الفساد يلاحق أركان حكومة أردوغان . - الصفحة 28 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الأخبار و الشؤون السياسية > النقاش و التفاعل السياسي

النقاش و التفاعل السياسي يعتني بطرح قضايا و مقالات و تحليلات سياسية

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

الفساد يلاحق أركان حكومة أردوغان .

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2016-06-27, 00:09   رقم المشاركة : 406
معلومات العضو
سعد 31
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي



بعد كامب ديفيد طلب الملعون الخميني قتل السادات ولبى النداء الإخوان،
هل تطلب إيران قتل أردوغان بعد التطبيع القوي التركي الإسرائيلي؟؟












 


رد مع اقتباس
قديم 2016-06-27, 01:24   رقم المشاركة : 407
معلومات العضو
رَكان
مشرف عـامّ
 
الأوسمة
المشرف المميز **وسام تقدير** وسام المشرف المميّز لسنة 2011 وسام التميز وسام الحضور المميز في منتدى الأسرة و المجتمع 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الزمزوم مشاهدة المشاركة
واين المشكلة ..؟
هذا ليس بجديد فمصر مثلا الأردن موريتانيا ..لديها علاقات صريحة معلنة مع دولة الصهاينة وهناك علاقات تحت الطاولة بين دول أخرى مسلمة والكيان الصهيوني ..
هناك مبادرة عربية للسلام دعا اليها الملك الراحل عبد الله السعودي ..ولو شاءت اسرائيل القبول بها لكان لكل دولة عربية مسلمة سفارة صهيونية في عواصمها .وأولها الرياض مادامت أنها كانت صاحبة المبادرة ...دعني اقول لك أن المقاومة والممانعة هي أكبر كذبة وصارت مفضوحة تمارسها الدول العربية لمغالطة شعوبها ...دولة الصهاينة واقع مرّ ولن يتم التخلص من هذا الواقع الا عن طريق واحد لاغير له ..
الإرتقاء والنهضة لدول هذه الكيانات الهزلية ...فتعتمد على نفسها في صناعة ملبسها وغذائها ودوائها وسلاحها ..
هو منطق القوة الذي يحكم عالمنا اليوم ..أنت قوي يساوي كلمتك مسموعة ولايراهن على النيل منك ...
غيره ..ففلسطين لن يحررها المواقف الدولية الإنسانية ..









آخر تعديل رَكان 2016-06-27 في 01:35.
رد مع اقتباس
قديم 2016-06-27, 09:24   رقم المشاركة : 408
معلومات العضو
قاهر العبودية
عضو محترف
 
الصورة الرمزية قاهر العبودية
 

 

 
إحصائية العضو










M001

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رَكان مشاهدة المشاركة
...دولة الصهاينة واقع مرّ ولن يتم التخلص من هذا الواقع الا عن طريق واحد لاغير له ..
الإرتقاء والنهضة لدول هذه الكيانات الهزلية ...فتعتمد على نفسها في صناعة ملبسها وغذائها ودوائها وسلاحها ..
هو منطق القوة الذي يحكم عالمنا اليوم ..أنت قوي يساوي كلمتك مسموعة ولايراهن على النيل منك ...
.. ..
الرئيس محمد مرسي قال:"لابد أن ننتج غذاءنا ودواءنا وسلاحنا"

ولهذا تم الإنقلاب عليه من طرف الصهاينة.....وبتنفيذ من الصهاينة العرب طبعا










رد مع اقتباس
قديم 2016-06-27, 19:02   رقم المشاركة : 409
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اردوغان عندما يتراجع اعتذارا لبوتين وتطبيعا مع نتنياهو.. فهل شد الرحال الى دمشق هو الخطوة الثالثة؟ وهل ينقذ تركيا ومستقبله كرئيس بهذه “التنازلات” غير المفاجئة



عبد الباري عطوان
اخيرا قدّم الرئيس التركي رجب طيب اردوغان اعتذارا مكتوبا لنظيره الروسي فلاديمير بوتين في رسالة خطية قدم فيها تعازيه الحارة ايضا لاسرة الطيار الروسي، وتعهد ببذل كل ما في وسعه لاعادة العلاقات الودية بين البلدين الى صورتها الطبيعية، مثلما توصل الى اتفاق بتطبيع كامل للعلاقات مع دولة الاحتلال الاسرائيلي، دون تلبية شرط رفع الحصار عن قطاع غزة الذي تمسك به طوال السنوات الست الماضية من عمر الازمة.
هذان التنازلان يؤكدان “براغماتية” الرئيس التركي التي تحدثنا عنها في هذا المكان اكثر من مرة، والتي تعني انه سياسي محترف لا مكان للمبادىء في قاموسه، مثلما كان يعتقد الكثير من حلفائه العرب، فالرجل يميل حيث تميل مصالحه الشخصية اولا، ومصالح بلاده تركيا ثانيا.
الرئيس اردوغان اراد ان يكون “سلطانا” يعيد احياء الخلافة العثمانية عبر جسر الاسلام السياسي، وعندما فشلت جميع طموحاته هذه، لم يجد اي غضاضة في التراجع عن معظم سياساته ومواقفه في محاولة لتقليص الخسائر، وانقاذ بلاده من انهيار جغرافي وديمغرافي حتمي، وتجنب سقوطها في مصيدة ارهاب يأكل معظم، ان لم يكن كل، انجازاتها الاقتصادية، ويعيدها الى المربع الاول مجددا.
***
غرور الرئيس اردوغان اوقعه في سلسلة من الاخطاء والخطايا دفعه واحدة، اولها سوء تقديره لقوة الرئيس بوتين، ودهائه السياسي والاستراتيجي، وجرأته في اتخاذ قرار الحرب، وثانيها سقوطه، او بالاحرى اسقاطه، في المصيدة السورية التي نصبتها له الحليفة الامريكية عبر ادوات عربية، تماما مثلما اوقعوا الراحل صدام حسين في الكويت، وثالثها رهانه على “ربيع عربي” كان ممنوعا عليه ان يزهر، ناهيك ان يعطي ثماره، ورابعها تبني مشروعا طائفيا اسلاميا، وهو الذي يترأس دولة علمانية، وخامسها الاعتماد على حلف “ناتو”، طابعه عنصري، لا مكان للمسلمين امثاله فيه.
براغماتية اردوغان هذه لا يمكن ان تكتمل الا اذا اتجه شرقا، واستقل طائرته للهبوط في مطار دمشق، والصلاة في مسجد الامويين، وهذا غير مستبعد، بل باتت هذه الخطوة وشيكة جدا، فمن يطبع علاقاته مع اسرائيل، ويعتذر خطيا للرئيس بوتين، لماذا لا يفعل الشيء نفسه مع حليفه القديم الرئيس السوري الذي استعصى على السقوط لاكثر من خمس سنوات من الحروب تنخرط فيها مئة دولة؟
قد يجادل البعض من حلفاء الرئيس اردوغان، العرب خاصة، بأن الرئيس الاسد يقتل شعبه السوري، ولكن الرئيس اردوغان ساهم ويساهم بقتل هذا الشعب السوري ايضا، من خلال دعمه للمعارضة السورية المسلحة، والمنظمات الاسلامية المتشددة، وهل كانت هذه المعارضة، التي سلحتها وتسلحها الولايات المتحدة ودول خليجية هنودا او فلبينيين، او احباشا، طوال الاعوام الخمسة الماضية؟
الرئيس اردوغان كان يتهم الروس وطائراتهم بقتل الشعب السوري ايضا، وها هو يعتذر لهم ويطلب الصفح والغفران، ويطبع علاقاته مع الاسرائيليين الذين لم يكتفوا بقتل الشعب الفلسطيني واحتلال ارضه على مدى سبعين عاما، بل يقومون بتهويد مدينة القدس المحتلة، ويريدون هدم المسجد الاقصى لاقامة هيكل سليمان على انقاضه، فلماذا يطبع الرئيس التركي مع هؤلاء، ولا يطبع مع نظيره السوري المسلم مثلا؟ ويطوي صفحة هذه الحرب الدموية ويساعد في حل سياسي ومصالحة وطنية؟
نعتقد ان هذه الاعتذارات وخطوات التطبيع مع كل من اسرائيل وروسيا هي مقدمة لاخرى مماثلة مع سورية وايران وارمينيا واليونان والاتحاد الاوروبي، وليس نحن الذين نقول هذا، وانما ايضا السيد بن علي يلدريم رئيس وزراء تركيا الجديد، وصديق اردوغان المقرب، الذي قال ان حكومته ستتبنى سياسة تقوم على زيادة عدد الاصدقاء، وتقليص عدد الاعداء، ووصف الحرب في سورية بأنها “عبثية” يجب وقفها، فماذا يعني هذا، ومن بقي من الاعداء بعد التطبيع مع اسرائيل، والاعتذار لروسيا؟
الرئيس اردوغان ادرك انه لا يستطيع خوض حربين ضد “الدولة الاسلامية”، وحزب العمال الكردستاني في الوقت نفسه، فواحدة منهما كفيلة باستنزاف تركيا بشريا واقتصاديا، مثلما ادرك ان تفتيت سورية سيكون خطوة لتفتيت تركيا نفسها، هذا في وقت ارتكب فيه اكبر حماقة في حياته السياسية عندما خسر روسيا دون ان يحافظ على حليفه الامريكي، واستخدم معاناة اللاجئين السوريين كورقة ابتزاز ضد اوروبا للحصول على مكاسب مادية، فخسرها دون ان يحصل على اي شيء في المقابل.
الانباء التي ترددت عن قيام الجزائر بوساطة سرية بين سورية وتركيا، تكتسب مصداقية اكبر الآن، بعد ان بدأت التنازلات التركية لموسكو وتل ابيب واضحة للعيان، فكل هذه التنازلات تظل محدودة القيمة والفاعلية دون الذهاب الى المنبع الاساسي لكل مصائب تركيا الحالية، وهي الازمة السورية، ومن يقول غير ذلك يكشف عن سذاجة في قراءة المشهد السوري، وشخصية اردوغان معا.
***
التطبيع مع اسرائيل سيعطي اردوغان بعض الغاز، وربما تحسين العلاقات مع امريكا، ولكنه سيفقده الكثير من مصداقيته ومكانته في العالمين العربي والاسلامي، لان واقعة دافوس ومواجهته مع شمعون بيريس كانت وراء هذه المصداقية، وارتفاع اسهم شعبيته في العالمين العربي والاسلامي.
صحيح انه سيقيم مستشفى، ومحطتي كهرباء، وتحلية مياه وسيقدم عشرة آلاف طن من المساعدات الانسانية لابناء قطاع غزة ستمر عبر ميناء اسدود (مسقط رأس والدي واجدادي)، ولكن ابناء القطاع كانوا يعولون عليه كثيرا لرفع دائم للحصار، ودعم المقاومة، وهذا لم يحدث، وقد لا يحدث على يديه في المستقبل القريب، وجاء اتفاق التطبيع مكشوفا دون اي غطاء شرعي اسلامي وطني.
هل ستؤدي تنازلات اردوغان هذه لاسرائيل وروسيا في انقاذه، وبلاده، من ازماتها الاقتصادية والسياسية الداخلية والخارجية، وتحقق له ما يريد من ورائها؟
الاجابة صعبة للغاية، لان الاعوام الاربعة القادمة، في رأينا، هي الاخطر على تركيا الحديثة، ومستقبلها منذ تأسيسها قبل مئة عام، ولا نعتقد ان اسرائيل ستكتفي ببيع الغاز، ولا نؤمن بأن بوتين سيكتفي بالاعتذار، وكأن شيئا لم يحدث، فالاسرائيليون ملوك “الابتراز″، واسألوا الرئيس الفلسطيني محمود عباس عن لوائح مطالبهم الطويلة جدا، اما الرئيس بوتين الذي فرض شروطه كاملة، فعينه على سورية التي خسر فيها طائرته وطيارها، وبات اللاعب الرئيسي فيها، ويتوقع من اردوغان سياسات غير سياساته الحالية فيها.
طريق الخلاص الجديدة بالنسبة للرئيس اردوغان فيما تبدو تبدأ من اسطنبول، وتعرج على القاهرة، وتنتهي في دمشق، فهل يفعلها الرئيس التركي؟ ولماذا لا فبعد التطبيع مع اسرائيل لا شيء مستبعد او مستغرب ابدا.
في اليمن يقولون لا بد من صنعاء وان طال السفر، ونحن نقلب الآية ونقول للرئيس اردوغان، في البدء كانت دمشق.. والايام بيننا.









رد مع اقتباس
قديم 2016-06-27, 19:10   رقم المشاركة : 410
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

رئيس الوزراء التركي يعلن تطبيعا كاملا للعلاقات الدبلوماسية مع إسرائيل.. ونتانياهو يؤكد ان الحصار البحري على غزة سيبقى على حاله بعد الاتفاق مع انقرة



القدس ـ (أ ف ب) – اعلنت اسرائيل وتركيا رسميا الاثنين تطبيع العلاقات بينهما بعد خلاف دام ست سنوات ونجم عن هجوم شنته وحدة اسرائيلية مسلحة على السفينة “مافي مرمرة” خلال نقلها مساعدات انسانية تركية في محاولة لكسر الحصار المفروض على غزة ما ادى الى مقتل عشرة اتراك.
واكد رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتانياهو الاثنين ان الحصار البحري المفروض على قطاع غزة سيبقى على حاله بعد الاتفاق، على الرغم من حصول تركيا على بعض التنازلات من اجل تقديم المساعدات للقطاع المحاصر.
واعلن رئيس الوزراء التركي بن علي يلديريم من انقرة تركيا سترسل “اكثر من عشرة آلاف طن من المساعدات الانسانية” من مرفأ مرسين (جنوب) الى مرفأ اشدود الاسرائيلي للفلسطينيين في قطاع غزة الذي يخضع لحصار اسرائيلي.
وقال يلديريم ان اسرائيل ستدفع عشرين مليون دولار لعائلات عشرة اتراك قتلوا خلال الهجوم على سفينة “مافي مرمرة”، مقابل التخلي عن الدعاوى القضائية ضد الجنود الاسرائيليين.
وصرح نتانياهو في روما بعد محادثات مع وزير الخارجية الاميركي جون كيري “اعتقد انها خطوة مهمة ان نقوم بتطبيع علاقاتنا”، مؤكدا ان الاتفاق “ستكون له انعكاسات كبرى على الاقتصاد الاسرائيلي”. واضاف “استخدم هذه الكلمة عن قصد (…) اعني انعكاسات ايجابية كبرى”.
واسرائيل التي ستباشر استغلال احتياطات من الغاز في البحر المتوسط تبحث عن منافذ لتصريف انتاجها.
ورحب كيري بالاتفاق واصفا اياه بـ”خطوة ايجابية”.
من جهته، رحب الامين العام للامم المتحدة بان كي مون خلال لقائه الرئيس الاسرائيلي رؤوفين ريفلين الاثنين بالاتفاق بين اسرائيل وتركيا معتبرا انه “اشارة امل” للشرق الاوسط.
ورأى بان الذي يزور اسرائيل والاراضي الفلسطينية في الاعلان عن تطبيع العلاقات الاسرائيلية التركية “اشارة امل مهمة لاستقرار المنطقة”
ولطمأنة الفلسطينيين، اجرى الرئيس التركي رجب طيب اردوغان اتصالا هاتفيا مع رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس ليل الاحد الاثنين، “ليضعه في صورة” الاتفاق، كما ذكرت وكالة الانباء الفلسطينية الرسمية (وفا).
كما التقى اردوغان الجمعة في اسطنبول رئيس المكتب السياسي لحركة حماس التي تسيطر على قطاع غزة خالد مشعل الذي يقيم في الدوحة.
– عودة السفراء –
ويثير تطبيع العلاقات بين تركيا واسرائيل ارتياح الولايات المتحدة الحليفة القريبة لانقرة العضو في حلف شمال الاطلسي، وتل ابيب معا.
وكان تركيا حليفة اقليمية كبرى لاسرائيل حتى بداية العقد الثاني من الالفية الثالثة.
لكن العلاقات بينهما تدهورت تدريجيا قبل ان تنخفض بشكل كبير في 2010 على اثر الهجوم الذي شنته وحدة اسرائيلية مسلحة على السفينة “مافي مرمرة” التي كانت تنقل مساعدات انسانية تركية في محاولة لكسر الحصار المفروض على غزة، ما ادى الى مقتل عشرة اتراك.
وكانت السفينة ضمن اسطول دولي من ست سفن محملة بمساعدة انسانية لكسر الحصار الذي تفرضه اسرائيل على قطاع غزة.
وقدمت اسرائيل اعتذاراتها في 2013 لكن التوتر عاد مجددا في السنة التالية بسبب هجوم اسرائيلي جديد على قطاع غزة.
وفي الاسابيع الاخيرة، قامت تركيا واسرائيل بوضع الخطوط العريضة للتقارب بينهما بينما ترغب تركيا في استعادة نفوذها الاقليمي، حسبما يرى محللون.
وتشمل الصفقة قيام الدولة العبرية بدفع مبلغ عشرين مليون دولار لصندوق تعويضات لعائلائت الاتراك العشرة الذين قتلوا في الهجوم على مافي مرمرة، مقابل اسقاط انقرة الملاحقات القضائية ضد العسكريين الاسرائيليين، كما قال مسؤول اسرائيلي لوكالة فرانس برس الاحد.
واضاف المسؤول الذي طلب عدم الكشف عن هويته ان الاتفاق يقضي ايضا باعادة سفيري البلدين.
وكانت تركيا وضعت ثلاثة شروط لتطبيع العلاقات مع اسرائيل هي اعتذار علني عن الهجوم وتعويضات مالية للضحايا ورفع الحصار عن قطاع غزة الذي تسيطر عليه حركة حماس.
وفرضت اسرائيل حصارا خانقا على قطاع غزة في عام 2006 بعد اسر جندي اسرائيلي. وتم تشديد الحصار بعدها بعام عندما سيطرت حركة حماس الاسلامية على القطاع.
وتمت تلبية الطلبين الاولين جزئيا وبقي رفع الحصار العائق الرئيسي امام التوصل الى اتفاق.
وقال نتانياهو الاثنين ان استمرار الحصار “مصلحة امنية عليا بالنسبة لنا ولم اكن مستعدا للمساومة عليها”.
وفرضت اسرائيل حصارا خانقا على قطاع غزة في 2006 بعد اسر جندي اسرائيلي. وتم تشديد الحصار بعدها بعام عندما سيطرت حركة حماس الاسلامية على القطاع.
وتقول الدولة العبرية ان الحصار ضروري لمنع دخول مواد قد تستخدم لاهداف عسكرية في القطاع الفقير.
وتعهدت تركيا ايضا بمنع حماس الاسلامية من تنفيذ اي انشطة ضد اسرائيل على ارضها، كما ذكرت صحيفة هارتس الاسرائيلية الاحد، موضحة ان الحركة ستواصل العمل من تركيا لاهداف دبلوماسية.
وتعرض نتانياهو لضغوطات في اسرائيل لعدم الموافقة على الاتفاق ما لم يتضمن ضغوطا على حماس لتسليم جثتي جنديين اسرائيليين قتلا في الحرب على غزة في 2014 واسرائيليين اثنين آخرين يعتقد انهما على قيد الحياة ومحتجزين لدى حماس.
واكد مسؤول اسرائيلي ان اردوغان وافق على توجيه تعلميات “لكافة الوكالات التركية المعنية للمساعدة في حل قضية الاسرائيليين المفقودين”.









رد مع اقتباس
قديم 2016-06-27, 19:45   رقم المشاركة : 411
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

أخيرا.. اعتذر أردوغان لبوتين فهل يغضب البعض من تقارب موسكو وأنقرة؟






لم يكن اعتذار الرئيس التركي رجب طيب أردوغان مفاجئا للعديد من الأوساط الدبلوماسية والسياسية.
فخلال الشهرين الماضيين بعثت أنقرة برسائل كثيرة إلى موسكو تفيد بضرورة تطبيع الأمور، والتعامل بمرونة مع "جريمة" إسقاط سلاح الجو التركي القاذفة الروسية وقتل أحد طياريها. ولكن موسكو تمسّكت بموقفها، ومن ثم بمطالبها التي تلخصت في ضرورة اعتذار الجانب التركي، وتحمل أنقرة كافة التبعات المترتبة على ذلك.
من جهة أخرى حاولت تركيا المراوغة، وعدم الاعتذار الرسمي لكي لا يترتب على ذلك إجراءات أخرى وتعويضات. ولكن الموقف الروسي الصارم كان بمثابة إنذار بالغ القسوة بالنسبة للاقتصاد التركي من جهة، وكان عدم إقدام روسيا على حلول عسكرية للرد على العدوان التركي بمثابة حكمة وعقلانية ودبلوماسية رفيعة من جهة أخرى.
وعلى الرغم من تصريحات الرئيس التركي السلبية بشأن التعاون مع أوكرانيا، وبشأن شبه جزيرة القرم الروسية، وتحركاته في بعض الساحات السياسية المعادية لروسيا، وتكيِّل الاتهامات لموسكو، إلا أن التفكير السليم قد انتصر في نهاية المطاف، وأعلن الكرملين أن الرئيس الروسي تلقى رسالة اعتذار صريح من نظيره التركي رجب طيب إردوغان، أكد فيها على أن روسيا بمثابة صديق وشريك استراتيجي، ولم ترغب السلطات التركية في إفساد العلاقة معها، ومستخدما في الوقت نفسه كلمة "أعتذر"، وعبر عن أسفه العميق بشأن هذا الحادث، وأكد استعداده للقيام بكل ما يمكن لإعادة علاقات الصداقة بين تركيا وروسيا. وهو ما يمثل خطوة أولى، يجب أن تتبعها خطوات أخرى، نحو تطبيع العلاقات.
لم تكن هذه الخطوة من جانب أنقرة مفاجئة، لأن التصريحات الرسمية الروسية منذ نهاية مايو/ أيار الماضي قد اتجهت نحو التهدئة. وهو ما فسره مراقبون بأن الجانب التركي تمكن من العثور على قنوات إلى روسيا وأعطى انطباعات بإمكانية تهيئة الأجواء لترميم العلاقات التي تسببت أنقرة في إفسادها.
في نهاية مايو الماضي، وجه الرئيس الروسي فلاديمير بوتين دعوة جديدة للعقلانية وحسن الجوار والحفاظ على ما وصلت إليه العلاقات الاقتصادية والإنسانية بين روسيا وتركيا. إذ أعلن أن روسيا "تود استئناف العلاقات مع تركيا وتنتظر خطوات محددة من قبل أنقرة في هذا الاتجاه، لكن أنقرة لم تقدم بعد على هكذا خطوات". وأوضح أن "روسيا لا تحارب في سوريا جيوشا نظامية بل تقاتل مجموعات إرهابية.. لم يخطر ببالنا أن مقاتلة تركية يمكن أن تضرب قاذفتنا المكشوفة بالنسبة للمقاتلة. لم نكن نريد محاربة تركيا وإلا لكنا تصرفنا بشكل آخر ووسائل أخرى. آمل ألا تصل بنا الأمور إلى هذا الحد أبدا".
بهذه الرسالة التي انقسمت إلى شقين، قدَّم بوتين مساحة جديدة عقلانية وبرغماتية لحوار بين دولتين كبيرتين لديهما طاقات وقدرات يمكنها أن تغير الوضع في المنطقة لصالح الجميع. وهو في الوقت نفسه، يهمس لأردوغان، بأن من يلعبون على التناقضات بين موسكو وأنقرة يعرفون جيدا "الانفعال التركي" و"المكابرة". ولذلك راهنوا على إفساد العلاقة بين موسكو وأنقرة إلى النهاية.
كان من المتوقع أن تنفعل روسيا وترد ردا عسكريا على إسقاط تركيا القاذفة الروسية. وذهب الكثير من التحليلات إلى إشعال الموقف، وإلى توقعات سوداوية ومتشائمة. ولكن كل ذلك لم يحدث، لأن موسكو تعاملت بعقلانية وبرغماتية وحكمة مع هذه المسألة المعقدة. وأدركت أن هناك أطرافا عديدة تعرف جيدا التركيبة النفسية والذهنية لأردوغان وانفعالاته من جهة، وتراهن على أزمات أردوغان الداخلية التي تدفعه لمناورات سياسية و"إعلانية" للحفاظ على سلطته.
لقد همس الرئيس الروسي لأردوغان بأن "السلطات التركية قدمت إيضاحات دون أن تقدم اعتذارا ولم تعبر عن استعدادها للتعويض.. نسمع تصريحات حول الرغبة في استئناف العلاقات... نحن أيضا نود استئناف العلاقات، لكن ليس نحن من قوضها. نحن قمنا بكل ما بوسعنا طوال عقود لنقل العلاقات الروسية التركية إلى مستوى غير مسبوق للشراكة والصداقة. صداقة الشعبين الروسي والتركي وصلت بالفعل إلى مستوى عال".
يبدو أن الدبلوماسية الروسية من جهة، وإصرار الكرملين على عدم التنازل عن حقه بشأن إسقاط القاذفة الروسية من جهة أخرى، أقنعا إردوغان ليس فقط بصحة موقف روسيا، بل وأيضا بضرورة تنقية الأجواء، والالتفات إلى عوامل تأثير في منطقة إفساد العلاقات وإيصالها إلى الخطوط الحمراء.
ومن الواضح أن إردوغان، وفي ظل التحولات الإقليمية والدولية وما يحدث في الاتحاد الأوروبي، أدرك أنه لن يخسر شيئا إذا دقق النظر حوله في الداخل والخارج ووضع يده على المصالح الحقيقية لبلاده، وتحسين علاقاتها بجيرانها الكبار. ومن الطبيعي هنا أن لا ننتظر تطبيعا فوريا أو تحسنا واسعا للعلاقات خلال وقت قصير، فهناك العديد من عوامل الاختلاف في الملف السوري وحوله، وهناك تحركات حلف الناتو الذي يضم تركيا، ويتحرك في اتجاه الحدود المباشرة لروسيا.
قد تتناقض مصالح أطراف عديدة بشأن إمكانية التقارب الروسي – التركي. وقد تقلق أطراف أخرى من هذا التقارب متصورة أنه ضد مصالحها أو طموحاتها. ستظهر تناقضات وتفسيرات وتأويلات، ولكن في كل الأحوال، التقارب الروسي – التركي يخص روسيا فقط ومصالحها، ويدعم خطواتها في هذا الملف أو ذاك. إضافة إلى أمر مهم جدا، يتلخص في أن العلاقات الاقتصادية – التجارية بين موسكو وأنقرة، علاقات مهمة وصل فيها حجم التبالدل التجاري (قبيل الأزمة) إلى 40 – 60 مليار دولار سنويا، وكان من المقرر إيصال هذا المبلغ إلى 100 مليار دولار بحلول عام 2020. أي أن العامل الاقتصادي مهم جدا لروسيا كما هو مهم لتركيا. وبالتالي، فتطبيع العلاقات بين روسيا وتركيا، حتى وإن لم يتم بشكل فوري، فإنه مهم للاقتصاد الروسي، ومهم لتحركات موسكو السياسية التي تخدم مصالحها المباشرة جدا.
أشرف الصباغ









رد مع اقتباس
قديم 2016-06-27, 19:48   رقم المشاركة : 412
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

أردوغان يعتذر لبوتين على مقتل الطيار الروسي في أجواء سوريا


RT
الرئيسان الروسي فلاديمير بوتين والتركي رجب طيب أردوغان


أكد الكرملين أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين تلقى رسالة من نظيره التركي رجب طيب أردوغان يعتذر فيه عن مقتل الطيار الروسي قائد قاذفة سو-24 التي أسقطها سلاح الجو التركي في أجواء سورياوأضاف دميتري بيسكوف الناطق الصحفي باسم الرئيس الروسي، أن أردوغان أعرب في رسالته عن استعداد أنقرة لإعادة تطبيع العلاقات مع روسيا.
وأردف بيسكوف قائلا: "تلقى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين رسالة من الرئيس التركي أردوغان، يعرب فيها عن اهتمامه بتسوية الوضع المتعلق بتدمير الطائرة الحربية الروسية".
وأضاف أن الرئيس التركي عبر في رسالته عن تعاطفه مع ذوي الطيار الروسي أوليغ بيشكوف وقدم تعازيه العميقة، وقال "اعتذر".
وتابع أن أردوغان أعرب عن أسفه العميق لحادث إسقاط الطائرة الذي وقع يوم 24 نوفمبر/تشرين الثاني، وشدد على استعداد أنقرة لبذل كل ما بوسعها من أجل استعادة علاقات الصداقة التقليدية بين تركيا وروسيا، وتقديم الرد المشترك على الأزمات في المنطقة ومحاربة الإرهاب.
هذا ونشر الموقع الإلكتروني للكرملين مقتطفات من رسالة الرئيس التركي إلى بوتين، جاء فيها أن روسيا تعد صديقا وشريكا استراتيجيا لتركيا، وأن السلطات التركية لا تريد إلحاق أي ضرر بالعلاقات مع موسكو.
وكتب أردوغان في رسالته: "لم تكن لدينا يوما رغبة أو نية مسبقة لإسقاط طائرة تابعة للاتحاد الروسي".
وذكر الرئيس بأن الجانب التركي "تحمل كافة المخاطر وبذل جهودا كبيرة"، لكي يتسلم جثة القتيل من أيدي معارضين سوريين وينقلها إلى أراضي تركيا. وتابع أن الجانب التركي نظم العمل والطقوس اللازمة قبل دفن الجثمان بمراعاة الإجراءات الدينية والعسكرية المعتادة.
www.dztu.be
أوليغ بيشكوف
وأضاف أردوغان أن أنقرة قامت بهذا العمل على مستوى يتناسب مع العلاقات التركية الروسية. وتابع: "أريد أن أعرب مجددا عن تعاطفي وأقدم التعازي العميقة لذوي الطيار الروسي القتيل، وأقول أعتذر. وإنني أشاطرهم ألمهم من كل قلبي. ونحن نعتبر عائلة الطيار الروسي عائلة تركية. ونحن مستعدون لأي مبادرة من أجل تخفيف الألم ووطأة الخسائر".
كما ذكر أردوغان في الرسالة أن السلطات التركية فتحت قضية وتحقق مع مواطن تركي يرتبط اسمه بحادث مقتل الطيار الروسي.
بدوره أكد ابراهيم قالين الناطق باسم أردوغان أن الأخير بعث برسالة إلى بوتين، أعرب فيها عن أسفه لتحطم الطائرة الروسية، وأكد أنه يشاطر ذوي القتيل ألمهم ويقدم لهم التعازي ويقول لهم "اعتذر".
وأوضح قالين أن أردوغان أكد في رسالته استعداده لاتخاذ الخطوات الضرورية لتحسين العلاقات مع روسيا.
هذا ونقلت وكالة "رويترز" عن قالين قوله إن هناك اتفاقا روسيا-تركيا على اتخاذ الخطوات الضرورية لتحسين العلاقات الثنائية بين البلدين بلا تباطؤ.
يذكر أن اعتذار أردوغان يأتي بعد مرور 7 أشهر على إسقاط القاذفة فوق ريف اللاذقية الشمالي بصاروخ جو-جو أطلقته مقاتلة تركية. وكان الجانب التركي يرفض الاعتذار بذريعة أن القاذفة الروسية التي كانت تشارك في عملية محاربة الإرهاب بسوريا، اخترقت أجوائها، رغم عدم وجود أي أدلة توثق حدوث الاختراق.
وجاء حادث إسقاط الطائرة الحربية كضربة ساحقة إلى العلاقات الروسية-التركية، إذ اعتبره الرئيس الروسي فلاديمير بوتين "طعنة في الظهر" من قبل "متواطئين مع الإرهاب". واتخذت موسكو حزمة من الإجراءات العقابية تجاه أنقرة، بما في ذلك تعليق تدفقات السياحة المنتظمة، ورحلات الطيران العارضة، وحظرت استيراد بعض السلع التركية وبالدرجة الأولى المنتجات الزراعية.
وأكدت موسكو أنها مستعدة للعمل على تطبيع العلاقات مع أنقرة بشرطين، هما تقديم الاعتذار الرسمي عن إسقاط الطائرة الحربية والتعويض عن الخسائر الناجمة عن هذا الهجوم.
وكان نعمان كورتولموش نائب رئيس الوزراء التركي قد قال في وقت سابق من يوم الاثنين إن هناك "مؤشرات إيجابية" تدل على إمكانية تطبيع العلاقات بين تركيا وروسيا قريبا.
وذكر كورتولموش بأن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان قد بعث برسالة تهنئة إلى نظيره الروسي فلاديمير بوتين بمناسبة "يوم روسيا" الموافق 12 يونيو/حزيران. واعتبر كورتولموش أن تلك الرسالة شكلت انطلاقة للنزعة الإيجابية في العلاقات المتأزمة منذ حادث إسقاط قاذفة "سو-24" الروسية.
كما تحدث المسؤول التركي عن قرار روسي بتمديد تصاريح العمل في أراضيها لبعض المواطنين الأتراك وشركات تركية، مضيفا أن أنقرة تلقت هذا القرار برضا كبير. قائلا: "نأمل في أن ذلك كله يشكل مؤشرا يدل على تطبيع علاقاتنا قريبا".
المصدر: وكالات









رد مع اقتباس
قديم 2016-06-27, 19:51   رقم المشاركة : 413
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي










رد مع اقتباس
قديم 2016-06-27, 19:54   رقم المشاركة : 414
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

الرئاسة التركية: أردوغان طلب المغفرة من عائلة الطيار



أكدت الرئاسة التركية، اليوم الإثنين، أن رجب طيب أردوغان بعث برسالة إلى نظيره الروسي فلاديمير بوتين أعرب فيها عن حزنه العميق حيال حادثة إسقاط المقاتلة الروسية.

القاهرة — سبوتنيك
أوضح بيان صادر عن الناطق باسم الرئاسة التركية إبراهيم كالين، حسب وكالة الأناضول، أن أردوغان "عبر عن اعتذاره على مقتل الطيار الروسي، وقال:
أتقاسم أوجاع ذوي الطيار الذي قُتل في الحادثة، وأتقدّم بالتعازي لهم وأقول لهم: أرجو المغفرة.
وأضاف أن أردوغان دعا، في رسالته لبوتين، إلى إعادة العلاقات الودية التقليدية بين البلدين، والتعاون من أجل إيجاد حلول للمشاكل الإقليمية، والقيام بمكافحة مشتركة للإرهاب.
وتابع الناطق "روسيا وتركيا اتفقتا على اتخاذ كافة الخطوات من أجل تطوير العلاقات بين البلدين".

أردوغان يعتذر لبوتين

وقد أعلن رئيس لجنة مجلس الاتحاد الروسي لشؤون الأمن والدفاع، فيكتور أوزيروف، أعلن اليوم أن اعتذار أردوغان يمكن النظر إليه "كخطوة أولى"، مشيراً إلى أنه على أنقرة مواصلة التصرفات الواضحة التي تتوقعها روسيا لتحسين العلاقات، منها تحسين الوضع على الحدود مع سوريا.
وقال أوزيروف اليوم لوكالة "نوفوستي"، "هذا الاعتذار يمكن أن ينظر إليه كخطوة أولى نحو تطبيع العلاقات، ولكن لعودة الطماطم التركية إلينا، وسائحينا إلى المنتجعات التركية هذا لا يكفي".
وأضاف أن تطبيع العلاقات بين روسيا وتركيا، يعتمد بشكل كامل على اتخاذ مزيد من الخطوات من تركيا، بما في ذلك استعادة النظام على الحدود السورية التركية.
وفيما أعلن المتحدث الرسمي باسم الرئاسة الروسية، دميتري بيسكوف، اليوم، أن أردوغان أعلن في رسالة بعث بها إلى بوتين، أن تركيا لم ترغب بإفساد العلاقة مع روسيا، قال عضو لجنة مجلس الاتحاد الروسي للشؤون الخارجية، إيغور موروزوف، اليوم، أنه سيتم مناقشة شروط تسوية العلاقات بين روسيا وتركيا عبر حزم الاتفاقيات، مشيرا إلى أنه من المرجح مناقشتها خلال اجتماع وزراء خارجية منظمة التعاون الاقتصادي لدول البحر الأسود في سوتشي يوم 1 تموز/ يوليو والذي سيشارك فيها وزير الخارجية التركي مولود شاويش أوغلو.











رد مع اقتباس
قديم 2016-06-28, 02:51   رقم المشاركة : 415
معلومات العضو
ليندة ياسمين
عضو فعّال
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رَكان مشاهدة المشاركة
واين المشكلة ..؟
هذا ليس بجديد فمصر مثلا الأردن موريتانيا ..لديها علاقات صريحة معلنة مع دولة الصهاينة وهناك علاقات تحت الطاولة بين دول أخرى مسلمة والكيان الصهيوني ..
هناك مبادرة عربية للسلام دعا اليها الملك الراحل عبد الله السعودي ..ولو شاءت اسرائيل القبول بها لكان لكل دولة عربية مسلمة سفارة صهيونية في عواصمها .وأولها الرياض مادامت أنها كانت صاحبة المبادرة ...دعني اقول لك أن المقاومة والممانعة هي أكبر كذبة وصارت مفضوحة تمارسها الدول العربية لمغالطة شعوبها ...دولة الصهاينة واقع مرّ ولن يتم التخلص من هذا الواقع الا عن طريق واحد لاغير له ..
الإرتقاء والنهضة لدول هذه الكيانات الهزلية ...فتعتمد على نفسها في صناعة ملبسها وغذائها ودوائها وسلاحها ..
هو منطق القوة الذي يحكم عالمنا اليوم ..أنت قوي يساوي كلمتك مسموعة ولايراهن على النيل منك ...
غيره ..ففلسطين لن يحررها المواقف الدولية الإنسانية ..
القيصر بوتين فرض شروطه على ال........ردوغان و............. امام كل سكان العالم
لو فعلها السيسياو بوتفليقة لاقمتم الدنيا
كفاكم تبريرات لخليفتكم المزعوم
كفاكم من الشيتة العابرة للقارات اصبحتم مضحكة











آخر تعديل رَكان 2016-06-28 في 02:56.
رد مع اقتباس
قديم 2016-06-28, 02:57   رقم المشاركة : 416
معلومات العضو
رَكان
مشرف عـامّ
 
الأوسمة
المشرف المميز **وسام تقدير** وسام المشرف المميّز لسنة 2011 وسام التميز وسام الحضور المميز في منتدى الأسرة و المجتمع 
إحصائية العضو










افتراضي

كلامي أعلاه كان رأي لي عبرت عنه بعيدا عن كل اصطفاف سياسي ..حتى أنه لم يرد ضمنه ما ينبئ عنه البته ..فرجاء ..التثبت قبل الحكم ..ثم ليس موجها لك ما طرحته ..










آخر تعديل رَكان 2016-06-28 في 02:58.
رد مع اقتباس
قديم 2016-06-28, 03:16   رقم المشاركة : 417
معلومات العضو
الخنساء15
عضو نشيط
 
إحصائية العضو










افتراضي

بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله وسلم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه :
مقال ممتاز للبروفيسور : أبو يعرب المرزوقي .
للذين لا يريدون أن ينظروا ولا أن يفكروا ( ولكن تعمى القلوب التي في الصدور )
https://abouyaarebmarzouki.wordpress.com/










رد مع اقتباس
قديم 2016-06-28, 04:36   رقم المشاركة : 418
معلومات العضو
سي الطاهر
عضو مبـدع
 
الصورة الرمزية سي الطاهر
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الزمزوم مشاهدة المشاركة
اردوغان عندما يتراجع اعتذارا لبوتين وتطبيعا مع نتنياهو.. فهل شد الرحال الى دمشق هو الخطوة الثالثة؟ وهل ينقذ تركيا ومستقبله كرئيس بهذه “التنازلات” غير المفاجئة



عبد الباري عطوان
اخيرا قدّم الرئيس التركي رجب طيب اردوغان اعتذارا مكتوبا لنظيره الروسي فلاديمير بوتين في رسالة خطية قدم فيها تعازيه الحارة ايضا لاسرة الطيار الروسي، وتعهد ببذل كل ما في وسعه لاعادة العلاقات الودية بين البلدين الى صورتها الطبيعية، مثلما توصل الى اتفاق بتطبيع كامل للعلاقات مع دولة الاحتلال الاسرائيلي، دون تلبية شرط رفع الحصار عن قطاع غزة الذي تمسك به طوال السنوات الست الماضية من عمر الازمة.
هذان التنازلان يؤكدان “براغماتية” الرئيس التركي التي تحدثنا عنها في هذا المكان اكثر من مرة، والتي تعني انه سياسي محترف لا مكان للمبادىء في قاموسه، مثلما كان يعتقد الكثير من حلفائه العرب، فالرجل يميل حيث تميل مصالحه الشخصية اولا، ومصالح بلاده تركيا ثانيا.
الرئيس اردوغان اراد ان يكون “سلطانا” يعيد احياء الخلافة العثمانية عبر جسر الاسلام السياسي، وعندما فشلت جميع طموحاته هذه، لم يجد اي غضاضة في التراجع عن معظم سياساته ومواقفه في محاولة لتقليص الخسائر، وانقاذ بلاده من انهيار جغرافي وديمغرافي حتمي، وتجنب سقوطها في مصيدة ارهاب يأكل معظم، ان لم يكن كل، انجازاتها الاقتصادية، ويعيدها الى المربع الاول مجددا.
***
غرور الرئيس اردوغان اوقعه في سلسلة من الاخطاء والخطايا دفعه واحدة، اولها سوء تقديره لقوة الرئيس بوتين، ودهائه السياسي والاستراتيجي، وجرأته في اتخاذ قرار الحرب، وثانيها سقوطه، او بالاحرى اسقاطه، في المصيدة السورية التي نصبتها له الحليفة الامريكية عبر ادوات عربية، تماما مثلما اوقعوا الراحل صدام حسين في الكويت، وثالثها رهانه على “ربيع عربي” كان ممنوعا عليه ان يزهر، ناهيك ان يعطي ثماره، ورابعها تبني مشروعا طائفيا اسلاميا، وهو الذي يترأس دولة علمانية، وخامسها الاعتماد على حلف “ناتو”، طابعه عنصري، لا مكان للمسلمين امثاله فيه.
براغماتية اردوغان هذه لا يمكن ان تكتمل الا اذا اتجه شرقا، واستقل طائرته للهبوط في مطار دمشق، والصلاة في مسجد الامويين، وهذا غير مستبعد، بل باتت هذه الخطوة وشيكة جدا، فمن يطبع علاقاته مع اسرائيل، ويعتذر خطيا للرئيس بوتين، لماذا لا يفعل الشيء نفسه مع حليفه القديم الرئيس السوري الذي استعصى على السقوط لاكثر من خمس سنوات من الحروب تنخرط فيها مئة دولة؟
قد يجادل البعض من حلفاء الرئيس اردوغان، العرب خاصة، بأن الرئيس الاسد يقتل شعبه السوري، ولكن الرئيس اردوغان ساهم ويساهم بقتل هذا الشعب السوري ايضا، من خلال دعمه للمعارضة السورية المسلحة، والمنظمات الاسلامية المتشددة، وهل كانت هذه المعارضة، التي سلحتها وتسلحها الولايات المتحدة ودول خليجية هنودا او فلبينيين، او احباشا، طوال الاعوام الخمسة الماضية؟
الرئيس اردوغان كان يتهم الروس وطائراتهم بقتل الشعب السوري ايضا، وها هو يعتذر لهم ويطلب الصفح والغفران، ويطبع علاقاته مع الاسرائيليين الذين لم يكتفوا بقتل الشعب الفلسطيني واحتلال ارضه على مدى سبعين عاما، بل يقومون بتهويد مدينة القدس المحتلة، ويريدون هدم المسجد الاقصى لاقامة هيكل سليمان على انقاضه، فلماذا يطبع الرئيس التركي مع هؤلاء، ولا يطبع مع نظيره السوري المسلم مثلا؟ ويطوي صفحة هذه الحرب الدموية ويساعد في حل سياسي ومصالحة وطنية؟
نعتقد ان هذه الاعتذارات وخطوات التطبيع مع كل من اسرائيل وروسيا هي مقدمة لاخرى مماثلة مع سورية وايران وارمينيا واليونان والاتحاد الاوروبي، وليس نحن الذين نقول هذا، وانما ايضا السيد بن علي يلدريم رئيس وزراء تركيا الجديد، وصديق اردوغان المقرب، الذي قال ان حكومته ستتبنى سياسة تقوم على زيادة عدد الاصدقاء، وتقليص عدد الاعداء، ووصف الحرب في سورية بأنها “عبثية” يجب وقفها، فماذا يعني هذا، ومن بقي من الاعداء بعد التطبيع مع اسرائيل، والاعتذار لروسيا؟
الرئيس اردوغان ادرك انه لا يستطيع خوض حربين ضد “الدولة الاسلامية”، وحزب العمال الكردستاني في الوقت نفسه، فواحدة منهما كفيلة باستنزاف تركيا بشريا واقتصاديا، مثلما ادرك ان تفتيت سورية سيكون خطوة لتفتيت تركيا نفسها، هذا في وقت ارتكب فيه اكبر حماقة في حياته السياسية عندما خسر روسيا دون ان يحافظ على حليفه الامريكي، واستخدم معاناة اللاجئين السوريين كورقة ابتزاز ضد اوروبا للحصول على مكاسب مادية، فخسرها دون ان يحصل على اي شيء في المقابل.
الانباء التي ترددت عن قيام الجزائر بوساطة سرية بين سورية وتركيا، تكتسب مصداقية اكبر الآن، بعد ان بدأت التنازلات التركية لموسكو وتل ابيب واضحة للعيان، فكل هذه التنازلات تظل محدودة القيمة والفاعلية دون الذهاب الى المنبع الاساسي لكل مصائب تركيا الحالية، وهي الازمة السورية، ومن يقول غير ذلك يكشف عن سذاجة في قراءة المشهد السوري، وشخصية اردوغان معا.
***
التطبيع مع اسرائيل سيعطي اردوغان بعض الغاز، وربما تحسين العلاقات مع امريكا، ولكنه سيفقده الكثير من مصداقيته ومكانته في العالمين العربي والاسلامي، لان واقعة دافوس ومواجهته مع شمعون بيريس كانت وراء هذه المصداقية، وارتفاع اسهم شعبيته في العالمين العربي والاسلامي.
صحيح انه سيقيم مستشفى، ومحطتي كهرباء، وتحلية مياه وسيقدم عشرة آلاف طن من المساعدات الانسانية لابناء قطاع غزة ستمر عبر ميناء اسدود (مسقط رأس والدي واجدادي)، ولكن ابناء القطاع كانوا يعولون عليه كثيرا لرفع دائم للحصار، ودعم المقاومة، وهذا لم يحدث، وقد لا يحدث على يديه في المستقبل القريب، وجاء اتفاق التطبيع مكشوفا دون اي غطاء شرعي اسلامي وطني.
هل ستؤدي تنازلات اردوغان هذه لاسرائيل وروسيا في انقاذه، وبلاده، من ازماتها الاقتصادية والسياسية الداخلية والخارجية، وتحقق له ما يريد من ورائها؟
الاجابة صعبة للغاية، لان الاعوام الاربعة القادمة، في رأينا، هي الاخطر على تركيا الحديثة، ومستقبلها منذ تأسيسها قبل مئة عام، ولا نعتقد ان اسرائيل ستكتفي ببيع الغاز، ولا نؤمن بأن بوتين سيكتفي بالاعتذار، وكأن شيئا لم يحدث، فالاسرائيليون ملوك “الابتراز″، واسألوا الرئيس الفلسطيني محمود عباس عن لوائح مطالبهم الطويلة جدا، اما الرئيس بوتين الذي فرض شروطه كاملة، فعينه على سورية التي خسر فيها طائرته وطيارها، وبات اللاعب الرئيسي فيها، ويتوقع من اردوغان سياسات غير سياساته الحالية فيها.
طريق الخلاص الجديدة بالنسبة للرئيس اردوغان فيما تبدو تبدأ من اسطنبول، وتعرج على القاهرة، وتنتهي في دمشق، فهل يفعلها الرئيس التركي؟ ولماذا لا فبعد التطبيع مع اسرائيل لا شيء مستبعد او مستغرب ابدا.
في اليمن يقولون لا بد من صنعاء وان طال السفر، ونحن نقلب الآية ونقول للرئيس اردوغان، في البدء كانت دمشق.. والايام بيننا.

كذب عبد الباري عطوان القومجي المتلون الذي ضيع مصدلقبته بحبر قلمه - قلم الرصاص - يكتب ليسهل عليه المحي بعد ذالك
و صدق السياسي المحنك السيد أردوغان رجل دولة محترم
يعرف كيف يدير خيوط لعبة الأمم التي تدور رحاها بين أكبر قوتين دوليتين عضويين دائمين في مجلس الأمن الدولي في منطقة لتركيا حصة الاسد من الرقم الصعب في تفكيك الشفرة لأي معادلة يمكن أن تقوم عليها أي معادلة لأي مشروع مستقبلي سياسي في المنطقة التي تغلي لهيباً فأردوغان لن يكون عربي أكثر من العرب اذا خانوا بعضهم البعض و لن يكون الا كما يريده اشعبه الذي يضع ثقته فيه عن تجربة لخدمة الصالح العام التركي و يكون بذالك كمن يضرب سرب من الطيور فوق سماء تركيا بأقلل التكاليف الممكنة من الأحجار البسيطة ليعيد خلط الأوراق من جديد بين ذات القوى على أرض سوريا و العراق بالتحديد و يتسيد مشهد حصر الصراع و النزاع داخل تلك البلدان بعدم امتداد الحريق الى الخارج و هو الدور الذي سيلعبه باحترافية و هي مصلحة تركية بامتياز تم التحضير لها بعناية فائقة بعد المرور على أهون الشرور بعد تعاظم احلام اليقظة لدى المليشيات الكردية السورية المغمورة و المزهوة ببضع قطع سلاح أمريكية بين يديها
عبد الباري عطوان يتحدث و كأن العرب القومجيين في حرب مفتوحة مع الكيان الصهيوني و يتحف قرائه المساكين بجملة من مقدمات نشرات منتصف القرن الماضي أين كان بتم فيها الضحك على الدقون من نغمات لا صوت يعلو فوق صوت المعركة بينما التسلط و الانفراد بالسلطة كان هو الشغل الشاغل لتلك الحكومات و الدول التي حكمت تلك الحقب و لا زالت فلا نصر تحقق و لا شعوب تحررت من نير حكم الحزب الواحد حزب العسكر و الجنرالات المدعومين ممن نسيمهم في أدبياتنا و مصطلحاتنا بقوى الشر و الامبريالية ههههه...
كذالك عبد الباري عطوان يتوهم أن هناك حرب مفتوحة بين ما تسمي نفسها محور المقاومة و الممانهة الذي تقوده ايران و هذه أكبر كذبة يستطيع المرء الغير المتعود على الكذب أن بتعلم الكذب منها فهي مدرسة بحد ذاتها في الكذب....









رد مع اقتباس
قديم 2016-06-28, 11:03   رقم المشاركة : 419
معلومات العضو
ليندة ياسمين
عضو فعّال
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رَكان مشاهدة المشاركة
كلامي أعلاه كان رأي لي عبرت عنه بعيدا عن كل اصطفاف سياسي ..حتى أنه لم يرد ضمنه ما ينبئ عنه البته ..فرجاء ..التثبت قبل الحكم ..ثم ليس موجها لك ما طرحته ..

مدامك ضد اطلاق اسم القردوغان على فخامة الرئيس اردوغان وقمت بالتعديل على ردي السابق ، فلمادا لم تقم بنفس الشئ على اعضاء الاخونجية الدين يطلقون اسم ( الخسيسي) على السيسي او (بشار النعجة) على بشار الاسد او او او او
ههههههه الظاهر ان فخامة الرئيس اردوغان هو من طلع ( خسيس ونعجة ) :d

السيد يطبع مع الصهيونية ويعترف بهم ضمنيا ويوقع معاهم مقابل ادخال بعض علب الطماطم لسكان غزة تزيدو ادافعو عليه وتلقاولو في المببرات

إعدل يا مشرفنا العام عمر









رد مع اقتباس
قديم 2016-06-28, 11:11   رقم المشاركة : 420
معلومات العضو
ليندة ياسمين
عضو فعّال
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سي الطاهر مشاهدة المشاركة
كذب عبد الباري عطوان القومجي المتلون الذي ضيع مصدلقبته بحبر قلمه - قلم الرصاص - يكتب ليسهل عليه المحي بعد ذالك
و صدق السياسي المحنك السيد أردوغان رجل دولة محترم
يعرف كيف يدير خيوط لعبة الأمم التي تدور رحاها بين أكبر قوتين دوليتين عضويين دائمين في مجلس الأمن الدولي في منطقة لتركيا حصة الاسد من الرقم الصعب في تفكيك الشفرة لأي معادلة يمكن أن تقوم عليها أي معادلة لأي مشروع مستقبلي سياسي في المنطقة التي تغلي لهيباً فأردوغان لن يكون عربي أكثر من العرب اذا خانوا بعضهم البعض و لن يكون الا كما يريده اشعبه الذي يضع ثقته فيه عن تجربة لخدمة الصالح العام التركي و يكون بذالك كمن يضرب سرب من الطيور فوق سماء تركيا بأقلل التكاليف الممكنة من الأحجار البسيطة ليعيد خلط الأوراق من جديد بين ذات القوى على أرض سوريا و العراق بالتحديد و يتسيد مشهد حصر الصراع و النزاع داخل تلك البلدان بعدم امتداد الحريق الى الخارج و هو الدور الذي سيلعبه باحترافية و هي مصلحة تركية بامتياز تم التحضير لها بعناية فائقة بعد المرور على أهون الشرور بعد تعاظم احلام اليقظة لدى المليشيات الكردية السورية المغمورة و المزهوة ببضع قطع سلاح أمريكية بين يديها
عبد الباري عطوان يتحدث و كأن العرب القومجيين في حرب مفتوحة مع الكيان الصهيوني و يتحف قرائه المساكين بجملة من مقدمات نشرات منتصف القرن الماضي أين كان بتم فيها الضحك على الدقون من نغمات لا صوت يعلو فوق صوت المعركة بينما التسلط و الانفراد بالسلطة كان هو الشغل الشاغل لتلك الحكومات و الدول التي حكمت تلك الحقب و لا زالت فلا نصر تحقق و لا شعوب تحررت من نير حكم الحزب الواحد حزب العسكر و الجنرالات المدعومين ممن نسيمهم في أدبياتنا و مصطلحاتنا بقوى الشر و الامبريالية ههههه...
كذالك عبد الباري عطوان يتوهم أن هناك حرب مفتوحة بين ما تسمي نفسها محور المقاومة و الممانهة الذي تقوده ايران و هذه أكبر كذبة يستطيع المرء الغير المتعود على الكذب أن بتعلم الكذب منها فهي مدرسة بحد ذاتها في الكذب....

لمادا لم تقل نفس الكلام عن الرئيس السيسي ؟؟
لو مثلا بوتفليقة طبع مع اسرائيل هل كنتو تقولو بوتفليقة شاطر في السياسية ؟؟

االاخوان عقولهم كعقول الخرفان يقودكم الملياردير فيصل القاسم عبر حسابه على الفايسبوك في العالم الافتراضي

امس فقط كنتم تقولون لنا اسرائيل تحمي بشار الاسد والان تدافعون وتطبعون مع اسرائيل

روح شوف مواقع التواصل الاجتماعي اصبحتم مضحكة بين الشعوب









رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
أردوغان, أركان, الفساد, يلاحق, حكومة


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 08:21

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc