|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2011-12-03, 18:38 | رقم المشاركة : 361 | |||||
|
إلى الأخت hano jimi
اقتباس:
السلام عليكم من فضلك يا hano jimi أتمنى أن تساعديني في إيجاد هذا المرجع la vie quotidienne dans les ports méditerranéens au moyen age لصاحبه Charles Emmanuel ,dufourcq شكرا جزيلا مسبقا أرجوك أنا في حاجة ماسة لهذا الكتاب لأنني لم أجده في المكتبات
|
|||||
2011-12-03, 18:40 | رقم المشاركة : 362 | ||||
|
اقتباس:
بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم تاريخ الجزائر الزمني مرتبط بموقعها الجغرافي، ورغم كونها عصورها السحيقة، مهدا لأشكال من الحضارات البدائية، إلا أن تاريخها المكتوب لم يبدأ إلا مع احتكاكها بالرومان، أين تشكلت عبر 3 مناطق، من مغرب شرقي، أوسط، وغربي. تطور المغرب الأوسط، عبر ما يسمى نوميديا، ليعطينا الجزائر التاريخية. لقطات من تاريخ الجزائر شمال أفريقيا ما قبل التاريخ شمال أفريقيا قبل دخول العرب الجزائر خلال الممالك الإسلامية الجزائر خلال الحكم العثماني الاستعمار الفرنسي للجزائر الجزائر خلال الحروب العالمية حرب التحرير، 1954 المسار السياسي الحديث في الجزائر الجزائر بعد عام 2000 ع • ن • ت محتويات [أخف] 1 الفترات القديمة 2 الحقبات القرطاجية، الرومانية والمملكات النوميدية 3 الجزائر خلال العهد الفينيقي 4 الإحتلال الروماني 5 الممالك البربرية 6 الإحتلال الوندالي 7 الإحتلال البيزنطي 8 الفتح الإسلامي 9 الجزائر في ظل الدول الإسلامية 9.1 الدولة الرستمية 9.2 الدولة الإدريسية 9.3 الدولة الأغلبية 9.4 الدولة العبيدية الفاطمية 9.5 الدولة الحمادية 9.6 الدولة الموحدية 9.7 الدولة الزيانية 10 الجزائر في ظل الحكم العثماني 10.1 إلحاق الجزائر بالخلافة العثمانية 10.2 عهد البايلربايات 10.3 عهد الباشوات 10.4 عهد الأغوات 10.5 عهد الدايات 10.6 الجهاد البحري في المتوسط 11 الاحتلال الفرنسي للجزائر 11.1 العلاقات الجزائرية الفرنسية وخلفيات الإحتلال 11.2 سقوط العاصمة وبداية الإحتلال 11.3 المقاومة الشعبية 11.4 قانون الأهالي 11.5 المقاومة السياسية 11.6 مجازر 8 ماي 1945 11.7 الثورة التحريرية 12 ما بعد الاستقلال 13 المراجع 13.1 وصلات خارجية 13.2 مراجع وهوامش [عدل]الفترات القديمة رسومات الطاسيلي دلت الأحفوريات [1] التي عثر عليها في الجزائر (طاسيلي والهقار) على تواجد الإنسان قبل أزيد من500,000 سنة (العصر الحجري). تطورت حضارات إنسانية بدائية مختلفة في الشمال: حضارة إيبيرية-مغاربية (13،000-8,000 ق.م) حسبما دلت عليه الآثار التي تم العثور عليها بالقرب من تلمسان، تلتها حضارة قفصية (نسبة إلى الفترة التي قامت فيها حضارات مشابهة في قفصة بتونس-7،500 إلى 4،000 ق.م-) بالقرب من قسنطينة، بالإضافة إلى حضارات أخرى في مناطق متفرقة في الصحراء. طالع أيضا :طاسيلي ناجّر و شمال أفريقيا ما قبل التاريخ [عدل]الحقبات القرطاجية، الرومانية والمملكات النوميدية اقرأ أيضا: شمال أفريقيا قبل الفتح الإسلامي. نذكر هنا نوميديا، بلاد النومادوس[من صاحب هذا الرأي؟]، الأمازيغ البربر قديما، مقاطعة للإمبراطورية الرومانية ثم البيزنطية، بين مقاطعة أفريقيا شرقا، وموريطانيا القديمة غربا، ممثلة بالجزء الشرقي للجزائر حاليا. النومادوس، هم البدو شبه الرحل[من صاحب هذا الرأي؟]، منقسمين لقبائل. وصف الرومان قبائل الشرق بالماسيليين (نسبة لميس، جد ماسينيسا الأكبر) أما الغربيون فهم الماسايليين. البربر (الأمازيغ) كانوا من أوائل الشعوب التي استوطنت هذه المناطق. كان الصيد أهم نشاطاتهم البدائية، ثم تحولوا إلى نشاطي الرعي والزراعة، انتظموا في تجمعات قبلية كبيرة، أطلق عليهم المؤرخون الإغريق تسمية "ليبيون"، وعرفوا عند الرومان باسم "نوميديون" و"موريسكوس" أو الموري. خلال الحرب البونية الأولى، اتحد الماسايليون تحت قيادة الملك صيفاقس، مع قرطاجة، حين اتحد الماسليون بزعامة ماسينيسا مع الرومان. كانت كل نوميديا في يد ماسينيسا بعد انتصار الرومان. دامت الدولة قرنا من الزمن حتى مجئ الرومان وخلعهم لآخر ملوكها يوغرطة. أصبحت المملكة جزءا من الإمبراطورية الرومانية. قوس تيمقاد الرومانية التاريخ أحداث 1250 ق.م وصول القرطاجيين، تأسيس هيبون (عنابة) وأوتيك 510 ق.م معاهدة بين روما وقرطاجة، روما تعترف بالسيطرة التجارية لقرطاجة على غرب البحر الأبيض المتوسط 348 - 306 ق.م المعاهدات التجارية الرومانية - القرطاجية (264-241،218-201،149-146ق.م) الحروب البونية القرنين الثالث والثاني قبل الميلاد المملكات النوميدية ل سيفاكس، ماسينيسا ويوغرطة 111 - 105 ق.م الحروب اليوغرطية بين يوغرطة، ملك نوميديا والجمهورية الرومانية. 46 ق.م نوميديا تقسم بين موريطانيا ونوميديا الشرقية. 1 إلى 429 م كاليجولا يقتل بطليموس الموريطاني لتصير نوميديا ملحقة الامبراطورية الرومانية. 429 إلى 430 م دخول الوندال بقيادة جيسيريك 533 إلى 646 م بيليساريوس، جنرال جستنيان الأول البيزنطي، يقضي على الوندال، ويلحق المنطقة بروما الشرقية. [عدل]الجزائر خلال العهد الفينيقي الفينيقيون هم أمة سامية من ولد كنعان بن لاوذ بن سام بن نوح عليه السلام كانوا يستقرون بجزيرة العرب وارتحلوا بعد ذلك إلى الشام مع إخوانهم ليستقروا بفينيقيا، أرض لبنان الحالية وجزء من سوريا وفلسطين، وصار الشام يطلق عليها أرض كنعان وهم العرب في نسبهم ووطنهم. كان الفينيقيون يسيطرون على التجارة الداخلية والخارجية لسواحل البحر المتوسط، بعد أن أنشئوا محطات تجارية، من أبرزها قرطاجنة عام 814 ق.م على الساحل التونسي. ولقد امتد نفوذ قرطاجنة ليصل إلى غاية السواحل الجزائرية، ليؤسسوا بها مدناً ساحلية جزائرية، كبجاية وتنس وشرشال وهيبون (عنابه)، جيجل ووهران. العلاقات السياسية لقد كانت العلاقات الجزائرية مع قرطاجنة موصوفة بالمودة، وهذا ما يظهر جليا من خلال العلاقات التجارية والمصاهرة التي كانت بينهم، فقرطاجنة لم تشأ أن تبسط نفوذها على الأراضي الجزائرية، مدام مصالحها مضمونة من خلال التحالفات التي كانت قائمة بين أمراء البربر، ومدام هذا الأمر يجعل من قرطاجنة الوصية والحامية على الإمارات البربرية. العلاقات الاقتصادية لم يكن يهم قرطاجنة التوسع في الأراضي الجزائرية، بقدر ما كان يهمها استثمار أهل البلاد واستغلالهم، وهذا ما جعل البرابرة يكرهونهم، لأن هذا الاستغلال كان قبيحا وقاسيا، فهدف قرطاجنة من خلال إقامة تلك العلاقات الودية مع الجزائريين، هو ضمان القدر الكافي من الأمن للسماح بالازدهار التجاري [عدل]الإحتلال الروماني هذا القسم فارغ أو غير مكتمل، مساعدتكم مرحب بها! [عدل]الممالك البربرية هذا القسم فارغ أو غير مكتمل، مساعدتكم مرحب بها! [عدل]الإحتلال الوندالي هذا القسم فارغ أو غير مكتمل، مساعدتكم مرحب بها! [عدل]الإحتلال البيزنطي هذا القسم فارغ أو غير مكتمل، مساعدتكم مرحب بها! [عدل]الفتح الإسلامي هذا القسم فارغ أو غير مكتمل، مساعدتكم مرحب بها! اقرأ: الجزائر خلال الممالك الإسلامية فتح المسلمون البلاد على يد المسلم أبو المهاجر دينار، الذي صادق كسيلة الأمازيغي، مدخله في الإسلام بعدها. مبعوث الأمويين عقبة بن نافع يهاجم كسيلة المرتد (بسبب اهانته)[بحاجة لمصدر] في انتقام، لكن عقبة يقتل على يديه، خلال القرن الثامن الميلادي. عرفت البلاد قيام أولى الدول الإسلامية المستقلة، بعواصم مختلفة، (الأغالبة مندوبو العباسيين، الرستميون، الأدارسة). ظهر بعدها التشيع الإسماعيلي برعاية الفاطميين ليتغير تدفق الفتوحات إلى الخارج، ففتح هؤلاء بلاد مصر والشام والحجاز، ثم تحولوا بعاصمتهم إلى جهة الشرق. رافق تمرد عملائهم السابقين، تغريبة (بنو هلال، بني سليم، بني المعقل) إلى الجزائر، بتشجيع منهم، ابتداءا من القرن الـ11 م. سيطر على البلاد العديد من السلالات البربرية (الزيريون، الحماديون، الموحدون، الزيانيون، الحفصيون، المرينيون). أهم مراحل هذه الممالك الإسلامية: ██ النبي محمد, 622-632 ██ الخلفاء الراشدون, 632-661 ██ الخلافة الأموية, 661-750 التاريخ أحداث 647 وصول العرب: أبو المهاجر دينار مبعوث الأمويين 767 - 909 الدولة الرستمية (أول دولة إسلامية مستقلة)، والأغالبة العباسيون، 908 - 972 أبو عبد الله الشيعي والدولة الفاطمية 972 - 1148 [[بلدية 1007 - 1052 عائلة الزيريين تنقسم، حكم الحماديين 1052- 1147 حكم المرابطين ويوسف بن تاشفين. 1121 - 1235 المهدي محمد بن تومرت يدعو الموحدين. 1235 - 1556 حكم الزيانيين [عدل]الجزائر في ظل الدول الإسلامية هذا القسم فارغ أو غير مكتمل، مساعدتكم مرحب بها! [عدل]الدولة الرستمية هذا القسم فارغ أو غير مكتمل، مساعدتكم مرحب بها! [عدل]الدولة الإدريسية هذا القسم فارغ أو غير مكتمل، مساعدتكم مرحب بها! [عدل]الدولة الأغلبية هذا القسم فارغ أو غير مكتمل، مساعدتكم مرحب بها! [عدل]الدولة العبيدية الفاطمية هذا القسم فارغ أو غير مكتمل، مساعدتكم مرحب بها! مقال تفصيلي :خلافة فاطمية [عدل]الدولة الحمادية هذا القسم فارغ أو غير مكتمل، مساعدتكم مرحب بها! [عدل]الدولة الموحدية هذا القسم فارغ أو غير مكتمل، مساعدتكم مرحب بها! [عدل]الدولة الزيانية هذا القسم فارغ أو غير مكتمل، مساعدتكم مرحب بها! [عدل]الجزائر في ظل الحكم العثماني هذا القسم فارغ أو غير مكتمل، مساعدتكم مرحب بها! خير الدين بربروس طالع أيضا :الجزائر خلال العهد العثماني [عدل]إلحاق الجزائر بالخلافة العثمانية هذا القسم فارغ أو غير مكتمل، مساعدتكم مرحب بها! إحتل الإسبان مدينة وهران سنة 1504 بقيادة غونزالو سيسنيروز، كاردينال الملوك الكاثوليك، فاستنجد سكان بجاية وجيجل بالاخوة عروج، حيث قام باربروس عروج وخير الدين، بوضع الجزائر تحت سيادة الدولة العثمانية، وجعلا من سواحل البلاد قاعدة لعملياتهم البحرية على الأساطيل المسيحية. بلغت هذه النشاطات ذروتها سنة 1600، (أطلق على مدينة الجزائر اسم دار الجهاد). تعرضت مدينة الجزائر خلالها، لهجوم الملك شارل الخامس في 1535 بعد سيطرته على مدينة تونس، التي لم تدم طويلا. [عدل]عهد البايلربايات هذا القسم فارغ أو غير مكتمل، مساعدتكم مرحب بها! [عدل]عهد الباشوات هذا القسم فارغ أو غير مكتمل، مساعدتكم مرحب بها! [عدل]عهد الأغوات هذا القسم فارغ أو غير مكتمل، مساعدتكم مرحب بها! [عدل]عهد الدايات هذا القسم فارغ أو غير مكتمل، مساعدتكم مرحب بها! [عدل]الجهاد البحري في المتوسط قنبلت الجزائر عام 1816 من الانغليز اعتبر البحر المتوسط محمية الاسطول الجزائري ورجاله، وكان على القوى الأوروبية دفع ضريبة الإبحار فيه، مقابل حمايتهم. الولايات المتحدة الأمريكية، والتي فقدت حماية بريطانيا العظمى لها بعد حرب تحريرها، تعرضت سفنها للجهاد البحري، حيث تم بيع ركابها كعبيد، تلى هذا، خلال 1794، مقترح مجلس الشيوخ الأمريكي، دعما للبحرية للقضاء على القرصنة في سواحل المتوسط. رغم حشد البحرية الأمريكية، عقدت الولايات المتحدة اتفاقية مع داي الجزائر، سنة 1797، تضمن دفع ضريبة قدرها 10 مليون دولار خلال 12 سنة، مقابل حماية مراكبها. بلغ سداد ضريبة الولايات المتحدة 20% من مدخولها السنوي سنة 1800. ألهت الحروب النابوليونية خلال القرن التاسع عشر، اهتمام القوى البحرية عن سحق اساطيل الجهاد المغاربية. لكن الأمور تغيرت بحلول السلام في أوروبا سنة 1815، حيث وجدت الجزائر نفسها في حروب مع إسبانيا، هولندا، بروسيا، الدانمارك، روسيا، ونابولي الإيطالية. خلال نفس السنة، في مارس، سمح مجلس الشيوخ الأمريكي بهجوم ضد البلاد المغاربية. أرسل العميد البحري ستيفن ديكاتور مع أسطول من 10 قطع، لحماية السفن الأمريكية، كذلك لردع نهائي للاساطيل الجزائرية ورغم أسره عددا من المجاهدين ،إلا أنه لم يستطع تحقيق غرضه. لان الداي كان صارما معه بعدها بسنة، تشكلت وحدة هولندية بريطانية، بقيادة الأدميرال البريطاني، فيكونت إكسموث، قنبلت الجزائر ل 9 ساعات، [2]. كان هذا، آخر عهد للجهاد البحري في الجزائر، حيث تخلى الدايات عن الجهاد البحري، كما التزموا بحماية السفن الغربية للقوى البحرية العظمى. [عدل]الاحتلال الفرنسي للجزائر هذا القسم فارغ أو غير مكتمل، مساعدتكم مرحب بها! مقال تفصيلي :الاستعمار الفرنسي للجزائر احتلت فرنسا الجزائر عام 1830 وبدأت في السيطرة على أراضيها، في 8 سبتمبر 1830 أعلنت كافة الأراضي الأميرية وأراضي الأتراك الجزائريين على أنها أملاك للدولة الفرنسية. في 1 مارس 1833 صدر قانون يسمح بنزع ملكية الأراضي التي لا توجد مستندات لحيازتها، كما نشرت مراسيم ساعدت الفرنسيين على السيطرة على أملاك الأوقاف وتم السيطرة على الأراضي على نطاق شامل مثل مرسوم 24 ديسمبر عام 1870 الذي يسمح للمستوطنين الأوروبيين بتوسيع نفوذهم إلى المناطق التي يسكنها الجزائريين وإلغاء المكاتب العربية في المناطق الخاضعة للحكم المدني. [عدل]العلاقات الجزائرية الفرنسية وخلفيات الإحتلال هذا القسم فارغ أو غير مكتمل، مساعدتكم مرحب بها! [عدل]سقوط العاصمة وبداية الإحتلال هذا القسم فارغ أو غير مكتمل، مساعدتكم مرحب بها! في 14 جوان 1830 نزلت القوات الفرنسية بشبه جزيرة سيدي فرج غرب العاصمة، بعد أن أعدت جيشا يضم 40 ألف جندي من المشاة والخيالة، مزودين بأحدث أدوات الحرب، وأسطولا يتكون من 700 سفينة. وقد اختار الفرنسيون هذا الموقع لحرصهم على مباغته مدينة الجزائر بالهجوم عليها برا، نظرا لصعوبة احتلالها من البحر، فقد صمدت طيلة قرون أمام الأساطيل الغازية. شجعت فرنسا الأوربيين على الاستيطان والاستيلاء على أراضي الجزائريين المسلمين وحررت قوانين وقرارت تساعدهم على تحقيق ذلك.من بين هذه القرارت والقوانين قرار سبتمبر 1830 الذي ينص على مصادرة أراضي السلمين المنحدرين من أصول تركية وكذلك قرار أكتوبر 1845 الظالم الذي يجرد كل من شارك في المقاومة أو رفع السلاح أو اتخذ موقفا عدائيا من الفرنسيين وأعوانهم أو ساعد أعداءهم من قريب أو بعيد من أرضه. وقاموا بنشاط زراعي واقتصادي مكثف، حاول الفرنسيون أيضا صبغ الجزائر بالصبغة الفرنسية والثقافة الفرنسية وجعلت اللغة الفرنسية اللغة الرسمية ولغة التعليم بدل اللغة العربية. حول الفرنسيون الجزائر إلى مقاطعة مكملة لمقاطعات فرنسا، نزح أكثر من مليون مستوطن (فرنسيون، إيطاليون، إسبان...) من الضفة الشمالية للبحر الأبيض المتوسط لفلاحة السهل الساحلي الجزائري واحتلّوا الأجزاء المهمة من مدن الجزائر. كما اعتبرت فرنسا كل المواطنين ذوي الأصول الأوروبية (واليهود أيضا) مواطنين فرنسيين كاملي الحقوق، لهم حق في التمثيل في البرلمان، بينما أخضع السكان العرب والبربر المحليون (عرفوا باسم الأهالي) إلى نظام تفرقة عنصرية. [عدل]المقاومة الشعبية هذا القسم فارغ أو غير مكتمل، مساعدتكم مرحب بها! مقال تفصيلي :ثورات الجزائر ضد فرنسا في القرن 19 المقاومة الشهيدة فاطمة نسومر الأمير عبد القادر بمجرد أن وطأت الجيوش الفرنسية أرض الوطن، هب الشعب الجزائري الرافض للسيطرة الأجنبية إلى الدفاع عن أرضه، قائما إلى جهاد نادت إليه الحكومة المركزية، وطبقة العلماء والأعيان. تركزت المقاومة الجزائرية في البداية على محاولة وقف عمليات الاحتلال، وضمان بقاء الدولة. لكن معظم هذه المحاولات باءت بالفشل نظرا لعدم توازن القوي، وتشتت الثورات جغرافيا أمام الجيوش الفرنسية المنظمة التي ظلت تتزايد وتتضاعف لديها الإمدادات. وقد استمر صمود الجزائريين طوال فترة الغزو متمثلا في مقاومات شعبية تواصلت طيلة القرن التاسع عشر إلى بداية القرن العشرين. ومن أهم الثورات المسلحة خلال هذه الفترة : مقاومة الأمير عبد القادر الجزائري والتي امتدت من 1832 إلى 1847 وشملت الشمال الجزائري. مقاومة أحمد باي من 1837 إلى 1848 وشملت منطقة قسنطينة. ثورة محمد بن عبد الله الملقب بومعزة، من 1845 إلى 1847 بالشلف والحضنة والتيطري. مقاومة الزعاطشة من 1848 إلى 1849 بالزعاطشة (بسكرة) والأوراس. ومن أهم قادتها بوزيان (بو عمار) مقاومة الأغواط وتقرت من 1852 إلى 1854 تحت قيادة الشريف محمد بن عبد الله بن سليمان. ثورة القبائل من 1851 إلى 1857 بقيادة لالة فاطمة نسومر والشريف بوبغلة. ثورة أولاد سيدي الشيخ من 1864 إلى 1880 بواحة البيض وجبل عمور ومنطقة التيطري، سور الغزلان وتيارت بقيادة سليمان بن حمزة، أحمد بن حمزة، سي لتعلي. مقاومة الشيخ المقراني من 1871 إلى 1872 بكل من برج بوعريريج، مجانة، سطيف، تيزي وزو، ذراع الميزان، باتنة، سور الغزلان، الحضنة. ثورة 1871 في جيجل والشمال القسنطيني مقاومة الشيخ بوعمامة 1881-1883 ،وشملت عين الصفراء، تيارت، سعيدة، عين صالح. مقاومة التوارق من 1916 إلى 1919 بتاغيت، الهقار، جانت، ميزاب، ورقلة، بقيادة الشيخ أمود. [عدل]قانون الأهالي هذا القسم فارغ أو غير مكتمل، مساعدتكم مرحب بها! [عدل]المقاومة السياسية هذا القسم فارغ أو غير مكتمل، مساعدتكم مرحب بها! مصالي الحاج في بداية القرن العشرين، بلغت السيطرة الاستعمارية في الجزائر ذروتها رغم المقاومة الشعبية التي شملت كامل أنحاء الوطن، وبدا دوي المعارك يخف في الأرياف ليفتح المجال أمام أسلوب جديد من المقاومة التي انطلقت من المدن. يعود الفضل في ذلك إلى ظهور جيل من الشباب المثقف الذي تخرج من جوامع الزيتونة والأزهر والقرويين, ومراكز الحجاز، وعمل على نشر أفكار الإصلاح الاجتماعي والديني, كذا دفعات من الطلاب الجزائريين الذين تابعوا تعليمهم باللغة الفرنسية، واقتبسوا من الثقافة الغربية طرقا جديدة في التفكير. وقد حملت تلك النخبة من المثقفين على عاتقها مسؤولية قيادة النضال السياسي. وقد تميز أسلوبها بميزتين رئيسيتين وهما الاصالة والحداثة، مما أدى إلى بزوغ اتجاهين في صفوفها، احديهما محافظ والثاني مجدد. المحافظون ينادون بالاحتفاظ بقوانين المجتمع الجزائري والشريعة الإسلامية ويطالب الإصلاحيون بحق الشعب في الانتخابات البلدية والبرلمانية لتحسين ظروفه. وقد اعتمد كل من الاتجاهين أساليب جديدة في المقاومة تمثلت في الجمعيات والنوادي والصحف. من جهة أخرى، نشطت الحركة الوطنية على الصعيد السياسي، فاتحة المجال أمام تكوين منظمات سياسية تمثلت في ظهور تيارات وطنية شعبية وتأسيس أحزاب سياسية من أهمها، حركة الأمير خالد، حزب نجم شمال أفريقيا (1926) حزب الشعب الجزائري (1937) وجمعية العلماء المسلمين (1931) وقد عرفت مرحلتين هامتين: مرحلة ماقبل الحرب العالمية الثانية: تميزت بمطالبة فرنسا بالتنازل عن الحقوق للجزائريين مرحلة ما بعد الحرب العالمية الثانية: اتجهت فيها الآراء إلى توحيد الجهود للمطالبة بالاستقلال. من اليمين إلى اليسار الشيخ الطيب العقبي، الشيخ عبد الحميد بن باديس، الشيخ البشير الإبراهيمي أعضاء جمعية العلماء المسلمين الجزائريين كما ظهرت في الثلاثينيات حركة الكشافة الإسلامية الجزائرية التي كانت بمثابة مدرسة تخرج منها العديد من قادة الثورة التحريرية. المجلس الإداري لجمعية العلماء المسلمين الجزائريين - نهاية الأربعينيات [عدل]مجازر 8 ماي 1945 مقال تفصيلي :مجازر 8 ماي 1945 غداة انتهاء الحرب العالمية الثانية بسقوط النظامين النازي والفاشي، خرجت الجماهير عبر كافة دول العالم تحتفل بانتصار الحلفاء. وكان الشعب الجزائري من بين الشعوب التي جندت أثناء المعارك التي دارت في أوروبا، وقد دفع العديد من الأرواح ثمنا للحرية, لكن هذه الأخيرة (الحرية) اقتصرت على الدول الغربية, وعلى رأسها فرنسا التي نقضت عهدها مع الجزائريين بمنحهم الاستقلال مقابل مساهمتهم في تحررها من الاحتلال النازي. فخرج الجزائريين في مسيرات تظاهرية سلمية لمطالبة فرنسا بالوفاء بالوعد. وكان رد هذه الأخيرة بالسلاح والاضطهاد الوحشي ضد شعب أعزل. فكانت مجزرة رهيبة شملت مدن سطيف وقالمة وخراطة، سقط خلالها ما يزيد عن 45.000 شهيد. فأدرك الشعب الجزائري أنه لا حرية له ولا استقلال إلا عن طريق النضال والكفاح المسلح. [عدل]الثورة التحريرية هذا القسم فارغ أو غير مكتمل، مساعدتكم مرحب بها! القادة الستة لحزب جبهة التحرير الوطني عام 1954 في 23 مارس 1954 تأسست اللجنة الثورية للوحدة العمل، بمبادرة من قدماء المنظمة السرية، وبعض أعضاء اللجنة المركزية لحركة انتصار الحريات الديمقراطية، وقد جاءت كرد فعل على النقاش العقيم الذي كان يدور حول الشروع في الكفاح المسلح وانتظار ظروف أكثر ملائمة. باشر مؤسسوها العمل فورا، فعينوا لجنة مكونة من 22 عضوا حضرت للكفاح المسلح، وانبثقت منها لجنة قيادية تضم 6 أعضاء حددوا تاريخ أول نوفمبر 1954 موعد الانطلاق الثورة التحريرية وأصدروا بيانا يوضح أسبابها وأهدافها وأساليبها. في ليلة الفاتح من نوفمبر من سنة 1954 شن ما يقارب 3000 مجاهد ثلاثين هجوما في معظم أنحاء الوطن، على المراكز الحساسة للسلطات الاستعمارية. وقد توزعت العمليات على معظم أنحاء التراب الوطني حتى لايمكن قمعها كما حدث لثورات القرن التاسع عشر بسبب تركزها في جهات محدودة. وعشية اندلاع الثورة أعلن عن ميلاد " جيش وجبهة الحرير الوطني" وتم إصدار بيان يشرح طبيعة تلك الأحداث ويحدد هدف الثورة، وهو استعادة الاستقلال وإعادة بناء الدولة الجزائرية. هجوم 20 أوت 1955: يعتبر هجوم 20 أوت 1955 بمثابة نفس جديد للثورة، لأنه أبرز طابعها الشعبي ونفي الادعاءات المغرضة للاستعمار الفرنسي، ودفع الأحزاب إلى الخروج من تحفظها والانضمام إلى جبهة التحرير. إذ عمت الثورة العارمة جميع أجزاء الشمال القسنطيني، واستجاب الشعب تلقائيا، بشن عمليات هجومية باسلة استمرت ثلاثة أيام كاملة كلفت تضحيات جسيمة في الأرواح, لكنها برهنت للاستعمار والرأي العالمي بان جيش التحرير قادر على المبادرة، وأعطت الدليل على مدى تلاحم الشعب بالثوار. مؤتمر الصومام 20 أوت 1956: حققت جبهة التحرير الوطني في بداية نشاطها إنجازات هائلة، مما شجعها على مواصلة العمل التنظيمي. فقررت عقد مؤتمر تقييمي لسنتين من النضال وذلك في 20 أوت 1956 في أغزر امقران بوادي الصومام. كرس المؤتمر مبدأ القيادة الجماعية، مع الأولوية للقيادة العسكرية والنضال داخل التراب الوطني. كما قررت تمكين الجبهة من فرض نفسها كممثل شرعي للشعب الجزائري أمام دول العالم وهيأته وذلك عبر مؤسستين هامتين وهما:المجلس الوطني للثورة الجزائرية وهو الهيئة العليا التي تقوم مقام البرلمان، ولجنة تنسيق الشؤون السياسية والعسكرية وهيكلة جيش التحرير الوطني وتقسيم الجزائر إداريا إلى ست ولايات. أحداث قرية سيدي يوسف 08 فيفري 1958: شهدت الثورة الجزائرية خلال السنوات الثلاث الأولى من اندلاعها تصاعدا معتبرا إلى تكثيف المحاولات العسكرية من طرف الاستعمار لإخماد المقاومة بشتى وسائل الدمار وقد تمثلت تلك المحاولات في القمع الوحشي للجماهير عبر الأرياف والمدن. من بين العمليات الوحشية التي قام بها الجيش الفرنسي من أجل عزل المجاهدين وعرقلة وصول الأسلحة والمؤن إلى داخل الوطن, قصف قرية سيدي يوسف التونسية الواقعة على الحدود الجزائرية يوم 08 فيفري 1958 حيث قامت القوات الاستعمارية بشن هجمات عنيفة بطائراتها الحربية تسببت في إبادة عشرات الأبرياء من المدنيين التونسيين والجزائريين. لكن تلك الحادثة لم تنل من عزم الشعب الجزائري على مواصلة كفاحه، كما أنها لم تؤثر قط على أواصر الأخوة والمصير المشترك الذي كان لا يزال يربط بين البلدين والشعبين الشقيقين. الحكومة الجزائرية المؤقتة 19 سبتمبر 1958 :مواصلة للجهود التنظيمية للهيئات السياسية التي تقود الثورة، تم يوم 19 سبتمبر 1958 من طرف لجنة التنسيق والتنفيذ، الإعلان عن تأسيس الحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية، كإحياء للدولة واستعاده للسيادة، وقد يظهر جليا انه أصبح للشعب الجزائري ممثل شرعي ووحيد. مظاهرات 11 ديسمبر 1960: صعد الشعب الجزائري مواقفه لتصبح علنية استجابة لنداءات جبهة التحرير الوطني منذ أول نوفمبر 1954 فقام باضطرابات ومظاهرات للتعبير عن رايه والتأكيد على وحدته ونضجه السياسي، وقد بدا ذلك جليا خلال مظاهرات 11 ديسمبر 1960 التي شملت كافة التراب الوطني. وقد انطلقت تلك المظاهرات الوطنية يوم 10 ديسمبر من حي بلكور الشعبي بالجزائر العاصمة، حيث خرج المتظاهرون يحملون الإعلام الوطنية ويهتفون باستقلال الجزائر وشعارات مؤيدة لجبهة التحرير الوطني. فحاصرتهم القوات الاستعمارية محاولة عزل الحي عن الإحياء الأوروبية. وفي اليوم التالي تدخلت قوات المظليين فانطلقت النار على الجماهير مما أدى إلى خسارة في الأرواح. ولكن ذلك لم يمنع المظاهرات من الانتشار إلى بقية إحياء العاصمة وبعدها إلى معظم المدن الجزائرية. حيث برهن الجزائريون خلالها على وقوفهم صفا واحدا وراء جبهة التحرير الوطني. أحداث 17 أكتوبر 1961: تحتفظ الذاكرة الجماعية بتاريخ 17 أكتوبر 1961، يوم خرج مئات الجزائريين بالمهجر في تظاهرات سلمية تلبية لنداء فيدرالية حزب جبهة التحرير الوطني بفرنسا، فوجهوا بقمع شديد من طرف السلطات الفرنسية.أدى إلى قتل العديد منهم، ويمثل هذا التاريخ اليوم الوطني للهجرة تخليدا لتلك الأحداث الراسخة على صفحات التاريخ الجزائري. التفاوض ووقـف إطلاق النار: أظهرت فرنسا التوافق التام لمبدأ التفاوض ثم أخذت تتراجع من جراء تزايد عنفوان الثورة وتلاحم الشعب مع الجبهة فجاء تصريح الجنرال ديجول بتاريخ 16 ديسمبر 1959 كمرحلة جديدة في موقف الاستعمار الفرنسي. إذا أنه اعترف بحق الشعب الجزائري في تقرير مصيره. عرفت المفاوضات في مراحلها الأولى عدة صعوبات بسبب المناورات الفرنسية، وتمسكها بوجهات نظر مخالفة تماما لثوابت الجبهة خاصة تلك التي تتعلق بالمسائل الحساسة، كالوحدة الترابية والشعبية للجزائر. لكن المفاوضين الجزائريين لم يتنازلوا عن أي شرط من الشروط التي املوها لوقف إطلاق النار، حتى وان أدى ذلك إلى استمرار الحرب لسنوات أخرى. استمرت المفاوضات لعدة أشهر بين اخذ ورد اكدت خلالها الحكومة موقفها الثابت بمساندة شعبية كبيرة من خلال المظاهرات التي نظمت في المدن الجزائرية وفي المهجر. جرت آخر المفاوضات بصفة رسمية ما بين 7 و 18 مارس 1962 بمدينة ايفيان السوسرية والاستفتاء حول الاستقلال وتوجت أخيرا بالتوقيع على اتفاقية ايفيان ودخل وفق إطلاق النار حيز التنفيذ يوم 19* مارس 1962 على الساعة 12 ظهرا. الاستقلال: استمرت الثورة متحدية كل أنواع القمع التي تعرضت لها في الأرياف والمدن من أجل ضرب ركائزها.وتواصل الكفاح المسلح إلى جانب العمل المنظم من اجل جمع التبرعات المالية وشحن الادرية وتوزيع المناشير وغيرها. بقي الشعب الجزائري صامدا طيلة سنوات الحرب يقاوم شتى أنواع البطش من اعتقالات تعسفية وترحيل وغيرها مبرهنا بذلك على ايمانه بحتمية النصر. وفي الفاتح من جويلية من عام 1962 تجلى عزم الشعب الجزائري على نيل الاستقلال عبر نتائج الاستفتاء التي كانت نسبتها 99.7 بالمئة نعم.وتم الإعلان عن استفلال الجزائر يوم 3 جويلية 1962 واختير يوم 5 جويلية عيدا للاستقلال [عدل]ما بعد الاستقلال هذه المقالة بحاجة إلى إعادة كتابتها بالكامل أو إعادة كتابة أجزاء منها للأسباب المذكورة في صفحة النقاش. رجاء أزل هذا الإخطار بعد أن تتم إعادة الكتابة. مقال رئيسي: المسار السياسي الحديث في الجزائر اقرأ: الجزائر في الألفية الثانية تصارع المجاهدون بعدها في نزاع السلطة، ومالت أخيرا لجماعة وجدة وجيش الحدود. أول رؤساء الجزائر، أحمد بن بلة (و أحد قادة جبهة التحرير)، عزل بانقلاب عسكري من قبل حليفه السابق ووزير دفاعه، هواري بومدين في 1965 م. تمتّعت البلاد تحت النظام الإشتراكي الستاليني للحزب الواحد بـ 25 سنة من الاستقرار الهش. في التسعينيات، دخلت الجزائر دوامة العنف بعد أن تدخل الجيش ليمنع الحزب السياسي الإسلامي "الجبهة الإسلامية للإنقاذ" من تولي السلطة، في أول انتخابات تعددية تعرفها البلاد. قتل أكثر من 100,000 شخص، أغلبهم من المدنيين، حين تبنت عدة مجموعات مسلحة إسلامية هذه العمليات (الجماعة الإسلامية المسلحة وغيرها) شكرا . أول قيادة للجزائر المستقلة كانت (سلطة فعلية) (قصة المكتب السياسي بعد 45 سنة) أعلن المكتب السياسي عن نفسه مساء 22 يوليو/جويلية 1962 بمدينة تلمسان (قيادة عليا) للجزائر المستقلة، بعد أن فشل في الحصول على تزكية أغلبية الثلثين، في آخر دورة لمجلس الثورة المنعقد بطرابلس من 27 مايو إلى 6 يونيو/جوان. ومع ذلك أكد في إعلان أنه قرر تحمل مسؤولياته في إطار شرعية مؤسسات الثورة لغاية انعقاد المؤتمر الوطني السيد. في إشارة إلى الأغلبية النسبية التي قدر تحالف أحمد بن بلــه-هواري بومدين انه تحصل عليها في دورة مجلس الثورة المذكور. والواقع أن أول قيادة للجزائر المستقلة كانت *سلطة فعلية* حــلت محل هيئة شرعية هي الحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية، التي كان من المفروض أن تواصل مهامها غداة الاستقلال إلى غاية انتخاب المجلس التأسيسي......و لحسن الحظ أن الفترة الانتقالية-الإضافية انتهت بعد وقت قصير في 20 سبتمبر الموالي، تاريخ انتخاب المجلس الذي تولى تعيين حكومة شرعية برئاسة أحمد بن بـلـــه "لمزيد من المعلومات حول تاريخ الجزائر الحديث والقديم _المعروض والغير معروض _ عليه الإستعانة بالمرجع" https://www.startimes.com/f.aspx?t=27463867 |
||||
2011-12-03, 18:43 | رقم المشاركة : 363 | ||||
|
اقتباس:
احتلال الجزائر الاسباب والعبر كانت القوة الجزائرية المتنامية في حوض البحر الأبيض المتوسط وراء تكتل القوى الأوربية ضدها ، وبالتالي أصبحت هدفا في السياسة الأوربية لا بد من القضاء عليها . مما أدى بالدول الأوربية الى عرض القضية الجزائرية في مؤتمراتها، فبعد أن تم الإشارة إليها في مؤتمر فيينا تم عرضها بشكل واضح في مؤتمر إكس لاشابيل 1818 ، وكان موقع الجزائر أنذاك يسيل لعاب الأوربيين ، مما خلق بينهم تنافسا في من ستكون من نصيبه ، وكانت فرنسا سباقة في إحتلال الجزائر بعد تحطيم الأسطول الجزائري في معركة نافارين 1827 2- العلاقات الجزائرية الفرنسية قبل الاحتلال ظهرت الدولة الجزائرية الحديثة مع بداية القرن السا د س عشر, وخلال القرن السابع عشر بدأت الجزائر تنفصل عن الدولة العثمانية إلى أن استقلت عنها تماما وأصبح حاكمها يعين عن طريق الانتخابات وقد استطاعت البحرية الجزائرية أن توصل نفوذها إلى الناحية الغربية من حوض البحر الأبيض المتوسط التي فرضت سيادة الدولة الجزائرية على كل الدول الأوروبية المطلة على البحار خاصة في حوض البحر الأبيض المتوسط حيث فرضت عليهم الضرائب و الرسوم لمجرد عبور سفنهم في البحر المتوسط مما دفع بالعديد منها إلى السعي في عقد معاهدات واتفاقيات مع الجزائر وفي عام 1561 ظهرت العلاقات الجزائرية الفرنسية على هذا الأساس وقد تدعمت أثناء الثورة الفرنسية عام1789 عندما قامت الأنظمة الأوروبية بمحاصرة حكومة الثورة الفرنسية التي لم تجد أية مساعدة إلا من طرف الدولة الجزائرية التي وافق حاكمها على تقديم مساعدة لها وتمثلت في قروض بدون أرباح وتموينها بالقمح الجزائري حتى لا تصاب فرنسا بالمجاعة ولكن تنكرت لهذا الجميل وتمردت على الجزائر برفضها دفع ديونها وهذا ما نتج عنه أزمة كبيرة بين الدولتين انتهت بحادثة المروحة ثم الحصار البحري وأخيرا الاحتلال الفعلي. 3- أسباب الاحتلال الأسباب السياسية : كانت أولى هذه الأسباب المطالب الإقليمية التي كانت فرنسا تريد الحصول عليها ومن أبرزها حصن القالة الذي حاولت فرنسا أن تجعل منه قاعدة خلفية لها .يضاف إلى ذلك أطماع ملوك فرنسا في الجزائر بداية من لويس الرابع عشر إلى نابليون بونابرت الذي أصر على احتلال الجزائر للقضاء على التواجد الإنكليزي في حوض المتوسط وقد أقسم في عام 1802 ، أنه سيحتل الجزائر ويخربها ويذل أهلها ليوفر الأمن لسفنه في حوض البحر المتوسط ولهذا الغرض كلف الضابط بوتان عام 1808 للتجسس على الجزائر ووضع مشروع الاحتلال لكن نابليون فشل في تحقيق مشروعه هذا ،بسبب تفاقم مشاكله في القارة الأوروبية وانهزامه أمام الدول الأوروبية المتحالفة في معركة واترلو عام 1814 ولكن أسٍرة آل بربون الملكية التي تولت أمور فرنسا بعد مؤتمر فيينا عام 1815 أحيت بدورها مشروع الاحتلال في إطار أطماعها السياسية على عهد الملك شارل العاشر الذي تولى حكم فرنسا عام 1824 , وكان يرى أن الفرصة سانحة للقيام بحملة عسكرية على الجزائر تمكنه من القضاء على معارضيه السياسيين وامتصاص غضب الشعب الفرنسي وكذلك قطع الطريق على بريطانيا في المنطقة المتوسطية.زيادة على تذرعها بحادثة المروحة التي اعتبرتها إهانة سياسية لها . الأسباب الدينية : شعرت فرنسا بأنها حامية الكاثوليكية و أن تحقيق الانتصار على حساب الجزائر، هو بمثابة انتصار للمسيحية على الدين الإسلامي. وهذا ما استخلصناه من قول القائد الفرنسي كليرمون دي طونير عندما فرض حصارا على السواحل الجزائرية قال ما يلي: "لقد أرادت العناية الإلهية أن تثار حمية جلالتكم (الملك) بشدة في شخص قنصلكم على يد ألد أعداء المسيحية. وربما يساعدنا الحظ بهذه المناسبة لننشر المدنية بين السكان الأصليين وندخلهم في النصرانية " . وأيضا الوصف الذي قدمه قائد الحملة الفرنسية دوبرمون في الإحتفال الذي أقيم في فناء القصبة بمناسبة الإنتصار حيث جاء فيه : "مولاي، لقد فتحت بهذا العمل (الغزو) بابـا للمسيحية على شاطئ إفريقيا، و رجاؤنا أن يكون هذا العمل بداية لازدهار الحضارة التي اندثرت في تلك البلاد ". تلك كانت الأسباب الدينية للحملة الفرنسية على الجزائر، وعلى هذا الأساس اتفق المؤرخون على أن فرنسا كانت قد بيتت العزم على احتلال الجزائر، و رسمت الخطط ودبرت المؤامرات واتخذت العدة ثم تصيدت الذرائع الواهية. الأسباب الاقتصادية: كانت فرنسا تسعى لأن تكون أرض الجزائر من نصيبها كمستعمرة نظرا لغناها بالمواد الأولية حتى تتمكن من دفع عجلة اقتصادها الذي هو بحاجة ماسة لنموه وتنشيطه إلى جانب توفير الأموال الطائلة وتصدير منتوجاتها التي تكدست دون أن تجد لها أسواقا لتصديرها ,وقد قال الجنرال بيجو أبو الاستيطان في الجزائر مايلي : ستطلب الجزائر ولمدة أطول المنتجات الصناعية من فرنسا بينما تستطيع الجزائر تزويد فرنسا بكميات هائلة من المواد الأولية اللازمة للصناعة... ومن جهة أخرى رأت البرجوازية الفرنسية الطامعة أن احتلال الجزائر سيجلب إليها أرباحا طائلة باعتبارها سوقا رائجة لبضائعها وموردا هاما للمواد الخام إلى جانب جلب الأيدي العاملة الرخيصة , وكذلك توطين الفائض من سكان أوروبا وفرنسا الذين كانوا يوجهون إلى تطوير الزراعة لأن أرض الجزائر أرضا خصبة وقادرة على إعطاء 4- الحملة العسكرية ضد الجزائر في 16 جوان 1827 أعلنت فرنسا الحرب على الجزائر ,لأن حاكم الجزائر الداي حسين رفض تقديم الاعتذار للحكومة الفرنسية خاصة وأن الأسطول الجزائري حامي حمى الجزائر والمسلمين في حوض البحر المتوسط قد تحطم في معركة نافارين في شبه جزيرة المورة باليونان عام 1827 .وكان عدد القوات العسكرية التي أرسلتها فرنسا لاحتلال الجزائر على النحو التالي:- 36 ألف من قوات المشاة وأربعة آلاف من الخيالة إلى جانب البواخر المحملة بالمؤونة وكذلك سلاح المدفعية والعتاد الحربي الضروري للحملة التي كانت بقيادة الكونت دي بورمون, كما أن هذا الجيش شارك سابقا في أغلبية الحروب التي خاضها نابليون في القارة الأوروبية مما أكسبه خبرة وتجربة في الميدان العسكري ,وقد انطلقت الحملة العسكرية من ميناء تولون مرورا بالجزر الإسبانية في البحر المتوسط إلى غاية خليج سيدي فرج ,وكان الداي حسين باشا على علم بتحرك الحملة عن طريق جواسيسه إلى أن وصلت إلى الجزائر ,وقد تم إحصاء 1870 مدفع في سفن الأسطول الفرنسي . 5- فشل المقاومة الرسمية في مواجهة القوات الفرنسية كانت الاستعدادات الجزائرية لمواجهة الحملة العسكرية ضعيفة جدا لكونها كانت تتشكل من المتطوعين من فرسان ومشاة ليست لهم الخبرة الكافية لمواجهة قوات الاحتلال ولم تتجاوز الثلاثون ألف مجند منهم تسعة آلاف فارس ,وكان سلاح المدفعية شبه معدوم عكس الفرنسيين ,وفي 14 جوان عام1830 عندما وصلت الجيوش الفرنسية إلى السواحل الجزائرية حاولت القوة الجزائرية التصدي لها ومنعها من النزول برا على شاطىء سيدي فرج وكان على رأس هذه القوة صهر الداي حسين المسمى إبراهيم آغا الذي لم يكن صاحب خبرة عسكرية عكس القائد السابق يحي آغا المعزول ,هذا الجهل بالقضايا العسكرية كان وراء وضعه لخطة ضعيفة في 18 جوان 1830 تمثلت في القيام بهجوم على جناحي العدو ومواجهته الند للند ويكون ذلك بعد تجميع القوة الجزائرية في هضبة اسطوالي غرب العاصمة ,كما تقدم الحاج أحمد باي حاكم قسنطينة وهو رجل سياسي وعسكري بخطة عسكرية تقضي بعدم إعطاء فرصة لقوات العدو للنزول برا ويجب ضربها والقضاء على مؤخرتها لقطع المؤونة الحربية على الجيش وبذلك يمكن القضاء عليها نهائيا,لكن ابراهيم آغا استصغر الخطة وهزأ بها وبصاحبها ولم يأخذها بعين الاعتبار وأمر بتقدم القوات الجزائرية لمواجهة القوات الفرنسية المنظمة التي كانت تنتظر ذلك وقامت بهجوم مباغت وكاسح على القوات الجزائرية واخترقت الجبهة الجزائرية التي كانت تحاول منعه من التقدم إلى العاصمة واحتلالها ,وقد كان ذلك هو هدفه ,وأمام ضعف ابراهيم آغا وسوء تسييره لقواته كانت الهزيمة التي فتحت الطريق للكونت دو بورمون للتوجه إلى العاصمة الجزائر واحتلالها دون أن يجد أية مقاومة رسمية تذكر,أستطاع أن يفرض على الداي حسين باشا معاهدة الاستسلام في 5جويلية 1830 التي سمحت للعدو من احتلال العاصمة ورفع الراية الفرنسية على أبراجها ومؤسساتها ,كما أنه لم يلتزم ببنود المعاهدة ولم يف بوعوده فاستولى على كنوز القصبة وعلى الخزينة التي كان فيها أكثر من 52 مليون فرنك من الذهب ,إلى جانب طرد أفراد الجيش الجزائري خارج العاصمة وحجز أملاكهم ,واستولت على الأحباس الدينية , كما حولت جامع كتشاوة إلى كنيسة وذلك بعد عامين فقط من الاحتلال ومقتل أكثر من ألفي مصلي معتصم داخل المسجد,كما دمرت مدفعية العدو أبواب العاصمة ،منها باب الوادى وباب عزون وباب الجزيرة وخربوا الحدائق وقنوات المياه والبساتين ,وقد عاثوا في الأرض فسادا مشوهين وجه العاصمة https://www.qassimy.com/vb/showthread...131093&page=11 |
||||
2011-12-03, 18:54 | رقم المشاركة : 364 | ||||
|
اقتباس:
|
||||
2011-12-03, 18:55 | رقم المشاركة : 365 | ||||
|
اقتباس:
منذ 3 سنوات تقرير اساءه vedpraka... أفضل جواب -- تم اختيارها من قبل الناخبين فرضية بعد بحث دقيق عن سؤالك ، يجب أن يكون لديك بعض تخمين حول كيفية عمل الأشياء. وهذا ما يسمى تخمين حول الإجابة على سؤالك الفرضية. ويجب أن يصاغ فرضية بحيث يمكن اختباره في تجربتك. القيام بذلك عن طريق التعبير عن فرضية استخدام متغير مستقل (متغير تغيير خلال تجربتك) والمتغير الخاص التابعة (المتغير ، لاحظت تغيرات في المتغير التابع تعتمد على التغيرات في متغير مستقل). في الواقع ، وذكر العديد من الفرضيات تماما مثل هذا : "إذا تم تغيير متغير مستقل خاص ، ثم هناك أيضا تغيير في متغير يعتمد معينة". المثال الفرضيات 1> "إذا كنت افتح صنبور [صنبور حجم الافتتاح هو المتغير المستقل] ، بعد ذلك سوف يؤدي إلى زيادة تدفق المياه [تدفق المياه هو المتغير التابع]. 2> "إن رفع درجة حرارة كوب من الماء بزيادة كمية السكر الذي يذوب." 3> "اذا مصنع الأسمدة يتلقى [وجود الأسمدة هو المتغير المستقل] ، بعد ذلك سوف تنمو لتكون أكبر من النباتات التي لا تتلقى الأسمدة". 4> "لو كنت وضعت حواجز على دراجة هوائية ، ثم أنها سوف تبقي متسابق الجافة عند ركوب طريق البرك" منذ 3 سنوات تقرير اساءه 40 ٪ 2 اصوات إجابات أخرى (8) جاين ص CA ثمة فرضية يتكون إما من تفسير المقترح لظاهرة يمكن ملاحظتها أو اقتراح معلل توقع وجود علاقة سببية بين الظواهر المحتملة متعددة. مصطلح مشتق من اليونانية بمعنى hypotithenai "وضع تحت" أو "افترض". المنهج العلمي يتطلب أن يمكن لأحد أن اختبار الفرضية العلمية. قاعدة عامة العلماء فرضيات من هذا القبيل على الملاحظات السابقة ، أو على ملحقات للنظريات العلمية. على الرغم من وغالبا ما تستخدم عبارة "فرضية" و "نظرية" مترادف في الاستعمال الشائع وغير الرسمية ، وهي الفرضية العلمية ليست هي نفسها بوصفها نظرية علمية. أبدا فرضية أن يكون كما ورد على سؤال ، ولكن كما هو الحال دائما مع بيان التفسير التالي له. ليس أن تكون موضع تساؤل لأنها دول ما له / لها يفكر أو يعتقد سيحدث. في الاستخدام المبكر ، والعلماء كثيرا ما يشار الى انها فكرة ذكية أو لنهج الرياضية المريحة التي مبسطة حسابات مرهقة كفرضية ، وعندما تستخدم هذه الطريقة ، لم يكن لديك كلمة بالضرورة أي معنى محدد. وقدم الكاردينال Bellarmine مثال شهير من كبار السن للكلمة من معنى في التحذير الصادر لغاليليو في القرن 17 في وقت مبكر : إنه يجب ألا نعامل حركة الأرض كأمر واقع ، ولكن مجرد فرضية. في الاستعمال الشائع في القرن 21 ، وهي فرضية تشير إلى فكرة المؤقت الذي يتطلب تقييم الجدارة. للتقييم السليم ، والمبروز من فرضية لتحديد احتياجات محددة من الناحية التنفيذية. ثمة فرضية يتطلب المزيد من العمل الذي يقوم به الباحث من أجل تأكيد أو نفي ذلك. في الوقت المناسب ، قد أكدت فرضية أن تصبح جزءا من نظرية أو أحيانا قد تنمو لتصبح نظرية نفسها. عادة ، الفرضيات العلمية قد شكل نموذج رياضي. في بعض الأحيان ، ولكن ليس دائما ، يمكن للمرء أيضا صياغة التصريحات بأنها وجودية ، مشيرا إلى أن بعض مثيل خاص من هذه الظاهرة قيد البحث والدراسة وبعض التفسيرات مميزة والسببية ، التي لديها الشكل العام للبيانات العالمية ، مشيرا إلى أن كل مثيل لهذه الظاهرة لديها خاصة مميزة. فإن أي فرضية مفيدة تمكين تنبؤات عن طريق المنطق (بما في ذلك المنطق الاستنتاجي). قد يكون التنبؤ بنتيجة تجربة في المختبر أو الإعداد لمراقبة ظاهرة في الطبيعة. قد توقع أيضا استدعاء الإحصاءات ويتحدثون فقط عن الاحتمالات. وقد جادل كارل بوبر ، والبعض الآخر التالية ، التي يجب أن تكون فرضية falsifiable ، وأنه لا يمكن للمرء الصدد اقتراح أو نظرية علمية كما لو أنها لا تقبل إمكانية أن يظهر كاذبة. وقد رفض الفلاسفة غيرها من العلوم معيار falsifiability أو استكمالها مع معايير أخرى ، مثل التحقق (على سبيل المثال ، verificationism) أو التماسك (على سبيل المثال ، الكلانية تأكيد). الأسلوب العلمي يتضمن التجريب على أساس الفرضيات من أجل الإجابة على الأسئلة ، واستكشاف الملاحظات. في صياغة فرضية ، يجب على الباحث لا يعرف في الوقت الراهن نتيجة اختبار أو أنها لا تزال تحت التحقيق لا يزال مستمرا بشكل معقول. فقط في مثل هذه الحالات لا تجربة واختبار أو الدراسة يحتمل زيادة احتمال تظهر الحقيقة من افتراض. إذا كان الباحث يعرف مسبقا النتيجة ، فإنه يعد بمثابة "نتيجة" -- والباحث يجب أن يكون بالفعل هذا في حين تعتبر صياغة الفرضية. إذا كان المرء لا يستطيع تقييم تنبؤات عن طريق الملاحظة أو التجربة ، يجب أن الطبقات الفرضية كما لم تكن مفيدة ، وننتظر من الآخرين الذين قد يأتون بعد ذلك لتجعل من الممكن الملاحظات اللازمة. على سبيل المثال ، يمكن لتكنولوجيا جديدة أو نظرية جعل التجارب اللازمة ممكنا. في الولايات المتحدة الأمريكية ، وتبسيط العلوم المعلمين في المدارس الابتدائية غالبا ما معنى "فرضية" مصطلح يصف الفرضية بانها "تكهنا". الفشل في التأكيد على جودة التفسيرية التنبؤية أو الفرضيات العلمية يغفل مفهوم الميزة الأكثر أهمية ومميزة : الغرض من الفرضيات. كما يولد الناس الفرضيات المحاولات المبكرة لشرح الأنماط الملاحظة في الطبيعة أو في التنبؤ بنتائج التجارب. على سبيل المثال ، في مجال العلم ، ويمكن استدعاء واحد صحيح العبارة التالية فرضية : التوائم المتماثلة يمكن أن يكون لها شخصيات مختلفة لأن البيئة تؤثر في شخصيته. في المقابل ، على الرغم من أن يمكن للمرء أن يكون على علم النفس حول مؤهلات المرشحين السياسية المختلفة ، مما يجعل تكهنا حول نتائج انتخابات توصف بأنها فرضية علمية إلا إذا كان تخمين يتضمن explanation.People دعامة عامة تشير إلى حل المحاكمة مشكلة كفرضية -- غالبا ما تسمى ب "تخمين" -- لأنه يوفر الحل المقترح يستند إلى الأدلة. قد المجربون اختبار الفرضيات ، ورفض عدة قبل حل المشكلة. ربما وفقا لفون الباحثين وشيك يصل وزنها فرضيات بديلة تأخذ في الاعتبار : قابلية الاختبار (قارن فال منذ 3 سنوات تقرير اساءه 20 ٪ 1 تصويت hmmmm نظرة على تصنيف بازدهار. بل هو التسلسل الهرمي للتعلم. آخر ثلاثة مستويات التعلم هي التحليل والتركيب والتقييم. ثمة فرضية هو الحصول على المعلومات الأولية (البيانات) أخذ العينات لإجراء دراسة بيانات أكبر في وقت لاحق. وسوف تقوم بتحليل هذه البيانات على أساس تجميع وتقييم هذا التوليف كميا لمعرفة ما اذا كان صالحا. ما يؤدي تحليل البيانات هي الفرضية أو التركيب ، قابلة للحياة المتعلمين تفاهم أولي للبيانات ، قبل القيام دراسة أكبر. وأنا على افتراض انك تستعد لإجراء دراسة مسبقة الأطروحة. حظا سعيدا! منذ 3 سنوات تقرير اساءه 0 ٪ 0 اصوات دانيال E ثمة فرضية هو تخمين حول ما سيحدث في المشروع القادم... ومثل على سبيل المثال القيام ايم مشروعا علميا على السكر والماء والتراسل الفوري أتساءل عما اذا كان سوف disolve السكر في الماء لذلك أود أن أقول... فرضيتي هي أن فإن الماء disolve في السكر بسعر مرتفع... thats أساسا لها. المصدر (ق) : التجربة الشخصية منذ 3 سنوات تقرير اساءه 0 ٪ 0 اصوات Sidesoft... ثمة فرضية هو تخمين ، التنبؤ أو تقدير لشيء قبل أن يتم تنفيذ هذه الممارسة. مثل : طبيب لديه فرضية أن المريض قد حصلت على السرطان ، وقبل العملية لاكتشاف ما إذا كان المريض لا. منذ 3 سنوات تقرير اساءه 0 ٪ 0 اصوات اريك ف وفرضية أن يكون لي أن الفرضية هي العبارة التي لم يتم حتى الآن أثبتت صحيحة أو خاطئة ، لكنني يجب أن ننظر في القاموس أن يكون متأكدا lolzzzzz منذ 3 سنوات تقرير اساءه 20 ٪ 1 تصويت Mattshu إذا ، ثم بيان. اذا كان الشرط ، وبيان ذلك الحين. إذا كانت الكلمة باللون الأزرق ، ثم على ضوء أزرق. https://in.answers.yahoo.com/question...7225907AAZV8c5 |
||||
2011-12-03, 18:58 | رقم المشاركة : 366 | |||
|
|
|||
2011-12-03, 18:59 | رقم المشاركة : 367 | |||
|
البحث العلميُّ
خطواته ومراحله . أساليبه ومناهجه أدواته ووسائله .أصول كتابته عبدالرحمن بن عبدالله الواصل ص30.31.32.33 : يجب على الباحث في ضوء المنهج العلميِّ أن يقوم بوضع الفرضيَّة أو الفرضيَّات التي يعتقدُ بأنَّها تؤدِّي إلى تفسير مشكلة دراسته، ويمكن تعريف الفرضيَّة بأنَّها: 1- تفسير مؤقَّت أو محتمل يوضِّح العوامل أو الأحداث أو الظروف التي يحاول الباحث أن يفهمَـها، (دالين، 1969م، ص22). 2- تفسيرٌ مؤقَّت لوقائع معيَّنة لا يزال بمعزل عن اختبار الوقائع، حتى إذا ما اختبر بالوقائع أصبح من بعد إمَّا فرضاً زائفاً يجب أن يُعْدَلَ عنه إلى غيره، وإمَّا قانوناً يفسِّر مجرى الظواهر كما قال بذلك باخ: هي ذكر في: (بدوي، 1977، ص145). 3- تفسيرٌ مقترح للمشكلة موضوع الدراسة، (غرايبة وزملاؤه، 1981م، ص22). 4- تخمينٌ واستنتاجٌ ذكيٌّ يصوغه ويتبنَّاه الباحث مؤقَّتاً لشرح بعض ما يلاحظه من الحقائق والظواهر، ولتكونَ هذه الفرضيَّة كمرشد له في الدراسة التي يقوم بها، (بدر، 1989م، ص71). 5- إجابةٌ محتملةٌ لأحد أسئلة الدراسة يتمُّ وضعها موضع الاختبار، وذلك كما عرَّفها عودة وملكاوي، (1992م، ص43). وعموماً تتَّخذ صياغـةُ الفرضيَّة شكلين أساسيَّين: 1- صيغة الإثبات: ويعني ذلك صياغة الفرضيَّة بشكلٍ يثبتُ وجود علاقة سواءٌ أكانت علاقة إيجابيَّة أم كانت علاقة سلبيَّة، مثال: توجد علاقةٌ إيجابيَّة بين وظيفة المدرسة الثانويَّة في بيئتها الخارجيَّة وفي مجتمعها المحيط بها وبين أعداد معلِّميها، أو توجد علاقةٌ سلبيَّة بين وظيفة المدرسة الثانويَّة في بيئتها الخارجيَّة وفي مجتمعها المحيط بها وبين نوعيَّة مبناها. 2- صيغة النفي: ويعني ذلك صياغة الفرضيَّة بشكلٍ ينفي وجود علاقة سواءٌ أكانت علاقة إيجابيَّة أم كانت علاقة سلبيَّة، مثال: لا توجد علاقةٌ إيجابيَّة بين وظيفة المدرسة الثانويَّة في بيئتها الخارجيَّة وفي مجتمعها المحيط بها وبين أعداد معلِّميها، أو لا توجد علاقةٌ سلبيَّة بين وظيفة المدرسة الثانويَّة في بيئتها الخارجيَّة وفي مجتمعها المحيط بها وبين نوعيَّة مبناها. ومن العسير أن يُرْسَم خطٌّ فاصلٌ بين كلٍّ من الفرضيَّة والنظريَّة، والفرق الأساسيُّ بينهما هو في الدرجة لا في النوع، فالنظريَّة في مراحلها الأولى تسمَّى بالفرضيَّـة، وعند اختبار الفرضيَّة بمزيدٍ من الحقائق بحيث تتلاءم الفرضيَّة معها فإنَّ هذه الفرضيَّة تصبح نظريَّة، أمَّا القانون فهو يمثِّل النظام أو العلاقة الثابتة التي لا تتغيَّر بين ظاهرتين أو أكثر، وهذه العلاقة الثابتة الضروريَّة بين الظواهر تكون تحت ظروف معيَّنة، ومعنى ذلك أنَّ القوانين ليست مطلقة، وإنَّما هي محدودة بالظروف المكانيَّة أو الزمانيَّة أو غير ذلك، كما أنَّ هذه القوانين تقريبيَّة؛ بمعنى أنَّها تدلُّ على مقدار معرفة الباحثين بالظواهر التي يقومون بدراستها في وقتٍ معيَّن، وبالتالي فمن الممكن أن تستبدل القوانين القديمة بقوانين أخرى جديدة أكثر منها دقَّةً وإحكامَا، (بدر، 1989م، ص71). أهميَّة الفرضيَّة: تنبثق أهميَّة الفرضيَّة عن كونها النور الذي يضيء طريقَ الدراسة ويوجِّهها باتِّجاهٍ ثابت وصحيح، (غرايبة وزملاؤه، 1981م، ص23)، فهي تحقِّق الآتي: 1- تحديد مجال الدراسة بشكلٍ دقيق. 2- تنظيم عمليَّة جمع البيانات فتبتعد بالدراسة عن العشوائيَّة بتجميع بيانات غير ضروريَّة وغير مفيدة. 3- تشكيل الإطار المنظِّم لعمليَّة تحليل البيانات وتفسير النتائج. مصادر الفرضيَّة: تتعدَّد مصادر الفرضيَّة، فهي تنبعُ من نفس الخلفيَّة التي تتكشَّف عنها المشكلات، (بدر، 1989، ص72)، فقد تخطر على ذهن الباحث فجأة كما لو كانت إلهاماً، وقد تحدث بعد فترة من عدم النشاط تكون بمثابة تخلُّصٍ من تهيؤ عقليٍّ كان عائقاً دون التوصُّل إلى حلِّ المشكلة، ولكنَّ الحلَّ على وجه العموم يأتي بعد مراجعةٍ منظَّمة للأدلَّة في علاقاتها بالمشكلة وبعد نظرٍ مجدٍّ مثابر، (جابر، 1963م، ص ص57-59)، ولعلَّ أهم مصادر الفرضيَّة كما قال بها غرايبة وزملاؤه (1989م، ص23) المصادر الآتيـة: 1- قد تكون الفرضيَّة حدساً أو تخميناً. 2- قد تكون الفرضيَّة نتيجة لتجارب أو ملاحظات شخصيَّة. 3- قد تكون الفرضيَّة استنباطاً من نظريَّاتٍ علميَّة. 4- قد تكون الفرضيَّة مبنيَّة على أساس المنطق. 5- قد تكون الفرضيَّة باستخدام الباحث نتائج دراسات سابقـة. وتتأثَّر مصادر الفرضيَّات ومنابعها لدى الباحث بمجال تخصُّصه الموضوعيِّ، وبإحاطته بجميع الجوانب النظريَّة لموضوع دراسته، وقد يتأثَّر بعلوم أخرى وبثقافة مجتمعه وبالممارسات العمليَّة لأفراده وبثقافاتهم، وقد يكون خيال الباحث وخبرته مؤثِّراً مهمَاً لفرضيَّاته، ولعلَّ من أهم شروط الفرضيَّات والإرشادات اللازمة لصياغتها، (بدوي، 1977م، ص151)؛ (بدر، 1989م، ص74)؛ (عودة؛ ملكاوي، 1992م، ص43)، هي الشروط والإرشادات الآتية: 1- إيجازها ووضوحها: وذلك بتحديد المفاهيم والمصطلحات التي تتضمَّنها فرضيَّاتُ الدراسة، والتعرُّف على المقاييس والوسائل التي سيستخدمها الباحث للتحقُّق من صحَّتها. 2- شمولها وربطها: أي اعتماد الفرضيَّات على جميع الحقائق الجزئيَّة المتوفِّرة، وأن يكون هناك ارتباطٌ بينها وبين النظريَّات التي سبق الوصول إليها، وأن تفسِّرَ الفرضيَّات أكبر عدد من الظواهر. 3- قابليَّتها للاختبار: فالفرضيَّات الفلسفيَّة والقضايا الأخلاقيَّة والأحكام القِيَمِـيَّة يصعب بل يستحيل اختبارُها في بعض الأحيان. 4- خلوها من التناقض: وهذا الأمر يصدق على ما استقرَّ عليه الباحثُ عند صياغته لفرضيَّاته التي سيختبرها بدراسته وليس على محاولاته الأولى للتفكير في حلِّ مشكلة دراستـه. 5- تعدُّدها: فاعتماد الباحث على مبدأ الفرضيَّات المتعدِّدة يجعله يصل عند اختبارها إلى الحلِّ الأنسب من بينها. 6- عدم تحيُّزها: ويكون ذلك بصياغتها قبل البدء بجمع البيانات لضمان عدم التحيُّز في إجراءات البحث، (عودة؛ ملكاوي، 1992م، ص43). 7- اتِّساقها مع الحقائق والنظريَّات: أي ألا تتعارض مع الحقائق أو النظريَّات التي ثبتت صحَّـتُـها، (فودة؛ عبدالله، 1991م، ص234). 8- اتِّخاذها أساساً علميّاً: أي أن تكون مسبوقة بملاحظة أو تجربة إذْ لا يصحُّ أن تأتي الفرضيَّة من فراغ، (فودة؛ عبدالله، 1991م، ص235). وغالباً ما يضع الباحث عدَّة فرضيَّات أثناء دراسته حتى يستقرَّ آخر الأمر على إحداها وهي التي يراها مناسبة لشرح جميع البيانات والمعلومات، وهذه الفرضيَّة النهائيَّة تصبح فيما بعد النتيجةَ الرئيسة التي تنتهي إليها الدراسة، (بدر، 1989م، ص72)، علماً أنَّ نتيجة الدراسة شيءٌ يختلف عن توصياتها، فتوصيات الدراسة هي اقتراحات إجرائيَّة يقترحها الباحث مبنيَّة على نتائج الدراسة، وأنَّ الفرضيَّات المرفوضة أو البدايات الفاشلة هي من جوانب الدراسة التي لا يستطيع القارئ أن يطَّلع عليها، فالباحث استبعدها من دراسته نهائيّـاً. ومن الضروري جدّاً أن يتمَّ تحديد فرضيَّات البحث بشكلٍ دقيق، وأن يتمَّ تعريف المصطلحات الواردة في الفرضيَّات تعريفاً إجرائيّاً، فذلك يسهِّل على الباحث صياغة أسئلة استبانة دراسته أو أسئلة استفتائه أو أسئلة مقابلته للمبحوثين صياغة تمنع اللبسَ أو الغموضَ الذي قد يحيـط ببعض المصطلحات، (غرايبة وزملاؤه، 1981م، ص ص23-24)، فصياغة الفرضيَّة صياغة واضحة تساعد الباحث على تحديد أهداف دراسته تحديداً واضحاً، (فودة؛ عبدالله، 1991م، ص37)، وإذا تعدَّدت الفرضيَّات التي اقترحت كحلولٍ لمشكلة البحث بحيث يكون أحدها أو عدد منها هو الحلُّ فلا بدَّ في هذه الحالة أن يكون اختيار الفرضيَّة التي ستكون هي الحلُّ والتفسير لمشكلة البحث اختياراً موضوعيّاً؛ أي أن يأتي هذا الاختيار عن دراسة وتفهُّم للفرضيَّات جميعها، ثم اختيار فرضيَّة منها على أنَّها هي الأكثر إلحاحاً من غيرها في إيجاد المشكلة، أو في حلِّ المشكلة بحلِّها، (القاضي، 1404هـ، ص51)، وتجب الإشارة إلى أن بعض الأبحاث قد لا تتضمَّن فرضيَّات كالبحث الذي يستخلص مبادئ تربويَّة معيَّنة من القرآن الكريم، (فودة؛ عبدالله، 1991م، ص235)، أو البحث الذي يكتب تاريخ التعليم في منطقة ما، أو الذي يكتب سيرة مربٍّ وتأثيره في مسيرة التربية والتعليم. https://univ-mascara.ba7r.org/t8-topic |
|||
2011-12-03, 19:00 | رقم المشاركة : 368 | |||
|
ا الفرضيات الفرضية:- وتأتي كخطوة ثالثة من خطوات إعداد البحث العلمي,فالخطوة الأولى وضع عنوان للبحث , والخطوة الثانية تحديد مشكلة البحث,ومن ثم يتم وضع الفرضيات وذلك بناءا على مشكلة البحث المراد إيجاد الحلول لها,هل هي فرضيه واحدة رئيسية وشاملة لموضوع البحث ام عدة فرضيات,وتعبر الفرضيات عادة عن المسببات والإبعاد التي أدت إلى المشكلة. تعريف الفرضية :ـ 1- مبدأ لحل مشكلة ما يحاول الباحث إن يتحقق منه باستخدام المادة المتوفرة لدية . 2- هي حلول أو تفسيرات مؤقتة يضعها الباحث بنا على قراراته وخبراته في الموضوع لحل مشكلة البحث ونكتب جميع فرضيات البحث بطريقة يجعلها وثيقة الصلة بمشكلة البحث . مثال:- للتلفاز اثر سلبي وكبير على إقدام طلبة الجامعة على قراءة الكتب المطلوبة منهم . مكونات الفرضية:- تشتمل الفرضيات على متغيرين أساسيين" المتغير المستقل والمتغير التابع"فالمتغير التابع هو المتأثر بالمتغير المستقل . مثال :- التحصيل الدراسي في المدرسة الثانوية يتأثر بشكل كبير بالتدريس الخصوصي خارج المدرسة. المتغير المستقل "التدريس الخصوصي". المتغير التابع " التحصيل الدراسي المتأثر بالتدريس الخصوصي" . أنواع الفرضيات :- 1- الفرضية الصفرية "h0 " :- وتتعلق بمجتمع معين أو مجتمعين أو أكثر ولكن تصاغ بطريقة تنفي وجود فرق أو علاقة دالة إحصائيا بين متغيرين أو أكثر . فهذه الفرضية تعني العلاقة السلبية بين المتغيرات . أمثلة:- - لا توجد علاقة بين التدريس الخصوصي والتحصيل الدراسي. - لا توجد علاقة دالة إحصائيا بين الطول والذكاء. - لا توجد علاقة بين الجنس والتحصيل . 2- الفرضية البديلة "h1 " :- وتعني وجود علاقة دالة إحصائيا سواء أكانت هذه العلاقة عكسية أم طردية بين المتغيرات الملاحظة وتسمى بالفرضية المباشرة. وتعني الفرضية البديلة وجود علاقة ايجابية بين المتغيرين قيد الدراسة. أمثلة:- - توجد علاقة قوية بين التدخين ومرض السرطان. - هناك علاقة ايجابية دالة إحصائيا بين التحضير اليومي للدروس وبين التحصيل الدراسي للطالب الجامعي. سمات و شروط صياغة الفرضيات:- 1- معقولية الفرضية وانسجامها مع الحقائق العلمية المعروفة وأن لا تكون خياليه أو متناقضة معها. 2- صياغة الفرضية بشكل دقيق ومحدود قابل للاختبار وللتحقق من صحتها. 3- قدرة الفرضية على تفسير الظاهرة وتقديم حل المشكلة . 4- أن تتسم الفرضية بالإيجاز والوضوح في الصياغة والبساطة والابتعاد عن العمومية أو التعقيدات واستخدام ألفاظ سهلة حتى يسهل فهمها. 5- أن تكون بعيده عن احتمالات التمييز الشخصي للباحث. 6- قد تكون هناك فرضيه واحده رئيسه للبحث أو قد تمد الباحث على مبدأ الفروض المتعددة *عدد محدود*على أن تكون غير متناقضة أو مكمله لبعضها البعض. 7- ان تكون للفرضيات الموضوعة علاقة بمشكلة البحث بحيث يحمل إجابة محتملة لمعالجة مشكلة البحث حيث يدور الفرض حول مشكلة البحث وليس غيرها. مصادر صياغة الفرضيات:- 1- الحدس والتخمين: الحدس: ظاهرة طبيعية تحدث أو حدثت مع كل منا.فالفرضيات القائمة على الحدس يصعب ربطهما بإطار عام يشملها فالفكرة التي يتوصل إليها الباحث عن طريق الحدس قد تكون هي الحل الصحيح للمشكلة البحث أو تساعد في التوصل إلى إدراك العلاقات بين الأشياء وفهمها . 2-الملاحظة والتجارب الشخصية : بحيث يعتمد الباحث على ملاحظاته الشخصية وتجاربه وخبراته في وضع فرضيات محددة. 3- الاستنباط من نظريات علميه: يطلع الباحث على النظريات العلمية في هذا المجال ويدرس أجزاءها وبناءً على ذلك يضع فرضياته. 4- المنطق : قد تبنى الفرضية على أساس المنطق وحكم العقل الذي يبررها وتتم صياغة الفرضية بما يتفق مع المنطق . ملاحظات هامة حول صياغة الفرضيات :- 1- يمكن إن يكون للبحث فرضية واحدة رئيسية أو عدة فرضيات ويشترط فيها أن تغطي كل الجوانب التي يعنيها البحث. 2- يمكن أن تصاغ النظرية بالإثبات أو النفي ولا تكون لنفس الموضوع بالنفي والإثبات. 3- لا يستحسن أن تكون الفرضية طويلة أو معقدة بحيث يصعب التعرف على متغيري الفرضية "المستقل والتابع". 4- التأكد من تأثير المتغير المستقل على التابع . مثال:- التحصيل الدراسي في المدرسة الثانوية يتأثر بشكل كبير بالتدريس الخصوصي خارج المدرسة. 5- هناك متطلبات لصياغة الفرضية أهمها المعرفة والخبرة الجيدة في صياغة الفرضية "لا مجال للتفسير العشوائي أو الاعتباطي ". 6- بعد التأكد من صحة الفرضية قد تتحول فيما بعد إلى حقيقة ونظرية https://www.montdabishah.net/vb/showthread.php?p=133757 |
|||
2011-12-03, 19:02 | رقم المشاركة : 369 | |||
|
بحث العلميُّ
خطواته ومراحله . أساليبه ومناهجه أدواته ووسائله .أصول كتابته عبدالرحمن بن عبدالله الواصل ص30.31.32.33 : صياغة فرضيَّات البحث يجب على الباحث في ضوء المنهج العلميِّ أن يقوم بوضع الفرضيَّة أو الفرضيَّات التي يعتقدُ بأنَّها تؤدِّي إلى تفسير مشكلة دراسته، ويمكن تعريف الفرضيَّة بأنَّها: 1- تفسير مؤقَّت أو محتمل يوضِّح العوامل أو الأحداث أو الظروف التي يحاول الباحث أن يفهمَـها، (دالين، 1969م، ص22). 2- تفسيرٌ مؤقَّت لوقائع معيَّنة لا يزال بمعزل عن اختبار الوقائع، حتى إذا ما اختبر بالوقائع أصبح من بعد إمَّا فرضاً زائفاً يجب أن يُعْدَلَ عنه إلى غيره، وإمَّا قانوناً يفسِّر مجرى الظواهر كما قال بذلك باخ: هي ذكر في: (بدوي، 1977، ص145). 3- تفسيرٌ مقترح للمشكلة موضوع الدراسة، (غرايبة وزملاؤه، 1981م، ص22). 4- تخمينٌ واستنتاجٌ ذكيٌّ يصوغه ويتبنَّاه الباحث مؤقَّتاً لشرح بعض ما يلاحظه من الحقائق والظواهر، ولتكونَ هذه الفرضيَّة كمرشد له في الدراسة التي يقوم بها، (بدر، 1989م، ص71). 5- إجابةٌ محتملةٌ لأحد أسئلة الدراسة يتمُّ وضعها موضع الاختبار، وذلك كما عرَّفها عودة وملكاوي، (1992م، ص43). وعموماً تتَّخذ صياغـةُ الفرضيَّة شكلين أساسيَّين: 1- صيغة الإثبات: ويعني ذلك صياغة الفرضيَّة بشكلٍ يثبتُ وجود علاقة سواءٌ أكانت علاقة إيجابيَّة أم كانت علاقة سلبيَّة، مثال: توجد علاقةٌ إيجابيَّة بين وظيفة المدرسة الثانويَّة في بيئتها الخارجيَّة وفي مجتمعها المحيط بها وبين أعداد معلِّميها، أو توجد علاقةٌ سلبيَّة بين وظيفة المدرسة الثانويَّة في بيئتها الخارجيَّة وفي مجتمعها المحيط بها وبين نوعيَّة مبناها. 2- صيغة النفي: ويعني ذلك صياغة الفرضيَّة بشكلٍ ينفي وجود علاقة سواءٌ أكانت علاقة إيجابيَّة أم كانت علاقة سلبيَّة، مثال: لا توجد علاقةٌ إيجابيَّة بين وظيفة المدرسة الثانويَّة في بيئتها الخارجيَّة وفي مجتمعها المحيط بها وبين أعداد معلِّميها، أو لا توجد علاقةٌ سلبيَّة بين وظيفة المدرسة الثانويَّة في بيئتها الخارجيَّة وفي مجتمعها المحيط بها وبين نوعيَّة مبناها. ومن العسير أن يُرْسَم خطٌّ فاصلٌ بين كلٍّ من الفرضيَّة والنظريَّة، والفرق الأساسيُّ بينهما هو في الدرجة لا في النوع، فالنظريَّة في مراحلها الأولى تسمَّى بالفرضيَّـة، وعند اختبار الفرضيَّة بمزيدٍ من الحقائق بحيث تتلاءم الفرضيَّة معها فإنَّ هذه الفرضيَّة تصبح نظريَّة، أمَّا القانون فهو يمثِّل النظام أو العلاقة الثابتة التي لا تتغيَّر بين ظاهرتين أو أكثر، وهذه العلاقة الثابتة الضروريَّة بين الظواهر تكون تحت ظروف معيَّنة، ومعنى ذلك أنَّ القوانين ليست مطلقة، وإنَّما هي محدودة بالظروف المكانيَّة أو الزمانيَّة أو غير ذلك، كما أنَّ هذه القوانين تقريبيَّة؛ بمعنى أنَّها تدلُّ على مقدار معرفة الباحثين بالظواهر التي يقومون بدراستها في وقتٍ معيَّن، وبالتالي فمن الممكن أن تستبدل القوانين القديمة بقوانين أخرى جديدة أكثر منها دقَّةً وإحكامَا، (بدر، 1989م، ص71). أهميَّة الفرضيَّة: تنبثق أهميَّة الفرضيَّة عن كونها النور الذي يضيء طريقَ الدراسة ويوجِّهها باتِّجاهٍ ثابت وصحيح، (غرايبة وزملاؤه، 1981م، ص23)، فهي تحقِّق الآتي: 1- تحديد مجال الدراسة بشكلٍ دقيق. 2- تنظيم عمليَّة جمع البيانات فتبتعد بالدراسة عن العشوائيَّة بتجميع بيانات غير ضروريَّة وغير مفيدة. 3- تشكيل الإطار المنظِّم لعمليَّة تحليل البيانات وتفسير النتائج. مصادر الفرضيَّة: تتعدَّد مصادر الفرضيَّة، فهي تنبعُ من نفس الخلفيَّة التي تتكشَّف عنها المشكلات، (بدر، 1989، ص72)، فقد تخطر على ذهن الباحث فجأة كما لو كانت إلهاماً، وقد تحدث بعد فترة من عدم النشاط تكون بمثابة تخلُّصٍ من تهيؤ عقليٍّ كان عائقاً دون التوصُّل إلى حلِّ المشكلة، ولكنَّ الحلَّ على وجه العموم يأتي بعد مراجعةٍ منظَّمة للأدلَّة في علاقاتها بالمشكلة وبعد نظرٍ مجدٍّ مثابر، (جابر، 1963م، ص ص57-59)، ولعلَّ أهم مصادر الفرضيَّة كما قال بها غرايبة وزملاؤه (1989م، ص23) المصادر الآتيـة: 1- قد تكون الفرضيَّة حدساً أو تخميناً. 2- قد تكون الفرضيَّة نتيجة لتجارب أو ملاحظات شخصيَّة. 3- قد تكون الفرضيَّة استنباطاً من نظريَّاتٍ علميَّة. 4- قد تكون الفرضيَّة مبنيَّة على أساس المنطق. 5- قد تكون الفرضيَّة باستخدام الباحث نتائج دراسات سابقـة. وتتأثَّر مصادر الفرضيَّات ومنابعها لدى الباحث بمجال تخصُّصه الموضوعيِّ، وبإحاطته بجميع الجوانب النظريَّة لموضوع دراسته، وقد يتأثَّر بعلوم أخرى وبثقافة مجتمعه وبالممارسات العمليَّة لأفراده وبثقافاتهم، وقد يكون خيال الباحث وخبرته مؤثِّراً مهمَاً لفرضيَّاته، ولعلَّ من أهم شروط الفرضيَّات والإرشادات اللازمة لصياغتها، (بدوي، 1977م، ص151)؛ (بدر، 1989م، ص74)؛ (عودة؛ ملكاوي، 1992م، ص43)، هي الشروط والإرشادات الآتية: 1- إيجازها ووضوحها: وذلك بتحديد المفاهيم والمصطلحات التي تتضمَّنها فرضيَّاتُ الدراسة، والتعرُّف على المقاييس والوسائل التي سيستخدمها الباحث للتحقُّق من صحَّتها. 2- شمولها وربطها: أي اعتماد الفرضيَّات على جميع الحقائق الجزئيَّة المتوفِّرة، وأن يكون هناك ارتباطٌ بينها وبين النظريَّات التي سبق الوصول إليها، وأن تفسِّرَ الفرضيَّات أكبر عدد من الظواهر. 3- قابليَّتها للاختبار: فالفرضيَّات الفلسفيَّة والقضايا الأخلاقيَّة والأحكام القِيَمِـيَّة يصعب بل يستحيل اختبارُها في بعض الأحيان. 4- خلوها من التناقض: وهذا الأمر يصدق على ما استقرَّ عليه الباحثُ عند صياغته لفرضيَّاته التي سيختبرها بدراسته وليس على محاولاته الأولى للتفكير في حلِّ مشكلة دراستـه. 5- تعدُّدها: فاعتماد الباحث على مبدأ الفرضيَّات المتعدِّدة يجعله يصل عند اختبارها إلى الحلِّ الأنسب من بينها. 6- عدم تحيُّزها: ويكون ذلك بصياغتها قبل البدء بجمع البيانات لضمان عدم التحيُّز في إجراءات البحث، (عودة؛ ملكاوي، 1992م، ص43). 7- اتِّساقها مع الحقائق والنظريَّات: أي ألا تتعارض مع الحقائق أو النظريَّات التي ثبتت صحَّـتُـها، (فودة؛ عبدالله، 1991م، ص234). 8- اتِّخاذها أساساً علميّاً: أي أن تكون مسبوقة بملاحظة أو تجربة إذْ لا يصحُّ أن تأتي الفرضيَّة من فراغ، (فودة؛ عبدالله، 1991م، ص235). وغالباً ما يضع الباحث عدَّة فرضيَّات أثناء دراسته حتى يستقرَّ آخر الأمر على إحداها وهي التي يراها مناسبة لشرح جميع البيانات والمعلومات، وهذه الفرضيَّة النهائيَّة تصبح فيما بعد النتيجةَ الرئيسة التي تنتهي إليها الدراسة، (بدر، 1989م، ص72)، علماً أنَّ نتيجة الدراسة شيءٌ يختلف عن توصياتها، فتوصيات الدراسة هي اقتراحات إجرائيَّة يقترحها الباحث مبنيَّة على نتائج الدراسة، وأنَّ الفرضيَّات المرفوضة أو البدايات الفاشلة هي من جوانب الدراسة التي لا يستطيع القارئ أن يطَّلع عليها، فالباحث استبعدها من دراسته نهائيّـاً. ومن الضروري جدّاً أن يتمَّ تحديد فرضيَّات البحث بشكلٍ دقيق، وأن يتمَّ تعريف المصطلحات الواردة في الفرضيَّات تعريفاً إجرائيّاً، فذلك يسهِّل على الباحث صياغة أسئلة استبانة دراسته أو أسئلة استفتائه أو أسئلة مقابلته للمبحوثين صياغة تمنع اللبسَ أو الغموضَ الذي قد يحيـط ببعض المصطلحات، (غرايبة وزملاؤه، 1981م، ص ص23-24)، فصياغة الفرضيَّة صياغة واضحة تساعد الباحث على تحديد أهداف دراسته تحديداً واضحاً، (فودة؛ عبدالله، 1991م، ص37)، وإذا تعدَّدت الفرضيَّات التي اقترحت كحلولٍ لمشكلة البحث بحيث يكون أحدها أو عدد منها هو الحلُّ فلا بدَّ في هذه الحالة أن يكون اختيار الفرضيَّة التي ستكون هي الحلُّ والتفسير لمشكلة البحث اختياراً موضوعيّاً؛ أي أن يأتي هذا الاختيار عن دراسة وتفهُّم للفرضيَّات جميعها، ثم اختيار فرضيَّة منها على أنَّها هي الأكثر إلحاحاً من غيرها في إيجاد المشكلة، أو في حلِّ المشكلة بحلِّها، (القاضي، 1404هـ، ص51)، وتجب الإشارة إلى أن بعض الأبحاث قد لا تتضمَّن فرضيَّات كالبحث الذي يستخلص مبادئ تربويَّة معيَّنة من القرآن الكريم، (فودة؛ عبدالله، 1991م، ص235)، أو البحث الذي يكتب تاريخ التعليم في منطقة ما، أو الذي يكتب سيرة مربٍّ وتأثيره في مسيرة التربية والتعليم. |
|||
2011-12-03, 19:04 | رقم المشاركة : 370 | |||
|
|
|||
2011-12-03, 19:07 | رقم المشاركة : 371 | ||||
|
اقتباس:
حاول تغيير الكلمات وابحث هنا شكرا https://search.4shared.com/q/1/la%20v...earchMainField |
||||
2011-12-03, 19:41 | رقم المشاركة : 372 | |||
|
صديقتي شكلرااا جزيلا لك ولكن اريد معلومات عن الحضارة الابرومغربية اذا بالامكان و جزاااك الله كل خير. |
|||
2011-12-04, 14:41 | رقم المشاركة : 373 | |||
|
السلام عليكم |
|||
2011-12-04, 19:05 | رقم المشاركة : 374 | ||||
|
اقتباس:
الجزء 1 : من كهف لوحات بريشة القلم -- كيف كانت كل الحبر والورق والأقلام وابتكارها. أدوات الكتابة القديمة -- من اليسار إلى اليمين : الريشات والخيزران ، والمباري القلم ، وأقلام الحبر والأقلام والفرش. لمحة تاريخية عن أدوات الكتابة • الجزء 1 : مقدمة لمحة تاريخية عن أدوات الكتابة • الجزء 2 : التاريخ من قلم حبر • الجزء 3 : المعركة من أقلام حبر جاف الموارد ذات الصلة • والأبجدية • يوهانس غوتنبرغ |
||||
2011-12-04, 19:23 | رقم المشاركة : 375 | |||
|
من فضلك اختي اكملي لي ترجمة باقي الاجزاء.بوركت وجزيتي عنا كل خير |
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
مرجع, يبدة, ساساعده |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc