هل صحيح أن المرأة مكانها البيت ؟ - الصفحة 20 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > خيمة الجلفة > الجلفة للنقاش الجاد

الجلفة للنقاش الجاد قسم يعتني بالمواضيع الحوارية الجادة و الحصرية ...و تمنع المواضيع المنقولة ***لن يتم نشر المواضيع إلا بعد موافقة المشرفين عليها ***

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

هل صحيح أن المرأة مكانها البيت ؟

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2011-01-10, 22:42   رقم المشاركة : 286
معلومات العضو
وردة الاقصى
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية وردة الاقصى
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

صحيح مكانها في البيت الا اذا لازم الامر









 


قديم 2011-01-10, 22:43   رقم المشاركة : 287
معلومات العضو
صاعقة
عضو مبـدع
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مريم آيت علي مشاهدة المشاركة
أجل،مكان المرأة بيتها..

لكن لا يعني العمل أنها يجب ألا تغادر البيت.

إنني أرى هاته المناقشات تتكرر بكثرة..

سحقا للرجال الأغبياء الذين يريدون امرأة في البيت كتحفة أثرية...

الرجل الذي يريد املرأة لا تعمل يخاف على نفسه من فرق المستوى

يخاف ـن تتفوق عليه ثقافة و رصيدا حتى..

و إلا لا سبب آخر يمنعها من العمل في حالة وفّقت بين بيتها وعملها.
لا ارى اي مشكل اذا لم يرد الرجل من زوجته ان تعمل خارج المنزل اذا كان قادر عليها و يصرف عليها ....... بالعكس يريحني ..... اسمحيلي بصح برا تمرميدة الا اذا كان عمل المراة قريب في الحومة ولا جارتها









قديم 2011-01-10, 22:47   رقم المشاركة : 288
معلومات العضو
صاعقة
عضو مبـدع
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نبيل الموحد مشاهدة المشاركة
عمل المرأة جائز بضوابط شرعية ، لكن هذه الضوابط غير متوفرة لا في المرأة في هذا الزمان و لا في المحيط التي تعمل فيه المرأة .

من هذه الضوابط مثلا :

ـ أن تكون المرأة عند خروجها من المنزل لابسة للباس الشرعي الذي أوجبه عليها ربها ، حجاب واسع فضفاض ، غير شفاف ، غير ضيق ، غير ملون بألوان جذابة ، لا يشبه لباس الرجال ، يغطي كل جسمها ما عدا الوجه و الكفين ـ عند القائلين بعدم وجوب النقاب ـ
و على المرأة أن لا تتمايل في مشيتها ، و تمشي مشية محترمة .
و عليها أن لا تتعطر لأن رائحة العطر تلفت الانتباه و تحرك مشاعر الذكور ، و تعطر المرأة و خروجها محرم شرعا ، و يُعتبر زنى بنص الحديث ـ الذي لا أذكر لفظه ـ من تعطرت و خرجت من بيتها فهي زانية ، و أيضا أبو هريرة مرت به امرأة متعطرة فقال لها : إلى أين أمة الجبار ؟ قالت ؟ إلى المسجد ، فقال لها : ارجعي و اغتسلي ثم اذهبي إلى المسجد ـ لست متأكدا من اللفظ ـ

هل النساء الآن يلتزمن بهذه الضوابط عند خروجهن للأسواق أو العمل ؟

مجرد خروجهن من المنزل فقط يُعتبر حراما ، فالعطر الفواح نشمه من بعيد ، و الحجاب الفضفاض في المية تلقى وحدة بيه ، و لما تمر بك مجموعة من الفتيات و كأنه مرت بك أقواس قزح :d :d ، و طول المدة التي يبقينها في الشارع و هن يجمعن في السيئات ، يعني ترجع الفتاة للمنزل في المساء و معها حقيبة من السيئات و هي لا تدري .

هذا عن شروط خروج المرأة ، أما شروط العمل ؛

ـ أن يكون عملها حلالا .
أن لا يكون فيه اختلاط بالرجال الأجانب .
ـ و أيضا أثناء عملها يجب أن تكون بالحجاب الشرعي .

و ما هي الأعمال التي ما فيهاش اختلاط في الجزائر ؟ يبقى السؤال مطروح لأني ما لقيتش إجابة إلى حد الآن .

أما الانعكاسات السلبية لعمل المرأة على المجتمع من إهمال للأبناء ، و بطالة للرجال ، و ما ينجر عنه من عنوسة للشباب و البنات ، و ما تتعرض له النساء من مضايقات و تحرش ، ووووووووووووووو و هلُم جرا .

لا بد لنا من معلمات يعلمن البنات و طبيبات يُطببن النساء أما شرطيات و حمايات مدنيات و عسكريات و عون أمنات فيبقى السؤال مطروح ، حتى الشرطيات مسكينات لما يكونوا في الطريق لازم يكون معاهم شرطي باش يحميهم ، و جايين يدافعوا و يحمو الشعب :d :d

و أصلا المرأة الماكثة في البيت ليست عاطلة عن العمل ، هي ربة بيت و مدبرة منزل ، و طول النهار و هي تقوم بأعمال كثيرة لا تخفى عليكم ، أما إن كانت متعلمة فإضافة إلى قيامها بأعمال المنزل ستتفرغ لتدريس أبنائها الذين يدرسون بالابتدائي و المتوسط .

و يبقى أجل عمل تقوم به المرأة هو تربية الابناء و صناعة الرجال كما قال ابن باديس : المرأة التي تنجب لنا رجلا يطير خير من التي تطير بنفسها .

يقول ابن باديس :" . . . إذا أردتم إصلاحها ( أي المرأة ) الحقيقي فارفعوا حجاب الجهل عن عقلها قبل أن ترفعوا حجاب الستر عن وجهها ، فإن حجاب الجهل هو الذي أخرها ، و أما حجاب الستر فما ضرها في زمان تقدمها ، فقد بلغت بنات بغداد ، و بنات قرطبة ، و بنات بجاية ، مكانا عليا في العلم و هن متحجبات ، فليت شعري ، ما الذي يدعوكم اليوم إلى الكلام في كشف الوجوه قبل كل شيء ؟ . . . فعلينا أن نعلمها كل ما تحتاج إليه للقيام بوظيفتها ، و تربيتها على الأخلاق النسوية التي تكون بها المرأة امرأة ، لا نصف رجل و نصف امرأة ، فالتي تلد لنا رجلا يطير خير من التي تطير بنفسها ."
من مجلة الشهاب ، جمادى الثانية 1348 هـ / نوفمبر 1929 م .
الشرطية نسحقوها في تفتيش النساء ...... و بالتاكيد بالضوابط الشرعية كي لا تفهموا كلامي بلعوج









قديم 2011-01-11, 00:44   رقم المشاركة : 289
معلومات العضو
abujabir
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية abujabir
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خولة1989 مشاهدة المشاركة
من فضلك أخي أجبني على كل نقطة أثرتها

لنبتعد عن العموميات

أنا تواجهني مشاكل ذكرتها في مشاركاتي السابقة

أرجو أن تعود إليها -طبعا إذا تكرمت- و ترد عليها نقطة بنقطة .. و تجد لي حلولا منطقية

أو إذا لم ترد فأجبني عن هذا السؤال فقط

زوجتك مريضة .. لمن ستأخذها

و أكون شاكرة لك

أنا بالانتظار
قبل أن تعلمي من الشيخ الذي أفتى بهذا، أدعوك إلى التبصر في أن هذه الفتوى عبارة عن فناعة شخصية للشيخ أم أنه دلل بما يكفي للإجابة عن السؤال.

هل يمنع الإسلام عمل المرأة أو تجارتها؟


لا يمنع الإسلام عمل المرأة ولا تجارتها فالله جل وعلا شرع للعباد العمل وأمرهم به فقال: وَقُلِ اعْمَلُواْ فَسَيَرَى اللّهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُونَ[1]، وقال: لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلًا وهذا يعم الجميع الرجال والنساء، وشرع التجارة للجميع، فالإنسان مأمور بأن يتَّجر ويتسبب ويعمل سواء كان رجلاً أو امرأة، قال تعالى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَأْكُلُواْ أَمْوَالَكُمْ بَيْنَكُمْ بِالْبَاطِلِ إِلاَّ أَن تَكُونَ تِجَارَةً عَن تَرَاضٍ مِّنكُمْ[2]، هذا يعم الرجال والنساء جميعاً. وقال: وَاسْتَشْهِدُواْ شَهِيدَيْنِ من رِّجَالِكُمْ فَإِن لَّمْ يَكُونَا رَجُلَيْنِ فَرَجُلٌ وَامْرَأَتَانِ مِمَّن تَرْضَوْنَ مِنَ الشُّهَدَاء أَن تَضِلَّ إْحْدَاهُمَا فَتُذَكِّرَ إِحْدَاهُمَا الأُخْرَى وَلاَ يَأْبَ الشُّهَدَاء إِذَا مَا دُعُواْ وَلاَ تَسْأَمُوْاْ أَن تَكْتُبُوْهُ صَغِيرًا أَو كَبِيرًا إِلَى أَجَلِهِ ذَلِكُمْ أَقْسَطُ عِندَ اللّهِ وَأَقْومُ لِلشَّهَادَةِ وَأَدْنَى أَلاَّ تَرْتَابُواْ إِلاَّ أَن تَكُونَ تِجَارَةً حَاضِرَةً تُدِيرُونَهَا بَيْنَكُمْ فَلَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ أَلاَّ تَكْتُبُوهَا[3]، وهذا للرجال والنساء. فأمر بالكتابة عند الدَين وأمر بالإشهاد ثم بيّن أن هذا كله فيما يتعلق بالمداينات، فالكتابة في الدَين والإشهاد عام ثم قال: إِلاَّ أَن تَكُونَ تِجَارَةً حَاضِرَةً تُدِيرُونَهَا بَيْنَكُمْ فَلَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ أَلاَّ تَكْتُبُوهَا، أما الإشهاد فيُشهد ولهذا قال بعدها: وَأَشْهِدُوْاْ إِذَا تَبَايَعْتُمْ.
فهذا كله يعم الرجال والنساء، فالكتابة للرجال والنساء في الدين، والتجارة للرجال والنساء، والإشهاد للرجال والنساء، فيشهدون على بيعهم ويشهدون في تجاراتهم وكتاباتهم، ولكن التجارة الحاضرة لا حرج في عدم كتابتها؛ لأنها تنقضي ولا يبقى لها عُلق وهذا يعم الرجال والنساء جميعاً. وهكذا ما جاء في النصوص يعم الرجال والنساء كحديث النبي صلى الله عليه وسلم حيث قال عليه الصلاة والسلام: ((البيعان بالخيار ما لم يتفرقا، فإن صدقا وبينا بورك لهما في بيعهما وإن كتما وكذبا مُحِقت بركة بيعهما))[4] وقال الله سبحانه وتعالى: وَأَحَلَّ اللّهُ الْبَيْعَ وَحَرَّمَ الرِّبَا[5] يعني للجميع.
لكن يجب أن يلاحظ في العمل وفي التجارة: أن تكون الخلطة بينهم خلطة بريئة بعيدة عن كل ما يسبب المشاكل واقتراف المنكرات، فيكون عمل المرأة على وجه لا يكون فيه اختلاط بالرجال ولا تسبب للفتنة، ويكون كذلك تجارتها هكذا على وجه لا يكون فيه فتنة مع العناية بالحجاب والستر والبُعد عن أسباب الفتنة. هذا يلاحظ في البيع والشراء وفي الأعمال كلها؛ لأن الله قال جل وعلا: وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلَا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَى[6]، وقال سبحانه: وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِن وَرَاء حِجَابٍ ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ[7]، وقال سبحانه: يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُل لِّأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاء الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِن جَلَابِيبِهِنَّ[8]، فبيعهن وشراؤهن على حِدة بينهن لا بأس به، والرجال على حِدة، وهكذا أعمالهن، هذه تعمل طبيبة للنساء، ممرضة للنساء تُعَلِّم النساء لا بأس، وهذا طبيب للرجال وهذا يعلِّم الرجال لا بأس. أما أن تكون طبيبة للرجال والرجل طبيباً للنساء أو تكون ممرضة للرجال والرجل يكون ممرضاً للنساء فهذا مما يأباه الشرع لما فيه من الفتنة والفساد.
فلا بد مع السماح بالعمل لها وللرجل والتجارة لها وللرجل أن يكون ذلك على وجه ليس فيه خطر على دينها وعرضها، وليس خطراً على الرجل، بل تكون أعمالها على وجه ليس فيه ما يسبب التعرض لدينها وعرضها، ولا يسبب أيضاً فساد الرجال، وفتنة الرجال، وهكذا عمل الرجال فيما بينهم، ولا يكون بينهم من النساء ما يسبب الفتنة والفساد. بل هؤلاء لهم أعمال وهؤلاء لهم أعمال على طريقة سليمة ليس فيها ما يضر هذا الصنف ولا هذا الصنف، ولا يضر المجتمع نفسه.
يستثنى من ذلك ما تدعو الضرورة إليه، فإذا دعت الضرورة إلى أن يتولى الرجل عملاً مع المرأة كتطبيبها عند عدم وجود امرأة تطبها، أو عمل المرأة في حق الرجل عند عدم وجود من يطبه وهي تعرف داءه ومرضه فتطبه مع الحشمة والبعد عن أسباب الفتنة ومع البعد عن الخلوة وما أشبه ذلك.
فإذا كان هناك عمل من المرأة مع الرجل أو من الرجل مع المرأة في حاجة في ذلك وضرورة إلى ذلك، مع مراعاة البُعد عن أسباب الفتنة من الخلوة والتكشف ونحو ذلك مما قد يُسبب الفتن، هذا يكون من باب الاستثناء، فلا بأس أن تعمل المرأة فيما يحتاجه الرجل ويعمل الرجل فيما تحتاجه المرأة على وجه لا يكون فيه خطر على أحد الصنفين كأن تطبه عند عدم وجود طبيب يطبه وهي تعرف مرضه على وجه لا يكون فيه فتنة ولا خلوة وهكذا يطبها إذا احتيج إلى ذلك، لعدم تيسر المرأة التي تطبها وتقوم بحاجتها على وجه لا يكون فيه فتنة ولا يكون فيه خلوة، هكذا وما أشبهه من الأعمال مثل أن تكون في السوق تبيع حاجة مع سترها على الرجال، أو تصلي مع الناس في المسجد مع الحشمة والستر تكون خلف الرجال وتصلي معهم وما أشبه ذلك من الأمور التي لا يكون فيها فتنة ولا يكون فيها خطر على الصنفين.
ومن هذا ما فعله النبي صلى الله عليه وسلم فإنه صلى الله عليه وسلم ربما خطب النساء واجتمع له النساء وذكرهن فهذا مما يفعله الرجل مع النساء، كان صلى الله عليه وسلم في صلاة العيد إذا فرغ من الخطبة وذكر الرجال أتى النساء وذكَّرهن ووجههن إلى الخير، وهكذا في بعض الأوقات يجتمعن ويذكرهن عليه الصلاة والسلام ويعلمهن ويجيب على أسئلتهن، فهذا من هذا الباب، وهكذا بعده صلى الله عليه وسلم، يذكرهن الرجل ويعظهن ويعلمهن مع اجتماعهم على طريقة حميدة مع التستر والتحفظ والبُعد عن أسباب الفتنة، فإذا دعت الحاجة إلى ذلك قام الرجل بالمهمة (مهمة الوعظ والتذكير والتعليم) مع الحجاب والتستر ونحو ذلك مما يبعد الصنفين عن الفتنة.
[1] سورة التوبة، الآية 105.

[2] سورة النساء، الآية 29.

[3] سورة البقرة، الآية 282.

[4] أخرجه البخاري في كتاب البيوع، باب إذا بين البيعان ولم يكتما ونصحا برقم 2079، ومسلم في كتاب البيوع، باب الصدق في البيع برقم 1532.

[5] سورة البقرة، الآية 275.

[6] سورة الأحزاب، الآية 33.

[7] سورة الأحزاب، الآية 53.

[8] سورة الأحزاب، الآية 59.









قديم 2011-01-12, 10:40   رقم المشاركة : 290
معلومات العضو
مطر تشرين~
عضو محترف
 
الصورة الرمزية مطر تشرين~
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة askme مشاهدة المشاركة
حوحو يشكر روحو
النساء يخدمو كلش ولو كان فيه هضم لحقوقهن المهم تخرج من الدار بعكس الرجل فهو يبحث عن عمل مريح

وكذلك السورسي والخدمة الوطنية تشكل عائق للشاب
اما عن التفوق الدراسي فهذا لا يدل على شيء
فالبنات جل اوقاتهن في المنزل بين الكتب
وهي تحفظ بدون ان تفهم

لا أسمح لأحد بقول أن المرأة تحفظ دون فهم

كل همكم أن تجعلوا المرأة في أسفل السافلين

قلتم المرأة لا تعمل

معليهش

قلتم لا تدرس

معليهش

لكن أن تتدخلو في فهمها وتحكمو أحكام عبثية

لاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا

تحلوا بالموضوعية قليلا


طفح الكيل









قديم 2011-01-12, 10:45   رقم المشاركة : 291
معلومات العضو
مطر تشرين~
عضو محترف
 
الصورة الرمزية مطر تشرين~
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة askme مشاهدة المشاركة
النساء ناقصيات عقل ودين ولن ازيد كلمة
لماذا لم تكمل الحديث النبوي كاملا

أم أنه لم يعجبك

عجبا : تأخذ البعض الذي يعجبك و تذر ما لم يرق لك









قديم 2011-01-12, 10:55   رقم المشاركة : 292
معلومات العضو
مطر تشرين~
عضو محترف
 
الصورة الرمزية مطر تشرين~
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة abujabir مشاهدة المشاركة
قبل أن تعلمي من الشيخ الذي أفتى بهذا، أدعوك إلى التبصر في أن هذه الفتوى عبارة عن فناعة شخصية للشيخ أم أنه دلل بما يكفي للإجابة عن السؤال.

هل يمنع الإسلام عمل المرأة أو تجارتها؟


لا يمنع الإسلام عمل المرأة ولا تجارتها فالله جل وعلا شرع للعباد العمل وأمرهم به فقال: وَقُلِ اعْمَلُواْ فَسَيَرَى اللّهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُونَ[1]، وقال: لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلًا وهذا يعم الجميع الرجال والنساء، وشرع التجارة للجميع، فالإنسان مأمور بأن يتَّجر ويتسبب ويعمل سواء كان رجلاً أو امرأة، قال تعالى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَأْكُلُواْ أَمْوَالَكُمْ بَيْنَكُمْ بِالْبَاطِلِ إِلاَّ أَن تَكُونَ تِجَارَةً عَن تَرَاضٍ مِّنكُمْ[2]، هذا يعم الرجال والنساء جميعاً. وقال: وَاسْتَشْهِدُواْ شَهِيدَيْنِ من رِّجَالِكُمْ فَإِن لَّمْ يَكُونَا رَجُلَيْنِ فَرَجُلٌ وَامْرَأَتَانِ مِمَّن تَرْضَوْنَ مِنَ الشُّهَدَاء أَن تَضِلَّ إْحْدَاهُمَا فَتُذَكِّرَ إِحْدَاهُمَا الأُخْرَى وَلاَ يَأْبَ الشُّهَدَاء إِذَا مَا دُعُواْ وَلاَ تَسْأَمُوْاْ أَن تَكْتُبُوْهُ صَغِيرًا أَو كَبِيرًا إِلَى أَجَلِهِ ذَلِكُمْ أَقْسَطُ عِندَ اللّهِ وَأَقْومُ لِلشَّهَادَةِ وَأَدْنَى أَلاَّ تَرْتَابُواْ إِلاَّ أَن تَكُونَ تِجَارَةً حَاضِرَةً تُدِيرُونَهَا بَيْنَكُمْ فَلَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ أَلاَّ تَكْتُبُوهَا[3]، وهذا للرجال والنساء. فأمر بالكتابة عند الدَين وأمر بالإشهاد ثم بيّن أن هذا كله فيما يتعلق بالمداينات، فالكتابة في الدَين والإشهاد عام ثم قال: إِلاَّ أَن تَكُونَ تِجَارَةً حَاضِرَةً تُدِيرُونَهَا بَيْنَكُمْ فَلَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ أَلاَّ تَكْتُبُوهَا، أما الإشهاد فيُشهد ولهذا قال بعدها: وَأَشْهِدُوْاْ إِذَا تَبَايَعْتُمْ.
فهذا كله يعم الرجال والنساء، فالكتابة للرجال والنساء في الدين، والتجارة للرجال والنساء، والإشهاد للرجال والنساء، فيشهدون على بيعهم ويشهدون في تجاراتهم وكتاباتهم، ولكن التجارة الحاضرة لا حرج في عدم كتابتها؛ لأنها تنقضي ولا يبقى لها عُلق وهذا يعم الرجال والنساء جميعاً. وهكذا ما جاء في النصوص يعم الرجال والنساء كحديث النبي صلى الله عليه وسلم حيث قال عليه الصلاة والسلام: ((البيعان بالخيار ما لم يتفرقا، فإن صدقا وبينا بورك لهما في بيعهما وإن كتما وكذبا مُحِقت بركة بيعهما))[4] وقال الله سبحانه وتعالى: وَأَحَلَّ اللّهُ الْبَيْعَ وَحَرَّمَ الرِّبَا[5] يعني للجميع.
لكن يجب أن يلاحظ في العمل وفي التجارة: أن تكون الخلطة بينهم خلطة بريئة بعيدة عن كل ما يسبب المشاكل واقتراف المنكرات، فيكون عمل المرأة على وجه لا يكون فيه اختلاط بالرجال ولا تسبب للفتنة، ويكون كذلك تجارتها هكذا على وجه لا يكون فيه فتنة مع العناية بالحجاب والستر والبُعد عن أسباب الفتنة. هذا يلاحظ في البيع والشراء وفي الأعمال كلها؛ لأن الله قال جل وعلا: وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلَا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَى[6]، وقال سبحانه: وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِن وَرَاء حِجَابٍ ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ[7]، وقال سبحانه: يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُل لِّأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاء الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِن جَلَابِيبِهِنَّ[8]، فبيعهن وشراؤهن على حِدة بينهن لا بأس به، والرجال على حِدة، وهكذا أعمالهن، هذه تعمل طبيبة للنساء، ممرضة للنساء تُعَلِّم النساء لا بأس، وهذا طبيب للرجال وهذا يعلِّم الرجال لا بأس. أما أن تكون طبيبة للرجال والرجل طبيباً للنساء أو تكون ممرضة للرجال والرجل يكون ممرضاً للنساء فهذا مما يأباه الشرع لما فيه من الفتنة والفساد.
فلا بد مع السماح بالعمل لها وللرجل والتجارة لها وللرجل أن يكون ذلك على وجه ليس فيه خطر على دينها وعرضها، وليس خطراً على الرجل، بل تكون أعمالها على وجه ليس فيه ما يسبب التعرض لدينها وعرضها، ولا يسبب أيضاً فساد الرجال، وفتنة الرجال، وهكذا عمل الرجال فيما بينهم، ولا يكون بينهم من النساء ما يسبب الفتنة والفساد. بل هؤلاء لهم أعمال وهؤلاء لهم أعمال على طريقة سليمة ليس فيها ما يضر هذا الصنف ولا هذا الصنف، ولا يضر المجتمع نفسه.
يستثنى من ذلك ما تدعو الضرورة إليه، فإذا دعت الضرورة إلى أن يتولى الرجل عملاً مع المرأة كتطبيبها عند عدم وجود امرأة تطبها، أو عمل المرأة في حق الرجل عند عدم وجود من يطبه وهي تعرف داءه ومرضه فتطبه مع الحشمة والبعد عن أسباب الفتنة ومع البعد عن الخلوة وما أشبه ذلك.
فإذا كان هناك عمل من المرأة مع الرجل أو من الرجل مع المرأة في حاجة في ذلك وضرورة إلى ذلك، مع مراعاة البُعد عن أسباب الفتنة من الخلوة والتكشف ونحو ذلك مما قد يُسبب الفتن، هذا يكون من باب الاستثناء، فلا بأس أن تعمل المرأة فيما يحتاجه الرجل ويعمل الرجل فيما تحتاجه المرأة على وجه لا يكون فيه خطر على أحد الصنفين كأن تطبه عند عدم وجود طبيب يطبه وهي تعرف مرضه على وجه لا يكون فيه فتنة ولا خلوة وهكذا يطبها إذا احتيج إلى ذلك، لعدم تيسر المرأة التي تطبها وتقوم بحاجتها على وجه لا يكون فيه فتنة ولا يكون فيه خلوة، هكذا وما أشبهه من الأعمال مثل أن تكون في السوق تبيع حاجة مع سترها على الرجال، أو تصلي مع الناس في المسجد مع الحشمة والستر تكون خلف الرجال وتصلي معهم وما أشبه ذلك من الأمور التي لا يكون فيها فتنة ولا يكون فيها خطر على الصنفين.
ومن هذا ما فعله النبي صلى الله عليه وسلم فإنه صلى الله عليه وسلم ربما خطب النساء واجتمع له النساء وذكرهن فهذا مما يفعله الرجل مع النساء، كان صلى الله عليه وسلم في صلاة العيد إذا فرغ من الخطبة وذكر الرجال أتى النساء وذكَّرهن ووجههن إلى الخير، وهكذا في بعض الأوقات يجتمعن ويذكرهن عليه الصلاة والسلام ويعلمهن ويجيب على أسئلتهن، فهذا من هذا الباب، وهكذا بعده صلى الله عليه وسلم، يذكرهن الرجل ويعظهن ويعلمهن مع اجتماعهم على طريقة حميدة مع التستر والتحفظ والبُعد عن أسباب الفتنة، فإذا دعت الحاجة إلى ذلك قام الرجل بالمهمة (مهمة الوعظ والتذكير والتعليم) مع الحجاب والتستر ونحو ذلك مما يبعد الصنفين عن الفتنة.
[1] سورة التوبة، الآية 105.

[2] سورة النساء، الآية 29.

[3] سورة البقرة، الآية 282.

[4] أخرجه البخاري في كتاب البيوع، باب إذا بين البيعان ولم يكتما ونصحا برقم 2079، ومسلم في كتاب البيوع، باب الصدق في البيع برقم 1532.

[5] سورة البقرة، الآية 275.

[6] سورة الأحزاب، الآية 33.

[7] سورة الأحزاب، الآية 53.

[8] سورة الأحزاب، الآية 59.

لا أرى أي اختلاف بين كلامك و كلامي

بالعكس

و أشكرك جدا على الإفادة

لكن كل ما دعونا له مجتمع غير مختلط

خاصة في المدارس

حتى يتسنى للمرأة العمل المباح للضرورة طبعا

بالنسبة لي تلك الفتاوى المتعلقة بالحجاب و الستر و الأخلاق موجهة للمرأة المسلمة ككل و لا نوجهها للعاملة فقط

هذا أمر مفروغ منه

شكري مجددا

ردك إيجابي جدااااااااااا









قديم 2011-01-12, 11:49   رقم المشاركة : 293
معلومات العضو
admin nepester
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية admin nepester
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

لا اتوااافق
للمراة حقوق
+
الوقت الراهن اصبحت المراة تسير الشركات و تقووم باعمال الرجال و ممكن حتى بصورة احسن
لكن شخصية افضل ان تقووم بواجبااتها اتجاه زوجها و اولادها احسن اي تتفرغ لهم
لانه كل راعي مسؤوول عن رعيته
لكن ليس بالضروورة ان تحجب المراة طول عمرها في البيت!










قديم 2011-01-12, 12:38   رقم المشاركة : 294
معلومات العضو
مطر تشرين~
عضو محترف
 
الصورة الرمزية مطر تشرين~
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

بعد طول غياب عدت

لكن شريييييييييييييييرة










قديم 2011-01-12, 15:38   رقم المشاركة : 295
معلومات العضو
مطر تشرين~
عضو محترف
 
الصورة الرمزية مطر تشرين~
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

البعض اضطرني لذلك










قديم 2011-01-12, 15:45   رقم المشاركة : 296
معلومات العضو
مطر تشرين~
عضو محترف
 
الصورة الرمزية مطر تشرين~
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

قلت البعض

ممن استفزني كثييييييييييييرا

أعتقد انك قرأت المشاركات السابقة و عرفت من أقصد










قديم 2011-01-12, 15:52   رقم المشاركة : 297
معلومات العضو
نور على نور
عضو برونزي
 
الصورة الرمزية نور على نور
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

مادام الجميع اجمعوا ان العمل للمرأة مباح للضرورة ...................عفوا لماذا كثرة الكلام










قديم 2011-01-12, 15:58   رقم المشاركة : 298
معلومات العضو
مطر تشرين~
عضو محترف
 
الصورة الرمزية مطر تشرين~
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

وقيلا خلعت ههههه


تعبت و انا نفهم ف الجملة الأخيرة

لكن فهمتها الآن

فعلا هاذا المطلوب

دمت بخير










قديم 2011-01-12, 16:26   رقم المشاركة : 299
معلومات العضو
مطر تشرين~
عضو محترف
 
الصورة الرمزية مطر تشرين~
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

لا فقط أردت طمأنتك

ولو


أنا لي فزعت










قديم 2011-01-12, 16:51   رقم المشاركة : 300
معلومات العضو
السيدة زليخة
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية السيدة زليخة
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!










موضوع مغلق

الكلمات الدلالية (Tags)
..؟؟, أمور, مسلم, مكانها, المرأة, الاطفال؟؟كنت؟, الذي, البيت, البنت.ولكن.اين شرفك, الرجال, الزمن, الإنسان, الكل, افتراضي, تصرف, تغير, خمسة, يناجي, يكره, سماعها, سيدي, فاليتفضل


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 15:10

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc