|
الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
حَكَــايَا [العقْلْ] و [عُصُورهْ].... /..
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
2011-05-09, 21:18 | رقم المشاركة : 1 | ||||
|
!!!!!
|
||||
2011-05-09, 21:22 | رقم المشاركة : 2 | ||||
|
اقتباس:
أهلاً لبنى لكِ وحشة يا فتاة |
||||
2011-05-09, 22:02 | رقم المشاركة : 3 | |||
|
في جنازة......ذئب
|
|||
2011-05-14, 18:10 | رقم المشاركة : 4 | ||||
|
اقتباس:
......................
|
||||
2011-05-09, 22:23 | رقم المشاركة : 5 | |||
|
شكرا اختي نورة |
|||
2011-05-09, 22:31 | رقم المشاركة : 6 | |||
|
أتذكر أنني كنت من ضمن أحلامي الوردية هي أن أصبح مرشدة سياحية...
وقتها كنت في رحلة في إعدادي تبع المدرسة..للذهاب لبعض الأماكن السياحية..مثل القلعة والمتحف المصري والمتحف الإسلامي... المهم في قصر محمد علي ...كان علي الجدار أشياء كثيرة وأنا بطبعي لدي فضولية للغاية... فمفروض أن المصريين ليس لهم شرح..لان حضارة بلدنا من المفترض أن نكون نعرفها... أم السياح كان بيكون معاهم مرشد ..سياحي... كنت صغيرة فلا أعرف شيء...فظللت أسأل فكانت الإجابة^هلا شاهدت بصمت!!^^ من وقتها وأنا قررت أن أعرف كل صغيرة وكبيرة في الأماكن السياحية وأكون مرشدة سياحية.... ولكن حقيقة كرهت الإرشاد السياحي من أناس ..الله يخليهم.. عندما قلت هذا قالوا^استغفر الله العظيم....هو احنا يابنتي بتوع الحاجات دي بردو...لا لا...استغفر الله... هتخلعي الطرحة (الحجاب) بئا ...ما هو اللي يشتغل ف الموضوع دا كداا....^^ دخلوا من الناحية الدينية ...وبصراحة...في ستيين سلامة أي شيء... ولا يمس العقيدة... |
|||
2011-05-09, 22:33 | رقم المشاركة : 7 | |||
|
كقُلُوبِكُمْ [ الإلكترُونيَّة ] هلْ سأجدُ خارِجهُ ؟؟ >> يسألٌُ جادًّا كم هُــوَ جميلٌ قراءَتٌكمْ .. يقظِينَ .. وجالِسينَ .. وعلى جُنبٍ هلِ بالغتُ ؟ وبعــدُ يا قومُ لا تُدقِّقُوا .... وعُــوا وكفاصِلٍ قبل البدْءِ بـ (نهايتِنَا) : يقُول عبدُ القادرْ السكتيرْ : قتْلُوا علابالكْ .... هذِي المنامة ... القرضاوي .. ويعاونوا كولومبوا .. ما يفسروهالكش .. هذي gراف هذي تعرفوا المنامة وشِهي ..... بلعْ بابُور ههههههههه اضحكُوا مع الرابِطْ .... وبعدِين نكملْ https://www.youtube.com/watch?v=6pg4g...eature=related |
|||
2011-05-09, 23:07 | رقم المشاركة : 8 | |||
|
اخذ المعلم أوراق يناصيب و راح يسأل التلاميذ الواحد تلو الآخر أن يعطوه أرقاما من واحد إلى تسعة و أربعين ... كان التلاميذ مستمتعون باللعبة , على الأقل معلمنا في مزاج جيد و نحن لا ندرس ... وصل دوري و سألني المعلم أن أعطيه رقما . لكنني بقيت صامتا ... تغير وجه المعلم و بدت علامات الغضب عليه . سألني مرة أخرى أن أعطيه رقما , لكنني حركت رأسي رافضا ... علت على وجهه ابتسامة ساخرة ثم قال : إنها مجرد أرقام . لا تكن غبيا .... استجمعت كل شجاعتي و قلت : لعب اليناصيب حرام و لن أعطيك أي رقم ... صار الجو مكهربا في القسم . و شعر زملائي بالخوف ... نظر إلى المعلم بازدراء للحظات ثم أشاح بوجهه و طلب رقما من تلميذ آخر . و منذ ذلك اليوم تعلمت أن لا أخاف من قول ما أؤمن به . |
|||
2011-05-15, 22:08 | رقم المشاركة : 9 | ||||
|
اقتباس:
,,,,... جميلٌ ... رائعٌ
أنتَ ياسِيرِيسْ بدوْتَ فيِ المشهَــدِ ( صغيرًا) قليلاً علَى أنْ تكُونَ بتلْكَ (الشجاعة) إحترامِي لكَ (صغيرًا) أخْ سيرِيسْ وبدأت أتصوُّرك ... وأرسُمك ... وبعدَ كُل قصةٍ .. وحكاية لطفُولتك أعُودُ للوحة .... للوِنَ جُزءًا منْك سيرِيسْ ...... تبْدُوا (وسيمًا ) في اللوْحة .... فانا أجملُها ...بحسبِ (جمالِ) حكايَاكْ ومواقفكْ شُكرًا سيرِيسْ ... أدمنتُ قراءَةَ سرْدِكْ ... واصبحْتَ [ عضوًا دائمًا ] في مجلِسْ [ السرْد الفيدِرالِي ] مرحبًا بك دومًا سيريسْ وشُكرٌ لإثراءِك |
||||
2011-05-09, 23:16 | رقم المشاركة : 10 | |||
|
ذاتَ غوايةٍ منْ عليلِ [ الشِّتاءِ ] أبْصرْتُ منْ طُفُولتِي ما [ يلتهِمُ ] المكانَ فيِ ذاكِرتِي ولأنَّنِي أحكِي في اللَّيْل ... فلاَ تتوقَّعُوا روايتِي [ مرئيةَ ] الجوانِبْ وإن رأيتُمْ خطئًا .. أو غُموضًا ... فقُولوا ...لله درُّه [ مختلفٌ ] يكتُبُ في ظلامِ ليْلٍ وعلى ذكْرِ [ الليْلِ ] لماذَا كلُّ السَّوادِ يُنسبُ لهْ ؟؟ حتَّى سرقةُ حُليِّ [ جارتِنا ] يومًا بليْلٍ ... كانَ عزاؤُهُ لظلامِه مسكينٌ الليلْ ... تخيَّلتُمي يومًا مكانهُ فوجدتُنِي .. أردُّ بعصبيَّةٍ حادَّةٍ -لليائِسينْ- : ومالِي [ أنا ] وعلَى ذكْرِ [ أنَا ] كُنتُ فــتًى مُهذَّبًا -بعرفٍ المدارِسْ - .. وكانَ صديقٌ وجارٌ يكرهُ قوْلِي [ أحبُ الدراسَة ] .. وأنا قصدِي القراءَة >> يا خويا بالسيفْ نقُولْ منحبِّشْ المدرسَة وكانَ [ أنا الصّغيرُ ] يومًا ... واقعًا في جُرمٍ .. والليلُ غائبٌ ... فلمْ يبقى سِوى التلاميذْ >> نحنُ كلُ ما فيِ الحكاية ياقومُ -لاتستغرِبُوا- ولا تلعنُوا ليْلاً أنّ صدِيقنَا المُهذَّب وقتهَا -أنا->> شحالْ يحبء يشكُرْ روحُوا هذا المخْلُوقْ لاَكَ جزء ورقةٍ .... ونسيَها في فمِهْ ... وكُنا في إمتحانٍ فرنسيَّة سنة رابعة ب القسم الثاني على اليسارْ >> كملْ قوللهم عنوانكُم وإسم باباكْ خيرْ المُهمْ وبعدَ أن شكَّلتُ كرة ورقٍ رفيعةٍ وخرجَ أستاذُ الفرنسيَّة "لحظةً" >> نادهُ معلم العربية فرميْتُ سهوًا ... قطعةض ورقٍ من فمي ... بمدفعِ لسانِي (سهوًا قُلتُ) والمصيبَةُ أنَّها إلتصقتْ فوقَ كراسِ التنقيطِ للمعلمِ ... والذِي كان يمتحنُنا واحدًا فواحِدًا لما رأى ما حلّ بكراستهِ من صاحِبنا الكرِيمْ >>> لا أذكُر أنهُ إحمرَّ غضبًا ولكنَّهُ قالَ ........... أيَّ .. لولادْ كامل للمنصَّة ... للضربْ >> البناتْ دايمًا سالْكين .. وقتَها ما كانشْ المساواةْ ودعاواها المُهمْ يا جمـــاعة ولمْ يكُن صاحِبنا معتادًا على الضَّربِ ... حتى من الوالِدْ فلمْ يشءْ أن يعترف ...... وبقيتُ متردِّدًا ليُفاجئَنا معلمث العربيَّة ... وكنتُ مجتهدًا عندَهُ ... ويُحبنِي فقالَ : يا الشيخْ ... إلاّ هــذَا (ما يديرْشْ لحوايجْ هذِي ... ولخرينْ منقدرْشْ نضمن) >> أو كما قال للأمانة العلمية وانا فرحتْ ........ وبقيَ عدمُ إعترافِي للآن يراوِدُنِي ... وعلاهْ يا ؟؟؟؟ إلاَّ أننِي أعذُرني بأننِي كُنتُ طـــفْلاً >معجزة صح ليسَ تمامًا .... ولكنَّ قــصصًا تجعلُ بعض الأشخاصِ يلتصِقُون غضبًا بذاكِرتنا وهذا المعلم الوحيد الذي حضرْتُ زواجه لبراءتنا الزائدة كُنا نعتقد أن الاساتذة ... لكثرة كلامهم المثالي .... أنهم لا يتزوجون ولا يأكلون كما الناسُ ولا يتسوقون ولا يسيرون مثلنا ولهم خصوصيات عن البشر ... وفي الاخير طلعوا (بعضهم) على ذكرِ [ بعضِهمْ ] بعضُهم ممن درسني [ أولى ] و [ ثانية ] إبتدائي توفي منذ أشهر قليلة قرأت نبأ وفاته في الجريدة .... ونبهني صاحِبي ... وانا بعيدٌ عن بيتِنا من قال في ذاك الزمنْ وعلَى ذكْرِ [الزمنْ] لم تكُن أصعبُ لحظاتِه ..... سوى في ثلاثْ بداية المتوسط وبداية الثانوية وبداية الجامعة في بداية المتوسط .... كُنتُ أحنُّ لإبتدائيتِنا ... وكُنتُ أزورثها كل مساء من فوق جدار لأرى شجرتنا التي غرسناها في عيد شجرةِ السنة الثانية كانتْ تكبُر وتكبُر ... والملعبُ إزداد إتساعًا كانتْ الوالدةُ توقظني في الصباح ... أحس بسعادةٍ ... وعندما اتذكَّرُ (المتوسطة) >>> يطيحلِي المورال المثشكِلةُ ان أجمل سنواتي بين المتوسط والابتدائي ....... كانت السنة الثامنة أي أن [ الذي يسوءُكَ] بدءُه ....... قد يكون لمجردِ [ الوحشَةِ ] وعدم التاقلم فحسب وكانتْ الثانيَةُ من الثانويَّة ... أجملَ المراحِلْ والجامِعة .... مزيجٌ ومزيجٌ .... وتستمرُّ الدراسَة مُشكِلةُ [ أولِ ] الأشياءِ انها صعبةٌ ... لأننا نُحبُّ أن نعرِف كل شيْءٍ في وقتٍ واحدْ ... ولأننا ....... نحنُّ بسرْعةِ لقدِيمنا [ ...يُتبعْ ... ] |
|||
2011-05-10, 00:00 | رقم المشاركة : 11 | ||||
|
اقتباس:
وأخيراا ...أنطلق قلم سيد ^مختلف ليشاركنا ذكرياته...تصدق كنا قفدنا الأمل..!!! في بداية كل مرحلة يدفعنا الحنيين إلي المرحلة السابقة. هكذاا نحن ,طبع في البشر نحب أن يكون صورنا أمام الآخريين جميلة براقة... لولا أستاذ العربي...لكن مصير ..لا تحسد عليه!! أنا حالياا...أتمني أن أعود لثانوي... رغم أنها كانت أكثر دراسة كراهية....!!وبالذات 2ث ... أتذكر أنني كنت أحلم بأستاذ الكمياء من كثرة الرعب الذي كان يسببه لنا.... أحكي لأصحابي....والمفاجأة أن الجميع كان مثلي...يحلم بكوابيس الكمياء والأستاذ...ينفع فيلم سينمائي ثانوية عامة في مصر....شبح في كل بيت.... لدرجة أن هناك فتيات كانت تنتحر خوفاا أن تأتي بمجموع كبير في الثانوية العامة فلا تدخل جامعة القمة!!.... كنت أعتقدها كذلك... وبصدق ندمت لهذه الفكرة الخاطيء...5 مواد ندرسهم في سنة ونبكي من أجلهم وفي الكلية 11 مادة في 3 شهور ولا نعرف المكرر الإ في آخر أسبوعيين ولا نذاكر الا في قبل الامتحان بيوم ^^غريبة حقيقة^^ .سوف ننتظر باقي الحكايات... |
||||
2011-05-15, 22:23 | رقم المشاركة : 12 | ||||
|
اقتباس:
هههههههههههه
أتارِيهَا كانتْ كوابِيسْ أيامْ الثانوِي ههه والله يالمصريّة علَى ذكْرِ أستاذِ الكيمْياءْ كان لديْنا أستاذٌ ... دخلَ التارِيخ ... والجغرافيَا ... منْ جميع أبوابِها لا يغيبُ أبدًا .. ولا طعم لحصصه (معَ الأسفْ ) يُقالُ : أن أكبرْ خطأ إرتكبهُ واضعُوا كتابْ (غينيسْ) .. أنهم نسيُوا أستاذنَا الفاضل ويُروَى عنْهُ : أنهُ لا يغيبُ .... حتَّى لوْ طاحْ (مورْسُوا)* من القمرْ والمشكلة الأكبرْ ......... أنهُ كان لديْنا حصتينِ متتاليتين .... وفيِ المساءْ .. وأتانَا يومًا وعينُهُ (نصفهَا مُحمرٌّ) .................... و "ماغابشْ" ... إيهْ | ..*... قطعةٌ |
||||
2011-05-10, 00:13 | رقم المشاركة : 13 | |||
|
... لمْ يُسعفني الوقتُ لأكملْ وداهـمَنِي [ النّعاسُ ] إنتقامُ وردة .... رُبما لأنّ السُرعة واضحةٌ في السرْد ... لذلِك بدتْ مُختلِفة ... أهي جميلة ولو على عجل>>> وشاكر جدا لإثراءِك الموضوعَ بالذكرَى ياسمين : شاكرٌ لكِ مثشاركتنَا لحدِ دلوئْتِي والمُشكلةُ أنهُ (ماعندكشْ الزهرْ)* .... لما إنطلْقتُ لأدوِنَ كُلّ حياتِي وحكايَاي حتى الآن الذِي أنا اتنفّس فيه .. داهمَنِي الزَّمنُ وفُرصةً أخرى قريبَةٍ جدًا (ربما)...... أعدُكِ ان تعرفِي عن حضْرتنا (أكثرْ) وبِكُل تفاصِيل إختياراتِنا التخصُّصية وأخيرًا ..... معَ الشُّكر لكُلِ من شــارَكَ ... وقاسَمنا الصفحاتْ ... وساحتفظُ بها لأضحكَ عليكم (صغارًا) وافعلُوا ... لتضحكُوا ... كلما رأيتُموني صغيرًا >>> هل فعلتُ [ نُقطــةٌ ... لِي ] ولكُمْ ......... فالفواصِلُ امامكُمْ .... ولكُم أن تستمِرُّوا .. فهو للأحبة [ وصيَّةٌ ] الموضوع يُقسم على المشاركينْ والباقِي على من لا ذكرى لهُمْ >> إلَى موضُوعٍ آخــــرَ ... وضوءٍ نتمنَّاهُ قريبًا |
|||
2011-05-10, 00:24 | رقم المشاركة : 14 | ||||
|
اقتباس:
الزهر يعني الحظ إن لم تخوني اللهجة الجزائرية
نتمني ذلك فعلا.... وسوف ننتظر أكيد..لتشاركنا ذكرياتك.. حيث أننا أنطلقنا في الصفحة ...وأخذ نحكي وحضرتك تشاهد وترد..وتضحك خلسة من الطفولة الشريرة ...!! أم نحن لم نعرف شيء بعد....حتي نفعل مثل حضراتكم ربما عرفت شيء عن الذكاء الجزائري ووعد ــــــــــ البشمهندســ مختلف ـــــــــــــــ...يكون ^ مختلف^ تصبح حضرتك إن شاء الله علي خير.... |
||||
2011-05-10, 11:50 | رقم المشاركة : 15 | |||
|
ســـــلامٌ عليــــكمْ ... . . . . . . وَيْحَــــك يَــــا [ مُختلِفْ ] ... أيُّ صديـــق أنتْ ؟ .... أبَعدَ أنْ اصْطدتَ أقلامَــــهُم ... تصْطادُ الآنَ ذِكرَيـَــــاتِهمْ ؟ {أمزح} ^^ فعلا .. جميلٌ { تبـادل الذكريـات } ... . . . عمـــوما ... بمـــا أن الموضوع يتحدث عن خربشات الطفولــــة فلا بــــأس بذلك ^^ ... هـــذا من بــاب إذا أردتنا أن نعرف أكثر ... أتود أن تعرف أكثر ؟ ... {لا عليك } . . . ________________________________________ بدايــــة ... .... كــان ذاك ... {أونِيفْ ...} من قبل سنين خلت ربمـــا سأختلف عنكـــم قليــــلا ... لأني أرى أن للكثير خربشات طفـولية ... قد تكـون {جميلــــہ^^} قد لا يكـون لـے مثلهـــا ... ! ربما لأنــہ واقـع قد ختـم عَلے رُزنامة {أَيَّامِے } وربما لا أملك أيضا عصـــورُا كتلك لكن فقط أتذكر أن لـے عصــرًا قــد كـــان ... {العَصْرَ الجَلِيـــدِي } . .... فذكرياتُ عَصْري ، رُبَّمَا تحتاج لمجلدات وَرُبَّمَا لمكتبة كبيرة تحتفظ بأوجاعِــي ربما أردت اليوم أن أنفض غبار الزمن عن بعض منها بيد أنِّي متردد قليلا ... لـــكن ... { لابأس بذلك } __________________ .....______________________ . . . . عن طفولتـي ... لا أذكــر أيــن ! . . [ البدايــــہ ْ ... ] استيقظ الصباح فے مدينتا معلنا صحوتـــہ من سبات عميق .. وتسربت رائحة قهوة الصباح تملأ المكان ... كالعادة ... كان للقهوة النصيب الأكبر فے فنجان الوالد ليذهب بعدها لــ يوم كفاح جديد ...{العمل طبعا } وكالعادة كنت أنا وأخے الذي يكبرنے بـ (3 سنوات) نلعب ونمرح كباقي الأطفال وكان عمري حينها (3 سنوات) وعلے غير العادة .. ملأ الضيوف المنزل وما كان للوالدة إلا أن تنشغل بهم ... كنت وأخے محبان للعب خارج المنزل وكان ذلك غير مسموحٍ البتَّــة {قانون داخلے} ... فانتهزنا فرصة انشغال الوالدة بالضيوف وإكرامهم ... ورسمنا خطة هروبنا من سجنها ... وفعـــلا ... نجحت الخطة .... { ويا ليتها لم تنجح ... } ... أحست والدتے بالخوف علے حياتنا وكان بداخلها شعور غريب ... واسترقت لحظات من وقتها المملوء حينها .. للبحث عنا ... وتفاجأت بالباب مفتوحا .. فحاولت محاولات سريعة لإدخالنا غير أن ذاك باء بالفشل .. فقررت اعطائنا تعلميات بالبقاء قرب المنزل {قرار كان سريعا ... نتيجة الضغط } ... بدأ المرح واللعب يشغل أخے مع رفاق الحے .. وكنت أحب الوحدة والمراقبة عن بعد كنت محب للإكتشاف والإستطلاع ... وكانت جوانب كثيرة من الحے غامضة بالنسبة لے فاستغليت انشغال أخے وتغاضيه عن مراقبتے .. لأرسم وجهة استطلاعية بعدها .... وحانت اللحظة التے لا أقوى حتے علے ذكرها {فاعذرونے} ... عموما {قــد تسممت} وضعت يدي الصغيرتين مغلقٌـا شفتــاي منصدما بهول ما اقترفته يداي وقررت العــودة للمنزل بأسرع ما يمكــن والألم يعبث بجسدي فقد أحسست أنِّے لم أعــد قــادرا حتے علےحمل نفسيـے فمشيت ومشيت بكـل مـا أوتـے من قــوة حتى أدركت أنِّے أمام البيت وآخرُ مَشهدٍ لےفے تلك اللحظات كنت أسمع صوت الضيوف وأصواتهن تتعالے وكانت أنظاري تنصب علےأخيے الذي كنت أصيح بصمت ليساعدنے لكــن ... لم يلبث حتے سقطت أرضا مغشيا عليَّ وفعلا ... كما يقال عن الأمهات أن لهن حاسة مميزة فقد شعرت بشعور غريب حينها وقد أحست بشيء تجاهے ، فقلب الأم يحس ويشعر قبل حدوث أي شيء خرجت مسرعة تسألُ عنےأخيے الأكبر قائلــة: ـ أين {أُونِيفْ } ألــم أتركـه معـك ؟ بدأ أخے يرمے بأنظاره متعجبا فقد كنت لوهلة قربه والأن ... أين ؟ رمت هے الأخرى بأنظارها يمينـا وشمـالا ... واذ بهـا تجدنـے مرميـا قرب المنزل ببضع خطـوات ... فصرخت وصرخ كل من فے البيت ، وبدأت تستنجد بالناس والجيران ليذهبوا سريعا لطلب سيارة اسعاف .. . . وتبدأ حينها ... رحْلـَــة المُعَانَــاة ... )! .................. [ تسبب طيش الطفولة بمرض أرهق جسدي الصغير وجعل منے مختلفا عن بقية الأطفال فقد كان مظهري مريعا ... {حينها} وكان كل ذلك بسببي .... {لا أنكر} ....] ................... . . . . . رحْلـَــة المُعَانَــاة ... )! .. حين بدأ الموت يخطو أولے خطواته نحوي وقد كنت أحس به في كل خطوة يخطوها إلے ذلِكمْ الحين ... لـــي عـــودة .... و " رحلـــة المعانـــاة " كذلـــك ... ... ... ... عن طفولتـي ... لا أذكــر أيــن ! اعذروا ركاكة اسلوبي في الكتابة ^^ |
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
حَكَــايَا, [العقْلْ], [عُصُورهْ].... |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc