منح العطب و التقاعد بعد المصادقة على قانون المالية 2013 - الصفحة 2203 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتدى التوظيف و المسابقات > منتدى التوظيف في النظام العمومي ، العسكري و شبه العسكري

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

منح العطب و التقاعد بعد المصادقة على قانون المالية 2013

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2014-03-22, 21:19   رقم المشاركة : 33031
معلومات العضو
ikra1959
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

as salam alaikou je dirai à monsieur labadi tu parle du fitna je te demande une chose est ce que il y a une personne malade et inapte physiquement qui veut gouverner cette nation de jeunes ce n'est pas le système qui veulent la fitna ce système de corrompu et de moufsidines est ce que tu veut s'ils continuent ce système dans quelques années tu ne pouvais meme pas avoir ta minable retraite









 


رد مع اقتباس
قديم 2014-03-22, 21:21   رقم المشاركة : 33032
معلومات العضو
soufiane_med
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية soufiane_med
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

الا راك عليا يا لبادي و الله ما انرجعلك .
على كل حال كل واحد له وجهة النظر انتاعو .
تصبح على الف خير










رد مع اقتباس
قديم 2014-03-22, 21:24   رقم المشاركة : 33033
معلومات العضو
labadi
عضو محترف
 
الصورة الرمزية labadi
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ikra1959 مشاهدة المشاركة
as salam alaikou je dirai à monsieur labadi tu parle du fitna je te demande une chose est ce que il y a une personne malade et inapte physiquement qui veut gouverner cette nation de jeunes ce n'est pas le système qui veulent la fitna ce système de corrompu et de moufsidines est ce que tu veut s'ils continuent ce système dans quelques années tu ne pouvais meme pas avoir ta minable retraite
اللي خطاه الكبير خطاه التدبير
هذا هوالكلام الصواب

لازم ما ننكروش التضحيات
بغض النظر عن الفساد وما يجري
الفساد منذ خلق الله الكون كاين الفساد









رد مع اقتباس
قديم 2014-03-22, 21:25   رقم المشاركة : 33034
معلومات العضو
soufiane_med
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية soufiane_med
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

فقط انبهك أخي لبادي أن السيد بوتفليقة عين لجان الحملة الانتخابية ...... واذا كنت مهتم بذلك فهناك منتديات خاصة بذلك . لوكان اندوروها سياسة والله ما فرات .
اذن منفضلك دعنا من مقالات المترشحين الله يرحملك الوالدين










رد مع اقتباس
قديم 2014-03-22, 21:36   رقم المشاركة : 33035
معلومات العضو
labadi
عضو محترف
 
الصورة الرمزية labadi
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة soufiane_med مشاهدة المشاركة
فقط انبهك أخي لبادي أن السيد بوتفليقة عين لجان الحملة الانتخابية ...... واذا كنت مهتم بذلك فهناك منتديات خاصة بذلك . لوكان اندوروها سياسة والله ما فرات .
اذن منفضلك دعنا من مقالات المترشحين الله يرحملك الوالدين
إمض كأنك لم تسمع ، أصمت كأنك لم تفهم ، تجاهل كأنك لم تر ، وانسى كأنك لم تذكر ، فهذا نصف الطريق









رد مع اقتباس
قديم 2014-03-22, 21:52   رقم المشاركة : 33036
معلومات العضو
عبد_القادر
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله وبراكاته، كيف هي الاخبار.










رد مع اقتباس
قديم 2014-03-22, 21:57   رقم المشاركة : 33037
معلومات العضو
عبد_القادر
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اي طريق تقصد.
الطرق متعددة ومراكز الوصول عديدة.
وكل طريق له نوعيته ، مثال على طريق معبد وطريق غيرمعبد. الطريق المعبد المشي فيه سهل والطريق الغير المعبد المشي فيه صعب










رد مع اقتباس
قديم 2014-03-22, 22:02   رقم المشاركة : 33038
معلومات العضو
عبد_القادر
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اين هم الاخوة ، لعل احدهم ياتينا بالخبر اليقين










رد مع اقتباس
قديم 2014-03-22, 22:03   رقم المشاركة : 33039
معلومات العضو
sidhmad12
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ikra1959 مشاهدة المشاركة
as salam alaikou je dirai à monsieur labadi tu parle du fitna je te demande une chose est ce que il y a une personne malade et inapte physiquement qui veut gouverner cette nation de jeunes ce n'est pas le système qui veulent la fitna ce système de corrompu et de moufsidines est ce que tu veut s'ils continuent ce système dans quelques années tu ne pouvais meme pas avoir ta minable retraite
cher per
deux mains pour tenir deux jonbes pour marcher
deux zeux pour voir
deux oreilles pour ecouter
mais pourquoi seulement un coeur
tout sinplement parceque lautre est cest a nous de trouver
on exaamine avec soin les objets..lesboutiques...maisquand il sagit des gens on les jugei sur lapparence









رد مع اقتباس
قديم 2014-03-22, 22:21   رقم المشاركة : 33040
معلومات العضو
عبد_القادر
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

من محاربة الإرهاب والتهريب إلى تأمين الحدود من المخاطر المستوردة

الجيش.. مهام لم تتوقـّف لضمان الأمن والاستقرار


قوات الجيش الوطني الشعبي مهامها "في صمت"، في محاربة الإرهاب وحماية الحدود من الإرهابيين والمهرّبين والحشاشين، في عمليات أغمضت عنها بعض الأطراف أعينها، متجاهلة أن مهمة الجيش لم تتوقف، وأنها أوسع وأهمّ من محاولة اختزالها في مطالبة هؤلاء وأولئك بالتدخل الاستعراضي في المعترك السياسي.
من مكافحة فلول الإرهاب، إلى محاربة التهريب، وتأمين الحدود، وضمان الأمن والاستقرار، يُواصل الجيش مهامه وصلاحياته، بعيدا عن "العطلة" والتعطل، وهدف الإشهار والتشهير، بينما حاولت أطراف جرّ المؤسسة العسكرية إلى "تنافس محموم"، يبقى من أدوار السياسيين، وهو ما عبّرت عنه المؤسسة بتأكيد التزامها الحياد.
ميدانيا، نجحت قوات الجيش منذ 9 جانفي وإلى غاية 19 مارس 2014، في القضاء على 36 إرهابيا عبر ولايات مختلفة، وضمن حماية المجتمع والاقتصاد الجزائري، حجز الجيش 2088 كلغ مخدرات في جانفي الفارط فقط، ووجّهت ضربة موجعة لعصابات التهريب بحجز 66 ألف لتر من الوقود المهرّب، وكذا 16 طنا من النحاس عبر عدة ولايات خلال جانفي المنصرم.
وبلغة الأرقام، تكشف حصيلة نزع الألغام منذ 1963، من قبل الجيش، وإلى غاية 4 فيفري 2013، تدمير 8487151 لغم مضاد للأفراد، ما يشكّل نسبة 78 بالمئة ممّا زرعه الاستعمار.. ومنذ استئناف العملية في نوفمبر 2004، دمّرت مفارز هندسة القتال، 668038 لغم عبر أقاليم النواحي العسكرية الثلاثة، بمعدل 55670 لغم سنويا، توّج بتطهير وتسليم مساحة إجمالية مقدّرة بـ 6425 هكتار إلى الجماعات المحلية.
هذه الحصائل الميدانية، تؤكد أن الجيش "لم ينسحب" من الميدان، مثلما لم يتخلّ عن مهامه التي تحمل في كفة الواجب المقدّس، وفي الثانية الاستشهاد من أجل أمن وسيادة الجزائر، وهذه وحدها تكفي لتعزيز رابطة الدم والوفاء بين الجيش والشعب، خاصة في الظروف الحسّاسة، التي تتطلب ذوبانا كاملا لإحباط مؤامرات تستهدف الجزائريين بين الفينة والأخرى.
.."لا يُمكن لجيش أن يحقق نصرا دون مؤازرة الشعب، كما لا يُمكن لأيّ شعب أن يعيش أمنا دون جيش قويّ يحمي حدوده وسيادته وأمنه واستقراره"، هكذا قالت مجلة "الجيش" لسان حال المؤسّسة العسكرية، في آخر عدد لها، وهي رسالة لا تتطلـّب جهاز المورس لفكّ شيفرتها، وإنما تستدعي وقفة اعتزاز واعتراف لعلاقة ثنائية لا تقبل أبدا التنازل أو التفاوض.
الجيش على لسان نائب وزير الدفاع الوطني، رئيس أركان الجيش، الفريق أحمد قايد صالح، أكد: "نؤمن إيمانا راسخا بأن صدق الولاء للجزائر والوفاء لمصلحتها العليا، هما بالتأكيد الجسر المتين والآمن الذي تمرّ من خلاله نحو برّ الآمان"، مضيفا: "فعلى هذا الدرب، يواصل الجيش بكلّ همّة وإصرار مهمة المساهمة الفاعلة في مجهود استتباب الأمن والتصدّي الصارم لكل من يحاول تهديده وتعكير صفو وراحة شعبنا، بتطهير أرض الجزائر الطيبة من دنس الإرهاب المجرم".
..هي إشارات ومؤشرات تعكس ولاء وانتماء جنود وضباط وإطارات سامية، يستحقون تضامنا ورفعا للمعنويات، وقد أكد رئيس الأركان في عيد النصر: "..غاية عاهدنا الله عليها، في الجيش الوطني الشعبي، سليل جيش التحرير الوطني، بأن نعمل دون كلل ولا ملل وفقا للمهام الدستورية المخوّلة، ورفقة كافة الأسلاك الأمنية وجميع الخيّرين، على السعي الحثيث إلى تحقيقها".
وحدة وتماسك مؤسّسة الجيش، قطفت ثمار تأمين الجزائر من المخاطر وحفظ كرامتها وكبريائها، ففي برقية تعزية وجهها رئيس الجمهورية، وزير الدفاع القائد الأعلى للقوات المسلحة، إلى نائبه قائد الأركان، إثر سقوط طائرة عسكرية بأم البواقي، أكد أن "لا أحد مهما علت مسؤولياته ومنصبه يحق له أن يتعرّض للمؤسسة العسكرية ويضرب استقرار البلاد وتوازن هذه المؤسسة أو يعرّضها للبلبلة"، وفي رسالة أخرى بمناسبة يوم الشهيد، شدّد الرئيس بوتفليقة على أنه "لا يحق لأحد تخريب الأعمدة التي يقوم عليها البناء الجمهوري والمكتسبات"، مبرزا أن ما يثار من نزاعات وهمية بين هياكل الجيش "ناجم عن عملية مدروسة ومبيتة، غايتها ضرب الاستقرار، من قبل أولئك الذين يغيظهم وزن الجزائر ودورها بالمنطقة".
مأساة سقوط الطائرة، أحيت تلك اللُحمة بين "أبناء الشعب"، في ملحمة متطابقة مع ملامح مؤثرة قرأت صوّرها تآزر الجيش مع شعبه إثر كوارث طبيعية، بينها زلزال الأصنام في 1980، وفيضان باب الوادي في 2001، وزلزال بومرداس في 2003، دون تناسي تلاحم وتناغم الشعب وجيشه في مواجهة أخطبوط الإرهاب الأعمى خلال عشرية كاملة كانت للتحدّي والتصدّي.

https://www.echoroukonline.com/ara/articles/198969.html










رد مع اقتباس
قديم 2014-03-22, 22:32   رقم المشاركة : 33041
معلومات العضو
monsieurabdelhak
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم
والدي متقاعد كان يشغل منصب شبه عسكري pca وهو يتقاض ايضا منحت العجز منسوب invalide هل هو معني بالزيادة في التقاعد ام في المنحة الأخرى










رد مع اقتباس
قديم 2014-03-22, 22:33   رقم المشاركة : 33042
معلومات العضو
MAHDI276
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة labadi مشاهدة المشاركة
تعهد الرئيس بوتفليقة اليوم السبت بانه "سينذر " العهدة الجديدة في حالة أعادة انتخابه ل"حماية بلادنا من التحرشات الداخلية والخارجية الداهمة و من تلك المحتملة بكافة أشكالها". و اكد الرئيس في رسالة وجهها للشعب الجزائري "إنني سأنذر العهدة الجديدة التي تريدون إلقاءها على عاتقي لحماية بلادنا من التحرشات الداخلية و الخارجية الداهمة و من تلك المحتملة بكافة أشكالها ". وأضاف ان سينذر هذه العهدة كذلك "لإشاعة الدعة و السكينة في مجتمعنا الذي هو أحوج ما يكون الى حشد طاقاته لتحقيق فتوحات جديدة بعيدا عن الحزازات العقيمة و ضروب الشنآن و التناحر التي لا يرجى منها خير". و اعتبر رئيس الدولة ان " ما يثار و يحرك من نعارات الانقسام ليس سوى أداة لإنهاك بلادنا و إضعاف قدراتها على مغالبة التحديات العاجلة و الرهانات المعضلة".
خرطي....................................... وخرطي









رد مع اقتباس
قديم 2014-03-22, 22:36   رقم المشاركة : 33043
معلومات العضو
عبد_القادر
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

خلاص بديتو تخرطو علينا، جيبو لنا الصحيح وخلونا من القبيح










رد مع اقتباس
قديم 2014-03-22, 22:42   رقم المشاركة : 33044
معلومات العضو
عبد_القادر
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

قوات الجيش تنجح في إعتقال قيادي كبير في تنظيم القاعدة


تمكنت وحدات الجيش الشعبي الوطني مساء اليوم ،من القضاء على أحد أبرز قادة تنظيم القاعدة حسب ما علم اليوم من مصادرنا، واشار المصدر إلى أن قوات الجيش الوطني ، حاصرت منذ اليوم ، مناطق جيجل ، وبدأت حملة دهم وتفتيش واسعة ، من أجل القضاء على الارهاب ،و للإشارة فإن هذه العملية تعتبر الاكثر أهمية خلال أعوام .

رابط الموضوع : https://www.ennaharonline.com/ar/algeria_news/201873-%D9%82%D9%88%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D9%8A%D8%B4-%D8%AA%D9%86%D8%AC%D8%AD-%D9%81%D9%8A-%D8%A5%D8%B9%D8%AA%D9%82%D8%A7%D9%84-%D9%82%D9%8A%D8%A7%D8%AF%D9%8A-%D9%83%D8%A8%D9%8A%D8%B1-%D9%81%D9%8A-%D8%AA%D9%86%D8%B8%D9%8A%D9%85-%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9.html#.U y4DGGePLIU#ixzz2wjKwBi2k










رد مع اقتباس
قديم 2014-03-22, 22:47   رقم المشاركة : 33045
معلومات العضو
MAHDI276
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة labadi مشاهدة المشاركة
لا يقوى حتى على قضاء حاجياته الفيزيولوجية (شفاه الله)
وجه رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة رسالة الى الى الشعب الجزائري بمناسبة الانتخابات الرئاسية ليوم 17 ابريل المقبل هذا نصها الكامل:
السيدات الفضليات, السادة الأفاضل,"الآن وأنتم تعلمون أني ترشحت للانتخاب الرئاسي المقبل, لابد لي أن أفضي لكم بكل الدواعي الموضوعية والذاتية التي حملتني على طلب ثقتكم الغالية من جديد. ما من أحد منكم يجهل أني قضيت سحابة عمري في خدمة بلادي الجزائر, من دون سواها من الغايات. وجعلت من قضيتها غاية حياتي ومماتي وعلة وجودي. لقد رايتها تكابد ويلات الإحتلال الاستيطاني البغيض, ورأيتها تقاوم, ورأيتها تنشد سبل الخلاص, ورأيتها تستجمع قواها المنهكة وعزيمتها الوقادة العظيمة لتخوض غمار كفاحها التحرري وتنتزع أخيرا النصر المبين بأداء أغلى الأثمان. وإنني لأعتز بكوني عزمت على بذل دمي, بل روحي, في خضم ذلكم الكفاح, لكن البارئ جل وعلا أبى إلا أن يكتب لي البقاء وأن يؤول لي شرف ما فوقه شرف, شرف مواصلة المسيرة خادما لوطني, إثر ظفره بالإنعتاق التام من نير الاستعمار الغاشم. مذاك, رأيت الجزائر تتقدم رويدا رويدا على درب التطور والإزدهار. رأيتها تتحول وتخطو خطى ثابتة نحو المكانة التي هي أهل لتبوئها في حظيرة الأمم. لقد قاسمتها مسراتها وانتصاراتها كما قاسمتها أوجاعها وكبواتها. واكتسبت من مساري الطويل في خدمتها تجربة ما كان يحق لي أن أبخل بتسخيرها لها, على رأس الدولة, منذ 1999 إلى يوم الناس هذا. يجوز لي وبحق أن أحدث بآلاء ربي على ما حباني به من فضل العمل على حقن دماء أبناء الجزائر وعلى إصدار وتطبيق قانون الوئام المدني وصولا الى ميثاق السلم والمصالحة الوطنية . ما كان لهذه الإنجازات أن تتحقق لولا تلك الإرادة الفعالة التي ابداها الشعب الجزائري عن بكرة أبيه, إذ بارك وآزر ذلكم المسعى الخير الذي تحقق به إصلاح ذات البين ورفو اللحمة الوطنية وإعادة استقرار البلاد . وقد تأتي بفضل عودة السلم, والتخلص من وزر المديونية الخارجية الجزائرية الذي انقض كاهل شعبنا وأوهى شوكته وأذاقه الأمرين, أقول تأتي إطلاق وإنجاز برامج تنموية متعددة القطاعات على امتداد التراب الوطني. وأتاح ذلك للسواد الأعظم من المواطنين التمتع بظروف معيشة افضل من ذي قبل. من جهتها ساهمت الإصلاحات بأوجهها المتعددة في استيفاء بلادنا للشروط القمينة بتعزيزأسيسة ديمقراطية تعددية حقة وعدالة اجتماعية أوفى, من خلال توزيع ثمار التنمية بالقسطاس, وإنشاء مناصب شغل للشباب, وإنجاز برامج لأسكان عائلات كابدت طويلا ويلات السكن غير اللائق, وتطوير المنشآت القاعدية الاستشفائية أيما تطوير, وتعزيز قطاعي التربية الوطنية والتعليم العالي. وإذ استعادت بلادنا مكانتها المشروعة في حضيرة الأمم, فإنها تمكنت من تمتين علاقاتها الدولية وتنويعها, وساهمت, بما في وسعها في تعزيز السلم والأمن في العالم.
السيدات الفضليات, السادة الأفاضل"لقد أثبتت حصيلات عهداتي الرئاسية المتتالية, في كل مرة, أن الثقة التي شرفتني بها أغلبية الجزائريات والجزائريين أصابت موضعها, إلا أن ذلك لا يخول لي بتاتا الانسياق الى الرضا عن النفس. فهناك الكثير الكثير مما ينتظر الإضطلاع به لكي نؤمن لكافة فئات بلادنا الإجتماعية ما يحق لها من الشغل, والأمن, ولياقة البيئة, والعلاج ومستقبل الأبناء. والأشواط الكبيرة التي قطعناها صوب الرقي لن تؤتي أكلها إلا بالمزيد من الجهود المكثفة, المخلصة الواعية, من قبل الأمة كلها, موحدة ومتضامنة. إن جزائر جديدة قد خرجت الى النور وسيشتد عودها وتزهر وتينع ويحين قطافها اذا لم يحدث لا قدر الله ما يعطل مسيرتها وإذا التزمت قواها الحية, بإصرار ومثابرة, بإمال روح المواطنة الصادقة المخلصة, وتوظيف الكفاءات كل في وضعها, وبذل العطاء السخي, والتحلي باليقظة والرغبة العميقة فيما هو أفضل وبعزم يصدقه العمل على السموق وبلوغ المعالي. إن مسيرة التغيير التي أرادني مجتمعنا حاديا لها قد انطلقت. ومسار الإصلاحات الجاري, عندما يبلغ مبلغه, سيجعل من هذا التغيير واقعا ملموسا ويعطيه تمام معناه, ويعززه بانسجام مؤسساتي أوفى, وعمل عمومي أكثر تنسيقا وتحديد أولويات جديدة محكمة الترتيب, بما يحدث القطيعة مع ممارسات ثبت خلوها من الجدوى.
" السيدات الفضليات, السادة الأفاضل" عديدون أنتم الذين ناشدتموني مواصلة قيادة مسعى التقويم الوطني الذي قطعناه في ظله أشواطا بعيدة منذ أن استلمت الحكم في بلادنا عام 1999 . إن الصعوبات الناجمة عن حالة صحتي البدنية الراهنة لم تثنكم على ما يبدو عن الإصرارعلى تطويقي بثقتكم وأراكم أبيتم إعفائي من أعباء تلك المسؤوليات الجلي التي قوضت ما قوضت من قدراتي. وأمعنتم في إلحاحكم على أن أبذل بقية ما تبقى لدي من قوة في استكمال إنجاز البرنامج الذي انتخبتموني من أجله المرة تلو الأخرى. لقد تلقيت ببالغ التاثر وبعميق الشعور بثقل وخطورة المسؤولية تلك النداءات الموجهة إلي من قبل المواطنات والمواطنين, والمجتمع المدني, والتشكيلات السياسية, والهيئات النقابية, والمنظمات الجماهيرية التي دعتني الى الترشح للانتخاب الرئاسي المقبل. وإنه لمن واجبي, من منطلق احترامي الدائم للشعب الجزائري الذي شرفني وحباني بخدمته طيلة ثلاث عهدات, أن ألبي النداء, وهذا من حيث إنني لم أتملص قط, طوال حياتي, من أي واجب من واجبات خدمة وطني. ويعز علي ألا أستجيب لندائكم. من ثمة, قررت, حتى لا أخيب رجاءكم, الترشح للانتخاب الرئاسي المقرر في 17 أفريل 2014 وتسخير كل طاقتي لتحقيق ما تأملونه. في السياق الجيوسياسي الذي يكتنف بلادنا, ليس لدي من طموح إلا وقايتها من الأخطار وصونها من التهديدات التي قد تربك استكمال تنميتها الشاملة. سأنهض بذلك بتمام ما جبلت عليه من إخلاص وطني ووفاء لقيم ثورة أول نوفمبر 1954 المجيدة ومثلها السامية.
" السيدات الفضليات, السادة الأفاضل, "إنني سأنذر العهدة الجديدة التي تريدون إلقاءها على عاتقي, لحماية بلادنا من التحرشات الداخلية والخارجية الداهمة ومن تلك المحتملة بكافة أشكالها, ولإشاعة الدعة والسكينة في مجتمعنا الذي هو أحوج ما يكون الى حشد طاقاته لتحقيق فتوحات جديدة بعيدا عن الحزازات العميقة وضروب الشنآن والتناحر التي لا يرجى منها خير. إن ما يثار ويحرك من نعرات الانقسام ليس سوى أداة لأنهاك بلادنا, وإضعاف قدرتها على مغالبة التحديات العاجلة والرهانات المعضلة. إن مجتمعنا في غنى عن الإيديولوجيات البالية, المتنافية مع التطور. وأنا لا أحسبكم إلا طرفا فاعلا في التحول الذي يتعين علينا أن نحدثه سويا بجهود يتساوى في بذلها الجميع. سنتصدى لكافة أشكال الأنانية والأثرة التي تقوض أواصر التعايش والتواد بمشروع مجتمع قوامه التكافل والإيثار. وأفضل سبيل لتغيير ما بنا هو تغيير ما بالنفوس من موبقات الجشع المادي, وهو تجند الجميع حقا وصدقا في سبيل إمداد بلادنا بكافة أسباب الزهو والإفتخار بحق أمام العالم. إنني إذ قبلت تلبية هذا الطلب الذي يشرفني أيما تشريف, عقدت العزم على إيجاد الظروف لتعزيز التنمية الإقتصادية والإجتماعية وللنهوض بتجدد سياسي توافقي مع جميع الفاعلين السياسيين, بحيث يستشعر كل جزائري وكل حزائرية ويلمس, في واقعه اليومي , ما تعيشه ألأمة من ديمقراطية حقيقية جلية, من خلال تكريس حقوق الإنسان في جميع مناحي النشاط وضبط التوازن بين السلطات لتمكين مختلف المؤسسات من العمل على الدوام في كنف مراعاة دولة الحق والقانون. إن الجهود التي بذلت الى غاية اليوم تقتضي منا أن نصل بها, بمساعدة جميع الفاعلين السياسيين في الوطن, إلى بناء صرح مؤسساتي مجدد يتساوق وما تنتظره جزائر اليوم . فها أنا ذا أقبل من جديد على خدمة الوطن وأنا أقدر ما تنطوي عليه هذه المهمة العمومية من مسؤوليات, حق قدرها, إلا أنني على يقين من أنه لابد من تسخير التجربة التي حظيت باكتسابها في تدبير شؤون الدولة لخدمة الجزائر. وفي حال ما إذا جدد لي الشعب الجزائري ثقته, فإنني أتعهد بأنني سأسعى, مع كافة الفاعلين الممثلين لسائر أطياف المجتمع, إلى ايجاد الظروف السياسية والمؤسساتية التي تتيح بناء نموذج من الحكامة يتجاوب وتطلعات شعبنا وآماله. وسيتجسد نموذج الحكامة هذا عيبر مراجعة للدستور نشرع في اجرائها في غضون السنة الجارية. إن المسعى هذا يستجيب لتطلعات الشباب الى استلام المشعل, في محيط يسوده الاستقرار والعدالة الاجتماعية والانصاف والاحترام الواجب لكل واحدة وواحد من مواطني جزائرنا هذه .
"السيدات الفضليات, السادة الافاضل "سيكون الانتخاب الرئاسي المقبل بفضل خياركم الحر والمتبصر إيذانا بإطلاق دينامية الانتقال الى مجتمع جديد, مجتمع خال من كل الممارسات والسلوكات المضرة. والترشح الذي توخيتموه مني سيندرج كلية في خدمة الصالح العام, وسينأى تماما عن الضغائن الشخصية والخصومات الحزبية, وأريد له أن يكون عقدا جديدا يوثق للتفاني في خدمة الجزائريين قاطبة وبلا تمييز. إن ما يحدوني ليس سوى الرغبة في توجيه ما سيبذله الجزائريات والجزائريون من جهد جماعي في سبيل مواصلة النهوض بورشة مترامية الأطراف, ورشة بناء جزائر جديدة, متوثبة نحو المستقبل الرغيد . وحرصا مني على استيفاء مقتضيات هذه الورشة, ألتمس مساندة كل من يأبى, من الجزائريات والجزائريين, استمرار قصور بلادنا دون بلوغ مراق أعلى من التقدم والإزدهار. إنني أناشد كافة الذين يعلمون أنه لم يعد جائزا لنا التنصل من فريضة إلتزام الحزم والجدية في كل ما نباشره من أعمال. إنني أناشد النساء والرجال الذين يأبون الإستسلام للتسيب والكسل .

"السيدات الفضليات, السادة الافاضل" إنني ونحن على أيام قبل الموعد الهام المضروب لنا في 17 أفريل المقبل, أترك لكل الجزائريات ولكل الجزائريين أن يقيموا, وفق ضميرهم, ما تم قطعه من أشواط وما تم تسجيله من مكاسب. أرجو أن يكون التنافس الانتخابي بين المترشحين شريفا وهادئا, أن يكون تنافسا يسوده التباري بالأفكار والبرامج, بحيث يتأتى للناخبين إرساء اختيارهم على الأفضل. إنني أهيب بجميع الجزائريات والجزائريين أن يولوا هذا الحدث الوطني ما يستحقه من الأهمية, لانهم أصحاب القرار أولا وأخيرا, ولأنه قرار يتوقف عليه مصيرهم ومصير أبنائهم من بعدهم ومصير الوطن برمته. إنني كلي أمل في أن يكون الانتخاب الرئاسي القادم البرهان الملموس الذي يعبر به أبناء الوطن عن اختيارهم ويقولون كلمتهم بذات الحزم وبذلكم الإقبال,وبتلك الروح التي دفعت الجزائريات والجزائريين, في يوليو 1962, إلى إكتساح مكاتب الإقتراع وممارسة حقهم في تقرير المصير, وكأني بهم يؤكدون أن الساعة, اليوم كذلك ساعة قرار وحسم. إنه ليحدوني اليقين من أن الناخبات والناخبين سيوفقون, بفضل نضجهم وتبصرهم, في التفريق بين الوعود الصادقة والوعود الكاذبة وبين الإخلاص الصادق والإخلاص المزيف, وبين إلتزام ملموس بخدمة الوطن وتشدق لا طائل وراءه لمحاولة النصب على الشعب الذي سيختار, في نهاية المطاف, بكل سيادة الرئيس الأنسب له والبرامج الذي يروقه . فلنضم الصفوف ولنتجند من أجل تغيير حاضرنا دوما بما هو أفضل, ومن أجل بناء مستقبلنا ومستقبل أجيالنا الآتية . لنختر, سويا, البلد الذي نصبو إليه, البلد الذي سيهنأ لنا العيش فيه. لنشيد, معا, البلد الذي كان حلم شهداء ثورة نوفمبر الأبرار. ولنشيد, معا, الجزائر الجديدة. ونحن نحتفل بعيد النصر, لا يفوتني, ختاما أن أترحم على شهدائنا الأبرار وعلى جميع من افتدوا هذا الوطن الغالي بأرواحهم من يوم النصر الى يوم الناس هذا, ولهم جميعا أسأل حسن المقام بجوار رب رؤوف رحيم. المجد والخلود لشهدائنا الأبرار . تحيا الجزائر".
انا من دعاة المقاطعة ياسيدي لقد تم الدوس علي دستور زروال عدة مرات . و لا اجد حرجا في الاشمئزاز من ذكر كلمة دستور؟؟؟؟؟









رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
2013, مودة, أنين, المالية, المصادقة, التقاعد, الجرحى, العطب, بالمعطوبين, والتقاعد, قانون


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 10:45

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc