مساحة حرّة : أجمل وأصدق ما قرأت اليوم

[BOUTAHAR ABDELLATIF]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو فردوس كرومي

أخي الفاضل بدأت كلامك جيدا،وأكثر من رائع،لكنك ختمته بشيء سيء جدا،عندما طلبت مشاركة ما كتبت لأنه عبارة عن آيات،وسور قرءانية،في مقارنة جد سيئة مع أغان هنا وهناك،فلتتقوا الله اخوتي فلا مجال للمقارنة ولا وجه لها...

ملاحظة في محلّها بارك الله فيك أخي أبو فردوس كرومي و تبقى هذه مساحة حرّة لمساهمات كل من أراد ذلك بما يرى أنّه قد يكون مفيدا للزملاء من وجهة نظره .. دون مبالغة في المواضيع ذات الصبغة الواحدة فالتنوّع في المواضيع يثري معارفنا كل بما يحسنه وشكرا للجميع على إسهاماتهم وجزاكم الله خيرا

: dj_17:

[BOUTAHAR ABDELLATIF]

سيحدث هذا للمؤمنين في الجنة لمن تكون من نصيبه

يقول تعالى : وجوه يومئذ ناضرة إلى ربها ناظرة
قال صلى الله عليه وسلم : أن الله يتجلى على سكان الجنة بنور يكاد يخطف الأبصار
فيقول لهم : هل تريدون شيئا ؟ ... هل تطلبون شيئا ؟ ... هل أزيدكم ؟
فيقولون : يارب قد رضيت علينا أعطيتنا من كل ما نتمناه . ومن كل ما يخطر على بالنا . فماذا عسى أن نزداد ؟
فيقول لهم : أريكم وجهي . وإذا بالله سبحانه يتجلى لهم فيرونه . فيكون ألذ ما يحدث لهم في الآخرة

اللهم اجعلنا من أهل الجنة
ولا تحرمنا لذّة النظر إلى وجهك الكريم ..
آمين يارب

[/b][/color][/size]

[BOUTAHAR ABDELLATIF]

كن مؤمنا فقط بالقضية واستمرّ في النضال من أجل تحقيقها وستنتصرحتما
مهما كانت قوة الخصم أو حجمه أو أسلحته ...
ضع كامل ثفتك في الله وحده

يقول الله سبحانه وتعالى : { فَلَمَّا جَاوَزَهُ هُوَ والَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ قَالُوا لا طَاقَةَ لَنَا اليَوْمَ بِجَالُوتَ وجُنُودِهِ قَالَ الَذِينَ يَظُنُّونَ أَنَّهُم مُّلاقُوا اللَّهِ كَم مِّن فِئَةٍ قَلِيلَةٍ غَلَبَتْ فِئَةً كَثِيرَةً بِإذْنِ اللَّهِ واللَّهُ مَعَ الصَّابِرِينَ } البقرة 249
وقوله تعالىنهيا عن الغرور بالقوة : { لَقَدْ نَصَرَكُمُ اللَّهُ فِي مَوَاطِنَ كَثِيرَةٍ ۙ وَيَوْمَ حُنَيْنٍ ۙ إِذْ أَعْجَبَتْكُمْ كَثْرَتُكُمْ فَلَمْ تُغْنِ عَنكُمْ شَيْئًا وَضَاقَتْ عَلَيْكُمُ الْأَرْضُ بِمَا رَحُبَتْ ثُمَّ وَلَّيْتُم مُّدْبِرِينَ }

أعجبتني عدّة تعليقات على الفيديو منها هذا التعليق : عندما تؤمن بقضيتك .. لا تستوحش لقلة السالكين... ولا يهزك كثرة المتخاذلين .. حتما ستصل يوما اليها ..

شاهد الفيديو ولن تندم على ذلك .. ولنأخذ العبرة
من هذا الصراع بين هذه العنزة الصغيرة و هذا الثورالضخم

https://www.fb.com/MntdyYwsfAlbzynyL...8708130519413/

[BOUTAHAR ABDELLATIF]

من معجزات القرآن الكريم

﴿ أَفَلا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ وَلَوْ كَانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلَافًا كَثِيرًا ﴾

عدد آيات سورة البقرة 286 آية ... إذا حذفنا الرقم الأوّل على اليمين أي رقم 6 يصبح العدد 28 وهذا عدد السور المدنية
أما إذا حذفنا الرقم الأوّل على اليسار أي رقم 2 فيصبح العدد 86 وهذا عدد السور المكية .
لو جمعنا عدد السور المكية والمدنية معا أي : 28 + 86 يصبح العدد 114 وهذا عدد سور القرآن الكريم كاملا
أما الأجمل والأحلى من كل ما سبق هوأننا لو قسّمنا عدد آيات سورة البقرة على 2 أي 286 / 2 نحصل على العدد 143 آيـة

( أي الآية الموجودة في وسط السورة بالضبط )

فماهي هذه الآية أيها الإخوة في الإسلام؟؟؟؟

هنا تكمن المعجزة

إنها قوله تعالى :
( وكذلك جعلناكم أمة وسطا لتكونوا شهداء على الناس ويكون الرسول عليكم شهيدا )

فسبحان الله العظيم والحمد لله على أن هدانا للإسلام وما كنّا لنهتدي لولا أن هدنا الله
والحمد لله كما ينبغي لجلال وجهه وعظيم سلطان .

أنشرها أخي الكريم ماستطعت تخدم دينك و يعطيك الله أجرا عظيما

[filassi]

[BOUTAHAR ABDELLATIF]

إذا الشعب يوما أراد الحياة... فسيقهر كل الجيوش
تحية إجلال وإكبار للشعب التركي العظيم ...أسقط الإنقلاب في عدّة ساعات
فمتى يستفيق المصريون ؟؟؟؟؟ وكل الأعراب
يا الله ..بسم الله ..الله اكبر
شعب عظيم يخرج بعد منتصف الليل بالآلاف للشوارع ويزحف للميادين بصدوره العارية أمام الجيش يستحق الإحترام .. رجال يعتلون الدبابات ونساء تقرعن الأواني من شرفات المنازل المساجد تؤذن والهتافات تتعالى ضد الإنقلاب ..الحرية لن تنتظر النائمين

( ياليتني كنت معهم فأفوز فوزا عظيما )

شاهد صلاة الفجر منذ دقائق في الشوارع بتركيا حمدا لله على إفشال الإنقلاب
شاهد الصور أدناه عن إلقاء القبض على الإنقلابيين وتهليل الإعلام المصري في اللحظات الأولى لنجاح الإنقلاب وتخلي الشعب عن أردغان هههههههه

[BOUTAHAR ABDELLATIF]

شاهدو معي الجرائد المصرية وقنواتها ومواقعهاالإلكترونيةاليوم واشبعوا معي ضحكا على الدواب

الإعلام المصري الفاجر مازال إلى الآن في الوسائل المسموعة والمكتوبة يعلن نجاح الإنقلاب ويتشفّى في المسلمين وفي أردغان رغم أنّ العالم كلّه يعلم وعلى المباشر أن الإنقلاب قد فشل والإنقلابيون إعتقلوا من طرف الشعب التركي
شاهدو جرائد المصرية ومواقعها اليوم واشبعوا ضحكا على الدواب

وهذه بعض النماذج صور الجرائد والفايس اليوم ههههههه+ صورة صلاة الفجر صبيحة اليوم في الشوارع + صورةالضابط الإنقلابي الذي أجبر الصحفية على قراءة بيان الإنقلاب وهو دامي الوجه معتقلا في قبضة الشعب

[BOUTAHAR ABDELLATIF]

الرجلة ليس شعارا ...
الإيمان ما وقر في القلب وصدّقه العمل


الصديق وقت الضيق
قصد صاحبه ليطلب منه أن يسلّفه مبلغا من المال ليشتري لأمه المريضة الدواءا فردّ عليه : ليس معي الآن أية نقود ولكن أصبرني إلى المساء لعلي أستطيع أن أتدبّر الأمر ...
هاتفه من جديد مساءا فوجد هاتفه مغلقا كرّر الإتصال مرارا وتكرارا لا مجيب !!!
فلفّ ودار على كثير ممن يعرفهم لعل وعسى فلم يجد من يسلّفه المبلغ وكل واحد يتحجّج له بحجّة ما
فتوجّه إلى البيت خائبا من زمن عزّ فيه الأصدقاء وهو يردّد :

ما أكثر الخلاّن حين تعدّهم *** ولكنّهم في النائبات قليل

دخل البيت فإذا به يجد أمه تتناول الدواء .. فسأل أخته كيف ومن أين حصلتم على المال الذي اشتريتم الدواء؟
فأخبرته أن صديقا له جاء يبحث عنه في البيت فلم يجده فطلب منّا وصفة الدواء وأخذها معه واشترى لنا الدواء وانصرف إلى المقهى الفلاني حيث تعوّدتم الألتقاء بها لينتضرك هناك .
فذهب الشاب إلى المقهى فوجد صاحبه بانتضاره ...
فسأله : لقد اتصلت بك مرار طوال اليوم ..لما لم تكن تردّ على الهاتف ؟
فأخبره أنّه لم يستطع أن يتدبّر المبلغ الذي وعده به فاضطرّ لبيع هاتفه واشترى بذلك المبلغ ذلك الدواء

أيها الناس : مازالت الدنيا بخير .. لا تقنطو من رحمه الله

[BOUTAHAR ABDELLATIF]

مفارقات عجيبة بين سلوكيات الشعوب
رقي وانحطاط الأمم
Grandeur et Décadence des Nation

يفشل الإنقلاب في تركيا فيؤدي الشعب التركي صلاة الفجر جماعة في الشوارع والساحات يرفعون شعارا واحدا هو العلم التركي فقط دون أي شعار آخر - لم يحملوا صور الرئيس الذي استجابوا لندائه في خروجهم لأجله و تعاطفهم معه .

ينجح الانقلاب على الشرعية والديمقراطية في مصر فيخرج حثالة المصريين إلى الشوارع يرقصون ( معزة وعتروس ) ابتهاجا بنجاح الانقلاب على الشرعية يحملون صور قائد الإنقلاب ويضعون جزمة -الحذاء - العسكر على رؤوسهم الذي قتل المعتصمين السلميين قتلا وأحرقهم حرقا أما كل العالم .

ذكّرتني الصور بكتاب لكاتب أمريكي قرأته في نهاية الثماننيات من القرن الماضي بعنوان :

Grandeur et Décadence des Nation
أي : رقي وانحطاط الأمم

شاهدوا الصور أدناه وأترك لكم الحكم في الفرق بين قمّة الحضارة و كلّ هذه القذارة

[BOUTAHAR ABDELLATIF]

إنّه ليس من باب المبالغة في الإعجاب بهذا الرجل ولكن حقيقة حدثت منذ سنوات كان لرئيس دولة

طلب أحد المعلمين من تلامذته إحضار آباءهم لحفل ينظم في المدرسة و كان من ضمنهم تلميذ يتيم الابوين فكتب رسالة لرئيس دولتهم ليحل مكان أبويه و عندما أعطاها لمعلمه طالبا منه ان يبعثها سخر منه قائلا له بأن الرئيس ليس لديه الوقت لمثل هذه الرسائل ،وفي يوم الحفل جاء التلاميذ رفقة أولياءهم ما عدا اليتيم الذي بدى على وجهه الحزن و اليأس وما ان بدأ الحفل حتى تفاجأ الجميع بدخول الرئيس الى القاعة قائلا أنا ولي فولان أي اليتيم اتدرون من هو الرئيس؟ هو ذاك الطيّب اردوغان .

رئيس تقول له أمّه المسنّة : توقّف عن هذه العادة تقبيل رجلي فأنت الآن أصبحت رئيسا ولست رجلا عاديا .. فيجيبها : وهل حرّمت الجنّة على الرؤساء


يصل لصلاة الجمعة نتأخّرا فيجلس في مؤخّرة المسجد وهو رئيسا للجمهورية ...
يحلّ على أسرة فقيرةفيجلس على الأرض للإفطار معهم على مائدة متواضعة جدا جدا ..

الأمثلة كثيرة والصور ما أكثرها على المواقع - حقيقية وليست فوتو شوب ...

لهذا خفقت قلوبنا جميعا لفقده لو أن ّ الكفرة الفجرة نجحوا في مشروعهم بإسقاطه

[ابن الجزائر 65]

رجل و الرجال قليلون

[ابن الجزائر 65]

قولوا للناس حسنا

في أحد المستشفيات كان هناك مريضان هرمين في غرفة واحدة، كلاهما معه مرض عضال. أحدهما كان مسموحاً له بالجلوس في سريره لمدة ساعة يوميا بعد العصر ولحسن حظه فقد

كان سريره بجانب النافذة الوحيدة في الغرفة ،أما الآخر فكان عليه أن يبقى مستلقياً على ظهره طوال الوقت كان المريضان يقضيان وقتهما في الكلام، دون أن يرى أحدهما الآخر، لأن كلاً منهما كان مستلقياً على ظهره ناظراً إلى السقف. تحدثا عن أهليهما، وعن بيتيهما، وعن حياتهما، وعن كل شيء وفي كل يوم بعد العصر، كان الأول يجلس في سريره حسب أوامر الطبيب، وينظر في النافذة، ويصف لصاحبه العالم الخارجي. وكان الآخر ينتظر هذه الساعة كما ينتظرها الأول، لأنها تجعل حياته مفعمة بالحيوية وهو يستمع لوصف صاحبه للحياة في الخارج: ففي الحديقة كان هناك بحيرة كبيرة يسبح فيها البط. والأولاد صنعوا زوارق من مواد مختلفة وأخذوا يلعبون فيها داخل الماء. وهناك رجل يؤجِّر المراكب الصغيرة للناس يبحرون بها في البحيرة . والنساء قد أدخلت كل منهن ذراعها في ذراع زوجها،
والجميع يتمشى حول حافة البحيرة .وهناك آخرون جلسوا في ظلال الأشجار أو بجانب الزهور ذات الألوان الجذابة. ومنظر السماء كان بديعاً يسر الناظرين فيما يقوم الأول بعملية الوصف هذه ينصت الآخر في ذهول لهذا الوصف الدقيق الرائع .
ثم يغمض عينيه ويبدأ في تصور ذلك المنظر البديع للحياة خارج المستشفى ،وفي أحد الأيام وصف له عرضاً عسكرياً .ورغم أنه لم يسمع عزف الفرقة الموسيقية إلا أنه كان يراها بعيني عقله من خلال وصف صاحبه لها .
ومرت الأيام والأسابيع وكل منهما سعيد بصاحبه .

وفي أحد الأيام جاءت الممرضة صباحاً لخدمتهما كعادتها، فوجدت المريض الذي بجانب النافذة قد قضى نحبه خلال الليل .ولم يعلم الآخر بوفاته إلا من خلال حديث الممرضة عبر الهاتف وهي تطلب المساعدة لإخراجه من الغرفة. فحزن على صاحبه أشد الحزن .
وعندما وجد الفرصة مناسبة طلب من الممرضة أن تنقل سريره إلى جانب النافذة. ولما لم يكن هناك مانع فقد أجابت طلبه. ولما حانت ساعة بعد العصر وتذكر الحديث الشيق الذي كان يتحفه به صاحبه انتحب لفقده. ولكنه قرر أن يحاول الجلوس ليعوض ما فاته في هذه الساعة. وتحامل على نفسه وهو يتألم، ورفع رأسه رويداً رويداً مستعيناً بذراعيه، ثم اتكأ على أحد مرفقيه وأدار! وجهه ببطء شديد تجاه النافذة لينظر العالم الخارجي. وهنا كانت المفاجأة !!.
لم ير أمامه إلا جداراً أصم من جدران المستشفى، فقد كانت النافذة على ساحة داخلية .
نادى الممرضة وسألها إن كانت هذه هي النافذة التي كان صاحبه ينظر من خلالها، فأجابت إنها هي!! فالغرفة ليس فيها سوى نافذة واحدة. ثم سألته عن سبب تعجبه، فقص عليها ما كان يرى صاحبه عبر النافذة وما كان يصفه له .
كان تعجب الممرضة أكبر، إذ قالت له:
ولكن المتوفى كان أعمى، ولم يكن يرى حتى هذا الجدار الأصم، ولعله أراد أن يجعل حياتك سعيدة حتى لا تُصاب باليأس فتتمنى الموت .

ألست تسعد إذا جعلت الآخرين سعداء؟
إذا جعلت الناس سعداء فستتضاعف سعادتك
ولكن إذا وزعت الأسى عليهم فسيزداد حزنك
إن الناس في الغالب ينسون ما تقول، وفي الغالب ينسون ما تفعل،
ولكنهم لن ينسوا أبداً الشعور الذي أصابهم من خلالك
فهل ستجعلهم يشعرون بالسعادة أم غير ذلك
وليكن شعارنا جميعا *قولوا للناس حسناً

[BOUTAHAR ABDELLATIF]

-إن في ذلك لذكرى لمن كان له قلب أو ألقى السمع وهو شهيد -

نكتة ؟؟؟ أو يمكن أن نسميها نكتة !!!!
نكتة تدمي القلب!!!!

يقال أنّ الرئيس الأمريكي دعى الرئيس الاسرائيلي على الغداء .. وبعد الغداء......
خرجا للصحفيين للإدلاء بتصريح صحفي ...!!
سألهم أحد الصحفيون ..ماهي القرارات التي اتخذتموها أثناء اجتماعكم .. ؟؟
قال الرئيس الأمريكي : قررنا أن نقتل 20 مليون مسلم و دكتور أسنان واحد..؟؟؟!!
توقف هنا أخي القارىء !!! ........ ماهو السؤال الذي يدور بذهنك في هذه اللحظه ..؟؟؟؟ نعود للنكته ........ إندهش الصحفيون طبعا ونظروا إلى بعضهم البعض والكل متلهف لمعرفة لماذا طبيب أسنان واحد فقط ؟؟؟ فقال أحد الصحفيين للرئيس الأمريكي : ولماذا طبيب أسنان واحد ؟؟ تبسم الأمريكي ثم مال على الرئيس الاسرائيلي وهمس في أذنه : ألم أقل لك إن أحداً لن يهتم بالـ 20 مليون مسلم !!!

انتهت النكته .......

شر البلية ما يضحك ! نعم هذا هو الواقع اشغلونا بالطبيب الواحد فنسينا العشرين مليون مسلم ؟

هذه هي سياستهم

[youssef12]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة boutahar abdellatif

مفارقات عجيبة بين سلوكيات الشعوب
رقي وانحطاط الأمم
grandeur et décadence des nation

يفشل الإنقلاب في تركيا فيؤدي الشعب التركي صلاة الفجر جماعة في الشوارع والساحات يرفعون شعارا واحدا هو العلم التركي فقط دون أي شعار آخر - لم يحملوا صور الرئيس الذي استجابوا لندائه في خروجهم لأجله و تعاطفهم معه .

ينجح الانقلاب على الشرعية والديمقراطية في مصر فيخرج حثالة المصريين إلى الشوارع يرقصون ( معزة وعتروس ) ابتهاجا بنجاح الانقلاب على الشرعية يحملون صور قائد الإنقلاب ويضعون جزمة -الحذاء - العسكر على رؤوسهم الذي قتل المعتصمين السلميين قتلا وأحرقهم حرقا أما كل العالم .

ذكّرتني الصور بكتاب لكاتب أمريكي قرأته في نهاية الثماننيات من القرن الماضي بعنوان :

grandeur et décadence des nation
أي : رقي وانحطاط الأمم

شاهدوا الصور أدناه وأترك لكم الحكم في الفرق بين قمّة الحضارة و كلّ هذه القذارة

ايها العملاق الانسان هو الانسان......الظروف تقهر و تهزم الشعوب.......تمنيت الموت وان لاارى جوعى بورنجكينافاسو...يحملون====نحن لسنا الشعب الجزائري===

[youssef12]

لالالالالالالالا حبيبي ليس كل المصريين.....هل نسيت شوقي...زغلول...البارودي....حافظ....قطب...امام...نج م....قطز....بيبرس......