طلباتكم اوامر لأي بحث تريدونه بقدر المستطاع - الصفحة 26 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات التعليم المتوسط > قسم النشاطات الثقافية والبحوث واستفسارات الأعضاء > قسم البحوث و الاستفسارات و طلبات الأعضاء

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

طلباتكم اوامر لأي بحث تريدونه بقدر المستطاع

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2011-01-05, 19:32   رقم المشاركة : 376
معلومات العضو
محب بلاده
مراقب منتديات التعليم المتوسط
 
الصورة الرمزية محب بلاده
 

 

 
الأوسمة
وسام التميز وسام المسابقة اليومية 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة amoulaty مشاهدة المشاركة
[]ارجوك أخي أريد بحث حول الرقابة في المؤسسة]
اسم العضو:amoulaty]
الطلب: بحث مفصل حول الرقابة في المؤسسة
المسثوى : 3 تسيير و اقتصاد
اجل التسليم: 08-01-2011



الرقابة الادارية

https://www.4shared.com/file/46278563...nline.html?s=1

الرقابة 01مالية
https://www.4shared.com/file/10028660...4/_01.html?s=1


الرقابة 02 مالية
https://www.4shared.com/file/10028678.../_02_.html?s=1


الرقابة.doc

https://www.4shared.com/file/82089661...nline.html?s=1

الرقابة الجبائية في المؤسسة

https://www.4shared.com/file/75692709...d/___.html?s=1


بحث في الرقابة

https://www.4shared.com/file/10182393...nline.html?s=1

هذا هو الموقع وفيه تعريف وانواع وخصائص الرقابة................الخ

https://up4mb.com/up/file-5-2008-1adme6vm.doc

وتفضل ايضا
التحميل من هنا :

https://www.zshare.net/download/58726213f5527884



بحث حول الوظيفة المالية في المؤسسة الاقتصادية

خطـــــة البحـــــــث:
المقــــــــــــــــدمــــة:
المبحث الأول: عرض عام حول الوظيفة المالية في المؤسسة الاقتصادية
المطلب الأول: تعريف وأهمية الوظيفة المالية.
المطلب الثاني: وظائف وأهداف المدير المالي
المطلب الثالث: الوظيفة المالية وبعض مجالات المعرفة الأخرى
المطلب الرابع: الأهداف الأساسية للوظيفة المالية
المبحث الثاني: التخطيط المالي والرقابة
المطلب الأول: تخطيط الأرباح والوظيفة المالية
المطلب الثاني: التنبؤ المالي
المطلب الثالث: الموازنات
الخاتمــــــــــــــــــة




المقــــــــــــــــدمــــة:
إن الهدف الأساسي من الوجود الوظيفي للمؤسسة الاقتصادية هو البقاء في طريق الربح والنمو، ولتجسيد ذلك لابد من إيجاد قالب تنظيمي يضمن التوزيع المتناسق بين الأدوار والوظائف داخل المؤسسة بصفة تكاملية وكذا يجب تبني نمط تسيير إستراتيجي يتصف بالفعالية والكفاءة.
وفي هذا المجال يأتي دور الوظيفة المالية داخل المؤسسة الاقتصادية وهي وظيفة غاية في الأهمية والحساسية كونها تمثل العصب الأساسي في المؤسسة حيث يعود إليها الدور الأساسي في مواجهة المنافسة آو التصدي لأي مستجدات جراء تأثير المحيط الخارجي.
وهذا من خلال عملياتها الأساسية التي تتركز على البحث في الاحتياجات المالية اليومية للمؤسسة والبحث في المصادر التمويلية بالكمية المناسبة والتكلفة الملائمة والسهر على إنفاقها بالطريقة الأحسن وكذا مشاركة الإدارة العليا في قراراتها الخاصة منها قرارات اختيار الاستثمارات وتمويلها وفيما يخص لجوئها على القروض وذلك باستخدام جل الطرق والأدوات المتاحة لها من التحليل، والتنبؤات والتخطيط...الخ
والآن بعد ما تم عرض موضوع البحث يمكن أن نبلور الإشكالية في صيغة الأسئلة التالية:
• ما أهمية الوظيفة المالية ؟ وما مدى مساهمتها في العملية التخطيطية بالمؤسسة الاقتصادية ؟
وللإجابة على هذه الأسئلة قمنا بصياغة مجموعة من الفرضيات نرى أنها تمثل الإجابات الأكثر احتمالا وهي:
• تلعب الوظيفة المالية دورا أساسيا في المؤسسة الاقتصادية وهذا من خلال استعمالها أدوات التحليل وكذا التخطيط والرقابة المالية في عملية اتخاذ القرار وكذا التسيير الحسن والاستغلال الأمثل لموارد المؤسسة الاقتصادية.
أما المنهج المستخدم فهو كان مزيجا من المنهجين الاستقرائي والاستنباطي مدعمين بالمنهج الوصفي وذلك لإبراز الأساليب والاستخدامات التي يستخدمها المسير المالي في القيام بوظائفه المالية بطريقة مرضية، حيث تساعده في مواجهة المواقف والمشاكل وتحليلها لتشخيص وسائل العلاج الفعالة ومن ثم اتخاذ القرار الذي يساعده في تحقيق الإدارة المالية، وعلى ضوء ذلك تم عرض كل مفهوم أو معنى من معاني الوظيفة المالية في المؤسسة الاقتصادية وذلك بتقسيم البحث إلى ثلاث مباحث وهي:
المبحث الأول: عرض عام عن الوظيفة المالية في المؤسسة الاقتصادية
المبحث الثاني: علاقة الوظيفة المالية بالتخطيط والرقابة في المؤسسة.
أما أسباب اختيار البحث: فهو يدخل ضمن متطلبات نيل شهادة الماجستير في إدارة الأعمال
أما أهداف البحث فهي تتمثل أساسا في اكتساب أسلوبا جديدا في صياغة البحث العلمي إضافة إلى تغذية وتعزيز معرفتنا في هذا المجال.
أما الصعوبات التي واجهناها عند إنجاز هذا البحث فهي تتمل أساسا في عدم وجود مراجع متعلقة بالتسيير المالي في المؤسسة الجزائرية وقد اعتمدنا على التجارب المصرية في أغلب الأحيان، ولكن هذا المشكل قد ذللنا عقباته بحكم تخصصنا في علوم المالية وهذا في دراسات التدرج.



المبحث الأول: عرض عام حول الوظيفة المالية في المؤسسة الاقتصادية
إن الوظيفة المالية من بين الوظائف الأساسية في المؤسسة الاقتصادية وذلك لما لها من أهمية بالغة في تحديد الوضعية المالية لها وهذا ما سنحاول التطرق إليه في هذا المبحث.

المطلب الأول: تعريف وأهمية الوظيفة المالية.
الوظيفة المالية في تعريفها البسيط هي مجموعة المهام والعمليات التي تسعى في مجموعها إلى البحث عن الأموال في مصادرها الممكنة بالنسبة للمؤسسة وفي إطار محيطها المالي، بعد تحديد الحاجات التي تريدها من الأموال من خلال برامجها وخططها الاستثمارية وكذا برامج تمويلها وحاجاتها اليومية وعند تحديد الحاجات ودراسة الإمكانيات للحصول على الأموال، تأتي العملية الثالثة وهي القرار باختيار أحسن الحاجات ودراسة الإمكانيات التي تسمح لها بتحقيق خططها ونشاطها بشكل عادي والوصول إلى أهدافها في جوانب الإنتاج والتوزيع والنتائج أو الأرباح حسب الضر وف المحيطة بها، وعلاقتها مع المتعاملين مع الأخذ بعين الاعتبار عامل الزمن ودوره في ذلك.
وتظهر أهمية الوظيفة المالية بالنسبة للمؤسسة في تغطية احتياجاتها المالية، فالوظيفة المالية تسهر على اختيار المزيج المالي، من أموال خاصة، أو تمويل ذاتي وديون بمختلف استحقاقاتها، والذي يحق لها أحسن مردود بتكاليف أقل مايمكن وتظهر أهميتها كذلك في عملية تنفيذ البرامج المالية، حيث تقوم الوظيفة المالية بمتابعتها، بعد تحديد وتوزيع مسؤولية استعمال الأموال، وتوجيهها والحرص على أن تتم العمليات المالية ضمن الخطوط المرسومة لها سابقا في الخطة العملية وفي البرنامج الذي يوزع فترات السنة في شكل موازنات لتغطية مختلف الحاجات من الأموال وفي نهاية كل فترة تتم مراقبة البرامج المنفذة للمقارنة بين ما نفذ مع ماكان مبرمجا ومخططا مسبقا.
وباختصار فإن مهمة الوظيفة المالية تنحصر في:البحث عن الأموال بالكمية المناسبة وبالتكلفة الملائمة وفي الوقت المناسب وإنفاقها بالطريقة المثلي لتحقيق أغراض المؤسسة.
• هيكـل الوظيـفة الماليـة: إن المهام الخاصة بالوظيفة المالية كان في السابق يقوم بها المنظم صاحب المؤسسة والذي يمثل المدير في نفس الوقت، وهو اليوم في المؤسسات الفردية الصغيرة أو الحرفية أيضا، حيث يستعين في ذلك بمقارنات تقنية ضمن المحيط المالي الذي ينشط فيه، إلا أن هذه الهام بعد أن كانت بسيطة في المعاملات مع البنوك الأولى في القرن السابع والثامن عشر زادت اليوم تعقيدا واتساعا بتعقيد واتساع الأنشطة وإمكانيات المؤسسة والتكنولوجيات، اتساع السوق، تطور التقنيات المستعملة في الإدارة المالية، وهو ما جعل هذه المهام توزع على عدد من المختصين داخل المؤسسة في إطار هيكل الوظيفة المالية.
حيث الوظيفة المالية تجمع عددا من الفروع المتعلقة بكل من التمويل ومتابعته، المحاسبة وأنواعها، الإحصائيات والمؤشرات المالية والمراقبة الداخلية وقسم تسيير الخزينة.
وتقع هذه الفروع عادة ضمن شبكة من المصالح التابعة لمدير المؤسسة نفسه حسب حجم ودرجة تفرع هيكل المؤسسة وعلى رأس كل مصلحة مسئول فرعي( )
ويظهر الشكل الموالي موقع الوظيفة والإدارة المالية في المؤسسة وفي هذا الإطار يقوم كل من المراقب المالي وأمين الخزانة برفع التقارير إلى نائب الرئيس للتمويل.
ويقع على عاتق أمين الخزانة مسؤولية إدارة النفقات النقدية واتخاذ قرارات الإنفاق الاستثماري ووضع الخطط المالية، ويتولى المراقب المالي مسؤولية الوظيفة المحاسبية ).



مجلس الإدارة



الشكل (1)



المطلب الثاني: وظائف وأهداف المدير المالي
بالرجوع إلى القوائم المالية الأساسية للمشروع يمكن استخلاص ثلاث وظائف للمدير المالي وهي( ):
1) دراسة وتحليل البيانات المالية : تختص هذه الوظيفة بتحويل البيانات المالية إلى شكل أو نمط بحيث يمكن استخلاصها لمعرفة جوانب القوة والضعف في المركز المالي للمشروع، وتخطيط عمليات التمويل في المستقبل وتقدير مدى الحاجة لزيادة الطاقة الإنتاجية للمؤسسة، وبالتالي تقدير حجم التمويل الإضافي المطلوب، لذلك فإن الأداء الجيد لهذه الوظيفة ضروري لأداء الوظائف الأخرى الخاصة بتحديد هيكل الأصول والمركز المالي للمؤسسة.
2) تحديد هيكل أصول المؤسسة: يحدد المدير المالي نمط هيكل الأصول وأنواعها كما تظهر بقائمة المركز المالي ويعني ذلك تحديد كمية النقود المستثمرة في الأصول الثابتة والأصول المتداولة، وبعد تحديد هيكل الأصول يحدد بقدر الإمكان الحجم الأمثل الاستثماري في كل نوع من أنواع الأصول المتداولة وأن يحدد أيضا ماهي الأصول الثابتة التي ينبغي استخدامها، ومتى تصبح هذه الأخيرة متقادمة فنيا ومن ثم يتم استبدالها أو تطويرها، وبذلك يتضح أن مسألة هيكل الأصول ليس بالأمر السهل حيث يتطلب ذلك التعرف على العمليات الماضية وتفهم الأهداف طويلة الأجل.
3) تحديد الهيكل المالي للمؤسسة: يوجد نوعين من القرارات الخاصة المالي، يتصل النوع الأول من القرارات بتحديد المزيج الملائم للتمويل القصير والطويل الأجل، ويعتبر ذلك من أهم القرارات المالية لأثره على الربحية والسيولة العامة، أما النوع الثاني من القرارات ذات أهمية أيضا، حيث يدور حول تحديد أيهما أكثر منفعة للمؤسسة، القروض طويلة الأجل أو قصيرة الأجل في وقت معين، فقد تفرض الظروف أنواع معينة من القرارات وقد يتطلب البعض منها تحليلا مستفيضا ودراسة معمقة للبدائل المتاحة والتكاليف والآثار المترتبة على كل منها في الأجل الطويل.
يتضح مما سبق أن الوظائف الأساسية للمدير المالي ذات علاقة بالمركز المالي للمؤسسة، فقيام الدير المالي بتحليل وتقييم الميزانية فهو يحلل ويدرس الوضع المالي للمؤسسة ككل ويمكنه ذلك من ضبط أو تنظيم العمليات المالية للمؤسسة والبحث عن المراكز التي تعتبر بؤرة للمشاكل وتقويمها واتخاذ ما يلزم من إجراءات لمواجهتها، ففي تحليله لهيكل الأصول فهو يحدد الجانب الأيمن من الميزانية وبإقراره الهيكل المالي والتمويلي فهو يشكل الجانب الأيسر من الميزانية
أهداف الدير المالي: يهدف المدير المالي إلى تحقيق أهداف الملاك، فلو نظرنا إلى شركات المساهمة نجد المديرين من غير الملاك لا يهدفون إلى تحقيق أهدافهم الشخصية كزيادة المرتبات
لكن الأصح هو تعظيم ثروة الملاك وإذا تحقق هذا الهدف فإنه من المفروض ضمنيا تحقق مصالحهم الشخصية، وكملاحظة يعتقد البعض أن هدف الملاك هو تعظيم الربح بينما يعتقد البعض الآخر أن الهدف هو تعظيم الثروة، وبصفة عامة يوجه إلى تعظيم الربح ثلاث انتقادات هي( ):
1) انه هدف قصير الأجل يمثل ذلك وجهة النظر المحدودة.
2) انه لاياخذ في الحسبان المخاطرة المترتبة عن ذلك
3) يترتب عليه تدهور قيمة السهم السوقية وهو ما يتعارض مع هدف المساهم.

المطلب الثالث: الوظيفة المالية وبعض مجالات المعرفة الأخرى
ترتبط الوظيفة المالية بعدة مجالات معرفية أخرى وهذا نظرا للأهمية التي تكتسيها الوظيفة المالية في المؤسسة ونجد :
1) الوظيفة المالية والاقتصاد التجميعي والاقتصاد الجزئي:
من الضروري المعرفة بالعلوم الاقتصادية لتفهم البيئة المالية ونظريات اتخاذ القرار وهما يشكلان جوهر الإدارة المالية المعاصرة.
فالاقتصاد التجميعي يزود المدير المالي برؤية واضحة عن السياسات الخاصة بالمنظمات الحكومية والمالية وغيرها والتي من خلالها تتدفق الأموال والائتمان وتعمل على ضبط النشاط الاقتصادي العام وبالتالي تقدير مصادر الأموال المحتملة بالمؤسسة.
وللعمل في إطار هذه البيئة التي تشكلها المؤسسات فلابد من الإلمام بالاقتصاد الجزئي كأساس لرسم وتخطيط العمليات وتعظيم الأرباح لأن نظرية الاقتصاد الجزئي تهتم بالأداء الاقتصادي الفعال للمشروع أي أنها توفر هذه الأخيرة المدخلات الرئيسية والتصرفات التي تحقق الأداء المالي الجيد لذلك فهي تهتم بالعلاقات بين الطلب والعرض وإستراتجية تعظيم الربح والقرارات المتعلقة بتحديد التشكيل الأمثل لعوامل الإنتاج والمستويات المثلى للمبيعات وإستراتيجيات التسعير للمنتجات ومحددات القيمة ( الثمن )( )


2) الوظيفة المالية والمحاسبة:
هناك علاقة وثيقة بين الإدارة المالية والمحاسبة حيث توفر هذه الأخيرة المدخلات الرئيسية لوظيفة الإدارة المالية بالإضافة إلى أن المحاسبة تخضع للمراقب المالي الذي يتبع بدوره نائب رئيس التمويل.
إلا أن كل هذا لا ينفي وجود اختلافات واضحة تتعلق بمعالجة أسلوب تدفق الأموال وأيضا فيما يتعلق بعملية اتخاذ القرار( ).
أسلوب معالجة الأموال: يكمن الخلاف بين المدير المالي والمحاسبة في معالجة الإيراد والنفقة حيث أن الوظيفة الأساسية للمحاسب هي إعطاء البيانات التي تساعد في قياس أداء المشروع والدخل الخاضع للضريبة وذلك في ظل افتراض أن الإيرادات تتحقق لحظة البيع وكذلك يسجل النفقة لحظة استحقاقها بصرف النظر عن حدوث الإنفاق النقدي أم لا أو تمت المبيعات نقدا أو بالأجل.
أما المدير المالي فإنه يهتم بالمحافظة على قدرة المشروع في أداء التزاماته وذلك بالمحافظة على السيولة في المؤسسة عن طريق توفير النفقات النقدية الضرورية لأداء هذه الالتزامات والحصول على الأصول المتداولة والثابتة والمطلوبة لتحقيق أهداف المؤسسة.
ومن هنا فإن المدير المالي يهتم بتسجيل الإيرادات والنفقات لحظة حدوث التدفقات الداخلة والخارجة.
اتخاذ القرار: تختلف مهام المدير المالي عن المحاسب فالأخير يخصص معظم وقته لتجميع
وعرض البيانات المالية وتفسيره للأداء وما يتعلق بالوضع الحالي قد يتطرق للمستقبل إذا كان ذلك
بالإمكان.
بينما يقوم المدير المالي بتحليل القوائم المالية والتقارير التي أعدها المحاسب والبحث عن المعلومات
الإضافية التي تساعده في أداء وظائفه وبهذا الشكل يتمكن من اتخاذ القرارات على ضوء ماتم تحليله واستخلاصه( ).
المطلب الرابع: الأهداف الأساسية للوظيفة المالية
ترتبط أهداف الوظيفة المالية بأهداف المؤسسة عامة فالنهايات التي تسعى إلى تحقيقها من خلال
إستراتجيتها العامة والتي تتفرع إلى استراتجيات فرعية منها الإستراتجية المالية.
فمن أهداف المؤسسة يأتي الربح في أول الرتب لأنه المفتاح الذي يدخل إلى العديد من الأهداف
الأخرى مثل استمرار المؤسسة في النشاط وإلى غير ذلك.
ويعتبر تعظيم الثروة كهدف استراتيجي بالمقارنة بهدف تعظيم الربح، ذلك أن المساهم يفظل تعظيم الثروة في الأجل الطويل بدلا من زيادة الأرباح في الأجل القصير، وقد يكون تعظيم الربح جزءا من إستراتجية تعظيم الثروة وقد يتم الجمع بينهما ولكن لا يحدث العكس( ).
كما تهدف القرارات المالية بصفة عامة إلى تعظيم القيمة الحالية لثروة الملاك في المشروع أي كان الشكل القانوني أي تعظيم القيمة البيعية لحصة الملاك أو صافي الثروة، ويمكن أن نذكر باختصار أهداف الوظيفة المالية :
1) دراسة الحاجة المالية المرتبطة بنشاط المؤسسة طبقا لخطتها الإستراتجية وذلك لتحديد الوسائل الحالية الضرورية لتغطية هذا النشاط والوقت المناسب للحصول عليها مع مراعاة مختلف الأنشطة التي سوف ينفق عنها وزمن تنفيذها.
2) دراسة الإمكانيات المتوفرة أمام المؤسسة للحصول على الأموال المطلوبة بحيث تعمل على المقارنة بين الاختيارات الممكنة واقترح أحسنها مردو دية وأقلها تكلفة.
3) اختيار أحسن طرق التمويل حيث تكون عادة في شكل مزيج بين مختلف المصادر وتحقيق أحسن مردو دية مالية
4) تتم دراسة الإمكانيات المقترحة فيما يتعلق بوسائل الإنتاج الضرورية لذلك حيث عادة ما تقترح عدة مشاريع يتم المفاضلة بينها واقتراح أحسنها وفقا لعدة معايير مالية.
5) يعتبر تسيير خزينة المؤسسة وسيولتها المالية من أهم المهام وأعقدها حيث تلتقي فيها مختلف العوامل والجوانب المتعلقة بالوظيفة المالية، ونظرا لهذه التعقيدات فإن تسيير الخزينة يمثل حرجا حتى لأحسن المسيرين الماليين.
إذن نلاحظ أن الوظيفة المالية تسهر على الاستعمال الجيد لإمكانيات المؤسسة ليس أثناء تنفيذ
الخطط والبرامج فقط بل حتى عند إعدادها من جهة ومن جهة أُخرى فإن هذه الوظيفة بتوفيرها هذا
الجانب من المراقبة لمختلف وظائف المؤسسة الأخرى تعمل في الأخير على تحقيق المر دودية المالية
لمدى قدرتها على التحكم في الجانب المالي مع التنسيق مع لوظائف الأخرى مثل كل من: الشراء،
التخزين، الإنتاج، الموارد البشرية...وغيرها، وكذا تحديد المسؤوليات على المصاريف والإيرادات
فيها.
المبحث الثاني: التخطيط المالي والرقابة
إن التخطيط هو أساس نجاح المدير المالي وتتخذ الخطة المالية صورا عديدة لكن الخطة الجيدة هي التي تحدد نقاط القوة ونقاط الضعف في المشروع كما أننا لايمكن أن نهمل دور التحليل المالي في هذا النجاح.

المطلب الأول: تخطيط الأرباح والوظيفة المالية
تعتبر وظيفتا التخطيط والرقابة من المهام الرئيسية للمدير المالي في المشروع وتتضمن وظيفة التخطيط عدة خطوات أساسية ومنها:
1) تحديد المشكلة أو الفرصة المتاحة
2) تحديد أفضل البدائل للتعامل مع المشكلة أو الفرصة
3) تحليل كل بديل والتنبؤ بنتائج إتباع كل بديل
4) اختيار كل البدائل ووضع الخطة في صورتها النهائية
والغرض من الخطة التي يضعها المدير هو تحقيق أهداف محددة، ويتم على هذا الأساس مقارنة نتائج عمليات التشغيل بهذه الأهداف وبالتالي فإن عملية الرقابة هي:
1) قياس الأداء
2) مقارنة الخطط بالنتائج
3) اتخاذ الإجراءات اللازمة لتحسين الأداء
وتلعب الإدارة المالية دورا أساسيا في عملية الرقابة وبالذات في جوانبها الكمية كما تجدر الإشارة إلى أن إجراء التحليل على البيانات الماضية يعتبر نقطة البداية الطبيعية لأي عملية تخطيط، فنجد أن النسب المالية تدخل في نطاق الأساليب الكمية للتخطيط والرقابة، وذلك أن مثل هذا النوع من التحليل يظهر مركز المؤسسة المالي وإمكانياتها، ويتم التخطيط في ضوء الإمكانيات الجديدة التي يتم الحصول عليها بغرض تحقيق أهداف محددة كما يعتبر تحليل التعادل أداة أساسية لتخطيط الأرباح.

المطلب الثاني: التنبؤ المالي
يعتبر التنبؤ المالي إحدى المسؤوليات الرئيسية للمدير المالي بالشروع، حيث أنه يزود المشروع بالإطار الذي تستند عليه عمليات التخطيط والرقابة بالمروع، وينقسم التنبؤ إلى قسمين هما:
• التنبؤ طويل الأجل
• التنبؤ قصير الأجل
أما التنبؤ الطويل الأجل فهو يُصمّم بغرض تقدير الاحتياجات العامة للمشروع من الأموال
أ) أساليب التنبؤ طويل الأجل:
1) أسلوب النسبة المئوية من المبيعات : حيث يعتبر أبسط الأساليب وفيه يتم التعبير عن احتياجات المشروع المالية على أساس النسبة المئوية من المبيعات السنوية المستثمرة في كل بند من بنود الميزانية العمومية.
حيث نجد الخطوة الأولى في هذا الأسلوب هي فصل بنود الميزانية العمومية ويُتوقع أن تختلف باختلاف المبيعات، وتطبق هذه الخطوة على جميع بنود الأصول بالميزانية العمومية، ويمكن التعبير عن هذه الخطوة في شكل معادلة كما يلي:
الاحتياجات المالية الخارجية( ) = ( م) ( م) – رم2(1* ت)
حيث: الأصول كنسبة مئوية من المبيعات
الخصوم كنسبة مئوية من المبيعات
م التغير في المبيعات
ر : هامش الربح ( صافي الربح بعد الضريبة على المبيعات )
م2 : المبيعات المتوقعة للسنة القادمة
ت : النسبة المؤوية للتوزيعات من صافي الربح بعد الضريبة
والجدير بالذكر أن هذا الأسلوب لايتم بطريقة آلية وهو يتطلب الخبرة الطويلة.
2) أسلوب تحليل الانحدار: يعتبر هذا الأسلوب بديلا لأسلوب النسبة المؤوية من المبيعات في تقدير الاحتياجات المالية ويسمى بأسلوب الانحدار البسيط أو خريطة التشتت، وبدون الدخول في تفاصيل كثيرة يمكن القول أن هناك أربعة أساليب بالاحتياجات المالية وهي:
• النسبة المؤوية من المبيعات
• الانحدار الخطي البسيط
• الانحدار غير الخطي البسيط
• الانحدار المعدد: وهو الأسلوب الأكثر تقدما وذلك أنه يقوم على افتراض أن المبيعات تعتمد على عدد من المتغيرات، ويتوقف استخدام أسلوب دون الآخر على الدقة والعوائد الناتجة عنه.
أما التنبؤ المالي قصير الأجل: والذي يركز أساسا على الميزانية النقدية التقديرية والتي تعتبر جزء من نظام الميزانيات التقديرية داخل المشروع ونكرر بان المبيعات هي نقطة البداية الأساسية لأي عمل تنبؤ.
أ) أساليب التنبؤ قصير الأجل
1) الميزانية التقديرية: تؤثر الخطط التي تعدها الإدارة عن فترة مقبلة من الناحية المالية للمؤسسة من ناجيتين( ):
* تؤثر على النفقات الداخلية والخارجية
* تؤثر على ربحية المؤسسة.
والميزانية التقديرية ماهي إلا خطة مالية للمؤسسة تتضمن كيفية الحصول على الأموال وإنفاقها كما أنها أداة تخطيط ورقابة.
والهدف من الميزانية التقديرية هو تحسين الأداء للمؤسسة حيث تمكنها من توقع التغيرات
2) الميزانية التقديرية النقدية: هي تساعد في تخطيط الاحتياجات النقدية في الأجل القصير
ويمكن تلخيص خطوات إعداد الميزانية النقدية في: يعد الانتهاء من إعداد قائمة العمل نبدأ بإعداد الميزانية التقديرية النقدية : حيث تظهر المتحصلات النقدية من أول صنف من الميزانية وبعد ذلك يتم تلخيص المدفوعات النقدية خلال كل شهر والفرق بين التحصيلات والمدفوعات يتمثل المكسب النقدي والخسارة خلال الشهر، وعلى أساس ذلك يُقدر حجم التمويل المطلوب.

المطلب الثالث: الموازنات
إن الموازنة ماهي إلاّ خطة مالية للمؤسسة تتضمن تفصيلات خاصة بكيفية إنفاق الأموال على العمالة والخامات والسلع الرأسمالية وغيرها كما أنها تتضمن كيفية الحصول على هذه الأموال، ويمكن استخدام هذه الموازنة كأداة لوضع خطط المؤسسة والرقابة على إداراتها المختلفة وعلى هذا الأساس فالموازنة تتوقف على طبيعة المؤسسة حيث أنها قد تعد لعدة شهور قادمة أو لعدة سنوات في المستقبل فمثلا مؤسسة مقاولات تقوم بصفة مستمرة بالتقدم بمناقصات للقيام بمشروعات مختلفة لن تستطيع أن تخطط لفترة طويلة في المستقبل، بعكس الحال في مؤسسة كهرباء، فمؤسسة الكهرباء يمكنها أن تبني تنبوءاتها على معدل نمو السكان كما أنها تستطيع أن تخطط للحصول على أُصولها الرأسمالية لفترة طويلة في المستقبل والواقع أن الموازنة التقديرية هي عملية الغرض منها تحسين الطريقة التي تؤدي بها المؤسسة عملها، كما أنها عبارة عن جهود مستمرة للقيام بالعمل بأفضل طريقة ممكنة ويجب الّا يُنظر إلى الموازنة التقديرية على أنها أداة لوضع قيود على عملية الإنفاق بل هي أداة تهدف إلى استخدام أصول المؤسسة بكفاءة عالية وربحية مرتفعة وتتطلب الموازنة إعداد مجموعة من أنماط أو مستويات الأداء والتي يمكن مقارنتها بالنتائج المتحصل عليها ويطلق على هذه العملية الأخيرة عملية الرقابة والتي تتضمن مراجعة وتقييم الأداء على أساس المستويات التي سبق تحديدها وتحق الموازنات التقديرية مزايا كثيرة لرجال الإدارة العليا ورجال الإدارة الوسطى.
فمن ناحية( ) يُلاحظ أن الموازنات المُعدة إعدادا سليما تُقنع المساعدين بأن رؤساءهم متفهمون لعمليات المؤسسة ومن ناحية أُخرى فإن هذه الموازنات تعتبر أداة اتصال فعالة بين رجال الإدارة العليا ورؤساء الوحدات التابعين لهم.



ـــــــــــــــــــ نظم الموازنات التقديرية ـــــــــــــــــــــــ



( الشكل -2 -)
بالاظافة إلى ذالك فان الموازنات التقديرية تمكن المؤسسة من توقع التغيرات وتطويع عملياتها لمقابلة هذه التغيرات.
ولاشك أن هذه النقطة في غاية في الأهمية وخاصة في ظل ظروف اقتصادية دائمة التغير والتقلب وهي الظروف التي يعيشها العالم اليوم، وباختصار يترتب على الموازنات التقديرية تحسين التنسيق الداخلي بين عمليات ووحدات المؤسسة، ولاشك أن القرارات المتعلقة بالسلعة عند أي مرحلة
( البحوث، الإنتاج، الأفراد، التمويل) لها تأثير على ربحية المؤسسة، كما أن التخطيط والرقابة التي يوفرها نظام الموازنات التقديرية هما أساس تخطيط الأرباح حيث أن هذا النظام يوفر صورة متكاملة عن أعمال المؤسسة وعلى هذا الأساس فإن نظام الموازنات التقديرية يمكن أي رئيس وحدة إدارية أن يرى علاقة وحدته بالوحدات الأخرى داخل المؤسسة.
• نظام الموازنات التقديرية: كما قلنا سابقا تعتبر الموازنات التقديرية جزءا أساسيا من النشاط التخطيطي في أي مشروع.
وتعتبر التنبؤات طويلة الأجل بالمبيعات هي إحدى قطاعات هذه الخطة وتتطلب هذه التنبؤات تحديد عدد وأنواع السلع التي يتم إنتاجها حاليا وفي السنوات المقبلة التي تتضمنها الخطة طويلة الأجل.
ويتم إعداد التنبؤات قصيرة الأجل وكذلك الموازنات التقديرية من خلال الإطار العام للخطة طويلة الأجل.
ويعطي الشكل (2) نموذج الموازنات التقديرية
وبصورة مشابهة فإن السياسات التي يتم تحديدها والخاصة بالتصنيع والتسويق والبحوث والإدارة العامة تظهر الحاجة على مجموعة من الموازنات التقديرية فعلى سبيل المثال فإن موازنة الإنتاج تعكس استخدام الخامات والأجراء والعمال، وكل عنصر أساسي من عناصر موازنة الإنتاج يمكن أن يعد له موازنة مستقلة.






الخاتمــــــة
قد كشفت بعض الإحصائيات أن 20% فقط من وظائف الإدارة المالية تهتم بالأداء المالي، وإدارة المخاطر والتنبؤ والتخطيط الإستراتيجي، وتحليل الاستثمار والمنافسة الذكية...الخ.
على الرغم من أن هذه الأنشطة هي التي تنتج قيمة حقيقية للمؤسسة وللملاك.
أما النسبة الباقية والمقدرة بـ 80% فتهتم الإدارة المالية فيها بأداء بعض الأنشطة ذات الطابع المحاسبي وهو الدور الذي بدأت تتخلص منه الإدارة المالية، حيث التحرك بوعي نحو الأنشطة التي تؤدي إلى إنشاء القيمة ومن ثم تحسين أداء المؤسسة، وكنتيجة للدور الجديد الذي تضطلع به الإدارة المالية فقد أصبح لزاما لأن تتخلص من النموذج المحاسبي التقليدي، وهذا يتطلب تحديد أدوات ووسائل قياس أداء المؤسسة والتي ترتكز على القيمة وليس على الربح.
عندما نتحدث عن القيمة، فإننا نعني القيمة السوقية للمؤسسة والتي تتوقف على التدفقات النقدية المستقبلية ( المتوقعة ) والتي تستطيع المؤسسة توليدها خلال عمرها، وهو ما يأتي عكس النموذج المحاسبي والذي يركز فقط على الربح ( صافي الربح ) والذي يمثل مقياسا مشوها للقيمة ولايمكن من خلاله معرفة الأداء الاقتصادي للمؤسسة.
إن أحد أسباب إنشاء القيمة هو الاستثمار في أصول يتولد عنها عائد أعلى من تكلفة رأس المال، وهو ما يتطلب إدارة الأصول من من أن :
- الاستثمار في الأصول الجديدة يجب أن يحقق صافي قيمة حالية موجبة
- الاستثمارات الحالية مرهونة بأدائها الاقتصادي، ومن م فإن تغيير مشكلة الأصول
أمر وارد لتحقيق هدف تعظيم القيمة والنمو.
إذن يتضح من خلال هذا البحث أن الوظيفة المالية في المؤسسة الاقتصادية والتي تتطلب مهارات وكفاءات خاصة وتعاون وثيق بين الإدارة المالية والإدارات الأخرى، كما يمكن تصور مدى الصعوبات التي تواجهها الإدارة المالية في القيام بوظيفتها علي أكمل وجه.
وأخيرا على الإدارة المالية أن تعمل وتحرص على أن تقوم بوظيفتها على أحسن وجه باستخدام أقصى طاقاتها، إضافة إلى ضرورة وجوب تحقيق التلاؤم والتناسق بين الاستثمارات ووسائل التمويل وهذا بإعداد مراجع الاستثمارات ووسائل التمويل.
كما على الإدارة المالية أن لا تتردد في الرجوع إلى الإدارة العليا باعتبارها صاحبة القرار النهائي خاصة في شؤون ربحية الاستثمارات في حالة الضرورة أو الخطر.
وفي الأخير نرجوا من الله أن يتقبل منا هذا العمل خالصا لوجهه وحده لاشريك له... آمين.

المراجع:
الكتب:
• ناصر دادي عدون اقتصاد المؤسسة – دار المحمدية العامة- 1998
• محمد صالح الحناوي- رسمية قريضة- أساسيات الإدارة المالية والتمويل – الدار الجامعية الإسكندرية 1997
• عبد الغفار حنفي الإدارة المالية المعاصرة
• محمد صالح الحناوي ، جلال ابراهيم العيد – الإدارة المالية – الدار الجامعية مصر.
المذكرات:
• الوظيفة المالية في المؤسسة الاقتصادية – مذكرة تخرج في الليسانس مالية – بوعبد الله عيسى وآخرون البليدة 2003








 


رد مع اقتباس
قديم 2011-01-05, 19:40   رقم المشاركة : 377
معلومات العضو
محب بلاده
مراقب منتديات التعليم المتوسط
 
الصورة الرمزية محب بلاده
 

 

 
الأوسمة
وسام التميز وسام المسابقة اليومية 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة احلام خوري مشاهدة المشاركة
السلام عليكم
اريد كتابة خطبة من 15 سطر موجهة للشباب حول موضوع الهجرة وسلبياتها موضفا اسلوب انشائي ومحسنا بديعيا مستشهداا بحكمة أو مثل
ارجووووكم عااااااااااااااااااااااجل


الهجرة يا شباب الجزائر لها سلبيات و ايجابيات

انا متأكدة ان الكثير منكم (و قد كنت من بينكم) يجهل معنى حب الوطن الا عندما يهاجره
لانك تعيش في وطنك و معتاد على لهجتك ثقافتك عاداتك ز تقاليدك
اما ان هاجرت فستجد نفسك امام اناس لهم ثقافتهم عاداتهم و تتقاليدهم

فان كنت جزائري الاصل فستحافظ ( الرجوع الى الاصل فضيلة)اما اذا لم تحافظ على جزائريتك
فقد هبت العاصفة و اقتلعتك من مكانك, نعم يا اخوتي يوجد هناك الكثير ممن نسو اصولهم
فمحمد اصبح مومو و فاطمة الزهراء صبغت شعرها و صارت فيفي, نسو كل شيئ و اصبحوا مفرنسين باتم معنى الكلمة, بـــل الاعجب انه هناك من مضى عل قدومه الى فرنسا عامين فقط نسى لغته...

اما عن الدين ففي الجزائر و باقي الدول الاسلامية فانك تسمع الاذان, حتى و لو نسيت فهناك من يذكرك بعرفات , الاسراء و المعراج.....هذا طبيعي فانت في بلد مسلم
اما في الدول الاوروبية فلن تسمع لا اذان ولا شيئ أخر
فان كنت مسلما حقا فستثابر عن الصلاة و ما شابه ذلك من السنن و الفروض في الدين الحنيف
اما اذا لم تقدر على فعل ذلك فسيسمونك مسلم لانك تشهد ان لا اله الا الله
ان كنت مسلمة حقا فلن تمنعك القوانين من ارتداء الحجاب, سترتيدنه رغما عن انوفهم

اما عن الاهل فان كنت هناك كنت معززا مكرما الكل يسأل عنك ويطمئن عليك
اما اذا هاجرت فمن يحبك حقا سيتصل بك ولو مرة في الشهرين
اما اذا لم يسأل عنك فاعلم انك كنت تكذب على نفسك عندما كنت تقول فلان يعزني..

مع اني صغيرة السن الى ان الغربة علمتني الكثير من الاشياء فقد اتاحت لي الفرصة في ان اتعرف على خبايا ثقافات و ديانات عدة
مثلا عادات الدول الغاربية متشابهة كثيرا, اما عن عادات الافارقة فتتشابه الى حد كبير تصرفاتنا
كتعامل الاباء مع الاولاد و طريقة تعامل الذكر مع الانثى....

اما الاروع ففي المساجد, فبرغم من صغرها الى ان الكثير يصلي الجمعة (كل ما ذهبت الى المسجد صليت بالخارج لوجود عدد كبير من النساء), اما عن العيد فحدث و لا حرج
ان كنتي امرأة فعليك النهوض باكرا لكي تتمكنين من الصلاة بالداخل
اما اذا كنت رجلا فاعلم انك ستصلي في الطريق
سبحان الخالق الذي قال يمكرون و يمكر الله والله خير الماكرين
فمها قالو و شتموا الاسلام فهو فانتشار( و الله متم نوره ولو كره الكافرون)

لكن مع هذا فــ
من الصعب عليك ان تحافظ على لغتك خاصة نحن الشباب فهم يحاولون بشتى الطرق ان يبعدونك عن اصلك و دينك

بالنسبة لي حتى و اذا تكلمت العربية و مع اناس ذو اصول جزائرية فستبقى "الحرقة" لانني لا اتكلم ما ابناء و بنات ولايتي...

احس بالوحدة غالبا و خاصة يوم العيد ياالاهي كم كنت اعز ذلك اليوم. لازلت افرح به ككل مسلم لكن الفرحة تمتزج بالحسرة
فمع من سامضي ذلك اليوم مع ابي وامي واخوتي نعم لكن اين باقي الاسرة و اين اصدقائي و احبابي
الجميع اجتمعوا هناك وانت وحدك ياحمـــامة لا تحسين بالعيد الا في الصباح بالمسجد او عندما تسمعين
" زينوا نهار اليوم صحا عيدكم , زينو نهار اليوم مبروك عيدكم"

لــن اكذب عليكم اذا قلت لكم اني بكيت في العيد
وسأكذب عليكم اذا لم أقل لكم انني ابكي و انا اكتب هذه الكلمات..

نصيحتي لكم يا أعزائي فانا اعتبركم كعائلتي لاتقولوا جزائر كذا وكذا
فوالله هي نعمة كبيرة من الله عز و جل ان تعيشو في وطنكم









رد مع اقتباس
قديم 2011-01-05, 19:58   رقم المشاركة : 378
معلومات العضو
محب بلاده
مراقب منتديات التعليم المتوسط
 
الصورة الرمزية محب بلاده
 

 

 
الأوسمة
وسام التميز وسام المسابقة اليومية 
إحصائية العضو










افتراضي

ماهية الرقابة الداخلية ومراحل تطور مفهومها

ماهية الرقابة الداخلية:
غالبا ما يعتمد المراجع بدرجة كبيرة على نظام الرقابة الداخلية وكذلك على نتائج اختبارات الالتزام بالإجراءات الرقابية الموضوعية للتأكد بدرجة معقولة من أمانة عرض أرصدة القوائم المالية والملاحظات المرفقة بها طبقا للمبادئ المحاسبية المتعارف عليها، نظرا لارتفاع تكلفة إجراءات الاختبارات الأساسية للمراجعة لكافة العمليات المالية التي تقوم بها المؤسسة، لذا يعتمد على استخدام أسلوب العينة الإحصائية بدلا من فحص العمليات المالية بالكامل والذي يعتبر

مكلفا ويحتاج إلى وقت طويل ولا داعي له في ظل وجود نظام رقابة داخلية قوي، أي أن طبيعة نظام الرقابة الداخلية هي التي تحدد أسلوب المراجع في عملية التدقيق التي يقوم بها.

يقع على عاتق إدارة المنشاة إقامة نظام سليم للرقابة الداخلية، كما أن من مسؤولياتها المحافظة على هذا النظام والتأكد من سلامة تطبيقه، كما أن هناك التزاما \قانونيا يقع على عاتق المنشاة بإمساك حسابات منتظمة، وبصفة خاصة في حالة الشركات المساهمة، وليس من المتصور وجود حسابات منتظمة بدون وجود نظام سليم للرقابة الداخلية

تعريف الرقابة:
مراحل تطور مفهوم الرقابة الداخلية:
تطور تعريف الرقابة الداخلية تاريخيا ليساير التطور الكبير في النشاط الاقتصادي والتجاري وما رافقه من نمو في حجم المشروعات والوحدات الاقتصادية واتساع نطاقها، ومواكبة التطور في علم الإدارة.
وبصورة عامة، يمكن تلخيص المراحل التي مر بها تعريف الرقابة الداخلية في العصر الحديث بأربعة مراحل، على النحو التالي:
المرحلة الأولى: وقد تضمنت المفهوم الضيق للرقابة الداخلية، والذي تتناسب مع طبيعة المشروعات الفردية الصغيرة التي سادت في حينه، ومن هنا اقتصر تعريف الرقابة الداخلية على الطرق والوسائل التي تتبناها بقصد حماية النقدية، ثم امتدت لتشمل باقي أصول المنشاة والقواعد التي تضعها ادارة المشروع بهدف المحافظة على أمواله وتحقيق الدقة المحاسبية في تسجيل عمليات المشروع وسجلاته.
المرحلة الثانية: وهي المرحلة التي شهدت نمو في حجم المشروعات وزيادة أنشطتها وعملياتها واتساع نطاقها الجغرافي، وهو ما اقتضى تطوير في مفهوم الرقابة الداخلية ليشمل مجموعة الوسائل والإجراءات التي تتبناها للمنشاة بقصد حماية أصولها من النقدية، والمحزون السلعي من السرقة والاختلاس وسوء الاستخدام والإهمال والتي عرفت في حينه باسم الضبط الداخلي، إضافة إلى الوسائل الكفيلة بضمان الدقة الحسابية لما هو مقيد بالسجلات، واستعمال النظريات المحاسبية وتطبيقها للحصول على البيانات المالية الصحيحة، ومن تعاريف هذه المرحلة ما صدر عن المعهد الأمريكي للمحاسبين في العام 1936، حيث عرف الرقابة الداخلية بأنها " مجموعة الإجراءات والطرق المستخدمة في المشروع من اجل الحفاظ على النقدية والأصول الأخرى، بجانب التأكد من الدقة الكتابية لعملية إمساك الدفاتر".
المرحلة الثالثة: وقد تضمنت هذه المرحلة طفرة في مفهوم ونطاق الرقابة الداخلية شكلت القاعدة لإرساء المفهوم الشامل للرقابة الداخلية، حيث تميزت بالاهتمام بالجوانب التنظيمية والإدارية واتساع أهدافها لتشمل تحقيق كفائت استخدام الموارد المتاحة، والارتقاء بالكفاية الإنتاجية إلى جانب الأهداف التقليدية بالمحافظة على أصول المنشاة وضمان الدقة الحسابية للعمليات والسجلات.
وقد شكل التقرير الذي أصدره المعهد الأمريكي للمحاسبين سنة 1949 الأساس لهذه المرحلة، حيث عرفت الرقابة الداخلية بأنها " تنطوي على الخطة التنظيمية وجميع الطرق والمقاييس المتناسقة التي تتبناها المنشاة لحماية الأصول، ومراجعة البيانات المحاسبية ودرجة الاعتماد عليها والارتقاء بالكفاءة الإنتاجية والتشجيع على الالتزام بالسياسات الإدارية المحددة مقدما" .
المرحلة الرابعة: وتتضمن المفهوم الحديث للرقابة الداخلية وهو ما أطلق عليها منهج النظم في الرقابة الداخلية، ويعتقد أن العام 1953 يمثل الأساس لظهور هذا المنهج، والذي يقوم على ما يسمى بالنظم الإجمالية آو الكلية والتي تركز على العلاقات والارتباطات بين مجموعة النظم الفرعية، والعلاقات والارتباطات بين هذه النظم والنظام الإجمالي. ويرتكز مبدأ الرقابة الداخلية على الفكرة التي تقول أن لأداء أي نشاط مسؤولية أساسية في تأدية مهامها الخاصة بطريقة معينة وبدرجة من الكفاءة تسمح لها بالاستعمال الاقتصادي الفعال والمفيد.

وقد تعددت المفاهيم للرقابة الداخلية منها:
تعريف لجنة طرق التدقيق التابعة للمعهد الأمريكي للمحاسبين القانونيين:
" الخطة التنظيمية وجميع الطرق والمقاييس المتناسقة التي تتبناها المؤسسة لحماية الأصول ومراجعة البيانات المحاسبية والتأكد من دقتها ومدى الاعتماد عليها وزيادة الكفاءة الإنتاجية وتشجيع العاملين على الالتزام بالسياسات الإدارية المحددة مقدما"

تعريف نشرة معايير المراجعة الدولية:
" خطة تنظيمية وكافة الطرق والأساليب التي تتبعها المؤسسة من اجل حماية أصولها، والتأكد من دقة وإمكانية الاعتماد على بياناتها المحاسبية، وتنمية الكفاءة التشغيلية وتشجيع الالتزام بالسياسات الإدارية".

تعريف الجمعية الأمريكية للمحاسبين عام 1926:
" هي الإجراءات والطرق المستخدمة في المشروع من اجل الحفاظ على المقدرة النقدية والأصول الأخرى، بجانب التأكد من الدقة الكتابية كعملية إمساك الدفاتر"

تعريف معهد المحاسبين القانونيين بانجلترا:
يشير نظام الرقابة الداخلية إلى نظام يتضمن مجمع عمليات مراقبة مختلفة من مالية ومحاسبية وضعتها الإدارة لضمان حسن سير العمل في المنشأة.

ومما سبق يمكن القول أن الرقابة الداخلية هي خطة تضعها الإدارة وهي عبارة عن إجراءات وأساليب توضع لضمان سير العمل، ومن اجل حماية الأصول، والمحافظة على القدرة النقدية والمحاسبية وفق المعايير والنظم الصحيحة.

ويعتبر الغرض الأساسي للرقابة الداخلية هو مساعدة الأداء على تأدية مسئولياتها بطريقة فعالة وذلك من خلال البيانات والتقارير الصحيحة عن نشاط المشروع بشكل عام.
والرقابة الداخلية عملية ضرورية حيث يتم عن طريقها مقارنة الواقع بالمستهدف وتحديد الانحرافات واتخاذ القرارات الرقابية، والتمكن من اتخاذ القارات الإدارية المتعلقة بالعنصر البشري وقدراته، واكتشاف تلك القدرات وإمكانية الاستفادة منها.

وقد عرفها احد الكتاب بما يلي : " كافة السبل والوسائل والإجراءات التي تستخدمها ادارة المنشاة لحماية أصول المنشاة من الاختلاس وإمداد ادارة المنشاة بالبيانات المحاسبية الدقيقة لاتخاذ قرارات سليمة وتشجيع الكفاية الإنتاجية والتأكد من الالتزام بتنفيذ سياساتها للمنشاة."

وقام آخر بتعريفها على هذا النحو: " الرقابة الداخلية هي تخطيط التنظيم الإداري للمشروع وما يرتبط به من وسائل أو مقاييس تستخدم داخل المشروع للمحافظة على الأصول واختبار دقة البيانات وتشجيع السير بالسياسات الادارية في طريقها المرسوم."

ويتضح من التعريف السابق لاصطلاح الرقابة أن مفهوم الرقابة الداخلية اتسع بحيث تخطى حدود الإشراف على الوظائف الخاصة بالأقسام المالية والمحاسبية للمشروع.

ومن التوسع في تعريف الرقابة الداخلية أصبحت أنظمة الرقابة الداخلية الجيدة تتضمن الرقابة عن طريق الميزانيات التقديرية والتكاليف المعيارية وتقارير التشغيل الدورية والتحليلات الإحصائية وبرامج تدريب العاملين واردة المراجعة الداخلية.

كما أنها تتضمن انشطة أخرى مثل دراسة الحركة والزمن ذات الطابع الهندسي والرقابة على الجودة عن طريق التفتيش الذي يعد وظيفة إنتاجية.

وهي تتمثل بوجود جهاز رقابي في المؤسسة من خلال النظام المحاسبي ووجود المدقق الداخلي الذي يتبع إداريا الإدارة العليا في المنشأة، أو هي الرقابة التي تتم من داخل السلطة التنفيذية نفسها على الوحدات التابعة لها فهي رقابة ذاتية تمارسها الوحدات القائمة بالتنفيذ والمشرفة عليه. وتعتبر من قبيل الرقابة الداخلية:
•ادارة المراجع على مستوى الوحدة.
•الرقابة على مستوى المؤسسة ورقابة هيئات القطاع العام على الشركات التابعة لها.
•رقابة وزير الخزانة أو البنك المركزي على الوزارات والمصالح والوحدات.
حيث أن جميعها تخضع للسلطة التنفيذية في الدولة.

بصورة عامة واستنادا على ما تقدم من تعاريف على اختلاف توجيهاتها، يمكننا وضع إطار عام لمفهوم الرقابة الداخلية من خلال العناصر التالية:
1 – إن الرقابة الداخلية هي جزء لا يتجزأ من كل نظام تستخدمه المؤسسة لتنظيم وتوجيه عملياتها، وليس نظام مستقل بحد ذاته.
2 – إن الرقابة الداخلية ليست حدثا واحد بل مجموعة من الأعمال والأنشطة التي تحدث بشكل مستمر.
3 – إن الرقابة الداخلية هي عملية يضع أسسها وينفذها ويراقبها ويطورها الأفراد على كافة المستويات بالمؤسسة.
4 – إن الرقابة الداخلية تعطي تأكيدا معقولا وليس مطلقا حول تحقيق الأهداف المخططة.
5 – إن الرقابة الداخلية تشتمل على أمور أكثر من تلك المتعلقة بوظائف النظام المحاسبي والتقارير المالية فهي تمتد لتشمل الجوانب الإدارية والتنظيمية بداية بخطط وبرامج المؤسسة، ومرورا بالهيكل التنظيمي، انتهاء بوسائل وأدوات الرقابة المالية الإدارية.
6- إن أهداف الرقابة الداخلية تتعدى الثقة في التقارير المالية، والمحافظة على أصول المنشاة، إلى الالتزام بالقوانين واللوائح، وترشيد استخدام الموارد المتاحة والارتقاء بالممارسة الفعلية للأنشطة، وتحقيق الكفاية الإنتاجية.
7 – إن الرقابة الداخلية يجب أن يراعى في تصميم نظمها التكلفة والعائد.
8 – إن الرقابة الداخلية تطبق على الأشياء والأشخاص والتصرفات كافة.
9 – إن الرقابة الداخلية توفر الظروف الملائمة لتحقيق أهداف المؤسسة.










رد مع اقتباس
قديم 2011-01-05, 20:01   رقم المشاركة : 379
معلومات العضو
madjid08
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم
اخوتي انا بحاجة الى نمودج محضر اجتماع لجمعية طلابية بالاضافة الى نمودج طلب استقالة من الجمعية
شكرا لكم










رد مع اقتباس
قديم 2011-01-05, 21:33   رقم المشاركة : 380
معلومات العضو
aek fadel
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

اريد مساعدة بحث سنة 3 جامعي حول رواية سيدة المقام لواسيني العرج وتحميل هذه الرواية وألف شكر.










رد مع اقتباس
قديم 2011-01-05, 22:46   رقم المشاركة : 381
معلومات العضو
kakaiove
عضو جديد
 
إحصائية العضو










B8

اسم العضو :kakaiove

الطلب :
طريقة موريز










رد مع اقتباس
قديم 2011-01-05, 22:48   رقم المشاركة : 382
معلومات العضو
kakaiove
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

أرجوكم في أقرب فرصة










رد مع اقتباس
قديم 2011-01-05, 22:55   رقم المشاركة : 383
معلومات العضو
kakaiove
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

يعني أكثر من الطلب أعذروني لكــــــــــــن أرجو أن يكون الموضوع كبير وشامل لكل ما يتعلق بطرقة موريز
وشكـــــــــرا










رد مع اقتباس
قديم 2011-01-05, 23:36   رقم المشاركة : 384
معلومات العضو
محب بلاده
مراقب منتديات التعليم المتوسط
 
الصورة الرمزية محب بلاده
 

 

 
الأوسمة
وسام التميز وسام المسابقة اليومية 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة kakaiove مشاهدة المشاركة
اسم العضو :kakaiove

الطلب :
طريقة موريز



طريقة موريز methode morise

الحاجة إلى طرق
تصميم نظام للمعلومات وليس من الواضح أنه يجب أن تنظر المنظمة بأسرها التي ينبغي وضعها. مرحلة التصميم يتطلب وسائل لوضع نموذج التي نعتمد عليها. النمذجة هو خلق واقع افتراضي تمثيل على هذا النحو الذي يركز على النقاط التي تهم.

هذا النوع من الأسلوب يسمى التحليل. هناك عدة طرق التحليل ، والطريقة الأكثر استخداما في فرنسا حيث المنهجية merise.
عرض للmerise
MERISE هو وسيلة لتصميم وتطوير وتنفيذ المشاريع. والهدف من هذه الطريقة لوضع نظام للمعلومات. MERISE هذه الطريقة تقوم على فصل ومعالجة البيانات التي يتعين الاضطلاع بها في العديد من النماذج المادية والمفاهيمية.
وفصل ومعالجة البيانات ويضمن طول النموذج. وبالفعل ، فإن ترتيب البيانات في كثير من الأحيان ليس من الضروري أن المنقح ، في حين أن العلاج أكثر تواترا.

نشأة طريقةMERISE :طريقة MERISE تاريخ 1978-1979 ، وبعد المشاورات التي بدأت في 1977 من قبل وزارة الصناعة من أجل اختيار الشركات الاستشارية في علم الحاسوب لوضع طريقة لتصميم نظم المعلومات. الرئيسيتين الشركات التي وضعت هذه الطريقة هي المركز (مركز تقنية المعلومات) لإدارة المشروع ، وCETE (مركز الدراسات تقنيات دي l' équipement مقرها في بروفنس.
على مستوى من التجريد من تصميم نظم المعلومات
تصميم نظام معلومات يتم على مراحل ، مما يؤدي إلى نظام للمعلومات وظيفية المادية التي تعكس واقع. ولذلك ، للمصادقة على كل خطوة ، مع الأخذ في الاعتبار نتائج المرحلة السابقة. وفي المقابل ، فإن البيانات فصلها عن العلاج ، ويجب عليك التحقق من الاتساق بين البيانات والعمليات لضمان أن تكون جميع البيانات اللازمة لهذا العلاج ، وأنه لا لزوم لها البيانات.

دورة تصميم التجريد:
هذه سلسلة من الخطوات التي تسمى دائرة التجريد لتصميم نظم المعلومات
التعبير عن الحاجات هي خطوة تحديد ما هو متوقع من نظام معلومات مؤتمت ، وهذا يتطلب :

إجراء حصر المعلومات المطلوبة لنظام
تحديد نظام للمستخدمين بطرح المستقبل
هذا سيخلق اللجنة العسكرية المركزية (نموذج مفاهيمي الاتصال) الذي يحدد تدفق المعلومات للنظر فيها.

والخطوة التالية هي وضع آلية التنمية النظيفة (نموذج مفاهيمي بيانات) ، وMCT (نموذج مفاهيمي العلاج) وصف القواعد والقيود التي يجب أن تؤخذ في الحسبان.

النموذج التنظيمي لتعريف كلمة (النموذج التنظيمي العلاجات) واصفا القيود بسبب البيئة (التنظيمية ، والمكانية والزمانية).

نموذج يمثل خيارا منطقيا للبرمجيات النظام.

نموذج يعكس اختيار المواد الطبيعية لنظام المعلومات









رد مع اقتباس
قديم 2011-01-05, 23:45   رقم المشاركة : 385
معلومات العضو
محب بلاده
مراقب منتديات التعليم المتوسط
 
الصورة الرمزية محب بلاده
 

 

 
الأوسمة
وسام التميز وسام المسابقة اليومية 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة aek fadel مشاهدة المشاركة
اريد مساعدة بحث سنة 3 جامعي حول رواية سيدة المقام لواسيني العرج وتحميل هذه الرواية وألف شكر.

رواية \ سيدة المقام . لـ واسيني الأعرج .!

تعريف بالكاتب
واسيني الأعرج. (مواليد8 - 8 - 1954 ) بقرية سيدي بوجنان الحدودية- تلمسان. جامعي وروائي. يشغل اليوم منصب أستاذ كرسي بجامعتي الجزائر المركزية والسوربون بباريس. يعتبر أحد أهمّ الأصوات الروائية في الوطن العربي.
على خلاف الجيل التأسيسي الذي سبقه، تنتمي أعمال واسيني، الذي يكتب باللغتين العربية والفرنسية، إلى المدرسة الجديدة التي لا تستقر على شكل واحد وثابت، بل تبحث دائما عن سبلها التعبيرية الجديدة والحية بالعمل الجاد على اللغة وهز يقينياتها. إن اللغة بهذا المعنى، ليست معطى جاهزا ومستقرا ولكنها بحث دائم ومستمر.
إن قوة واسيني التجريبية التجديدية تجلت بشكل واضح في روايته التي أثارت جدلا نقديا كبيرا، والمبرمجة اليوم في العديد من الجامعات في العالم: الليلة السابعة بعد الألف بجزأيها: رمل الماية والمخطوطة الشرقية. فقد حاور فيها ألف ليلة وليلة، لا من موقع ترديد التاريخ واستعادة النص، ولكن من هاجس الرغبة في استرداد التقاليد السردية الضائعة وفهم نظمها الداخلية التي صنعت المخيلة العربية في غناها وعظمة انفتاحها.
في سنة 1997، اختيرت روايته حارسة الظلال (دون كيشوت في الجزائر) ضمن أفضل خمس روايات صدرت بفرنسا، ونشرت في أكثر من خمس طبعات متتالية بما فيها طبعة الجيب الشعبية، قبل أن تنشر في طبعة خاصة ضمت الأعمال الخمسة.
تحصل في سنة 2001 على جائزة الرواية الجزائرية على مجمل أعماله.
تحصل في سنة 2006 على جائزة المكتبيين الكبرى على روايته: كتاب الأمير، التي تمنح عادة لأكثر الكتب رواجا واهتماما نقديا، في السنة.
تحصل في سنة 2007 على جائزة الشيخ زايد للآداب.
تُرجمت أعماله إلى العديد من اللغات الأجنبية من بينها: الفرنسية، الألمانية، الإيطالية، السويدية، الدنمركية، العبرية، الإنجليزية والإسبانية.


،

رواية جَميلة جِدََا راقتني كثيرََا
يقول في التوطئه
في البدء كُنتِ وحدك وكان الزرقة والماء
إليك أيها البحر المنسي في جبروت عزلتك الكبيرة
يا سيد الأشواق واالخيبة
إليك يا مريم يازهرة الأوركيدا ومرثية الغريب
ياسيدة المقام والمستحيلات كلها

وايضََا
شيء ما تكسر في هذه المدينة بعد أن سقط من علو شاهق
لستُ أدري من كان يعبر الآخر أنا أم الشارع في ليل هذه الجمعة الحزينة
الأصوات التي تملأ الذاكرة والقلب صارت لا تُعد
ولم أعد أملك الطاقة لمعرفتها . كل شيء اختلط مثل العجينة
يجب أن تعرفوا أني مُنهك ومنتهك وحزين ومتوحد مثل الكآبة .









رد مع اقتباس
قديم 2011-01-05, 23:46   رقم المشاركة : 386
معلومات العضو
محب بلاده
مراقب منتديات التعليم المتوسط
 
الصورة الرمزية محب بلاده
 

 

 
الأوسمة
وسام التميز وسام المسابقة اليومية 
إحصائية العضو










افتراضي

| بـداية |

" من قال إن الحكايات والأحزان لا تحبل؟
من قال إن لغة الحزن واحدة؟
من قال إن الجسد يستقيم بدون رقصة الموت الأخيرة؟ "


[ سيدة المقام ]../ واسيني الأعرج - إصدار دار ورد ..



| نبذة |
عن المؤلف../



واسيني الأعرج . مواليد 1954 بتلمسان.
أستاذ بجامعة الجزائر وجامعة السوربون بباريس.
يعتبر أحد أهمّ الأصوات الروائية في الوطن العربي.
على خلاف الجيل التأسيسي الذي سبقه ،
تنتمي أعمال واسيني، الذي يكتب باللغتين العربية والفرنسية،
إلى المدرسة الجديدة التي لا تستقر على شكل واحد وثابت،
بل تبحث دائماً عن سبلها التعبيرية الجديدة والحية بالعمل الجاد على اللغة وهز تقنياتها.










رد مع اقتباس
قديم 2011-01-05, 23:47   رقم المشاركة : 387
معلومات العضو
محب بلاده
مراقب منتديات التعليم المتوسط
 
الصورة الرمزية محب بلاده
 

 

 
الأوسمة
وسام التميز وسام المسابقة اليومية 
إحصائية العضو










افتراضي

| حول الرواية | ../

في فصل مكاشفات المكان../

" شيء ما تكسر في هذه المدينة بعد أن سقط من علو شاهق . لست أدري من كان يعبر الآخر , أنا أم الشارع في ليل هذه الجمعة الحزين , الأصوات التي تملأ الذاكرة والقلب صارت لا تعد ، ولم أعد أملك الطاقة لمعرفتها , كل شيء اختلط مثل العجينة . يجب أن تعرفوا أني منهك ومنتهك وحزين ومتوحد مثل الكآبة "

ما السر؟! ولماذا يقول الرواي [ يجب أن تعرفوا أني منهك ومنتك وحزين ومتوحد مثل الكآبة ]، ما سر هذا التوحد؟!

الشخصيات المحورية في الرواية شخصيات مثقفة تعاني الإضطهاد , جراء الوضع السياسي الذي تعيشه المدينة - الوطن . أناطوليا التي سترحل إلى بلادها بعد ربع قرن من العيش بالجزائر رغماً عنها . مريم راقصة الباليه المجنونة , وحين أقول مجنونة فهي تعكس الجنون بعينه . وإن كانت الرصاصة الطائشة التي اخترقت رأسها وتعايشت معها لم تسهم في ترويضها , بل زادتها جنوناً . والراوي أستاذ جامعي دكتوراة في الفن الكلاسيكي، يلقي بنفسه في النهاية [ .... ] * احتجاجاً على حال البلاد وسوء مصير مريم و العباد، وانتهاك حرمة العلم والإبداع وغربة المثقف والثقافة..










رد مع اقتباس
قديم 2011-01-05, 23:48   رقم المشاركة : 388
معلومات العضو
محب بلاده
مراقب منتديات التعليم المتوسط
 
الصورة الرمزية محب بلاده
 

 

 
الأوسمة
وسام التميز وسام المسابقة اليومية 
إحصائية العضو










افتراضي


[ إقتباسات ومقاطع من الرواية ] ../

-1-
" شيءٌ ما تكسّر في هذه المدينة بعد أن سقط من علوّ شاهق. لستُ أدري من كان يعبر الآخر : أنا أم الشّارع في ليل هذه الجمعة الحزينة، الأصوات التي تملأ الذاكرة والقلب صارت لا تعدّ، ولم أعد أملك الطاقة لمعرفتها، كلّ شيء اختلط مثل العجينة. يجب أن تعرفوا أنّي مُنهك ومنتهك وحزين ومتوحّد مثل الكآبة "

-2-
" لا نستطيع أن ننسى , إلا إذا فتحنا الجروح القديمة واستمعنا إلى أنينها الداخلي "

- 3 -
" لاشيء تغير سوى أن المدينة باعت ذاكرتها , وهي تبحث الآن وسط الفراغات المقلقة , عن ذاكرة جديدة تستعيرها من مدن قريبة أو بعيدة "

- 4 -
" مامعنى أن يكون الرجل رجلاً في بلاد فقدت رجولتها ؟ مامعنى أن تكون المرأة إمراة في بلاد , أن يكون المرء فيها أنثى عليه أن يدفع الثمن غالياً "

- 5 -
" أريد أن أتحرّر من هذه الذاكرة المثقلة بالحنين والأوجاع، يجبرني الشّارع والأنواء على التآلف مع الموت ومع وجه الله، لكنّي أستعصي على كلّ الأشياء، لم تبق لي سوى الإغفاءة الحزينة ثمّ أنسحب بعدها باتّجاه غيمة تطوق الدّنيا ثمّ تعود إلى مكانها الأول لتمطر "

- 6 -
" من أين يأتي هذا الخوف المسحور؟ من أين ينفذ هذا السرّ؟ من أين تأتي رائحة الموت والكآبة؟ حاولت كلّ شيء، لكن من المستحيل عليّ الانتصار على عالمٍ بلا قلب، سأعود إلى وحدتي المحزنة، أبحث عنك في أبجديّة الحروف "


نسخة الكترونية للرواية

https://www.4shared.com/file/64491342/c5c3f...online.html?s=1










رد مع اقتباس
قديم 2011-01-05, 23:51   رقم المشاركة : 389
معلومات العضو
محب بلاده
مراقب منتديات التعليم المتوسط
 
الصورة الرمزية محب بلاده
 

 

 
الأوسمة
وسام التميز وسام المسابقة اليومية 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة kakaiove مشاهدة المشاركة
أرجوكم في أقرب فرصة



https://www.pcsoft-windev-webdev.com/...nformation.pdf

الوينديف 10 :

قد يتسائل البعض ماهو الوينديف وهذا لأن الكثير منا لا يعرف هذه اللغة لأنها غير منتشرة كغيرها من اللغات , لكنها الأولي في فرنسا Windev لغة تتميز بالسهولة والشفافية مع البساطة إذ يكفى المتعامل معها أن يكون مطلعا على طريقة ميريز ( وهي طريقة لتحليل المعطيات - فرنسية ) لأنها تعتمد عليها كليا , لتنجز مشروعك دون تعب وفي غضون دقائق معدودة , كما يمكنك إنشاء جداولك بسهولة والتعديل عليها مرة واحدة , والتي كنت في دلفي Delphi تنشاها واحدة بواحدة ولا يبقي لك سوي التعديل إن أردت ذلك .

لكن قبل الخوض في شرح هذه اللغة يجب أن نتعرف قليلا علي طريقة ميريز Merise .

نبذة تاريخية عن طريقة ميريز Vue Historique à Méthode Merise :

إن أصل طرق التصاميم للأنظمة المعلوماتية يرجع إلي حوالي سنة 1975 م , السنة التي تزامن معها نشر تقرير ANSI/SPARC هذا التقرير الذي اقترح فيه لأول مرة ثلاثة مستويات لهيكلة معطيات المؤسسة .

الدرس الثاني

شرح كيفية إستعمال العربية في مشروع وينديف وبالصور لعيونكم

شرح كيفية إستعمال العربية في مشروع وينديف :
بعد القيام بعمل المشروع وإختيار اللغات المناسبة له ومن بينها العربية إتبع التالي :

أضنك تعرف كيفية عمل مشروع فهذه لا تحتاج لشرح بالنسبة لك ؟

بالضغط علي الايقونة التالية Ouvrir قم باستيراد langues من الملف الموضوع فيه .

بعد استيراد الملف . قم بعمل التالي :

1 - Projet : اضغط علي Code du Projet وأضف الكود

ChangeAlphabet(alphabetArabe)

وبالنافذة الرئيسية للمشروع Menu أدرج الكود التالي :

Déclaration Globales

SELON Nation()
CAS nationArabe
MenuMarque (Menu._Menu.langue.arabe)

InverseSensFenêtre(MaFenêtre..Nom, 7)
AUTRES CAS
MenuDémarque(Menu._Menu.langue.francais)
FIN

Initialisation de Menu

InverseObjet(MoiMême)


هذا بالنسبة لو أردت اختيار لغتين للمشروع أما بالنسبة للعربية فقط

Déclaration Globales

Nation(nationArabe)
InverseSensFenêtre(MaFenêtre..Nom, 7)


Initialisation de Menu

InverseObjet(MoiMême)

أما بالنسبة للكتابة التي تظهر رموز فقم بعمل التالي :

أذهب De******ionدسكربتيون - بالضغط علي الزر الأيمن للفأرة - للحقل المراد ظهوره بالعربية أو l'option الهدف وفي خانة التحرير الخاصة بالعربية قم بكتابة أسمها وستختفي الرموز لأنها ستظهر عندك بالفرنسية وعند تنفيذ المشروع تتحول للعربية .

اتبع نفس الخطوات لباقي المشروع , واتبع ما بداخل التطبيق وستفهم طريقة العمل بالعربية .









رد مع اقتباس
قديم 2011-01-06, 00:00   رقم المشاركة : 390
معلومات العضو
محب بلاده
مراقب منتديات التعليم المتوسط
 
الصورة الرمزية محب بلاده
 

 

 
الأوسمة
وسام التميز وسام المسابقة اليومية 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة aek fadel مشاهدة المشاركة
اريد مساعدة بحث سنة 3 جامعي حول رواية سيدة المقام لواسيني العرج وتحميل هذه الرواية وألف شكر.

سيّدة المقام | واسيني الأعرج





















واسيني الأعرج

مواليد 1954 بتلمسان , جامعي وروائي يشتغل اليوم منصب أستاذ كرسي بجامعتي الجزائر المركزية والسوربون بباريس , ويعتبر أحد أهم الأصوات الروائيّة في الوطن العربي .
على خلاف الجيل التأسيسي الذي سبقه , تنتمي أعمال واسيني الذي يكتب اللغتين العربية والفرنسية إلى المدرسة الجديدة التي لاتستقر على شكل واحد بل تبحث دائماً عن سبلها التعبيرية بالعمل الجاد على اللغة وهز يقينها , فاللغة ليست معطى جاهزاً ولكنها بحثٌ دائم ومستمر
| في العام 1997 إختيرت روايته حارسة الظلال ( دون كيشوت في الجزائر ) ضمن أفضل خمس روايات جزائرية صدرت بفرنسا .
| حصل في العام 2001 على جائزة الرواية الجزائرية
| إختير في العام 2005 كواحد من ستة روائيين عالميين لكتابة التاريخ العربي الحديث , في إطار جائزة قطر العالمية للرواية
| ترجمت أعماله إلى العديد من اللغات الأجنبية من بينها : الفرنسية , الألمانية , الإيطالية , السويدية , الإنجليزية والإسبانية .











رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
المستطاع, اوامر, تريدونه, تقدر, طلباتكم


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 19:15

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc