مسابقات وزارة المالية و الضرائب - الصفحة 26 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتدى التوظيف و المسابقات > أرشيف منتديات التوظيف

أرشيف منتديات التوظيف هنا تجد المواضيع القديمة فقط .

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

مسابقات وزارة المالية و الضرائب

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2010-11-03, 10:33   رقم المشاركة : 376
معلومات العضو
ines.law
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

وزارة المالية









 


قديم 2010-11-03, 13:22   رقم المشاركة : 377
معلومات العضو
14samir
عضو جديد
 
إحصائية العضو










B8 وزارة المالية

هل من جديد فيما يخص مسابقة متصرف وزارة المالية وهل تم ارسال الإستدعاءات










قديم 2010-11-03, 13:49   رقم المشاركة : 378
معلومات العضو
manso.83
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية manso.83
 

 

 
إحصائية العضو










Hot News1 دروس في المالية العامة (الجزء الأول)

دروس في المالية العامة (الجزءالأول)

*
المالية : و تعني الذمة المالية للدولة

*
العامة : نفقات و
إرادات
1-
تعريف الإقتصاد العام
:
هو جزء من الإقتصاد الوطني تديره الدولة
لإشباع الحاجات العامة بواسطة الإقتطاعات التي تفرضها أو المساعدات التي تتلقاها , و الإقتصاد نشاط يقام خارج نشاط السوق لأنه غير تبادلي و لا يخضع لقواعد العرض والطلب .
*
نقده
:
-
الجانب الأول : لا يمكن أن نقسم الإقتصاد الوطني إلى
قسمين :
الخاص : يهدف إلى تحقيق الربح
.
العام : يهدف إلى تحقيق الإشباع
الحاجات العامة لأن الدولة يمكن لها أن تحتكر بعض النشاطات الإقتصادية بالرغم تهدفإلى تحقيق الربح و بذلك و بسبب مالية منهجية و سياسية كالمحروقات , النقل , السككالحديدية .

-
الجانب الثاني : العلاقة بين الأفراد و الدولة
:
تقوم في
الأساس على التبادل الذي تحكمه قوانين السوق بل تحدده الدولة في ميزانياتها و أوجهالإتفاق و أفضلية مشروع على أخر بإسم المجتمع و الشعب و بقرارات ممركزة .
2-
الحاجات العامة
:
يتكون المجتمع من جماعات أو أفراد تسعى إلى إشباع حاجاتها فرد
بفرد كالحاجة إلى الغذاء...و تسمى حاجات فردية , أما الحاجات العامة فهي الحاجاتالجماعية لأفراد الشعب و التي تم الإعتراف بأنها رغبة جماعية مثل منفعة عامة إعترفتبها السلطة بصفة النفع العام .
3-
المنفعة العامة : الخدمات العامة التي تقدمها
الدولة لرعاياها بواسطة مؤسساتها إدارية و إقتصادية و إجتماعية .

I –
تعريف المالية
:
-
التعريف الكلاسيكي : هي
علم الوسائل التي تستطيع بواسطتها الدولة الحصول على الموارد اللازمة لتغطيةنفقاتها العامة عن طريق توزيع الأعباء بين المواطنين . هذا التعريف ساد عندالإقطاعيين التقليديين حين كان دور الدولة الأمن و الجيش .كانت تسمى بالدولةالحارسة إلا أن دور الدولة تطور بإزدياد نفقاتها نتيجة تدخلها في نشاط كانت فيالسابق حكرا على الأفراد .
-
التعريف الحديث : هو العلم الذي يدرس مجمل نشاطات
الدولة التي أصبحت تستخدم تقنيات مالية خاصة ( الميزانية , الضرائب , سنداتالإستثمارات , العمليات النقدية )
-
إصطلاحا : ينظر إليها من أنها متكونة من
كلمتين مالية هي الذمة المالية للدولة , بجانبيها الإجابي و السلبي
(
الإيرادات
و النفقات ) .عامة : هي تخص الأشخاص العامة دون سواها .

Ii
الإعتبارات أو الضوابط التي تخضع لها تقدير النفقات العامة و تمويلها
: و نعني بالظوابط التي يجب على الدولة مراعاتها عند تقديرها للنفقات العامة بغرضإشباعها للحاجات حين تكون سلطة الإدارة غير مطلقة و يجب عليها مراعاة بعض القيود والإعتبارات منها :
أ‌)الإعتبارات القانونية : هي القيود التي يجب على الدولة أن
تلتزم بها سواء كانت من الدستور أو من مختلف القوانين التي تضعها الدولة العامةلغرض تنظيم مالية الدولة في شقيها الإيرادات و النفقات .
ب‌)الظوابط السياسية
: و هي الفلسفة التي تعتنقها السلطة بغرض توجيه سياستها الإقتصادية و المالية لغرضالإحتفاظ على النظام الإجتماعي القائم و بترجمة هذا التوجه في شكل أهداف عامة يطلقعليها السياسة المالية للدولة .
ج) الظوابط الإقتصادية : تفرض على الدولة ان
تؤخذ بتقديراتها عند فرض الضرائب أو عند إنفاق الحالة الإقتصادية العامة ففي حالةركود الإقتصاد فإنه يجب على الدولة أن تعمل على التوسيع في النفقة عكس حالة التضخمحيث يستوجب تقليص النفقة العامة و رفع الضرائب .
د) الإعتبارات الفنية : هي
الأساليب و الأشكال التي تصاغ بها القواعد القانونية الواجبة الإتباع سواء عندالإنفاق أو عند إيجاد الموارد المالية اللازمة لذلك كقانون الصفقات العمومية ومختلف القوانين الجبائية أو الضريبية .

*
النفقات العامة : يختلف مفهوم
النفقات العامة بإختلاف مفهوم الحاجات العامة التي يراد إشباعها و التي بدورهاتختلف من نظام سياسي لأخر و عليه فإننا نقول أن الجدال لازال قائما حول مفهوم وخصائص و دور النفقات العامة فإذا كانت الحاجات العامة تتميز بشموليتها لكونها تسعجميع المواطنين فإنها كذلك دائمة ومستمرة و غير قابلة للتجزئة فالإقتصاديون القدامىيرون أن النفقة يجب أن لا تؤثر في الحياة الإقتصادية و لا حتى في حياة المجتمع , يجب أن تكون النفقة حيادية و لاتتغير , هذا المفهزم لم يجد صدى عند المفكرينالقانونيين المعاصرين فظهرت فكرة النفقة النشيطة , تؤثر بموجبها على الدولة فيالدورة الإقتصادية و تتؤثر بها.
*
تعريف النفقة العامة : صرف لدولة أو إحدى
هيئاتها العمومية مبلغا من المال لغرض إشباع الحاجات العامة لإعتبار النفقة العامةيجب توافر عنصرين هما :
1-
أن تكون صادرة من الدولة أو أحد أشخاصها
.
2-
أن
يقصد من النفقة العامة تحقيق منفعة عامة .
*
أقسام النفقة العامة : تنقسم
النفقات إلى عدة أقسام و ذلك بالنظر إلى فترات صرفها لغرضها و لنوع الهيئة القائمةبها .
أ) من حيث فترات صرفها : تقسم إلى نوعين
:
1-
نفقات عامة : هي النفقات
اللازمة كالمرتبات و الأجور .
2-
نفقات غير عادية : كالنفقات المرصدة لغرض
مواجهة طاريء معين كالزلازل
ب) من حيث الآثار الإقتصادية المترتبة عنها
:
1-
نفقات منتجة كالإستثمار في السكك الحديدية التي تقوم به الدولة
.
2-
نفقات
غير منتجة كالنفقات المدرجة لغرض تعبيد الطرق .
إلا أن هناك من العلماءمن يقسمها
بالنظر إلى المنفعة .
1-
نفقات نافعة : هي التي ترتب أثار نافعة مباشرة للشعب
كالإعانات الإجتماعية .
- نفقات غير نافعة : كون النفقة لا تؤثربطريقة مباشرة في مدخول الفرد بالرغم من أنها ترتب في الأساس منفعة عامة كنفقاتالأشغال العمومية و كذلك في وجهة نظرنا تقسم النفقات بالنظر إلى الأثار الإقتصاديةإلى:
1-
نفقات حقيقية : تتمثل في نفقات تقوم بها الدولة و إحدى هيئاته العمومية
و تنقص من مالية الدولة كالمرتبات و الأجور .
2-
نفقات صورية : هي لا تؤثر في
مالية الدولة كالنفقات التحويلية .
ج) من حيث غرضها : تقسم بالنظر إلى وظائف
الدولة إلى ثلاث أقسام :
1-
نفقات إدارية : تتمثل في النفقات الواجبة لسير
المرافق العامة اللازمة لقيام الدولة .
2-
النفقات الإجتماعية : تتمثل في
المبالغ التي تصرفها الدولة لغرض سد حاجات عامة إجتماعية .
3-
نفقات إقتصادية
: المبالغ التي تصرفها الدولة لتحقيق أهداف إقتصادية في الإستثمار في الميادينكالمواصلات , الري , مختلف أنواع الإعانات التي تقدمها الدولة بطريقة غير مباشرة .
د) من حيث الهيئة القائمة بالنفقة : تقسم مركزية السلطة مركزية عن طريق هيئات
محلية .
*
علاقة علم المالية بالعلوم الأخرى : فعلم المالية العامة علاقة جد
هامة بالعديد من العلوم الأخرى التي تتأثر بها و اهم هذه العلوم:
أ) علم
الإقتصاد : تظهر هذه العلاقة جليا عند إستخدام الإرادات العامة و النفقات كالأدواتبتوجيه الإقتصاد و التأثير عليهم , فالظاهرة المالية في حقيقة الامر ظاهرة إقتصايدةففي كثير من الحالات التي تهز الإقتصاد ( التضخم او الكساد ) فغننا نجد تدخل علمالمالية للحد أو التخفيف من حدة هذه الأزمة عن طريق الأدوات المالية كالضرائب والنفقات .
ب) علم القانون : تتجلى في دور القانون تنظيم العلاقة القائمة بين
الدولة و الأفراد سواء تعلق الأمر بالإنفاق أو المشاركة في الأعباء العامة .
ج
) علم السياسة : علاقة متبادلة ذات تأثير مباشر فالتوجهات السياسية للدولة لها تأثيرمباشر في نوعية النفقات العامة و الإيرادات العامة بحيث يختلف نوع هذا التأثير منسياسة إلى أخرى ( توجيه رأسمالي إشتراكي نوع نظم الدولة فدرالي بسيط و كذلك تبعيةدولة لغيرها من الدول )
د) إن النفقات العام لها أثر مباشر و للحياة الإجتماعية
و للمواطن بحيث أن فرض الضرائب يترتب عليها أثار إجتماعية سواء قصدت الدولة ذلك أملا . كذلك بالنسبة للنفقات العامة و التي هدفها الأساسي إشباع الحاجات العامةللمواطنين .
*
الأثار الإقتصادية للنفقة العامة : تترتب عن عملية الإنفاق العام
أثار إقتصادية متعددة الجوانب منه التي تتعلق بالإنتاج , التوزيع , و التي تمسالإستهلاك .
1-
تأثر النفقة العامة في الإنتاج : لها أثار على الإنتاج في المدى
القصير أو الطويل , ففي المدى القصير تتمثل هذه الأثار في تأثير النفقات على توازنالإقتصاد الوطني و ذلك بتأثير على الطلب الكلي الذي له فعالية في الإقتصاد والحيلولة دون تقلب مستواه أما بخصوص المندى الطويل فإنه يختلف أثار الإنفاق العامعلى الإنتاج و الدخل تبعا لطبيعة هذا الإنفاق , فالإنفاق العام على المرافقالتقليدية ( أمن , دفاع عن عدالة ) و إن لم تكون له علاقة مباشرة للإنتاج فإن ذلكيهيأ الظروف التي لا غنى عنها في تحسين و تطور الإنتاج , حيث يؤدي إختلال الأمن وإنتفاء العدالة .إن عدم إطمئنان المنتجين إلى عدم إستمرار عملها و هذا حتما يؤديإلى عرقلة إنتاج في مختلف الميادين كما يؤثر الإنفاق العام على التعليم , الصحةالعامة و التأمينات الإجتماعية ضد البطالة المرض و على الإنتاج من خلال تأثيره علىقدرة الفرد و رغبته في العمل و الإنتخاب .
و كذلك يلعب دور هام في توجيه الموارد
إنتاجية المتاحة إلى فروع نشاطات المرغوب فيها عن طريق التأثر في معدلات الربحلضمان أحد أدنى من الأهداف أو سد العجز في ميزانية المشروع خلال فترة معينة أوتقديم الإعانات المالية أو توسيع أو تصدير .
*
تأثير النفقات العامة على التوزيع
: تؤثر على التوزيع بطريقيتين :
-
تقديم الخدمات العامة لجميع المواطنين بحيث
يتحمل ذوي الدخل المرتفع نسبة كبيرة من أعباء تمويلها فتعتبر هذه العملية نقلاللمداخيل من الأغنياء إلى الفقراء أو من ذوي الدخل الكبير إلى ذوي الدخل الضعيف .
-
إستفادة الطبقات الفقيرة ببعض الخدمات القاصرة عليهم دون الأغنياء مثلا
: منحة المسنين , و لكي يظهر جليا هذا التوزيع ينبغي أن تكون معظم إرادات الدولةمستمدة من الضرائب .
-
الأثار على الإستهلاك : هناك أثار مباشرة على الإستهلاك و
ذلك من خلال نفقات الإستهلاك التي توزعها الدولة على الأفراد بصورة مرتبات , جور , إعانات و هناك طرق غير مباشرة تؤديها النفقات العامة عن الإستهلام مثل : شراءالدولة السلع الإستهلاكية لنفقات التنظيف و صيانة المباني الحكومية و الخدمات التيتقدمها الدولة لموظفيها كالسكن ,النقل بالإضافة إلى يمكن للدولة من خلال النفقةالعامة أن تتدخل في تحديد الأسعار للموارد ذات الإستهلاك الواسع سواء بالإنفاق فيالمشروعات الإنتاجية بزيادة السلع و بالتالي إلى إنخفاض الأسعار أو فرض ضرائب لغرضالتخفيظ الطلب على تلك السلعة . ففي الجزائر مثلا إرتفع مبلغ النفقات العامة من 195مليار سنة 1991 إلى 1251 مليار سنة 2004 . ترجع أسباب زيادة النفقات العامة إلى :
أ) أسباب ظاهرية : يقصد بها إزديادها عدديا دون ان يقابل ذلك زيادة و تحسن
فعلي و ملموس في حجم مستوى الخدمات العامة المقدمة و تتمثل هذه الأسباب في :
-
تدهور قيمة النقود

-
التغيير من الأساليب و أليات وضع الميزانية حيث يتم تعداد
الميزانية وفقا لمبدأ الناتج الإجمالي عكس ما كانت عليه , وفقا للناتج الصافي أيبعد توفير الإيرادات اللازمة .
ب) أسباب حقيقية : و يقصد بها تلك التي تؤدي إلى
زيادة حقيقة المنفعة العامة ومنها أسباب إقتصادية قانونية و مالية .
1-
إقتصادية : تؤخذ في زيادة النفقة العامة عدة ظواهر منها
:
-
زيادة الثروة التي
تؤدي حتما إلى زيادة المداخيل للدولة من ظرائب مما يفسح المجال أمام الإنفاق العام .
-
إتساع الرقعة الجغرافية للدخل الدولة
.
-
زيادة عدد السكان

-
زيادة
النفقات الإستثمارية للدولة لغرض توفير شروط أفضل للمواطنين ( عمل , تعليم ,صحة ...) .
-
زيادة النفقات العسكرية
.
2-
السياسة : تؤدي بعض العوامل السياسية
إلى زيادة النفقات العامة مثل إنتشار مباديء الحرية و اديمقراطية تجعل الحكومة تميلعلى الإسراف في الإنفاق و يرجع ذلك إلى تطور دورها في المجتمع .
3-
الإدارية و
القانونية : إحتكار الدولة لبعض القطاعات الإقتصادية كالبترول , السكك الحديدية , المواصلات . بالإضافة إلى صناعة الأسلحة .
-
تدخل الدولة في تثبيت أسعار بعض
المواد الضرورية
-
زيادة عدد موظفيها و إرتفاع جورهم
.
4-*
المالية : سهولة
لجوء الدولة إلى القروض لتغطية نفقاتها خاصة القروض الداخلية , و يرجع ذلكلإمتيازات السلطة العامة
.
-
وجود فائض في الإرادات
- اللجوء إلى الحسابات الخاصة

الميزانية


*
تعريفها : هي الوثيقة التي تحظرها السلطة العامة كل سنة
على شكل مشروع يتضمن نفقاتها و إيراداتها السنوية معتبرا أن هذه التقديرات موضوعاتلا بد منها .
*
الخصائص اقانونية للنفقات العامة
:
بالإضافة على كون النفقة
العامة صادرة من شخص معنوي عام و تهدف إلى تحقيق مصلحة عامة فإنه يستوجب :
أ‌)الإلتزام بالدفع : و هو لإجراء الذي يقوم به الأمر بالصرف و يترتب بموجبه
دين على الدولة .
ب‌) تحديد المبلغ المراد دفعه : و الذي يعتبر دينا نتيجة
الإلتزام المذكور أعلاه
ج) الأمر بالدفع : و يتمثل في أمر كتابي يوجه الأمر
بالصرف إلى المحاسب ليدفع المبلغ المحدد للجهة المعنية .
د) صرف النفقة : و يتم
ذلك بناء على الأمر بالدفع و بتوافر الشروط القانونية اللازمة للدين المراد تسديده
-
تعريف المشرع الجزائري : في المادة 03 .90/21 المؤرخ في 15 أوت 1990 المتعلق
بالمحاسبة العمومية الوثيقة التي تقدرو ترخص للسنة المالية مجموع الإيرادات والنفقات الخاصة بالتسيير و الإستثمار .
و منه يمكن
:
-
إبراز العناصر
الأساسية التي تقوم عليها الميزانية :
أ) عنصر التقدير : و معناه أن الإيرادات
التي أعدت بناء عليها للميزانية لغرض تغطية نفقات محددة هي في الأساس تقديرية , مبنية على تحصيلات تمت في السنة ما قبل السنة التي تخص الميزانية المدروسة و منهمما سبق إن السلطة يمكن أن تلجأ إلى الميزانية الإضافية ما يمكن أن ينجر عن تقديراتالميزانية الأولية .
ب) الترخيص : و معناه ان الأمر بالصرف إذا إنققضت السنة
المالية و لم تصرف الإعتمادات المخصصة له فإنه يحتاج إلى ترخيص لإستعمال الرصيدالباقي , هذا بما يخص النفقات . ما نفقات الإستثمار فإن كانت هناك رخص برامج فإنهاتبقى سارية المفعول دون تحديد المدة و بالتالي حتى يتم إلغائها .
ج) السنوية : و
معنى ذلك أن كل ما جاء في الميزانية يجب أن ينفذ خلال السنة أي أن الإعتماداتالمرصدة لا بد من صرفها خلال السنة المعنية فإذا تجاوزت المدة فإن الأمر بالصرفيحتاج إلى ترخيص في هذه النفقات .
د) الوحداوية : يقصد بها ان كل النفقات و
الإيرادات واردة في وثيقة واحدة .
ه) الشمولية : هذا يعني أنه يجب ذكر جميع
الإيرادات و الأعباء قطاع بقطاع وفقا لمجموعات متجانسة من حيث طبيعة كل واحدة منها .
*
تحظير الميزانية : تمر بمرحلتين
:
1-
الإعداد : من المعمول في مختلف
الأنظمة إعداد الميزانية يتم من طرف السلطة التنفيذية نظرا لما تتمتع به منإمكانيات ووسائل و دراية بالميدان المالي و الإقتصادي وهذا هو الأساس الذي يمكنهامن القيام بهذا الدور , تعتبر وزارة المالية الإطار الأساسي لتحظير الميزانية بحيثيتمتع وزيرها بصلاحيات واسعة في هذا الشأن فيتم إعدد مشروع الميزانية على معطياتواردة إليه من قطاعات ادولة كل قطاع حسب ما يتوقع من نفقات و إيرادات .
2-
الإعتماد: تعتمد من طرف المجلس ش.و من خلال دراسة للمشروع الذي تعده السلطة
التنفيذية المتمثلة في الحكومة و في شخص الوزير المالية حيث يقوم على عرض المشروععلى اللجنة الإقتصادية و المالية على م.ش.و و بعد دراستها يناقش علنيا من طرف نوابالشعب و يصادق علايهابنفس للطريقة و بعدها يضعها رئيس الجمهورية موضع التنفيذ أيأنه هو الذي يمنحها الصيغة التنفيذية .
3-
تنفذ الميزانية في شقيها من طرف
السلطة التنفيذية بحيث يتوجب عليها ان تتخذ جميع الإجراءات اللازمة كي تصبحالإيرادات المدرجة قابلة للتحصيل و النفقات تكون قابلة للصرف وفقا لقواعد الإنفاقالعام.
4-
مرحلة الرقابة : و هي أخر مرحلة وتأتي
:
-
الهيئة الأولى و تقوم
بدور الرقابة حيث تعتبر الرقابة التي تقوم بها رقابة سابقة للصرف و تتمثل هذهالهيئة في المراقب المالي الذي يقوم بمراقبة مدى الإلتززام و مدى قانونية الإلتزامبالدفع .
-
المحاسب العمومي : و يقوم بمراقبة ما يترتب على مدى الإلتزام دفع
النفقة و صرفها .
-
الهيئة الثانية : تقوم بدور الرقابة السياسية و تتمثل في
البرلمان بغرفتيه و تتم هذه الرقابة من خلال المصادقة على الميزانية .
-
الهيئة
الثالثة : تقوم بلرقابة الخاصة : و يأتي هذا النوع من الرقابة غالبا لاحقا لعمليةالدفع تتمثل هذه الهيئات في مجلس المحاسبة و المفتشية العامة للمالية .
-
أنماط
و أنواع الميزانية : يشمل قانون المالية بالإضافة إلى الميزانية السنوية العامةللدولة ميزانيت ملحقة لبعض المؤسسات العامة فيها إستقلال مالي كالبريد و المواصلات , الحسابات الخاصة للخزينة و هي مجموع من الحسابات لدى الخزينة العامة و التي تتضمننفقات و إيرادات منفذة خارج الميزانية عن طريق بعض إيرادات الدولة و قد حدد المشرعأصناف و انواع هذه الحسابات :
-1-
حسابات لإعتمادات الخاصة
.
-2-
حسابات
التجارة .
-3-
حسابات القرض

-4-
حسابات التسبيق

*
ملاحظة حول مفهوم
المالية العامة :
-
إن قانون المالية ليس عملية تشريعية بل هو عملية سياسية

-
أ قانون المالية هو يحدد أليات و عملية تقدير الأعباء و الموارد المتعلقة
بالسنة القادمة
-
إن قانون المالية يعتبر ترخيص قانونية لتطبيق ما جاء
بالميزانية .
-
إن قانون المالية عملية إيرادية مبنية على دراسات و معطيات
إقتصادية و توجهات سياسية حسب إختيارات إديولوجية معينة .
*
الأسباب المؤثرة في
توازن أو عدم توازن الميزانية :
هناك جمللة من العوامل تؤثر إما في الإيرادات
او النفقات سواء كان ذلك التأثير بصفة مباشرة أو غير مباشرة .
أ) بالنسبة
للإيرادات : تتحدد الإيرادات وفق مجموعة من العوامل هي :
1-
العوامل الإجتماعية
: أي التركيبة الديمغرافية للسكان , اعمار السكان , نسبة القادرين على العمل , نسبةالمنتجين منهم , ميل السكان
للإستهلاك أو الإدخار رد فعل المواطنين فرض الضرائب جديدة ...
-
ميل السكان : إذ كل شخص له ميل الإستهلاك يؤدي إلى تحريك العجلة الإنتاجية للدولة و به ضرائب على الإستهلاك عكس ميل الإدخار .فيه سلبيات لعدم إستعمال الفائض الخاص للفرد و التجارو فيه إيجابيات في حال ما إذا لجأت الدولة إلى الإقتراض الدتخلي من الافراد , رد فعل المواطنين الواعي الضريبي , مساهمة في الأعباء العامة تقع بالضريبة . رد فعل سلبي .
2-
العوامل الإقتصادية : تظهر هذه العوامل من خلال المستولى الغنتجي للدولة حيث تستطيع الدولة المصنعة أن تتحمل نسبة أعلى من الأعباء و النفقات العامة بالقياس مع الدولة الزراعية الدولة المصدرة الذي يكون إنتاجها كبير تقوم بعمليات تصدير و يكون لها موارد للعملة الصعبة و توظف أكبر نسبة من اليدالعاملة أما الإستثمار الزراعي لا يوظف مئة عامل و تكون فيه نسبة مساهمة ضئيلة مقارنة بمساهمة العامل و المنتج و المستهلك للمادة المنتجة يضاف إلى ذلك طبيعة ثرواتالدولة مستولى الدخل , القدرة الشرائية , التضخم و علاقته بالضرائب
-
الضرائب تعتبر أداة لتحريك العجلة الإقتصادية , الكساد يمكن الإنفاق عكس حالة التضخم الذي يتدخل عندها المشرع بالضرائب لإمتصاص الفائض .
3-
العوامل السياسية : النظام السياسي للدولة يؤثر على التركيبة الهيكلية للإيرادات العامة ففي النظام الإشتراكي نسبة قليلة من الإيرادات التي تأتي من الضرائب عكس النظام الراسمالي فهو يتخلى عن الجانب الإجتماعي , الخاص للدولة فرض الضرائب , النظام الاشتراكي لا يعطي اهمية للضرائب كمورد اساسي للضرائب بل المحروقات و الموارد و كانت تغطي العجز و من ثم العوامل السياسية التي تؤثر في نظام الدولة .

ب) بالنسبة للنفقات :
1-
العوامل الاجتماعية : زيادة دخل الفرد و الذي يؤدي الى تحسين القدرة الئرائية و يؤثر في نقص النفقات تقديم الاعانات بطريقة مباشرة او غير مباشرة باعفاء قطاعات معينة من الضرائب لانها تشغل يد عاملة كبيرة و تدعمها ماديا كقطاع الفلاحة او الصناعة , اعادة الجدولة , تاخير تسديد الديون مع الفائدة .
2-
العوامل الاقتصادية : المشرع يتدخل من خلال النفقة العامة للتاثير في الانتاج بطريقة مباشرة او غير مباشرة .
*
الأوجه الإقتصادية و الاجتماعية لتوازن الميزانية : ان تطور وظيفة الدولة و بالاخص بهعد الحرب العالمية الثانية وظهور النظام الإشتراكي بقوة في إ .سوفياتي له أثر كبير في الميزانية بشكل ملحوظ ادى ذلك التغيير الجذري لمفهوم الميزانية وتحولت إلى اداة فعالة لتنفيذ مختلف وظائف الدولة الاجتماعية منها و الاقتصادية لانه من خلال الميزانية و بواسطتها تعمل الدولة علىتحقيق التوازن بين مختلف نفقاتها فالعلاقة بين النظام السياسي المنتهج و الميزانية علاقة متبادلة بحيث يؤثر نمو و تطور احدهما على طبيعة التغيرات التي ستحدث حتما على الاخر .
1-
توازن الميزانية : تعتبر الميزانية متوازنة إذا كانت مجموع النفقات تساوي مجموع الإرادات المساواة الحسابية لان كل زيادة في الإرادات عن النفقات يعني ان المواطنين المكلفين بالضريبة قد تحملوا عبئا ماليا خلال السنة الاقتصادية . منها و العكس كذلك غير معقول لان كل نقص في الارادات عن النفقات يجب على الدولة تغطيته خلال السنة و الا اصبحت الميزانية في حالة العجز . لقد دافع الاقتصاديون التقليديون كثيرا على مبادء توازن الميزانية لدرجة انهم يبعتبرون ان اصلح وزير مالية هو اللذي يستطيع موازنة ميزانية و اعتبروا ان وجود عجز يؤدي الى خطر مزدوج .
1-
يتمثل في الافلاس لان الدولة تكون مضطرة للجوء لللاستدانة لغرض تغطية ذلك العجز و في هذه الحالة فانه يستوجب عليها مستقبلا تسديد ليس فقط القرض و انما فوائده كذلك مما سوف يشكل عبئا ماليا اضافيا يثقل كاهل الدولة ويؤثر لا محال على الميزانية المقبلة .
2-
لخطر عدم توازن الميزانية في حالة العجز : هو عندما تقرر السلطة وضع عملية تقديرية جديدة دون تغطية حقيقية و ذلك قصد تحقيق الموازنة للميزانية و ذلك سوف يؤدي الى التضخم النقدي أي تزايد كمية النقود المطروحة للتداول على السلع الموجودة في السوق و ينجم عن ذلك حتما ارتفاع في الاسعار و انخفاض في قيمة النقود , غلا ان خطر هذا التضخم لا يكون بالجدة التي يتصورها الاقتصاديون التقليديون إذا كانسبب اللجوء الى الاصدار النقدي هو ايجاد مشاريع انتاجية ستساهم و لو لفترة من الزمن في زيادة الانتاج الوطني و ربما ستكون مساهمتها في زيادة السلع متناسبة مع حجم الكتلة النقدية المهم إذا هو توازن الاقتصادي العام لانه هو الضمانة الاساسية لاعادة توازن الميزانية و لا يكون ذلك الا من خلال ترشيد النفقات و من خلال رقابة صارمة و صحيحة لعملية الانفاق قصد خلق قدرة شرائية جديدة









قديم 2010-11-03, 14:04   رقم المشاركة : 379
معلومات العضو
عبد الله عمر
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

مشكوور الله ينورك










قديم 2010-11-03, 14:18   رقم المشاركة : 380
معلومات العضو
wafaabedelkarim
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

جزاك الله خيرا










قديم 2010-11-03, 14:21   رقم المشاركة : 381
معلومات العضو
محمد1482
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية محمد1482
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

لم يصلني الاستدعاء بعد










قديم 2010-11-03, 15:14   رقم المشاركة : 382
معلومات العضو
يوسف 5
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية يوسف 5
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

وانا لم يصلني










قديم 2010-11-03, 15:22   رقم المشاركة : 383
معلومات العضو
Reyan
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي توضيح

لقد اتصلت بالوزارة و أخبروني بأن اعاود الاتصال بالوزارة ابتداءا من 15 نوفمبر 2010










قديم 2010-11-03, 17:30   رقم المشاركة : 384
معلومات العضو
sweet.butterfly
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية sweet.butterfly
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

iهل من جديد.
............................
...................................
طولووووو بزاااااااااااف










قديم 2010-11-03, 18:30   رقم المشاركة : 385
معلومات العضو
chahine karim
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية chahine karim
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم
بودي فقط أن أسأل الإخوة الأعضاء إن كان أحدهم قد دفع الملف الخاص بمسابقة متصرف بالوزارة الأولي ( بقصر الحكومة ) إلى الآن لم يصلني الإستدعاء الخاص بها، من وصله الإستدعاء يخبرنا.
بـــــــــــارك الله فيكم.
ســــــــــــــــــــلام.









قديم 2010-11-03, 18:44   رقم المشاركة : 386
معلومات العضو
سندريلا SF
عضو نشيط
 
الصورة الرمزية سندريلا SF
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

ربي يقدر الخير وينجحنا كامل










قديم 2010-11-03, 18:49   رقم المشاركة : 387
معلومات العضو
sweet.butterfly
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية sweet.butterfly
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

انت جوزتي في المدية
.؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟










قديم 2010-11-03, 19:23   رقم المشاركة : 388
معلومات العضو
chinigami
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










Hot News1

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
النتائج ظهرت اليوم وكما كان متوقعا غيرالبنات اللي نجحو يعني الذكور ماكاش اللي يستاهل
وشكرا
المهم مبروك للناجحين واعطونا الوصفة السحرية للنجاح










قديم 2010-11-03, 19:29   رقم المشاركة : 389
معلومات العضو
mohvw
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية mohvw
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

أختي لقد ظهرت النتائج اليوم و القائمة تخلوا من أسماء الرجال ـ و أقول مبرووووووووووك للناجحين ....










قديم 2010-11-03, 19:30   رقم المشاركة : 390
معلومات العضو
sweet.butterfly
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية sweet.butterfly
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

ممكن تمدلنا الاسموات.
اختي جوزت و راهي حابة تعرف.










 

الكلمات الدلالية (Tags)
(الجزء, .........., ....ارجوكم, ....هداكم, ...مفتش, ...موآد, .متصرف, .قسنطينة, 0505, 2010, :السياسة, للمراجعة, لميلة!!!, لمدينة, لمسابقة, للعمل, للظرائب, لمفتش, ملفه, للضرائب, ماهو, مترشحي, متصرف, لتنظيف, محتار, محيرة, مديرية, مسابق, مسابقات, مسابقة, مسابقة،الضرائب, مساعدة, مستغانم, أسئلة, معلومات, معين, معسكر, مفتش, مفتش الضرائب بومرداس, مفتشي, أفيدوني, لولاية, منتدى التوظيف, bankes, المالية, الماليــــــة, المترشحين, المتصرفين, المد, المدرسة, الميزانية, المراقبة, المساعدة, المسيلة, الله, الله..., الأول), المواد, الامتحان, الاخ, الاداريين, الاستدعاء, الاستدعاءات, البواقي؟, البويرة, الجلفة, الخاصة, الحراش, الجزائر, الدفلى, الرويبة, الشفاهي, العامة, الإستدعاء, الوسطى, الوطنية, الضرآئب, الضرائب, الضرائب., الضرائب؟؟, القليعة., اداري, احتياطي, اجيبوني, اريد, ارجو, استفسار, استفسارعن, اشحن, اهميةوخصائصو, اهراس, انواع, بأدلة, بمديرية, بمديريةالضرائب, بمسابقة, بالجلفة, بالشلف, بالعاصمة, بالقليعة, باتنة, تاريخ, تيبازة, تجربتي, بخصوص, بشان, تصنيفه, بسكرة, بوزارة, توظيف, بوعريريج, توظف, توضيح, تقوي, ثققثقثقثققث, جامعة, جدا.طلب, جديد, حرام, دروس, يسكن, lمفتش, mlahouazi, رجاااء, رئيسي, صالح, سابقة, سبحان, سعيدة, سؤال, سطيف, سكيكدة, غليزان-مفتش, غليزان., غليزان....., عليك, عاجل, غارداية, عذاب, عنابة, فيما, فضلكم, فقصقثغقé, إمتحان, إدارة, إداري, إستدعاءات, إعلام, إقصاء, ولاية, نتائج, وصلني, وزارة, وصول, وهران, وهــــــران, ضرائب, ضرائب!!!, ضروي, ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟, قانون, قسنطينة, كارثة


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 11:04

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc