![]() |
|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 31 | ||||
|
![]() فضيلة الشيخ بكر عبدالله أبوزيد قال عن الجرح والتعديل : "ولا يلتبس هذا الأصل الإسلامي بما تراه مع بلج الصبح وفي غسق الليل من ظهور ضمير أسود وافد من كل فج استعبد نفوسا بضراوة، أراه - تصنيف الناس - وظاهرة عجيب نفوذها هي (رمز الجراحين)، أو (مرض التشكيك وعدم الثقة) حمله فئام غلاض من الناس يعبدون الله على حرف، فألقوا جلباب الحياء، وشغلوا به أغرارا التبس عليهم الأمر فضلوا، وأضلوا، فلبس الجميع أثواب الجرح والتعديل، وتدثروا بشهوة التجريح، ونسج الأحاديث، والتعلق بخيوط الأوهام، فبهذه الوسائل ركبوا ثبج تصنيف الآخرين للتشهير والتنفير والصد عن سواء السبيل" (التصنيف/29)
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 32 | |||
|
![]() النيلية... العلامة النجمي رحمه الله و العلامة مقبل اليمني و غيره كثير |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 33 | |||
|
![]() رحم الله الشيخ بكر رحمة واسعة |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 34 | |||
|
![]() آمييييييييييييييييييييييييييييييييييين |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 35 | |||
|
![]() قال الإمام احمد: (الحمد لله الذي جعل في كل زمان فترة من الرسل بقايا من أهل العلم يدعون من ضل إلى الهدى ويصبرون منهم على الأذى)) جزى الله الشيخ العلامة المحدث ربيع بن هادي المدخلي |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 36 | |||
|
![]() آميييييييييييييييييييييييييييييييييييييين |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 37 | ||||
|
![]() اقتباس:
اخي الكريم بارك الله فيك وفي النصيحة ولكن الاخوة الافاضل افاضو واستفاضو وكان لابد من الرد لا استطيع ولا اجرؤ علي التفوه بما لا يليق تجاه اي عالم من العلماء انا مجرد باحثة ابحث واقرا واحاول ان اتعلم اثناء البحث في الموضوع اخي الكريم وجدت اقوال لعلماء كثر يري انه لا امام حاليا للجرح والتعديل او ان هناك عالما -حاليا - يستحق هذا اللقب بل ان بعض العلماء يري انه علم الجرح انتهي بانتهاء القرن الرابع الهجري سأنقل لك اقوال العلماء لتري بنفسك سئل العلامة سماحة المفتي العام الشيخ عبدالعزيز آل الشيخ - حفظه الله تعالى - هل الشيخ ربيع - وفقه الله - حامل لواء الجرح والتعديل في هذا العصر ؟ فأجاب : غير صحيح وسئل عمن اعتمدوا أقوال الشيخ ربيع في تبديع دعاة من أهل السنة والجماعة ؟ فأجاب : لا عليك منهم وعليك بتقوى الله ومن أراد التأكد فليتصل بالمفتي العام حفظه الله ، ويسأله عن هذا الكلام.ورقم هاتفه موجود بحوزتنا . سئل الشيخ العلامة الفوزان - حفظه الله هل الشيخ ربيع حامل لواء الجرح والتعديل فقال الجرح والتعديل في الحديث يعني في الراوية والرواة فقط ، فقال السائل يا شيخ هم يحتجون بكلام الألباني أنه قال في الشيخ ربيع حامل لواء الجرح والتعديل قال الشيخ الفوزان : ما علينا من الألباني ولا غير الألباني فقال السائل يا شيخ عندنا أناس يحتجون بأقوال الشيخ ربيع ، وإن لم تبدع من بدعه الشيخ ربيع قد تبدع أو تهجر قال ما عليك منهم اعتبرهم غير موجودين ، واشتغلوا بالدعوة إلى الله ، وعلموا الناس الخير انتهي من الساحة الإسلامية الشيخ العلامة صالح بن فوزان الفوزان
عضو هيئة كبار العلماء ، وعضو اللجنة الدائمة للإفتاء س : سماحة الشيخ ، من هم علماء الجرح والتعديل في عصرنا الحاضر ؟ . ج : والله ما نعلم أحداً من علماء الجرح والتعديل في عصرنا الحاضر ، علماء الجرح والتعديل في المقابر الآن ، ولكن كلامهم موجود في كتبهم كتب الجرح والتعديل . والجرح والتعديل في علم الإسناد وفي رواية الحديث ، وماهو الجرح والتعديل في سبِّ الناس وتنقصهم ، وفلان فيه كذا وفلان فيه كذا ، ومدح بعض الناس وسب بعض الناس ، هذا من الغيبة ومن النميمة وليس هو الجرح والتعديل . تأكيد الشيخ صالح الفوزان مرة أخرى السؤال : قلتم أن الجرح والتعديل لايوجد في هذا الزمان ففهم منه بعض الناس أنكم لاترون الرد على أهل البدع والمخالفين ..و....؟ الجواب : الجرح والتعديل ماهو بالغيبة والنميمة المتفشية الآن ، خصوصا بين بعض طلبة العلم ، فالجرح والتعديل - يا أخي - من علم الإسناد في الحديث ، وهذا من إختصاص الأئمة والمحدثيين . ولانعلم الآن من أهل الجرح والتعديل ، فيعني معرفة الأسانيد وتصحيحها وتضعيفها ، مانعلم أحد الآن ، هذا المقصود . نعم !. س : شيخ ، ما الفرق بين علم الجرح والتعديل الذي في علم الإسناد ورواية الحديث وبين تصنيف الأشخاص وبين التجسس ؟ ج : الجرح والتعديل في علم الإسناد ، وفي علم الإسناد لأجل توثيق الحديث عن الرسول - صلى الله عليه وسلم - ونفي الكذب عنهُ ، فهو لمصلحـة عظيمـة ، أما الغيبة والتجسس فهذه ضرر محض وليس فيها مصلحة . س : فضيلة الشيخ ، هل الجرح والتعديل في الأشخاص يمكن أن يطبق الآن وذلك لأجل مصلحة الدعوة؟ ج : الجرح والتعديل هذا في علم الرواية في علم الإسناد وهذا له رجاله وله علماءه ولأفي أحد الآن فيما نعلم عنده أهليه لهذا الأمر هذا من الحفاظ والعلماء الذين أعطاهم الله ملكة الرواية ومعرفة الأحاديث ، إما الآن فلا في أحد متأهل . لهذا ، هذا إذا كان هناك إنسان مبتدع ما يُسمّى جرح وتعديل ، هذا إنسان مبتدع ، يُذكَر لأجل ليحذر ما هو من باب الجرح والتعديل بل من باب النصيحة للناس . سئل العلامة سماحة المفتي العام الشيخ عبدالعزيز آل الشيخ - حفظه الله تعالى - هل الشيخ ربيع - وفقه الله - حامل لواء الجرح والتعديل في هذا العصر ؟ فأجاب : غير صحيح وسئل عمن اعتمدوا أقوال الشيخ ربيع في تبديع دعاة من أهل السنة والجماعة ؟ فأجاب : لا عليك منهم وعليك بتقوى الله ومن أراد التأكد فليتصل بالمفتي العام حفظه الله ، ويسأله عن هذا الكلام.ورقم هاتفه موجود بحوزتنا . واليكم الرابط الصوتي .https://*********/vb2/attachm…tachmentid=3783 الشيخ العلامة عبد العزيز بن عبد الله الراجحي العلامة الراجحي يقول لايوجد جرح وتعديل في زماننا وهو للمحدثيين السائل : هل يوجد في هذا الزمان علماء جرح وتعديل وهل يوجد تفريق بينهم ؟ الشيخ : علم الجرح والتعديل إنتهى ، لإنه دوّنت الآن الكتب والأحاديث في الصحاح والسنن والمسانيد والمعاجم …. فلا يوجد جرح وتعديل ، والجرح والتعديل للمحدثيين إنتهى . ما هو فقه الجرح والتعديل؟ ومتى يكون الشخص أهل لذلك؟ وهل يكون الجرح والتعديل في ذات الأشخاص أم فتواهم؟ أرجو التوضيح يا شيخ وجزاك الله خيرا الجواب/ أما عِلم الجرح والتعديل إذا اُطلِق فإنه يُقصد به : العِلم الذي يُبحَث فيه عن جرح الرواة وتعديلهم بألفاظ مخصوصة وعن مراتب تلك الألفاظ . وهذا العلم من فروع علم رجال الأحاديث . قال الإمام مسلم في مقدمة الصحيح : وإنما الزموا أنفسهم الكشف عن معايب رواة الحديث وناقلي الأخبار وأفتوا بذلك حين سئلوا لما فيه من عظيم الخطر إذ الأخبار في أمر الدين إنما تأتي بتحليل أو تحريم أو أمر أو نهي أو ترغيب أو ترهيب فإذا كان الراوي لها ليس بمعدن للصدق والأمانة ثم أقدم على الرواية عنه من قد عرفه ولم يبين ما فيه لغيره ممن جهل معرفته كان آثما بفعله ذلك غاشا لعوام المسلمين إذ لا يؤمن على بعض من سمع تلك الأخبار أن يستعملها أو يستعمل بعضها ولعلها أو أكثرها أكاذيب لا أصل لها . اهـ . ولخطورة الجرح والتعديل قال ابن دقيق العيد : أعراض الناس حفرة من حفر النار وقف على شفيرها طائفتان : الحكام والمحدِّثون . ويرى بعض العلماء أن عِلم الجرح والتعديل انقطع بانقضاء القرن الرابع الهجري ، لتدوين السنة ، وكون الاعتماد على الكُتُب الْمُدوّنـة لا على حفظ الرواة وضبطهم وإتقانهم . وأما في المتأخّرين أو في المعاصرين فإن الكلام فيهم لا يُعتبر من قبيل الجرح والتعديل ، لأن الجرح والتعديل يكون بألفاظ مخصوصة وبتنـزيل الرواة على مراتب تلك الألفاظ . والكلام في المتأخِّرين من أهل البِدع أو ممن ضلُّوا لا يُعتبر من الجرح والتعديل ، وإنما هو من قبيل القَدح تارة ، والتحذير تارة أخرى . والقول والفتوى إذا نُشِرت وعُرِف قائلها ، وكانت محلاًّ للردّ والقَدح ، فالكلام يكون من شِقّين : الأول : من جهة الخطأ أو البدعة التي فيها . الثاني : من جهة المفتي أو قائل القول ، ويُلجأ إلى هذا إذا كان لهذا الشخص تأثير على الناس . أما إذا لم يكن له تأثير فالسلف كانوا لا يتكلّمون في الشخص لأمرين : الأول : رجاء أن يعود عن قوله ذلك . والثاني : حتى لا يُروّج لقائل ذلك القول . ومن هذا الباب كان الإمام أحمد رحمه الله يأمر بِردّ البِدع دون ذِكر قائليها ، إلا أن يكون القائل أو المبتدع رأساً فيُحذّر منه . وتساهل بعض الناس في مسألة القَدح والطّعن ، حتى طعنوا في أعراض علماء – نحسبهم ولا نُزكِّي على الله أحداً – من العلماء الأتقياء ، وذلك لهوى في النفس تارة ، ولوُجود شُبهة بِدعة تارة أخرى ، فإذا حققت القول فإنك لا تجد عند الرجل بِدعة أصلا ، بل قد يكون قال بقول ما فهمه الذي طعن فيه ، أو قال بقول مرجوح ، وهذا لا يُوجب الطعن في العالم ، إلا أن يكثر خطؤه ، فيُحذّر من هذه الأخطاء . أما أن يحمل بعض الناس لواء الجرح والقدح ، فهذا ليس من شأن أهل العِلم ، ولا من منهج سلف هذه الأمّـة . وهؤلاء الذين أكثروا التصنيف حشروا أناساً ينتسبون إلى السنة ويتشبّثون بها – فيما نرى – نسبوهم إلى البدع ، وهذا خطأ من وجوه : الأول : تكثير سواد أهل البِدع . الثاني : الطعن في أعراض أهل العِلم . الثالث : إسقاط العلماء ، وغضعاف مكانتهم في نفوس العامة . فإذا رأى العامة جُرأة هؤلاء على الطعن في عِرض كل عالم أو طالب عِلم ، تجرّأوا هم على ذلك ، وهذا يجـرّ إلى مفسدة ، وهي تخبّط العامة في الأخذ بأقوال أهل العلم ، وربما أخذوا بأقوال من ليس من أهل العلم ، وتركوا أقوال العلماء الصادقين لأن هناك من طعن فيهم . والسلامة لا يَعدلها شيء . أما حامل لواء البدعة ، والمنافِح عنها ، فهذا يُبيّن أمره ، ويُهتك ستره ، ويُكشف أمره ، ولا كرامـة . وهذا يحتاج إلى معرفة وتأكّد من أن ذلك الرجل كذلك . وهذه طريقة السلف ، فإنهم يُفرّقون بين من وقع في البدعة ، وبين المبتدع المنافِح عن البدعة . وانظر إلى كلام أهل العلم في شأن الإمام القرطبي – صاحب التفسير – وبين كلامهم في الزمخشري . فالقرطبي وقع في بعض التأويل ، نتيجة اجتهاد ، فأخطأ في اجتهاده ، والزمخشري رأس في البدعة فيُفرِّقون في الكلام بين القرطبي وبين الزمخشري . وأهل العلم يُفيدون من تفسير الزمخشري فيما أصاب فيه . وختاماً : فإن الإنسان سوف يُسأل عما تكلّم فيه من أعراض عباد الله . ولن يُسأل لِمَ لَمْ يتكلّم في عِرض فلان . والله تعالى أعلم . عبد الرحمن السحيم عضو مركز الدعوة والإرشاد بـالـريـاض |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 38 | ||||
|
![]() اقتباس:
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 39 | |||
|
![]() عجيب أمركم والله جدال ونقاش حول تزكية الاشخاص.......فلا هذا يبني اقتصادا ولا يشيد حضارة......فالأولى لكم أن تناقشوا افكار هؤلاء السادة العلماء في مواضيع تخص الأمة ..ولا تتروا شخصا كما فعلت بنو اسرائيل مع نبي الله عيسى عليه السلام |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 40 | |||
|
![]() اللهم أرنا الحق حقاً وارزقنا إتباعه وأرنا الباطل باطلاً وارزقنا اجتنابه " |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 41 | |||
|
![]()
احسنت الغلو لا ياتي بخير
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 42 | ||||
|
![]() اقتباس:
رحمه الله |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 43 | ||||
|
![]() اقتباس:
قال الله تعالى: {فَلَا تُزَكُّوا أَنْفُسَكُمْ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنِ اتَّقَى} [32: النجم] |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 44 | |||
|
![]() دفاع الشيخ عبد الكريم بن عبد الله الخضير على الشيخ ابن جبرين رحمه الله تعالى بعد الطعن فيه : |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 45 | |||
|
![]() نقول للغلاة في المشايخ وطلبة العلم |
|||
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
الجرح, هلال, والتعديل.. |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc