حَكَــايَا [العقْلْ] و [عُصُورهْ].... /..

[مختلف]

واللَّهْ يوجعُوا الرَّاسْ أصحابْ اليتِيمة هؤلاَءْ


ألاَ يُوجدُ ذكيق هُنا يشْرحْ لنا العلاقَة بيْن [ ميسْ ألجِيرِي .. ميسْ كابِيلْ .. ميسْ صحراء .. إلخ ] ... و [ الحقْل الثقافِي ] ؟


معَ الاسفْ ... تُهمَلُ [ أشياءُ الثقافة المُهمَّة ] ... ويُركَّزُ على إنجازات ألحان وشبابْ ... وآنسة جمالْ [ ميسْ ]


وإلى الامام ... نحوَ ثقافةٍ تُشبِهُ مدامْ خلِيدة ...

[مصطفى]

السلام عليكم ورحمة الله تعالى و بركاته
مررت للسلام فقط

[مختلف]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة * مصطفى الجلفاوي *

السلام عليكم ورحمة الله تعالى و بركاته
مررت للسلام فقط

>> وهـلْ خيرٌ منْ [ ســلاَمٍ ] ...

...| وعليْكُمُ السّلامُ ورحْمةُ اللَّهِ وبرَكاتُهْ . | <<



شرفْتنَا

[syrus]

لطالما كنت فخورا بجدي .... كان جدي مؤذنا و إماما لمسجد القرية ... رجل يحترمه الجميع , وجهه يشع نورا و طيبة . يحبه كل من يراه .... لم يسبق لي لن رأيته غاضبا أو متذمرا . كنت أحب أن أجلس معه في الفناء عندما تخضر له جدتي القهوة . كان الجميع يمنعنا نحن الصغار من احتساء القهوة لكنه لم يكن يمانع أن ارتشف رشفة من فنجانه .... كان جدي يمثل لي كل ما هو خير و صالح , إلى أن جاء اليوم الذي رأيت فيه ما لم أتوقعه .... دخلت المنزل و كان الجميع في الفناء يتبادلون أطراف الحديث . كان جدي كعادته جالسا على حصيرة مسندا ظهره للحائط ... رحت اجري لأجلس بجانبه , لكنني توقفت فجأة مصعوقا .... بدأت دقات قلبي تخفق بسرعة و تراجعت للخلف و قد تبدل لوني ... بقيت على تلك الحالة لبضع ثواني لا انبس ببنت شفة , رأت أمي أنني لا أتنفس بشكل طبيعي فاقتربت مني و سألتني ما بي ... ارتميت في حضنها باكيا و رحت أردد : أليس إماما ... أليس إماما !!! ... لم تفهم أمي شيئا لكنني أشرت بيدي نحو جدي ... كان يحمل في يده قنينة خضراء اللون لمشروب غازي ما .

[مختلف]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة syrus

لطالما كنت فخورا بجدي .... كان جدي مؤذنا و إماما لمسجد القرية ... رجل يحترمه الجميع , وجهه يشع نورا و طيبة . يحبه كل من يراه .... لم يسبق لي لن رأيته غاضبا أو متذمرا . كنت أحب أن أجلس معه في الفناء عندما تخضر له جدتي القهوة . كان الجميع يمنعنا نحن الصغار من احتساء القهوة لكنه لم يكن يمانع أن ارتشف رشفة من فنجانه .... كان جدي يمثل لي كل ما هو خير و صالح , إلى أن جاء اليوم الذي رأيت فيه ما لم أتوقعه .... دخلت المنزل و كان الجميع في الفناء يتبادلون أطراف الحديث . كان جدي كعادته جالسا على حصيرة مسندا ظهره للحائط ... رحت اجري لأجلس بجانبه , لكنني توقفت فجأة مصعوقا .... بدأت دقات قلبي تخفق بسرعة و تراجعت للخلف و قد تبدل لوني ... بقيت على تلك الحالة لبضع ثواني لا انبس ببنت شفة , رأت أمي أنني لا أتنفس بشكل طبيعي فاقتربت مني و سألتني ما بي ... ارتميت في حضنها باكيا و رحت أردد : أليس إماما ... أليس إماما !!! ... لم تفهم أمي شيئا لكنني أشرت بيدي نحو جدي ... كان يحمل في يده قنينة خضراء اللون لمشروب غازي ما .

>> جمــيلةٌ حكَايَاكَ يا سيرِيسْ .. وأنتَ ...... جمِيلُ ذاكِرةٍ و [ قدِيمٍ ] ... كلاهُمَا


ونهايةُ قصّتِكَ [ راقتْ لِي ] .... فلقدْ كانتْ مفتُوحةً ... وفهمٌ ( قليلٌ) مرادٌ هُنا

أتمنَّى أنْ يكــونَ جدُّكَ كما (فهمْتُ) يشرَبُ هههه


ثُمَّ يا سِــيرِيسُ [ شوّقْتنِي ] ... وجعلْتنِي أتخيَّلُ كيْفَ أكُون مع [ جــدٍّ ] بأوْصافِهْ

أتعْرِفْ .... لمْ أتذكَّرْ جــدِي ... وأبِي تذكَّرهُ في عشرِ سنِينَ

جدٌّ ... وقهوةٌ ... وفناءٌ ... وجلسةٌ ... وطيبةُ جـدٍّ ..... كمْ هُـــوَ جميلٌ و [ عتِيقٌ ]

فهلْ ابتسِمْ ؟


سِيرِيسْ .... تُذكِرُنِي حكايَاكَ [ السجيَّةُ ] بحكَايَا أُدَبَاءٍ يحْكُونَ عنْ رِيفِهمْ .. وعنْ حياتِهمْ

شُكرًا شُكرًا ... ولنْ تكْفِي .... فشُكرًا ...... معَ إنتظارِ بقيَّة [ الزخَّـاتْ ] ... ) فهلاَّ كُنتَ مطرَ [ ربِيعٍ ]

[مختلف]

... | .. اليَــوم ..
.. يقِفُ هُـــنَا .. | ...

... | .. ليبْدءَ (يومٌ آخَـرْ) ..

.. وفِي (يومٍ آخرْ) .. | ...

|.. سنلْتقِي ..|


إلَى [ غــدٍ ] نشيطٍ وجدِيدٍ


...........................................

[أسير الماضي الحزين]

[مختلف]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أسير الماضي الحزين

>> شُكــرًا لكَ أخيِ

[مختلف]

>> الأخُ الكوثــرِي لِي عوْدةٌ لردِّكْ

>> لا أحــدْ ..مساؤُكَ هادئٌ ... مالِي أرَاكَ ( ساكِتًا ) .. هلْ هُو الهدُوءُ .... >> لا تلُمنِي فأنا جشعُ سماعٍ منكَ

[ .. ي

[مختلف]

>>>>>>>>> || .. إلــى مسَــاءٍ تملؤُونَهْ ..

[** لا أحد **]

مساؤكُم ..
عسلٌ أبيض







و عسلٌ أَسود عليهم ((وفي روايةِ مصرية : إِسود
ومنيّل عليهم
فما الأمر ؟





أع
أمسحُ السطور . ثمّ :

[مختلف]

| .. الـسَّلامُ عليْكُمْ


.. وبــعْدَ (سلامٍ) أبْيضَ ..

فِي مَـسَاءٍ [ متغيِّرٍ ] و [ مُتذبْذِبْ ]


فلنْ يعْـــدُوا قدْرهُ [ فِي الدُّنيَا ] دنيءٌ

ومادامَ البيَاضَ [ يملأُ ] المكانْ
فالسّوادُ [ عابِرٌ ] لنْ يستمِرْ


وشُكرًا لأرْواحِكُمْ و [ شُعورِكمْ ]




ثُمّ بعــــدَ فاصِلٍ .... [ إشْتقْتُكمْ ] ... ألمْ أكُنْ هُنا ؟


بلَى .... ولكنّهُ البَشَــرُ

[مختلف]

.... مرحبًا بِكُمْ .... وبِي |


وأهلاً بعودتِكْ ونْ دايْ

[طاهر القلب]

السلام عليكم
يا ناس فهموني ... وشنو هذا الموضوع
يا صاحب الموضوع هلا أوجزت لنا تعريفا
فقد تهت بين الردود و لم أجد منها بابا
فهل إقترحتم لي خلالها بابا واسعا
أدخل رأسي الصغير منه إطلاعا و إستطلاعا
رجل فوق رجل ... و سيجارة في الفم
في إنتظار التعريف ... صحيت أخي مختلف
دمت كما أنت دائما مختلفا في إبداعك

[مختلف]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طاهر القلب

السلام عليكم
يا ناس فهموني ... وشنو هذا الموضوع
يا صاحب الموضوع هلا أوجزت لنا تعريفا
فقد تهت بين الردود و لم أجد منها بابا
فهل إقترحتم لي خلالها بابا واسعا
أدخل رأسي الصغير منه إطلاعا و إستطلاعا
رجل فوق رجل ... و سيجارة في الفم
في إنتظار التعريف ... صحيت أخي مختلف
دمت كما أنت دائما مختلفا في إبداعك

مرحبًا بالطاهِرِ [ قلبًا ]

يا رجُلْ ... لمْ تزرْنا مُـذْ آخرِ عهدٍ لنَا بِكْ فيِ موضوعٍ [ خــلَى ]

فمرحبًا مُجدَّدًا

وإنْ كانتْ متأخِرةً ..... [ مُباركٌ كثيرًا ] لِـ (ملكِ الخاطِرةِ ) .. وتستحِقُ الوِسامَ
وإن كُنتَ لمْ تدعنا لمأدُبةٍ


بالنسْبةِ للتعرِيفِ يا طاهِرُ :

بإختصَارٍ ....... كيفَ [ كانَ عقلُكَ في عصُورٍ مضتْ ]
[ كيفَ كُنتَ ترى الأشْياءَ ... وكيفَ تراهَا ]
[ حكايَا علِقتْ بذِكراكَ .... ترْسُمك لنَا صغيرًا ]

وننتظِرُ منكَ [ حرفًـــا ]