ضحايا حوادث العمل - الصفحة 28 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتدى التوظيف و المسابقات > أرشيف منتديات التوظيف

أرشيف منتديات التوظيف هنا تجد المواضيع القديمة فقط .

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

ضحايا حوادث العمل

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2012-02-13, 18:05   رقم المشاركة : 406
معلومات العضو
badir
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

ربما اليوم في الليل تبان









 


قديم 2012-02-14, 11:06   رقم المشاركة : 407
معلومات العضو
بلعربى الطيب
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم اليوم دخلت 3000دج للمتقاعدين الذين عندهم15000دج والله يجيب الخير










قديم 2012-02-14, 11:08   رقم المشاركة : 408
معلومات العضو
بلعربى الطيب
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

.س توفي الفريق محمد العماري قائد الأركان السابق للجيش الوطني الشعبي، نهار أمس مع الساعات الأولى للصباح بمستشفى طولفة في ولاية بسكرة، إثـر تعرضه لذبحة صدرية أعقبها توقف لعضلة القلب. ذكرت مصادر أن الفريق محمد العماري البالغ من العمر 73 سنة، تعرض لأزمة قلبية بمنزله في بلدية برج بن عزوز الواقعة على بعد حوالي 40 كلم عن مقر الولاية بسكرة، والذي يقيم فيه من حين لآخر، كون البلدية هي مسقط رأس والديه. ذات المصادر أضافت أن الفريق المتقاعد محمد العماري تعرض لذبحة صدرية في حدود الساعة التاسعة صباحا، ما استدعى طلب النجدة من الحماية المدنية وأطباء المؤسسة الجوارية للصحة العمومية لبلدية برج بن عزوز لتجهيز سيارة إسعاف على جناح السرعة لنقله، على بعد حوالي 6 كلم من مقر منزله إلى مستشفى طولفة، تحت حماية قوات الدرك الوطني، بحضور مجموعة من أطبائه الخاصين، حيث تم إسعافه للمرة الأولى من قبل أطباء مصلحة الاستعجالات الطبية للمستشفى، إلا أن الذبحة الصدرية التي أصابته تسببت في أضرار جسيمة لعضلة القلب، ما أدى إلى توقفها بعد حوالي ساعتين من إنعاشه، ورغم محاولات الأطباء إنعاشه مجددا، إلا أنهم لم يتمكنوا من ذلك، حيث أعلنوا وفاته في حدود الساعة العاشرة والنصف. ذات المصادر نفت أن يكون الفريق العماري تلقى دواء خاطئا تسبب في إصابته بالذبحة الصدرية وتوقف عضلة القلب، كما تم تناقله بين سكان برج بن عزوز وطولفة، كما قالت مصادرنا إن جثمان الفريق نقل مباشرة إلى مصلحة حفظ الجثث لمستشفى بشير بن ناصر في بسكرة قبل نقله على متن طائرة إلى العاصمة، حيث من المنتظر أن يدفن بمقبرة بن عكنون نهار اليوم. من جهة أخرى قالت مصادر محلية إن الفريق العماري كان كثير التردد في الآونة الأخير على مسقط رأس والديه ببلدية برج بن عزوز وبمدينة طولفة، حيث شوهد في كثير من المرات في أسواق المنطقة بين جموع الناس يبتاع أغراضه المنزلية. ويذكر أن الفريق محمد العماري من مواليد 7 جوان 1939 بالجزائر العاصمة، تولى قيادة أركان الجيش الوطني الشعبي سنة 1993 إلى غاية سنة .2004










قديم 2012-02-14, 13:17   رقم المشاركة : 409
معلومات العضو
samir kpr
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية samir kpr
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

لا جديد الا 3000 حتى الزيادة التى اقرها مجلس الوزراء 30% بالنسبة للمتقاعدين قد تم اقصاؤنا منها










قديم 2012-02-15, 11:12   رقم المشاركة : 410
معلومات العضو
بلعربى الطيب
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










16

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة samir kpr مشاهدة المشاركة
لا جديد الا 3000 حتى الزيادة التى اقرها مجلس الوزراء 30% بالنسبة للمتقاعدين قد تم اقصاؤنا منها
السلام سمير والله هده هي الحقرة:mad :









قديم 2012-02-15, 11:37   رقم المشاركة : 411
معلومات العضو
samir kpr
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية samir kpr
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

صباح النور المنتدى راهوا في الصيانة على حسب علمي حتى انني اجد صعوبة في الكتابة










قديم 2012-02-15, 11:39   رقم المشاركة : 412
معلومات العضو
samir kpr
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية samir kpr
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

مذبحة ثاليت في 3 ابريل 1997 في المدية وقتل فيها 52 شخص من مجموع 53 شخص من ساكني القرية.
مذبحة حوش خميستي في 21 ابريل 1997 وقتل فيها 93 قروي في 3 ساعات.
مذبحة دائرة لابقوير في 16 يونيو 1997 وقتل فيها 50 مدنيا.
مذبحة سي زيروق في 27 يوليو 1997 وقتل فيها حوالي 50 مدنيا.
مذبحة قويد الحاد ومزوارة في 3 اغسطس 1997 وقتل فيها ما يقارب 76 مدنيا.
مذبحة سوهاني في 20 اغسطس 1997 وقتل فيها 64 مدنيا.
مذبحة بني علي في 26 اغسطس 1997 وقتل فيها ما يقارب 100 مدنيا.
مذبحة الرايس في 29 اغسطس 1997 وقتل فيها 400 شخص.
مذبحة بني مسوس في 5 سبتمبر 1997 وقتل فيها 87 مدنيا.
مذبحة القلب الكبير في 19 سبتمبر 1997 وقتل فيها 53 مدنيا.
مذبحة بن طلحة في 22 سبتمبر 1997 وقتل فيها 200 قرويا.
مذبحة سيد العنتري في 23 ديسمبر 1997 وقتل فيها 117 مدنيا.
مذبحة ولاية غليزان في 30 ديسمبر 1998 وقتل فيها 1280 مدنيا.
مذبحة سيدي حميد في 11 يناير 1998 وقتل فيها 103 مدنيا.
مذبحة قويد بواجة في 26 مارس 1998 وقتل فيها 52 مدنيا.
مذبحة تاجينا في 8 ديسمبر 1998 وقتل فيها 81 مدنيا.
مذبحة الكاليتوس في 12 ديسمبر وقتلت فيها عائلة من 14 مدنيا.
مذبحة الكاليتوس في 28 جوان وقتل فيها 22 مدنيا.
وكانت هذه المذابح التي إستهدفت سكان هذه القرى لاتميز بين ذكر أو انثى أو بين طفل رضيع أو شيخ طاعن في السن وكانت طرق القتل في غاية الوحشية وكانت اصابع الاتهام موجهة إلى الجماعة الإسلامية المسلحة التي إعترفت بنفسها عن مسؤوليتها عن مذبحتي ريس وبن طلحة [33], وكان التكفير هو المبرر الذي إستعمله الجماعة فكل جزائري لا يقاتل الحكومة كان في نظرهم كافرا [28]
وكان المبرر الآخر هو انضمام بعض ساكني تلك القرى إلى الميليشيات الموالية للحكومة. من جهة أخرى كانت هناك تقارير من منظمة العفو الدولية ومنظمة مراقبة حقوق الإنسان مفادها ان تلك المذابح وقعت على مبعدة مئات الأمتار من مقرات الجيش الجزائري والذي حسب التقارير لم يفعل شيئا لايقاف المذابح وكانت هناك إشاعات أن الجيش نفسه قام بعدد من هذه المذابح وانتشرت هذه الدعايات بعد هروب أفراد من الجيش ولجوئهم إلى دول أوروبية حيث صرح هؤلاء ان الجيش كان له يد في بعض المذابح[28][29]. وبدأت موجة من تبادل الاتهامات عن المسؤول عن هذه المذابح حيث بدأت الكثير من نظريات المؤامرة بالانتشار وكانت من أبرزها ان الحكومة إستطاعت التغلغل في صفوف الجماعة الإسلامية المسلحة وان لها دورا في هذه المذابح وإلقاء مسؤوليتها على الجماعة










قديم 2012-02-15, 11:41   رقم المشاركة : 413
معلومات العضو
samir kpr
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية samir kpr
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

المفاوضات

استمرت أعمال العنف طيلة عام 1994 ولكن الاقتصاد الجزائري بدأ بالتحسن نوعا ما بعد قدرة الحكومة على تمديد فترة دفع بعض الديون وحصولها على مساعدات مالية عالمية بقيمة 40 مليار دولار [19], ولم تكن في الأفق بوادر توقف قريب لأعمال العنف وفي هذه الأثناء وفي 31 يناير 1994 تم اختيار اليمين زروال رئيسا للدولة لتسيير شؤون البلاد في المرحلة الإنقالية الذي كان أول أمازيغي يتقلد مسؤولية رئاسة الجمهورية منذ الاستقلال وكان زروال يفضل مبدأ الحوار والتفاوض أكثر مقارنة بالرئيس الذي سبقه علي كافي فبدأ زروال محادثات مع قياديي الجبهة الإسلامية للإنقاذ المسجونيين وأطلق سراح العديد منهم وأدى أسلوب زروال إلى حدوث انقسام بين مواقف الجهات المحاربة لفكر الإسلام السياسي فكانت جبهة التحرير الوطني وجبهة القوى الاشتراكية تفضل التفاوض لحل الأزمة بينما كان الأتحاد العام للعمال الجزائريين [31] والتجمع من اجل الثقافة والديمقراطية [32] ومنظمة الشباب الأحرار الجزائرية كانت تفضل تصفية كاملة لظاهرة الإسلام السياسي المسلح وبدأت منظمة الشباب الأحرار بالفعل باستهداف من اعتبرتهم "متعاطفين مع الإسلاميين" [20].
في هذه الأثناء برزت الجماعة الإسلامية المسلحة كفصيل نشيط في حرب العصابات وفي 26 أغسطس 1994 اعلنت الجماعة تطبيقها لقوانين الخلافة الإسلامية واختارت لقب أمير المؤمنين لزعيمها وإستمرت في استهداف المدنيين وكان الشاب حسني, المطرب الجزائري من بين من تم استهدافهم حيث أغتيل في 29 سبتمبر 1994 [21]. في هذه الفترة ومحاولة من الجبهة الإسلامية للإنقاذ لإعادة زمام السيطرة على مجريات الصراع مع الحكومة شكلت الجبهة حركة جديدة ضمت مجاميع كانوا مشتركين بقناعة إن الأساليب المتطرفة التي تنتهجها الجماعة الإسلامية المسلحة سوف يؤدي إلى زيادة الأوضاع سوءا وتدريجيا أحكمت الجبهة زمام سيطرتها على ما يقارب 50% من العمليات في شرق وغرب الجزائر ولكن منطقة وسط الجزائر بقيت مسرحا لعمليات الجماعة الإسلامية المسلحة.
في نهاية عام 1994 أعلن اليمين زروال فشل المفاوضات مع الجبهة الإسلامية للإنقاذ، وعبر عن نيته في إجراء انتخابات جديدة في مطلع عام 1995 وطرح فكرة إقامة ميليشيات للدفاع عن القرى والأماكن المستهدفة حيث أن تحركات الجيش لم تكن كافية لاحتواء الأزمة [22]. وفي هذه الأثناء تمكن بعض قياديي الجبهة الإسلامية للإنقاذ من مغادرة الجزائر إلى روما وبدؤا بمفاوضات مع أحزاب المعارضة الجزائرية الأخرى وإستطاعت ان توحد أراء 5 أحزاب أخرى في 14 يناير 1995 ونتج عن هذا الاتفاق جدول أعمال طالبت باحترام حقوق الإنسان والتعددية والديمقراطية ورفض التحكم المطلق للجيش في إدارة شؤون الجزائر وإطلاق سراح قياديي الجبهة الإسلامية للإنقاذ والمطالبة بوقف أعمال العنف من قبل جميع الأطراف ولكن الحكومة لم توقع على هذا الاتفاق واعتبرتها تدخلا خارجيا في شؤون الجزائر










قديم 2012-02-15, 11:43   رقم المشاركة : 414
معلومات العضو
samir kpr
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية samir kpr
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

أطراف الصراع


██ الأغلبية للجبهة الإسلامية للإنقاذ
██ 50% الجبهة الإسلامية للإنقاذ
██ الأغلبية لغير المنتمين للجبهة الإسلامية للإنقاذ
██ غير مححدة
██ لا تتوفر معلومات
الصورة أعلاه توضح توزيع المقاعد في نتائج انتخابات سنة 1991، والتي حققت فيها الجبهة الإسلامية للإنقاذ الأغلبية في معظم المناطق المأهولة بالسكان.
كان الفوز الساحق للجبهة الإسلامية للإنقاذ في الأنتخابات أمرا غير مقبول لدى كبار رجال قيادات الجيش في الجزائر حيث قام رجال في الجيش باجبارالشاذلي على الغاء النتائج لكنه رفض لأنه وعد شعبه بأن تكون النتائج من اختيار الشعب فأجبر على الاستقالة في 11 يناير 1992 وجلبوا المحارب القديم في حرب تحرير الجزائر، محمد بوضياف والذي كان يعيش في المغرب بعيدا عن صراعات السلطة ليكون رئيس المجلس الأعلى للبلاد وتم اعتقال 5000 من أتباع الجبهة الإسلامية للإنقاذ حسب المصادر الحكومية بينما يؤكد الجبهة إنه تم اعتقال 30,000 من جماعتهم ونقلوا إلى سجون في الصحراء الكبرى وقامت منظمة العفو الدولية بالإشارة إلى الكثير من الانتهاكات في حقوق الإنسان خلال تلك الفترة وفي 4 مارس 1992 قامت الحكومة بإلغاء الجبهة الإسلامية للإنقاذ كحزب سياسي مرخص [11]. اعتبر أعضاء الجبهة الإسلامية للإنقاذ الذين لم تطلهم يد الاعتقال تصرفات الجيش بمثابة إعلان حرب على الجبهة وقرروا البدأ بحرب عصابات بكل وسيلة متوفرة لهم وإنظم إلى الجبهة فصائل أخرى كانت تنتهج مبدأ الإسلام السياسي وكان أفراد الجيش وقوات الشرطة الهدف الرئيسي للمسلحين الذين اتخذوا من المناطق الجبلية في شمال الجزائر معاقل رئيسية لهم ولكن المناطق الغنية بالنفط بقيت تحت السيطرة الكاملة للحكومة وكانت بعيدة عن مناطق الصراع الرئيسية.
أدت هذه الأوضاع المتأزمة إلى تدهور أكثر في الاقتصاد الجزائري وزاد الوضع تأزما بعد اغتيال محمد بوضياف الذي كان أمل الجيش في إعادة الهدوء للبلاد لكونه رمزا من رموز تحرير الجزائر والذي تم اغتياله في 29 يونيو 1992 أثناء إلقاء خطاب في مراسيم افتتاح مركز ثقافي في عنّابة على يد أحد أعضاء فريق حمايته والذي وصف بكونه "متعاطفا مع الإسلاميين" [30] وبعد عملية الاغتيال تلك حكم على عباسي مدني وعلي بلحاج بالسجن لمدة 12 عاما.


لف الغموض عنتر زوابري وجماعته الجماعة الإسلامية المسلحة ولم يعرف الكثير عن دوافعهم
في 26 أغسطس 1992 أخذ الصراع منعطفا خطيرا وهو استهداف الرموز المدنية للحكومة حيت تم استهداف مطار الجزائر وراح ضحية الانفجار 9 قتلى واصيب 128 آخرين بجروح وقامت الجبهة الإسلامية للإنقاذ على الفور بشجب الحادث وإعلان عدم مسؤوليتها عن الانفجار [12], وأصبح واضحا وبصورة تدريجية إن الجبهة الإسلامية للإنقاذ ليست لها الكلمة العليا في توجيه أساليب الصراع المسلح مع الحكومة وبدأت أسماء مثل مجموعة التكفير والهجرة والحركة الإسلامية المسلحة والجبهة الإسلامية للجهاد المسلح تبرز إلى السطح وهذه المجاميع كانت تعتبر متطرفة في تطبيقها لمبدأ الإسلام السياسي مقارنة بإسلوب الجبهة الإسلامية للإنقاذ التي وصفت بأنها أكثر اعتدالا. فجماعة التكفير والهجرة على سبيل المثال كانت مصرية المنشأ حيث إنبثقت في أواخر الستينيات وانتشرت في العديد من الدول وبرز اسم الجماعة بصورة ملفتة للنظر في عام 1977 حيث أصبح المهندس الزراعي المصري شكري مصطفى زعيما للجماعة وشكري مصطفى كان عضوا سابقا في حركة الإخوان المسلمين ولكنه انتهج أسلوبا أكثر تشددا بعد إعدام سيد قطب [13], وكان محمد بويري الذي قام باغتيال المخرج الهولندي ثيو فان كوخ في 2 نوفمبر 2004 عضوا في جماعة التكفير والهجرة [14]. كانت هناك بوادر واضحة على انعدام المركزية والتنسيق المنظم بين هذه المجاميع المختلفة وكان هناك بوادر خلافات بين الجبهة الإسلامية للإنقاذ التي كانت الطرف الرئيسي في نشوء الأزمة والفصائل الإسلامية التي إنظمت إليها. في لقاء لقناة العربية الفضائية مع "الأمير الوطني" للجيش الإسلامي للإنقاذ مدني مزراق في 18 أكتوبر 2004 قال مرزاق "الجماعة الإسلامية في الحقيقة جمعت شتاتاً غير متجانس, فهناك من كان في الهجرة والتكفير، وهناك من كان في الإخوان, وهناك من كان في التيار السلفي الذي لا يؤمن بالتكفير, وهناك من جاء من الخارج من أفغانستان, وطبعاً وجلب معه المتناقضات الموجودة في أفغانستان" و"لم تكن الجماعة الإسلامية تملك من النظام والتنظيم ما يسمح لها أن تضبط هؤلاء الأفراد" [15]. في ضل عدم وجود تنظيم وقيادة مركزية موحدة بدأت موجة من أعمال العنف التي إستهدفت مدنيين كالمعلمين والمدرسين والموظفين والإعلاميين والمفكرين والأجانب بحجة إنهم متعاونون مع السلطة وكانت الجماعة الإسلامية المسلحة برئاسة عنتر الزوابري وراء الكثير من هذه العمليات[16] [

اطراف الصراع على السلطة ومن دفع الثمن










قديم 2012-02-15, 11:47   رقم المشاركة : 415
معلومات العضو
samir kpr
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية samir kpr
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

حرب العشرية السوداء في الجزائر صراع مسلح خلال العشرية السوداء بين النظام الجزائري القائم وفصائل متعددة وصفت بأنها تتبنى أفكار موالية ل الجبهة الإسلامية للإنقاذ والإسلام السياسي. منها الجماعة الإسلامية المسلحة والحركة الإسلامية المسلحة والجبهة الإسلامية للجهاد المسلح والجيش الإسلامي للإنقاذ وهو الجناح المسلح لالجبهة الإسلامية للإنقاذ.
بدأ الصراع في يناير عام 1992 عقب إلغاء نتائج الانتخابات التشريعية لعام 1991 في الجزائر والتي حققت فيها الجبهة الإسلامية للإنقاذ فوزا مؤكدا مما حدا بالجيش الجزائري التدخل لالغاء الانتخابات التشريعية في البلاد مخافة من فوز الإسلاميين فيها.
بالرغم من أن حدة العنف قد خفت منذ عام 2002 ولكن واستنادا إلى وزارة الداخلية الجزائرية لايزال هناك قرابة 1000 من ما تصفهم الحكومة بـ "المتمردين المسلحين" نشطين في الجزائر
في سبتمبر 2005 أيدت أغلبية كبيرة من الجزائريين العفو الجزئي الذي أصدرته الحكومة الجزائرية عن مئات من المسلحين الإسلاميين ضمن ما عرف "بميثاق السلم والمصالحة الوطنية" بهدف إنهاء أكثر من عقد من النزاع.
بموجب الميثاق، الذي اقترحه الرئيس عبد العزيز بوتفليقة، تم العفو عن عدد كبير من الأشخاص الذين تورطو في أعمال عنف، لكن المعارضين للميثاق يعتبرون أن المصالحة غير ممكنة دون تحقيق العدالة ويطالبون بأن تفتح الدولة تحقيقا بشأن آلاف الأشخاص الذين اختفوا طيلة الأعوام الماضية ولم يعرف مصيرهم حتى الآن.










قديم 2012-02-15, 11:57   رقم المشاركة : 416
معلومات العضو
samir kpr
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية samir kpr
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

زروال السياسي

شخصية الرئيس زروال بسيطة ومنضبطة، وقد أعطت رزانته ثمارها في إدارة أخطر أزمة شهدتها الجزائر في تاريخها.
يعرف زروال أيضا بأنه مفاوض قوي، وذو هيبة حيث رفض لقاء الرئيس الفرنسي شيراك في ظل شروط مهينة وضعها هذا الأخير، كما رفض الرضوخ للكثير من مطالب صندوق النقد الدولي مما حفظ حدا مقبولا لمستويات العيش، وقد رفض أيضا الاستمرار في الحكم وقام بتقصير عهدته عندما أصبحت بعض أطراف السلطة تتفاوض سرا مع أطراف في المجموعات المسلحة المتمردة.
لقد حكم الرئيس زروال البلاد في أصعب الظروف ويعاب عليه عدم قدرته على التحكم في تناقضات المشهد السياسي للجزائر وعدم مرونته في التعامل مع القضايا المشتابكة للساحة الجزائرية، لكن مناصريه يعتبرون أنه كان شجاعا عندما تحمل مسؤولية الرئاسة في ظروف صعبة، كما أنه الأكثر نزاهة وتواضعا من بين كل رؤساء الجزائر، حيث عاد بعد نهاية عهدته إلى منزله المتواضع في مسقط رأسه باتنة وهو تقليد لا نجده إلا في الديمقراطيات العريقة.
[عدل]رئاسيات 2009

اعلنت جريدة الخبر في عددها الصادر ليوم الثلاثاء 06 جانفي 2009 أبدى الرئيس السابق، اليمين زروال، موافقته المبدئية على الترشح لانتخابات الرئاسية لسنة 2009، ولكن بشروط. وقال لأشخاص استقبلهم في بيته: لست طامعا في منصب مسؤولية، لكنني اعتبر نفسي ابن هذا الشعب وإذا كان الشعب بحاجة إليّ فإنني مستعد لتلبية ندائه.


هو الرئيس التاسع للجزائر منذ التكوين والرئيس السابع منذ الاستقلال. ولد بمدينة باتنة عاصمة الأوراس التي شهدت اندلاع ثورة التحرير الجزائرية، التحق بجيش التحرير الوطني وعمره لا يتجاوز 16 سنة، حيث شارك في حرب التحرير بين 1957 - 1962. بعد الاستقلال تلقى تكوينا عسكريا في الاتحاد السوفياتي ثم في المدرسة الحربية الفرنسية سنة 1974. ما أتاح له تقلد عدة مسؤوليات على مستوى الجيش الوطني الشعبي، إذ أنه اختير قائدا للمدرسة العسكرية بـباتنة فالأكاديمية العسكرية بـشرشال ثم تولى قيادة النواحي العسكرية السادسة، الثالثة والخامسة. وعين بعدها قائدا للقوات البرية بقيادة أركان الجيش الوطني الشعبي.
بسبب خلافات له مع الرئيس الشاذلي بن جديد حول مخطط لتحديث الجيش في سنة 1989 قدم استقالته، عين على أثر ذلك سفيرا في رومانيا سنة 1990، غير أنه قدم استقالته عام 1991. لكنه عين لاحقا وزيرا للدفاع الوطني في 10 يوليو 1993. ثم عين رئيسا للدولة لتسيير شؤون البلاد طوال المرحلة الانتقالية في 30 يناير 1994.
يعد أول رئيس للجمهورية انتخب بطريقة ديمقراطية في 16 نوفمبر 1995 والتي تقول المعارضة انها انتخابات مزورة، في 11 سبتمبر 1998 أعلن الرئيس زروال إجراء انتخابات رئاسية مسبقة وبها أنهى عهده بتاريخ 27 ابريل 1999.



من منا لا يعرف القائد البطل اول رئيس جمهورية عربية قدم استقالته










قديم 2012-02-15, 13:47   رقم المشاركة : 417
معلومات العضو
samir kpr
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية samir kpr
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

أحمد قايد صالح

هو رئيس أركان الجيش الشعبي الوطني الجزائري ولد في 13 يناير 1940 بولاية باتنة.
[عدل]حياته

التحق وهو مناضل شاب في الحركة الوطنية، في سن السابعة عشر من عمره، يوم أول غشت 1957 بالكفاح، حيث تدرج سلم القيادة ليعين قائد كتيبة على التوالي بالفيالق 21 و29 و 39 لجيش التحرير الوطني. غداة الاستقلال وبعد إجراء دورات تكوينية بالجزائر والإتحاد السوفياتي سابقا، تحصل خلالها على شهادات، لاسيما، بأكاديمية فيستريل، كما تقلد بقوام المعركة البرية الوظائف التالية: قائدا لكتيبة مدفعية، ثم قائدا للواء، ثم قائدا للقطاع العملياتي الأوسط ببرج لطفي/الناحية العسكرية الثالثة، ثم قائدا لمدرسة تكوين ضباط الاحتياط/البليدة/الناحية العسكرية الأولى، ثم قائدا للقطاع العملياتي الجنوبي لتندوف/بالناحية العسكرية الثالثة، ثم نائبا لقائد الناحية العسكرية الخامسة، ثم قائدا للناحية العسكرية الثالثة، ثم قائدا للناحية العسكرية الثانية. تمت ترقيته إلى رتبة لواء بتاريخ 05 جويلية 1993، بتاريخ 1994 تم تعيين اللواء أحمد قايد صالح قائدا للقوات البرية، منذ تاريخ 03 أوت 2004، تم تعيينه قائدا لأركان الجيش الوطني الشعبي. تقلد رتبة فريق بتاريخ 05 جويلية 2006. الفريق أحمد قايد صالح حائزا على وسام جيش التحرير الوطني وسام الجيش الوطني الشعبي الشارة الثانية وسام الاستحقاق العسكري ووسام الشرف.

عائلته

هو متزوج وأب لسبعة (07) أبناء.










قديم 2012-02-15, 13:48   رقم المشاركة : 418
معلومات العضو
samir kpr
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية samir kpr
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

محمد العماري

الفريق محمد العماري (7 يونيو 1939 في الجزائر العاصمة - 13 فبراير 2012) عسكري جزائري قائد أركان الجيش الوطني الشعبي الجزائري بين 1993 - 2004. بزغ نجمه مع بداية 1992، حيث اتُّهم بلعب دور أساسي في إزاحة الرئيس الشاذلي، مما أدى إلى بدأ حرب شرسة بين الجيش والجماعات الإسلامية المسلحة، والتي لعب العماري دورا أساسيا فيها، بقيادته قوةَ نخبةٍ من 15 ألف فرد

حياته

تنحدر عائلته من بن عزوز ولاية بسكرة جنوب الجزائر العاصمة. درس في العاصمة وانضم إلى الجيش الفرنسي. كان التحاقه بالثورة الجزائرية في وقت متأخر منها، حيث هرب من الجيش الفرنسي سنة 1961 وأسس مع زملائه الهاربين الجيش الشعبي الجزائري الموالي للثورة الجزائرية وجبهة التحرير الجزائرية.[2]
بعد الاستقلال تلقى تكوينا عسكريا رفيعا في أكاديمية موسكو العسكرية بالاتحاد السوفييتي. ويمثل النخبة العسكرية الفرونكفونية العلمانية التي تلقت تكوينا عالي المستوى في المدارس الحربية الفرنسية لاحقا.
[عدل]مسيرته العسكرية
تولى منصب قائد أركان الجيش لناحية عسكرية من 1970 إلى سنة 1976، وبعدها شغل منصب قائد فرقة المشاة الميكانيكية إلى غاية سنة 1982 ورئيس قسم عمليات أركان الجيش الوطني الشعبي إلى غاية سنة 1988 ثم قائد الناحية العسكرية الخامسة (قسنطينة) إلى غاية سنة 1989 وأشرف على وحدات قتالية.[3]
ثم اصبح قائد القوات البرية إلى غاية سنة 1992، وهي السنة التي رقي خلالها إلى رتبة فريق. عين سنة 1993 قائدا لاركان الجيش الجزائري وبقي في المنصب إلى غاية استقالته سنة 2004.[4]
[عدل]أحداث التسعينات
كان في قلب الأحداث التي عاشتها الجزائر مطلع 1992 بعد توقيف الانتخابات، حيث تدخل الجيش لوقف زحف الإسلاميين إلى السلطة بزعامة الجبهة الإسلامية للإنقاذ. اجتمع العماري في ثكنة بعين النعجة بالضاحية الجنوبية للجزائر العاصمة، واتخذوا بقيادة وزير الدفاع خالد نزار، قرارا بإجبار الرئيس الشاذلي بن جديد على الاستقالة حتى يتوفر مبرر إلغاء نتائج الانتخابات، وسمي هذا الحدث بحركة 11 يناير.
[عدل]استقاته
استقال في الثالث من أغسطس 2004، ثلاثة أشهر بعد إعادة انتخاب الرئيس بوتفليقة لعهدة ثانية، جاء في الجريدة الرسمية أنه قد أنهيت مهامه من طرف الرئيس والقائد الأعلى للقوات المسلحة عبد العزيز بوتفليقة.
قال هو لأسباب شخصية في حين تؤكد الصحف الجزائرية أنها جاءت بعد خلاف طويل وكبير مع الرئيس بوتفليقة حول طريقة تسيير الجيش والتدخل من الرئيس في صلاحياته ومحاولة من بوتفليقة فرض الرأي الواحد.
[عدل]وفاته
توفي الفريق محمد العماري صباح الاثنين 13 فبراير 2012 في مستشفى محمد زيوشي طولقة بولاية بسكرة جنوب شرق العاصمة الجزائرية عن عمر ناهز 72 عاما إثر وعكة صحية.










قديم 2012-02-15, 21:14   رقم المشاركة : 419
معلومات العضو
badir
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم اخي العربي ارجو منك توضيح كم الزادة في منحة التقاعد










قديم 2012-02-16, 11:59   رقم المشاركة : 420
معلومات العضو
بلعربى الطيب
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة badir مشاهدة المشاركة
السلام عليكم اخي العربي ارجو منك توضيح كم الزادة في منحة التقاعد
السلام عليكم في هاد الشهر اعطاونا 3000دج في منحة التقاعد و900دج في منحة الزوجة باثر رجعى من جانفي 2012والسلام









 

الكلمات الدلالية (Tags)
العلم, حوادث, ضحايا


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 16:52

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc