|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2015-12-29, 18:01 | رقم المشاركة : 421 | ||||
|
أماني فتاةٌ بِعمر الزهور.... تتميز بين زميلاتها بضفائرها الطويلة التي تبدو كأغصان مكللة بالزهر.... حيث تتناثر منهما روائح الطيب...... وحقيبتها الجميلة ذات الألوان الزاهية فهي صندوق الدنيا .... فما إن تفتحها حتى تشاهد الدفاتر المزيَّنة والكتب النظيفة ولا تخلو الحقيبة من بعض أشياء أمها...
وعندما يحين وقت الفسحة، تجتمع بنات الفصل، ويبدأن بالحديث عن إخوانهن وأمهاتهن.... فسارةُ تتحدث عن أمها الطبيبة وعيادتها الفاخرة... ونورة تحكي عن نوادر أمها المعلمة.... أما ميسون فإنها تقصُّ عليهن حكايات جدّتها فتتلون ساحة المدرسة بصدى ابتساماتهن البريئة.. ولكنَّ حديث أماني عن أمها كان هو الأعذب والأطيب والأندى... فتتحدَّث وكأنها تروي قصة شائقة عن ملاك ...... أحبَّت الفتيات أم أماني وكذلك معلمة الصف...... فاتَّفقت البنات على زيارة أماني للتعرُّف على أمها التي طالما اشتقن لرؤيتها.. بدا الإرباك يبدو على وجه أماني ... فاعتذرت متذرعةً بمرض أمها..... وفي المرة الثانية.. تذرَّعت بانشغالها الشديد في اختبار الطالبات في الجامعة.... وفي المرَّة الثالثة وجدت نفسها مضطرة لاستقبال زميلاتها عندما انضمَّت المعلمة هناء لهن.... هيَّأت أماني المنزل، وأحضر والدها الهدايا ........... هاقد وصلت البنات برفقة المعلمة..... رحَّبت المُضيفة الصغيرة بالزائرات... اللواتي تفاجأن بعدم وجود الأم باستقبالهن..... فقالت البنات جميعاً: ..... أين أمك ؟ قالت أماني: هي في الداخل.... أهلاً وسهلاً بكن. لقد عاد الفرح من جديد يداعب أخيلة الزميلات والمعلمة لأنهن سيلتقين بالأم المثالية... قدَّمت أماني الحليب والحلويات ......... وسؤال مُلحٌّ يسكن أحداق الزميلات، وهكذا حتى مضى كثير من الوقت... إلى أن قالت المعلمة:يا أماني نادي أمك حالاً نحن بشوق كبير لرؤيتها. فقالت: حسناً ..... سأحضرها الآن. غابت أماني لبعض الوقت .... وعندما عادت كانت تحمل في عينيها كؤوساً من الدموع، وفي يدها صورة أمها التي فارقت الحياة منذ ولادتها....... تمالكت نفسها للحظة وقالت بصوت مليء بالحزن ...هذه أمي وأجهش الجميع بالبكاء.......... ترحَّموا عليها
|
||||
2015-12-29, 20:01 | رقم المشاركة : 422 | |||
|
كن ابن من شئت واكتسب أدبا (الحجاج والسكارى) |
|||
2015-12-29, 22:59 | رقم المشاركة : 423 | |||
|
سيّدة عاشت مع ابنها الوحيد في سعادة ورضا حتّى جاء الموت واختطف روح الابن حزنت السيدة حزنا شديداً لموت ولدها ،(ذهبت من فرط حزنها إلى حكيم القرية وطلبت منه أن يخبرها الوصفة الضرورية لاستعادة ابنها إلى الحياة مهما كانت أو صعبت تلك الوصفة |
|||
2015-12-30, 08:10 | رقم المشاركة : 424 | |||
|
بارك الله فيك عزيزتي ام عاكف |
|||
2015-12-30, 08:24 | رقم المشاركة : 425 | |||
|
وفيك بارك الرحمان
مرحبا جهينة ....أتمنى لك الاستفادة ن هذه القصص شكرا على تواصلك معنا ....سواءا بالقراءة أو المشاركة دمت وفية تقبلي تحياتي . |
|||
2016-01-01, 07:46 | رقم المشاركة : 426 | |||
|
هييي يييييييييييييييييييي هم عاااااااااااااااااااااااااااااااكف اين انت ها هذا الغياب اني ابحث عنك في كل الاقسام عام سعيد عزيزتي |
|||
2016-01-01, 09:21 | رقم المشاركة : 427 | ||||
|
اقتباس:
مرحبا جهينة الطيبة أن هنا شكرا على السؤال غاليتي ...وهل يطيب لي المقام وان بعيدة عنكم
لاأعتقد ذلك اطلاقا فقط الوقت لم يسمحلي .....الأشغال كثيرة ربي يقدرنا جميعا عامك أسعد يا كريمة الأصل .......كل سنة وأنت الى الله أقرب ولسانك بذكر الله والرسول أرطب ان شاءالله يكون عام خير على الجميع ......وتنحل كل مشاكل البلاد والعباد يارب جمعة مباركة تقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال |
||||
2016-01-01, 13:25 | رقم المشاركة : 428 | |||
|
قصة تسبيحة وأخواتها |
|||
2016-01-01, 13:33 | رقم المشاركة : 429 | |||
|
|
|||
2016-01-01, 15:48 | رقم المشاركة : 430 | |||
|
أراد أن يخطبها ، فعلمته درس قاسياً |
|||
2016-01-01, 16:12 | رقم المشاركة : 431 | |||
|
جزاك الله خيرا هذه عينة صغيرة وما اكثر الذين يعيبون على خلق الله سواء عن دراية ام عن جهل بــــوركت اختي |
|||
2016-01-04, 11:38 | رقم المشاركة : 432 | |||
|
السلام عليكم وصباحكم سعيد |
|||
2016-01-04, 11:47 | رقم المشاركة : 433 | |||
|
رفقا بالصغار... |
|||
2016-01-04, 13:43 | رقم المشاركة : 434 | |||
|
يروى أن رجلاً جاء إلى الإمام أبى حنيفة ذات ليلة، وقال له: يا إمام! منذ مدة طويلة دفنت مالاً في مكان ما، ولكني نسيت هذا المكان، فهل تساعدني في حل هذه المشكلة؟فقال له الإمام: ليس هذا من عمل الفقيه؛ حتى أجد لك حلاً. ثم فكرلحظة وقال له: اذهب، فصل حتى يطلع الصبح، فإنك ستذكر مكان المال إن شاء الله تعالى.فذهب الرجل، وأخذ يصلي. وفجأة، وبعد وقت قصير، وأثناء الصلاة، تذكر المكان الذي دفن المال فيه، فأسرع وذهب إليه وأحضره.وفي الصباح جاء الرجل إلى الإمام أبى حنيفة ، وأخبره أنه عثر على المال، وشكره ، ثم سأله: كيف عرفت أني سأتذكر مكان المال ؟! فقال الإمام: لأني علمت أن الشيطان لن يتركك تصلي ، وسيشغلك بتذكر المال عن صلاتك. |
|||
2016-01-04, 13:52 | رقم المشاركة : 435 | |||
|
سمعت امرأة أن عبد الله بن مسمعود- رضي الله عنه- لعن من تغير خلقتها من النساء، فتفرق بين أسنانها للزينة، وترقق حاجبيها.فذهبت إليه، وسألته عن ذلك، فقال لها: ومالي لا ألعن من لعنه رسول الله صلى الله عليه وسلم، وهو في كتاب الله.فقالت المرأة في دهشة واستغراب: لقد قرأت القرآن الكريم كله لكني لم أجد فيه شيئا يشير إلى لعن من يقمن بعمل مثل هذه الأشياء.وهنا ظهرت حكمة الفقيه الذي يفهم دينه فهما جيدا، فقال للمرأة: أما قرأت قول الله تعالى: { وما آتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا}؟!أجابت المرأة: بلى، فقال لها: إذن فقد نهى القرآن عنه- أيضا-. |
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
الحذاء, الدعاء, القديم, تجارةٌ, رابحةٌ, وعبر |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc