قصة جميلة ...أعجبتني..ان شاء الله تعجبكم .. - الصفحة 2 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتدى الأسرة و المجتمع > أرشيف منتديات الاسرة و المجتمع

أرشيف منتديات الاسرة و المجتمع هنا توضع المواضيع القديمة والمفيدة

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

قصة جميلة ...أعجبتني..ان شاء الله تعجبكم ..

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2012-06-06, 19:30   رقم المشاركة : 16
معلومات العضو
سعاذ
عضو محترف
 
الصورة الرمزية سعاذ
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

سلام عليكم
شكرا اختي على القصة فيها كثير من العبر لمن يعتبر









 


رد مع اقتباس
قديم 2012-06-06, 19:40   رقم المشاركة : 17
معلومات العضو
abdoubessami
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية abdoubessami
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

قصة في منتهى الروعة










رد مع اقتباس
قديم 2012-06-06, 22:35   رقم المشاركة : 18
معلومات العضو
الجليس الصلح
عضو ماسي
 
إحصائية العضو










افتراضي

شكراااااااااااااااااااااااااااا على القصة










رد مع اقتباس
قديم 2012-06-07, 14:10   رقم المشاركة : 19
معلومات العضو
وسام 23
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية وسام 23
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة **المتفائلة** مشاهدة المشاركة
قصة جميلة بارك الله فيك
وفيك بارك...
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ام سيلينا مشاهدة المشاركة
قصة رائئئئئئئئئئئئئئئئئئئئئعة
فعلا شكرا على الرد...
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بهجة الزمان مشاهدة المشاركة
سلام ...
قصص جميلة وهادفة مشكورين وبارك الله فيكم
العفو أخت بهجة وجزاك الله كل الخير...
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة soumia 02 مشاهدة المشاركة
ما شاء الله قصة رائعة

جزاك الله خيراااااااااااااااااا
وجزاك الله خير الجزاء..
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة bouzo مشاهدة المشاركة
قصة و عبرة

كان في البلدة رجل اسمه أبو نصر الصياد يعيش مع زوجته وابنه في فقر شديد مدقع وفي احد الأيام وبينما هو يمشى في الطريق مهموما مغموما ً حيث زوجته وابنه يبكيان من الجوعمر على شيخ من علماء المسلمين وهو "أحمد بن مسكين" وقال له أنا متعب فقال له اتبعني إلى البحرفذهبا إلى البحر، وقال له صلي ركعتين فصلى
ثم قال له قل بسم الله فقال بسم الله. ..
ثم رمى الشبكة فخرجت بسمكة عظيمة. قال له بعها واشتر طعاماً لأهلك ، فذهب وباعها في السوق واشترى فطيرتين إحداهما باللحم والأخرى بالحلوى وقرر أن يذهب ليطعم الشيخ منها فذهب إلى الشيخ وأعطاه فطيرةفقال له الشيخ لو أطعمنا أنفسنا هذا ما خرجت السمكةأي أن الشيخ كان يفعل الخير للخير، ولم يكن ينتظر له ثمناً،
ثم رد الفطيرة إلى الرجل وقال له خذها أنت وعيالكوفي الطريق إلى بيته قابل امرأة تبكي من الجوع ومعها طفلها، فنظرا إلى الفطيرتين في يدهوقال في نفسه هذه المرأة وابنها مثل زوجتي وابني يتضوران جوعاً فماذا افعل ؟ونظر إلى عيني المرأة فلم يحتمل رؤية الدموع فيها، فقال له اخذي الفطيرتينفابتهج وجهها وابتسم ابنها فرحاً.. وعاد يحمل الهم فكيف سيطعم امرأته وابنه ؟وبينما هو يسير مهموما سمع رجلاً ينادي من يدل على أبو نصر الصياد؟فدله الناس على الرجل.. فقال له إن أباك كان قد أقرضني مالاً منذ عشرين سنة ثم ماتولم أستدل عليه ، خذ يا بني هذه الثلاثين ألف درهم مال أبيك . يقول أبو نصر الصيادوتحولت إلى أغنى الناس و صارت عندي بيوت وتجارة وصرت أتصدق بالألف درهم في المرة الواحدة لأشكر اللهومرت الأيام وأنا أكثر من الصدقات حتى أعجبتني نفسيوفي ليلة من الليالي رأيت في المنام أن الميزان قد وضع وينادي مناد أبو نصر الصياد هلم لوزن حسناتك وسيئاتك ،
فوضعت حسناتي ووضعت سيئاتي، فرجحت السيئاتفقلت أين الأموال التي تصدقت بها ؟ فوضعت الأموال، فإذا تحت كل ألف درهم شهوة نفسأو إعجاب بنفس كأنها لفافة من القطن لا تساوي شيئاً، ورجحت السيئاتوبكيت وقلت ما النجاةوأسمع المنادي يقول هل بقى له من شيء ؟فأسمع الملك يقول: نعم بقت له رقاقتان
فتوضع الرقاقتان (الفطيرتين) في كفه الحسنات فتهبط كفة الحسنات حتى تساوت مع كفة السيئات. فخفت وأسمع المنادي يقول: هل بقى له من شيء؟
فأسمع الملك يقول: بقى له شيءفقلت: ما هو؟ فقيل له: دموع المرأة حين أعطيت لها الرقاقتين (الفطيرتين)
فوضعت الدموع فإذا بها كحجر فثقلت كفة الحسنات، ففرحت
فأسمع المنادي يقول: هل بقى له من شيء؟فقيل: نعم ابتسامة الطفل الصغير حين أعطيت له الرقاقتين وترجح و ترجح وترجح كفة الحسناتوأسمع المنادي يقول: لقد نجا لقد نجافاستيقظت من النوم فزعا أقول: لو أطعمنا أنفسنا هذا لما
خرجت السمكة
قصة رائعة ....هادفة ...بارك الله فيك...
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعاذ مشاهدة المشاركة
سلام عليكم
شكرا اختي على القصة فيها كثير من العبر لمن يعتبر
العفو اخت سعاد ووفقنا لما فيه خير
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة abdoubessami مشاهدة المشاركة
قصة في منتهى الروعة
شكرا على الرد ....
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رجل الفضاء مشاهدة المشاركة
شكراااااااااااااااااااااااااااا على القصة
العفو....وشكرا لكم جميعا على الردود....بوركتم ...









رد مع اقتباس
قديم 2012-06-07, 17:59   رقم المشاركة : 20
معلومات العضو
محمد...عبد النور
عضو محترف
 
الصورة الرمزية محمد...عبد النور
 

 

 
الأوسمة
أحسن موضوع لسنة 2013 
إحصائية العضو










افتراضي

جاء صبى يسأل موسى أن يغنيه الله

فسأله موسى هل تريد أن يغنيك الله.... في أول 30 عام من عمرك ...
أم في ال 30 عام الاخيره ...؟
فاحتار الصبي وأخذ يفكر ويفاضل بين الاختيارين ...؟

واستقر اختياره على أن يكون الغنى فى اول 30 عام من عمره
وكان سبب اختياره انه اراد ان يسعد بالمال فى شبابه ..كما أنه لايضمن ان يعيش الى ال 60 من العمر ولكنه نسى ما تحمله الشيخوخة من ضعف وهزال ومرض ... ؟

ودعى موسى ربه فاستجاب على ان يغنيه فى اول
30 عام من عمره واغتنى الصبى واصبح فاحش الثراء ...
وصب الله عليه من الرزق الوفير
وصار الصبى رجلا ... وكان يفتح ابواب الرزق لغيره من الناس ...
فكان يساعد الناس ليس فقط بالمال

بل كان يساعدهم فى انشاء تجارتهم ...
وصناعاتهم ... وزراعاتهم ... ويزوج الغير قادرين


ويعطى الايتام والمحتاجين ... وتمر ال30 عاما الأولى
وتبدأ ال 30 عاما الأخيره ..وينتظر موسى الاحداث ...؟

وتمر الأعوام ... والحال هو الحال ... ولم تتغير احوال الرجل ...
بل ازداد غنى على غناه
فاتجه موسى الى الله يسأله بأن الاعوام ال 30 الأولى قد انقضت... فأجاب الله وجدت عبدى يفتح ابواب رزقى لعبادى ...
فأستحيت ان اقفل باب رزقى اليه........

قال الله تعالى :
(( لِيُنفِقْ ذُو سَعَةٍ مِنْ سَعَتِهِ وَمَنْ قُدِرَ عَلَيْهِ رِزْقُهُ فَلْيُنفِقْ مِمَّا آتَاهُ اللَّهُ لا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا مَا آتَاهَا سَيَجْعَلُ اللَّهُ بَعْدَ عُسْرٍ يُسْرًا ))
لذا لا داعي للقلق على الرزق ما دام الله هو الرزاق...فأكيد بعد العسر يسرا....ولننفق مما اعطانا الله ننعم في حياتنا...
تقبلوا مروري وتحياتي ...للأمانة منقولة..[/quote]

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة bouzo مشاهدة المشاركة
قصة و عبرة

كان في البلدة رجل اسمه أبو نصر الصياد يعيش مع زوجته وابنه في فقر شديد مدقع وفي احد الأيام وبينما هو يمشى في الطريق مهموما مغموما ً حيث زوجته وابنه يبكيان من الجوعمر على شيخ من علماء المسلمين وهو "أحمد بن مسكين" وقال له أنا متعب فقال له اتبعني إلى البحرفذهبا إلى البحر، وقال له صلي ركعتين فصلى
ثم قال له قل بسم الله فقال بسم الله. ..
ثم رمى الشبكة فخرجت بسمكة عظيمة. قال له بعها واشتر طعاماً لأهلك ، فذهب وباعها في السوق واشترى فطيرتين إحداهما باللحم والأخرى بالحلوى وقرر أن يذهب ليطعم الشيخ منها فذهب إلى الشيخ وأعطاه فطيرةفقال له الشيخ لو أطعمنا أنفسنا هذا ما خرجت السمكةأي أن الشيخ كان يفعل الخير للخير، ولم يكن ينتظر له ثمناً،
ثم رد الفطيرة إلى الرجل وقال له خذها أنت وعيالكوفي الطريق إلى بيته قابل امرأة تبكي من الجوع ومعها طفلها، فنظرا إلى الفطيرتين في يدهوقال في نفسه هذه المرأة وابنها مثل زوجتي وابني يتضوران جوعاً فماذا افعل ؟ونظر إلى عيني المرأة فلم يحتمل رؤية الدموع فيها، فقال له اخذي الفطيرتينفابتهج وجهها وابتسم ابنها فرحاً.. وعاد يحمل الهم فكيف سيطعم امرأته وابنه ؟وبينما هو يسير مهموما سمع رجلاً ينادي من يدل على أبو نصر الصياد؟فدله الناس على الرجل.. فقال له إن أباك كان قد أقرضني مالاً منذ عشرين سنة ثم ماتولم أستدل عليه ، خذ يا بني هذه الثلاثين ألف درهم مال أبيك . يقول أبو نصر الصيادوتحولت إلى أغنى الناس و صارت عندي بيوت وتجارة وصرت أتصدق بالألف درهم في المرة الواحدة لأشكر اللهومرت الأيام وأنا أكثر من الصدقات حتى أعجبتني نفسيوفي ليلة من الليالي رأيت في المنام أن الميزان قد وضع وينادي مناد أبو نصر الصياد هلم لوزن حسناتك وسيئاتك ،
فوضعت حسناتي ووضعت سيئاتي، فرجحت السيئاتفقلت أين الأموال التي تصدقت بها ؟ فوضعت الأموال، فإذا تحت كل ألف درهم شهوة نفسأو إعجاب بنفس كأنها لفافة من القطن لا تساوي شيئاً، ورجحت السيئاتوبكيت وقلت ما النجاةوأسمع المنادي يقول هل بقى له من شيء ؟فأسمع الملك يقول: نعم بقت له رقاقتان
فتوضع الرقاقتان (الفطيرتين) في كفه الحسنات فتهبط كفة الحسنات حتى تساوت مع كفة السيئات. فخفت وأسمع المنادي يقول: هل بقى له من شيء؟
فأسمع الملك يقول: بقى له شيءفقلت: ما هو؟ فقيل له: دموع المرأة حين أعطيت لها الرقاقتين (الفطيرتين)
فوضعت الدموع فإذا بها كحجر فثقلت كفة الحسنات، ففرحت
فأسمع المنادي يقول: هل بقى له من شيء؟فقيل: نعم ابتسامة الطفل الصغير حين أعطيت له الرقاقتين وترجح و ترجح وترجح كفة الحسناتوأسمع المنادي يقول: لقد نجا لقد نجافاستيقظت من النوم فزعا أقول: لو أطعمنا أنفسنا هذا لما
خرجت السمكة


بارك الله فيك أختي وسام
و الله قصة روعة و فيها من العبرة ما الله به عليم
ربي يوفقنا للخير و يعرفنا ننفقوا اموالنا في طريق الخير و سبيل الله الكريم
و شكرا للاخ بوزو قصة ما شاء الله
ربي يبارك فيكم و جزاكم الله كل خير
ســــــــــــــــــــــــــــلام









رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
...أعجبتني..ان, الله, تعجبكم, جميلة


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 16:25

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc