|
أرشيف منتديات الاسرة و المجتمع هنا توضع المواضيع القديمة والمفيدة |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
إذا أعجبت المرأة بخلق ودين رجل فهل تعرض نفسها عليه ليتزوجها ؟
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2015-07-25, 14:03 | رقم المشاركة : 31 | |||||
|
اقتباس:
لوكان جينا نطبقوا الشرع كاين حوايج بزاف لازم نبداو بيها واغلبية الرجال مش رح تعجبهم وكابسط مثال خلي برك من بعد نقولهولك
|
|||||
2015-07-25, 14:42 | رقم المشاركة : 32 | ||||
|
اقتباس:
فيما يخص صحة الاحاديث [center] وفي صحيح البخاري (باب عرض المرأة نفسها على الرجل الصالح): عن ثابت البناني قال: كنتُ عند أنس وعنده ابنة له، قال أنس: جاءت امرأةٌ إلى رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم تعرِضُ عليه نفسها، قالت: يا رسول الله ألَكَ بي حاجة؟ فقالت بنتُ أنس: ما أقل حياءها! واسوأتاه.. واسوأتاه! قال: هي خيرٌ منك! رغبت في النبي صلَّى الله عليه وسلَّم، فعَرَضَت عليه نفسها. [font="amiri"][size="5"] وفي البخاري ايضا (باب عرض الإنسان ابنته أوأخته على أهل الخير): عن ابن عمر رضي الله عنهما يحدِّث أنَّ عمر بن الخطاب رضي الله عنه حين تأيَّمت حفصة بنت عمر من خُنَيس بن حذافة السهمي، وكان من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلَّم، فتوفِّي بالمدينة، فقال عمر بن الخطاب: أتيتُ عثمان بن عفان فعَرَضْت عليه حفصة، فقال: سأنظرُ في أمري. فلبثْتُ ليالي، ثم لقيني، فقال: قد بدا لي أن لا أتزوَّج يومي هذا. قال عمر: فلقيتُ أبا بكر الصِّدِّيق فقلتُ: إن شئت زوجتُكَ حفصة بنت عمر، فصمت أبوبكر فلم يرجع إليَّ شيئًا، وكنت أوْجَد عليه مني على عثمان. فلبثتُ ليالي ثم خطبها رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم، فأنكحتها إيَّاه، فلقيني أبو بكر فقال: لعلَّك وَجَدتَ عليَّ حين عرضتَ عليَّ حفصة فلم أرجع إليك شيئًا؟ قال عمر: قلتُ: نعم. قال أبوبكر: فإنَّه لم يمنعنى أن أرجع إليك فيما عَرَضتَ عليَّ إلاَّ أني كنتُ علمتُ أنَّ رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم قد ذكرها، فلم أكن لأفشي سرَّ رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم، ولو تركها رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم قبِلْتُها. |
||||
2015-07-25, 14:46 | رقم المشاركة : 33 | |||
|
|
|||
2015-07-25, 21:06 | رقم المشاركة : 34 | ||||
|
اقتباس:
أولا: كان الأجدر ان تعقبي على الموضوع لا على إقامتي، فقلب زوجي يسعني إلى الممات و فيه هواء نقي فما دخلكي أنت أم أن الغيرة أكلتك؟؟؟ ثانيا: أنا رددت على صاحب الموضوع هو أولى بالتعقيب و هذا رأيي ولا يخصك ثالثا : أظن أن من لديها كرامة لن تقبل أن تكون الخاطبة لأحد حتى لو ذلك يجوز شرعا ، فالشرع يسمح أيضا بالتعدد فلما تقبلون الخطبة و ترفضون التعدد أم أن تطبيق الشرع على اهوائكم |
||||
2015-07-26, 13:49 | رقم المشاركة : 35 | |||
|
جزاك الله الف خير |
|||
2015-07-26, 14:07 | رقم المشاركة : 36 | |||
|
شخصيا انا ضد هذا التصرف |
|||
2015-07-26, 22:47 | رقم المشاركة : 37 | |||
|
واش راكم تقولوا نسيتوا امكم خديجة رضي الله عنها هي الاولى في هذا الامر مع انها دارت وسيط افعلي مثلها وتوكلي على الله هذا الاخ محضوض |
|||
2015-07-26, 23:46 | رقم المشاركة : 38 | ||||
|
اقتباس:
بصح ماهيش عيب واش دارت آخر تعديل hakim1234 2015-07-26 في 23:58.
|
||||
2015-09-03, 18:12 | رقم المشاركة : 39 | |||
|
امرأة شجاعة |
|||
2015-10-02, 08:35 | رقم المشاركة : 40 | |||
|
بارك الله فيكم |
|||
2015-10-02, 09:56 | رقم المشاركة : 41 | |||
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
المعروف أن الرجل هو الذي يخطب المرأة . نعم في مجتمع يفهم المشاعر ويفهم الحياة ربما . لكن في المجتمع الجزائري لا أظن . لأن الرجل الجزائري في الغالب يفهمها ضعف من المرأة ويضغط عليها بعد ذلك . |
|||
2015-10-03, 10:02 | رقم المشاركة : 42 | ||||
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
اقتباس:
معاك حق لكن توجد نقطة . فماذا تقول في المرأة التي تزوج رغما عنها برجل لم ترغب فيه إطلاقا . ثم تخونه أو تتدمر في حياتها أكثر . ثم إن صارحت إمرأة برغبتها في الحلال برجل أعجبها { لا تعرض نفسها كما قلت } ليس عيب لكن أن يكون بشرط العفة . نحن نتكلم عن حالة نادرة . ويجب التعامل معها بمنظور إنصاف . كيف إذن ترضى لها أن تعيش مع شخص لا يعجبها إطلاقا . ولم ترغب فيه أصلا . سيكون ظلم لها ثم أخي الكريم والله نحن نعمل أشياء أكثر عار من ذلك . مانراه من المصاحبة وما إلى ذلك من العلاقات المحرمة . فمن العقل ترجيح المصلحة . المقصد هو الحلال . فلماذا إذن . ونحن نزوج أخواتنا ظلما لهن للأشخاص لم يقبلن بهم أصلا . والله ولي التوفيق . وربي يجازي الناس على النيات إخواني |
||||
2015-10-03, 11:44 | رقم المشاركة : 43 | ||||
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
اقتباس:
نعم ذاك ما أقصد بشروط العفة وقد قلتها سابقا أيضا . أما حذيثك عن الهاتف فأنا لم أذكره . فهو منكر من البداية { معنتها من البادية حرام . موراها كلشي يجي حرام } الزواج الإجباري موجود حتى الأن أخي . فالنساء فقط لا يشتكين ولا يصارحن فقط وكل فتاة على حسب حالتها أخي . هناك من أجل إرضاء والديها . وهناك بسبب الخوف من العنوسة وهناك وهناك أخي { هن فقط يكتمن الأمر أخي } المرأة التي تحب حقا مستحيل أن تخون أخي . والخيانة لا تتعلق بالأكاذيب في فترة الخطوبة . نعم معك حق عن الحب بعد الزواج . لأن قبل الزواج يسمى إعجاب فقط ليس حب { وكل واحد و درجة إعجابه أو الشيء الذي أعجبه } ثم في الأخير قلت أن الفتيات راحت ضحية السذاجة . والعلاقة المحرمة . أنا معك . لكن الموضوع هو الإفصاح بالرغبة في الزواج وليس إنشاء علاقة حرام الرجاء منها الزواج . ولو تحقق الزواج . فالسعادة لن يروها أبدا في حياتهما أخي . فهناك أثار للمعاصي تأتي فيما بعد . وللأن من حق الرجل الإختيار . فمن حق المرأة الإختيار أيضا . لكن ليس بنفس الأسلوب فقط . |
||||
2015-10-03, 13:37 | رقم المشاركة : 44 | |||
|
لا ... طبعا........
|
|||
2015-10-03, 15:01 | رقم المشاركة : 45 | ||||
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
اقتباس:
أظنك تحكي عن العلاقات المحرمة وهو ليس موضوعنا أخي قلت لك موضوعنا هو { إذا أعجبت الفتاة بشاب هل يمكنها أن تعرض نفسها عليه للزواج وفقط } ليس إنشاء علاقة . الزواج فقط وقلت هو مكتوبها . لا أخي . المكتوب مقصود فنحن نتحذث عن ما الذي جعله مكتوب لها وهو القرار الإجباري . . وإن تزوجت للإرضاء والديها أو خوفا من العنوسة . فهي مرغومة بقرارها . لا مخيرة أخي . لعلمها بالنتائج المستقبلية { سواء من نبذ العائلة لها إن رفضت الزواج بفلان مثلا . أو اللقب المحتوم { العانس أو البايرة } فهي مرغومة ليست مخيرة . { أرغمها سلوك المجتمع السيء } وقلت :: { قلت ان المراة اذا لم تتزوج ممن تحب ستخون }} هذا فهمك أنت . لم أقل ذلك أخي . أنا قلت أن من تزوجت بحب مستحيل أن تخون برغبتها . والخيانة لها خلفيات كثيرة ليس أن يكون فاجرا فقط . ربما لم تصل إلى حاجتها منه وهناك أسباب وخلفيات كثيرة أخي ليس الفجور فقط . ثم قلت يوجد طريق شرعي وحيد هو الولي . من أخبرك بهذا . لا طريقي ولا طريقك أخي يعتبر شرعي أنا قلت تعتبر حالة نادرة ويجب التعامل معها بإنصاف . فلا الولي ولا الأخت تعتبر طريقة شرعية . ولكن لكون الغاية والمقصود حلال . نرجح المصلحة وهي الحلال في الأخير . وأنا أفضل طريقة الأخت أفضل { قلت الولي . تصور معي هل يعقل أن تخبر فتاة أباها أنها أعجبت بشاب . وهي رغبت به كزوجا لها . وتأمره أن يذهب لتلك العائلة . هاذ وقاحة أخي . وقلت تربية . } فطريقة أخت الشاب أفضل . للأن الموضوع بينهن سيكون هين بعض الشيء مقارنة بالولي كما قلت . لو كان هناك طريق شرعي كما أخبرتك هي حالة نادرة . يجب التعامل معها بإنصاف . وكم من فتات تموت حبا في شاب أو رغبتا في صلاحه . وتخاف هذا العار لو أفصحت . لعلمها أن المجتمع لن ينصفها أبدا { سواء المجتمع الصغير . العائلة أو المجتمع الكبير . جميع الناس } بالرغم من أنها حذثت للنبي صلى الله عليه وسلم . والمرأة عليها السلام التي جاءته لم يلمها النبي عليه الصلاة والسلام . إذن هو أنصفها ونظر للمقصد وهو الحلال . ولو كان منكر لغضب النبي صلى الله عليه وسلم وأنكر عليها . وهو الذي لا يخاف في الله لومة لائم . قال الله تعالى {{ وَامْرَأَةً مُؤْمِنَةً إِنْ وَهَبَتْ نَفْسَهَا لِلنَّبِيِّ إِنْ أَرَادَ النَّبِيُّ أَنْ يَسْتَنْكِحَهَا خَالِصَةً لَكَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ }} الأحزاب 50 . والحذيث {{ حَدَّثَنَا سَعِيدُ بْنُ أَبِي مَرْيَمَ حَدَّثَنَا أَبُو غَسَّانَ قَالَ حَدَّثَنِي أَبُو حَازِمٍ عَنْ سَهْلِ بْنِ سَعْدٍ أَنَّ امْرَأَةً عَرَضَتْ نَفْسَهَا عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ لَهُ رَجُلٌ يَا رَسُولَ اللَّهِ زَوِّجْنِيهَا فَقَالَ مَا عِنْدَكَ قَالَ مَا عِنْدِي شَيْءٌ قَالَ اذْهَبْ فَالْتَمِسْ وَلَوْ خَاتَمًا مِنْ حَدِيدٍ فَذَهَبَ ثُمَّ رَجَعَ فَقَالَ لَا وَاللَّهِ مَا وَجَدْتُ شَيْئًا وَلَا خَاتَمًا مِنْ حَدِيدٍ وَلَكِنْ هَذَا إِزَارِي وَلَهَا نِصْفُهُ قَالَ سَهْلٌ وَمَا لَهُ رِدَاءٌ . فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَمَا تَصْنَعُ بِإِزَارِكَ إِنْ لَبِسْتَهُ لَمْ يَكُنْ عَلَيْهَا مِنْهُ شَيْءٌ وَإِنْ لَبِسَتْهُ لَمْ يَكُنْ عَلَيْكَ مِنْهُ شَيْءٌ فَجَلَسَ الرَّجُلُ حَتَّى إِذَا طَالَ مَجْلِسُهُ قَامَ فَرَآهُ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَدَعَاهُ أَوْ دُعِيَ لَهُ فَقَالَ لَهُ مَاذَا مَعَكَ مِنْ الْقُرْآنِ فَقَالَ مَعِي سُورَةُ كَذَا وَسُورَةُ كَذَا لِسُوَرٍ يُعَدِّدُهَا . فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَمْلَكْنَاكَهَا بِمَا مَعَكَ مِنْ الْقُرْآنِ }} قال ابن المنير في الحاشية (باب عرض المرأة نفسها على الرجل الصالح) : يجوز عرض المرأة نفسها على الرجل الصالح رغبة في صلاحه ، وإذا رغب فيها تزوجها بشرطه . إنتهى . قال ابن حجر : جواز عرض المرأة نفسها على الرجل الصالح رغبة في صلاحه ، فيجوز لها ذلك وإذا رَغِبَ فيها تزوجها بشرطه . إنتهى . إذن أخي يجوز للمرأة أن تعرضها نفسها على رجل رغبة في صلاحه . فليس قلة حياء أن تعرض المرأة نفسها . للأن الرغبة في الصلاح حق مشروع . |
||||
الكلمات الدلالية (Tags) |
امرأة تعرض نفسها للزواج |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc