المرأة باعتبارها زوجــة - الصفحة 2 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتدى الأسرة و المجتمع > أرشيف منتديات الاسرة و المجتمع

أرشيف منتديات الاسرة و المجتمع هنا توضع المواضيع القديمة والمفيدة

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

المرأة باعتبارها زوجــة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2012-01-25, 16:28   رقم المشاركة : 16
معلومات العضو
أيمن 2007
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية أيمن 2007
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

مشكووووووووووووووووووووووووووور بارك الــله فيك









 


رد مع اقتباس
قديم 2012-01-25, 16:59   رقم المشاركة : 17
معلومات العضو
شولاك
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية شولاك
 

 

 
إحصائية العضو










B2

المرأة باعتبارها زوجة ... عند تفعيل العنوان في المساحة المجتمعية لكان الأجدر "الزوجة باعتبارها امرأة" فكل زوجة هي امرأة ولكن ليست كل امرأة تصلح أن تكون زوجة.
ديننا دين عدل والمرأة جزء مهم في عجلة المجتمع المسلم، وبالتالي لا مشكلة للمسلم في الشعور بهذا شعورا فطريا، مدركا أنه لا يصمم على تدوير هذه العجلة دون المرأة والعكس صحيح ... بالنسبة لمن يتعب نفسه ليل نهار ليصنع لنفسه شيئا يشبه مظهر المسلم يتظاهر بقبول جزء مما كتبت أعلاه سيدي وأجزاء أخرى يتغاضى عنها إن لم أقل يتمرد عليها.









رد مع اقتباس
قديم 2012-01-25, 17:32   رقم المشاركة : 18
معلومات العضو
السَّحابة البيضاءْ
مشرف سابق
 
الأوسمة
المشرف المميز 
إحصائية العضو










افتراضي

قالــــــوا الاسلام أهان ابنـة حــواء .. !!!

**
**
**
... ... ... فى القــرءان ســورة كـاملة باسمكِ

و أنت أول شهيدة في الاسلام

وآخــر وصايا الرســول فيها حسنُ معاملتكِ

و كنت أول من امن بالرسول صلّى الله عليه و سلم

ألفــوا الكتب والمجلدات فـى فك شفرة عقلكِ وعاطفتـكِ

قالــوا نصــف المجتــمع .. و تنجــب النصــف الآخـــر .. ما أرفع قدركِ !

تبدأيــن طفلة تتدلليــن .. وفتــاة فى الطهر تحتشميــن .. و زوجــة خيرُ معين لزوجـكِ

و لأنك غالية صانك الاسلام بحجاب يحفظ لك عفتك و كرمتكِ

[ اللـــهم احفـــــظ بنــات المسلمـــين جميـــعا واجعلــهـن مـثـال للـطهـر والعفــــاف ]









رد مع اقتباس
قديم 2012-01-26, 14:56   رقم المشاركة : 19
معلومات العضو
الأستـ كريم ــاذ
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية الأستـ كريم ــاذ
 

 

 
إحصائية العضو










M001

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ضوء الخيال مشاهدة المشاركة
قالــــــوا الاسلام أهان ابنـة حــواء .. !!!

**
**
**
... ... ... فى القــرءان ســورة كـاملة باسمكِ

و أنت أول شهيدة في الاسلام

وآخــر وصايا الرســول فيها حسنُ معاملتكِ

و كنت أول من امن بالرسول صلّى الله عليه و سلم

ألفــوا الكتب والمجلدات فـى فك شفرة عقلكِ وعاطفتـكِ

قالــوا نصــف المجتــمع .. و تنجــب النصــف الآخـــر .. ما أرفع قدركِ !

تبدأيــن طفلة تتدلليــن .. وفتــاة فى الطهر تحتشميــن .. و زوجــة خيرُ معين لزوجـكِ

و لأنك غالية صانك الاسلام بحجاب يحفظ لك عفتك و كرمتكِ

[ اللـــهم احفـــــظ بنــات المسلمـــين جميـــعا واجعلــهـن مـثـال للـطهـر والعفــــاف ]
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شولاك مشاهدة المشاركة
المرأة باعتبارها زوجة ... عند تفعيل العنوان في المساحة المجتمعية لكان الأجدر "الزوجة باعتبارها امرأة" فكل زوجة هي امرأة ولكن ليست كل امرأة تصلح أن تكون زوجة.
ديننا دين عدل والمرأة جزء مهم في عجلة المجتمع المسلم، وبالتالي لا مشكلة للمسلم في الشعور بهذا شعورا فطريا، مدركا أنه لا يصمم على تدوير هذه العجلة دون المرأة والعكس صحيح ... بالنسبة لمن يتعب نفسه ليل نهار ليصنع لنفسه شيئا يشبه مظهر المسلم يتظاهر بقبول جزء مما كتبت أعلاه سيدي وأجزاء أخرى يتغاضى عنها إن لم أقل يتمرد عليها.
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أيمن 2007 مشاهدة المشاركة
مشكووووووووووووووووووووووووووور بارك الــله فيك
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أيمن 2007 مشاهدة المشاركة
قال عليه الصلاة والسلام: [الدنيا متاعٌ وخيرُ متاعها المرأة الصالحة]. (رواه مسلم).
وقال: [من سعادة ابن آدم المرأة الصالحة، والمسكن الصالح، والمركب الصالح] . (رواه أحمد) .
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة hafo5 مشاهدة المشاركة
كلام جميل حقا ولا ننسى ان الرجال كذلك لهم دور كبير في حياة المرأة اليس كذلك؟؟
شكرا جزيلا
تقبلوا مروري



بارك الله فيكم
وأثابكم خيرا


لكم مني السلام والاحترام









رد مع اقتباس
قديم 2012-01-27, 16:29   رقم المشاركة : 20
معلومات العضو
الأستـ كريم ــاذ
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية الأستـ كريم ــاذ
 

 

 
إحصائية العضو










B11 من صور تكريم الإسلام للمرأة



لقد رفع الإسلام مكانة المرأة، وأكرمها بما لم يكرمها به دين سواه؛ فالنساء في الإسلام شقائق الرجال،وخير الناس خيرهم لأهله؛ فالمسلمة في طفولتها قرة العين، وثمرة الفؤاد لوالديها وإخوانها. وإذا كبرت فهي المعززة المكرمة، التي يغار عليها وليها، ويحوطها برعايته، فلا يرضى أن تمتد إليها أيد بسوء، ولا ألسنة بأذى، ولا أعين بخيانة. وقال(صلى الله عليه واله وسلم): "لا يكون لأحد ثلاث بنات، أو ثلاث أخوات، أو بنتان، أو أختان، فيتقي الله فيهن، ويحسن إليهن إلا دخل الجنة"
وإذا تزوجت كان ذلك بكلمة الله، وميثاقه الغليظ؛ فتكون في بيت الزوج بأعز جوار، وأمنع ذمار، وواجب على زوجها إكرامها، والإحسان إليها، وكف الأذى عنها.

وإذا كانت أماً كان برُّها مقروناً بحق الله-تعالى-وعقوقها والإساءة إليها مقروناً بالشرك بالله، والفساد في الأرض. قال-عز وجل-: (وَقَضَى رَبُّكَ أَلاَّ تَعْبُدُوا إِلاَّ إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِنْدَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلاهُمَا فَلا تَقُلْ لَهُمَا أُفٍّ وَلا تَنْهَرْهُمَا وَقُلْ لَهُمَا قَوْلاً كَرِيماً (23) وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنْ الرَّحْمَةِ وَقُلْ رَّبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيراً (24)) الإسراء.
-جاء رجل إلى النبي-صلى الله عليه واله وسلم-فقال: "يا رسول الله من أولى الناس بحسن صحابتي؟ قال: أمك، قال: ثم من؟ قال: أمك، قال: ثم من؟ قال: أمك، قال ثم من؟ قال: أبوك".
وإذا كانت أختاً فهي التي أُمر المسلم بصلتها، وإكرامها، والغيرة عليها.
وإذا كانت خالة كانت بمنزلة الأم في البر والصلة.

وإذا كانت جدة، أو كبيرة في السن زادت قيمتها لدى أولادها، وأحفادها، وجميع أقاربها؛ فلا يكاد يرد لها طلب، ولا يُسَفَّه لها رأي. وإذا كانت بعيدة عن الإنسان لا يدنيها قرابة أو جوار كان له حق الإسلام العام من كف الأذى، وغض البصر ونحو ذلك.
وما زالت مجتمعات المسلمين ترعى هذه الحقوق حق الرعاية، مما جعل للمرأة قيمة واعتباراً لا يوجد لها عند المجتمعات غير المسلمة.
بل إن لها ما للرجال إلا بما تختص به من دون الرجال، قال عز وجل: (وَلَهُنَّ مِثْلُ الَّذِي عَلَيْهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ وَلِلرِّجَالِ عَلَيْهِنَّ دَرَجَةٌ وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ (228)) البقرة.

ومن إكرام الإسلام للمرأة أن أمرها بما يصونها، ويحفظ كرامتها، ويحميها من الألسنة البذيئة، والأعين الغادرة، والأيدي الباطشة؛ فأمرها بالحجاب والستر، والبعد عن التبرج، وعن الاختلاط بالرجال الأجانب، وعن كل ما يؤدي إلى فتنتها.

ومن إكرام الإسلام لها: أن أمر الزوج بالإنفاق عليها، وإحسان معاشرتها، والحذر من ظلمها، والإساءة إليها.
وأباح للزوجة أن تفارق الزوج إذا كان ظالماً لها ؛ لأنها إنسان مكرم داخل في قوله-تعالى: (وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آدَمَ وَحَمَلْنَاهُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَرَزَقْنَاهُمْ مِنْ الطَّيِّبَاتِ وَفَضَّلْنَاهُمْ عَلَى كَثِيرٍ مِمَّنْ خَلَقْنَا تَفْضِيلاً (70)) الإسراء.
وليس حسن المعاشرة أمراً اختيارياً متروكاً للزوج إن شاء فعله وإن شاء تركه، بل هو تكليف واجب.

......وما ندري من الذي أهان المرأة ؟ أهو ربّها الرحيم الكريم الذي يعلم من خلق وهو اللطيف الخبير؟ قال عز وجل: (إِنَّ الْمُسْلِمِينَ وَالْمُسْلِمَاتِ وَالْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَالْقَانِتِينَ وَالْقَانِتَاتِ وَالصَّادِقِينَ وَالصَّادِقَاتِ وَالصَّابِرِينَ وَالصَّابِرَاتِ وَالْخَاشِعِينَ وَالْخَاشِعَاتِ وَالْمُتَصَدِّقِينَ وَالْمُتَصَدِّقَاتِ وَالصَّائِمِينَ وَالصَّائِمَاتِ وَالْحَافِظِينَ فُرُوجَهُمْ وَالْحَافِظَاتِ وَالذَّاكِرِينَ اللَّهَ كَثِيراً وَالذَّاكِرَاتِ أَعَدَّ اللَّهُ لَهُمْ مَغْفِرَةً وَأَجْراً عَظِيماً(35)) الأحزاب.
أم هؤلاء الذين يريدونها سلعة تمتهن وتهان، فإذا انتهت مدة صلاحيتها ضربوا بها وجه الثرى؟

هذه هي منزلة المرأة في الإسلام؛ فأين النظم الأرضية من نظم الإسلام العادلة السماوية، فالنظم الأرضية لا ترعى للمرأة كرامتها، حيث يتبرأ الأب من ابنته حين تبلغ سن الثامنة عشرة أو أقل؛ لتخرج هائمة على وجهها تبحث عن مأوى يسترها، ولقمة تسد جوعتها، وربما كان ذلك على حساب الشرف، ونبيل الأخلاق.
وأين إكرامُ الإسلام للمرأة، وجَعْلُها إنساناً مكرماً من الأنظمة التي تعدها مصدر الخطيئة، وتسلبها حقها في الملكية والمسؤولية، وتجعلها تعيش في إذلال واحتقار، وتعدها مخلوقاً نجساً؟.
وأين إكرام الإسلام للمرأة ممن يجعلون المرأة سلعة يتاجرون بجسدها في الدعايات والإعلانات؟.

وأين إكرام الإسلام لها من الأنظمة التي تعد الزواج صفقة مبايعة تنتقل فيه الزوجة؛ لتكون إحدى ممتلكات الزوج؟ حتى إن بعض مجامعهم انعقدت؛ لتنظر في حقيقة المرأة وروحها أهي من البشر أو لا؟ !.
وهكذا نرى أن المرأة المسلمة تسعد في دنياها مع أسرتها وفي كنف والديها، ورعاية زوجها، وبر أبنائها سواء في حال طفولتها، أو شبابها، أو هرمها، وفي حال فقرها أو غناها، أو صحتها أو مرضها.
وإن كان هناك من تقصير في حق المرأة في بعض بلاد المسلمين أو من بعض المنتسبين إلى الإسلام-فإنما هو بسبب القصور والجهل، والبُعد عن تطبيق شرائع الدين، والوزر في ذلك على من أخطأ والدين براء من تبعة تلك النقائص ، وعلاج ذلك الخطأ إنما يكون بالرجوع إلى هداية الإسلام وتعاليمه؛ لعلاج الخطأ.

هذه هي منزلة المرأة في الإسلام على سبيل الإجمال: عفة، وصيانة، ومودة، ورحمة، ورعاية، إلى غير ذلك من المعاني الجميلة السامية.
أما الحضارة المعاصرة فلا تكاد تعرف شيئاً من تلك المعاني، وإنما تنظر للمرأة نظرة مادية بحتة، فترى أن حجابها وعفتها تخلف ورجعية، وأنها لابد أن تكون دمية يعبث بها كل ساقط؛ فذلك سر السعادة عندهم.
وما علموا أن تبرج المرأة وتهتكها هو سبب شقائها وعذابها. وإلا فما علاقة التطور والتعليم بالتبرج والاختلاط وإظهار المفاتن، وإبداء الزينة، وكشف الصدور، والأفخاذ، وما هو أشد؟ !.
وهل من وسائل التعليم والثقافة ارتداء الملابس الضيقة والشفافة والقصيرة؟ !.
ثم أي كرامة حين توضع صور الحسناوات في الإعلانات والدعايات؟ !
ولماذا لا تروج عندهم إلا الحسناء الجميلة، فإذا استنفذت السنوات جمالها وزينتها أهملت ورميت كأي آلة انتهت مدة صلاحيتها؟ !.
وما نصيب قليلة الجمال من هذه الحضارة؟ وما نصيب الأم المسنة، والجدة، والعجوز؟.
إن نصيبها في أحسن الأحوال يكون في الملاجىء، ودور العجزة والمسنين؛ حيث لا تُزار ولا يُسأل عنها.
وقد يكون لها نصيب من راتب تقاعد، أو نحوه، فتأكل منه حتى تموت؛ فلا رحم هناك، ولا صلة، ولا ولي حميم.
أما المرأة في الإسلام فكلما تقدم السن بها زاد احترامها، وعظم حقها، وتنافس أولادها وأقاربها على برها-كما سبق-لأنها أدَّت ما عليها، وبقي الذي لها عند أبنائها، وأحفادها، وأهلها، ومجتمعه
ا.









رد مع اقتباس
قديم 2012-02-02, 11:57   رقم المشاركة : 21
معلومات العضو
Lord Gandalf
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية Lord Gandalf
 

 

 
إحصائية العضو










Mh47

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ضوء الخيال مشاهدة المشاركة
قالــــــوا الاسلام أهان ابنـة حــواء .. !!!

**
**
**
... ... ... فى القــرءان ســورة كـاملة باسمكِ

و أنت أول شهيدة في الاسلام

وآخــر وصايا الرســول فيها حسنُ معاملتكِ

و كنت أول من امن بالرسول صلّى الله عليه و سلم

ألفــوا الكتب والمجلدات فـى فك شفرة عقلكِ وعاطفتـكِ

قالــوا نصــف المجتــمع .. و تنجــب النصــف الآخـــر .. ما أرفع قدركِ !

تبدأيــن طفلة تتدلليــن .. وفتــاة فى الطهر تحتشميــن .. و زوجــة خيرُ معين لزوجـكِ

و لأنك غالية صانك الاسلام بحجاب يحفظ لك عفتك و كرمتكِ

[ اللـــهم احفـــــظ بنــات المسلمـــين جميـــعا واجعلــهـن مـثـال للـطهـر والعفــــاف ]




مــــــــا شـــــــــــاء الله
بارك الله فيك أختي









رد مع اقتباس
قديم 2012-02-02, 12:04   رقم المشاركة : 22
معلومات العضو
السَّحابة البيضاءْ
مشرف سابق
 
الأوسمة
المشرف المميز 
إحصائية العضو










افتراضي

وفيك بركة اخي شكرا لك










رد مع اقتباس
قديم 2015-08-09, 20:58   رقم المشاركة : 23
معلومات العضو
ياقوت وهران
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية ياقوت وهران
 

 

 
إحصائية العضو










M001



بسم الله الرحمن الرحيم
وبه نستعين
بارك الله فيك أستاذ كريم
على منقولك وطرحك الجميل
وبارك الله في كل من مر بهذه المقالة
فزادها رونقا
جزاكم الله خيرا










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
المرأة، زوحة


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 01:37

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc