|
|
|
|||||||
| الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
| آخر المواضيع |
|
حَكَــايَا [العقْلْ] و [عُصُورهْ].... /..
 |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2011-05-06, 21:29
|
رقم المشاركة : 316 | ||||
|
|
||||
|
|
2011-05-06, 21:43
|
رقم المشاركة : 317 | ||||
|
اقتباس:
أنَّهُ لم يكُنْ جــــادًّا
 ــآآآآآآخْ يا بطْنِي وسلَكَ طرِيقًا ... وسلكْتُ طرِيقًا..... خائِفًا كانَ .. و [ أنا ] كــذلِكَ  يا أخْ سيرِيسْ ... هذْهْ الرَّوائِعْ جمـيلٌ أنْ تُدوَّنَ تــحتَ مُسمَّى ... [ يوْميَّاتُ طــفُولةِ سيرِيسْ ] جميلٌ ما تذْكُرْ ... وكلُ حكايَاكَ تُطابِقُ [ حكايَاهْ ] * يقُولُ فيِ مثلِ حالتِكْ : هوَ هادئٌ، وأنا كذلك يحتسي شاياً بليمونٍ، وأشربُ قهوةً، هذا هو الشيءُ المغايرُ بيننا. هوَ يرتدي، مثلي، قميصاً واسعاً ومُخططاً وأنا أطالعُ، مثلَهُ، صُحُفَ المساءْ. هو لا يراني حين أنظرُ خلسةً، أنا لا أراه حين ينظرُ خلسةً، هو هادئٌ، وأنا كذلك. يسألُ الجرسون شيئاً، أسألُ الجرسونَ شيئاً... قطةٌ سوداءُ تعبُرُ بيننا، فأجسّ فروةَ ليلها ويجسُّ فروةَ ليلها... أنا لا أقول لَهُ: السماءُ اليومَ صافيةٌ وأكثرُ زرقةً. هو لا يقول لي: السماءُ اليوم صافيةٌ. هو المرئيُّ والرائي أنا المرئيُّ والرائي. أحرِّكُ رِجْليَ اليُسرى يحرك رجلَهُ اليُمنى. أدندنُ لحن أغنيةٍ، يدندن لحن أغنية مشابهةٍ. أفكِّرُ: هل هو المرآة أبصر فيه نفسي؟ ثم أنظر نحو عينيه، ولكن لا أراهُ... فأتركُ المقهى على عجلٍ. أفكّر: رُبَّما هو قاتلٌ، أو رُبما هو عابرٌ قد ظنَّ أني قاتلٌ هو خائفٌ، وأنا كذلك! أتَرَى أحيانًا كثِيرَةً ... نظُنُّ ونُفكِرُ في [ ذاتِ الشيْء ] ... [ ذاتِ الخوْفْ ] يجمعُنا لنكتشِفَ فيِ الأخيرْ .... أننا [ تشابَهنَا ] فقطْ ... فيِ [ الخوْفْ ] هُو عائدٌ .... (رُبما) .... وأنا كذلِكَ وأنتَ ياسِيرِيسْ .... (عائدٌ) ... لنسمَعَكَ مُجدَّدًا .... ألسْتَ كذلِكَ ؟  | .. * ذاتُ الشجَرة  | |
||||
|
|
|
2011-05-06, 21:57
|
رقم المشاركة : 318 | ||||
|
اقتباس:
لم تُخبِرْنا مَا كُنتَ تكْتُبْ
أيُّها المُحمرُّ فالمُخضرُّ فالمُصفرُّ .. ثُمَّ لمْ تثخبِرنا عنْ لونِكَ الإبتِدائِي حتَّى نقِيسَ مدَى فداحةَ الخاطِرة جميلٌ أنْ يكُونَ أُستاذُكَ من يدفعُكَ للكتابَة ... فهُوَ أكبرُ دافِعْ أمَّا أسْتاذُ [ الإجتماعِياتْ ] "بتاعنَا" فلمْ يكُنْ ظرِيفًا حِينما قرأ ما كتبْتُ .. بعْدَ خُرُوجِي .. ليقُولَ لأصدقائِي المُقرَّبِينْ .. : [ صاحِبْكُم مشْ نورْمالْ ] >مُلاحظة : الأستاذُ كانَ حديثَ عهْدٍ بِنا وقْتَها إلَى ذكْرى جدِيدَةٍ أيّها الفتَى ... ولاَ بأسَ بالحدِيثِ عنْ أساتِذةِ اللغة .. فلديكَ (أكيدٌ) جديدٌ |
||||
|
|
|
2011-05-06, 22:03
|
رقم المشاركة : 319 | ||||
|
اقتباس:
جمِــــيلٌ يا هـذَا .. كُنْ [كرِيمًا ] كما (يبْدُوا) ... وواصِلْ
 جميلةٌ مقدِمتُكْ ..... حرْفُكَ يبْدُوا [ شهيًّا ] ... فلاَ تحْرِمنَا بقيَّة فصُولِكْ ضيف يبـدو من ملامحه أنه مستفـزّ جدّا ، ونرجسي، وعنيد إلى أبعد الحدود . ورغم ملامحه تلك، سرعان ما استأنست له ذاتي  رُبَّمَا لأنهُ [ رآكَ ] في كتَابٍ ما أو قرأَ عنْكَ في مُلصقةٍ ما أوْ رُبَّما .. كانَ فِيكَ .. ثُمَّ لماذَا لا يكُونُ [ ظلاًّ ] ... إغتنَمَ فُرصةَ (زمنٍ) تقدَّم بِكَ إليْهْ ومرحبًا .... مع إنتظارٍ لبقيَّةِ [ قصّتِكْ و ضيْفكْ ] |
||||
|
|
|
2011-05-06, 22:08
|
رقم المشاركة : 320 | |||
|
واللَّهْ يوجعُوا الرَّاسْ أصحابْ اليتِيمة هؤلاَءْ ألاَ يُوجدُ ذكيق هُنا يشْرحْ لنا العلاقَة بيْن [ ميسْ ألجِيرِي .. ميسْ كابِيلْ .. ميسْ صحراء .. إلخ ] ... و [ الحقْل الثقافِي ] ؟ معَ الاسفْ ... تُهمَلُ [ أشياءُ الثقافة المُهمَّة ] ... ويُركَّزُ على إنجازات ألحان وشبابْ ... وآنسة جمالْ [ ميسْ ] وإلى الامام ... نحوَ ثقافةٍ تُشبِهُ مدامْ خلِيدة ... |
|||
|
|
|
2011-05-06, 22:21
|
رقم المشاركة : 321 | ||||
|
اقتباس:
وعليْكـــمْ السّْلامُ ورحمــــةُ اللهِ وبركاتُه ومرحبًا بالمجهُولْ ... ولا يعنِي [ غمُوضُك ] أنْ لا تُحدثنَا .. فلنْ نُخبِر أحدًا .. سركْ فيِ بيرْ :d ثُمَّ .. أيّها [ الحكِيــــمُ ] .... جميلٌ قوْلُكَ .. ولكنْ ... إسمحْ لِي بتعلِيقٍ بسيطِ ... ورُبما تصوِيبٍ : أنا أرَى ..... أنَّ المنطِقَ (السلِيمَ) هُو إشارَاتُ المُرُورْ ... والسَّائِقُ هُو العــقْلُ ... إنْ مشَى وفقَ منطِقِ الطرِيقْ ... فلسيصِلُ للهدفِ بلاَ حوادِثْ ولأنَّنا بشــرٌ .. فإنَّ السهْوَ آفةُ السائِقْ (أقصِدُ العقْل) ... وبالتالِي .. سيصطدِمْ وبحسبِ طُول [ السهوِ ] و [ الغفلةِ ] ..... تكُونُ [ شدَّةُ الحادِثْ ] والشرْطيُّ .... [ مجتمعٌ ] أو [ محيطٌ ] .... يعاقِبُكَ علَى أخطاءِك .. ولا يلتمِسُ لكض العُذرَ فحاوِلُوا أنْ تكُونَ أخطاؤُكمْ [ نادِرةً ] .... وكونوا [ مُتيقظينَ ] .... ولاَ تُعوِلُوا على [ مسامَحتِهم ] ... فالمحيطُ شرطيٌ لا يرْحمُ .. ولا يلتمِسُ الأعذارْ ثُمّ أما بعْدُ : فإننِي (جدًّا) مُمتنٌ لأننِي [ رأيتُكَ ] بعْد غيابٍ ... فلاَ تُعِدْها أيُّها المجْهُولُ [ مرحَى ] بعقْلِكَ ... وحكمِهْ مع جزيلِ [ ترْحيبٍ ] |
||||
|
|
|
2011-05-06, 22:56
|
رقم المشاركة : 322 | ||||
|
اقتباس:
ولمْ يخِبْ [ إعتِقادُكْ ]  .... فمعَالِيهْ هُو منْ يُغيِرُ [ إشاراتِ مُرُورِنا ] يا بنتْ أُختْ معالِيهْ >>> القرِيبَة الثانيَة للريِّسْ |
||||
|
|
|
2011-05-06, 23:00
|
رقم المشاركة : 323 | ||||
|
اقتباس:
والطَّبِيبَةُ [ مُنفعِلةٌ ] مؤقتًا ... ونتمنَّى أنْ لا يؤثِرُ فِيها تصرُّفٌ طائشٌ من أحدِهمْ .. وفِي النهايَة .... لاَ أحدَ يسْتحقُّ أنْ ننسحِبَ منْ أجلِهْ ...>> راكِي تسمعِي يالطبِيبة |
||||
|
|
|
2011-05-06, 23:06
|
رقم المشاركة : 324 | ||||
|
اقتباس:
فهمتكُمْ فهمتكُمْ ـــ وستكُونُ [ لهَا ] بقيَّةٌ ما بقِيتْ [ إرادَة ] وبالتّالِي .... فلاَ شكَّ بِوُجُودِ جـــدِيدٍ لكْ ... |
||||
|
|
|
2011-05-06, 23:13
|
رقم المشاركة : 326 | |||
|
لطالما كنت فخورا بجدي .... كان جدي مؤذنا و إماما لمسجد القرية ... رجل يحترمه الجميع , وجهه يشع نورا و طيبة . يحبه كل من يراه .... لم يسبق لي لن رأيته غاضبا أو متذمرا . كنت أحب أن أجلس معه في الفناء عندما تخضر له جدتي القهوة . كان الجميع يمنعنا نحن الصغار من احتساء القهوة لكنه لم يكن يمانع أن ارتشف رشفة من فنجانه .... كان جدي يمثل لي كل ما هو خير و صالح , إلى أن جاء اليوم الذي رأيت فيه ما لم أتوقعه .... دخلت المنزل و كان الجميع في الفناء يتبادلون أطراف الحديث . كان جدي كعادته جالسا على حصيرة مسندا ظهره للحائط ... رحت اجري لأجلس بجانبه , لكنني توقفت فجأة مصعوقا .... بدأت دقات قلبي تخفق بسرعة و تراجعت للخلف و قد تبدل لوني ... بقيت على تلك الحالة لبضع ثواني لا انبس ببنت شفة , رأت أمي أنني لا أتنفس بشكل طبيعي فاقتربت مني و سألتني ما بي ... ارتميت في حضنها باكيا و رحت أردد : أليس إماما ... أليس إماما !!! ... لم تفهم أمي شيئا لكنني أشرت بيدي نحو جدي ... كان يحمل في يده قنينة خضراء اللون لمشروب غازي ما . |
|||
|
|
|
2011-05-06, 23:24
|
رقم المشاركة : 327 | ||||
|
اقتباس:
ههههههه
نظارةٌ مقابِلَ [ بصــرٍ ] >> مُعادلةٌ خاسِرةٌ .. وإن كانتْ منطقيًا متعادِلةٌ .. دائرتينِ بإثنينْ وشُكرًا لأنكِ ذكرْتِنا بنصيحةٍ تقُول / : لا تُعرضْ عينيْك للكمبيُوتِر كثيرًا ... فرُبما ترْتدِي (يومًا) نظارَةَ صدِيقتِهَا * |... * صديقةُ ياسمِينْ |
||||
|
|
|
2011-05-06, 23:46
|
رقم المشاركة : 328 | ||||
|
اقتباس:
..| .. ليْسَ بالضَّرُورَةِ أحفــظُ كُلَّــهَا .... ولكنَّنِي أنقُلُ أحيانًا كثِيرَة أمَّا حكايةُ قراءَتِي لــهْ ... ففِي الحقِيقةِ هيَ لمْ تبدءْ بِالقراءَة رُبَّما لأنَّهُ كانَ أوَّلُ تعُرُفٍ لِي عليْهِ كشــاعْر ... من خِلالْ التلفزيُونْ ومِنْ خلالِ مُتابعةِ [ أُمسِياتِه الشعْرِيَّة ] ... بدأتُ أُتابِعُه وأتعرّفُ عليْه شيْئًا فشيْئًا منْ أول ما سمعتُ لهْ : إضـــربْ عدُوَّكَ لا مفرُّ ... "سقطَ القِناعُ" كانتْ أختِي تكتُبُ ... وأنَا أعينُها فيِ تذكُّرِ الكلِماتْ ... لنرْسُم قصْيدتَهُ فيِ ورقٍ يعُودُ عدمُ قراءَتِي لهُ إلاَّ سماعًا من التلفزْيُون ...... لأمريْن : أولاَهُما لمْ يكُن النتْ قبْل عشرِ سنواتٍ متوفِرًا ... ثانِيهِما : ولحدِّ الآنْ .... دواوِينُ [ محْمُود دروِيشْ ] غيرُ متوفرة حتى في المعرَضْ الدولِي للكتابْ وإن وُجدتْ ..... فهيَ باهِضةُ الثمنْ لا أدْرِي تماما لماذا هيَ نادِرةٌ ... وكانَ فوْزِي بنسخةٍ أصليَّةٍ مثلاً للشاعِرْ أحمدْ مطر لـ (لافتتِهِ الأخِيرة) منَ الصُّدفِ النادِرة لأنَّهُ غيرُ متوفِرْ .... وما يؤتَى بِه .... مطبُوعٌ في لنْدنْ ... وقليلُ عددٍ ...\ | أمَّت قضيَّةُ المتوسِّطْ ..... فحكايَتُها حكايَة سابِقًا ..... كانتْ ثلاثْ سنواتْ ..... والآنْ أربعَة ...... حسْبَ تقلُّباتِ بنْ بوزِيدْ الجُنُونيَّة ... ومراعاةً لسنةِ إبناءِه الدراسيَّة وأبناءِهم |
||||
|
|
|
2011-05-07, 00:40
|
رقم المشاركة : 330 | |||
|
|
|||
|
|
|
| الكلمات الدلالية (Tags) |
| حَكَــايَا, [العقْلْ], [عُصُورهْ].... |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc
يحتلّ مكانا فيها بكل وقاحة ودون استئذان منها، وأيّ مكان ؟ "غرفة التـّخطيط و العمليات" ! 
.وأخبرها أنه بخلاف تلك الزيارات عازم على الإستقرار نهائيـّا هذه المرّة .ضيف يبـدو من ملامحه أنه مستفـزّ جدّا ، ونرجسي، وعنيد إلى أبعد الحدود . ورغم ملامحه تلك، سرعان ما استأنست له ذاتي 
العرض العادي
