حَكَــايَا [العقْلْ] و [عُصُورهْ].... /..

[مصرية من الجزائر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مختلف

مرحبًا (أخرى) ياسْمين ...

تُسمى هـذِهِ الظاهرة التي لا يثوجدُ لها تفسِيرٌ [ علميٌ ] ثابِتْ .. ولكنهُ أمرٌ كما أعتقد من أمورِ الرُّوح التي لا نعلمُها

وراجِعي ردْ الأخت [ إنتقامْ وردَة ] .... إذ قالتْ أنَّها رأتْ أشيَاء قبْلَ الوِلادَة .... >في بطْنِ أمِها

وأنا أيْضًا رأيتُ أحداثًا ... وكأنّها مرّتْ بِي .. وأعتقِدُ أنَّ الجمــيعَ كذلِك

> ملاحظَة : تناسُخ الأرواح الذي قد يُذكرُ في هذِهِ الحادِثة .. غيرث صحيحٍ ومجرَّدُ إفتراضات لا يرْضاها دينُنَا ..

وأعجَبتْنِي هـذِه الإجابة ... فوددتث نقْلها ....... وهــذا بحتاجُ موضوعًا كامِلاً .. ولكن إقرئِي التالِي :



ظاهرة ديفاجو (Deja Vu) بالأنجليزية "Already seen".

ديجا-فو، Déjà vu كلمة فرنسية وبالأنجليزية تسمى "Already seen" تعني شوهد من قبل، اطلق عليها هذا الاسم العالم إمِيل بُويَرْك وهي ظاهرة تحدث لكثير من الناس ويحسوا بأنهم عِاشوا الأحداث من قبل وأنها ليست تحدث لأول مرّة لها عدة تفسيرات تفسر سبب حدوثها.

ا..


3- فرضية عالم الأحلام

إن ما نمر به من أحدث نشعر وكأنها مكررة أو صورة أخرى من موقف مضى ما هو إلا نسخة لحلم قد حلماه مسبقاً ولكننا نسيناه ولم نتذكره..
وحين يحدث نفس الموقف في حياتنا العملية نتذكر أننا قد مررنا بنفس هذا الموقف أو المشهد من قبل.............فنحن يومياً مهما كان نحلم بكل ما يدور في اليوم الآخر لـكن بطبع الإنسان ينسى كل ما يحدث فنتذكر ما يمكن تذكره،
كما يؤكد بعض العلماء أنه يحدث أحيانا أثناء النوم أن يمر الإنسان بمراحل شفافة للوعي وللروح ولاستقبال الرسائل الكونية
أي أنه يحلم أو يرى أجزاء من حياته أو مستقبله كما يحدث في الرؤية الصادقة.
فالنوم هو مفارقة النفس للجسد مفارقة جزئيه، وعندها تفارق النفس الجسد وتسبح وأيضا فهي تلتقي مع نفوس أخرى ربما يكون أصحابها على قيد الحياة وربما يكون مضى وقت طويل على وفاتهم .. ومن هنا يأتي تفسير منطقي للاتصال بين أناس على قيد الحياة وآخرون مضى على وفاتهم وقت طويل ومن خلال ذلك يأتي تفسير منطقي آخر لظاهرة استحضار الماضي واستقراء المستقبل. وهناك يحدث مالا ندركه بعقولنا الظاهرة.. ولا نستطيع تذكر شيء منه في حال يقظتنا ولكن ربما يحدث بالصدفة أن نسمع قولا أو نشاهد مشهدا يخيل إلينا أننا رأيناه من قبل.
وهو يؤكد مبدأ الاتصال بين العوالم.. فالنفس تنفصل عن الجسد في حالة النوم وتسبح في محيطها الخارج بعيدا عن إدراكنا الحسي.و أن الإنسان كان قبل أن يخلق في عالم الأرواح،
وفي هذا العالم جرت له العديد من الأحداث والوقائع المشابهة والمطابقة لما يحدث له على الأرض، حتى تكون الأحداث متماثلة إلى درجة التطابق، و أن الحياة الدنيا أعطيت للإنسان ليتقرب فيها إلى الله والعبادة
.لذلك فعندما نمر بحدث أو واقعة ما ونشعر بأننا قد مررنا بها قبل ذلك فهذا عملية تذكر للحياة التي عشناها في عالم الأرواح.ويرى البعض أن الإنسان تعرض عليه مسيرة حياته قبل أن يخلق في الحياة عند الله ثم تنفخ فيه الروح في بطن أمه ومن ثم قد يتكرر مشهد (ديجافو) من العقل الباطن أو من الذاكرة القديمة الأولى!!!!!!!!!!


4- فرضية علم ما وراء النفس (الباراسيكولوجي)
يرى بعض علماء الباراسيكولوجي أو علوم التفسير العلمي للظواهر الخارقة أن ظاهرة الديجافو هي جزء من الحاسة السادسة،
بحيث استطاع وعي الإنسان وعقله أن يصل إلى الحدث ومفرداته ووقائعه قبل حدوثه بلحظات قليلة جداً، وعندما مر الحدث بان وكأنه مر به الإنسان من قبل مضى أو أن يكون قد رآه قبل هذا اليوم. فالعقل اللاشعوري ـ أو الباطن ـ هنا يكون قد سجّل معلومات في فترة قريبة مع العقل الواعي، لذا يتوهّم الشخص أنّه مرّ بالتجربة.

أخيراً ..ورغم تنوع التفسيرات التي تناولت تلك الظاهرة إلا أنها ما زالت تحير العلماء إلى يومنا هذا.

المصادر .قوقل . ويكيبيديا.منتدى الحرية النفسية

قد حصلت لي مرات كثيرة .

السؤال مالحكمه منها بعض الاحداث التى اراها ليست مهمه فلماذا وكيف

هل تصنف انها من الرؤيا او الاحلام.

عندي تفسير ولو انه بعيد انتم تعلمون ان الجن تسترق السمع فربما تسترق السمع وترسله للقرين حتى يجعلك تراه حتى تضل او والعياذ بالله انك تعلم الغيب او تشك .!

او عن طريق حينما تنام انت تصعد الروح للسماء في حديث قراته لكن لا اتذكره .فربما ترسلها الجن او ياخذه القرين .

وهل للحديث هذا علاقه حديث الرسول صلى الله عليه وسلم

(الارواح جنود مجندة ما تآلف منها تعارف وما تناكر منها اختلف ) [/COLOR]

صراحة لم أخذها بهذه الطريقة ,بأنني أعرف الشيء والغيب..
.ولكن حقيقة كنت أظن أنها تحدث لي فقط ...!!
نعم ,قرأت رد وردة انتقام...ولكن كان قبل الولادة..
حقيقة استغربت....
ولكن موضوعي بعد الولادة ب14 سنة
شكرا ع التفسير....العلم نور بردو....

[الشــــــيخ]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مختلف

[ .... لا عجِيبَ فيِ حضــرةِ المطرْ ... فالكلُّ ماءٌ ... ومنْ ماءٍ .. حتَّى يثبُتَ [جمــادُهْ ]


ثُمَّ لستُ [ مخطئًا] .. ولا أنتَ [ مُخطئٌ ] .... أترَى مُكعبًا ... وستَّةُ اوجهٍ .... هلْ تراهَا جميعًا [ في آنٍ ]

فأكتفِ بما رأيْتَ ... وأعكِسْ لنا كيفَ رأيتَ [نفسَك]

وفِي دُخولٍ آخرْ ......... إقرأ الموضوعَ... منْ وجهِهِ الآخرْ .... وأعكِسْ ... ماترَى [ نفسَكَ ] فيهْ


أترَى .... كمْ هُـو جميلٌ .... أنْ نُعطَى الخياراتْ .... وانا - ولوْ غصبًا - في زمنؤ الثوراتْ ... أؤيدُ [ الحرِّيةَ ] و [ الديمووووووووووووووووو بالكارطة >> اقصد الديموقراطيَّة]


فمرحبًا .... بِكَ يا [ شيْخُ ] ........... وأتمَّ لنَا قصَّتَكَ التِي بدأتَ ...... ولِي تعلِيقٌ بعدهَا ... فهيَ تبْدُوا [ بهيَّةَ طالِعٍ ]

الاعادة و التكرار اسلوب ضعيف ......... والاسقاط يريح العين ............... والوقت من ذهب .....

و تكنولوجيا الجلفة تقول ...... اياك والحريات ..... فالكارطا ( الحمراء ) موجودة .....

ولك ان تضع نفسك على ارض ...... رابعا رجيلك ..... منتبها لحكايات العجـــوز .... بشاكلة ( نحكليك قصة شبابي) ..

ولا يخفى علــيك ......... ان الاطوار الدراسية تمر بسرعة الـبـــرق ...... وذاكرة الاحـــداث فيها متقاربة بقدر ماهي متباعدة .... غير انها منتظمة

فبدايتها كانت في سبتمبر ...... ثم درسنا ثلاثة فصول واخذنا العطلة الصيفية ..... فتوالت السنوات وتناسخت الاحداث ....

الى أن تخرجنا بشهادة جامعية ..... والحمد لله ... ان الوقت لم يتوقف بل استمرت حكايات الف ليلة وليلة ......

واختلفت السنوات ماعدا الليل والنهــار ..... فالتطابق فيهما كان سيد الموقف .

ملاحظة : لا ديفاجو لا سيدي عبد القادر ..... الاجداد قالوا : العقل يظهر ويغيب .....

شكـــرا ...... مع التقديـــر والاحـــترام .

[مختلف]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة *دبابة*

هههه

تذكّرتُ


أول مرة ذهبت لقُسنطينة

وجلستُ في المطعم

و قال لي (النادلُ)


كاين

لوبيا

عدس
.

.
.
.
.
......



.
.

..شطيطحة..

.
.بوزلوف


...



..
.
.
.
.

.
.....حميص

.
.
.
.......

.
.
....لحم

و جاج






فاعجَبتني كلمة

(الحميص)

لأنّها جديدة

و لِكُلّ جديد لذّة


فقُلت

اعطيني الحميص

و في ذِهني أنها طبق فيه الحُمص

و تصغيرا يقولون (حميص)

ههههه

و إذا به ياتيني

بطبق عندنا نقول له

شكشوكة

هههههههههههه

( بصل +طماطم+فلفلة===>مقلي في الزيت)


فاكلتُها و انا اضحك

( على روحي)















ههههههههههههههههه

ــ وعــلَى رُوحِي أضحكْ

هكــذَا كانتْ بدايةُ قصةٍ لِـي >> من حيثُ أنهيْتَ

كانتْ فيِ رمضــانْ .. والمُشكِلة أننِي لمْ أكن جائِعًا .. بلْ ومعِي أكلٌ كافٍ

ولكنْ ... لا مناصَ ممَّا حـدَثَ

كانَ بقيَ لِي فقطْ [ 23 ألفْ ] ....

جاءَ النادِلُ .... >> ماذَا تأكُلْ > النادِلْ
واشْ كاينْ > أنا
فريتْ’ روز ’ طعامْ ..ووووووو و (أكلةٌ نسِيتُها> والمُشكلَةُ أنّّ إسمهَا راق لي)>النادل
أعطِيني طبقْ (التِي نسيتُهَا)>أنَا
.*
.*
.*
.*
.*


وبعْد قليلٍ ....... أتانِي بطبقٍ مليءٍ باللحْم >> والمشكلة أنني لم أعتقدهُ كذلِكَ ... ولا تخيلته باللحم ... وتوقعتُ أنهث لن يتجاوزَ [ 10 آلاف سنتيم ] ....
سلَّمتُ للأمر الواقع ........ وبتُّ أحضرُ لموقفْ [ هذا وشْ عندِي] ... و أحضرُ نفسِي لموقف آخر ... وهوَ كيْفَ أصل للمكان الذي أقصِدُه .. لأنهث يحتاج أركب مرةً أخرى

>> ورطــة ..




>> والحاجة التي "غاضتنِي" أكثر .... أننِي لمْ آكُل ... لكثرةِ "ليدامْ" و لأنني لستُ جائعًا ... فقطْ خوفَ الجوعِ في الغدْ


المُهمْ ...... خطرت ببالِي فكرة .... >>واللي يصرا يصرا

حضرْتُ المال الذي معي ... وأبقيتُ معي [ عشرة دنانير ] >> قيمة النقل على الحافلة ... يعني لا تاكسي ولا هم يحزنون لأنني ساصل باكرًا .. ويتحتم الإنتظار


دفعت لصاحب المطعم [ 22000 سم ] .....وأبقيْتُ عشرةً في جيبي

دفعتُها ... وذهبتُ وأنا أقول ........ ( اقبلْ ولا متقبلشْ .. ما عندِي منديرلكْ)

>> الحمدُ لله ....... غضَّ الطرف


ووصلْتُ لمكانِي .... بِلا مصروفٍ خاليًا



ومن يومِها



اصبحتْ لديّ حكمةٌ إستخرجتها من الموقف : [ لا تأكُل ما لا تعرفُ إسمه ... وإن سُدَّت الطُرقْ ... فعليكَ بـ(الفرِيت) .. فإنهُ لكَ وجاءْ من الإفلاسْ ]


شُكرًا لكَ لتذكيرِي [ مدفع سابِقًا ] ............ وعلى القصَّة

والحمِيصْ يُعطى كمقدمٍ فقطْ ...

[مصرية من الجزائر]

كنا نأخذ عن حياة الفراعنة .....وأنهم كانوا مؤمنون بالخلود....
لذلك وضعوا الأطعمة والمجوهرات في المقابر......
كنت أعتقد أنني عندما أذهب إلي الأماكن السياحية سوف أجد هذا الطعام الفرعوني...
:::
عندما سمعت عن عذاب القبر ,وأننا لا نستطيع أن نراه..
ففكرت لماذا لا يضع الناس كاميرات حتي يتمكنوا من رؤية
ما بالداخل...
فقلت لأستاذي هذا ذات مرة
فقال:جربها شخص ,فحرقت الكاميراا....!!

[مختلف]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة syrus

رحلة إلى جبل "تيمعمَّرت"

لطالما كان جبل "تيمعمَّرت" يفتنني بقمته العجيبة و شكله المدبب و انحداره المرعب ... كان يبدو كجبل من جبال الأفلام الأسطورية أو الرسوم المتحركة ... كنا نسمع حكايات عن سكانه من الجن و العفاريت و كيف يلقون بالصخور من أعلاه و كيف كانوا يقيمون أعراسهم فيه ليلا . كانت عمتي تسكن عند سفحه بقرب الوادي الذي ينبع من جبل "شلية" الشامخ (أعلى قمة في شمال الجزائر) و يصب بعد رحلة طويلة في احد السدود قرب مدينة بسكرة . و كنت أحب السير على صفة الوادي الذي لا ينقطع عن الجريان و تسلق الأشجار و الصخور و عندما اشتد عودي قررت أن أتسلق جبل "تيمعمَّرت" . كنت في الخامسة عشرة عندما اقترحت على ابني عمتي أن نتسلق الجبل و كان كلاهما أكبر سنا مني . كنا جميعا نأتي للجبل من المدينة لقضاء عطلة الصيف و نمضي وقتنا بين اللعب في البساتين و السباحة في الوادي و استكشاف الجبال المحيطة لكنها كانت المرة الأولى التي سنصعد فيها "لتيمعمَّرت" . قررنا أن نأخذ الطريق الأقصر و الأصعب و شرعنا في تسلق الجبل حتى بلغنا مغارته الضخمة . لم تكن عميقة لكنها كانت تبدو كمحراب عملاق و وجدنا آثارا لشموع كانت تشعل هناك استرضاء للجن على ما يبدو منذ سنوات . قررنا مواصلة التسلق بمحاذاة جدار صخري شاهق من الجهة الجنوبية للجبل ... قبيل القمة وجدنا مركزا للمراقبة من زمن ثورة التحرير , كان المكان أفضل نقطة لمراقبة طوابير جيوش الاستعمار القادمة من معبر "تيزقَّاغين" في منطقة شهدت العديد من المعارك ضد الاستعمار .... كانت أكوام بسيطة من الحجارة قد رصفت فوق بعضها كسواتر واقية من الرصاص تحت أشجار البلوط و خلف كل كومة كان المكان قد حفر بشكل يسمح للجندي بالاختباء و القنص .... ارتحنا بعض الوقت تحت أشجار البلوط تلك كأننا مجاهدون قد وصلوا للتو من رحلة طويلة إلى مركزهم . ثم أكملنا الأمتار القليلة المتبقية نحو القمة ... بلغنا القمة أخيرا و كان الجانب الغربي منها عبارة عن جرف سحيق ... استمتعنا برمي الحجارة من القمة كما كانت العفاريت تفعل ليلا . و عندما قررنا العودة رأيت مدخلين لمغارتين صغيرين أسفل القمة ببضع أمتار . كان الوصول إليهما يستلزم المرور على معبر ضيق على حافة الجرف , لكننا قررنا الوصول إليهما . مشينا بمحاذاة الجرف حتى وصلنا لمدخل المغارتين . لم يكن بالإمكان أن ندخلهما إلا زحفا و في الداخل لم يكن بإمكاننا الوقوف . دخلنا الكهف الأول و كان يمتد لبضع أمتار فقط . ثم دخلنا الكهف الثاني ... كان يمكن أن يكون وكرا للذئاب أو للأفاعي لكننا لم نفكر في ذلك ... بعد عدة أمتار صار الكهف ضيقا جدا و صرنا نسير على ركبنا و لأنني الأصغر حجما كنت في المقدمة , و فجأة لمحت ضوءا من الجهة المقابلة فقررت المضي قدما ... عاد ابني عمتي أدراجهما و واصلت الزحف نحو المخرج . و قبل المخرج بمترين أو ثلاثة أحسست أنني قد علقت ... و لم أنجح في التقدم إلا بشق الأنفس .... وصلت أخيرا إلى آخر النفق ...لكن مخرجه لم يكن كما توقعته .... كان المخرج على ارتفاع عدة أمتار من جدار صخري ... و لم يكن من حل من أمامي سوى أن ارمي بنفسي منه على رأسي ... لكن لحسن حظي أن شجرة كانت قد نمت أسفل مخرج النفق ... صحيح أنها كان شجرة "الطَّاقة" الشوكية , لكنها كانت شجرة كثيفة الأشواك و لم يكن تهمني كثافة الشوك بقدر ما كان يهمني أن تخفف الشجرة من أثر السقوط المحتوم .... رميت نفسي من فوق و احتضنتني الأشواك بحنان و لم أتعرض لإصابة سوى بعض الخدوش الطفيفة . و منذ ذلك اليوم صرت أحب تلك الشجرة التي لطالما كرهتها ...

| .... يومٌ حافِــلٌ (سيرِيس)

والحمدُ لله على سلاَمتِكْ .... ولوْ علَى بُعــدٍ

جميلٌ سرْدُكَ أخِي (سيرِيسْ) .... ومليئةٌ ذكرَياتُكْ ....

كمْ مرَّةً كنَّا [ سنمُوت] .... وحسِبناها الأخيرَة ...

بالنسْبةِ لِــــي : > كانتْ ذاتَ ( عشيَّة) ...

كُنتُ رُبما لم اتجاوزْ الثالثةَ (إبتدائِي) ....

كانَ هُنالِكَ لوحةٌ سميكةٌ مغرُوسةٌ في الأرضْ
وتسلقتُ شيئًا عاليًا نسبيًا .. الأخطرْ .. اننِي سقطْتُ .... وعندمَا إلتفتُّ كالقطِ لأسقُط على أربعٍ


وجدْتُ أمامِي [ اللوحة المغروسة ] .... والخطيرُ أن رجلي وصلت للأرض ... ويدي لم تصلْ بعدُ ...... لقدْ .............................................>












> لقدْ كانَ صدرِي مرتفِعًا على اللوحة [5*15 سم ] .... ويديَّ معلقتان في الهواءْ

إنقطعَ [ النفَسْ ] ..... وأوَّلُ مرةٍ أشعُرُ بـ[ الموتْ ] .... وأنتظِرُهُ كنت




الطرِيفُ في الأمر ........ وعلى خطورة الموقف ...... وأصعبه لحد الآن

اننِي لمْ أُرد أن اصرُخ -برغم الوضعية المُميتة- ...... لأننِي لمْ أرِد أن تعرِف أمِي أننِي تسلَّقتُ


وبدأتُ أحتملُ .... والتنفُّس ضيقٌ جدًا .. ولا يكادْ ... وشيْئًا فشيئًا .. بدأتُ أسترجعُ أنفاسي


الحمدُ لله ......... كم كانت صعبة ... تصورُوا أنهُ لحد الآن لم أحكها للوالِدة ... وسأفعلُ بعد أن تذكرتُ



شُكرًا سيريسْ

[مختلف]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة *دبابة*

فقط اريد ان اُعلمكم

انه منذ هجمات11 سبتمبر الماضي


(البارح)

مات الفتى الصغير

( ربي يرحمو و يرحم الشُهادا)

و لم يعد بإمكانه دخول (المنتدى)

و السبب

إحتجاز جواز سفره

عند نقطة الجمارك رقم 06

و لا ندري

هل عائدٌ هو أم لا

ـ سيــعُودُ .......... مادَامَ النهرُ [ جارِيًا ]

وسأرحبُ بهِ ..... بِكُلِ [ أطيافه ] .

[مختلف]

تعِبْتُ اليـــوْم


على [ خــيْرٍ ] أراكُمْ

[amina01]

السلام عليكم

في طفولتي كنت احب الصوت المبحوح و منزعجة لان صوتي ليس كذلك
فقررنا انا و ابنة عمتي ان نجعل اصواتنا مبحوحة ذهبنا لمكان منعزل و بدانا بالصراخ ( من نص روسنا) حت راودتني آلام فظيعة في الراس و في النهاية تمت المهمة بنجاح و اكملنا يومنا بصوتنا المبحوح او بالاحرى بالحنجرة المجروحة

الطفولة سذاجة و براءة لا تنسى
جزيل الشكر على الموضوع

[*دبابة*]

تعبك راحة


ههههههههههههههههههههههههههههه

[paradox]

الأسـتـاذ/ يـسـتـغـرق 4شـهـور لـيـخـتـم كـتـاب :&

الـكـاتـب/ يـسـتـغـرق 3شـهـور لـيـخـتـم كـتـاب :s

والـعـالـم/ يـسـتـغـرق أسـبـوع لـيـخـتـم كـتـاب O
...'
'
'
'
'

أمـا الـطـالـب / فـإنـه يـسـتـغـرق لـيـلـه واحـده وهـي لـيـلـة الامـتـحـان لـيـخـتـم مـنـهـج كـامـل


مسرورة جدا كثبرا
لتواجدي بالصفحة


بون نوي للجميع


سلاااااااااام

[paradox]

قيل لي :

un couple médecins après études d externat puis résidanat puis service civile et militaire!!votre avenir quoi !!!



سلااااااااااام

[الشــــــيخ]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة paradox

قيل لي :

un couple médecins après études d externat puis résidanat puis service civile et militaire!!votre avenir quoi !!!



سلااااااااااام

الامر بسيط :

اذا كان هدفه من الدراسة ......... العلم وافادة الانسانية ...... فليس له ان ينظر الى متاع الدنيا وزخرفتها ..... وهذه احدى تضحيات العلماء .......واعطيك قصة واقعية في تاريخ العلوم ..... ان عالما تزوج وبعد مدة قصيرة من زواجه رحل فوق دابته ليبحث عن العلم والحكمة اينما كانت ...... اتدري انه لم يلتقي بعدها بولده الا وعمر هذا الاخير سبعة عشر سنة ... ؟؟؟

اما اذا كان هدفه هو الربح المادي وفتح حسابات بريدية وبنكية والعيش في رفاهية .... فليس له الا ان يمارس التجارة على اختلافها او يصبح رجل اعمال ... وتقين انه سيتزوج وسنه اقل من 25 سنة ... هذا بالنسبة للأولى .... الخ

او حل وسط بينهما ..... وهو ان يتزوج وهو طالب في السنة الخامسة ثم بعد فترة الدراسة ( يكتيفي وينافيقي على شره) ..... لانه حسب علمي ليس من واجب ووظيفة الدولة تزويج الاطباء او غيرهم .

قول اينشتاين : (اي معادلة صعبة الحل يمكن حلها ..... الا معادلة اجتماع المال والعلم فهي مستحيلة الحل )


شكـــــرا ....... مع التقديـــر والاحــــــترام .

[مختلف]

....

عِــنْدمَا كانَ الليْلُ يأكُلُ [ الأحْيَـاء]

والضَــوْءُ يفترِسُ [ الموتَى]
ليخرُجَ الصِّغــارُ بِلا خوفٍ ... ولُعبٍ (كثيرَة)

عانقنَا الفجْــرُ فيِ طرِيقٍ [ العوْدَة]

ساعَتَها فقــطْ

فهمْتُ مقولتَهُمْ : [ بيْنَ حياةٍ ... وصوْتٍ ]

[مختلف]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ** لا أحد **

..........

...... | .. لا أحَـدْ ... ستَتماهَى حروفِي بيْنَ حروفِكَ زرْقاءُ ... فألتقِــطْ

..أغنّيكِ .. تلقيمة المساء

في غَيابةِ الجَبرِ .. حينَ الظروف ويوسُفها
هُناك .. حيثُ تجتمعُ النوارسُ .. على شاطئ صخريّ
يُلامسُني
يُغازلُ الموج مناقيري ..
وقنبرةُ النّورسِ الشارد ..

للبحرِ رائحةٌ وذكرى

للنورسِ أجنحة .. تُغادر باكرا

** لا أحد **

وللنوْرسِ أيضًا
منَّا صُــورٌ
نكُونها
ونتحدَّى الطبِيعة
لنرْقُصَ (فُرقى)
علَى جُثثِ الغياب

إنّك بالوادى المُختلفِ
فاخلع خوفـــــ ـيك
وأنزعْ بُكاءَكَ .. وضعْ بسمةً تُناسبني .. ولا تُكثرْ من الـ(بُعد)

وتمدّد .. لتستقبلني

وفعلتُ
فأراكَ والسَّماءَ
هلْ كان ليْلاً؟
ذلِكَ ما لا أذكُر
ولكنَّكَ كُنتَ تبدُوا (مُضيئًا)

إيهٍ ...

ومساؤُكمُ غُبارُ

طلعٍ .. يَعْتَسِلُ في جوفِ نحلة..
بيضاءٌ ولذَّة .

ومساؤُكَ ...
ثمرٌ لـِ (طلعٍ ) .. لذِيذُ الصراخْ .... بعدَ صباحٍ العناءْ ... أمممممممممم >> ذلكَ ما قصدْتُ .. وقدْ يكون تمرًا

[مختلف]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة demag

ا ............ | .. وفيك بارَك اللهُ .. | ... معَ شُكرٍ يبلُغُ رأسَك