|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2012-09-13, 22:43 | رقم المشاركة : 361 | |||||
|
|
|||||
2012-09-13, 22:48 | رقم المشاركة : 362 | |||
|
أخي و الله إني أنقل حرفيا من كتاب الأنتصار ولم أرد أن أنقل الهوامش لكي لا أطيل عليكم |
|||
2012-09-13, 22:50 | رقم المشاركة : 363 | |||
|
6- فصل: معرفة الله وجبت بالشرع، ولو لم يبعث الله الرسل لم يجب علينا معرفة الله ولا عبادته. |
|||
2012-09-13, 22:51 | رقم المشاركة : 364 | |||
|
وقوله تعالى: {لِئَلاّ يَكُونَ لِلنَّاسِ عَلَى اللَّهِ حُجَّةٌ بَعْدَ الرُّسُلِ} 1. |
|||
2012-09-13, 22:53 | رقم المشاركة : 365 | |||
|
اعطنا عنوان الكتاب الطبعة والصفحات، وإن أمكن رابط التحميل. |
|||
2012-09-13, 22:56 | رقم المشاركة : 366 | |||
|
الآن نشرع في رد أصولهم
7- فصل |
|||
2012-09-13, 23:01 | رقم المشاركة : 367 | |||
|
وروي عن الشافعي3 أنه قال: "لأن يلقى الله العبد بكل ذنب ما خلا |
|||
2012-09-13, 23:03 | رقم المشاركة : 368 | |||
|
وقال أبو يوسف1: "من طلب العلم بالكلام تزندق"2. |
|||
2012-09-13, 23:05 | رقم المشاركة : 369 | |||
|
وانظر أيضا: إحياء علوم الدين 1/100 مع اختلاف بسيط في بعض الألفاظ، وقد ذكر بعده كلاماً ننقل منه قوله في مضرة الكلام ومنفعته، فقال: "أما مضرته فإثارة الشبهات وتحريك العقائد وإزالتها عن الجزم والتصميم فذلك مما يحصل في الابتداء، ورجوعها بالدليل مشكوك فيه، ويختلف فيه الأشخاص، فهذا ضرره في اعتقاد الحق، وله ضرر آخر في تأكيد اعتقاد المبتدعة للبدعة وتثبيته في صدورهم بحيث تنبعث دواعيهم ويشتد حرصهم على الإصرار عليه…"، ثم قال: "أما منفعته فقد يظن أن فائدته كشف الحقائق ومعرفتها على ما هي عليه وهيهات، فليس في الكلام وفاء بهذا المطلب الشريف ولعل التخبيط والتضليل فيه أكثر من الكشف والتعريف، وهذا إذا سمعته من محدث أو حشوي ربما خطر ببالك أن الناس أعداء ما جهلوا فاسمع هذا ممن خبر الكلام، ثم قلاه بعد حقيقة الخبرة وبعد التغلغل فيه إلى منتهى درجة المتكلمين، وجاوز ذلك إلى التعمق في علوم أخر تناسب نوع الكلام، وتحقق أن الطريق إلى حقائق المعرفة من هذا الوجه مسدود، ولعمري لا ينفعك الكلام عن كشف وتعريف وإيضاح لبعض الأمور ولكن على الندور في أمور جلية تكاد تفهم قبل التعمق في صنعة الكلام، بل منفعته شيء واحد وهو حراسة العقيدة التي ترجمناها على العوام، وحفظها عن تشويشات المبتدعة بأنواع الجدل فإن العامي ضعيف يستفزه جدل المبتدع وإن كان فاسداً، ومعارضة الفاسد بالفاسد تدفعه" الإحياء 1/102-103. |
|||
2012-09-13, 23:06 | رقم المشاركة : 370 | |||
|
وحجج القرآن والسنة لا يدفعها ويردها إلا صاحب هوى أو عناد كما أنها مأمونة العاقبة على المستدل بها، أما الكلام فإنه غير مأمون العاقبة على المستدل به كما ذكر الغزالي وهو حجة في هذا وقد ذكر هذا الأمر أيضا كثير ممن ابتلوا بالكلام وبلغوا فيه الرئاسة والتقدم فقد ذكر شارح الطحاوية ص 227 عند قول الطحاوي: "فمن رام علم ما حظر عنه علمه، ولم يقنع بالتسليم فهمه حجبه مرامه عن خالص التوحيد وصافي المعرفة وصحيح الإيمان فيتذبذب بين الكفر والإيمان، والتصديق والتكذيب، والإقرار والإنكار، موسوساً تائها شاكا - رحمه الله - مؤمناً مصدقاً ولا جاحداً مكذباً" نقل الشارح بعد هذا الكلام اعترافات أساطين الكلام بفساد الكلام وحيرتهم، فنقل ذلك عن ابن رشد الفيلسوف والآمدي المتكلم والرازي والشهرستاني والجويني وشمس الدين الخسروشاهي من كبار تلاميذ الرازي وابن أبي الحديد صاحب شرح نهج البلاغة وأبي عبد الله محمد بن ناماور الخونجي، وفي هؤلاء العبرة والعظة لمن كان له قلب أو ألقى السمع وهو شهيد، والمراد بأدلة المتكلمين ومناهجهم هو كل دليل ومنهج في الاستدلال على الخالق وصفاته والأمور الغيبية لم يرد له أصل في الشرع، وإنما هو مأخوذ من كلام الفلاسفة الذين أكثروا في الإله من غير قواعد شرعية ولا مناهج إلهية، ومن ذلك قولهم في الاستدلال على حدوث العالم: إن العالم متغير وكل متغير حادث وكل حادث مخلوق ونحو ذلك مما يوصل في حالة تعميمه إلى إنكار وردما جاء به الشرع، كإنكار الصفات أو تأويلها، أو إنكار القدر والشفاعة، وإخراج أحد من النار إلى غير ذلك مما هو معلوم من أقوال المبتدعة والمتكلمين. |
|||
2012-09-13, 23:10 | رقم المشاركة : 371 | |||
|
وسمى أهل الحديث الحشوية1
10- فصل |
|||
2012-09-13, 23:22 | رقم المشاركة : 372 | |||||
|
اقتباس:
اقتباس:
يبدو ان هناك خطا ما ! لا أظن أن الاخ يوغرطا يقصد أن الله لم يخلق المعوقين من حيث أنهم بشر ملزمون بطاعته . بل يقصد العاهة التي المت بهم ومسبباتها .أي أن الله بالطبيعة يخلق الانسان في أحسن تقويم لكن هناك مسببات من افتعال البشر هي التي تتدخل وتقوم بتغير ذلك الخلق وقد اعطى امثلة على ذلك . ان الله خلق لنا العلم لنرتقي ....كم من الارواح ضاعت في مستشفياتنا بسبب الجهل وقلة العلم والمادة ونحن المسلمون مطالبون باحياء الارواح لا قبرها وكم من الارواح انقذت عند غير المسلمين بسبب التقدم الطبي كم امراة حامل تموة وجنينها في بطنها في بلادنا وكم امرة تستعد للذهاب الى الولادة وهي مستبشرة حيث الرقي الطبي .الفرق هو العلم و احترام النفس البشرية وعدم الاتكال ......عدم الاتكال, وعند وقوع المحذور نخذر الانفس بالكذب على الله وأنه القدر الى متى نهرب من الحقيقة . اعطيك مثالا على الابكم لقد توصل الطب ان الجنين في بطن امه اذا ما ركبت الطائرة في مدة معينة يفقد السمع فيولد الطفل اصم وبالتالي سوف يكون ابكم . ترى هل خلقه الله ابكما؟ أم أن أمه ركبت الطائرة أو جلست عند مكبرات الصوت في الاعراس أو انها كانت تعمل حيث الظجيج .....مما أدى لضعف السمع عنده ...أو ...حتي الصراخ بصوت مرتفع قرب الام أو من الام ذاتها يمكنه ان يفقد الجنين سمعه . وفي فرنسا مثلا لقد بدا منذ حوالي خمس سنوات اخظاع الطفل لفحص طبي لاذنيه ساعة الولادة وهذا الذي نريد مثله وهذا الذي أرى أن الاخ يوغرطا يدعو اليه . وعن مثال الايدز الذي استشهد بهالاخ يعني الامر راجع الى الذنوب فهذه حقيقة نعم الكثير من الكوارث سببها الذنوب البشرية ...التجارب النووية في صحرائنا الا تتحسسون عن نتائجها ؟ وما قصة السرطان المنتشرة في وسط شبابنا ؟ ملاحظة : أخي العنبلي الاصيل : لقد كرهت منك تغير اسم اخيك من يوغرطة الى يوغلطة هل يعتبر هذا اثما .؟..لا تنسو أن هناك عرب غير مسلمين يجيدون لغتنا وأفظل منا أحيانا يقرؤون لنا فلنحسن تعاملنا مع بعض ولنكن قدوة لغيرنا و في النهاية نحن نبحث عن الحق . ولا يهم من قائله .المهم أن نرى الحق حقا والباطل باطلا . والسلام عليكم |
|||||
2012-09-13, 23:23 | رقم المشاركة : 373 | |||
|
الأخبار الواردة في النهي عن الخوض في القدر
11- فصل |
|||
2012-09-13, 23:30 | رقم المشاركة : 374 | |||
|
المعاصي فمشيئة الله ليس بأمر الله وبقضاء الله ليس برضا الله وبقدر
14- فصل |
|||
2012-09-13, 23:36 | رقم المشاركة : 375 | |||
|
الله خالق كل شئ
18- فصل __________ومما استدللت به في الرسالة على أن الله خلق أفعال العباد في الخير والشر قوله تعالى: {إِنَّا كُلَّ شَيْءٍ خَلَقْنَاهُ بِقَدَرٍ} 1 وقوله تعالى: {خَالِقُ كُلِّ شَيْءٍ} 2 في آي كثيرة، وأفعال العباد أشياء فوجب أن تكون داخلة في جميع المخلوقات. فأجاب القدري المخالف عن ذلك وقال: لا حجة لهذا المستدل بهذه الآية لمعنيين أحدهما: أن أفعال العباد متنازع فيها فعليه أن يدلل على أنها مخلوقة كسائر المخلوقات. والثاني: أن الآية وإن كانت عامة فإنا نخصصها بالعقل ونخرج أفعال العباد من جملة الأشياء المخلوقة بالعقل، كما خصصنا جميعاً ذات الله سبحانه وإن كانت شيئا من الأشياء المخلوقة، وكما خصصتم أنتم صفاته كعلمه3 وإرادته وقدرته وحياته وسمعه وبصره وكلامه من جملة الأشياء المخلوقة. هذا نكتة قوله التي يعتمد عليها ولا معنى لذكر ما أورده مع ذلك من الأذية التي استحسنها لنفسه ولا تليق بالعلماء. والجواب عن الفصل الأول من ثلاثة أوجه: أحدها: أن الله قال: {وَاللَّهُ خَلَقَكُمْ وَمَا تَعْمَلُونَ} 4، وحركات العباد داخلة في العمل وآثار عملهم في الأعيان المعمول فيها تسمى أعمالاً لهم فثبت أنها خلق الله5. 1 القمر آية (49) .
2 الأنعام آية (102) ، الرعد آية (16) ، الزمر آية (62) ، غافر آية (62) . 3 في هامش الأصل كلمة غير ظاهرة وكتبها في (ب) لعلمه ولعل صوابها كعلمه. 4 الصافات آية (96) . 5 قوله جل وعلا: {وَاللَّهُ خَلَقَكُمْ وَمَا تَعْمَلُونَ} استدل بها بعض السلف على خلق العمال، فقد روى البخاري في خلق أفعال العباد بسنده إلى حذيفة - رضي الله عنه -، قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم-: "إن الله يصنع كل صانع وصنعته" وتلا بعضهم عند ذلك {وَاللَّهُ خَلَقَكُمْ وَمَا تَعْمَلُونَ} . خلق أفعال العباد ص 17. وذكر القرطبي وابن كثير أن (ما) في الآية يحتمل أن تأتي على معنيين: إما أن تكون مصدرية فتكون معنى الآية: (والله خلقكم وعملكم) ، فتكون دليلا على خلق الأعمال بطريق النص. واستحسن هذا المعنى القرطبي وإما أن تكون بمعنى الذي فيكون المعنى: (والله خلقكم والذي تعملون) فيكون المراد بالمعمول هنا الأصنام، وهذا ما رجحه ابن القيم. وعلى هذا يمكن الاستدلال بها على خلق الأعمال من ناحية اللزوم، فإن الصنم اسم للشيء الذي وقع عليه العمل المخصوص وهو النحت، فإذا كان مخلوقاً لله كان خلقه متناولاً لمادته وصورته، وهذا هو ما قال به المصنف هنا حيث اعتبر (ما) بمعنى الذي فيكون الصنم مخلوقاً ويدخل فيه حركات العباد التي عملته. انظر: تفسير القرطبي 15/96، تفسير ابن كثير 4/13 شفاء العليل ص 110. __________________________________________________ ___________ والثاني: أن أعمال العباد تسمى شيئاً لقوله تعالى: {لَقَدْ جِئْتَ شَيْئاً نُكْراً} 1، و {جِئْتُمْ شَيْئاً إِدّاً} 2، و {شَيْئاً إِمْراً} 3 وقوله تعالى: {وَكُلَّ شَيْءٍ أَحْصَيْنَاهُ فِي إِمَامٍ مُبِينٍ} 4، وأعمال العباد محصاة، وإذا سميت أشياء كانت داخلة في عموم الأشياء التي امتدح الله بخلقها ولا يخرج شيء عما مدح به نفسه. والثالث: أن أفعالهم صفات لهم كألوانهم، فلما كانت ألوانهم خلقاً لله كانت أفعالهم خلقاً له5، وأما قوله إن أفعال العباد وإن كانت أشياء فإنها مخصوص كما خصصنا ذاته وصفاته، قلنا عن ذلك أجوبة: أحدها: أن نقول له: جمعت بين الله وبين صفات الخلق في نفي الخلق عنها من غير علة جامعة بينهما وهذا لا يجوز. __________ 1 الكهف آية (74) . 2 مريم آية (89) . 3 الكهف آية (71) . 4 يس آية (12) . 5 أشار إلى هذا ابن القيم - رحمه الله - وعقد له باباً في شفاء العليل فقال: "الباب السادس عشر (فيما جاء في السنة من تفرد الرب تعالى بخلق أعمال العباد كما هو متفرد بخلق ذواتهم وصفاتهم) . شفاء العليل ص 109. |
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
...تزندق, العلم, بالكلام |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc