|
القسم الاسلامي العام للمواضيع الإسلامية العامة كالآداب و الأخلاق الاسلامية ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
شَذَراتُ الذّهبِ [ للمَنْثوراتِ والمُلَحِ والفَوائِدِ..]
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2012-03-31, 13:41 | رقم المشاركة : 31 | ||||
|
من جميل كلام الشيخ ابن باديس رحمه الله فى طريقة الدعوة
|
||||
2012-03-31, 13:42 | رقم المشاركة : 32 | |||
|
الفرق بين الرجاء و التمني (ابن القيم رحمه الله) |
|||
2012-03-31, 13:46 | رقم المشاركة : 33 | |||
|
الفرق بين تجريد متابعة المعصوم وإهدار أقوال العلماء وإلغائها
أن تجريد المتابعة أن لا تقدم على ما جاء به قول أحد ولا رأيه كائنا من كان بل تنظر في صحة الحديث أولا فإذا صح لك نظرت في معناه ثانيا فإذا تبين لك لم تعدل عنه ولو خالفك من بين المشرق المغرب ومعاذ الله أن تتفق الأمة على مخالفة ما جاء به نبيها بل لا بد أن يكون في الأمة من قال به ولو لم تعلمه فلا تجعل جهلك بالقائل به حجة على الله ورسوله بل أذهب إلى النص ولا تضعف واعلم أنه قد قال به قائل قطعا ولكن لم يصل إليك هذا مع حفظ مراتب العلماء وموالاتهم واعتقاد حرمتهم وأمانتهم واجتهادهم في حفظ الدين وضبطه فهم دائرون بين الأجر والأجرين والمغفرة ولكن لا يوجب هذا إهدار النصوص وتقديم قول الواحد منهم عليها بشبهة انه اعلم بها منك فإن كان كذلك فمن ذهب إلى النص أعلم به منك فهلا وافقته إن كنت صادقا فمن عرض أقوال العلماء على النصوص ووزنها بها وخالف منها ما خالف النص لم يهدر أقوالهم ولم يهضم جانبهم بل اقتدى بهم فإنهم كلهم أمروا بذلك فمتبعهم حقا من امتثل ما أوصوا به لا من خالفهم فخلافهم في القول الذي جاء النص بخلافه أسهل من مخالفتهم في القاعدة الكلية التي أمروا ودعوا إليها من تقديم النص على أقوالهم ومن هنا يتبين الفرق بين تقليد العالم في كل ما قال وبين الاستعانة بفهمه والاستضاءة بنور علمه فالأول يأخذ قوله من غير نظر فيه ولا طلب لدليله من الكتاب والسنة بل يجعل ذلك كالحبل الذي يلقيه في عنقه يقلده به ولذلك سمى تقليدا بخلاف ما استعان بفهمه واستضاء بنور علمه في الوصول إلى الرسول صلوات الله وسلامه عليه فإنه يجعلهم بمنزلة الدليل إلى الدليل الأول فإذا وصل إليه استغنى بدلالته عن الاستدلال بغيره فمن استدل بالنجم على القبلة فإنه إذا شاهدها لم يبق لاستدلاله بالنجم معنى قال الشافعي ((اجمع الناس على أن من استبانت له سنة رسول الله لم يكن له أن يدعها لقول أحد)) كتاب الروح المنسوب لابن القيم صفحة 267 |
|||
2012-03-31, 14:03 | رقم المشاركة : 34 | |||
|
كان بكر بن عبدالله المزني إذا رأى شيخا قال: هذا خير منى عبدالله قبلي |
|||
2012-03-31, 16:13 | رقم المشاركة : 35 | |||
|
السلام عليكم |
|||
2012-03-31, 16:48 | رقم المشاركة : 36 | |||
|
فضل لا حول ولا قوة الا بالله |
|||
2012-03-31, 17:03 | رقم المشاركة : 37 | |||
|
جزاكم الله خيرا وبارك الله فيكم شكرا جزيلا ننتظر المزيد.إن شاء الله تعالى...
حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ، قَالَ: حَدَّثَنَا عَبْدُ الصَّمَدِ بْنُ عَبْدِ الْوَارِثِ، قَالَ:
حَدَّثَنَا شُعْبَةٌ، عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ يَزِيدَ، عَنِ الْأَسْوَدِ، عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ: «مَا شَبِعَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنْ خُبْزِ الشَّعِيرِ يَوْمَيْنِ حَتَّى مَاتَ» [ص:30] الكتاب: الجوع المؤلف: أبو بكر عبد الله بن محمد بن عبيد بن سفيان بن قيس البغدادي الأموي القرشي المعروف بابن أبي الدنيا (المتوفى: 281هـ) |
|||
2012-03-31, 17:06 | رقم المشاركة : 38 | |||
|
قال النبي صلى الله عليه وسلم :
" إن الله قسم بينكم أخلاقكم كما قسم بينكم أرزاقكم وإن الله يعطي الدنيا من يحب ومن لايحب ولايعطي الإيمان إلا من أحب فمن ضن بالمال أن ينفقه وخاف العدو أن يجاهده وهاب الليل أن يكابده فليكثر من قول : سبحان الله [ والحمد لله ] ولاإله إلا الله والله أكبر " . الصحيحة مختصرة الحديث رقم : 2714 |
|||
2012-03-31, 17:51 | رقم المشاركة : 39 | |||
|
بارك الله فيك اخي حسين على الموضوع الطيب |
|||
2012-03-31, 18:14 | رقم المشاركة : 40 | |||
|
السّلام عليكم ورحمة الله وبركاته
فهذه درّة منهجية من الإمام بن القيِّم رحمه الله أسأل الله أن ينفع بها: قال الإمام ابن قيِّم الجوزية -رحمه الله-: (وقال لي شيخ الإسلام رضي الله عنه -وقد جعلت أُورد عليه إيرادًا بعد إيراد- : " لا تَجْعَلْ قلبك للإيرادات والشبهات مثل السِّفِنْجَةِ، فيتشرَّبَها، فلا ينضحَ إلاَّ بها، ولكنِ اجعله كالزّجاجةِ الْمُصْمَتَةِ تَمُرُّ الشُّبُهاتُ بظاهرها، ولا تستقرُّ فيها، فيراها بصفائه، ويدفعها بصلابته، وإلا فإذا أشْرَبْتَ قلبَكَ كلَّ شبهةٍ تمرُّ عليها صار مَقَرًّا للشُّبُهاتِ " أو كما قال. فما أعلم أنِّي انتفعت بوصيَّة في دفع الشبهات كانتفاعي بذلك. وإنَّما سُمِّيَتِ الشُّبْهةُ شُبهةً لاشتباه الحقِّ بالباطل فيها؛ فإنَّها تلبس ثوبَ الحق على جسم الباطل، وأكثرُ الناسِ أصحاب حُسْنِ ظاهرٍ، فينظرُ الناظرُ فيما أُلْبِسَتْهُ منَ اللِّباس فيعتقدُ صحَّتَها. وأما صاحب العلم واليقين؛ فإنه لا يغترُّ بذلك، بل يجاوز نظره إلى باطنها وما تحتَ لباسها، فينكشفُ له حقيقتُها، ومثالُ هذا: الدرهم الزائفِ؛ فإنه يغترُّ به الجاهل بالنقد نظرًا إلى ما عليه من لباس الفضَّة، والناقد البصير يجاوز نظره إلى ما وراء ذلك فيطَّلعُ على زيفه. فاللفظ الحسن الفصيح هو للشبهة بمنزلة اللباس من الفضة على الدِّرهم الزائف، والمعنى كالنحاس الذي تحته. وكم قَدْ قَتَلَ هذا الاغترارُ مِن خَلْقٍ لا يحصيهم إلا اللهُ! وإذا تأمَّل العاقلُ الفَطِنُ هذا القدر وتدبَّره رأى أكثرَ النَّاسِ يقبل المذهَبَ والمقالة بلفظٍ، ويردُّها بعينها بلفظٍ آخر. وقد رأيتُ أنا من هذا في كُتُبِ النَّاس ما شاء الله!!) . (( مفتاح دار السعادة )) المجلد الأول / الصحفة ( 443 ) |
|||
2012-03-31, 18:33 | رقم المشاركة : 41 | |||
|
بارك الله فيكم.......
