![]() |
|
منتدى نصرة الرسول صلى الله عليه و سلم كل ما يختص بمناقشة وطرح مواضيع نصرة سيد البشر محمد صلى الله عليه وسلم و كذا مواضيع المقاومة و المقاطعة... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
تحفيظ حديث شريف لكل تلميذ(ة) في القسم
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 3856 | ||||
|
![]()
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3857 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3858 | |||
|
![]() عن أبي عبدِ الرحمنِ عوفِ بن مالكٍ رضي اللَّه عنه قال : صلَّى رسول اللَّه صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم عَلى جَنَازَةٍ ، فَحَفِظْتُ مِنْ دُعائِهِ وَهُو يَقُولُ : « اللَّهُمَّ اغْفِرْ لَهُ ، وارْحمْهُ ، وعافِهِ ، واعْفُ عنْهُ ، وَأَكرِمْ نزُلَهُ ، وَوسِّعْ مُدْخَلَهُ واغْسِلْهُ بِالماءِ والثَّلْجِ والْبرَدِ ، ونَقِّه منَ الخَـطَايَا، كما نَقَّيْتَ الثَّوب الأبْيَضَ منَ الدَّنَس ، وَأَبْدِلْهُ دارا خيراً مِنْ دَارِه ، وَأَهْلاً خَيّراً منْ أهْلِهِ، وزَوْجاً خَيْراً منْ زَوْجِهِ ، وأدْخِلْه الجنَّةَ ، وَأَعِذْه منْ عَذَابِ القَبْرِ ، وَمِنْ عَذَابِ النَّار » حَتَّى تَمَنَّيْتُ أَنْ أَكُونَ أنَا ذلكَ المَيِّتَ . رواه مسلم . |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3859 | |||
|
![]() عن أبي عَمْرو وقيل : أبو عبد اللَّه ، وقيل : أبو لَيْلى عُثْمَانُ بن عَفَّانَ رضي اللَّه عنه قال : كانَ النَّبيُّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم إذا فرَغَ من دفن المَيِّتِ وقَفَ علَيهِ ، وقال : «استغفِرُوا لأخِيكُم وسَلُوا لَهُ التَّثبيتَ فإنَّهُ الآن يُسأَلُ » .رواه أبو داود . |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3860 | |||
|
![]() العيد أحكام وحكم صلاة العيد سُنّة مؤكّدة، أو كما يقول بعض علمائنا –سُنّة واجبة– على كلّ مَن تجب عليه الجمعة، ومشروعيتها ثابتة بما استمرّ عليه فعل النّبيّ صلّى الله عليه وسلّم، ولا خلاف بين العلماء في ذلك. أمّا أهل مِنى من الحجّاج فلا عيد لهم، ولا جمعة، ويندب إخراج النّساء والولدان إلى المُصلّى لإظهار بهجة العيد. أمّا الحُيَض فيعتزلن المُصلّى، ويشهدن الخير ودعوة المسلمين. صفتها ركعتان جهريتان، يقرأ الإمام في كلّ منهما بالفاتحة وسورة، ويُستحب من السّور بعد الفاتحة سورة الأعلى وسورة الغاشية، كما في الحديث الّذي أخرجه أحمد وابن أبي شيبة والطبراني عن سمرة. أو يقرأ بسورة “ق” وسورة {اقْتَرَبَتْ السَّاعَةُ} للحديث الّذي أخرجه الإمام مالك ومسلم. وقتها أمّا وقتها، فهو وقت صلاة الضُّحى من يوم العيد، أي من وقت حلّ النّافلة إلى الزّوال. سننها ومن سننها المختصة بها التّكبير؛ ستًا في الأولى، بعد تكبيرة الإحرام، وخمسًا في الثانية بعد تكبيرة القيام، روى ذلك جمع من الصّحابة عن النّبيّ صلّى الله عليه وسلّم. وهو في –الموطأ- و –المدونة- وغيرهما. وكلّ تكبيرة سُنّة مؤكّدة على حيالها، تجبر بالسّجود قبل السّلام إذا سَهَا عنها، أمّا إذا ذكر قبل الرّكوع، استدرك التّكبيرة، ويُعيد القراءة، ويسجُد بعد السّلام لموجب الزّيادة. أمّا مكان أدائها فالمُصلّى، إلاّ لضرورة؛ لأنّ النّبيّ صلّى الله عليه وسلّم كان يُصلّيها في المُصلّى، وكان يداوم على ذلك؛ وكذلك فعل الخلفاء من بعده. وبالنسبة لمكّة المكرّمة فأداؤها في المسجد الحرام أفضل. وأمّا الخُطبة بعدها فعلَى صفة خطبة الجمعة، ويُستحبّ الإكثار من التّكبير فيها رعيًا للمناسبة، وكذلك تخليلها بالتّكبير من غير حدّ معلوم، مع بيان خصال العيد من البِرّ والصّلة والصّدقة، وبيان أحكام الأضحية إذا تعلّق الأمر بعيد الأضحى. واستحسن بعض فقهائنا افتتاح الخُطبة الأولى بتسع تكبيرات نسقًا، والثانية بسبع. آدابها ومن آدابها، الاغتسال، والتّطيّب، واللّباس الجديد للقادر، والذّهاب من طريق، والرّجوع من أخرى، والأكل قبل الغدو إلى المُصلّى يوم الفطر، والإمساك حتّى يرجع يوم النّحر، ولا تطوّع قبل صلاة العيد ولا بعدها إذا كان بالمُصلّى. وهذه الخصال المذكورة دلّت عليها أخبار وآثار، روي بعضها في موطأ الإمام مالك، وكذلك في المدونة. ويُندَب التّكبير من لدن الخروج إلى المُصلّى إلى حين خروج الإمام عليهم للصّلاة، أمّا صيغة التّكبير فهي على الإطلاق والسّعة. وفي أيّام النّحر يستمر التّكبير بصفة النَّدب العيني المؤكّد، من ظهر اليوم الأوّل إلى فجر اليوم الرّابع، وهو يوم الثالث عشر من ذي الحجّة، والأصل في ذلك قوله تعالى في سورة البقرة {وَاذْكُرُوا اللهَ فِي أَيَّامٍ مَعْدُودَاتٍ}. بعض المعاني والحِكم بعد أن تحدّثنا إجمالاً عن أحكام صلاة العيد وما يتعلّق بها، نشير إلى بعض المعاني والدَّلالات. فالعيد مشتق من العود وهو الرّجوع والتكرّر، وسمّي كذلك لأنّه متكرّر في أوقاته. والعيد هو يوم الجائزة، كما سمّاه رسول الله صلّى الله عليه وسلّم، في الحديث الّذي رواه الطّبراني في الكبير. وعليه فعيد الفِطر جائزة الصّيام والقيام، وعيد الأضحى جائزة الحجّ. والعيد في معناه الاجتماعي كما يقول الإمام الإبراهيمي: “يوم الأطفال يفيض عليهم الفرح والمرح، ويوم الفقراء يلقاهم باليُسر والسَّعة، ويوم الأرحام يجمعها على الصِّلة والبِرّ، ويوم المسلمين يجمعهم على التّسامح والتّزاور”. وما في العيد من مظاهر الجمال، ومظاهر المساواة، ومظاهر المحبّة، ومظاهر التّسامح ليس إلاّ أنموذجًا لما ينبغي أن يكون عليه المسلمون في سائر أيّامهم. الشّيخ بن يونس آيت سالم |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3861 | |||
|
![]() قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:"احفظ الله يحفظك احفظ الله تجده اتجاهك فإذا سألت فاسأل الله وإذا استعنت فاستعن بالله واعلم ان الأمة لو اجتمعت على أن ينفعوك بشيء لم ينفعوك إلا بشيء قد كتبه الله لك ولو اجتمعوا على أن يضروك بشيء لم يضروك إلا بشيء قد كتبه الله عليك رفعت الاقلام وجفت الصحف"صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3862 | |||
|
![]() عن انس رضى الله عنه قال لثابت رحمه الله الا ارقيك برقية رسول الله صلى الله عليه وسلم قال بلى " قال اللهم رب الناس مذهب البأس اشف أنت الشافى لا شافى الا انت شفاء لا يغادر سقما" رواه البخارى |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3863 | |||
|
![]() عبد الله بن عمر رضي الله عنهما: " أن رجلا جاء إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله أي الناس أحب إلى الله؟ وأي الأعمال أحب إلى الله؟ فقال رسول الله: أحب الناس إلى الله تعالى أنفعهم للناس، وأحب الأعمال إلى الله عز وجل سرور تدخله على مسلم، أو تكشف عنه كربة، أو تقضي عنه دينا، أو تطرد عنه جوعا ولأن أمشي مع أخي في حاجة أحب إلي من أن اعتكف في هذا المسجد ( يعني مسجد المدينة) شهرا، ومن كف غضبه ستر الله عورته، ومن كظم غيظه ولو شاء أن يمضيه أمضاه ملأ الله قلبه رجاء يوم القيامة، ومن مشى مع أخيه في حاجة حتى يثبتها له أثبت الله قدمه يوم تزول الأقدام، وإن سوء الخلق يفسد العمل، كما يفسد الخل العسل " . |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3864 | |||
|
![]() عن أبي يحيى صهيب بن سنانٍ رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3865 | |||
|
![]() عن عمرو بن شُعَيْبٍ ، عن أَبيه ، عن جَدِّهِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ : قال رَسُولُ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم : « الرَّاكِبُ شَيطَانٌ ، والرَّاكِبان شَيطَانانِ ، والثَّلاثَةُ رَكبٌ » . |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3866 | |||
|
![]() عنْ أَنسٍ رضي اللَّه عنهُ قَال : قال رسولُ اللَّه صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم : « عَلَيْكُمْ بِالْدُّلْجَةِ ، فَإِنَّ الأَرْضَ تُطْوَى بِاللَّيلِ » رواه أبو داود بإسناد حسن . « الدُّلجَة » السَّيْرُ في اللَّيْلِ . |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3867 | |||
|
![]() عَنْ سَهْلِ بنِ عمرو وَقيلَ سَهْلِ بن الرَّبيعِ بنِ عَمرو الأنْصَاريِّ المَعروفِ بابنِ الحنْظَليَّةِ ، وهُو منْ أهْل بَيْعةِ الرِّضَوان ، رضيَ اللَّه عنه قالَ : مرَّ رسول اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم ببعِيرٍ قَدْ لَحِقَ ظَهْرُهُ ببطْنِهِ فقال : « اتَّقُوا اللَّه في هذه البهَائمِ المُعْجمةِ فَارْكبُوها صَالِحَةً ، وكُلُوها صالحَة » رواه أبو داود بإسناد صحيح . |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3868 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3869 | |||
|
![]() عن أَبي موسى الأشعرِيِّ رَضي اللَّه عنهُ أَنَّ رسول اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم كانَ إذا خَافَ قَوماً قال : « اللَّهُمَّ إِنَّا نجعلُكَ في نحورِهِمْ ، ونعُوذُ بِك مِنْ شرُوِرِهمْ » رواه أبو داود ، والنسائي بإسناد صحيح . |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3870 | |||
|
![]() عن أَبي أُمامَةَ رضي اللَّه عنهُ قال : سمِعتُ رسولَ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم يقولُ : « اقْرَؤُا القُرْآنَ فإِنَّهُ يَأْتي يَوْم القيامةِ شَفِيعاً لأصْحابِهِ » رواه مسلم . |
|||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
القسم, تلميذ(ة), تخفيظ, جيدة, زريف |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc