لا يجوز للمجتمع ان يحتقرهم ابدا وتلك جريمة فيحقهم ولاتزر وازرة وزر اخرى
لو كان المجتمع محافظا لما سادت العلاقات المحرمة بين الشباب التي تفظي الى العلاقة الغير شرعية والتي ينتج فيها احيانا طفل قد يتم اسقاطه في بداية الحمل وقد تكتب له الولادة فيقتل بكل برودة ويرمى في الزبالة او في المجاري وقد تكتب له الحياة فتكون الام رحيمة اكثر فتتركه عند باب مسجد ولسان حالها يقول لقد وضعته عند باب بيت الله لانني ندمت فاكفلوه
الطفل بعدها ياخذ الى مراكز يربون فيها دون شروط الحياة الطبيعية للاسف المادية والمعنوية
فمثلا في بلادنا لا يعلمونهم الا الرقض والغناء وكانهم سيخرجونهم مغنيين او رقاصات
فلا يعلمونهم من مهارات الحياة ما يكفل لهم حياة كريمة ومحترمة
وهناك عائلات كريمة ذات جود تربي منهم دون خجل وما ذلك الا لتحضرهم ورقيي فكرهم فيوصلونهم الى بر الامان و يكبروا في كنف اسرة دافئ
لذلك على المجتمع والدولة ان تتكفل بهم وتجعل منهم اشخاصا نافعين في ال المجتمع