حفظ الخَطوَة ( ... وأما حفظ الخطوات : فحفظها بأن لا ينقل قدمه إلا فيما يرجوا ثوابه ، فإن لم يكن في خطاه مزيد ثواب فالقعود عنها خيرا له ، ويمكنه أن يستخرج من كل مباح يخطوا إليه قربة ينويها لله فتقع خطاه قربه. ولما كانت العثرة عثرتين : عثرة الرجل وعثرة اللسان جاءت إحداهما قرينة الأخرى في قوله تعالى : ﴿وعِباد الرّحْمٰنِ الّذِين يمْشون على الْأرْضِ هوْنًا وإِذا خاطبهم الْجاهِلون قالوا سلامًا﴾ [ الفرقان:63] فوصفهم بالاستقامة في لفظاتهم وخطواتهم ، كما جمع بين اللحظات والخطرات في قوله : ﴿يعْلم خائِنة الْأعْينِ وما تخْفِي الصّدور﴾ [ غافر:19] المصدر من كتاب الداء والدواء أو الجواب الكافي لمن سأل عن الدواء الشافي تأليف الإمام أبي عبد الله شمس الدين ابن قيم الجوزية رقم الصفحة (163) |
|||
2012-03-31, 22:29 | رقم المشاركة : 42 | |||
|
قال شيخ الإسلام-رحمه الله- في درء التعارض { 5 / 356} :
(( كل من أعرض عن الطّريقة السّلفية النّبوية الشّرعية الإلهية فإنّه لابدّ أن يضل ويتناقض ويبقى في الجهل المركب أو البسيط )). |
|||
2012-03-31, 23:01 | رقم المشاركة : 43 | |||
|
قال العلاَّمة السعدي - رحمه الله -: عنوان سعادة العبد: إخلاصه للمعبود،وسعيه في نفع الخلق. [1/30].
|
|||
2012-03-31, 23:03 | رقم المشاركة : 44 | |||
|
من دُرر الإمام أحمد بن حنبل -رحمه الله-:
"لا تقلدني ولا تقلد مالكا ولا الشافعي ولا الأوزاعي ولا الثوري وخذ من حيث أخذوا" . ( ابن القيم في إعلام الموقعين 2 / 302 ) "الاتباع أن يتبع الرجل ما جاء عن النبي صلى الله عليه وسلم وعن أصحابه ثم هو من بعد التابعين مخير". ( أبو داود في مسائل الإمام أحمد ص 276 - 277 ) |
|||
2012-04-01, 13:43 | رقم المشاركة : 45 | |||
|
قال الشيخ محمد بن عثيمين- رحمه الله- في الشرح الممتع على زاد المستقنع:
ينبغي للإنسان أن يبعد عن نفسه مسألة الرياء في العبادات؛ لأن مسألة الرياء إذا انفتحت للإنسان لعب به الشيطان حتى إنه يقول له لا تطمئن في الصلاة وأنت تصلي أمام الناس لئلا تكون مرائياً، وحتى يقول له لا تتقدم للمسجد لأنهم يقولون إنك مراءٍ، ويقول لا تنفق لأنهم يقولون مراءٍ، وأيضاً أنه إذا اتبع السنة قد يكون قدوة لغيره، فمثلاً لو دعاك أحد لغداء في أيام البيض، وقلت: إني صائم حصل بذلك تمام العذر لأخيك فعذرك وربما يقوده ذلك إلى أن يصوم فيقتدى بك، فالمهم أن باب الرياء ينبغي للإنسان ألا يكون على باله إطلاقاً، والله ـ سبحانه ـ مدح الذين ينفقون أموالهم سراً وعلانية حسب الحال قد يكون السر أفضل وقد تكون العلانية أفضل. |
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
للمَنْثوراتِ, الذّهبِ, شَذَراتُ, والمُلَحِ, والفَوائِدِ..] |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc