![]() |
|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 391 | |||||||||||||
|
![]() قال جوغرطة : اقتباس:
ثم قال معلقا :! اقتباس:
وتستطيع أن تستنتج من هو السلفي الذي صدق فيه قول المتنبي –أمة ضحكت من جهلها الامم . أما مسألة الصحيحين فيقول صاحبك : اقتباس:
وبالتأكيد قوله " أحاديث موضوعة" ليس طعنا في الصحيح!!!! . واما استهزاؤه بالسلف فانظر قوله : اقتباس:
ثم قال بعد أن نقلت عن احدهم قوله أن إبليس خير من الله : اقتباس:
ثم قال : اقتباس:
وقال : اقتباس:
وقال : اقتباس:
وقال : اقتباس:
والحكم لكم .
|
|||||||||||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 392 | |||
|
![]() يا أخ كريم ويا أخت لينة نور ويا أخ يوغرطة الموضوع صاحبه يحرم المنطق ويقول ان سائر العلوم غير العلم الشرعي وسوسة من الشيطان |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 393 | ||||
|
![]() اقتباس:
كم نحن بحاجة لمثل الطرح الهادئ الراقي... ليس بمنتديات الجلفه فقط..بل داخل أسرنا في الشارع وفي مواقع العمل.. الله يبارك فيك أختاه ويكثر من أمثالك..وزادك من فضله علما ورقيا ..وحفظك لزوجك وأطفالك... |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 394 | |||
|
![]() بارك الله فيك أيها الاخ في الله كريم الحنبلي وبارك الله في كل الاخوة الذي مسلكهم واضح وجلي لا تعقيدات ولا تأويلات ولا رأي نفوس مريضة غير كلام الحق والتشبث به ...أي منطق لا يوجد حجه اعلى حجة الشارع سبحانه وتعالى الذي انزل لنا الشرع على لسان المصطفى صلوات الله وسلامه عليه أخي الحجه هو البرهان والبرهان هو ما انزله الله تعالى علي الخلق 1) العقوبة على المعاصي، كما قال تعالى: (( ظَهَرَ الْفَسَادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِمَا كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ لِيُذِيقَهُم بَعْضَ الَّذِي عَمِلُوا لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ (41) )) الروم والفسـاد هنا هو الآفة والشر الذي يعاقب الله به عباده كالريح العقيم المدمرة، والبركان الثائر، والزلازل ، والأمراض، والأسقام، والقحط، والطوفان.. ونحو ذلك. 2) أن يعلم الناس قدرة الله عليهم، وأنه هو الذي يملك نفعهم وضرهـم كما قال تعالى: (( مَا يَفْتَحِ اللَّهُ لِلنَّاسِ مِن رَّحْمَةٍ فَلَا مُمْسِكَ لَهَا وَمَا يُمْسِكْ فَلَا مُرْسِلَ لَهُ مِن بَعْدِهِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ (2))) فاطروالواجب الشرعي على من ابتلاه الله بنقص، أو آفة، أو تعويق: 1) الاعتقاد بأن ما أصابه لم يكن ليخطِئَهُ، فإن القضاء مكتوب قبل أن يخلق، قال تعالى: (( ما أصاب من مصيبة إلا بإذن الله ومن يؤمن بالله يهد قلبه، والله بكل شيء عليم)) التغابن فإذا استقر في نفس المسلم الإيمان بقضاء الله وقدره وأن الذي أصابه لا بد وأن يصيبه، فإن نفسه تهدأ، وقلبه يسكن، ويكون هذا بداية ومقدمة للرضى بقضاء الله وقدره. 2) أن يوقن بأن الله إذا ابتلى المؤمن فلأنه يحبه ويؤثره على غيره ممن لم يبتله، ولذلك كان الرسل هم أشد الناس بلاءً، وأكثرهم تحملاً للأذى وصنوف الغم، والكرب العظيم، كما قال صلى الله عليه وسلم: ((أَشَدُّ بَلَاءً قَالَ الْأَنْبِيَاءُ ثُمَّ الْأَمْثَلُ فَالْأَمْثَلُ فَيُبْتَلَى الرَّجُلُ عَلَى حَسَبِ دِينِهِ فَإِنْ كَانَ دِينُهُ صُلْبًا اشْتَدَّ بَلَاؤُهُ وَإِنْ كَانَ فِي دِينِهِ رِقَّةٌ ابْتُلِيَ عَلَى حَسَبِ دِينِهِ فَمَا يَبْرَحُ الْبَلَاءُ بِالْعَبْدِ حَتَّى يَتْرُكَهُ يَمْشِي عَلَى الْأَرْضِ مَا عَلَيْهِ خَطِيئَةٌ)) الترمذي وابن ماجه وصححه الألباني في الصحيحة فقد ابتلى الرسل بالجبابرة المنكرين، والكفار المعاندين، والمكذبين الذين سبوهم وشتموهم، وأخرجوهم ، وسيرة النبي محمد صلى الله عليه وسلم مثال على ذلك ، وابتلي أيوب في بدنه حتى تأذى منه أولاده، وزوجه فأهملوه، وتركوه.. ومنهم ومنهم... ومن الكفار من عاش سليماً قوياً مجتمع الخلق، حتى قصمه الله مرة واحدة كما جاء في الحديث: ((مَثَلُ الْمُؤْمِنِ كَالْخَامَةِ مِنْ الزَّرْعِ تُفَيِّئُهَا الرِّيحُ مَرَّةً وَتَعْدِلُهَا مَرَّةً وَمَثَلُ الْمُنَافِقِ كَالْأَرْزَةِ لَا تَزَالُ حَتَّى يَكُونَ انْجِعَافُهَا مَرَّةً وَاحِدَةً)) متفق عليه والخلاصة: إن المؤمن إذا كان محلاً للبلاء من مرض، أو نقص، أو عاهة، فهو محل لرضوان الله وإيثاره له، ولذلك قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((من يرد الله به خيراً يصب منه )) البخاري 3) أنيعلم المصاب بنقص أو عاهة أو إعاقة أن الله يأجر المؤمن على كل مصيبة مهما صغرت ولو كانت شوكة يُشاكها كما جاء في الحديث: ((مَا يُصِيبُ الْمُسْلِمَ مِنْ نَصَبٍ وَلَا وَصَبٍ وَلَا هَمٍّ وَلَا حُزْنٍ وَلَا أَذًى وَلَا غَمٍّ حَتَّى الشَّوْكَةِ يُشَاكُهَا إِلَّا كَفَّرَ اللَّهُ بِهَا مِنْ خَطَايَاهُ)) متفق عليه وكلما عَظُمَ المصاب والبلاء، عظم الأجر والثواب كما جاء في الحديث القدسي: ((يَقُولُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ مَنْ أَذْهَبْتُ حَبِيبَتَيْهِ فَصَبَرَ وَاحْتَسَبَ لَمْ أَرْضَ لَهُ ثَوَابًا دُونَ الْجَنَّةِ)) الترمذي وصححه الألباني وحبيبتيه يعني عينيه 4) أن يعمل المؤمن المصاب على تجـاوز هذا النقص والاستفادة بما بقي، ففقـد البصر لا يعني نهاية الحياة، وكذلك الحال في فقد السمع، أو فقد طرف من الأطراف أو حاسة من الحواس... وفي الحديث: (( الْمُؤْمِنُ الْقَوِيُّ خَيْرٌ وَأَحَبُّ إِلَى اللَّهِ مِنْ الْمُؤْمِنِ الضَّعِيفِ وَفِي كُلٍّ خَيْرٌ احْرِصْ عَلَى مَا يَنْفَعُكَ وَاسْتَعِنْ بِاللَّهِ وَلَا تَعْجَزْ وَإِنْ أَصَابَكَ شَيْءٌ فَلَا تَقُلْ لَوْ أَنِّي فَعَلْتُ كَانَ كَذَا وَكَذَا وَلَكِنْ قُلْ قَدَرُ اللَّهِ وَمَا شَاءَ فَعَلَ فَإِنَّ لَوْ تَفْتَحُ عَمَلَ الشَّيْطَانِ )) مسلم وهـذا يعني إعانة من ابتلي بإعاقة على إعادة تأهيل نفسه ليبلغ بما بقي عنده من حواس وأطراف وإمكانيات غاية القدرة، وهذا ما تتنافس فيه اليوم مراكز تأهيل المعاقين في العالم، وقد تحقق في هذا الصدد نتائج مذهلة ؛ فالكتابة البارزة للمكفوفين، ولغة التخاطب بالإشارة للصم، واستخدامات الحاسوب (الكمبيوتر) لناقص القدرة العقلية (المتخلفين)، والرياضات البدنية المتقدمة للمعاقين... وكذلك استحداث آلات عظيمة لمساعدة المعاق كالسيارات الخاصة، والدراجات الخاصة، والكراسي المتحركة، ونظم السكن والمرافق الميسرة.. مما جعل حياتهم أعظم يسـراً، ما هو واجب السليم والمعافى نحو المعاق والمصاب: هذه بعض من الواجبات الشرعية لمن عافاه الله من البلاء، وسلمه من الآفة نحو من ابتلاهم الله بإصابة وإعاقة: 1) أن يشكر الله سبحانه وتعالى ويحمده على العافية، وأن يعلم أن ما ابتلى الله به غيره يمكن أن يبتليه هو به، 2) أن يدعو للمبتَلى إذا كان من أهل الدين والتقوى أن يأجره الله ويثيبه ويعافيه وأن يعوضه خيراً مما أخذ منه. 3) العطف على المبتلى، والظن أنه قد يكون عند الله خيـراً من غيره ممن عافاه الله، فرب عبد مدفوع على الأبواب لو أقسم على الله لأبره… 4) الإحسان إلى المبتلى، والمسارعة إلى نفعه وإعانته فإن مساعدة المحتاج من أعظم أبواب الخير. وفي معرض الرسول لبيان أبواب الخير قال: (( تُعِينُ ضَايِعًا أَوْ تَصْنَعُ لِأَخْرَقَ )) متفق عليه والخَرقَ نوع من الإعاقة العقلية , فدلالة الأعمى على الطريق، ومساعدته على معيشته، والقراءة عليه، وتعليم الأصم، والعناية بالمقعد، ونحوهم من أعظم أبواب الخير والإحسان. 5) يجب على من عافاه الله سبحانه وتعالى من البلاء الذي ابتلى به غيره ألا ينتقص المبتلى ولا يهزأ به، ولا يغتابه به، فسب المبتلي بالعَمَى أو الصمم أو العرج، أو نقص العقل ونحو ذلك كبيرة من الكبائر... واجب الأمة والجماعة نحو المعاق: كفالة العميان، والصم، والمشلولين، وسائر المعاقين واجب على مجموع الأمة، كما هو واجبهم نحو الفقراء والمساكين والمعوزين، فكما يجب على الأمة والجماعة سد حاجات هؤلاء يجب علينا كذلك سد حاجات ذوي هذه العاهات وإلا كان الجميع آثمين.. الدولة يجب عليها أن تعمل على إصلاح ما يمكن أن يكون قد تهدم من نفسه، وانهد من كيانه فإن العاهة والإصابة تصيب النفس قبل أن تصيب البدن،.. والدولة يجب عليها تأهيل هذا المصاب بتعليمه وتدريبه، وتيسير الوسيلة المناسبة له ليستفيد من بقية ما أبقى الله له من القوى، وتفجير ما لديه من طاقـات، فإن يداً واحدةً مدربة قد تعمل عمل اليدين، والأعرج الذي يفجر طاقاته قد يأتي بما لا يستطيعه صاحب القدمين، ورب أعمى فقد البصر كان له من وعي القلب، وحدة الفهم، ورهافة السمع ما يجعله أكثر بصراً من كثير من ذوي العينين، وعلى الدولة وجوب إشراك هؤلاء المعاقين في الحياة العامة، وعدم عزلهم عن المجتمع والناس، وهذا يحقق منافع عظيمة: لأن البركة والرحمة إنما تتنزل على الأرض بوجود هؤلاء ، فبهم ينتصر المسلمون ويرْزقون، فعن أبي الدرداء -رضي الله عنه- قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ((ابْغُونِي ضُعَفَاءَكُمْ فَإِنَّمَا تُرْزَقُونَ وَتُنْصَرُونَ بِضُعَفَائِكُمْ)) أبو داود وصححه الألباني فالله سبحانه وتعالى رحمهم ورفع عنهم الحرج في الأحكام قال تعالى: (( لاَ يُكَلِّفُ اللّهُ نَفْسًا إِلاَّ وُسْعَهَا ... (286) )) البقرة ورحمهم في القتال فأسقط عنهم فرض القتال كما قال تعالى: (( لَيْسَ عَلَى الْأَعْمَى حَرَجٌ وَلَا عَلَى الْأَعْرَجِ حَرَجٌ وَلَا عَلَى الْمَرِيضِ حَرَجٌ ... (17))) الفتحوعلى كل مسلم أن يقوم بما أوجبه الله عليه في ذلك. والغرب الكافر اليوم وصل من العطف بهؤلاء ما وصل إليه ، حتى أنهم دربوا الكلاب تقود فاقدي البصر في الشوارع ، حتى أن من المسلمين من ادعى الإعاقة والمرض ليستفيد من الميزات التي خصصوها لهؤلاء .اعلم أخي المسلم أنه إذا أردت أن تعرف المعاق على الحقيقة فاعلم أنه الكافر ، والمعاق الحقيقي هو الذي علم بعظمة الله ، وعلم بجنته وناره ومع ذلك أبى واستعصم ، لماذا هذا معوق ؟ لأن الله خلق له سمعاً، وبصراً، وفؤاداً ليؤمن به ويعبده، ويتبع صراطه المستقيم فعطل كل ذلك وكفر بالله الذي خلقه وسواه وأعطاه السمع والبصر والفؤاد. قال تعالى: (( وَلَقَدْ ذَرَأْنَا لِجَهَنَّمَ كَثِيرًا مِّنَ الْجِنِّ وَالإِنسِ لَهُمْ قُلُوبٌ لاَّ يَفْقَهُونَ بِهَا وَلَهُمْ أَعْيُنٌ لاَّ يُبْصِرُونَ بِهَا وَلَهُمْ آذَانٌ لاَّ يَسْمَعُونَ بِهَا أُوْلَئِكَ كَالأَنْعَامِ بَلْ هُمْ أَضَلُّ أُوْلَئِكَ هُمُ الْغَافِلُونَ (179) )) الأعراف هذا هو المعاق الحقيقي ! فلما كان في الدنيا معاقا ولو كان يبصر ، حشره الله يوم القيامة معاقا حقيقيا ، قال تعالى (( قَالَ رَبِّ لِمَ حَشَرْتَنِي أَعْمَى وَقَدْ كُنتُ بَصِيرًا (125) قَالَ كَذَلِكَ أَتَتْكَ آيَاتُنَا فَنَسِيتَهَا وَكَذَلِكَ الْيَوْمَ تُنسَى (126) )) طـه وإن المؤمن الأعمى أو الأعرج أو المشلول المقعد أحسن حالا من صاحب القدمين واليدين الذي استخـدم هذه الجوارح في معاصي الله سبحانه وتعالى. ولأن يكون المسلم فاقداً لعضو لا يستعمله في معصية، خير ممن أوتِيَ هذه الجوارح وسَخَّرها في خدمة الشيطان. فكم من صصيح البدن سليم الجوارح وهو من أهل النار والعياذ بالله ، وكم من مؤمن مبتلى مصاب معاق لكنه من أهل الجنة ولو كان معاقاً عن أبي قتادة قال أتى عمرو بن الجموح النبي صلى الله عليه وسلم فقال : (( يا رسول الله أرأيت إن قاتلت في سبيل الله حتى أقتل أمشي برجلي هذه في الجنة؟ قال: [نعـم] وكانت رجله عرجاء حينئذ)) رواه أحمد ذكره ابن حجر في الإصابة 2/523) ولما أراد أبناؤه منعه من الخروج قال للرسول صلى الله عليه وسلم: "والله يا رسول الله إني لأرجو أن أطأ بعرجتي هذه الجنة!!" فخرج عمرو بن الجموح رضي الله عنه في غزوة أحد مع رسول الله صلى الله عليه وسلم، وقال للنبي صلى الله عليه وسلم عندما قال لهم: (( قوموا إلى جنة عرضها السموات والأرض أعدت للمتقين)) .. قام عمر بن الجموح وهو أعرج فقال: "والله لأقحزن عليها في الجنة" (ذكره الذهبي في السير 1/253) و(القحز) هو الوثب مع الاضطراب وهو فعل الأعرج إذا وثب.، وعن أبي قتادة قال : قال عمرو بن الجموح لرسول الله صلى الله عليه وسلم : يا رسول الله أرأيت إن قاتلتُ حتى أقتل في سبيل الله تراني أمشي برجلي هذه في الجنة؟ قال: نعـم، وكانت عرجاء فقُتِل يوم أحد هو وابن أخيه فمر النبي صلى الله عليه وسلم به فقال: [فإني أراك تمشي برجلك هذه صحيحة في الجنة] وأمر النبي صلى الله عليه وسلم بهما ومولاهما، فجعلوا في قبر واحد. )) رواه ابن أبي شيبة في أخبار المدينة ذكره ابن حجر في الإصابة 2/523) فالمعاق حقيقة ليس من فقد جزءاً من عقله، أو حاسةً من حواسه، أو جارحة من جوارحه طالما أنه قام فيما أبقى الله له من حاسة، وجارحة على طاعة الله... وإنما المعاق على الحقيقة من رزقه الله السمع والبصر والفؤاد والجوارح، فعطلها عن النظر في الإيمان واستعملها في معاصي الرب الديان... فكم في بيوتنا من معاق وكم في شوارعنا من معاق وكم في بلدنا من معاق ، فنعوذ بالله من الكفر والخذلان.والعقوق والعصيان ، والإعاقة مع الإمتنان .نسأل الله تعالى أن يحغظنا جميعا من الآفات والإعاقات ويهدينا سواء السبيل والحمد لله رب العالمين ..
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 395 | |||
|
![]() الذي يتكلم عن المنطق وهل في ذلك مانع اذا نقلنا كلام العلماء واما احتمالكم فالشرع يغنينا عن المنطق فيه من البعد عن الشرع |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 396 | |||
|
![]() حفاظا على عضويتي الغالية...فهناك من يتربص بها |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 397 | ||||
|
![]() اقتباس:
بارك الله فيك وسدد خطاك على الحق |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 398 | |||
|
![]() تنبيه ..هناك من يدخل بعضويات إضافية ويدخل مباشرة لتمييع والخلطة المحرمة وبهدف الحوار العبثي ..وهذا لا نريده ..لا يجوز ان ترد عن الردود الا اذا كان في صلب الموضوع فالنراعي شرع الله ونتجنب المعاصي.. |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 399 | ||||
|
![]() اقتباس:
استثنيت كل الذي شاركوا وهم الكثرة وأدخلت هؤلاء .وقلت صاحب الموضوع يحرم بدل من أن تقول أن صاحب الموضوع يأتي بأقوال العلماء في التحريم نحن لسنا مثلكم أي كان يأتي بزخرف القول والكلام يزينه .. ومن بنات أفكاره رأيه فكرته تصوره كلامه رده .يتحفنا به ثم يقول فلان قال وحرم نحن هنا في قسم النقاش النقـــــــــــــــــــاش العلـــــــــــــــــــــــــم الشــــــــــــــــرعي ..وتخصصه طــــــــــــــــــــلبة العـــــــــــــلم .أي الحــــــــــــــجة تقارع الحجة والدلــــــــــــــــيل وكــــــــــــــــلام العلــــــــــــــــــماء لا كــــــــــــــــلام من بنـــــــــــــات أفكــــــــــــــارك .لأن أي كان يدلي رأيه وفكرته وهذا دين وشرع ليس كل من هب ودب يتكلم فيه بل بعلم وإستدلال ومن جهابذة لعلماء لسنا هنا في جريدة ...كل يدلي رأيه .؟.إنسخ لي ما تعلــــــــــــــمت ومن أين تــــــــــــــــتستدل فهمك وكلامـــــــــــك.... لست هنـــــــــــــــــا للعب معك أو أضيع وقتي في كــــــــــــــــلام فارغ وقتن ثمين جدا......؟ سأعطيك ما عندي من أدلة وهي من أفواه العلماء فإتني ما عنـــــــــــــــــــــــدك.. ا الشيخ ربيع بن هادي المدخلي حفظه الله: السؤال: ما حُـكم القراءةِ والدراسةِ في علم المنطق غيرِ المخلوط بالعقائدِ الفاسدة ككتاب سلم الأخضري وغيرها لِطالب علم مُبتدئ الـجــواب: للشيخ ربيع بن هادي المدخلي -حفظ الله- علم المنطق لا يحتاج إليه الذكي، ولا يستفيد الغبي !! وهل للمبتدئ دخْل في المنطق ؟! ابن الصلاح والنووي حرما وقال قومٌ ينبغي أن يعلما السلف حرَّموا علمَ الكلام، وعلمُ المنطق أسوأ منه؛ لماذا تتعلمه ؟ ليكون ميزانـًا تميز به بين الحقِّ والباطل ؟! سبحان الله ! القرآن ليس ميزانـًا بين الحق والباطل ؟! لهذا حذَّر السلف مِن علم الكلام والفلسفة، و ( المنطق ) منها - بارك الله فيكم- والله المستعان. قال الإمام الشافعي: ( حُكْمي على أهل الكلام: أن يُضرَبوا بالجريد والنعال، ويُطاف بهم في العشائر والقبائل، ويُقال: هذا جزاء مَن أعرض عن كتابِ الله وأقبل على الكلام ! ). وقالوا : مَن تعلَّم الكلامَ؛ تزَنْدَق. والمنطقُ أسوأ مِن الكلام؛ ولهذا يُقال - واللهُ أعلم -: إنَّ المعتزلة - أهل الكلام - كانوا يُحرِّموا المنطق !! وأنَّ الأصوليين المتأخرين أدخلوا المنطقَ في العلوم الإسلامية، وأدخلوا بعض الأشياء في الأصول، وهي ليست منه - للأسف الشديد - !! فنحن في غُنية عن الكلام والمنطق والفلسفة. وكما قلنا: هذا علم سيئٌ؛ فلا يَحتاج إليه الذكيّ، ولا يستفيد منه الغبيّ !! والأصول والقواعد التي تضمَّنها القرآن، وكذلك السنّة النبوية؛ أفضل بآلاف المرَّات منها. هذه الأمور التي يتبجَّحون بها موجودٌ في القرآن والسنَّة ما هو أفضل منها. [من محاضرة مفرَّغة بعنوان: " الثبات على السنة "، افتتح بها دورة الإمام عبد العزيز بن باز - رحمه الله - العلمية بمسجد الملك فهد - رحمه الله - بمدينة الطائف، بتاريخ 22/06/1426 هـ]. المصدر: موقع الشيخ ربيع المدخلي الشيخ صالح الفوزان السؤال: أحسن إليكم صاحب الفضيلة وهذا السائل يقول: ما حكم تعلم علم المنطق في العقيدة، وما حكم تعلم المقدمة المنطقية التي وضعها ابن قدامة-رحمه الله-في أول كتابه روضة الناظر؟. الجواب: والله العلماء يحرمون تعلم علم المنطق-علم الجدل-، ويقولون: يكفي معرفة الكتاب والسنة فيهما المقنع وفيهما الكفاية، وقد حاولوا مع الشيخ محمد بن إبراهيم-رحمه الله-لَمَّا فتح المعاهد والكليات حاولوا معه إنه يقرب علم المنطق فأبى وأصر على حتى توفي-رحمه الله-، على منهج من سبق من التحذير من علم الجدل. ويقولون: يكفي علم الكتاب والسنة، ما في شك أن هذا يكفي، نعم. قد اختلفوا هل المقدمة اللي في (روضة الناظر) هل هي من عمل المصنف أو لأ، بدليل أن بعض النسخ أو كثير من النسخ ما فيها مقدمة، ما فيها هذه المقدمة، فالله أعلم أنها ألصقت بها، نعم قال الشيخ العلامة/ محمد العثيمين -رحمه الله- في كتاب:فتح رب البرية بتلخيص الحموية. الباب الثاني والعشرون في تحذير السلف عن علم الكلام علم الكلام هو: ما أحدثه المتكلّمون في أصول الدين من إثبات العقائد بالطرق التي ابتكروها، وأعرضوا بها عما جاء الكتاب والسنة به، وقد تنوعت عبارات السلف في التحذير عن الكلام وأهله، لما يفضي إليه من الشّبهات والشّكوك، حتى قال الإمام أحمد: "لا يفلح صاحب كلام أبداً". وقال الشافعي: "حُكمي في أهل الكلام أن يضربوا بالجريد، والنعال، ويطاف بهم في العشائر والقبائل، ويقال: هذا جزاء من ترك الكتاب والسنة وأقبل على علم الكلام" اهـ. وهم مستحقون لما قاله الإمام الشافعي من وجه؛ ليتوبوا إلى الله، ويرتدع غيرهم عن اتباع مذهبهم، وإذا نظرنا إليهم من وجه آخر، وقد استولت عليهم الحيرة، واستحوذ عليهم الشيطان، فإننا نرحمهم ونرقّ لهم، ونحمد الله الذي عافانا مما ابتلاهم به. فلنا فيهم نظران: نظر من جهة الشرع: نؤدبهم ونمنعهم به من نشر مذهبهم. ونظر من جهة القدر: نرحمهم، ونسأل الله لهم العافية، ونحمد الله الذي عافانا من حالهم. وأكثر من يخاف عليهم الضلال هم الذين دخلوا في علم الكلام ولم يصلوا إلى غايته. ووجه ذلك أن من لم يدخل فيه فهو في عافية، ومن وصل إلى غايته فقد تبين له فساده، ورجع إلى الكتاب والسنة، كما جرى لبعض كبارهم(47) فيبقى الخطر على من خرج عن الصّراط المستقيم، ولم يتبين له حقيقة الأمر. وقد نقل المؤلف شيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله - في هذه الفتوى كثيراً من كلام من تكلم في هذا الباب من المتكلمين. قال: "وإن كنا مستغنين بالكتاب والسنة وآثار السلف عن كل كلام، ولكن كثيراً من الناس قد صار منتسباً إلى بعض طوائف المتكلمين ومحسناً للظن بهم دون غيرهم، ومتوهّماً أنهم حقّقوا في هذا الباب ما لم يحقّقه غيرهم، فلو أتى بكل آية ما تبعها حتى يؤتى بشيء من كلامهم". ثم قال: "وليس كل من ذكرنا قوله من المتكلمين وغيرهم، نقول بجميع ما يقوله في هذا وغيره، ولكن الحق يقبل من كل من تكلم به"(48) . اهـ. فبيّن رحمه الله أن الغرض من نقله بيان الحق من أي إنسان، وإقامة الحجة على هؤلاء من كلام أئمتهم. والله أعلم. المرجع/ موقع الشيخ ابن عثيمين: المكتبة المقروءة/غير مصنف/ فتح رب البرية بتلخيص الحموية. قال الشيخ العلامة/ محمد العثيمين -رحمه الله- في تفسير سورة الكهف: عند الآية/ 22. ( فَلا تُمَارِ فِيهِمْ إِلاَّ مِرَاءً ظَاهِراً ) أي لا يصل إلى القلب لأنه إذا وصل الجدال إلى القلب اشتد المجادل، وغضب وانتفخت أوداجه وتأثر، لكن لما لم يكن للجدال فيهم كبير فائدة قال الله تعالى: { فَلا تُمَارِ فِيهِمْ إِلاَّ مِرَاءً ظَاهِراً } يعني إلاَّ مراءً على اللسان لا يصل إلى القلب، ويؤخذ من هذا أن ما لا فائدة للجدال فيه لا ينبغي للإنسان أن يتعب قلبه في الجدال به، وهذا يقع كثيراً؛ أحياناً يحتمي بعض الناس إذا جودل في شيء لا فائدة فيه، فنقول: "يا أخي لا تتعب، اجعل جدالك ظاهراً على اللسان فقط لا يصل إلى القلب فتحتمي وتغضب"، وهذا يدل على أن ما لا خير فيه فلا ينبغي التعمق فيه، وهذا كثير، وأكثر ما يوجد في علم الكلام، فإن علماء الكلام الذين خاضوا في التوحيد وفي العقيدة يأتون بأشياء لا فائدة منها، مثل قولهم: "تسلسل الحوادث في الأزل وفي المستقبل" وما شابه ذلك من الكلام الفارغ الذي لا داعيَ له، وهم يكتبون الصفحات في تحرير هذه المسألة نفياً أو إثباتاً مع أنه لا طائل تحتها، فالشيء الذي ليس فيه فائدة لا تتعب نفسك فيه، وإذا رأيت من صاحبك المجادلة فقل له: "تأمل الموضوع" وسدَّ الباب. المرجع/ موقع الشيخ ابن عثيمين: قال الشيخ العلامة/ محمد العثيمين -رحمه الله- في شرح العقيدة السفارينية وذلك أن الإمام أحمد رحمه الله بلغ الإمامة في عصر المأمون ، في المحنة التي ابتلي بها علماء السلف في ذلك العهد ، فإن المأمون ادخل على الأمة الإسلامية من علم اليونان وعلم الكلام ما يستحق عليه الجزاء من الله عز وجل ؛ لأنه ادخل على الأمة علوما أفسدت العقائد ، ونصر البدعة والعياذ بالله نصرا عزيزا ، وحصل منه إيذاء لأهل السنة ، فكان يحبسهم ، ويشهر بهم ، ويطوف بهم في الأسواق ، ويضربهم والعياذ بالله ، مما اضطر كثير من العلماء إلى أن يوافقوه ولو ظاهرا على سبيل أنهم مكروهون ، ومنهم من يتأول . المرجع/ موقع الشيخ ابن عثيمين: المكتبة المقروءة /التوحيد /شرح العقيدة السفارينية وقال ابن القيم رحمه الله في مفتاح دار السعادة: واما المنطق فلو كان علما صحيحا كان غايته ان يكون كالمساحة والهندسة ونحوها فكيف وباطله اضعاف حقه وفساده وتناقض اصوله واختلاف مبانيه توجب مراعاتها الذهن ان يزيغ في فكره ولا يؤمن بهذا الا من قد عرفه وعرف فساده وتناقضه ومناقضة كثير منه لعقل الصريح واخبر بعض من كان قد قرأه وعني به انه لم يزل متعجبا من فساد اصوله وقواعده ومبانيها لصريح المعقول وتضمنها لدعاوي محضة غير مدلول عليها وتفريقه بين متساوين وجمعه بين مختلفين فيحكم على الشيء بحكم وعلىنظيره بضد ذلك الحكم او يحكم على الشيء بحكم ثم يحكم علىمضاده او مناقضه به قال الى ان سالت بعض رؤسائه وشيوخ اهله عن شيء من ذلك فانكر فيه ثم قال هذا علم قد صقلته الاذهان ومرت عليه من عهد القرون الاوائل او كما قال فينبغي ان نتسلمه من اهله وكان هذا من افضل ما رأيت في المنطق قال الى ان وقفت على رد متكلمي الاسلام عليه وتبيين فساده وتناقضه فوقفت على مصنف لابي سعيد السيرافي النحوي في ذلك وعلى رد كثير من اهل الكلام والعربية عليهم كالقاضي ابي بكر بين الطيب والقاضي عبدالجبار والجبائي وابنه وابي المعالي وابي القاسم الانصاري وخلق لا يحصون كثرة ورايت استشكالات فضلائهم ورؤسائهم لمواضع الاشكال ومخالفتها ما كان ينقدح لي كثير منه ورايت آخر من تجرد للرد عليهم شيخ الاسلام قدس الله روحه فإنه اتى في كتابيه الكبير والصغير بالعجب العجاب وكشف اسرارهم وهتك استارهم فقلت في ذلك : واعجبا لمنطق اليونان ... كم فيه من إفك ومن بهتان مخبط لجيد الاذهان ... ومفسد لفطرة الانسان مضطرب الاصول والمباني ... على شفا هار بناه الباني احوج ما كان اليه العاني ... يخونه في السر والاعلان يمشي به اللسان في الميدان ... مشي مقيد على صفوان متصل العثار والتواني ... كأنه السراب بالقيعان بدا لعين الظميء الحيراني ... فأمه بالظن والحسبان يرجو شفاء غلة الظمآن ... فلم يجد ثم سوى الحرمان فعاد بالخيبة والخسران ... يقرع سن نادم حيران قد ضاع منه العمر في الاماني ... وعاين الخفة في الميزان وما كان من هوس النفوس بهذه المنزلة فهو بان يكون جهلا اولى منه بان يكون علما تعلمه فرض كفاية او فرض عين وهذا الشافعي واحمد وسائر ائمة الاسلام وتصانيفهم وسائر ائمة العربية وتصانيفهم وائمة التفسير وتصانيفهم لمن نظر فيها هل راعوا فيها حدود المنطق واوضاعه وهل صح لهم علمهم بدونه ام لا بل هم كانوا اجل قدرا واعظم عقولا من ان يشغلو افكارهم بهذيان المنطقيين وما دخل المنطق على علم الا افسده وغير اوضاعه روشوش قواعده. وقال شيخ الإسلام رحمه الله تعالى في الرد على المنطقيين: وقد تفطن ابو عبدالله الرازي بن الخطيب لما عليه ائمة الكلام وقرر في محصله وغيره ان التصورات لا تكون مكتسبة وهذا هو حقيقة قول القائلين إن الحد لا يفيد تصوير المحدود لكنه لم يهتد هو وأمثاله الى ما سبق اليه ائمة الكلام في هذا المقام وهذا مقام شريف ينبغي ان يعرف فانه بسبب إهماله دخل الفساد في العقول والاديان على كثير من الناس إذ خلطوا ما ذكره اهل المنطق في الحدود بالعلوم النبوية التي جاءت به الرسل التي عند المسلمين واليهود والنصارى بل وسائر العلوم كالطب والنحو وغير ذلك وصاروا يعظمون أمر الحدود ويدعون أنهم هم المحققون لذلك وأن ما يذكره غيرهم من الحدود إنما هي لفظية لا تفيد تعريف الماهية والحقيقة بخلاف حدودهم ويسلكون الطرق الصعبة الطويلة والعبارات المتكلفة الهائلة وليس لذلك فائدة إلا تضييع الزمان وإتعاب الاذهان وكثرة الهذيان ودعوى التحقيق بالكذب والبهتان وشغل النفوس بما لا ينفعها بل قد يضلها عما لا بد لها منه وإثبات الجهل الذي هو أصل النفاق في القلوب وإن ادعوا انه أصل المعرفة والتحقيق وهذا من توابع الكلام الذي كان السلف ينهون عنه وإن كان الذي نهوا عنه خيرا من هذا واحسن إذ هو كلام في أدلة وأحكام ولم يكن قدماء المتكلمين يرضون ان يخوضوا في الحدود على طريقة المنطقيين كما دخل في ذلك متأخروهم الذين يظنون ذلك من التحقيق وإنما هو زيغ عن سواء الطريق, ولهذا لما كانت هذه الحدود ونحوها لا تفيد الانسان علما لم يكن عنده وإنما تفيده كثرة كلام سموهم أهل الكلام وهذا لعمرى في الحدود التي ليس فيها باطل فأما حدود المنطقين التي يدعون انهم يصورون بها الحقائق فانها باطلة يجمعون بها بين المختلفين ويفرقون بين المتماثلين .اهـ وقال الربيع حفظه الله ومتعنا بعلمه وصحته: هل يصلح لطالب العلم دراسة آداب البحث والمناظرة ؟ الجواب : آداب البحث والمناظرة مستمدة من المنطق ! وهذه مواهب يؤتيها الله من يشاء( يؤتي الحكمة من يشاء ) ,الشيخ الألباني لم يدرس المنطق ولا الفلسفة ولا آداب البحث والمناظرة وكان يأتي كبار علماء الأزهر عنده كالأطفال ؛الله أعطاه موهبة . فالمنطق لا يستفيد منه الغبي ولا يحتاج إليه الذكيّ كما قال ابن تيمية واقرأوا : (نقض المنطق) لابن تيمية رحمه الله تجدون كيف بيّن أنهم على جهل وضلال وأنهم لم يستفيدوا منه ؛لا أذكياؤهم ولا أغبياؤهم !! والله عز وجل أدبنا فقال ( ولا تجادلوا أهل الكتاب إلا بالتي هي أحسن ) و(ادع إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة ) فهذه آداب في الدعوة وفي المناظرة ,ويكفي هذا لا تحتاج إلى منطق ولا فلسفة ؛هذا المنطق اليوناني أهله وثنيون ؛الذين أسسوا هذا المنطق وثنيون من أجهل خلق الله وأكفرهم ماذا نفعهم المنطق ؟! لم ينفعهم بشيء ! وأهل الكلام لما خاضوا في باب المنطق والفلسفة ضاعوا وضلوا فهو يضر ولا ينفع ! فكتاب الله فيه البيان الشافي ,فيه الحجج الواضحة والأدلة العقلية والأدلة النقلية ,يحتاج منا إلى تدبر وفهم ويكفينا ,ولهذا يصول أهل السنة على أهل الكلام بالحجج القواطع فيسحقونهم سحقا لا تنفعهم فلسفتهم ولا ينفعهم منطقهم . الشيخ زيد المدخلي حفظه الله: حسن الله إليكم سائل من مصر يقول: ما حكم دراسة علم المنطق؟، وما ردكم على من يزعم أنّه لابد من دراسته لفهم علم الأصول، وأنّ من لم يدرسه لا يتقنها؟. الجواب: علم المنطق ليس من علم الشرع، والذي أمرنا به هو علم الشرع، أن نتفقه في العلم الشرعي الذي هو: الكتاب والسنة وما استمد من الكتاب والسنة، من كتب التفسير وكتب الحديث وما يتعلق بعلوم الحديث والتفسير، وكتب الفقه وغير ذلك من علوم الشريعة. وأمَّا علم المنطق: فإنَّ العلماء حذَّروا منه، وأنه لا فائدة من وراءه، عن السلف الصالح عقيدة وشريعة هذا هو الذي ينفع ويفيد، وأمَّا علم المنطق فلا حاجة إليه بحال من الأحوال. ومن تعلمه من الأوائل-من تعلم علم الكلام-رأى بأن الحاجة تدعو إليه في زمنه فتعلم شيئًا منه ليناظر به أهل علم الكلام، والحقيقة هو كما قال العلماء في التحذير منه كالإمام الشافعي، وأئمة العلم كثير، فالناس ليسوا بحاجة إلى هذا العلم أبدًا. وعلى من يدعي بأنه لا يكون العالم عالمًا إلا إذا علم المنطق أن يراجع نفسه، نعم، ولا يقول على الله بدون علم. السائل: شيخ هم يحتجون بعلم أصول الفقه!. الشيخ الوالد الفقيه زيد المدخلي-حفظه الله-: علم أصول الفقه قواعد مستنبطة من الكتاب والسنة، ومن علوم الكتاب والسنة، ولا يلزم أن يكون من علم أصول الفقه القيام على قواعد المنطق، فمن أدخل من في علوم أصول الفقه شيء من قواعده فقد أدخل شيئًا لا يحتاج الناس إليه، نعم. ههذا الجمع إخواني وأخواتي كاف في الرد على الشبه التي أثارها بعض ممن تأثروا بعلم المنطق فأسأل الله الهداية للجميع والحمد لله رب العالمين |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 400 | ||||
|
![]() [quote] اقتباس:
تعمل بووصية صاحبك وكأنك جديد هنا ؟؟؟؟؟؟؟؟وأنت الاقدم فينا أيها الناقد الصامت ..//// |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 401 | ||||
|
![]() اقتباس:
لن أطيل الكلام
إرجع إلى ماسبق حاول أن تقرأ ثم أحكم |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 402 | |||
|
![]()
وهل انتم في صلب الموضوع؟ هل من طلب علم الكلام تزندق؟ شيخكم خاض في علم الكلام والفلسفة ، هل تحكم عليه بحكمك هذا؟ هل علم الكلام حرام علينا حلال عليكم؟؟؟ انظر ((زغل العلم)) لذهبي والموجه لبن تيمية، ماهو ياترى سبب كتابة هدا الكتاب؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ هذا هو صلب الموضوع لا غير
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 403 | |||||||
|
![]() أخي كريم الحنبلي: اقتباس:
الحمد لله كانت ردودنا كلها في صلب الموضوع. الحمد لله لا أملك إلا عضوية واحدة وهي أخ كريم. إذا فلا أرى أني المقصود... اقتباس:
غاضهم أن وجدونا إخوانا، لا تجزع فأنت أيضا أخي يا كريم. اقتباس:
رحم الله الإمام محمد الغزالي فقد كان يقول: إن المنهج الذي هداني الله إليه ـ وله المنة ـ أن أعرف الرجال بالحق، ولا أعرف الحق بالرجال! وأن أنظر بتأمل إلى ما قيل ولا أنظر بتهيب إلى من قال! اقتباس:
نعم أنا أقدم منك عضوية في المنتدى، وهذا لا يمنعني الأخذ بوصية أخي فهو أعلم مني بحالكم. وأنا لست فقط الناقد1 فاجتهد أكثر. ...///... |
|||||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 404 | |||||||
|
![]() اقتباس:
اخيك ليس أعلم منك من حالنا انت كذلك تعرفنا والذي يعرفنا أتعجب في طرحه نفس التكرار مع انه يعرف الجواب مسبقا نفس الجواب ونفس العقيدة لا نحيد عليها .. |
|||||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 405 | |||||
|
![]() اقتباس:
اقتباس:
فالموضوع يتكلم عن علم الكلام ، ولم يرد فيه كلمة منطق أبدا -ولتعد قراءته- فإذا بك كلما دخلت تحدثنا عن المنطق والرياضيات و "غوغلك " ....أم تراك لا تفرق بينهما ؟ أقصد بين علم الكلام والمنطق.! ولا تنتظر مني تفصيلا أو زيادة تفسير. ملاحظة : تكتب "سببٌ كافٍ" ولا تكتب "سبب كافي" فكل كلمة نكرة لم ترد في أول الكلام وجب تنوينها . والبادي أظلم . |
|||||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
...تزندق, العلم, بالكلام |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc