موضوع مميز نورية بن غبريط رمعون وزيرة التربية الوطنية - الصفحة 25 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات إنشغالات الأسرة التربوية > منتدى الانشغالات النقابية واقوال الصحف

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

نورية بن غبريط رمعون وزيرة التربية الوطنية

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2014-05-06, 20:26   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الباديسي
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الباديسي
 

 

 
الأوسمة
مميزي الأقسام صاحب أفضل موضوع سنة 2014 الموضوع المميز لسنة 2013 
إحصائية العضو










افتراضي









 


رد مع اقتباس
قديم 2014-05-06, 20:29   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
ahmed65
عضو محترف
 
الصورة الرمزية ahmed65
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

الهادي الحسني
image

الكاتب:
الهادي الحسني
2010/04/28
قراءات (17582)
تعليقات (41)
الرأي
"الجنرال" ابن غبريط
Decrease font Enlarge font
لا أعلم إن كان ذلك الكائن المسمى قدور بن غبريط حمل رتبة جنرال، بل ولا أعلم إن كان حمل حتى رتبة "كابورال"، ولا أعلم أحدا من أراذلنا أنعمت عليه فرنسا برتبة جنرال إلا ذلك الخائن الأكبر مصطفى ابن اسماعيل، الذي أتبعه شياطين الإنس من الفرنسيين، واتخذوه سخريا...

فحقّ أن يطلق عليه لقب "أبا رغال الثاني" تشبيها له بأبي رغال، الذي كان دليل أبرهة الحبشي في سيره نحو ابيت العتيق. وقد شفى المجاهدون صدورنا، فأذاقوا ذلك الخائن الموت الزّؤام في عام 1843(❊)، ويا ليتنا نعرف الجحر الذي دسّ فيه، لنذهب إليه ونرجمه كما رجمت العرب قبر أبي رغال في المغمّس.
لكن الذي أعلمه هو أن ذلك الكائن المسمى قدور ابن غبريط كان عبدا لفرنسا، استخدمته في أقذر المهمات، فكان عينا لها وأذنا ضد إخوانه في الدين والوطن، فاستحق ما يستحقه كل خوّان أثيم، من لعنة الله - عز وجل- والملائكة، والناس أجمعين.
ولسائل أن يسأل: إذا كانت فرنسا لم تمنح ابن غبريط رتبة جنرال فمن منحها له؟
إن الأمر الذي أعلمه هو أنني قرأت هذه الرتبة مقرونة باسمه في مقال كتبه الشيخ المولود الحافظي (❊❊) في جريدة الشهاب تحت عنوان: "بحث حول جمعية الحرمين (1)"، وجمعية الحرمين هي جمعية أنشأتها فرنسا، وأوكلت إليه إنشاء مسجد في باريس، والإشراف عليه، "اعترافا" منها بفضل الجنود المسلمين عليها في الحرب العالمية الأولى، ولكن ذلك المسجد "صار محلّ لهو وطرب، ثمن الدخول إليه بخمس فرنكات، يتردّد عليه عدد وافد من "الرّوامة"، ولا يزوره المسلمون (2)".
ولد قدور في سيدي بلعباس في 1868 أو 1873، وقد يكون ممن تعلموا في "مدرسة تلمسان (❊❊❊)، وقد وجدت فيه فرنسا "قابلية الاستخدام" فبعثته في سنة 1893 إلى المغرب الأقصى كمترجم في بعثتها في طنجة، وفي 1902 عين عضوا في لجنة تعيين الحدود بين الجزائر والمغرب.. وقد ظهر دوره الخسيس في المغرب عندما بدأت فرنسا تطبيق في احتلال المغرب، فكان ابن غبريط إحدى وسائلها للضغط على السلطان المغربي عبد الحفيظ للتوقيع على "معاهدة الحماية" التي فرضتها فرنسا على المغرب الأقصى في 30 مارس 1912(3).
وفي سنة 1916 عندما قام عميل آخر في المشرق العربي بإعلان ما يسمى "الثورة العربية الكبرى" ضد الدولة العثمانية، حليفة ألمانيا في الحرب العالمية الأولى، بعثت فرنسا وفدا كبيرا من "مسلمي إفريقيا" إلى "الشريف" حسين لتشجيعه على مواصلة جريمته (4)، وكان يرأس هذا الوفد ابن غبريط، الذي صرح قائلا: "إن المسلم الحقيقي لا يتردد في الاشتراك في رأي شريف مكة المكرمة،الذي يصرح جليا بأنه يحارب بجانب بريطانيا وحليفاتها في سبيل الحق، وقد سها الألمان عن الحقيقة عندما ظنوا أن الأتراك والمسلمين يندمجون معا في اعتقاد واحد، وأوضح أن العرب فصيلة مستقلة، وأما الترك فكثير منهم متسلسلون من أشخاص لا يعرف أصلهم (5)".
وكان الثمن البخس الذي قبضه هو تعيينه في السنة الموالية (1917) رئيسا لجمعية أحباس الحرمين الشريفين، التي جمعت أموالا طائلة من شتى أنحاء العالم الإسلامي لبناء "مسجد" باريس، كما زُعم. وقد حدّثنا الشيخ العباس ابن الحسين - رحمه الله - أن الجزائريين فُرضت عليهم في العشرينيات ضريبة سمّوها تهكما وسخرية "غرامة ابن غبريط"، كما "أنعمت" عليه فرنسا في سنة 1925 بلقب "وزير شرفي" كأنها تعوضه عن الشرف الذي باعه بثمن بخس، دراهم معدودة.. ثم عيّن على رأس مسجد باريس حتى هلك في 1954 فما بكت عليه السماء والأرض. وقد اعتبر مالك ابن نبي ذلك المسجد "إقطاعا لـ ابن غبريط (6)".
وبما أن العبد هو صوت سيده؛ فقد كان العبد ابن غبريط أمينا على مصالح فرنسا، بل وأشد حرصا عليها من الفرنسيين أنفسهم، حيث كان يصف دعاة الإسلام الصحيح في باريس بـ "المغرضين"، وصرح بأنه"يتشرف بمنعهم من جامع باريس،.. ويردد عبارات الشكر والثناء للحكومة التي أيّدته ضد دعاة الإسلام (7)"، حتى شبهه الإصلاحيون بـ "فردناند ميشال"، الذي أصدر قرارا في16 فبراير 1933 يمنع بموجبه أعضاء جمعية العلماء المسلمين الجزائريين من إلقاء الدروس في المساجد..
لقد أشرب ذلك الكائن، الذي لا ندري من أي شيء خُلق، أشرب "حب فرنسا"، وكان يفتخر بهذا الحب، ويرفع به خسيسته، وجهل ذلك الكائن قوله تعالى: "ومن يٌهِنِ الّلهُ فَمَا له من مُكرِم" (الحج 18). ويأبى الله - العزيز الحكيم - إلا أن يبقي هذه الإهانة الصغرى حية في انتظار الإهانة الكبرى - إن شاء الله - لهذا "العبد" الذي رفض تكريم الله - عز وجل - ولهث كـ (....) وراء تكريم فرنسا، حيث ذكر الأديب أحمد حسن الزيات أنه حضر تدشين "مسجد" باريس في 1926، واتّسخت أذناه مما سمع من التزلف والتملث لفرنسا فلما جمعه لقاء بذلك الكائن (...) سأله: "كيف يبتهج العرب بعيد الحرية وهم عبيد؟" ويفتخرون بمجد فرنسا وهم أذّلة؟"، فلم يدعني أتمّ كلامي وإنما قاطعني محتدّا بقوله: "لا ياسيدي، ليس الفرنسيون بأكثر فرنسية منا، نحن نتمتع في ظلال الجمهورية بالإخاء الصحيح، والرخاء الشامل. وإن الجنود الجزائريين في الجيش والشرطة، والعمال المراكشيين والتونسيين في المصانع والمزارع يُعاملون بما يعامل به الفرنسي القحّ. أدام الله نعمة فرنسا على شعوب العرب، ونفع بعلومها وحضارتها أمم الإسلام (8)". اللهم، إننا نشهدك - وأنت العلاّم - أن هذا الكلام كذب، ومنكر، وزور، فاحشر صاحبه مع أمثاله في سقر، واجعله وقودا لها جزاءً هذا الإفك المبين.
وليعلم أذناب فرنسا الحاليين أن التاريخ لا يحرم، ولئن سترتهم الظروف اليوم فستكشفهم الأيام في المستقبل، وسنلعنهم كما لعنّا مصطفى بن اسماعيل بعد قرن وسبع وستين سنة من هلاكه، وكما لعنا ابن غبريط بعد ست وخمسين سنة من هلاكه، ولعنة الآخرة أشد وأخرى، وفي الوقت نفسه نذكر بالفخر والاعتزاز، ونستمطر شآبيب الرحمة على أرواح شهدائنا ومجاهدينا من الأمير المجاهد عبد القادر إلى العالم المجاهد عبد الحميد بن باديس، إلى شهداء ومجاهدي ثورة أول نوفمر.
مما يؤسف له أن هذا الخائن أدرج ضمن كتاب "موسوعة أعلام الجزائر" الذي صدر عن "المركز الوطني للدراسات والبحث في الحركة الوطنية وثورة أول نوفمبر" صص 468 - 471. وإذا كنا نلتمس العذر أو بعضه لإدارة المركز لانشغالها بالجوانب الإدارية، فإنه لا عذر للأساتذة الذين أعدوا هذا الكتاب.
ــــــــــــــــــــــــــــــــ
**) عن المولود الحافظي، غفر الله له، انظر كتاب: "منهج الشيخ المولود الحافظي في التربية والتعليم"، للأستاذين عبد الحليم وعبد السميع بوبكر.
1) جريدة الشهاب. ع 13 في 4 / 2 / 1926. ض.5
2) جرسذة الشهاب. ع 96 في 13 / 05 / 1927. ص 15. وهي تنقل عن جريدة "لوكري دو باري" (صرخة باريس).
*** هي ثالثة ثلاث مدارس أنشأتها فرنسا لتخريج من تحتاجه في شؤون الجزائريين في النواحي الدينية.
3) انظر بهيجة سيمو: الإصلاحات العسكرية في المغرب (1844 ـ 1912) وآسيا ابن عدادة: الفكر الإصلاحي في عهد الحماية.
4) انظر تفاصيل هذه الزيارة في كتاب: "على خطى المسلمين، حراك في التناقض" للأستاذ الدكتور أبي القاسم سعد الله. عالم المعرفة. صص 66 - 135.
5) حسن صبري الخولي: سياسة الاستعمار والصهيونية تجاه فلسطين... ج1. ص 162. وهو ينقل عن جريدة الكوكب. ع 17. في 21 نوفمبر 1916.
6) مالك بن نبي: مذكرات شاهد للقر. ج2. ص 93. ط 1984
7) جريدة البصائر ع 99. في11 فبراير 1938 . ص 2
8) أحمد حسنالزيات: وحي الرسالة. ج 4. ص 168










رد مع اقتباس
قديم 2014-05-07, 12:21   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
garib
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيكم ايهاالمعلمون حراس الأمة ومناراتها وهداتها للحق والعدل وذاكرتها الحية فلولاكم لما عرفنا حقيقة هذه المستوزرة الجديدة ومعرفة تاريخ اجدادها وما فعلوه بأمتنا بارك الله فيكم من جديد وسدد خطاكم










رد مع اقتباس
قديم 2014-05-07, 12:47   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
سلطان10
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية سلطان10
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

الشمطاء










رد مع اقتباس
قديم 2014-05-06, 15:39   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
aruis
عضو جديد
 
الصورة الرمزية aruis
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

هي ليست يهودية بل هي من عائلة رمعون المورسيكية التي هاجرت من شمال الاندلس بدينها الى شمال افريقيا










رد مع اقتباس
قديم 2014-05-06, 16:08   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
feteh el rahmene
عضو متألق
 
الصورة الرمزية feteh el rahmene
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

المهم تدمجنا









رد مع اقتباس
قديم 2014-05-06, 16:08   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
Téma Jewel
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية Téma Jewel
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

هم أصلا لا يريدو ن الخير لهذه البلاد بدؤوها برئيس مريض .................................والعالم يتفرج علينا ويستشفى فينا....................................و النهاية نتوما تخيلوها .....










رد مع اقتباس
قديم 2014-05-06, 16:32   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
ماجد90
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم
الوزيرة هي من اصول اندلسية , اضافة الى ان لقب بن غبريط لقب جزائري اندلسي عريق كان يحمله امام مسجد باريس في العشرينات , ولقب رمعون لقب اندلسي خالص , ومنتشر كثيرا في الجزائر ,ولا يوجد دليل واحد على ان الوزيرة يهودية , واللي عندو يقدمو ويعطينا اي شخصية يهودية تحمل هذا اللقب .










رد مع اقتباس
قديم 2014-05-06, 17:42   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
sabreattia
عضو مبـدع
 
إحصائية العضو










افتراضي وزيرة التربية ؟؟

؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟










آخر تعديل sabreattia 2014-05-06 في 18:01.
رد مع اقتباس
قديم 2014-05-06, 17:46   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
hoho17
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

"الجنرال" ابن غبريط بقلم محمد الهادي الحسني
ولد قدور في سيدي بلعباس في 1868 أو 1873، وقد يكون ممن تعلموا في "مدرسة تلمسان ، وقد وجدت فيه فرنسا "قابلية الاستخدام" فبعثته في سنة 1893 إلى المغرب الأقصى كمترجم في بعثتها في طنجة، وفي 1902 عين عضوا في لجنة تعيين الحدود بين الجزائر والمغرب.. وقد ظهر دوره الخسيس في المغرب عندما بدأت فرنسا تطبيق في احتلال المغرب، فكان ابن غبريط إحدى وسائلها للضغط على السلطان المغربي عبد الحفيظ للتوقيع على "معاهدة الحماية" التي فرضتها فرنسا على المغرب الأقصى في 30 مارس 1912.
وفي سنة 1916 عندما قام عميل آخر في المشرق العربي بإعلان ما يسمى "الثورة العربية الكبرى" ضد الدولة العثمانية، حليفة ألمانيا في الحرب العالمية الأولى، بعثت فرنسا وفدا كبيرا من "مسلمي إفريقيا" إلى "الشريف" حسين لتشجيعه على مواصلة جريمته ، وكان يرأس هذا الوفد ابن غبريط، الذي صرح قائلا: "إن المسلم الحقيقي لا يتردد في الاشتراك في رأي شريف مكة المكرمة،الذي يصرح جليا بأنه يحارب بجانب بريطانيا وحليفاتها في سبيل الحق، وقد سها الألمان عن الحقيقة عندما ظنوا أن الأتراك والمسلمين يندمجون معا في اعتقاد واحد، وأوضح أن العرب فصيلة مستقلة، وأما الترك فكثير منهم متسلسلون من أشخاص لا يعرف أصلهم ".
وكان الثمن البخس الذي قبضه هو تعيينه في السنة الموالية (1917) رئيسا لجمعية أحباس الحرمين الشريفين، التي جمعت أموالا طائلة من شتى أنحاء العالم الإسلامي لبناء "مسجد" باريس، كما زُعم. وقد حدّثنا الشيخ العباس ابن الحسين - رحمه الله - أن الجزائريين فُرضت عليهم في العشرينيات ضريبة سمّوها تهكما وسخرية "غرامة ابن غبريط"، كما "أنعمت" عليه فرنسا في سنة 1925 بلقب "وزير شرفي" كأنها تعوضه عن الشرف الذي باعه بثمن بخس، دراهم معدودة.. ثم عيّن على رأس مسجد باريس حتى هلك في 1954 فما بكت عليه السماء والأرض. وقد اعتبر مالك ابن نبي ذلك المسجد "إقطاعا لـ ابن غبريط .
وبما أن العبد هو صوت سيده؛ فقد كان العبد ابن غبريط أمينا على مصالح فرنسا، بل وأشد حرصا عليها من الفرنسيين أنفسهم، حيث كان يصف دعاة الإسلام الصحيح في باريس بـ "المغرضين"، وصرح بأنه"يتشرف بمنعهم من جامع باريس،.. ويردد عبارات الشكر والثناء للحكومة التي أيّدته ضد دعاة الإسلام (7)"، حتى شبهه الإصلاحيون بـ "فردناند ميشال"، الذي أصدر قرارا في16 فبراير 1933 يمنع بموجبه أعضاء جمعية العلماء المسلمين الجزائريين من إلقاء الدروس في المساجد..
لقد أشرب ذلك الكائن، الذي لا ندري من أي شيء خُلق، أشرب "حب فرنسا"، وكان يفتخر بهذا الحب، ويرفع به خسيسته، وجهل ذلك الكائن قوله تعالى: "ومن يٌهِنِ الّلهُ فَمَا له من مُكرِم" (الحج 18). ويأبى الله - العزيز الحكيم - إلا أن يبقي هذه الإهانة الصغرى حية في انتظار الإهانة الكبرى - إن شاء الله - لهذا "العبد" الذي رفض تكريم الله - عز وجل - ولهث كـ (....) وراء تكريم فرنسا، حيث ذكر الأديب أحمد حسن الزيات أنه حضر تدشين "مسجد" باريس في 1926، واتّسخت أذناه مما سمع من التزلف والتملث لفرنسا فلما جمعه لقاء بذلك الكائن (...) سأله: "كيف يبتهج العرب بعيد الحرية وهم عبيد؟" ويفتخرون بمجد فرنسا وهم أذّلة؟"، فلم يدعني أتمّ كلامي وإنما قاطعني محتدّا بقوله: "لا ياسيدي، ليس الفرنسيون بأكثر فرنسية منا، نحن نتمتع في ظلال الجمهورية بالإخاء الصحيح، والرخاء الشامل. وإن الجنود الجزائريين في الجيش والشرطة، والعمال المراكشيين والتونسيين في المصانع والمزارع يُعاملون بما يعامل به الفرنسي القحّ. أدام الله نعمة فرنسا على شعوب العرب، ونفع بعلومها وحضارتها أمم الإسلام . اللهم، إننا نشهدك - وأنت العلاّم - أن هذا الكلام كذب، ومنكر، وزور، فاحشر صاحبه مع أمثاله في سقر، واجعله وقودا لها جزاءً هذا الإفك المبين.
وليعلم أذناب فرنسا الحاليين أن التاريخ لا يحرم، ولئن سترتهم الظروف اليوم فستكشفهم الأيام في المستقبل، وسنلعنهم كما لعنّا مصطفى بن اسماعيل بعد قرن وسبع وستين سنة من هلاكه، وكما لعنا ابن غبريط بعد ست وخمسين سنة من هلاكه، ولعنة الآخرة أشد وأخرى، وفي الوقت نفسه نذكر بالفخر والاعتزاز، ونستمطر شآبيب الرحمة على أرواح شهدائنا ومجاهدينا من الأمير المجاهد عبد القادر إلى العالم المجاهد عبد الحميد بن باديس، إلى شهداء ومجاهدي ثورة أول نوفمبر.










رد مع اقتباس
قديم 2014-05-06, 17:52   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
صدر الاسلام
عضو نشيط
 
إحصائية العضو










B18 نحن نريدها

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة sabreattia مشاهدة المشاركة

خطير جدا لاول مرة وزيرة يهودية في حكومة جزائرية...وزيرة للتربية معروفه بعدائها للغةا لعربية..
نورية بن غبريط رمعون وزيرة التربية الوطنية:
و غبريط رمعون عائلة من اصول يهودية سكنت وجدة و تلمسان، مديرة المركز (الكراسك) وهران. ، من المنادين الى التخلي عن المفردات العربية القديمة و اضافة المفردات التي يسمعها الطفل في الشارع اي (العامية) الى المدرسة لربطه بالواقع،
نورية بن غبريط رمعون وزيرة التربية الوطنية:
هذه التي ستصلح التربية وهذه التي سترفع الغبن عنكم.فلا تطلقوا الاشاعات يا معشر البعلمين.
هذه التي ستصلح التربية وهذه التي سترفع الغبن عنكم.فلا تطلقوا الاشاعات يا معشر البعلمين.
هذه التي ستصلح التربية وهذه التي سترفع الغبن عنكم.فلا تطلقوا الاشاعات يا معشر البعلمين.
هذه التي ستصلح التربية وهذه التي سترفع الغبن عنكم.فلا تطلقوا الاشاعات يا معشر البعلمين.
هذه التي ستصلح التربية وهذه التي سترفع الغبن عنكم.فلا تطلقوا الاشاعات يا معشر البعلمين.
هذه التي ستصلح التربية وهذه التي سترفع الغبن عنكم.فلا تطلقوا الاشاعات يا معشر البعلمين.

صدر الاسلام









رد مع اقتباس
قديم 2014-05-06, 19:19   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
لوز رشيد
مراقب منتديات انشغالات الأسرة التّربويّة
 
الصورة الرمزية لوز رشيد
 

 

 
الأوسمة
المشرف المميز 
إحصائية العضو










افتراضي

رمعون على وزن شمعون









رد مع اقتباس
قديم 2014-05-07, 12:28   رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
rahimna
عضو نشيط
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لوز رشيد مشاهدة المشاركة
رمعون على وزن شمعون
شمعون -يعني Simon

رمعون . يعني Reymond









رد مع اقتباس
قديم 2014-05-06, 19:25   رقم المشاركة : 14
معلومات العضو
عبدالرحمن 65
عضو محترف
 
الصورة الرمزية عبدالرحمن 65
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

رمعون على وزن شمعون










رد مع اقتباس
قديم 2014-05-06, 19:37   رقم المشاركة : 15
معلومات العضو
gladiator2010
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

دعوها تكمل ما بدا به سي بن بوزيد اهههههه










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
"الجنرال", ................., ل......., للتربية, للغالي, للوزيرة, لالا, لالة, ماذا, لتصويت, أحمد, مخاطر, anathème, مشاكل, أعضاء, مفاتيح, مهمة, أندلسي, أندلسيون, لنجاح, لودر, لنورية, موقوتة, أطرحها, مقال, المدرسة, الأسرة, الله, المهام, الامتحانات, الاخير, الاجنبية, الانباف, التأجيل, البيئة, التربية, التربية....., التربية:, التربوية....!!, البكالوريا, الجمهورية, الجديد, الجديدة, الحسني, الدول, الجنرال, الحكومة, الرسمية, الساحة, السبب, الصدمة, الصحف, السنوات, العهدات, الفاعلين, الهادي, الإضرابات, الوزاري, الوزير, الوزيرة, الوزراء, الوطنية, الطاقم, القطاع, احمد, اجتماع, اختباؤ, استجاب, اسوأ, اعتراض, اقامة, اقوال, بالسلبية, بالوزيرة, بابا, باية, بتاتا, تتسلم, تتفاءل, بيان, تخاطبكم, تصميم, تستلم, تسريبات, تعاقبوا, تغيير, تفتتح, تهنيئة, بقلم, حملة, حبرك, دجاج, يشاع, جزائري, يستر؟؟, حصيلة, يُطيحان, يغمر, يعين, جهويا, يهوديا, يهودية, يضيع, حقيبته, دقيقة, يكتب, l’éducation, رمعون, رسمي, رسالة, رئيس, شروط, شهرا, سوسيولوجية, tempete, tribalisme, عذّاذ, عباس, غبريط, عبريط.تحتى, غبريط؟, عصيت, عنوان", violence, فرناس, هؤلاء, وليس, وليسوا, والدين", والغش, واخرون, نتلر, وتخوفات, وزارة, وزير, وزيرة, وزيرتنا, وزيرتكم, وزراء, وصفة, ووردة, نورية بن غبريط-رمعون, ووزيرة, نقابات, ”مقر”, طريق, قدور, قنابل, قطاع


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 19:17

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc