|
قسم الكتاب و السنة تعرض فيه جميع ما يتعلق بعلوم الوحيين من أصول التفسير و مصطلح الحديث .. |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
۞مُفرَدَاتٌ قُرءانيّةٌ ومُصْطَلحَاتٌ فُرقَانِيَّةٌ۞
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2014-05-12, 07:54 | رقم المشاركة : 4066 | ||||
|
ما معنى قوله تعالى
|
||||
2014-05-12, 11:57 | رقم المشاركة : 4067 | |||
|
ما معنى قوله تعالى....... |
|||
2014-05-12, 12:02 | رقم المشاركة : 4068 | |||
|
ما معنى قوله تعالى |
|||
2014-05-12, 12:04 | رقم المشاركة : 4069 | |||
|
ما معنى قوله تعالى |
|||
2014-05-12, 12:08 | رقم المشاركة : 4070 | |||
|
ما معنى قوله تعالى |
|||
2014-05-12, 12:29 | رقم المشاركة : 4071 | |||
|
ما معنى قوله تعالى |
|||
2014-05-12, 12:34 | رقم المشاركة : 4072 | |||
|
ما معنى قوله تعالى |
|||
2014-05-12, 12:41 | رقم المشاركة : 4073 | |||
|
ما معنى قوله تعالى |
|||
2014-05-12, 12:43 | رقم المشاركة : 4074 | |||
|
ما معنى قوله تعالى |
|||
2014-05-12, 12:45 | رقم المشاركة : 4075 | |||
|
ما معنى قوله تعالى |
|||
2014-05-12, 12:48 | رقم المشاركة : 4076 | |||
|
ما معنى قوله تعالى ......الكلمات المسطرة جعل منها الشيخ ابن باديس شعارا لواحدة من قصائده فما هي هذه القصيدة ؟ |
|||
2014-05-12, 12:52 | رقم المشاركة : 4077 | |||
|
ختام سورة يوسف عليه السلام |
|||
2014-05-12, 15:37 | رقم المشاركة : 4078 | ||||
|
اقتباس:
((إِذْ قَالَ يُوسُفُ لِأَبِيهِ يَا أَبَتِ إِنِّي رَأَيْتُ أَحَدَ عَشَرَ كَوْكَبًا وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ رَأَيْتُهُمْ لِي سَاجِدِينَ (4) قَالَ يَا بُنَيَّ لَا تَقْصُصْ رُؤْيَاكَ عَلَى إِخْوَتِكَ فَيَكِيدُوا لَكَ كَيْدًا إِنَّ الشَّيْطَانَ لِلْإِنْسَانِ عَدُوٌّ مُبِينٌ (5) وَكَذَلِكَ يَجْتَبِيكَ رَبُّكَ وَيُعَلِّمُكَ مِنْ تَأْوِيلِ الْأَحَادِيثِ وَيُتِمُّ نِعْمَتَهُ عَلَيْكَ وَعَلَى آلِ يَعْقُوبَ كَمَا أَتَمَّهَا عَلَى أَبَوَيْكَ مِنْ قَبْلُ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْحَاقَ إِنَّ رَبَّكَ عَلِيمٌ حَكِيمٌ (6) )) سورة يوسف شرح الكلمات : { لأبيه } : أي يعقوب بن اسحق بن ابراهيم الخليل عليه السلام . { إني رأيت } : أي في منامي . { أحد عشر كوكبا } : أي من كواكب السماء . { ساجدين } : أي نزل الكل من السماء وسجدوا ليوسف وهو طفل . { فيكيدوا لك } : أي يحتالوا عليك بما يضرك . { عدو مبين } : أي بين العداوة ظاهرها . { يجتبيك ربك } : أي يصطفيك له لتكون من عباده المخلصين . { من تاويل الأحاديث } : أي تعبير الرؤيا . { ويتم نعمته عليك } : أي بأن ينبّئك ويرسلك رسولاً . معنى الآيات : قوله تعالى { إذ قال يوسف } هذا بداية القصص أي اذكر أيها الرسول إذ قال يوسف بن يعقوب لأبيه يعقوب { يا أبتِ } أي يا أبي { إني رأيت أحد عشر كوكبا } أي من كواكب السماء { والشمس والقمر رأيتهم لي ساجدين } أي نزلوا من السماء وسجدوا له تحيّة وتعظيما . وسيظهر تأويل هذه الرؤيا بعد أربعين سنة حيث يجمع الله شمله بأبويه وإخوته الأحد عشر ويَسجدُ الكل له تحيّة وتعظيما . وقوله تعالى { قال يا بنيّ } أي قال يعقوب لولده يوسف { لا تقصص رؤياك على إخوتك } وهم إخوة له من أبيه دون أمه { فيكيدوا لك كيداً } أي يحملهم الحسد على أن يكيدوك بما يضرك بطاعتهم للشيطان حين يغريهم بك { إن الشيطان للإِنسان عدو مبين } إذ أخرج آدم وحواء من الجنة بتزيينه لهما الأكل من الشجرة التي ينهاهما الله تعالى عن الأكل منها . وقوله { وكذلك يجتبيك ربّك } وكما أراك ربك الكواكب والشمس والقمر ساجدين لك يجتبيك أي يصطفيك له لتكون من عباده المخلصين . وقوله { ويعلمك من تأويله الأحاديث } أي ويعلمك معرفة ما يؤول إليه أحاديث الناس ورؤياهم المنامية ، ويتم نعمته عليك بالنبة وعلى آل يعقوب أي أولاده . { كما أتمها على أبويك من قبل ابراهيم واسحق } اسحق جد يوسف الأدنى وابراهيم جده الأعلى حيث أنعم عليهما بانعامات كبيرة أعظمها النبوة والرسالة ، وقوله تعالى { إن ربك عليم } أي بخلقه { حكيم } أي في تدبيره فيضع كل شيء في موضعه فيكرم من هو أهل للاكرام ، ويحرم من هو أهل للحرمان . هداية الآيات : من هداية الآيات : 1- ثبوت الرؤيا شرعاً ومشروعية تعبيرها . 2- قد تتأخر الرؤيا فلا يظهر مصداقها إلا بعد السنين العديدة . 3- مشروعية الحذر والأخذ بالحيطة في الأمور الهامة . 4- بيان إفضال الله على آل ابراهيم بما أنعم عليهم فجعلهم أنبياء آباء وأبناء وأحفاداً . أيسر التفاسير ابو بكر الجزائري |
||||
2014-05-12, 15:40 | رقم المشاركة : 4079 | ||||
|
اقتباس:
((لَقَدْ كَانَ فِي يُوسُفَ وَإِخْوَتِهِ آيَاتٌ لِلسَّائِلِينَ (7) إِذْ قَالُوا لَيُوسُفُ وَأَخُوهُ أَحَبُّ إِلَى أَبِينَا مِنَّا وَنَحْنُ عُصْبَةٌ إِنَّ أَبَانَا لَفِي ضَلَالٍ مُبِينٍ (8) اقْتُلُوا يُوسُفَ أَوِ اطْرَحُوهُ أَرْضًا يَخْلُ لَكُمْ وَجْهُ أَبِيكُمْ وَتَكُونُوا مِنْ بَعْدِهِ قَوْمًا صَالِحِينَ (9) قَالَ قَائِلٌ مِنْهُمْ لَا تَقْتُلُوا يُوسُفَ وَأَلْقُوهُ فِي غَيَابَتِ الْجُبِّ يَلْتَقِطْهُ بَعْضُ السَّيَّارَةِ إِنْ كُنْتُمْ فَاعِلِينَ (10) )) سورة يوسف شرح الكلمات : { آيات للسائلين } : عبر للسائلين عن أخبارهم وما كان لهم من أحوال غريبة . { ونحن عصبة } : أي جماعة أذ هم أحد عشر رجلا . { أو اطرحوه أرضا } : أي ألقوه في أرض بعيدة لا يعثر عليه . { يخل لكم وجه أبيكم } : أي من النظر إلى يوسف فيقبل عليكم ولا يلتفت إلى غيركم . { في غيابة الجب } : أي ظلمة البئر . { بعض السيارة } : أي المسافرين السائرين في الأرض . معنى الآيات : ما زال السياق في قصة يوسف عليه السلام قال تعالى { لقد كان في يوسف وإخوته } أي في شأن يوسف وإخوته وما جرى لهم وما تم من أحداث جسام عبر وعظات للسائلين عن ذلك المتطلعين إلى معرفته . { إذ قالوا } أي إخوة يوسف { ليوسف وأخوه } بنيامين وهو شقيقه دونهم { أحب إلى أبينا منّا ونحن عصبة } أي جماعة فكيف يفضل الاثنين على الجماعة { إن أبانا } أي يعقوب عليه السلام { لفي ضلال مبين } أي في خطإ بيّن بإيثارة يوسف وأخاه بالمحبة دوننا . وقوله { اقتلوا يوسف أو اطرحوه أرضاً يخل لكم وجه أبيكم } يخبر تعالى عما قاله إخوة يوسف وهم في خلوتهم يتأمرون على أخيهم للتخلص منه فقالوا { اقتلوا يوسف } بإِزهاق روحه ، { أو اطرحوه } في أرض بعيده ألقوه فيها فيهلك وتتخلصوا منه بدون قتل منكم ، وبذلك { يخل لكم وجه أبيكم } حيث كان مشغولا بالنظر إلى يوسف ، ويحبكم وتحبونه وتتوبوا إلى الله من ذنب إبعاد يوسف عن أبيه ، وتكونوا بعد ذلك قوماً صالحين حيث لم يبق ما يورثكم ذنباً أو يكسبكم إثماً . وقوله تعالى { قال قائل منهم } يخبر تعالى عن قيل إخوة يوسف لبعضهم البعض وهم يتشاورون في شأن يوسف وكيف يبعدونه عن أبيهم ورضاه عنهم قال قائل منهم هو يهوداً أو روبيل وكان أخاه وابن خالته وكانأكبرهم سنا وأرجحهم عقلا قال : لا تقلتلوا يوسف ، لأن القتل جريمة لا تطاق ولا ينبغي ارتكابها بحال ، والقوه في غيابة الجب أي في ظلمة البئر ، وهي بئر معروفة في ديارهم بأرض فلسطين يلتقطه بعض السيارة من المسافرين إن كنتم فاعلين شيئا إزاء أخيكم فهذا أفضل السبل لذلك . هداية الآيات : من هداية الآيات : 1- الميل إلى أحد الأبناء بالحب يورث العداوة بين الإِخوة . 2- الحسد سبب لكثير من الكوارث البشرية . 3- ارتكاب أخف الضررين قاعدة شرعية عمل بها الأولون . 4- الشفقة والمحبة في الشقيق أكبر منها في الأخ للأب . أيسر التفاسير ابو بكر الجزائري |
||||
2014-05-12, 15:43 | رقم المشاركة : 4080 | ||||
|
اقتباس:
((قَالُوا يَا أَبَانَا مَا لَكَ لَا تَأْمَنَّا عَلَى يُوسُفَ وَإِنَّا لَهُ لَنَاصِحُونَ (11) أَرْسِلْهُ مَعَنَا غَدًا يَرْتَعْ وَيَلْعَبْ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ (12) قَالَ إِنِّي لَيَحْزُنُنِي أَنْ تَذْهَبُوا بِهِ وَأَخَافُ أَنْ يَأْكُلَهُ الذِّئْبُ وَأَنْتُمْ عَنْهُ غَافِلُونَ (13) قَالُوا لَئِنْ أَكَلَهُ الذِّئْبُ وَنَحْنُ عُصْبَةٌ إِنَّا إِذًا لَخَاسِرُونَ (14) )) سورة يوسف شرح الكلمات : { لناصحون } : لمشفقون عليه نحب له الخير كما نحبه لأنفسنا . { يرتع ويلعب } : أي يأكل ويشرب ويلعب بالمسابقة والمناضلة . { إني ليحزنني } : أي يوقعني في الحزن الذي هو ألم النفس أي ذهابكم به . { الذئب } : حيوان مفترس خداع شرس . { ونحن عصبة } : أي جماعة قوية . { لخاسرون } : أي ضعفاء عاجزون عرضة للخسران بفقدنا أخانا . معنى الآيات : ما زال السياق في قصة يوسف إنهم بعد ائتمارهم واتفاقهم السري على إلقاء يوسف في غيابة الجب طلبوا من أبيهم أن يترك يوسف يخرج معهم إلى البر كعاتهم للنزهة والتنفه وكأنهم لاحضوا عدم ثقة أبيهم فيهم فقالوا له { ما لك لا تأمنا على يوسف وإنا له لناصحون } أي محبون له كل خير مشفقون عليه أن يمسه أدنى سوء . { أرسله معنا غداً يرتع ويلعب } أي يرتع في البادية يأكل الفواكه ويشرب الألبان ويأكل اللحوم ويلعب بما نلعب به من السباق والمناضلة ، والمصارعة ، { وإنا له لحافظون } من كل ما قد يضره أو يُسئُ إليه . فأجابهم عليه السلام قائلا { إن يليحزنني أن تذهبوا به } أي إنه ليوقعني في الحزن وآلامه ذهابكم به . { وأخاف أن يأكله الذئب وأنتم عنه غافلون } في رتعكم ولعبكم . فأجابوه قائلين { والله لئن أكله الذئب ونحن عصبة إنا إذاً لخاسرون } أي لا خير في وجودنا ما دمنا نُغلب على أخينا فيأكله الذئب بيننا . ومع الأسف فقد اقنعوا بهذا الحديث والدهم وغداً سيذهبون بيوسف لتنفيذ مؤامرتهم الدنية . هداية الآيات : من هداية الآيات : 1- تقرير قاعدة : لا حذر مع القدر أي لا حذر ينفع في ردّ المقدور . 2- صدق المؤمن يحمله على تصديق من يحلف له ويؤكد كلامه . 3- جواز الحزن وأنه لا إثم فيه وفي الحديث « وإنا بفراقك يا إبراهيم لمحزونون » . 4- أكل الذئب للإِنسان إن أصاب منه غفلة واقع وكثير أيضا . أيسر التفاسير ابو بكر الجزائري |
||||
الكلمات الدلالية (Tags) |
مُفرَدَاتٌ, قُرءانيّةٌ |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc