|
الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
حَكَــايَا [العقْلْ] و [عُصُورهْ].... /..
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2011-05-08, 19:15 | رقم المشاركة : 376 | |||||
|
اقتباس:
.. أتدْرِي يا لا أحد .... سأبُوح لكَ شيْئًا ..... ولاَ تُخبِر أحدًا .. إلاّض منْ يُجِيدُ [ القراءَةَ ] ... والصَّفحةُ امامَهُ ... لمنِ إستطاعْ دعْنِي أعدّلُ هيْأتِي .... وأتنفَّسُ (بحدَّةٍ) ... هلْ أبدُوا [ جــادًّا ] ؟>>> لا بأسَ ولا يُهمْ ... المُهم أنَّ المرآةَ تبتسِمُ وتهزُّ رأسَها أنْ نعمْ ... أكثرُ الاشْياءِ التِي أُعطِيتُها ... ولاَ أدرِي لماذَا أحيانًا [رُبما] ... أتوهُ في جدْواهَا ... وأتمنَّى زوالَها أُخرَى مُشكِلتِي أنَّنِي [ أقرأْ ] ..... حتَّى الجمادَاتْ ... مُشكِلتِي أنَّ الحُروفَ تتكلَّمُ ... وأقرأُ منْ حرفيْنِ [ حلقةً ] و [ يومًا ] و [ ألمَ زمنٍ ] و [ إنزعاجَ دقِيقةٍ ] ثُمَّ ماذَا لوْ قُلتُ أنَّنِي أسْتطِيعُ أنْ أعرِفَ ماذَا أكلتَ [ غداءًا ] .. بمُجرَّدِ قراءَةِ سكناتِ حرفِكْ >>> لا تُصدِقُوا يا جماعة ولرُبَّما قرأتُ من حرفيْنِ [ دهرًا ] وبالتَّالِي ... أنتظِرُ إعترافًا .... لمَا كانَ حرفُكَ الأخِيرُ [ مُصْفـرًّا ] >> هيَّا إعترِفْ ..... حقيقةً .... تتعبُ حينَ تقرأُ ما لا يُــقرءْ ... علَى الأقلْ ... النَّاسُ لا ينشغِلُونَ ســوَى بما [ يفهمُون ] ...فيرتاحُونَ ..... بقدرِ [ عدمِ فهمهمْ ] تمامًا فهلْ تمنيَّتَ يومًا أنْ تكُون [مُغفلاً ] ........ أو أحدبَ نوترْدامْ << وأخيرُ هذَا الجُزءْ ....... أنْ رحِمهَا اللهُ .... وغفرَ لِي ولكْ ا الفرق بلْ .. أنا بارِدٌ ... وأنتَ شارِبٌ وسطْ بلْ .. أنَا غارِقٌ ... وأنتَ فيِ [ الشطْ ] >> ترْقُبُني .. ويدُك أراهَا - أنّك حُلوٌ ، وأنا مالحٌ فقط لأنَّنِي ... نهرٌ ... وبحْرُكَ واسِعٌ - أنّك موعدٌ ، وأنا مجرّد صُدفة رُبَّ صُدفةٍ ... خيرٌ من ألفِ ميعادٍ .... يا (رُبَّ) .. - أنّك إنسانٌ ، وأنا مجرّد سؤال أنَا أفكِّرْ ؟؟ >>> سؤالٌ صــحْ - أنّك حاضرٌ ، وأنا مجرّد ماضٍ يمدَحُونَ (القاعِدةَ) ... >> الأساسَ نقصِدْ .. - الفرقُ بيننا أنّك نحنُ ، وأنا هُم هُمْ من صنَعُوا ... ونحنُ [ نُبِيدُ ] ... (مُجرَّدُ زائدةٍ صوْتيَّة) - الفرقُ بيننا أنّك مُخٌ في عقل ، وأنا حدّ قلب ﴿لَهُمْ قُلُوبٌ يَعْقِلُونَ بِهَا﴾[الحج:46] >> فما الدِماغُ - أنّني شريانٌ وأنت عصب ( وفيها نظر وفيهَا خطرٌ ... وتُحسُّ بحرفِكْ ... ونضخُّ [ دماءًا ] للحياةْ الفرقُ بيننا ... ربّما مجرّد "كيبوردات " فمن يُفتي أنّ تلك أعلاه .. فروق ، ولعلّها متشابهات كيبوردية لعلّك تملكُ واحدا كما أتصوّره يشبهُ "بيانو" من عصرِ موزار ، استُبدلت نوتاته حروفا بيضاء ،و بيضاء رُبمَا ... أنتَ مُتنبٍ .. أوْ من عصرِهْ ... فلقدْ كانتْ سوداءَ ... واضفتُ لها بيضاءَ >> للضَّرُورةِ العربيَّة الفرقُ بيننا أنّك ستار مسرح .. إذا ارتفع بدأ العرض ، وإذا نزل غادر النّاسُ يتسامرون ، وأنا ما كنتُ في المسرح سوى الخشبة . بلْ أنتَ إضاءةٌ .... لا تُبقِي المسْرحَ يتيهُ في (الظلامْ) ... عنْدمَا يملُّ الناسْ .. ويتخلَّى الجميعُ عنِ [ المشْهدْ ] .. و [ المشهدْ ] مرَّةً أخرى > حينَ يملُّون وأعرف ايضا أنّك تحكي لنا في سطرك الواحد ألف ليلة ..، ومساء وانا في كلّ سطوري الكثيرة ، لا أحكي سوى عن ليلى واحدة ثمّ أحيانا لا أدري أينني ؟ (مجرد سطر لأدعوَ النّعاس فعانقيني .. أيتّها الوسادة المليئة بذكراكم ، أصبحتَ بِكلِ [ خيرٍ ] >>> البارِحة أتكلَّمْ >> وبعدَ سفرٍ في ثُقب إينشتاين .... للزمنْ .... ) وفيهِ نظرٌ أقُولُ .......... > هل تُحبُ المساءَ [ أبيضًا ] .... أمْ [ مُثلجًا ]
|
|||||
2011-05-08, 19:19 | رقم المشاركة : 377 | |||
|
رحلة إلى جبل "تيمعمَّرت" |
|||
2011-05-08, 19:19 | رقم المشاركة : 378 | ||||
|
اقتباس:
البيض موجود في التشكشوكة و لكن في الحميص لا توجد |
||||
2011-05-08, 19:21 | رقم المشاركة : 379 | ||||
|
اقتباس:
... |... هُو متواضِعٌ ... ويتواضعُ ... فلاَ تقرؤُوهُ [ ليلاً ] ... لأنهُ يراهُ (يختفِي) .. ونحنُ نراهُ .. والمُشكلةُ .. أنَّهُ حينَ [ لا يراهُ ] [ يرانَا ] ... فيتأسَّفُ على [ فقدانِه ] ثُمَّ يا لا أحدْ ........ إنْ فقدْتَــكَ .... فتمعَّنْ أعيُننَا ... وإبتسامتَنَا ... فأنتَ هناكَ |
||||
2011-05-08, 19:33 | رقم المشاركة : 380 | ||||
|
اقتباس:
... مــرْحبًا أيُّها (الحديثُ) [ زعمُوا] >> ألمْ تصتطْدك مصريَّتُنا جميلٌ أنْ تُشارِكنَا .... وتُسعِدُنا أيُّها [ المدفعُ سابِقًا ] زيارةُ قلمِكَ ... وبعـــدُ : فعــلااً .... كلامُكَ عنْ سياسةِ التأنِيثِ [ راقتنِي ] ولكنْ ... ألاَ ترَى أنّ سياسَةَ [ التدْجينِ] أشــدُّ وطئًا ؟ ومنطقيًا ........ [ الدجاجةُ ] = أُنثَى >>> واشْ أدَّاكْ تفكرنِي بالجمعِي فامِيلِي .. واشْ مزالْ يسكتُوا علَى الاقلْ ........ فِي آنِنا ...... بدأنَا نُحسُ بِهويةِ صوتِنا >> يعنِي .. مشْ "أوي أوي بسْ مشِي الحال" ورُبَّما ايْضًا ..... لأنّنِي لمْ أعرِفْ [ la politique ]* وقْتَها أو [ وقتهُ ] والثّاعــرُ .. بهيُّ (حرفٍ) .... وقويُّ (صــدَى) .... ثُمّ إننِي [ الآنَ] .... فهمْتُ الكـــلامَ ... حينَما تذكَّرتُ أحدًا يقُولُ .. | وقد تكُون حكمةً هولنديَّة : الصمتُ كـــلاَمٌ عميقٌ .... لا يفهمُهُ الكُلْ ** |* كلمةٌ فرنسيَّةٌ تعنِي السياسَة
|** رُبَّما كُنتُ قائِلهَا |
||||
2011-05-08, 19:45 | رقم المشاركة : 381 | ||||
|
اقتباس:
[ .... لا عجِيبَ فيِ حضــرةِ المطرْ ... فالكلُّ ماءٌ ... ومنْ ماءٍ .. حتَّى يثبُتَ [جمــادُهْ ] ثُمَّ لستُ [ مخطئًا] .. ولا أنتَ [ مُخطئٌ ] .... أترَى مُكعبًا ... وستَّةُ اوجهٍ .... هلْ تراهَا جميعًا [ في آنٍ ] فأكتفِ بما رأيْتَ ... وأعكِسْ لنا كيفَ رأيتَ [نفسَك] وفِي دُخولٍ آخرْ ......... إقرأ الموضوعَ... منْ وجهِهِ الآخرْ .... وأعكِسْ ... ماترَى [ نفسَكَ ] فيهْ أترَى .... كمْ هُـو جميلٌ .... أنْ نُعطَى الخياراتْ .... وانا - ولوْ غصبًا - في زمنؤ الثوراتْ ... أؤيدُ [ الحرِّيةَ ] و [ الديمووووووووووووووووو بالكارطة >> اقصد الديموقراطيَّة] فمرحبًا .... بِكَ يا [ شيْخُ ] ........... وأتمَّ لنَا قصَّتَكَ التِي بدأتَ ...... ولِي تعلِيقٌ بعدهَا ... فهيَ تبْدُوا [ بهيَّةَ طالِعٍ ] |
||||
2011-05-08, 20:05 | رقم المشاركة : 382 | |||
|
فقط اريد ان اُعلمكم |
|||
2011-05-08, 20:11 | رقم المشاركة : 383 | |||
|
..أغنّيكِ .. تلقيمة المساء في غَيابةِ الجَبرِ .. حينَ الظروف ويوسُفها هُناك .. حيثُ تجتمعُ النوارسُ .. على شاطئ صخريّ يُلامسُني يُغازلُ الموج مناقيري .. وقنبرةُ النّورسِ الشارد .. للبحرِ رائحةٌ وذكرى للنورسِ أجنحة .. تُغادر باكرا ** لا أحد ** إنّك بالوادى المُختلفِ فاخلع خوفـــــ ـيك وتمدّد .. لتستقبلني إيهٍ ... ومساؤُكمُ غُبارُ طلعٍ .. يَعْتَسِلُ في جوفِ نحلة.. بيضاءٌ ولذَّة . |
|||
2011-05-08, 20:53 | رقم المشاركة : 384 | |||
|
|
|||
2011-05-08, 20:57 | رقم المشاركة : 385 | ||||
|
اقتباس:
... | .. مرحبًا بالمصْريَّة بعْدَ غيابٍ ... مُلاحـــظٍ ... لأثرِها العمِيقةِ فِي تُرابِ [ المــكانْ ] أتريْنَ .... كمْ كانتْ ذكراكِ [ ثقيلَةَ وزْنٍ ] ... ورُبّمَا أنتِ ... فمرحبًا جديدًا يا صاحِبة الأثرْ وبــــــــــــــــــــ(عْ) .................................. دُو .................. رِي -مي- فا -صو -لا -سي>> لحــنُ الحُضُور . هيَ حُروفٌ تتشكَّلُ لرؤيتِكِ فحسبْ ................... وبعــدُ : مُــحْرِجٌ الموْقِفِْ ........... ومؤْلِـــمْ إنَّهُ يُشــبِهُ تمامًا [ أنْ لا يفهــمَكَ أحدُهُمْ ] ..... (أوْ) ..... [ يفْهمَكَ خطئًا ] > وهوَ الأسوءْ أنْ تسْعَى ...... وينيَّةٍ طيبَةٍ .... ليُحكمَ عليْك بعكْسِ [ قصْدِكْ ] > ثُمَّ ... -بصراحَة يعْنِي- .. فعلاً مكانشْ عندكْ علم بالكتَابْ>> أمزحْ فلاَ تفهمِيني غلطْ حضُورٌ [دسِمٌ ] كعادتِهْ ........ وربيِ يحفظ الوطنْ والثورة |
||||
2011-05-08, 21:01 | رقم المشاركة : 386 | |||
|
.. مـرْحبًا [ لا أحَدْ ] تملءُ المُحيطَ .... فأفترِشِ المكانَ [ بكَ ] ... لتُنِيرَ(نا) المسَاءُ المليءُ بِك أكثرُ ضياءًا ... ومنْ ثمّ جمالاً ... |
|||
2011-05-08, 21:05 | رقم المشاركة : 387 | |||
|
.. مُــرْ[ حُبًّا] .... يَجِدْ [ شوْقًا] .... وعانق القمَــرْ .. ولا ترْقُب الشّمسَ كيْلاَ أغِيب .. أو تغِيب مرحبًا بالفارِسْ ... رؤيتُك تسرُنا يا هـذَا .... وشاكرٌ لكَ جدًا ... معْ رحمةٍ لكَ ولجمِيعِ منْ تُحبْ .... |
|||
2011-05-08, 21:14 | رقم المشاركة : 388 | ||||
|
اقتباس:
هما منعووووه .........
ازاااي ........ شكــــرا . |
||||
2011-05-08, 21:16 | رقم المشاركة : 389 | ||||
|
اقتباس:
مرحبًا (أخرى) ياسْمين ... تُسمى هـذِهِ الظاهرة التي لا يثوجدُ لها تفسِيرٌ [ علميٌ ] ثابِتْ .. ولكنهُ أمرٌ كما أعتقد من أمورِ الرُّوح التي لا نعلمُها وراجِعي ردْ الأخت [ إنتقامْ وردَة ] .... إذ قالتْ أنَّها رأتْ أشيَاء قبْلَ الوِلادَة .... >في بطْنِ أمِها وأنا أيْضًا رأيتُ أحداثًا ... وكأنّها مرّتْ بِي .. وأعتقِدُ أنَّ الجمــيعَ كذلِك > ملاحظَة : تناسُخ الأرواح الذي قد يُذكرُ في هذِهِ الحادِثة .. غيرث صحيحٍ ومجرَّدُ إفتراضات لا يرْضاها دينُنَا .. وأعجَبتْنِي هـذِه الإجابة ... فوددتث نقْلها ....... وهــذا بحتاجُ موضوعًا كامِلاً .. ولكن إقرئِي التالِي : ظاهرة ديفاجو (Deja Vu) بالأنجليزية "Already seen". ديجا-فو، Déjà vu كلمة فرنسية وبالأنجليزية تسمى "Already seen" تعني شوهد من قبل، اطلق عليها هذا الاسم العالم إمِيل بُويَرْك وهي ظاهرة تحدث لكثير من الناس ويحسوا بأنهم عِاشوا الأحداث من قبل وأنها ليست تحدث لأول مرّة لها عدة تفسيرات تفسر سبب حدوثها. اختلِفَ كثيراً في تفسير ظاهرة الديجافو وسبب حدوثها؛ الباحث الإنجليزي فريدريك دبليو يقول: بأنّ العقل اللاشعوري ـ أو الباطن ـ سجّل معلومات في فترة قريبة مع العقل الواعي؛ لذا يتوهّم الشخص أنّه مرّ بالتجربة. ـ بينما ينسُبْ عدّة محلّلون نفسانيّون الظاهرة إلى الخيال البسيط لدى الإنسان، وبعض الأطباء يعزون ذلك إلى خلل لحظي في الدماغ لمدّة ثواني قليلة. ـ وهناك من قال أنّها جزء خافت مجهول من ذكريات الطفولة. ـ أمّا التفسير الأوْهَن ممّن رأى أنّها ذكريات من حياة ماضية عشْنَاها ! ـ يقولون أنّها ذكريات حياة قديمة تُزعج إلى سطح العقل حين مُلائمة بيئة مُحيطة أو ناس مألوفين ! ـ ربّما ما يُفنّد الرأي الأخير؛ ظاهرة أخرى تُسمّى (Jamais Vu) حيثُ تكون في مكان مألوف ودائم، ثمّ تشعر فجأة بأنّ ما يُحيطك غريب كُليّاً. لها تفسير علمي هو تأخر وصول الدم من الفص الصدغي الايمن إلى الأيسر بعد أن يكون المشهد أصبح ذكرى بالنسبة للفص الأيسر و أكثر فئة عمرية اصابة بهذه الظاهرة هم من 15 - 25 عاما.. يصاب به أكثر المصروعين قبل صرعهم أو بين النوبتين الصرعيتين..ولكنه قد يقع في جميع شرائح الأفراد بدون سبب طبي أو مرض عضوي في أحيان كثيرة تفسر هذه الظاهرة عن محللون نفسيون كثر بأنه وهم أو تحقيق رغبة مكبوتة اما تفسيراتها أخرى.. فقيل انه عندما مسح الله على ظهر ادم واخذ من ذريته العهد رآى كل الناس اعمالهم ويتذكرونها أحيانا. [عدل] العلاقة بين الديجا فو والجهاز العصبي بعض المرضى المصابين بأضرار في مناطق من الدماغ وخصوصا المناطق الصدغية والجبينية السطحية يصابون بشعور "الديجا فو"، كما أن ذات الشعور يصاب به مرضى "الصرع الصدغي". ويلاحظ أيضا ان تنشيط المنطقة الانفية في الدماغ تحت الحصين تولد هذا الشعور. أنواع الديجافو الثلاثة هى : 1-Deja vecu و تعنى "تم رؤيته سابقاً" و بالأنجليزية "Already seen" 2-Deja senti و تعنى "تم الشعور به سابقاً" أو "Already felt" 3-Deja visite و تلك أغرب الأنواع و تعنى "تم زيارته سابقاً" أو "Already visited" و سأقدم توضيحاً سريعاً لكل نوع من الأنواع الثلاثة للـ ديجا فو Deja vecu عندما يتحدث أغلبية الناس عن الـ ديجا فو تكون الحقيقة أنهم يعنون بها Deja vecu... تلك هى أكثر الحالات شيوعاً...فمعظم البشر مروا بها خصوصاً خلال السن ما بين 15 إلى 25 سنة لأن بهذا السن يكون العقل ما زال قادر على ملاحظة التغييرات البسيطة فى البيئة من حوله... و عادة يكون الحدث الذى مر بنا حدث غير مهم إطلاقاً...ربما يكون حدث يتكرر يومياً لكننا نقف عنده بأحد المرات لأنه مختلف تلك المرة...يوجد شعور داخلى أنه يتكرر بصورة كاملة كما أننا عندما نمر بهذة الحالة نتذكر الحدث جيداً بعد ذلك بالرغم من كونه حادث طبيعى منذ وقت قريب جداً حدث هذا مع أحد أصدقائى... قال لى... عندما كنت أتحدث معك قلت عدة جمل شعرت أنى سمعتها سابقاً... بنفس الشكل و بنفس التفاصيل لكنى لا أتذكر متى أو أين...لكنى سمعتها سابقاً و طبعاً كنت واثق من أنى لم أقل تلك الجمل سابقاً...خصوصاً أن معرفتى به لم تتعدى الشهر الواحد بعد تلك هى الـ Deja vecu...تلك الحالة التى بالتأكيد مر بها أغلبكم Deja senti يختلف هذا النوع عن الـ Deja vecu فى أنه حدث عقلى أو فكرى و ليس حدث حقيقى... كما أنه لا يوجد به جانب "توقع ما سيحدث بعد لحظات" كما أنه نادراً ما يبقى بذاكرتنا بعد ذلك بهذا النوع لا تكون هناك حولنا أحداث نشعر أنها تتكرر...فقط نفكر ببعض الأفكار أو نحس بشيئ ما و نشعر أننا فكرنا بتلك الأفكار أو أحسسنا هذا الشيئ سابقاً فمثلاً تبدأ الحالة بصوت شخص ما حولك أو بجملة قرأتها بكتاب أو حتى بأفكار ما... و هنا تفكر بشيئ ما حول تلك الجملة أو هذا الصوت أو عن تلك الأفكار... ثم تشعر أن هذا التفكير حول الجملة أو غيرها قد فكرت به سابقاً...أن تلك الأفكار مرت بعقلك سابقاً و لكن بعد دقيقة لا تستطيع تذكر السبب الذى بدأت به تلك الأفكار سجلت الكثير من الحالات المشابهة شعر بها مرضى الصرع بشكل خاص Deja visite تلك هى أندر و أقل الأنواع إنتشاراً كما أنه نوع غريب جداً... بهذا النوع يستطيع المرء معرفة طريقه خلال مدينة يزورها لأول مرة مع معرفته أن هذا مستحيل فبالرغم من أنه لأول مرة يزور هذة المدينة لكنه يعرفها و يعرف شوارعها و طرقها !! قدمت العديد من التفسيرات الغير طبيعية لتلك الظاهرة... و ربطها البعض بظواهر كتناسخ الأرواح "إنتقال الروح بعد موت الجسد لجسد أخر و حياة أخرى"... و البعض الأخر ربطها بالأحلام أو الخروج من الجسد "ما يطلق عليه عادة الإستبصار و إن كانت تسمية خاطئة" و من أشهر مثال لتلك الحالة هو ما حدث لـ Nathaniel Hawthorne... فقط أستطاع أن يحصل على قطعة ورق كانت موجودة بداخل قلعة بأنجلترا... فبعد هدم القلعة أستطاع أن يجد تلك الورقة التى كتبها ألكسندر بوب قبل 200 عام من هذا الحدث !! وهناك تفسيرات وفرضيات . فرضيات لتفسير الظاهرة المحللون النفسيون يرون في الديجافو تعبيراً عن رغبة قوية لتكرار تجربة ماضية، أما الأطباء فيفسرونها على أنها حدوث عدم مطابقة ( mismatching ) في الدماغ يتسبب في جعل الدماغ يخلط بين الإحساس بالحاضر والماضي ، أما علماء ما وراء الطبيعة فهم يعتقدون أن الديجافو يتعلق بخبرة حياتية ماضية عشناها في ذواتنا الحالية! وعلى الرغم من التقدم العلمي على جميع الأصعدة الطبية إلا أن الغموض لا زال يكتنف ظاهرة ديجافو و رغم الفرضيات والتخمينات التي حاولت تعليلها إلا أنّ أياً منها لا يمكن البت به بشكل قاطع................... والمثير أكثر أنّ هناك ظاهرة معاكسة للديجافو !!!!!!!!!!!!!! إنها ما يسمى بالـ Jamais Vu وهي الإحساس بأن (المألوف) غريب وجديد وكأنه يُصادف لأول مرة! وأيضاً لا يدوم هذا الإحساس إلا لجزء من الثانية .كأن تجلس مع أحد أصدقائك أو أفراد عائلتك ولوهلة تشعر وكأنك لم تره من قبل! كأنه شخص غريب ! فرضية مراكز الذاكرة في الدماغ تفسر هذه الظاهرة علمياً على أن المخ عبارة عن مناطق وكل منطقة مسؤولة عن وظيفة مثال: الرؤية تكون في مؤخرة الرأس، السمع على الجوانب وهكذا.وما يحدث أنك عندما ترى شيئا يترجمه الجزء الخاص بالرؤية Visual Center وهذه هي وظيفته ترجمة الإشارات إلى صورة فقط أما فهم هذه الصورة واستيعابها أو تذكرها إذا كانت مألوفة يكون في جزء آخر يسمى Cognitive Centerفي هذه الظاهرة يحدث في بعض الأحيان تأخر بين العمليتين وتمر برهة من الوقت تدخل فيها الصورة إلى مركز الذاكرة قبل الـ Cognitive Center.. ثم تذهب الصورة إليه لاحقا فيظن المخ أنه رآها من قبل.وتحليل آخر يرجع هذا الأمر إلى أن تواجدك في هذا المكان أو الموقف يترجم الأحداث إلى إشارات في الأعصاب، فترسل الأعصاب هذه الإشارات إلى مركز الذاكرة القصيرة (Short Memory) ليتم حفظها هناك وتكون هذه العملية سريعة جداً أقل من جزء من الثانية.. ولكن يحدث في بعض الأحيان أن ترسل الأعصاب نفس الإشارات إلى مركز الذاكرة الطويلة (long memory) بالخطأ.. فنشعر بان هذا الموقف قد مرنا بنا من قبل!! وللعلم مركز الذاكرة الطويلة هي المكان الذي يحفظ فيه أحداث قديمه يمكن استرجاعها مع الزمن . 2- فرضية نصفي الكرة المخية جميعنا يعلم أن الدماغ مكون من فصين أي جزئين.. أحد هذه الأجزاء متقدم قليلا أي بارز قليلا عن الآخر.. وعند إستقبال المخ لأي إشارة أو صورة.. يستقبلها الفصين معا.. لكن في بعض الأحيان.. يستقبل ذلك الجزء البارز أو المتقدم قبل الأخر بثواني بسيطة جدا.. ثم ترسل للجزء الأخر الذي به يتم الاستيعاب الكامل لكل ما نستقبله من صور وأصوات وإشارات ضوئية وغيرها.. فعندما يستوعب المرء المكان أو الصورة التي أمامه.. يشعر أنه قد رآها سابقا.. ولكن الصحيح.. أنه.. قد خزنها في الذاكرة القصيرة قبل أن يتم استيعابها كاملا.. كل هذا يتم في ثواني معدودة.. 3- فرضية عالم الأحلام إن ما نمر به من أحدث نشعر وكأنها مكررة أو صورة أخرى من موقف مضى ما هو إلا نسخة لحلم قد حلماه مسبقاً ولكننا نسيناه ولم نتذكره.. وحين يحدث نفس الموقف في حياتنا العملية نتذكر أننا قد مررنا بنفس هذا الموقف أو المشهد من قبل.............فنحن يومياً مهما كان نحلم بكل ما يدور في اليوم الآخر لـكن بطبع الإنسان ينسى كل ما يحدث فنتذكر ما يمكن تذكره، كما يؤكد بعض العلماء أنه يحدث أحيانا أثناء النوم أن يمر الإنسان بمراحل شفافة للوعي وللروح ولاستقبال الرسائل الكونية أي أنه يحلم أو يرى أجزاء من حياته أو مستقبله كما يحدث في الرؤية الصادقة. فالنوم هو مفارقة النفس للجسد مفارقة جزئيه، وعندها تفارق النفس الجسد وتسبح وأيضا فهي تلتقي مع نفوس أخرى ربما يكون أصحابها على قيد الحياة وربما يكون مضى وقت طويل على وفاتهم .. ومن هنا يأتي تفسير منطقي للاتصال بين أناس على قيد الحياة وآخرون مضى على وفاتهم وقت طويل ومن خلال ذلك يأتي تفسير منطقي آخر لظاهرة استحضار الماضي واستقراء المستقبل. وهناك يحدث مالا ندركه بعقولنا الظاهرة.. ولا نستطيع تذكر شيء منه في حال يقظتنا ولكن ربما يحدث بالصدفة أن نسمع قولا أو نشاهد مشهدا يخيل إلينا أننا رأيناه من قبل. وهو يؤكد مبدأ الاتصال بين العوالم.. فالنفس تنفصل عن الجسد في حالة النوم وتسبح في محيطها الخارج بعيدا عن إدراكنا الحسي.و أن الإنسان كان قبل أن يخلق في عالم الأرواح، وفي هذا العالم جرت له العديد من الأحداث والوقائع المشابهة والمطابقة لما يحدث له على الأرض، حتى تكون الأحداث متماثلة إلى درجة التطابق، و أن الحياة الدنيا أعطيت للإنسان ليتقرب فيها إلى الله والعبادة .لذلك فعندما نمر بحدث أو واقعة ما ونشعر بأننا قد مررنا بها قبل ذلك فهذا عملية تذكر للحياة التي عشناها في عالم الأرواح.ويرى البعض أن الإنسان تعرض عليه مسيرة حياته قبل أن يخلق في الحياة عند الله ثم تنفخ فيه الروح في بطن أمه ومن ثم قد يتكرر مشهد (ديجافو) من العقل الباطن أو من الذاكرة القديمة الأولى!!!!!!!!!! 4- فرضية علم ما وراء النفس (الباراسيكولوجي) يرى بعض علماء الباراسيكولوجي أو علوم التفسير العلمي للظواهر الخارقة أن ظاهرة الديجافو هي جزء من الحاسة السادسة، بحيث استطاع وعي الإنسان وعقله أن يصل إلى الحدث ومفرداته ووقائعه قبل حدوثه بلحظات قليلة جداً، وعندما مر الحدث بان وكأنه مر به الإنسان من قبل مضى أو أن يكون قد رآه قبل هذا اليوم. فالعقل اللاشعوري ـ أو الباطن ـ هنا يكون قد سجّل معلومات في فترة قريبة مع العقل الواعي، لذا يتوهّم الشخص أنّه مرّ بالتجربة. أخيراً ..ورغم تنوع التفسيرات التي تناولت تلك الظاهرة إلا أنها ما زالت تحير العلماء إلى يومنا هذا. المصادر .قوقل . ويكيبيديا.منتدى الحرية النفسية قد حصلت لي مرات كثيرة . السؤال مالحكمه منها بعض الاحداث التى اراها ليست مهمه فلماذا وكيف هل تصنف انها من الرؤيا او الاحلام. عندي تفسير ولو انه بعيد انتم تعلمون ان الجن تسترق السمع فربما تسترق السمع وترسله للقرين حتى يجعلك تراه حتى تضل او والعياذ بالله انك تعلم الغيب او تشك .! او عن طريق حينما تنام انت تصعد الروح للسماء في حديث قراته لكن لا اتذكره .فربما ترسلها الجن او ياخذه القرين . وهل للحديث هذا علاقه حديث الرسول صلى الله عليه وسلم (الارواح جنود مجندة ما تآلف منها تعارف وما تناكر منها اختلف ) [/COLOR] |
||||
2011-05-08, 21:30 | رقم المشاركة : 390 | |||
|
..على وقعِ نغماتٍ مُقْشعّرة لأغنيةٍ وطنية تُذاعُ من نافذة بهجتنا .... صباحًا باكرًا في ذكرى وجعِ التاريخ ينتَفِضُ الشهرُ آيار .. يعانق أولاده .. فارغين يأتي وجعًا ، فجَعًا ينزفُ الدّمع زغاريدا والحزن عويــــــــــــــــــلْ سيقولونَ وطنٌ و آيارُ .... ثامنهم باسط للتاريخِ أمّتنا ......................... وقُلتُ يا أبتي ، إنّي أرى في عينيك حكايات عِشقٍ وتواريخَ بكاءٍ قديم وشموعا مصلوبة في الريحِ يوقدها الصبر أفلا تقصُص ؟ قال : احفظ بنيّ عشيقتي كانت هُناك .. تحملُ على ظهرها قمحَها المتعب تُدافعُ عن دجاجاتها تهشّ كلبَ الروميّ .. عن إناءٍ تتوضّأ فيه . وعلى كتفي أتنظر .. كتابَ تاريخٍ وعضّة ذات الكلب الروميّ ورصاصتين من عِيارِ 7 علاماتِ عِشق قُضي الأمر . في ذكرى الثامن ماي إلى وطنٍ مُخضرٌّ بحُمرة بياضه أنتُمُو ... أهديها |
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
حَكَــايَا, [العقْلْ], [عُصُورهْ].... |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc