حَكَــايَا [العقْلْ] و [عُصُورهْ].... /..

[مختلف]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ** لا أحد **

يااااهْ ... ما أضخمَ نًعمــانُ ولا دبٌ هُوَ ...
ما أجمــلَ ألوانِ [ ما بعدَ الاسوديْنِ مُباشرةً ] ... لكنَّهُ سبَقنِي .... ولمْ أشاهِدْهُ قبْلاَ
سأحاوِلُ قراءَةَ [ سعادتِكَ ] ... بمُشاهدةِ مقاطِعَ .... اللهُمَّ إجعلْ اليوتوبَ (كريمًا) و (قدِيمًا)

[** لا أحد **]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مختلف
.... |.. [نعــمْ] ... ولكنَّها (قرابةٌ نتيَّة) .. | ....

لاَ نعرِفُ [ أشْكالنَا ] ... ولمْ يَرَى (قلمِي الأزرقَ الذِي ضاعَ منِي في آخرِ سفرٍ)
... ولا أعرِفُ [ حقيقَةَ حفيدِهْ ] ... ولا يعْرِفُ ما إذا كُنتُ [ مُختلِفًا ] ... ولا أعرِفُ فيمَا إذا كانَ يضعُ [ الجالْ ]

ولاَ أعرِفُ شاعِرهُ المُفضَّلْ ... وقدْ يكُونُ (رُبما) عرفَ منِي ذلِك ...

الشيْءُ الوحِيدُ الذِي تأكَّدْتُ منهُ ... هُو برنَامجُهُ [ المُفضَّلْ ]

.. هل قلتُ ذاتَ يوم ( أنّك والسبعة عشر وقصيدة بحرها بلا شاطئ ؟
أستسمِحُك مُخْ .. أترنّمُ هذه الحسرة :
في ذات المكان
حيثُ ليست هنا

أصنع من غيابها موعدا
أشقر
أعانقُ الفراغ شديدا
وأقبّل مواسم الحصاد
من الصمت أكتب
عطرها .. ودواوين السهاد

** لا أحد **

ثمّ إنّني مُحرجٌ وقد سألني النّاسُ عنك فقُلتُ .. هاه هاه !! لا أدري .
..عدّ معي إذا :
- الفرق بيننا( أنّ لي حفيد ، وأنت .. كانت لك جدّة
ربي يرحمها








الفرق

- أنّك مُنعِش ، وأنا دافئ فقط
- أنّك وسيمٌ ، وأنا مسرارٌ فقط
- أنّك حُلوٌ ، وأنا مالحٌ فقط
- أنّك فريدٌ ، وأنا مكرّر فقط
- أنّك موعدٌ ، وأنا مجرّد صُدفة
- أنّك إنسانٌ ، وأنا مجرّد سؤال
- أنّك حاضرٌ ، وأنا مجرّد ماضٍ
- الفرقُ بيننا أنّك نحنُ ، وأنا هُم
- الفرقُ بيننا أنّك مُخٌ في عقل ، وأنا حدّ قلب

- أنّني شريانٌ وأنت عصب ( وفيها نظر




الفرقُ بيننا ... ربّما مجرّد "كيبوردات "
فمن يُفتي أنّ تلك أعلاه .. فروق ،
ولعلّها متشابهات كيبوردية
لعلّك تملكُ واحدا كما أتصوّره
يشبهُ "بيانو" من عصرِ موزار ، استُبدلت نوتاته حروفا
بيضاء ،و بيضاء


الفرقُ بيننا أنّك ستار مسرح .. إذا ارتفع بدأ العرض ، وغذا نزل غادر النّاسُ يتسامرون ،
وأنا ما كنتُ في المسرح سوى الخشبة .


وأعرف ايضا

أنّك تحكي لنا في سطرك الواحد ألف ليلة ..، ومساء
وانا في كلّ سطوري الكثيرة ، لا أحكي سوى عن ليلى واحدة

ثمّ أحيانا لا أدري أينني ؟ (مجرد سطر لأدعوَ النّعاس

فعانقيني .. أيتّها الوسادة المليئة بذكراكم ،

[نجمة ساطعة]

1.........2...........3 اختبار


عفواً أجرب القلم فقط ...


لا تنظروا لي هكذا بدهشة و استغراب ...


لقد نفذ الحبر ... خساااااااااارة


أحد يعيرني قلم


إلى ذلكم الحين ........ دمتم




مساؤكم أخضر على نغمة ...


معاك يالخضراء ديري حالة ...

مديروش عليا هاضلي هبالي برك

[مختلف]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الشــــــيخ

وانا معاك اختي الكريمة ....

اختلط عليا الحابل بالنابل في الموضوع ....

فوقفت في المحطة انتظر ....

عسى ان يكون فيه قطار متاخر ....

مرحبًا بالشيْخِ و (سهلاً)

رُبما الربْطُ بين الصلبِ والرد ... يولدُ خلطًا

ولكنْ ... لأنَّ نقاطَ [ الذكرى والعقلِ ] كثيرةٌ الإلتواءْ ... فلنْ تجدَ شارِعًا خاليًا
وتزدحِمُ الأرْضُ بالاقلامْ ... فأخترأيُها أقربُ (حبرًا) .. وعانِقهُ ... فجميلٌ هو الشتاتُ

ووضحتُ أيضًا للأخ طاهِــرْ ... فمرحى بذكْراكَ

[نجمة ساطعة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ** لا أحد **

.. هل قلتُ ذاتَ يوم ( أنّك والسبعة عشر وقصيدة بحرها بلا شاطئ ؟
أستسمِحُك مُخْ .. أترنّمُ هذه الحسرة :
في ذات المكان
حيثُ ليست هنا

أصنع من غيابها موعدا
أشقر
أعانقُ الفراغ شديدا
وأقبّل مواسم الحصاد
من الصمت أكتب
عطرها .. ودواوين السهاد

** لا أحد **

ثمّ إنّني مُحرجٌ وقد سألني النّاسُ عنك فقُلتُ .. هاه هاه !! لا أدري .
..عدّ معي إذا :
- الفرق بيننا( أنّ لي حفيد ، وأنت .. كانت لك جدّة
ربي يرحمها








الفرق

- أنّك مُنعِش ، وأنا دافئ فقط
- أنّك وسيمٌ ، وأنا مسرارٌ فقط
- أنّك حُلوٌ ، وأنا مالحٌ فقط
- أنّك فريدٌ ، وأنا مكرّر فقط
- أنّك موعدٌ ، وأنا مجرّد صُدفة
- أنّك إنسانٌ ، وأنا مجرّد سؤال
- أنّك حاضرٌ ، وأنا مجرّد ماضٍ
- الفرقُ بيننا أنّك نحنُ ، وأنا هُم
- الفرقُ بيننا أنّك مُخٌ في عقل ، وأنا حدّ قلب

- أنّني شريانٌ وأنت عصب ( وفيها نظر




الفرقُ بيننا ... ربّما مجرّد "كيبوردات "
فمن يُفتي أنّ تلك أعلاه .. فروق ،
ولعلّها متشابهات كيبوردية
لعلّك تملكُ واحدا كما أتصوّره
يشبهُ "بيانو" من عصرِ موزار ، استُبدلت نوتاته حروفا
بيضاء ،و بيضاء


الفرقُ بيننا أنّك ستار مسرح .. إذا ارتفع بدأ العرض ، وغذا نزل غادر النّاسُ يتسامرون ،
وأنا ما كنتُ في المسرح سوى الخشبة .


وأعرف ايضا

أنّك تحكي لنا في سطرك الواحد ألف ليلة ..، ومساء
وانا في كلّ سطوري الكثيرة ، لا أحكي سوى عن ليلى واحدة

ثمّ أحيانا لا أدري أينني ؟ (مجرد سطر لأدعوَ النّعاس

فعانقيني .. أيتّها الوسادة المليئة بذكراكم ،

إذا كنت تدّعي أنّك مجرد خشبة فماذا لو كنت المسرحية

[*دبابة*]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مختلف

ــ مرحــبًا بالدَّبابَة

لمْ يسبِقْ لِي أنِ إلتقيْتُ دبَّابةً [ متكلِمةً ]
ومنْ محاسِنِ الأقْـدارْ ... ان جمعَنا اللهُ بهَا في هــذا المُنتَدَى

أخِي ... أُحسُّ أن قصْدَك عميقٌ

ولكنْ منْ قراءَةٍ بسِيطةٍ ..... إستطعتُ أنْ أخرُج بنتِيجةٍ تقُولْ :

الفرقُ بيْن عهدِ [ زروال ] و [ الآن ]

أنكَ كُنتَ [ مُذكّـرًا] (مدفعًا) .... فاصبحْتَ [ مؤنثًا] (دبابةً)


كلُ الشُكرِ على مرُورِكَ اللطِيفِ أخِي

رُبّ ـما ذلك

نتاجُ سياسة التانيث

( تاع بوتفليقة)

يا ريت زروال بقى

( حتى يبقى الرجلُ رجلاً)

{داخلة فالبوليتيك}


و لكن هل فِعلاً

لم تلقاك دبابة مُتكلّمة؟؟؟؟


(راحت عليك)


يُذكّرني هذا بمقولة انجليزية

(و ربما ليست كذلك)



ضاعت نِصف حياتك




عندما كُنت مِدفعا

قرأتُ ثاعرا جزائريا يقول

و تأبى المدافع صوغ الكلام.......................................



(ثاعر=شاعر+ثائر)

[مختلف]

قبْلَ الفراقِ ... بضعُ كلامٍ طائرْ


.... |مرحــبًا بنجمة .. ذكرنِي إختبارُكِ بمسجدِنَا ... والمؤذنُ يجربُ الميكرفون كُل [ رمضانْ ] .. سأحكيه يومًا رُبما


[ .. لا احـدْ ...

ألمْ أقُلْ دائِمًا [ لا تسْكُتْ ] ... كلامُكَ ربِيعٌ .. وذكاءُ حرْفِكَ [ بيِّنٌ ] .. وأذكَى من جمِيعِي

ولوْ كُنتُ عجِــلاً .. وساعُودُ لردِكَ

ولكنْ على عجلٍ (أيضًا) أقُولْ :

أنتَ أجملُ [ صُدفةٍ ] (كما كرَّرْتُ)

أتعرِفُ مالصُّدفة الجمِيلَة :

أنْ لا يكُونَ لكَ يدٌ فِي إيجادِ (وردةٍ)
ومع ذلِكَ تشتمُّ عبِيرَها ... ويسُرُّكَ منظرُها ..
وتكُونُ الورْدةُ منْ وجدتْكَ ...


فشُكرًا [ جميلاً ] كأنْتَ على ملءِ الوقتِ بـ[ العبِيرْ]

ولأننِي عجلٌ ... ويومِي ثقيلٌ غدًا بالكِتابة ... فلكَ بعضًا منِي .. ولكُمْ :

اشرقْتُ يومًا [ غريقًا ]
وآنستُ الظلامَ
فباعنِي الحُوتُ قـبْرًا
وغرِقَت شواطئِي
فنسيتُ القصِيدةَ
وبيْتَ الفتاةِ وشاتَهَا
فصُمت يومًا
وأفطرتُ ربِيعًا

وتكلَّمَ حرفٌ
يرْثِي القصِيدةَ
وبيْت الفتاةِ
وشاةث الحليبِ تقُولُ :
أيَا هائمًا ... مهلاَ تسيرُ
ففِي بيتنا .. خُبزٌ وليْلٌ



طويلٌ الليلُ الذي لا اكتُبُ فيه ... ولا أحلمُ فيهْ .. ولا أنصتُ فيه .. ولا اصمتُ فيه .. ولا ابتسِم .. ولا أرتجفُ (بعيدًا) عنِ الشمْس

[وتصْبِحــونَ على خيْرٍ جميعًا ]

[الشــــــيخ]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مختلف

مرحبًا بالشيْخِ و (سهلاً)

رُبما الربْطُ بين الصلبِ والرد ... يولدُ خلطًا

ولكنْ ... لأنَّ نقاطَ [ الذكرى والعقلِ ] كثيرةٌ الإلتواءْ ... فلنْ تجدَ شارِعًا خاليًا
وتزدحِمُ الأرْضُ بالاقلامْ ... فأخترأيُها أقربُ (حبرًا) .. وعانِقهُ ... فجميلٌ هو الشتاتُ

ووضحتُ أيضًا للأخ طاهِــرْ ... فمرحى بذكْراكَ

عجـــــيب ........... وفيما العجب ... ( بلكنة عادل في واد السيد الشغال )

من يتابع ويشاهد ....... يقول الجمـــيع يبحث عن المستـــــقبل ..... ( ماشي الجزيرة )

عصر طباشيري ..... عصري حجري ..... وين بها خويا لعزيز ............. للارتقاء والنشوء ....

اااااااااه ......... تقصد كان يمكان في قديم الزمــــان ..... واحد و لا زوج و لا ربعة ...... لم يتم التعرف على هوياتهم وكم كانــــوا ....


ام اني مخطئ ...... فكنت تقصد ..... امنيات الطفولة ....... لما كنا نرى معلم المدرسة هو سيد العلم دون منــازع .... فتبين لنا فيما بـــعد ( ........) ........ ...... الله غالـــب


و للقـــــصة بقــــية ....

ســــلام

[مصرية من الجزائر]

في العصر البنفسجي (ربما بعد الطباشيري)....
كنا في المدرسة ,أجلس بجانب صديقتي .
في مرة سألتني عن كتابها ,فقد بحثت عنه في كل مكان ولكن لم تراه.
فأجبت لم أري الكتاب قط.
وأثناء الدرس أخرجت حقيبتي لأجد في الحقيبة بدل الكتاب
كتابيين !!!
والكتاب الآخر مكتوب عليه اسم صديقتي ...!!
كان شيء محرج للغاية ,وجههي وقتها تلون بكل الألوان!
المشكلة أنني كنت أنسي وأضع أشياء أصدقائي في الحقيبة...
أقلام ومساطر وكتب ....لااعرف
لا اكتشف هذا الإ في البيت وأنا أجد نفسي أحمل من كل شيء نسختيين!!!

[*دبابة*]

فارس كيف هي جامعة حسيبة؟؟؟

(وقت مستقطع)

[مصرية من الجزائر]

في عصر من العصور ...ربما بعد البنفسجي أو هو ,لاأتذكر...
ولكن هذا الشيء الغريب كان يحدث لي ,ومازال يحدث...
أن أجد نفسي أتحدث لأحد ,وأشعر وقتها أنني أقول كلام قلته من قبل. وأشعر بأنني في حلم..وحتي أتخيل أنني أتوقع كلام هذا الشخص.
كأنني في مسرحية وتعاد أمامي وأقول نفس الكلام.
غريب حقيقة .....لا أعلم ما هذا...!!

[مختلف]

السَّــلاَمُ عليْكُمْ

ومساءٌ سعيدٌ و (غـدًا) إثنينُ بعدهُ (ثلاثاءْ)
وأعذرُوا [الفتَى] إن ذهبَ بعِيدًا بخيالِهْ



ألونٌ كثِيرَةٌ
أجْملُهـا ما مالَ للرماديِ


وبِجُعبَتِي

كثيرٌ

ومنْهُ


[ قصَّةٌ بولِيسيَّة ]>>> لنْ تُصدِّقُوا

أتمنَّى أنْ يُسعفنِي زمنٌ لروايتِها


على طولِهَا ... إنِ إستطعتُ سأدرِجُها

>> قالْ سُــورِي قالْ


لكنْ لهُ إعذروهُ إعذُروه ..... فهُوَ [ على سجيَّتِهْ ]


ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ


لمْ أقُلْ شيْئًا

فقطْ سلَّمتُ .... أليْسَ كذلِكَ



مرحبًا بالجمِيعِ ....
وبِكَ> كيبُوردِي يُخاطِبُنِي


................

[مختلف]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نور الايام

بل أخاك و ليس أختك ☺

// .... |. شُكرًا لكِ أخت نور الأيَّامْ علَى التوضِيحْ ..

... وشكلهْ الشيخْ شارِبْ شايْ بلبــنْ

[*دبابة*]

هههه

تذكّرتُ


أول مرة ذهبت لقُسنطينة

وجلستُ في المطعم

و قال لي (النادلُ)


كاين

لوبيا

عدس
.

.
.
.
.
......



.
.

..شطيطحة..

.
.بوزلوف


...



..
.
.
.
.

.
.....حميص

.
.
.
.......

.
.
....لحم

و جاج






فاعجَبتني كلمة

(الحميص)

لأنّها جديدة

و لِكُلّ جديد لذّة


فقُلت

اعطيني الحميص

و في ذِهني أنها طبق فيه الحُمص

و تصغيرا يقولون (حميص)

ههههه

و إذا به ياتيني

بطبق عندنا نقول له

شكشوكة

هههههههههههه

( بصل +طماطم+فلفلة===>مقلي في الزيت)


فاكلتُها و انا اضحك

( على روحي)















ههههههههههههههههه

[مصرية من الجزائر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة *دبابة*

هههه

تذكّرتُ


أول مرة ذهبت لقُسنطينة

وجلستُ في المطعم

و قال لي (النادلُ)


كاين

لوبيا

عدس
.

.
.
.
.
......



.
.

..شطيطحة..

.
.بوزلزف


...



..
.
.
.
.

.
.....حميص

.
.
.
.......

.
.
....لحم

و جاج






فاعجَبتني كلمة

(الحميص)

لأنّها جديدة

و لِكُلّ جديد لذّة


فقُلت

اعطيني الحميص

و في ذِهني أنها طبق فيه الحُمص

و تصغيرا يقولون (حميص)

ههههه

و إذا به ياتيني

بطبق عندنا نقول له

شكشوكة

هههههههههههه

( بطل +طماطم+فلفلة===>مقلي في الزيت)


فاكلتُها و انا اضحك

( على روحي)















ههههههههههههههههه

ألا يوجد بيض في الشكشوكة الجزائرية
حضرتك أعمل بالمثل الذي يقول ^اللي نعرفه أحسن من اللي منعرفوش^

الدبابة هو الفتي الصغير ...نفس الأسلوب!