شَذَراتُ الذّهبِ [ للمَنْثوراتِ والمُلَحِ والفَوائِدِ..] - الصفحة 210 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الدين الإسلامي الحنيف > القسم الاسلامي العام

القسم الاسلامي العام للمواضيع الإسلامية العامة كالآداب و الأخلاق الاسلامية ...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

شَذَراتُ الذّهبِ [ للمَنْثوراتِ والمُلَحِ والفَوائِدِ..]

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2013-08-03, 00:17   رقم المشاركة : 3136
معلومات العضو
~أمة الله~
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية ~أمة الله~
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي










 


رد مع اقتباس
قديم 2013-08-03, 13:05   رقم المشاركة : 3137
معلومات العضو
~أمة الله~
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية ~أمة الله~
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

لا خير في العلم إن لم يرق صاحبه *** على أساس من الأخلاق في الصغر
كم عالم فاسد ضلت مذاهبه *** وقد غدا علمه شرا على البشر
إبليس أعلم الفسق قاطبة *** والناس تلعنه في البدو والحضر
العلم كالغيث والأخلاق مزرعة *** إن تخبث الأرض تذهب نعمة المطر
والجهل أفضل من علم يدنسه *** نضج الرذيلة من أخلاق مقتدر









رد مع اقتباس
قديم 2013-08-03, 17:37   رقم المشاركة : 3138
معلومات العضو
محمد جديدي التبسي
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية محمد جديدي التبسي
 

 

 
الأوسمة
وسام الوفاء 
إحصائية العضو










افتراضي

قال الشيخ العلامة الألباني – رحمه الله - :

" إنَّ هذا الواقع الأليم ليس شراً , مما كان عليه واقع العرب في الجاهلية ,حينما بُعِث إليهم نبينا محمد – صلى الله عليه و سلم –

لوجود الرسالة بيننا و كمالها , ووجود الطائفة الظاهرة على الحق , و التي تهدي به و تدعو الناس للإسلام الصحيح ,

عقيدة ,وعبادة, و سلوكا ,و منهجا ,

و لا شك بأنَّ واقع أؤلئك العرب في عصر الجاهلية , مماثل لما عليه كثير مِن طوائف المسلمين اليوم , بناءً على ذلك نقول :

العلاج هو ذاك العلاج , و الدواء هو ذاك الدواء , فبمثل ما عالج النبي – صلى الله عليه و سلم – تلك الجاهلية الأولى , فعلى الدعاة , الإسلاميين جميعهم

أنْ يعالجوا سوء الفهم لمعنى " لا اله إلا الله " , و يعالجوا واقعهم الأليم , بذلك العلاج و الدواء نفسه "



( التوحيد أولاً يا دعاة الإسلام ص 7 – 8 )










رد مع اقتباس
قديم 2013-08-07, 19:27   رقم المشاركة : 3141
معلومات العضو
محب السلف الصالح
عضو فضي
 
الصورة الرمزية محب السلف الصالح
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي


إذا عاش الفتى ستين حولا فنصف العمر تمحقه الليالي
و نصف النصف ليس يدري من غفلته يمينا من شمالي
وباقي النصف آمال وحرص وشغل بالمكاسب و العيال
وباقي العمر آفات و أسقام تدل على قرب انتقال









رد مع اقتباس
قديم 2013-08-08, 08:51   رقم المشاركة : 3142
معلومات العضو
~أمة الله~
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية ~أمة الله~
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم ورحمةُ الله وبركاته
تقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال ، وأحاله علينا وعليكم
عيدكم مبارك إخواني و أخواتي












رد مع اقتباس
قديم 2013-08-08, 12:59   رقم المشاركة : 3143
معلومات العضو
محب السلف الصالح
عضو فضي
 
الصورة الرمزية محب السلف الصالح
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ ...

قالَ الإمام عبد الرَّحمٰن بن ناصر السّعديّ (ت: 1376هـ) -رَحِمَهُ اللَّـهُ تَعَالَىٰ-:

[ «فائدة»: يختم الله كثيرًا مِنْ الآيات عندما يبيّن للعباد الأصُول والأحكام النَّافعة بقوله: ﴿لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ﴾ ﴿البقرة : 73﴾.

وهذا يدلّ علىٰ أمور:

• منها: أنَّ الله يحبّ منَّا أنْ نعقل أحكامه وإرشاداته وتعليماته، فنحفظها ونفهمها ونعقلها بقلوبنا، ونُؤيّد هذا العقل ونثبته بالعمل بها.

• ومنها: أنَّهُ كما يحبّ منَّا أنْ نعقل هذا الحكم الَّذي بينه بيانًا خاصًّا، فإنَّهُ يحب أنْ نعقل بقيَّة ما أنزل علينا من الكتاب والحكمة، وأنْ نعقل آياته المسموعة وآياته المشهودة.

• ومنها: أنَّ في هذا أكبر دليل علىٰ أنَّ معرفة ما أنزل الله إلينا منْ أعظم ما يربّي عقولنا، ويجعلها عقولًا تفهم الحقائق النَّافعة والضَّارَّة، وترجح هذه علىٰ هذه، ولا تميل بها الأهواء والأغراض والخيالات والخرافات الضَّارَّة المفسدة للعقول.
وإذا أردت معرفة مقادير عقول الخلق علىٰ الحقيقة، فانْظر إلىٰ عقول المهتدين بهداية القُرآن والسُّنَّة، وإلىٰ عقول المنحرفين عن ذلك، تجد الفرق العظيم.

ولا تحسبنَّ العقل هو الذَّكاء وقوَّة الفطنة والفصاحة اللَّفظية وكثرة القيل والقال، وإنَّما العقل الصَّحيح أنْ يعقل العبد في قلبه الحقائق النَّافعة، عقلًا يُحيط بمعرفتها، ويُميِّز بينها وبين ضدّها، ويعرف الرَّاجح مِنْ الأمور فيؤثره، والمرجوح أو الضَّارّ فيتركه. وبعبارةٍ أخرىٰ مختصرة نقول: العقل هُو الَّذي يعقل به العلوم النَّافعة، ويعقل صاحبه ويمنعه مِنْ الأمور الضَّارَّة ].اهـ.

(["تيسير اللَّطيف المنَّان" (2/49،50)])











رد مع اقتباس
قديم 2013-08-08, 13:03   رقم المشاركة : 3144
معلومات العضو
محب السلف الصالح
عضو فضي
 
الصورة الرمزية محب السلف الصالح
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

- وسائل الثَّبات على الدِّين

سُئِلَ معالي الشَّيخ الدُّكتور/ صالح بن فوزان الفوزان (عضو هيئة كبار العُلماء) -حَفِظَهُ اللهُ تَعَالَى-:
نرجُو مِنْ معاليكم أنْ تُبيِّن لنا وسائل الثَّبات على الدِّين مع كثرة الانتكاس في هذا الزَّمان؟

فقالَ -حَفِظَهُ اللهُ تَعَالَى-:

[ الوسائل كثيرة، وأعظمها: تقوى الله سُبحَانَهُ وَتَعَالَى، والخوف من الله، كذلك سُؤال أهل العلم عمَّا أشكل عليك، مجالسة الصَّالحين، الإكثار من ذكر الله وتلاوة القرآن، المحافظة على الصَّلوات مع الجماعة، كل هذا من وسائل الثَّبات على الدِّين. نعم].اهـ.

([المصدر: «الموقع الرَّسمي لمعاليه» / الفتوى رقم: (11)])











رد مع اقتباس
قديم 2013-08-08, 13:07   رقم المشاركة : 3145
معلومات العضو
محب السلف الصالح
عضو فضي
 
الصورة الرمزية محب السلف الصالح
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

من منكرات العيـد :

مصافحة النساء الأجنبيات
وهو محرم وكذلك الدخول
على النساء !

قال النبي صلى الله علية وسلم
{ إياكم والدخول على النساء }

[متفق عليه]











رد مع اقتباس
قديم 2013-08-08, 13:18   رقم المشاركة : 3146
معلومات العضو
محب السلف الصالح
عضو فضي
 
الصورة الرمزية محب السلف الصالح
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

القاضي ابن معروف البستي :

إحْذَرْ عَـدُوّكَ مـَـرَّة وَاحْذَرْ صَديِقَكَ أَلْفَ مَـرَّه

فَلَرُبَّمَا انْقَلَبَ الصَّـديق فكـان أَخبـرَ بِالَمَضـرَّه









رد مع اقتباس
قديم 2013-08-08, 13:30   رقم المشاركة : 3147
معلومات العضو
محمد مصطفى الحبيب
عضو متألق
 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيكم









رد مع اقتباس
قديم 2013-08-08, 14:40   رقم المشاركة : 3148
معلومات العضو
~أمة الله~
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية ~أمة الله~
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي من شبكة سحاب بتصرف طفيف جدا

وأما أعياد المؤمنين في الجنة فهي أيام زيارتهم لربهم عز وجل فيزورونه ويكرمهم غاية الكرامة ويتجلى لهم وينظرون إليه فما أعطاهم شيئا هو أحب إليهم من ذلك وهو الزيادة التي قال الله تعالى فيها: {لِلَّذِينَ أَحْسَنُوا الْحُسْنَى وَزِيَادَةٌ} [يونس: 26] ليس للمحب عيد سوى قرب محبوبه.

إن يوما جامعا شملي بهم ... ذاك عيد ليس لي عيد سواه

كل يوم كان للمسلمين عيدا في الدنيا فإنه عيد لهم في الجنة يجتمعون فيه على زيارة ربهم ويتجلى لهم فيه ويوم الجمعة يدعى في الجنة: يوم المزيد ويوم الفطر والأضحى يجتمع أهل الجنة فيهما للزيارة وروي أنه يشارك النساء الرجال فيهما كما كن يشهدن العيدين مع الرجال دون الجمعة فهذا لعموم أهل الجنة فأما خواصهم فكل يوم لهم عيد يزورون ربهم كل يوم مرتين بكرة وعشيا الخواص كانت أيام الدنيا كلها لهم أعيادا فصارت أيامهم في الآخرة كلها أعيادا قال الحسن: كل يوم لا يعصى الله فيه فهو عيد كل يوم يقطعه المؤمن في طاعة مولاه وذكره وشكره فهو له عيد.


[ لطائف المعارف لابن رجب رحمه الله /278 ]









رد مع اقتباس
قديم 2013-08-08, 20:41   رقم المشاركة : 3149
معلومات العضو
محب السلف الصالح
عضو فضي
 
الصورة الرمزية محب السلف الصالح
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

قال وكيــع رحمه الله :

خرجنا مع سفيـان الثـوري
في يوم عيــد فقال :
إن أول ما نبدأ به في يومنا هذا
غـض البصــر !!!

[ حلية الأولياء صـ٧/٢٣ ]











رد مع اقتباس
قديم 2013-08-08, 20:43   رقم المشاركة : 3150
معلومات العضو
محب السلف الصالح
عضو فضي
 
الصورة الرمزية محب السلف الصالح
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

قال الإمام ابن بطة العكبري:
فليتق الله عبد في نفسه وفي المسلمين من إخوانه،ولا يخاطر بها وبهم فقال بعلم فغنم أو سكت فسلم.

ابطال الحيل ص84











رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
للمَنْثوراتِ, الذّهبِ, شَذَراتُ, والمُلَحِ, والفَوائِدِ..]


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 23:36

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc