقم المشاركة : 38
معلومات العضو
بنت الحجاج
عضو متألق
 
الصورة الرمزية بنت الحجاج
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم ،

جاء في سورة البقرة ،

(( و ليسَ البِـر بأن تأتـُوا البيوت من ظـهورها ، و لكنَ البرَّ من اتقى و اتوا البيوتَ من أبوابها ، و اتقوا الله لعلّكم تُفلحون )) ، الآية : 189 .


جاء في التفسير عن ظهور البيوت :

اقتباس:
كانوا إذا أحرموا في الجاهلية أتوا البيت من ظهره
أي غير جهة الباب ،

و في لسان العرب : ظهر البيت هو خلفه ،


و على لسان أجدادنا جاء ، في تسمية الجهات

الڤـَبْلَة و الظَـهْرَة ،

القبلة جهة التي يكون فيها الباب حيث ، سَرتْ العادة على جعل الباب من جهة القِبلة ( و هو السبب في التسمية ) .

أما الظهرة فهي الجهة الخلفية للمنزل ،

الكلمتان لم تعد تُستعملان حاليا الا على ألسنة كبار السن .









رد مع اقتباس
قديم 2012-04-07, 22:05   رقم المشاركة : 39
معلومات العضو
انامل
عضو نشيط
 
الأوسمة
وسام الموضوع المميز سنة 2012 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بنت الحجاج مشاهدة المشاركة
السلام عليكم ،

جاء في سورة البقرة ،

(( و ليسَ البِـر بأن تأتـُوا البيوت من ظـهورها ، و لكنَ البرَّ من اتقى و اتوا البيوتَ من أبوابها ، و اتقوا الله لعلّكم تُفلحون )) ، الآية : 189 .


جاء في التفسير عن ظهور البيوت :


أي غير جهة الباب ،

و في لسان العرب : ظهر البيت هو خلفه ،


و على لسان أجدادنا جاء ، في تسمية الجهات

الڤـَبْلَة و الظَـهْرَة ،

القبلة جهة التي يكون فيها الباب حيث ، جرتْ العادة على جعل الباب من جهة القِبلة ( و هو السبب في التسمية ) .

أما الظهرة فهي الجهة الخلفية للمنزل ،

الكلمتان لم تعد تُستعملان حاليا الا على ألسنة كبار السن .
نعم مازال هذا اللفظ يقال عندنا لكن كما قلتِ من قِـبل كبار السن فقد تخلى عنه شباب هيب هوب تاع هذا الوقت

مشكورة اختي









رد مع اقتباس
قديم 2012-04-08, 10:53   رقم المشاركة : 40
معلومات العضو
بنت الحجاج
عضو متألق
 
الصورة الرمزية بنت الحجاج
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

قال تعالى في سورة البقرة ، الآية 149 :

(( فلمّا فصل طالوت بالجنود قال إنَّ الله مبتليكم بنهرٍ ، فمنْ شرب منه فليس منِّي و من لمْ يطعمه فإنّهُ منِّي إلا من اغْترفَ غرفـةً بيده فشرِبوا منهُ إلا قليلا )) صدق الله العظيم .

ذلكَ أنه عن طالوت بما قال لجنوده ،لمَّا احسوا العطشَ ، فأخبر أن الله مبتليهم بنهر ، و أن من شرب من مائه فليس هو منه يعني بذلك : أنه ليس من أهل ولايته وطاعته ، ولا من المؤمنين بالله وبلقائه .وأخبرهم أنه من لم يطعمه يعني : من لم يطعم الماء من ذلك النهر أيْ ومن لم يذق ماء ذلك النهر فهو مني ، ثم استثنى من " من " في قوله : " ومن لم يطعمه " المغترفين بأيديهم غرفة ، فقال : ومن لم يطعم ماء ذلك النهر إلا غرفة يغترفها بيده ، فإنه مني . ( تفسير الطبري )

و الغرفة هي مصدر ما نُطلقه على الملعقة في لهجتنا ( المـُـغُرْفَة أو المغرفْ - كبير الحجم -

و آخرون : الغراّف

ـــــــــــ

آية تستحق التدبُر فيها !!!










رد مع اقتباس
قديم 2012-04-08, 11:35   رقم المشاركة : 41
معلومات العضو
⋟صقر☬الأندلس⋞
مشرف منتدى يومياتي
 
الصورة الرمزية ⋟صقر☬الأندلس⋞
 

 

 
الأوسمة
وسام التشجيع 
إحصائية العضو










افتراضي

و قول الله تعالى في سورة الأنعام :



جميع أصناف البذور نطلق عليها في لهجتنا الحب أو الزريعة ، الا بذرة التمر و المشمش و الخوخ .... نقول نواة ، نوى التمر .

و كلمة نوى جاءت بهذا المعنى في القرآن الكريم ، فالله تعالى القادر المقتدر اذا أراد شيئا انما يقول له كن فيكون ، و لا يعجزه شيء في السموات و لا في الأرض ؛ فيخرج الميت من الحي و يخرج الحي من الميت ، مثل النوى الصلب في تكوينه .









رد مع اقتباس
قديم 2012-04-08, 13:31   رقم المشاركة : 42
معلومات العضو
⋟صقر☬الأندلس⋞
مشرف منتدى يومياتي
 
الصورة الرمزية ⋟صقر☬الأندلس⋞
 

 

 
الأوسمة
وسام التشجيع 
إحصائية العضو










افتراضي

قال الله تعالى :


حلول العذاب بقوم يكون أشد في وقت الراحة و الغفلة ، بياتا بالليل أو قيلولة وقت الظهيرة بالنهار ، و كلمة قائلون بالآية الكريمة ، معناها نائمون وقت القيلولة في راحة و هناء ؛ و نحن نقول بالعامية الڤايلة أو فلان راه مڤيل أي نائم وقت القيلولة .









رد مع اقتباس
قديم 2012-04-08, 14:10   رقم المشاركة : 43
معلومات العضو
⋟صقر☬الأندلس⋞
مشرف منتدى يومياتي
 
الصورة الرمزية ⋟صقر☬الأندلس⋞
 

 

 
الأوسمة
وسام التشجيع 
إحصائية العضو










افتراضي

و في سورة الرعد قوله تعالى :



يغشي الليل النهار ، أي يحيط به و يغطيه ، يغشي من الغشاء : الغلاف أو الغطاء .

سورة الغاشية :



الغاشية ، و هي القيامة ، حيث تغشي الناس من شدة أهوالها .

و نحن نقول واحد تقاشى يعني أغشي عليه ربما من هول ما سمع أو ما رأى .









رد مع اقتباس
قديم 2012-04-08, 15:14   رقم المشاركة : 44
معلومات العضو
⋟صقر☬الأندلس⋞
مشرف منتدى يومياتي
 
الصورة الرمزية ⋟صقر☬الأندلس⋞
 

 

 
الأوسمة
وسام التشجيع 
إحصائية العضو










افتراضي

كلمة لحفاية ، كلمة متداولة بكثرة ، أصل هذه الكلمة فصيح بل و مصدرها من القرآن الكريم .
قال الله تعالى في سورة البقرة :


و في الحديث :

1406 حَدَّثَنَا حَجَّاجُ بْنُ مِنْهَالٍ حَدَّثَنَا شُعْبَةُ أَخْبَرَنِي مُحَمَّدُ بْنُ زِيَادٍ قَالَ سَمِعْتُ أَبَا هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: "( لَيْسَ الْمِسْكِينُ الَّذِي تَرُدُّهُ الْأُكْلَةَ وَالْأُكْلَتَانِ وَلَكِنْ الْمِسْكِينُ الَّذِي لَيْسَ لَهُ غِنًى وَيَسْتَحْيِي أَوْ لَا يَسْأَلُ النَّاسَ إِلْحَافًا )"
صحيح البخاري .

أي الذي لديه أكلة أو أكلتين و يسأل الناس فقد ألحف ، بمعنى شمل المسألة و هو مستغن عنها ، كذلك اللحاف هو اللباس الذي فوق سائر اللباس . و الله أعلم .









رد مع اقتباس
قديم 2012-04-08, 21:48   رقم المشاركة : 45
معلومات العضو
عمر الراشدي
مشرف سابق
 
إحصائية العضو










افتراضي

نقُول في لهجتنا
أَقدِي النار،، أَقْدِي الضو
ويقصدُ يها اشعل النار
وفي القرآن الكريم في سورة المائدة









رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
لإختنا, الجزائرية, الكريم, والقرأن


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 18:24

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc