~~ ألغــاز لغويّـة ~~

[شمــوس]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد ضيف الله

- السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أولا مشكورة الأخت شموس على كل ما قدمتيه من أول صفحة الى اليوم . نعود للإجابة على ما طرحتيه ولو أني صراحة وجدته سهلا
- عقيلة
- بُغاث
- رُهام
- حمام
الاجابة هي بالترتيب حسب السؤال
نفعني الله من علمك وبارك الله فيك على ما قدمتيه .

وعليكم السّلام ورحمة الرّحمن
بارك الله فيك أخي واهلا بك معنا في هذا الرّوض التثقيفي النافع بإذن الله تعالى
أملي كلّه أن يستفيد كلّ من تطأ حروفه هذا الفضاء اللّغوي
وإنّي أحاول بفضل تواجدكم ومتابعاتكم الجليلة أن ألمّ بكل جانب بأبسط ما يكون
سائلة ربّي جلّ وعلا العون والسّداد ،،،، وأن يزيدني وإياكم علما كثيرا ،،،،
كما أتمنى أن تكونوا كثر
..........
أمّا بخصوص الإجابة،،،، فبلا شكّ إجابتك صحيحة ،،،،

[شمــوس]

سلام الله عليكم
هذا لغز لغويّ من القرآن الكريم:
قال الله تعالى:
"يَهَبُ لِمَنْ يَشَاءُ إِنَاثًا وَيَهَبُ لِمَنْ يَشَاءُ الذُّكُورَ (49)" الشورى

لما ذكرت: "إناثا" نكرة،،، وذكرت "الذّكور" معرّفة ؟؟؟؟؟؟؟؟

[نَازِكْ]

الإنسان المخاطب بمقتضى ثقافته يرجو من زواجه الذكور ولهذا كان هذا المعنى حاضرًا في ذهنه، فالمناسب بمقتضى اللغة هو التعريف بلامِ العهد المعبَّر عنه بالعهد الذهني، فحينما يكون الشيء حاضرًا في الذهن لأيِّ سببٍ كان فإنَّ المناسب لغةً هو تعريفه لغرضِ الإشارة إلى انَّ المقصود من الخطاب هو ذلك الشيء المعهود.
فقد كان اسم الذكر حاضرا في عقل المخاطب
وهنا نستطيع الاشارة ان الله عز وجل قدم الاناث لزيادة مكانتة المراة التي كانت مضطهدة قبل الاسلام
والله اعلم

[محمد ضيف الله]

وهو أنه سبحانه قدم ما كانت تؤخره الجاهلية من أمر البنات حتى كانوا يئدوهن أي هذا النوع المؤخر عندكم مقدم عندي في الذكر وتأمل كيف نكر سبحانه الإناث وعرف الذكور فجبر نقص الأنوثة بالتقديم وجبر نقص التأخير بالتعريف فإن التعريف تنويه كأنه قال ويهب لمن يشاء الفرسان الأعلام المذكورين الذين لا يخفون عليكم ثم لما ذكر الصنفين معا قدم الذكور إعطاء لكل من الجنسين حقه من التقديم والتأخير والله أعلم بما أراد من ذلك .

-

[شمــوس]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة انتصار1995

الإنسان المخاطب بمقتضى ثقافته يرجو من زواجه الذكور ولهذا كان هذا المعنى حاضرًا في ذهنه، فالمناسب بمقتضى اللغة هو التعريف بلامِ العهد المعبَّر عنه بالعهد الذهني، فحينما يكون الشيء حاضرًا في الذهن لأيِّ سببٍ كان فإنَّ المناسب لغةً هو تعريفه لغرضِ الإشارة إلى انَّ المقصود من الخطاب هو ذلك الشيء المعهود.
فقد كان اسم الذكر حاضرا في عقل المخاطب
وهنا نستطيع الاشارة ان الله عز وجل قدم الاناث لزيادة مكانتة المراة التي كانت مضطهدة قبل الاسلام
والله اعلم

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد ضيف الله

وهو أنه سبحانه قدم ما كانت تؤخره الجاهلية من أمر البنات حتى كانوا يئدوهن أي هذا النوع المؤخر عندكم مقدم عندي في الذكر وتأمل كيف نكر سبحانه الإناث وعرف الذكور فجبر نقص الأنوثة بالتقديم وجبر نقص التأخير بالتعريف فإن التعريف تنويه كأنه قال ويهب لمن يشاء الفرسان الأعلام المذكورين الذين لا يخفون عليكم ثم لما ذكر الصنفين معا قدم الذكور إعطاء لكل من الجنسين حقه من التقديم والتأخير والله أعلم بما أراد من ذلك .

-

سلام الله عليكم
بارككما الرّحمن وزادكما علما على علم وانار دربيكما
وكل من يتابع معنا

https://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=220916

[شمــوس]

سلام الله على الجميـــــــ ع
أكمل هذه التّعاريــــف


كل ريح تهب بين ريحين ـ فهي .........
كل ريح لا تحرك شجرا ـ فهي .........
كل عظم مستدير أجوف ـ فهو .........
كل عظم عريض ـ فهو .........
كل جلد مدبوع ـ فهو .........
كل صانع عند العرب ـ فهو .........

[شمــوس]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شمــوس

سلام الله على الجميـــــــ ع
أكمل هذه التّعاريــــف


كل ريح تهب بين ريحين ـ فهي .........
كل ريح لا تحرك شجرا ـ فهي .........
كل عظم مستدير أجوف ـ فهو .........
كل عظم عريض ـ فهو .........
كل جلد مدبوع ـ فهو .........
كل صانع عند العرب ـ فهو .........

هل من إجابااااااااااااااات ؟؟؟؟؟؟؟؟

[imane ha]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شمــوس

سلام الله على الجميـــــــ ع
أكمل هذه التّعاريــــف

وعليكم السلام ورحمـــة اللــــه

كل ريح تهب بين ريحين ـ فهي ..نكباء.......
كل ريح لا تحرك شجرا ـ فهي ........نسيم.
كل عظم مستدير أجوف ـ فهو .....قَصَب....
كل عظم عريض ـ فهو ......لوح...
كل جلد مدبوع ـ فهو ....سِـبْت.....
كل صانع عند العرب ـ فهو .......اسكاف ..

شكرا لــك أختي شموس ...

[شمــوس]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة imane ha

شكرا لــك أختي شموس ...

أهلا وسهلا بإيمان بين هذه الصفحات اللغويّة
أحييك على حسن إجابتك ومرحبا بك دوما هنا

[شمــوس]

سلام الله على الجميـــــــ ع





اسم من هاج خاطري اربع من حروفه فإذا زال ربعه زال باقي حروفه

ما المقصود بهذا اللغز الشّعري ؟؟؟؟؟؟؟؟
(التمعّن بكل كلمة تفيدك في حلّه دون اللجوء إلى محرّك البحث)

[جيهـــاان~]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شمــوس

سلام الله على الجميـــــــ ع





اسم من هاج خاطري اربع من حروفه فإذا زال ربعه زال باقي حروفه

ما المقصود بهذا اللغز الشّعري ؟؟؟؟؟؟؟؟
(التمعّن بكل كلمة تفيدك في حلّه دون اللجوء إلى محرّك البحث)

وعليكم السلام ...
هذا لغز مرّ عليّ منذ فترة ...
زال باقي حروفه والحرف الأول غ
وبالتالي المطلوب هو : غزال ...

[شمــوس]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جيهـــــــان

وعليكم السلام ...

هذا لغز مرّ عليّ منذ فترة ...
زال باقي حروفه والحرف الأول غ
وبالتالي المطلوب هو : غزال ...

[شمــوس]

سلام الله عليكمـ
"عقبال"
كلمة متداولة كثيرا وهي خاطئة على هذا النحو
فما مصدرها ؟؟؟؟؟؟؟؟؟

[عبد الله المالكي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شمــوس

سلام الله عليكمـ
"عقبال"
كلمة متداولة كثيرا وهي خاطئة على هذا النحو
فما مصدرها ؟؟؟؟؟؟؟؟؟

و عليكم السلام و رحمة الله :

عقبال جمع عقابيل والعَقَابِيلُ: بَقايا العِلَّة والعَداوةِ والعِشْقِ، وقيل: هو الذي يخرج على الشَّفَتَينِ غِبَّ الحُمَّى، الواحدة منهما جميعاً عُقْبُولة وعُقْبُول، والجمع العَقَابِيل وفي حديث عليٍّ، كرم الله وجهه: ثم قَرَنَ بسَعَتِها عَقَابِيلَ فاقَتِها؛ قال ابن الأَثير: العَقابِيلُ بقايا المرض وغيره.
ويقال لصاحب الشَّرِّ: إِنه لذو عَقَابِيل، ويقال لذو عَوَاقِيلَ؛ والعَقابيلُ: الشدائد من الأُمور.
والعَباقِيل: بقايا المرض والحُبِّ؛ عن اللحياني، كالعَقابِيل. الأَزهري: رَماه الله بالعَقَابِيس والعَقابِيل، وهي الدَّوَاهي. الجوهري: العُقْبُولة والعُقْبُول الحَلاءُ، وهو قُروح صِغار تخرج بالشَّفَة من بقايا المرض، والجمع العَقَابِيل.


و الله أعلى و أعلم ..

[شمــوس]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الله المالكي

و عليكم السلام و رحمة الله :

عقبال جمع عقابيل والعَقَابِيلُ: بَقايا العِلَّة والعَداوةِ والعِشْقِ، وقيل: هو الذي يخرج على الشَّفَتَينِ غِبَّ الحُمَّى، الواحدة منهما جميعاً عُقْبُولة وعُقْبُول، والجمع العَقَابِيل وفي حديث عليٍّ، كرم الله وجهه: ثم قَرَنَ بسَعَتِها عَقَابِيلَ فاقَتِها؛ قال ابن الأَثير: العَقابِيلُ بقايا المرض وغيره.
ويقال لصاحب الشَّرِّ: إِنه لذو عَقَابِيل، ويقال لذو عَوَاقِيلَ؛ والعَقابيلُ: الشدائد من الأُمور.
والعَباقِيل: بقايا المرض والحُبِّ؛ عن اللحياني، كالعَقابِيل. الأَزهري: رَماه الله بالعَقَابِيس والعَقابِيل، وهي الدَّوَاهي. الجوهري: العُقْبُولة والعُقْبُول الحَلاءُ، وهو قُروح صِغار تخرج بالشَّفَة من بقايا المرض، والجمع العَقَابِيل.


و الله أعلى و أعلم ..

بارك الله فيك
أقصد كلمة عقبال التي تستعمل للتهنئة
وأصل الكلمة أنها تقال ( عقبى لك، عقبى لكم، عقبى لي ) ولا تقال ( عقبال )
والصحيح في كتابتها ( عقبى ) وهي من ( العاقبة )
كقوله تعالى : ( أُوْلَئِكَ لَهُمْ عُقْبَى الدَّارِ ) الرعد22 أي لهم العاقبة المحمودة