متى يتم تسليح الفلسطنيين يامعالي وزير الخارجية . - الصفحة 2 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الأخبار و الشؤون السياسية > النقاش و التفاعل السياسي

النقاش و التفاعل السياسي يعتني بطرح قضايا و مقالات و تحليلات سياسية

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

متى يتم تسليح الفلسطنيين يامعالي وزير الخارجية .

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2012-04-20, 21:57   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
Axel005
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

سأجيبكم كالعادة من كلام سيد المرسلين و أي حديث يخالف نبينا فليس بشيء
قال عليه الصلاة و السلام : "لا ترجعوا بعدي كفارا يضرب بعضكم رقاب بعض"









 


رد مع اقتباس
قديم 2012-04-22, 17:56   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

بعد نجاحها في تأجيج الفتنة بسورية.. السعودية تتجه لإشعال حرب مذهبية بالعراق..؟

22/04/2012
بعد أن نجحت المملكة العربية السعودية في زرع بذور الفتنة وتأجيجها في سورية انتقلت إلى العراق "الشقيق" لاشعال فتنة سنية شيعية وصولا الى مشروع التقسيم منتهجة أسلوب التحريض الطائفي واحداث انقسامات بين العراقيين ردا على عري مخططاتها امنيا وسياسيا مع انسحاب القوات الاميركية من العراق واحتضان طارق الهاشمي بعد الاعترافات التي أدلى بها عناصر حمايته.

فمن ضمن عملها المعتاد على التحريض الطائفي بين صفحاتها وحتى الهوامش الورقية، نشرت صحيفة الشرق الاوسط السعودية تقريرا عن العراق بعنوان "مظاهر «الفصل الطائفي» تزداد انتشارا في العراق بعد الانسحاب الأميركي" كما نشرت صحيفة السياسة الكويتية المقربة من النظام الوهابي السعودي مقالا تهجمت فيه على رئيس الحكومة العراقية نوري المالكي.

وتقول الشرق الاوسط في مقالها "الآن، بعد رحيل القوات الأميركية، تتجه النخبة الشيعية الحاكمة في العراق بأقصى سرعة نحو الفصل بين الطائفتين الرئيسيتين (الشيعة والسنة) والتمييز بينهما في المعاملة. فالعراقيون السنة يتم حرمانهم من الوظائف المهمة في الجامعات والحكومة، ويمنع قادتهم من حضور اجتماعات الحكومة أو تتم الإشارة إليهم كهاربين مطلوبين للقضاء. ولا يستطيع السنة الحصول على مساعدة في العثور على جثث ذويهم الذين قتلوا إبان الحرب وتنتشر رايات الشيعة في كل مكان في بغداد، مما ينذر بتفكك فعلي للدولة".

وتابعت الصحيفة "قد أنكر المالكي اتهامات مفادها أن حكومته متحيزة ضد السنة. بل إنه تباهى أمام القادة العرب الذين اجتمعوا لحضور مؤتمر قمة عقد في بغداد الأسبوع الماضي بأنه «ليس من قبيل المبالغة القول إن نجاحنا في التوصل لتسوية وطنية يمكن أن يشكل مثالا يحتذى به بالنسبة للدول العربية التي ترزح تحت نير أعمال عنف وصراعات». غير أن نائب الرئيس، طارق الهاشمي، أكبر مسؤول سني في الإدارة العراقية، هارب مطلوب من القضاء بتهم إرهاب. كما منع نائب رئيس الوزراء، صالح المطلك، السني، من حضور اجتماعات مجلس الوزراء بسبب وصفه المالكي بالديكتاتور".

وأرجعت الصحيفة السعودية إلى الخوف من هيمنة الشيعة إعلان محافظات ديالى وصلاح الدين والأنبار مؤخرا عن نيتها في أن تصبح محافظات تتمتع بحكم شبه ذاتي، وهي خطوة يدعمها الدستور-حسب الشرق الاوسط التي رأت أن المالكي يرى أن منح تلك المحافظات الحكم الذاتي من شأنه أن يتسبب في تفكيك العراق.

وتهجمت السياسة الكويتية في مقال نشرته على المالكي متهمة إياه بأنه يتحكم في رقاب العراقيين، ويرأس أفسد حكومة في العالم بشهادة المنظمات الدولية، وبعد أن رفض معظم القادة العرب حضور قمته الهزيلة ببغداد، وهي رسالة واضحة له ولمن معه ومن يقف وراءهم، لكن المشكلة أن المالكي لم يستوعب مضمون الرسالة ومعناها، فظن أنه صار زعيماً للأمة العربية! فبات يتطاول على القادة العرب وآخرها خطابه الذي يتهجم فيه على دولة قطر والمملكة العربية السعودية! في إطار نفسه الطائفي المقيت، وسياساته الحمقاء التي جرَّت على العراق الويلات والنكبات.

وقالت الصحيفة "إن المتابع للحملة التي يشنها، رئيس وزراء العراق، ضد نائب الرئيس السيد طارق الهاشمي والدول التي تتعاطف معه يلحظ النهج الذي يتبعه القيادي في حزب "الدعوة" الشيعي وسياسته، ليس فقط ضد الوجود السني في مؤسسات الدولة العراقية بل وضد كل من يبدي رأياً لا ينسجم مع النهج الذي يدير به المالكي العراق من المنطقة الخضراء".

لكن العبث السعودي في الشأن العراقي –حسب موقع عربي برس- لم يتوقف على الاعلام والخطط الميدانية، فقد استضافت المملكة نائب رئيس الجمهورية طارق الهاشمي المطلوب بدعوى دعم الارهاب.

كما كشف مصدر في الحكومة الحالية عن تحركات جديدة وواسعة لسحب الثقة عن رئيس الحكومة الناقصة "نوري المالكي" وبدعم خليجي.

مشيراً الى أن رئيس مايسمى إقليم كردستان "مسعود بارزاني" يسعى للعودة الى العراق بضمانات من ادارة الاحتلال الأمريكي لتغيير "المالكي".

لم يعد خافيا أن النظام السعودي يتجه لاغراق العراق في مستنقع الطائفية عبر ايهام العالم بأن السنة يتعرضون للابادة، وأن آل سعود هم من يخشون على مصالح السنة وحياتهم، فيما تصب جهودهم لاشعال حرب طائفية لمواجهة الخطوات التي يخطوها العراق لاستعادة دوره عربيا واقليميا، والنأي بنفسه عن التبعية لدول الخليج وسياساتها.










رد مع اقتباس
قديم 2012-04-22, 18:46   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
الباشـــــــــــق
عضو برونزي
 
الصورة الرمزية الباشـــــــــــق
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

المختصر/ اسقطت حكومة المالكي الجنسية العراقية عن نحو 160 عائلة عراقية من أصول سورية تسكن مدينة القائم لأسباب طائفية، وفي حين يوجد في العراق المئات من العوائل من جنسيات إيرانية وباكستانية وأفغانية، لم يتم اسقاط الجنسيات عنهم لانهم من الشيعة،

ويعتبر السيستاني وعائلته من ابرز هذه العوائل التي لاتحمل حتى الجنسية العراقية بل لاتزال تحمل الجنسية الايرانية حيث رفض السيستاني تزويده بالجنسية العراقية عندما حاولت الحكومة منحه اياها.

وقال قائممقام قضاء القائم فرحان افتيخان إن "حكومة المالكي قررت اسقاط الجنسية من 160 أسرة عراقية من أصول سورية تسكن قضاء القائم"، مؤكدا أن "مديرية الجنسية في وزارة الداخلية نفذت القرار وتم حجب صفة المواطنة العراقية والبطاقة التموينية عن تلك الأسر".

وأضاف افتيخان أن "تلك الاسر منحت الجنسية العراقية منذ عشرات السنين بعد توطنهم بالعراق وهم من عشائر القائم ويعمل أبناءهم في وظائف ومؤسسات حكومية مختلفة منها أجهزة أمنية كالشرطة والجيش وفي مستشفات المدينة ودوائرها الخدمية".

وتشن الحكومات الطائفية المتناوبة برئاسة الجعفري والمالكي حملة شديد على العرب المقيمين في العراق او الحاملين للجنسية العراقية حيث قامت الاجهزة الامنية والميليشيات الطائفية بقتل العشرات منهم وتهجير مئات العوائل، ومن ابرز هذه الحالات ما حدث لفلسطينيوا العراق من قتل وتعذيب واعتقالات، انتهت بتهجيرهم الكامل من العراق









رد مع اقتباس
قديم 2012-04-23, 00:59   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
habib1735
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي




"اللهم ارضى عن ابوبكر الصديق و عمر بن الخطاب و عثمان بن عفان و على بن ابي طالب و فاطمةالزهراء و عائشة بنت ابو بكر الصديق و حفصة بنت عمر بن الخطاب و على جميع الصحابة و امهات المؤمنين"










رد مع اقتباس
قديم 2012-04-23, 13:54   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

"اللهم ارضى عن ابوبكر الصديق و عمر بن الخطاب و عثمان بن عفان و على بن ابي طالب و فاطمةالزهراء و عائشة بنت ابو بكر الصديق و حفصة بنت عمر بن الخطاب و على جميع الصحابة و امهات المؤمنين"










رد مع اقتباس
قديم 2012-04-24, 08:40   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

حالات انتحار يومية "بمملكة المال" والأمر يتحوّل لظاهرة مقلقة وخاصة بين الشباب..!

2012/04/24

تشير الأرقام والإحصائيات المتداولة إلى تحوّل الانتحار إلى ظاهرة مقلقة، وخاصة بين فئة الشباب في السعودية. وتقدم حالات انتحار عديدة حصلت في الفترة الماضية دعماً لهذه الفكرة، كما تؤكد ارتباط التزايد المستمر في حالات الانتحار مع تزايد معدلات الفقر والبطالة، وغياب الفرص المتاحة للشباب السعودي. وقد تم تسليط الضوء أخيراً على قصص عدد من الشباب المنتحرين التي تمحورت في معظمها حول البطالة والفقر.

في 2010، أفادت إحصائية رسمية صادرة عن وزارة الداخلية بأنّ عام 2009 شهد 787 حالة انتحار في السعودية، بمعدل حالتين يومياً، وأنّ عدد الحالات زاد عن عام 2008 بتسع وثلاثين حالة. كما أنّ المقارنة بالسنوات العشر الماضية تؤكد زيادة عدد الحالات بالأضعاف. فبين 1994 و2006 زادت الحالات بنسبة 185 بالمئة.

وأوضحت دراسة لثلاثة أكاديميين سعوديين أنّ 84% من محاولي الانتحار هم شباب لم يتجاوزوا سن الخامسة والثلاثين، وأنّ 58% من المنتحرين هم من الذكور، مقابل 42% من الإناث. يضاف إلى تلك الأرقام حقيقة مفادها أنّ محاولات الانتحار الفاشلة لم ترصد بالأرقام. كما أنّ حالات الانتحار المسجلة أقل من تلك التي تحدث على أرض الواقع. ويعود ذلك إلى حساسية اجتماعية تجعل الأهل يرفضون إرسال جثة المنتحر إلى الطب الشرعي، كما أنّ الجهات المعنية تفضل إحالة الوفاة إلى «سبب غير محدد» دون عرضها على الطب الشرعي، ما يجعل الإحصاءات المذكورة غير دقيقة بما فيه الكفاية. تبعث ظاهرة الانتحار الشبابي تلك على القلق، ففي مجتمع كالمجتمع السعودي يفترض ألا يتحوّل الانتحار إلى ظاهرة، لأنّه مجتمع محافظ دينياً، بما يجعل الانتحار سلوكاً مشيناً في الوعي الجمعي، إذ إن قتل النفس من المحرمات الدينية. كما أنّ المجتمع غني بالموارد الطبيعية التي «يفترض» بها أن تقدم فرصاً كبيرة للشباب، على المستوى العلمي والعملي. لذلك يبدو السؤال هنا ملحاً: ماذا يعني انتحار شباب ينتمون إلى مجتمع محافظ وبلد نفطي غني؟

أول المعاني المتبادرة إلى الذهن هو سوء الواقع الذي يعايشه هؤلاء الشباب، ما يدفعهم إلى تخطي الحاجز الديني والإقدام على الانتحار. وبعيداً عن محاولة بعض وسائل الإعلام إحالة الظاهرة إلى الأمراض النفسية، فإنّ كثيراً من حالات الانتحار ارتبطت ارتباطاً مباشراً بقضايا الفقر والبطالة وانسداد الأفق أمام الشباب، وهو ما يعني أنّ أحد أهم الدوافع إلى الانتحار يتمثل في الحياة السيئة التي يعيشها قسم لا بأس به من المواطنين السعوديين، وخاصة في الجوانب الاقتصادية والاجتماعية. ومن لا ينتحر منهم يُنحر يومياً بأعباء الحياة التي لا يقدر على تحملها.

تعيد هذه الظاهرة المقلقة النقاش حول الفشل التنموي الذي أحدثه غياب التخطيط الواعي وتغوّل الفساد مع غيابٍ كامل للشفافية والمحاسبة، إذ إنّ ارتباط الفساد الإداري بالفساد المالي والنهب المستمر للمال العام أدى إلى فشل ذريع في التأسيس لبنية تحتية سليمة جعل السعوديين يتذمرون يومياً من حال الخدمات في بلدهم الغني، وخاصة في قطاعي التعليم والصحة. ويجتمع الفشل التنموي، وسوء التخطيط المنتج للبطالة، وسوء توزيع الثروات، وازدياد معدلات الفقر مع الكبت، وغياب الحريات الذي يشعر به المواطن السعودي حتى في أبسط الأمور الحياتية لينتج حالة معيشية سيئة للغاية.

المعنى الثاني المكمل للأول هو عدم قدرة الشباب على التأقلم والقبول بالواقع السيئ. والانتحار هنا هو أحد مظاهر الاحتجاج الشبابي على سوء الواقع والتعبير عن رفضه بالكامل. ولعل الانتحار هو الشكل الاحتجاجي المعبر عن اليأس من تغيير الأمر الواقع، بعكس أشكال احتجاجية أخرى أكثر استيعاباً لمجموعات شبابية واسعة وأكثر إيجابية وتأثيراً، من الكتابة ونشر مقاطع الفيديو في الإعلام الجديد، إلى المسيرات المطالبة بتغييرات واسعة في الجامعات، إلى المبادرات المدنية الراغبة في خلق ثقافة وواقع جديدين في السعودية.

كلما زاد سوء الواقع المعيش اندفع الشباب للتعبير عن احتجاجهم بصورة أكبر بكلّ الطرق الممكنة، وهنا يمكن تفسير زيادة حالات الانتحار سنوياً مع زيادة المشاكل التي تواجه الشباب مع مرور الوقت وعدم وجود حلول عملية، ما يسبب للكثير منهم إحباطاً شديداً، دون أن يعني ذلك أنّ غير المنتحرين ليسوا محبطين بشدة أيضاً، وبعضهم يعبر عن سخطه بصور سلبية أخرى، كالاتجاه إلى الجريمة والقيام بمجموعة من السلوكيات العبثية التي تضر بهم وبالآخرين.

لم يعد من الممكن إقناع الشباب بالدعاية الإعلامية التي تتحدث عن النهضة الشاملة والتميّز السعودي في المجالات المختلفة بلغة خشبية لا تشبه الشباب ولغتهم. كما أنّ الحديث عن كون السعوديين أفضل حالاً من غيرهم لم يعد ينطلي على الشباب الذين يشاهدون عبر وسائل الاتصال الحديثة كيف تفوقت دول مجاورة على بلدهم في أبسط القضايا تنظيمياً وتنموياً، وكيف يعيشون هم مع وجود النفط في حالة تتفوّق فقط على الدول الفقيرة المعدمة المثخنة بالحروب الأهلية والمجاعات.

يبحث الشباب عن تغيير حقيقي ينعكس على حياتهم ومعيشتهم إيجابياً، ويقدم لهم فرصة الانطلاق والتعبير عن الذات، والاستفادة من ثروات بلادهم بشكل يجعل حياتهم سهلة ميسورة، ويوجد حلاً واضحاً لمشاكل السكن والبطالة والفقر ويقضي على الفساد. وهم في ذلك يبحثون عن تفهم تطلعاتهم وتلبية مطلبهم في التغيير، وفهم اللغة التي يعبرون من خلالها عن أنفسهم ومطالبهم.

إنّ المعنى الثالث لانتحار الشباب يتمثل في عدم قدرة المسؤولين على تقليص الفجوة التي تستمر في التمدد بينهم وبين الشباب. إذ لا يفهم هؤلاء لغة الشباب ومتطلباتهم، ولا يزالون يصرون على استخدام اللغة والمفردات الخشبية التي لا تلائم الواقع ولا تقنع الشباب الذي يتكلم بلغة أخرى ويرغب في تغييرات تواكب العصر، ويرفض الكذب على الذات وادعاء المثالية والتطور، في ظل واقع يزداد سوءاً.

إنّ إلغاء ملتقيات شبابية مثل «تيدكس نجد» ومؤتمر «تحديد التخصص» يدخل في سياق غياب اللغة المشتركة بين الشباب والمسؤولين، ومحاولة التعاطي مع المبادرات الشبابية بأدوات قديمة لم يعد لها قدرة على التأثير إلا بخلق المزيد من الإحباط والغضب عند الشباب. ولعل رد بعض الشباب بمحاولة إقامة مؤتمر «تحديد التخصص» في «تويتر» يؤكد اختلاف اللغة والأدوات وقدرة الشباب على تجاوز آليات المنع القديمة.

استخدام آليات الحجب والمنع في التعاطي مع الشباب يساهم في نحرهم معنوياً وتعطيل طاقاتهم بما يضر بالبلاد ومستقبلها. ولا يبدو أنّ المسؤولين يدركون حجم المشكلة الناجمة عن محاربة الشباب وتطلعاتهم، إذ إنّ العقلية التي لا تعرف إلا العمل وفق المناهج القديمة في التعاطي مع كل الأمور، تصل إلى هذه النتيجة. تزداد معدلات الانتحار إذاً، ومعها يزيد غضب الشباب ورفضهم للواقع وتتوالى تعبيراتهم الأخرى عنه.

المصدر: الأخبار










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
الخارجية, الفلسطنيين, تصليح, يامعالي, وزير


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 09:11

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc