لماذا إيران وشيعتها خطر؟

[أم أمة الله الجزائرية]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ighil ighil

على الاقل الشيعة متحدون و لا يتقاتلون فيما بينهم بينما السنة انقسموا الى عشرات الطوائف يقتلون بعضهم و يكفرون بعضهم

الشيعة أيضا فرق منهم الزيدية و و وكذلك الحوثيون
أما افتراق السنة فتلك سنة الله جل وعلا {افترقت اليهود على إحدى و سبعين فرقة، فواحدة في الجنة و سبعين في النار، و افترقت النصارى على اثنين و سبعين فرقة فواحدة في الجنة و إحدى و سبعين في النار، و الذي نفسي بيده لتـفـترقن أمتي على ثلاث و سبعين فرقة، فواحدة في الجنة و ثنتين و سبعين في النار، قيل يا رسول الله من هم ؟ قال : هم الجماعة} الألباني السلسلة الصحيحة 1492
نسأل الله النجاة من النار
جزاكم الله خيرا على الموضوع

[أبو هاجر القحطاني]

ايران والتشيع

يعجز كثير من المتابعين للشأن الإيراني
عن فهم العلاقة بين التشيع وإيران
وأيهما يخدم الآخر،
وأيهما التابع وأيهما المتبوع،
فهذه الأمور وما شابهها قد يجد الباحث في مسألة التشيع صعوبة في الإجابة عليها،
لكن الذي لا خلاف عليه أن إيران والفكر الشيعي كليهما يسعيان إلى غايتيهما وفق البروتوكول الصهيوني القائل :
" إن الغاية تبرر الوسيلة، وعلينا- ونحن نضع خططنا- ألا نلتفت إلى ما هو خير وأخلاقي بقدر ما نلتفت إلى ما هو ضروري ومفيد".
والناظر في آليات التحرك الإيراني في نشر التشيع يجد حركا غريبا واهتماما كبيرا بالشأن الإفريقي على وجه الخصوص
تغلغل المشروع الإيراني الصفوي في أفريقيا أمر خطير
و يكفي ان تراقب الحضور الايراني في أفريقيا لتفهم البعد الاستراتيجي للسياسة الايرانية التي تهدف بالطبع الى كسب تأييد الدول الأفريقية لمواقفها السياسية ،
خاصة وقد شهدت العلاقات الإيرانية - الأفريقية نموا ملحوظا خلال السنوات الأخيرة ما يعني امتلاكها لأدوات تمكنها من المساومة فى مواجهة الضغوط الدولية، مقابل تراجع واضح للدور السياسي العربي في أفريقيا .
وهو ما كشف عن خلل استراتيجي بدا ملموساً على الاصعدة السياسية والاقتصادية والدينية اي ضعف الحضور السني مقابل الشيعي ،
بل إن طهران باتت تستفيد من ممارسات وسلوكيات الجماعات المتشددة في مالي ونيجيريا والمرفوضة شعبيا من اجل تسويق الفكر الشيعي .
فإن إيران تسعى- كـ (إسرائيل) وإيران والصين وغيرهما من الدول ذات السجل الحقوقي والأمني السيئ- إلى استقطاب عدداً كبيراً من الأصوات في الأمم المتحدة التي توفرها دول إفريقيا.
كما أن للتصوف دورا في هذا الزحف، فإيران الشيعية تعرف قوة الاتجاه الصوفي ومدى انتشاره في بلدان القارة الإفريقية، ومن ثم تسعى لنشر أفكارها من خلال هذا الغطاء في عدد من البلدان، كالسودان ومصر والمغرب

منقول

[أنور]

ايران تخدم مصالح الشيعة الفرس فقط، اما الشيعة العرب ، فتستعملهم لتحقيق اهدافها الايدلوجية التوسعية ، وهي تنظر لهم نظرة عنصرية وعرقية مقيتة

[أبو هاجر القحطاني]

التمدد الشيعي في القارة السمراء .. الأساليب والدوافع!


تعتبر القارة السمراء أرض خصبة لكافة الأنشطة الفكرية والدينية، نظرًا للطبيعة الجغرافية، وتركيبية الشخصية الأفريقية السهلة المنفتحة مما يجعلها فريسة سهلة لفخ التشيع وغيره.

وحين يأتي الحديث عن أفريقيا فإننا نستثني من الحديث دول الشمال حيث تختلف الطبيعة والتركيبة السكانية والظروف الاقتصادية والمعيشية والتعليمية لسكانها عن دول غرب وجنوب أفريقيا (توغو، سيراليون،غامبيا، نيجيريا، النيجر، غانا، غينيا كوناكري، ليبيريا، مالى، موريتانيا، ساحل العاج، غينيا بيساو، السنغال) حيث ينتشر الفقر والجهل، والأوضاع الاقتصادية المتردية وهو الوتر الذي يلعب عليه الشيعة بقوة.

أسباب زيادة النشاط الشيعي

لعل أبرز الأسباب التي أدت إلى ازدياد النشاط الشيعي في أفريقيا غياب الدور العربي والإسلامي، والذي بدوره أفسح المجال لأصحاب الأفكار والمناهج المنحرفة بالعمل بأريحية، وإن كان هناك دور لعدد من الجمعيات والمؤسسات والشخصيات والدعاة إلا أنها تظل مجهودات فردية وليست منظمة كما يفعل الشيعة بالدعم الإيراني.

أيضًا انتشار الفقر والجهل اللذان تعانيان منهما القارة، حيث يعمل الشيعة على إنشاء المستشفيات والمدارس التعليمية بكثرة، وقد استغلت إيران حاجات الدول إلى المساندات الاقتصادية والخدمية ولتعليمية المُلِحَّة في نشر التشيع.

ومن الأسباب التي ساعدت في التغلغل الشيعي داخل القارة السمراء إنشاء المراكز الثقافية الإيرانية التي يكاد دورها ينحصر في اصطياد الشباب المثقف مع استغلال المسائل التي تثير العاطفة مثل قضية فلسطين، وحرب لبنان 2006م وما واكبها من صناعة كاريزما خاصة بزعيم حزب الله اللبنـاني الشيعي.

ومن الأسباب الرئيسية التي لا يمكن أن نتغافل عنها ضعف دور الأزهر في أفريقيا.

الجمعيات والمدارس الشيعية

كما ذكرنا في البداية أن النشاط الشيعي يزداد في غرب أفريقيا حيث نجح في إنشاء العديد من المدارس والجمعيات، وعلى سبيل المثال لا الحصر، أنشأ الشيعة في غينيا كوناكري مدرسة “أكبر الكبرى” والتي تعد من أكبر المدارس الشيعية وتضم حوزة علمية كبرى، كما أسسوا ما يقرب من 10 مدارس، منها مدرسة الثقلين، ومركز الزهراء، ومدرسة محمد رمضان في العاصمة، ومركز حمد الله وفيه حوزة دينية، ومدرسة الإمام المهدي، ومدرسة فاطمة الزهراء، ومدرسة أهل البيت عليهم السلام، ويمتلك الشيعة هناك وسائل كثيرة لإغراء الطلاب وأولياء الأمور لحثهم على دخول أبنائهم تلك المدارس.

كما أسسوا عدة جمعيات منها: “أهل البيت، وجمعية السيدة زينب الكبري، والإمام علي، والإمام الحسين، الإمام المهدي، وجمعية الشباب المؤمن”.

بالإضافة إلى مؤسسات أخرى تنتشر في ربوع القارة مثل المستضعفين، والشهيد، والإمام الرضا، والـ 15 خرداد، والتي تمتلك إمكانات ضخمة، وهي مؤسسات معفاة من الضرائب، وتتبع المرشد الإيراني علي خامنئي بشكل مباشر، وتؤدي أدوارًا في تقديم الخدمات الاجتماعية.

أيضًا استطاعت طهران إنشاء أقسام للدراسات الإيرانية في عدد من الجامعات؛ كما هو الحال في كلية الآداب والعلوم الإنسانية بجامعة “شيخ أنت جوب” في السنغال، حيث تدرس اللغة الفارسية وحضارتها لاتخاذهما مدخلاً لتمرير التشيُّع، ويشرف على الكلية المستشار الثقافي في السفارة الإيرانية.

البعثات الدبلوماسية الإيرانية

عملت طهران منذ بداية القرن 21 على توسيع دائرة علاقاتها الأفريقية، إذ تملك بعثات دبلوماسية في أكثر من 30 دولة أفريقية، كما عقدت قمة أفريقية إيرانية عام 2010 تحت ما يسمى بمنتدى التقارب الفكري، بالعاصمة طهران بمشاركة زعماء 40 دولة سمراء، إضافة إلى تمتع طهران بعضوية “المراقب” في الاتحاد الإفريقي.

وفي منتصف أبريل/ نيسان 2013 زار الرئيس الإيراني السابق، محمود أحمدي نجاد كلا من غانا وبنين والنيجر، والأخيرة تعتبر آخر منتج لليورانيوم في العالم، وتليها غانا تحت غطاء أن نجاد رئيس حركة دول عدم الانحياز، وأوضحت بنين، أن طهران ساعدتها في بناء مدرج بجامعة “أبومي كالافي”.

كما قام كبار المسؤولين الإيرانيين عام 2009 بما يقارب من 20 زيارة لعدد من الدول الإفريقية، ونظمت إيران ما بين عامي 2002 – 2006 حوالي 32 معرضا تجاريا في إفريقيا.

ماذا وراء التغلغل الإيراني في أفريقيا؟

يمكن تلخيص الطموحات الإيرانية في أفريقيا وباختصار من خلال محورين:

المحور الأول: هو النشاط الدبلوماسي، من أجل عدم عزلتها والتصويت ضدها في المنظمات الدولية، ومحاولة إنشاء نظام عالمي بديل مع القوى المعادية للولايات المتحدة.

المحور الثاني: هو المجال الاقتصادي، وتهدف من خلاله إلى الحصول على اليورانيوم لتمويل برنامجها النووي.


المصدر :

مركز الأئمة

[بوسماحة 31]

لطميات شيعية داخل المسجد الأموي في دمشق وتحويله الى حسينية

نشرت صفحات شيعية نجسة اليوم/الأحد (8-نوفمبر) تسجيلاً مصوراً يظهر مجموعة من العراقيين الشيعة يمارسون طقوسهم “اللطميات” داخل المسجد الأموي وسط العاصمة دمشق، إحياء لذكرى أربعينية الحسين.

ويظهر في التسجيل المصور رجل دين عراقي يقود الطقوس برفقة عدد من الأشخاص والعسكريين.
وكانت العاصمة دمشق شهدت في السنوات الخمس الأخيرة مظاهر وطقوس شيعية غير معهودة فيها، من مسيرات شيعة في الجامع الأموي وسوق الحميدية وفي حيي “الأمين” و”زين العابدين” يتخللها سب وشتم للأمويين والصحابة، والسيدة عائشة رضي الله عنها.

[رَكان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بوسماحة 31

وكانت العاصمة دمشق شهدت في السنوات الخمس الأخيرة مظاهر وطقوس شيعية غير معهودة فيها،

ألا يعني ذلك أن نظام الأسد كان في عهده لايحدث ذلك قبل حدوث ما وقع من ثورة ضده ؟؟؟؟

[محمـد موسى]

في التاريخ الاسلامي كل فاتح للقدس دمر دولة الفرس اولا قبل مواجهة اليهود والنصارى

[القائدة]

ما هذا الكلام ؟؟؟
بعيد عن الواقع تماما

دمشق زرتها بكري عدة مرات

و شيعة ايران ياتون اليها في فترة العيد لكي يمارسون طقوسهم في الجامع الأموي

كما يذهبون الى مرقد رقية (حسب زعمهم) و يمارسون طقوسهم
كان وقت العيد الكبير معظم الفنادق محجوزة من ايران و الأسعار ملتهبة ، يعني تلك الفترة دمشق تولي طهران ! من قبل مش بعد الثورة !

[أبو هاجر القحطاني]

قريبا ان شاء الله سنفتح ملف التشيع في الجزائر

[أبو هاجر القحطاني]

والدة الداعية السني الإيراني شهرام: أعدموني بدلاً منه

دبي - سعود الزاهد

تناقلت مواقع حقوقية إيرانية رسالة استنجاد مفتوحة وجهتها والدة الداعية السني الكردي إلى الرأي العام، تدعو فيها إنقاذ ثاني ابن لها حكمت عليه السلطات بالإعدام، وتقول "أعدموني بدلا منه".
إنها قدم خير فرامرزي، والدة الداعية الشاب شهرام أميري، حيث سبق أن سلطت "العربية.نت" الضوء على حيثيات حكم الإعدام الصادر ضده من قبل محكمة الثورة في إيران، وذكرت أن السلطات نقلته إلى زنزانة انفرادية من العنبر رقم 4 في سجن رجائي شهر في مدينة شمال غرب العاصمة الإيرانية طهران، الأمر الذي ينذر بإعدامه في أي لحظة.
هذا وذكرت حملة الدفاع عن السجناء السياسيين والمدنيين في إيران، التي نشرت رسالة الاستجداء، أن هذه الوالدة السنية الكردية سبق أن فقدت ابنها الأصغر بهرام أحمدي بعد تنفيذ عقوبة الإعدام فيه، واليوم تناشد العالم ليتحرك لإنقاذ ابنها الأكبر الداعية شهرام أميري.
وكانت هذه الأسرة دعت مرارا إلى محاكمة ابنها في محكمة عادلة، والسماح له بتوكيل محام مستقل للدفاع عنه بدلا من "محكمة الثورة" التي تصدر أحكامها خلف الأبواب الموصدة بدون هيئة محلفين، وتمنع في كثير من الأحيان المتهمين من الاتصال بالمحامين.

من هو شهرام أميري
شهرام أميري ابن شريف أحمدي من مواليد 1986 في مدينة سنة (سنندج بالفارسي) عاصمة إقليم كردستان غربي إيران، الواقع بمحاذاة كردستان العراق، وكانت السلطات ألقت القبض عليه في 29 نوفمبر 2009. وتقول تقارير منظمات حقوق الإنسان الإيرانية إنه تعرض خلال 24 شهرا من الاعتقال إلى تعذيب نفسي وجسدي مروع في معتقلات إقليمي كردستان وزنجان، قبل إحالته إلى سجن إيفين سيئ الصيت في العاصمة طهران، ونقله لاحقا إلى سجن رجائي شهر.
وذكرت "حملة الدفاع عن السجناء السياسيين والمدنيين في إيران" في تقريرها نقلا عن مصدر وصفته بالمطلع لم تكشف عن هويته لأسباب أمنية قوله: "إنه متهم بممارسة أنشطة مذهبية (سنية) في مسجد الحارة التي يسكنها، وليلة اعتقاله تعرض لإطلاق نار من قبل قوى الأمن دون إنذار مسبق (لدى عودته من المسجد إلى البيت)، فأصيب بعدة طلقات في ظهره، وكسر أنفه نتيجة تعرضه للضرب، فتم نقله إلى المستشفى، وبعد التبنيج استأصل الطبيب المعالج إحدى كليتيه وقسم من أمعائه".
محاكمة الداعية بتهمة التخابر مع السلفيين
وفي أكتوبر 2012 حكمت الشعبة 28 لمحكمة الثورة برئاسة القاضي محمد مقيسة خلال جلسة لم تطل أكثر من خمس دقائق، وبحضور محامٍ مكلف من قبل القضاء، بالإعدام على الداعية شهرام أحمدي بتهمة، محاربة الله ورسوله، والإضرار بالأمن القومي، والدعاية ضد النظام عبر المشاركة في صفوف العقائدية والسياسية، والتخابر مع السلفيين وتوزيع كتب وأقراص مدمجة دينية، وتشكيل صفوف عقائدية وسياسية في بيته، وتقديم الدعم المالي للشؤون الدعائية، وصادق مجلس القضاء الأعلى الإيراني لاحقا على الحكم.

لا أحد يسمع صوتنا لأننا سنة
وجاءت رسالة المناشدة التي كتبتها أمه: "إنهم يريدون قتل ابني شهرام في حين لم يكمل عقده الثالث من العمر، وأمضى 7 أعوام في السجن، وكانت أغلب الأوقات في زنزانة انفرادية، وأخيرا أصدروا حكم الإعدام ضده بسبب أنشطته الدينية في المسجد، أنا كأم معوقة ما الذي يمكن لي أن أفعله؟ إنهم سبق أن أعدموا شقيقه بهرام أيضا".
وتساءلت "إلى أي مدى يمكن للأم أن تعاني؟"، مضيفة "إني أتضرع إلى الله ليل نهار أن يرزقني الموت بأسرع ما يمكن، لأنه بما أننا سنة لا أحد يسمع صوتنا".
ثم استندت إلى قول الحسين بن علي بن أبي طالب في معركة كربلاء فتساءلت: "ألم يقل الحسين إن لم يكن لكم دين فكونوا أحرارا في دنياكم؟"، عليه أتوسل إليكم أن تنقذوا ابني، فأنا معوقة ولا أستطيع الذهاب إلى طهران لزيارته، لذا أعدموني بدلا منه، وريحونا جميعا، فالموت أشرف لي من الحياة التي أعيشها".
يذكر أن والدة شهرام أصبحت معوقة إثر تعرضها قبل عامين لحادث سير بعد عودتها من زيارته في السجن.
وكانت السلطات أعدمت في عام 2001 بهرام أحمدي، الشقيق الأصغر لشهرام أحمدي الذي كان لدى اعتقاله في عام 1999 لم يبلغ السن القانونية، أي 18 عاما، وأعدمت معه في سجن "قزل حصار" في مدينة كرج بالقرب من العاصمة طهران خمسة سجناء سنة آخرين، هم أصغر رحيمي وكيوان زند كريمي وبهنام رحيمي ومحمد ظاهر بهمني وهوشيار محمدي.

[أبو هاجر القحطاني]

إيران: التدخل الروسي في سوريا بات يهدد أمننا القومي

صالح حميد - العربية.نت

أعلن وزير الاستخبارات الإيراني، محمود علوي، أن "تدخل روسيا العسكري في سوريا بات يشكل تهديداً على الأمن القومي الإيراني".
وأكد علوي، خلال مؤتمر صحافي، أن "ضغط العمليات العسكرية الروسية في سوريا دفع الأعداء لبذل جهود مضاعفة لزعزعة الأمن في إيران"، حسب ما نقلت عنه وكالة "إيسنا" الطلابية الإيرانية.
كما أفاد باعتقال عشرات الأشخاص ضمن 40 مجموعة في محافظات الأهواز وبلوشستان وكلستان ومازندران وطهران، إضافة إلى 20 في كردستان غرب إيران، واصفاً إياهم بـ"الإرهابيين"، وقد اعتقلوا على الحدود الإيرانية بينما كانوا يعتزمون التوجه للعراق وسوريا.
وبدأت الخلافات الإيرانية - الروسية بشأن سوريا تطفو على السطح خلال الآونة الأخيرة، حيث ترى طهران أن موسكو باتت تهمش دورها في سوريا، خاصة حول مصير رئيس النظام السوري بشار الأسد، ومستقبل النفوذ الإيراني في هذا البلد.
وكان موقع "تابناك" المقرب من القائد السابق للحرس الثوري وأمين مجلس تشخيص مصلحة النظام، محسن رضائي، قد نشر تقريراً عن جوهر الخلاف بين إيران وروسيا بخصوص الأزمة السورية، ولخّصه في "سعي موسكو لإيجاد علاقات ثنائية مع المعارضة السورية بما فيها الجيش الحر، الأمر الذي لا تستسيغه طهران حيث لا تريد أي دور للمعارضة في مستقبل سوريا، كما أنها تصر على بقاء الأسد بأي ثمن".
كذلك ذكر الموقع أن "روسيا تتخوف من الغرق في المستنقع السوري، لذا تريد التفاهم مع الولايات المتحدة الأميركية والدول العربية، لتكون هذه الدول بجانبها لإنهاء الأزمة السورية، وذلك على حساب المصالح الإيرانية".
وكان قائد الحرس الثوري الإيراني، اللواء محمد علي جعفري، قد انتقد، الأسبوع الماضي، سياسة روسيا في سوريا حيث قال إن "موسكو ربما لا تكون مهتمة ببقاء الأسد في السلطة مثلما نحن حريصون على ذلك".

[الرأي الاخر]

الشيعة ليسوا خطر لكن ايران وانصارها هم الخطر.

[أحمد حمادة]

عند المسلمين :
الزكاة تؤخذ من الغني وتعطى للفقير.
وعند الروافض المجوس:
الخمس يؤخذ من الفقير ويعطى للغني!

[أحمد حمادة]

قبر..مفتي الروافض المجوسي القذر وصاحب فتوى تفخيذ الرضيعة خميني.تكلف2ملياردولار..وغالبية الشعب الايراني..تحت خط الفقر..والقطيع يقدس اي قبر...

[أحمد حمادة]

#‏معاً_لطرد_الصفوي_أمير_الموسوي‬ بلد قدم ابطاله الشرفاء مليون شهيد من اجل تطهيره من الغزاة لايتشرف باستقبال الخونة

من حسنات بلدنا الجزائر أن لا يتجرأ رافضي مجوسي اظهار نفسه لأنه يعلم النتائج
فاليبقوا في جحورهم حتى يأخذ الله أرواحهم الخبيثة الى مصيرها الذي يريده سبحانه عز وجل