من حكم البلاد ؟ - الصفحة 2 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الأخبار و الشؤون السياسية > قسم الأخبار الوطنية و الأنباء الدولية

قسم الأخبار الوطنية و الأنباء الدولية كل ما يتعلق بالأخبار الوطنية و العربية و العالمية...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

من حكم البلاد ؟

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2011-11-12, 00:44   رقم المشاركة : 16
معلومات العضو
chadli06
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

طيب و كيف نتحرر ؟ انت تلمح الى ما يسمى بالثورات العربية مثلا ؟









 


رد مع اقتباس
قديم 2011-11-12, 00:58   رقم المشاركة : 17
معلومات العضو
haroune.samir
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي


جانب من الاحتلال الثقافي

انتقد الدكتور عثمان سعدي رئيس «الجمعية الجزائرية للدفاع عن اللغة العربية» بالجزائر «تجميد» قانون تعميم استعمال اللغة العربية، الذي صدر عام 1990، وحمل «النخبة الفرانكفونية النافذة» في الدولة مسؤولية ذلك. وقال في حوار أجرته معه «الشرق الأوسط» في الجزائر، إن «أعداء الحرف العربي استأسدوا في عهد الرئيس عبد العزيز بوتفليقة»، واعتبر أن «أسوأ فترة حكم عرفتها اللغة العربية هي فترة حكم عبد العزيز بوتفليقة».


الفرنسيون يعتبرون خطا أحمر تعريب ثلاثة ميادين: إدارة الدولة الجزائرية، والاقتصاد، وتعليم العلم والثقافة بالجامعة. عندما صدر قانون تعميم استعمال اللغة العربية عن المجلس الشعبي الوطني يوم 27 ديسمبر (كانون الأول) 1990 أدلى وزير الفرانكفونية الفرنسي ألان ديكو في نفس اليوم بتصريح معاد للقانون، وشنت الصحافة الفرنسية حملة ضارية عليه. وعندما ألغى الرئيس اليامين زروال تجميد القانون تحرك النواب الفرنسيون في البرلمان الأوروبي، الذي أصدر في نوفمبر (تشرين الثاني) 1997 بيانا بواسطة لجنته الفرعية لحقوق الإنسان جاء فيه: «إن سياسة التعريب جاءت نتيجة عمل فوج في ميثاق 1976، وإن اللغة العربية التي فرضت على المجتمع الجزائري هي اللغة الفصحى، وهي لغة مصطنعة بعيدة عن المجتمع، وعن العربية التي يتكلمها الشارع الجزائري، فالعربية الفصحى فرضت عنوة في التعليم والقضاء، وقد ألحق تعليم الفصحى الضرر بالفكر، ومكن الفكر الأصولي الظلامي الديني من الانتشار، وأدخل الحركة الإسلامية للبلاد».


فرنسا ممثلة في اللوبي الفرانكفوني بالجزائر الماسك برقاب الدولة الجزائرية، وهو يحارب التعريب والعربية. لقد ملأ الساسة الجزائريون الدنيا بالتصريحات المستنكرة لقانون 23 فبراير (شباط) 2005 الفرنسي، الذي يعتبر الاستعمار الفرنسي إيجابيا للجزائر وخاليا من الشرور، إلا أنهم يتجاهلون أن عمق الاستعمار الفرنسي هو اللغة الفرنسية المسيطرة على الدولة الجزائرية، وأن الإبقاء على هيمنة هذه اللغة هو اعتراف رسمي من الدولة الجزائرية بإيجابية الاستعمار وخلوه من الشر. لقد أنهى اللوبي الفرانكفوني مهام الرئيس الشاذلي بن جديد لأنه وقّع قانون تعميم استمال اللغة العربية، وأنهى مهام الرئيس اليمين زروال لأنه ألغى تجميد القانون المذكور.

ومن الغريب أن الفرنسيين الذين يحاربون قانون العربية بالجزائر لهم قانون حماية اللغة الفرنسية الصادر في 1994، بمناسبة ذكرى مائتي سنة لقانون تعميم استعمال اللغة الفرنسية، الذي أصدرته الثورة الفرنسية سنة 1794، والقانون الجديد أكثر صرامة من قانون الجزائر، وقد وضع لمواجهة غزو اللغة الإنجليزية والذي أخذ اسم قانون «توبون»، نسبة إلى وزير الثقافة السيد جاك توبون الذي كان وراء صدوره. ومن الغريب أيضا أن الفرنسيين الموحدين لغويا في فرنسا يعملون على تعدد اللغات بالمغرب العربي، ويقولون إن في الجزائر وفي أقطار المغرب العربي أربع لغات: العربية الفصحى، والعربية الدارجة، والبربرية، والفرنسية. أما في فرنسا التي توجد بها ست لغات جهوية أكثر عراقة من اللغة الفرنسية فالدولة ترفض الاعتراف بها، وآخر قرار صدر من مجلس الشيوخ الفرنسي يوم 18 يونيو (حزيران) 2008 يرفض الاعتراف باللغات الجهوية التي تهدد، في رأيه، الوحدة الوطنية الفرنسية، التي تكون حمايتها من وحدانية اللغة.


أسوأ فترة حكم عرفتها اللغة العربية هي فترة حكم عبد العزيز بوتفليقة. انتخب بوتفليقة في أبريل (نيسان) 1999، وفي مايو (أيار) من نفس السنة ألقى خطابا أمام الطلبة الجزائريين شكك فيه في كفاءة اللغة العربية في تعليم العلوم، وردت عليه «الجمعية الجزائرية للدفاع عن اللغة العربية» برسالة مفتوحة نشرت بالصحف يوم 28 مايو (أيار) 1999. دشن عهدته الأولى، فزار فرنسا زيارة دولة رسمية في يونيو (حزيران) 2000، وألقى خطابا أمام البرلمان الفرنسي، وتصور البرلمانيون الفرنسيون أن بوتفليقة سيحترم السيادة الوطنية التي يمثلها ويتكلم باللغة العربية، فوضعوا السماعات على آذانهم لكنهم فوجئوا أنه يخطب بالفرنسية، فابتسموا وهم يبعدون السماعات، وهذه رسالة موجهة إلى فرنسا تقول لهم: «أنا مخلص للغة الفرنسية ولن أخونها». استأسد في عهد بوتفليقة أعداء الحرف العربي، فُرْنِس المحيط، ففي شوارع الجزائر صارت المحلات بها مكتوبة بالفرنسية فقط إلا ما ندر، وهُمّشت اللغة العربية، وحُوربت الجمعيات التي تدافع عن لغة الضاد. في عهد بوتفليقة بدأ التآمر على المدرسة الوطنية التي تعتبر قلعة اللغة العربية، فصدر قرار بتقديم تدريس اللغة الفرنسية من السنة الرابعة إلى السنة الثانية ابتدائي، وهو قرار يتنافى مع أبسط القواعد التربوية التي تعمل بها حتى فرنسا، والتي ترى أن اللغة الأجنبية ينبغي أن تدرّس بعد أن يتمكن الطفل من لغته الوطنية، ففرنسا مثلا تدرس اللغة الأجنبية في السنة السادسة ابتدائي.


العربية تكتب من اليمين إلى اليسار، والفرنسية من اليسار إلى اليمين. لقد شاهدت أطفالا يكتبون الحروف العربية من اليسار إلى اليمين. (الرئيس الأسبق الراحل) الهواري بومدين وقّع قانون المدرسة الأساسية سنة 1976، التي تشمل التدريس الإلزامي لمدة تسع سنوات بالعربية، وألغيت في عهد بوتفليقة وأبدلت بالنظام الفرنسي المتمثل في التعليم الابتدائي والمتوسط. منذ استقلال الجزائر عُرّب تعليم الرياضيات بالرموز العربية، وفي عهد بوتفليقة استبدلت الرموز الفرنسية بالرموز العربية تحت شعار الرموز الدولية. هذا هو وضع اللغة العربية والتعريب في عهد الرئيس عبد العزيز بوتفليقة، لقد صفيت الكثير من المكاسب التي حققتها لغة الضاد مند سنة الاستقلال


عن الشرق الاوسط ..30 01 2009..










رد مع اقتباس
قديم 2011-11-12, 10:17   رقم المشاركة : 18
معلومات العضو
mustafa75
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية mustafa75
 

 

 
إحصائية العضو










B18

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة chadli06 مشاهدة المشاركة
طيب و كيف نتحرر ؟ انت تلمح الى ما يسمى بالثورات العربية مثلا ؟
نحن بصدد تحليل ظاهرة معينة و واقع معاش و كذلك الخروج من هذا الموضوع بقناعات و لو جزئية . فجهد المجاهدين و الذين أستشهدوا من قبل قبل العدو الفرنسي و عددهم لا يحصى و هو عند الله منذ أن وطئت أقدامهم ارضنا الطاهرة .
و القناعة بالظاهرة هي من ستضع النقاط على الحروف و بطبيعة الحال كل جزائري يرفض ان يكون تحت الوصاية أو من الدول المسيرة من مستعمرها القديم
و نزع صفة الخضوع و العمالة العمياء و التي قد إنجر وراءها تحت مسميات عديدة من بينها وفاء للشهداء و العهد و الوطنية و غيرها و الحقيقة المعاشة تدل غير ذلك و معرفتها تتطلب منك التركيز في بعض الضواهر و الافعال و الخطط المنتهجة و في بعض البنود و الاتفاقيات مع هاته الدولة العدوة و يضحكون على الشعب لإقناعة بأن المصلحة السياسية تفرض علينا ذلك و هل المصلحة السياسية تفرض علينا ان نلغي الحرف العربي بإستبداله بالحرف الفرنسي مثلا في الرياضيات على كل المستويات ....
لا بد من الشعب الواعي ان يتخلى عن مصلحته الخاصة و يتحكم للنظرة الشمولية كما فعلها من رفعو لواء الجهاد ضحو بأنفسهم لنيش نحن أحرار و لكن هل نمتلك حقا سيادة القرار ؟









رد مع اقتباس
قديم 2011-11-12, 14:37   رقم المشاركة : 19
معلومات العضو
tarek22
مشرف منتديات الأخبار... التوظيف
 
إحصائية العضو










افتراضي

يلجأ الجميع إلى الإستدلال الإيديولوجي بدل طرح حقائق مقنعة و إلى محاولة فرض قناعاته و رؤيته وتخوين من يخالفه الرأي ... فبالطبع شيئ معروف أن الجزائر على غرار بقية الدول التي خضعت للإستعمار الفرنسي لا سيما الإفريقية منها ينشط بها تيار فرونكفوني و فرونكوفيلي قوي يدافع عن اللغة وعن الثقافة الفرنسية التي درس بها و يعتقد أنها لغة الإبداع و الفلسفة والثقافة والحرية ويؤمن في عبقرية الفكر و الفلسفة و اللغة الفرنسية ... ولكن في المقابل ربما تنفرد الجزائر عن بقية الدول التي يوجد بها هذا التيار الثقافي و التوجه الفكري إلى أدلجة وتسييس هذا المشهد الثقافي و ذلك منذ مطلع الإستقلال ... ففي مرحلة أولى إصطدمت النخبة المفرنسة و دعنا نقول الفرونكوفيلية منها على الخصوص بالإيديولوجية العروبية الناصرية البعثية القادمة لنا من القاهرة و مثُلها على المستوى السياسي بن بلة و بومدين و الكثير من المفكرين على المستوى الثقافي و رغم أن معضمهم كان فرونكفوني التكوين لكنهم حاربو التيار الفرونكوفيلي على غرار مولود قاسم نايت بلقاسم و مالك بن نبي لكن في هته المرحلة كان الصراع فكري أكثر منه سياسي و إتسم بنوع من النضج في إطار سجال ثقافي رغم بعض الإنزلاقات القليلة ... أما في مرحلة ثانية -ما بعد منتصف الثمانينيات - ومع تصاعد المد الإسلامي و التيار الإسلامي في الجزائر المعروف بتطرفه و إقصائه للآخر و تخوينه وتكفيره لكل من خالفه الرأي بدأنا نسمع بتخوين كل الفرونكفيليين ثم في مرحلة ثانية خُوِنَ الفرونكفونيون عموما وكل من يتحدث باللغة الفرنسية بل ومس التخوين حتى أعلام الحركة الوطنية و رموز الثورة التحريرية و قادة النضال ضد الإستعمار بحجة أنهم يميلون لإستعمال اللغة الفرنسية بدل اللغة العربية (على غرار رضا مالك الذي سقته أنت كمثال) ... و على غرار الأفكار والفلسفات و المذاهب القادمة من المشرق التي تتسم بالتصادمية والعدائية و الإقصائية ضد الآخر و إعتمادها على الرؤية السطحية و الشكلية فقد إتخذت حركتا القومية العربية و الإسلامية من اللغة كحكم على وطنية الآخر رغم أن التجربة الجزائرية تقول أن مفجري الثورة التحريرية و قادة النضال ضد الإستعمار كلهم مفرنسون لغة (فرونكفونيين) وثقافة (فرونكفيليين) ... فلا يمكن أن نصدق أن حسين آيت أحمد و محمد بوضياف و فرحات عباس و كريم بلقاسم وغيرهم من اللذين دافعوا ضد تعريب الجزائر و إلحاقها بالمشرق غير وطنيين ... و ليست الجزائر بدعا في هذا فقادة التحرر في إفريقيا عموما ضد الإستعمار الفرنسي كانوا لا يتكلمون غير الفرنسية ... في حين أن كثيرا من المشايخ و المعربين وقفوا مع فرنسا ضد وطنهم وكانوا رموزا للعمالة ... و لهذا لا يمكن أن نستدل على وطنية الناس من خلال اللغة أو الثقافة التي يتبنونها ويجب أن نتذكر دائما أن العديد من شهداء الجزائر لم يكن يعرف غير اللغة الفرنسية ... و أن الكثير من قادة الثورة التحريرية (المفجرين الأوائل) الذين كتبت لهم الحياة كانو ضد تعريب الجزائر بهته الصفة .










رد مع اقتباس
قديم 2011-11-12, 20:33   رقم المشاركة : 20
معلومات العضو
bmokhtar
عضو مبـدع
 
إحصائية العضو










افتراضي

la seul mafia qui existe en algerie est la mafia d'importateurs










رد مع اقتباس
قديم 2011-11-12, 21:54   رقم المشاركة : 21
معلومات العضو
mustafa75
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية mustafa75
 

 

 
إحصائية العضو










B18

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة tarek22 مشاهدة المشاركة
يلجأ الجميع إلى الإستدلال الإيديولوجي بدل طرح حقائق مقنعة و إلى محاولة فرض قناعاته و رؤيته وتخوين من يخالفه الرأي ... فبالطبع شيئ معروف أن الجزائر على غرار بقية الدول التي خضعت للإستعمار الفرنسي لا سيما الإفريقية منها ينشط بها تيار فرونكفوني و فرونكوفيلي قوي يدافع عن اللغة وعن الثقافة الفرنسية التي درس بها و يعتقد أنها لغة الإبداع و الفلسفة والثقافة والحرية ويؤمن في عبقرية الفكر و الفلسفة و اللغة الفرنسية ... ولكن في المقابل ربما تنفرد الجزائر عن بقية الدول التي يوجد بها هذا التيار الثقافي و التوجه الفكري إلى أدلجة وتسييس هذا المشهد الثقافي و ذلك منذ مطلع الإستقلال ... ففي مرحلة أولى إصطدمت النخبة المفرنسة و دعنا نقول الفرونكوفيلية منها على الخصوص بالإيديولوجية العروبية الناصرية البعثية القادمة لنا من القاهرة و مثُلها على المستوى السياسي بن بلة و بومدين و الكثير من المفكرين على المستوى الثقافي و رغم أن معضمهم كان فرونكفوني التكوين لكنهم حاربو التيار الفرونكوفيلي على غرار مولود قاسم نايت بلقاسم و مالك بن نبي لكن في هته المرحلة كان الصراع فكري أكثر منه سياسي و إتسم بنوع من النضج في إطار سجال ثقافي رغم بعض الإنزلاقات القليلة ... أما في مرحلة ثانية -ما بعد منتصف الثمانينيات - ومع تصاعد المد الإسلامي و التيار الإسلامي في الجزائر المعروف بتطرفه و إقصائه للآخر و تخوينه وتكفيره لكل من خالفه الرأي بدأنا نسمع بتخوين كل الفرونكفيليين ثم في مرحلة ثانية خُوِنَ الفرونكفونيون عموما وكل من يتحدث باللغة الفرنسية بل ومس التخوين حتى أعلام الحركة الوطنية و رموز الثورة التحريرية و قادة النضال ضد الإستعمار بحجة أنهم يميلون لإستعمال اللغة الفرنسية بدل اللغة العربية (على غرار رضا مالك الذي سقته أنت كمثال) ... و على غرار الأفكار والفلسفات و المذاهب القادمة من المشرق التي تتسم بالتصادمية والعدائية و الإقصائية ضد الآخر و إعتمادها على الرؤية السطحية و الشكلية فقد إتخذت حركتا القومية العربية و الإسلامية من اللغة كحكم على وطنية الآخر رغم أن التجربة الجزائرية تقول أن مفجري الثورة التحريرية و قادة النضال ضد الإستعمار كلهم مفرنسون لغة (فرونكفونيين) وثقافة (فرونكفيليين) ... فلا يمكن أن نصدق أن حسين آيت أحمد و محمد بوضياف و فرحات عباس و كريم بلقاسم وغيرهم من اللذين دافعوا ضد تعريب الجزائر و إلحاقها بالمشرق غير وطنيين ... و ليست الجزائر بدعا في هذا فقادة التحرر في إفريقيا عموما ضد الإستعمار الفرنسي كانوا لا يتكلمون غير الفرنسية ... في حين أن كثيرا من المشايخ و المعربين وقفوا مع فرنسا ضد وطنهم وكانوا رموزا للعمالة ... و لهذا لا يمكن أن نستدل على وطنية الناس من خلال اللغة أو الثقافة التي يتبنونها ويجب أن نتذكر دائما أن العديد من شهداء الجزائر لم يكن يعرف غير اللغة الفرنسية ... و أن الكثير من قادة الثورة التحريرية (المفجرين الأوائل) الذين كتبت لهم الحياة كانو ضد تعريب الجزائر بهته الصفة .
لإدراك مضمون و فحوى المناورات السياسية إلا بعد مضي سنوات عديدة و من هنا لاحظنا مظمون تلك المناورات بعد أن رأينا نتائج
فمن خلال الملاحظة و المقارنة يمكننا نحكم على أي تجربة
و كل التجارب أمامك و ضف الى معلوماتك تلك التصريحات من ساسة العدو من وقت الاستعمار الى الان حتى انهم اصبو يوثقونها في أشرطة تبث عبر الفظائيات و أدركو ان هذا الشعب مغفل لأنه شعب جاهل بعد ان تأكدو فعلا من جهله
و كما قلت نحن لسنا لإثارة اي فتنة و لكن حبا للتطلع على الحقيقة
شكرا









رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
البلاد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 06:30

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc