|
القسم الاسلامي العام للمواضيع الإسلامية العامة كالآداب و الأخلاق الاسلامية ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
شَذَراتُ الذّهبِ [ للمَنْثوراتِ والمُلَحِ والفَوائِدِ..]
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2013-09-05, 22:50 | رقم المشاركة : 3316 | ||||
|
صدق من قال :
إذا اشتد صيف الحزبيين . وشتاء القطبيين . وخريف السروريين . فاعلم أننا بحاجة إلى ربيع السنة
|
||||
2013-09-06, 17:11 | رقم المشاركة : 3317 | |||
|
﴿ وَمَن لَّمْ يَحْكُم بِمَا أَنزَلَ اللّهُ فَأُوْلَـئِكَ هُمُ الْكَافِرُونَ ﴾ [المائدة:44]
قال الإمام السمعاني في تفسيره للآية (2/42): "واعلم أن الخوارج يستدلون بهذه الآية، ويقولون: من لم يحكم بما أنزل الله؛ فهو كافر، وأهل السنة قالوا: لا يكفر بترك الحكم". |
|||
2013-09-06, 20:02 | رقم المشاركة : 3318 | |||
|
فائدة:
(الرّد على أهل البدع من إماطة الأذى عن الطريق) قال الشيخ عبد الرزاق بن عبد المحسن البدر - حفظه الله - بعد كلامه عن قول رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( الإيمان بضع وسبعون شعبة أفضلها لا إله إلا الله وأوضعها إماطة الأذى عن الطريق والحياء شعبة من الإيمان.) [ ...... وكذلك الحال في إماطة الأذى عن الطريق ، فإنَّ الناس مع هذه الشعبة على ثلاثة أقسام : قسم يميط الأذى عن الطريق ، وقسم يدع الأذى في الطريق ، وقسم يضع الأذى في الطريق . وكلُّهم من أهل الإيمان لكنهم لا يستوون . وفي الحديث فائدة لطيفة ، وهي أنَّ النبي صلى الله عليه وسلم عدَّ إماطة الأذى عن الطريق إيماناً ، والمراد بالأذى : أي الحسي الذي يؤذي الناس ويعيقهم في سيرهم لتحصيل مصالحهم الدنيوية . وعليه فإنَّه من باب أولى أن يكون إماطة الأذى المعنوي الذي يعيق الناس في طريقهم إلى طاعة ربهم إيماناً ، ولهذا كان الرد على أهل البدع وتحذير الناس من باطلهم والرد على شبهاتهم من إماطة الأذى عن الطريق وهو من الإيمان.] اهـ من " تذكرة المؤتسي شرح عقيدة الحافظ عبد الغني المقدسي " (ج 1 / ص 307) |
|||
2013-09-06, 20:04 | رقم المشاركة : 3319 | |||
|
قال الإمام ابن تيمية رحمه الله. |
|||
2013-09-06, 22:38 | رقم المشاركة : 3320 | |||
|
قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله :
" والذي يأتي إلى الكاهن ينقسم إلى ثلاثة أقسام : القسم الأول : أن يأتي إلى الكاهن فيسأله من غير أن يصدقه ، فهذا محرم ، وعقوبة فاعله أن لا تقبل له صلاة أربعين يوماً ، كما ثبت في صحيح مسلم (2230) أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( مَنْ أَتَى عَرَّافًا فَسَأَلَهُ عَنْ شَيْءٍ لَمْ تُقْبَلْ لَهُ صَلاةٌ أَرْبَعِينَ لَيْلَةً ) . القسم الثاني : أن يأتي إلى الكاهن فيسأله ويصدقه بما أخبر به ، فهذا كفر بالله عز وجل ، لأنه صدقه في دعوى علمه الغيب ، وتصديق البشري دعوى علم الغيب تكذيب لقول الله تعالى : ( قًلْ لا يَعْلَمُ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ الْغَيْبَ إِلا اللَّهُ ) النمل/65 . ولهذا جاء في الحديث الصحيح : ( من أتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما أنزل على محمد صلى الله عليه وسلم ) . القسم الثالث : أن يأتي إلى الكاهن فيسأله ليبين حاله للناس ، وأنها كهانة وتمويه وتضليل ، وهذا لا بأس به ، ودليل ذلك أن النبي صلى الله عليه وسلم أتى ابن صياد ، فأضمر له النبي صلى الله عليه وسلم شيئاً في نفسه ، فسأله النبي صلى الله عليه وسلم ماذا خَبَّأ له ؟ فقال : الدخ . يريد الدخان " انتهى . " مجموع فتاوى ورسائل الشيخ ابن عثيمين " (2/184) . |
|||
2013-09-07, 16:10 | رقم المشاركة : 3321 | |||
|
جزاكم الله خيرًا |
|||
2013-09-09, 11:23 | رقم المشاركة : 3322 | |||
|
هـجـــر أهـــــل البــــــدع |
|||
2013-09-09, 11:26 | رقم المشاركة : 3323 | |||
|
|
|||
2013-09-14, 21:46 | رقم المشاركة : 3324 | |||
|
|
|||
2013-09-17, 21:43 | رقم المشاركة : 3325 | |||
|
(من لطف وحكمة الربيع) |
|||
2013-09-18, 15:10 | رقم المشاركة : 3326 | |||
|
مشكووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو وووور |
|||
2013-09-25, 17:54 | رقم المشاركة : 3327 | |||
|
(7) قال أحمد بن حنبل:"أهل البدع لا ينبغي لأحد أن يجالسهم، ولا يخالطهم، ولا يأنس بهم". [الإبانة لابن بطة (1/158) رقم(495) ط: العلمية، ولوامع الأنوار البهية للسفاريني (1/109) ط: مكتبة الخافقين دمشق].
|
|||
2013-09-25, 18:42 | رقم المشاركة : 3328 | |||
|
*) يقول شيخ الإسلام ابن تيمية : |
|||
2013-09-25, 23:46 | رقم المشاركة : 3329 | |||
|
بارك الله فيكم و جزاكم خيرا |
|||
2013-09-26, 05:52 | رقم المشاركة : 3330 | |||
|
[ تفسير ]
تفسير قوله تعالى : {أَتَى أَمْرُ اللَّهِ فَلَا تَسْتَعْجِلُوهُ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى عَمَّا يُشْرِكُونَ} النحل آية 1 قال العلامة محمد الأمين الشنقيطي رحمه الله : قوله تعالى : أتى أمر الله . أي : قرب وقت إتيان القيامة . وعبر بصيغة الماضي ؛ تنزيلا لتحقق الوقوع منزلة الوقوع . واقتراب القيامة المشار إليه هنا بينه - جل وعلا - في مواضع أخر ، كقوله : اقترب للناس حسابهم وهم في غفلة معرضون [1\ 21] ، وقوله - جل وعلا -: اقتربت الساعة وانشق القمر [1\ 54] ، إلى غير ذلك من الآيات . والتعبير عن المستقبل بصيغة الماضي ؛ لتحقق وقوعه كثير في القرآن ، كقوله: ونفخ في الصور فصعق من في السماوات الآية [68\ 39] . فكل هذه الأفعال الماضية بمعنى الاستقبال ، نزل تحقق وقوعها منزلة الوقوع . قوله تعالى : فلا تستعجلوه ، نهى الله - جل وعلا - في هذه الآية الكريمة عن استعجال ما وعد به من الهول والعذاب يوم القيامة ، والاستعجال هو طلبهم أن يعجل لهم ما يوعدون به من العذاب يوم القيامة . ___________ أضواء البيان (326/2) . |
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
للمَنْثوراتِ, الذّهبِ, شَذَراتُ, والمُلَحِ, والفَوائِدِ..] |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc