![]() |
|
القسم الاسلامي العام للمواضيع الإسلامية العامة كالآداب و الأخلاق الاسلامية ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
الامام العلامة محمد ناصر الدين الألباني..
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 16 | ||||
|
![]() رجل ب امة رحمة الله عليه ..محدت العصر
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 17 | ||||
|
![]() اقتباس:
واللهم آمين |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 18 | |||
|
![]()
مشكور يا اخي ..
.. صبره على الأذى ... و هجرته في أوائل 1960م كان الشيخ يقع تحت مرصد الحكومة السوريه، مع العلم أنه كان بعيداً عن السياسة، و قد سبب ذلك نوعاً من الإعاقة له. فقد تعرض للإعتقال مرتين، الأولى كانت قبل 67 حيث اعتقل لمدة شهر في قلعة دمشق وهي نفس القلعة التي اعتقل فيها شيخ الاسلام (ابن تيمية)، وعندما قامت حرب 67 رأت الحكومة أن تفرج عن جميع المعتقلين السياسيين. لكن بعدما اشتدت الحرب عاد الشيخ إلى المعتقل مرة ثانية، و لكن هذه المرة ليس في سجن القلعة، بل في سجن الحسكة شمال شرق دمشق، و قد قضى فيه الشيخ ثمانية أشهر، و خلال هذه الفترة حقق مختصر صحيح مسلم للحافظ المنذري و اجتمع مع شخصيات كبيرة في المعتقل. |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 19 | |||
|
![]() ثناء علماء أهل السنة والجماعة عليه |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 20 | |||
|
![]()
عفوا إذا كانت الصورة غير مناسبة .......
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 21 | |||
|
![]() السلام.عليكم ورحمة.الله وبركاته تذكروا بأنه ألباني وليس عربي جزاكم الله خيرا على ما سطَّرته أناملكم في حق هذا الإمام الهُمَام والعلامة الضرغام، إنه أسد السنة بحق - تغمده الله برحمته – ولا يسعني إلا أن أقول كلمة هي من الإيجاز بمكان في حق مجدد علم الحديث، ومحيي السنن هو رجل من العهد الأول من القرون الفاضلة، تأخر به الزمن ولا أزيــــــــــــــــــد
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 22 | |||
|
![]() من اقواله رحمه الله |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 23 | |||
|
![]()
بسم الله الرحمن الرحيم من نفائس أقوال شيخنا الألباني - رحمه الله -
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 24 | |||
|
![]() جواب العلامة الألباني عن شبهة وقوع السَّلفيين في التَّعصب له ، رغم نهيهم غيرهم عن التَّعصب لرجل بعينه وقد وُجه السؤال لإمام السنة في زماننا : العلامة المحدِّث محمد ناصر الدين الألباني رحمه الله
السؤال : يقول بعضُ النَّاس " إنَّ السلفيين ينهون الناس عن التقليد والتَّعصب لرجل بعينه وهم بأنفسهم قد وقعوا في تقليد الألباني ، فتجد أنهم يتبنون كل ما يتبناه الشيخ الألباني من آراء الفقهية ، ولا يخرجون عن أقواله وآرائه إلا نادرًا ، وكأنهم وضعوا كلِّ علماء الأمة على جنب ، وأخذوا فقط عن الشيخ الألباني ، وإذا ما خالف أحد الألباني في بعض المسائل أو أخطأ رأيًا من آرائه ، اعتبروه خارجًا من المنهج السَّلفي ، أو على الأقل يطعن في الدعوة السلفية أو يتهمونه بأنه لا يحب الشيخ أو يحترمه ، إلى غير ذلك من الاتهامات... ، وفي الحديث أيضًا لا يأخذون إلا بأقواله تصحيحًا وتضعيفًا ، فإذا قال صحيح ، قالوا : صحيح ، وإذا قال ضعيف ، قالوا : ضعيف ، وإذا تراجع عن حكم أصدره على حديث تراجعوا . فما هي نصيحتكم لطلبة العلم المنتسبين إليكم ، إن كان بعضهم يتصف بهذا الوصف ، لا سيما وأن هذه المواقف من بعض المنتسبين لكم قد أدى إلى خلق بعض الخصومات والمشاحنات ، وأدى في بعض الأحيان إلى التحامل عليكم شخصيًا من قبل المشايخ وطلاب العلم بسبب تصرفات ومواقف بعض المنتسبين إليكم ؟ فأجاب الشَّيخ رحمه الله قائلاً : جوابًا عن هذا السؤال في اعتقادى لا يمكن إلا بعد أن نفهم مَن هؤلاء النقاد أو المعترضين ؟ ما هو السبيل ؟ أفهم أنا من السؤال أن السبيل ألاَّ يتعصبوا للشَّيخ الألباني لا فيما يتعلق بالحديث ، ولا يتعلق بالفقه ، وهذا الذي نحن ندعوا الناس إليه ، لكن في تداعى هذا السؤال ما فيه ردُّ عليهم ، ولعلَّ هذا من إنصافهم - إلا أن تكون رمية من غير رامٍ - حيث جاء في السؤال إلا نادرًا ، فلماذا يخالفونه نادرًا ؟ الجواب هنا : يخالفونه نادرًا ، وهذا موجود ، وإن كان هذا النادر يعني تارة يكون صوابًا ، وتارة يكون خطأ ، لكن هذا النادر هو ردٌّ لصميم هذا السؤال ، فما دام أن فيه هناك مِن الذين ينتسبون إلى الدعوة السلفية مَن يخالف الألباني تارةً في التصحيح والتضعيف ، وتارةً في بعض الأحكام الفقهية ، فمعنى ذلك أنهم لم يقعوا في التقليد ، فكيف التوفيق بين هذا وبين هذا ، أنا أعتقد أن كلاَّ من الفريقين مُتجن على الآخر وغير معتدل في منهجه ومشربه ، أنا أشعر بأن الناقدين يريدون من كل مَن يتبنى المنهج السلفي ألاَّ يقبل رأى الألباني في التصحيح والتضعيف ، لأن هذا تقليد ، وكذلك يقال في الأحكام الفقهية ، وهذا بلا شك يعنى غلوٌ في العلم لا يقول به عالم ، وعندنا من يدعى مثل هذا الكلام ، فقلنا له : هل تُكلف كل إنسان من هؤلاء المسلمين حتى من كان منهم من العوام ... أن يكون هدفه أن يخالف الشيخ الألباني في التصحيح والتضعيف ، وفي الأحكام الشرعية . ولماذا ؟ أليس من واجبهم كما قال تعالى : " فسئلوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون " [ الأنبياء :7] . طبعًا لا يسعه إلا أن يقول : هذا هو الجواب ، فإذا كان يتيسر له سؤال الألباني ، ولا يتيسر له سؤال ألباني آخر ، فماذا ينقم على هؤلاء أنهم يُسير مَن يستفيدون من علمه فاتبعوه وقلَّدوه ، لأنهم لا يستطيعون إلا هذا التقليد ، لكن الخطأ أن يدع الإنسان رأيه الذي وصل إليه بعلمه ... لأن الشيخ لا يقول بهذا الرأي ، هذا ما أظن يجد هؤلاء الناقدون مثلاً يضربونه لإثبات دعواهم ، ولذلك فأنا أقول إن الخلاف الذي أشير إليه في السؤال ، هو والله أعلم ناشئ من سوء الفهم ، وليس لكون كل سلفي يتعصَّب للألباني ، ولو كان يعلم أن الألباني أخطأ ، نحن على العكس من ذلك ، كل يوم تقريبًا تجئ إلينا اعتراضات من إخواننا فيما يتعلق بالحديث ، وأحيانًا في بعض الأحكام ، وأحيانًا كتابةً ، وأحيانًا هاتفيًا ، وأحيانًا يتيسر لنا الرد عليهم ، وتخطئتهم وبيان وجه الخطأ ، وأحيانًا نقرهم على صوابهم ونعلن ذلك في بعض ما يتيسر لنا من كتابات ، فالأمر كما هو معروف عن الإمام مالك : ما منا من أحد إلا يؤخذ من قوله ويرد إلا صاحب هذا القبر لكن السائل مع دعواه : ماذا يجيب على العامة أن يفعلوه ؟ هل يجب عليهم أن يجتهدوا الجواب ؟ فيما أعتقد عن هذا الناقد وأمثاله : لا يجب ، لأنهم لا يستطيعون . ننزل مرتبة ثانيةً وهي التي نحن ندعو الناس إليها ، كلهم لا يستطيعون الاجتهاد فعليهم الاتباع ، أى : أن يعرفوا دليل المسألة التى يقول بها فلان ، لكن هذا الاتباع أيضًا ليس يتيسر لكل عامة الناس ، لأنه يحتاج إلى شئ من الوعى والثقافة والفهم ، وبخاصةٍ فيما يتعلق بعلم الحديث بالتصحيح والتضعيف ، ولا مجال هنا إلا للتقليد ، فماذا يسميه الإمام الصنعانى في رسالته في الاجتهاد والتقليد ... " إرشاد النقَّاد " ؟ يسميه اتباعًا ، ولا يسميه تقليدًا . أما النوع الثاني من العلم وهو الأحكام ، فإذا استطاع فرد من أفراد العوام أن يستوعب وجهة نظر المتبني للمسألة فبها ونعمت ، وإلاَّ فلا يسعه إلا التقليد بعض المغالين في هذا يقولون إن التقليد حرامٌ ، ومَنْ يقول هذا الكلام لا يمكنه أن يكون مقلدًا ، ولذلك القضية تحتاج إلى شئ من الاعتدال ... لاشك نحن لا نرضى أن يقلد من هو أعلم منَّا وأتقى منَّا تقليدًا أعمى فضلاً عن أن نرضى على أن نُقلَّدَ نحن ، ونحن دونهم بمراحل في كل تلك الأوصاف التى ذكرنا ، ولكن هذا لا يعنى أن نفتح باب الاجتهاد وباب الاتباع لكل ناعقٍ ، لكل جاهلٍ ، فيركب رأسه ويصحح ويضعف ، وقد تغلب عليه شهوة مخالفة الألبانى - مخالفة رأيه - ، لأن الألبانى ليس معصوم ، هذا صحيح ، لكن لكونه غير معصوم لا في الحديث ولا في الفقه ، لا يسول لمن لم يكن من أهل العلم أن يجتهد في التصحيح والتضعيف ، أو التحريم والتحليل ، وغيرهما من الأحكام الشرعية فإذن المسأله تحتاج الى اعتدال ، من كان يستطيع أن يكون تابعًا عارفًا أدلة الشيخ الألبانى أو غيره ، فترجح عنده ما عليه الألبانى ، فلا يُعاب عليه ، ولا يسمى مقلدًا للألبانى ، وإن كان لا يستطيع هذا ، ليس مكلفًا إلا بالتقليد ، ثمَّ هو مُخير كل التخيير أن يقلد من تطمئن له نفسه وينشرح له صدره ، ولا نستطيع نحن أن نكلف كل إنسان بأن يقلد أى إنسان ، وإنما يقلد من تيسر له الاتصال به وسؤاله أو .. أو .. الى آخره وأنا أشعر بشئ ربما لا يشعر به الآخرون ، أنا مثلاً أسأل من منبع العلم السلفى - فيما نظن إن شاء الله - وهي بلاد السعودية ، فنُسأل هناك من مختلف البلاد وليس فقط من الشباب ، بل حتى من النساء ، ماذا نقول لهؤلاء السائلين من النوعين ، عندهم شيوخ بلا شك ، وبإمكانهم أن يسألوهم ، ولاشك أنهم يسألونهم ، لكن يجدون مسئولا آخر يظنون بحق أو بخطأ أنه على شئ من العلم ، فيتصلون مع بُعد المسافة يأخذون رأيه ، ثم بعد ذلك هم مأمورون بأن يأخذوا بالرأى الذى انشرح صدرهم له أو اطمأنت نفوسهم له . فنحن إذن إن وجد شخصٌ يتعصب لنا تعصبًا أعمى خلاف هذا البيان الذى ذكرناه نحن الآن - وندعوا إليه من قديم الزمان - لسنا مسئولين عن أخطائه ، كما أن الأئمة الأربعة أنفسهم ليسوا مسئولين عن تعصب أتباعهم لهم ، لأنهم قد قالو : خذوا من حيث أخذنا ، وهذا الكلام كما قلنا آنفا ، إنما هو موجه لمن يستطيع أن يأخذ من حيث أخذوا ، أما العامة فلابد لهم من التقليد شاؤوا أم أبوا ، لأن هذا من باب " لا يكلف الله نفسا إلا وسعها " [ البقرة:287] ، هذا ما عندى من جواب على ذاك السؤال " إ.هـ قلت ( الشَّيخ أبو عبد الأعلى خالد بن محمد بن عثمان حفظه الله ) : ومن قبلها قالوها لمن سار على منهج إمام السنة أحمد بن حنبل رحمه الله في الانتصار لاعتقاد أهل السنة ، أو في الأخذ ببعض أقواله المؤيدة بالدليل في مسائل الفقه ، فقالوا : أنتم تتعصبون للمذهب الحنبلي !! ثم قالو : بل و تتعصبون لشيخ الإسلام ابن تيمية ولتلميذه ابن قيم الجوزية رحمهما الله تعالى !! ثم قالو : بل تتعصبون أيضًا للإمام المجدد محمد بن عبد الوهاب رحمه الله ، فأنتم وهابية !! وأخيرًا قالو : بل أنتم تتعصبون للألبانى فأنتم ألبانيون ؟ ومن بعد قالو : أنتم تتعصبون مقبل بن هادى الوادعى ، فأنتم وادعيون !! وتتعصبون لربيع بن هادى المدخلى ، فأنتم مداخلة ، أو ربيعيون !! ... الخ هو هو الاتهام نفسه ، لكل مَن سار على نهج أئمة السنة من السابقين أو اللاحقين قاصدًا اتباع السنة لا قاصدًا اتباع لأشخاصهم ، أو التَّعصب لأقوالهم بغير برهان . والردُّ هو ما قرره العلامة الألبانى رحمه الله في الإجابة السابقة . نقلاً من كتاب : التَّعصب للشّيوخ عواطف مشوبة بالأهواء لمؤلفه : الشَّيخ الفاضل أبو عبد الأعلى خالد بن محمد بن عثمان المصري حفظه الله |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 25 | |||
|
![]() السلام عليكم |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 26 | |||
|
![]() بارك الله فيكي |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 27 | ||||
|
![]() اقتباس:
بارك الله فيكي اخيتي الفاضله وأحسن إليك ووفقك للخير كله |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 28 | |||
|
![]() [ |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 29 | |||
|
![]() بسم الله الرحمن الرحيم |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 30 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
أحمد, الألباني.., الامام, الدين, العلامة, ناصر |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc