كل هذه الاثار التي سببتهاالازمة المالية الزمت الى وجود حلول لتسوية الاوضاع ااقتصادية و المالية و تخفيف من حدة اثار السلبية للازمة مما ادى بتلك الدول ابيرالية الى تغيير موقفها و الذي هو محور نهجها في عدم تدخلالدولة في الحياة الاقتصادية بعدما اغلقة كل الابواب امام اصلاح الاوضاع و بعد ان جربت كل الحلول الممكنة لقد قامت الوم ا بمنح 150 مليار دولار لتسوية اوضاع المديونية لكن هذا المبلغ لم يغطي ال 5بالمئة من اديون الامة و3 بالمئة من الديون الاص كما قامت بتسهيلات اقتصدية كخفض الضرائب و اعفاءات م دفعها لمدة 3 سنوات
و قام البك المركزي بخف اسعارهالفائدة الى 0.51 درجة مئوية ليصل لى3 بلمئة يث قارب البن المركزي ان يفقد اهم سلاح عد عندما يصل عر الصرف 0 بالمئة كما فيا ليابان .
عد كل ذا رت ضرورة تدخل الدولة والعول ن وقف نطامها الليبرلي و ذلك لوضع حلول جذرية تبطل اسبب الامة ل ان تقلل من اثارها بدا بالاصلاحات في القوني و المنطومة ابنكية ككل وتغيير السياسات الت كات تنتهجا من قبل لعمجدها كما انا رات كحل جذر للمديونية هو لاستعمار و ذلك للستفادة من ثروات اللدان المستعمرة لنفط العراقي و ذلك من حهة لتسديد الديون التي تواحها و لتي تكافىءعادا النفط السعودي لمدة 55 سة و منجهة اخرى تمويل نطامها العسكري.
هذه الحلول لم كن ممكة في حال بقية ادولة كحارسة و لكنه سار واقعا بعد تدل ادولة في الحياة لقتصادية كما فرضت كذلك تخفي طلب على البترول بد ن قامت باسغلال البترو العراقي و الذي ادى ليس لطهور ازات سياسية فقط بل خض سعر البترول و بالتالي زاد من حدة الازمة لدى الدول التي عتمد على عائدات ابترول في تشيط انمية الاقتصادية و الجائر واحة منها
فان الجزائر و كبقي الدول الصدرة للبترول و الدول السائرة فيطريق النمو تاثرة ليس بالازمة بحد ذاتها وانما بمخلفات هذه لامة فان راء خفض طلب على البتول و انخاض اعر و كونا عوة في منطمة اوبك وهي مضطرة لخفض من انتاجها و ذلك لاعادة التواز و رفع سعر البترول ر في مزان المدفوعات و في النفقات التي تعتمد في ساس على عائدات بترول بااضافة لكونها دولة مستوردةمن الدرة لولى وجراء انفاض قيمة ادولار امام الاورو ادى الى خسارة في الميزان التجاري و ارتفاع الاعار محلي و لك ان الجزائر مصدرة بالدولار و مستوردة بالاورو وذلك اى اى تطل التنية لان تقليص افقات كان عى حسا ب النفاتالاستثمارية بلاضافة الى نقص امساعدات التي كانت تقدها منظمات العامية لتشيط عمليات اتنمية كل هذا كان له اثر سواء سيسيا او اجتماعيا