مجمل أقوال أئمة السلف في ذم الإرجاء وأهله

[ali ahmed11]

سلمت يمينك اخي الغضنفر....

[الغضنفر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ali ahmed11

سلمت يمينك اخي الغضنفر....

بوركت اخي على أحمد وجزاك الله خيرا على المرور .اقول الحمد لله على نعمة هدا المنهج منهج الحق الدي هدانا اليه ندعو الله ان يثبتنا عليه حتى نلقاه

لا اري معنى لمشاركة الاخ جمال و لا علاقة لها بالموضوع..!!!!؟؟؟؟؟

لا يجدر بنا إلا أن نقول الحمد لله الذي عافانا مما ابتلاهم به و فضلنا على كثير من خلقه تفضيلا كثيرا ...

[سعدالله محمد]

جزاك الله عني كل خير .. مرجعك أخي الغضنفر هو مرجعي.. ونعم المرجع هو ، لايمن به الله تعالى ، الا على الذين لايخشون غيره .

[الغضنفر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعدالله محمد

جزاك الله عني كل خير .. مرجعك أخي الغضنفر هو مرجعي.. ونعم المرجع هو ، لايمن به الله تعالى ، الا على الذين لايخشون غيره .

وإياكم خير الجزاء اخي الفاضل شرفني مرورك الكريم وجعلنا الله وإياكم من الصادقين في الأقوال والأعمال وسائر الأحوال

[الغضنفر]

يرفع لفضح عملاء التوسل و النفاق يرفع لفضح أتباع الباطل عبيد الطواغيت يرفع ليفرح الموحدون و يستتر المرجئة المارقون

[01 algeroi]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الغضنفر

يرفع لفضح عملاء التوسل و النفاق يرفع لفضح أتباع الباطل عبيد الطواغيت يرفع ليفرح الموحدون و يستتر المرجئة المارقون

أخي الفاضل : ليست المشكلة في نقلك مثل تلك النصوص الرائعة عن السلف الصالحين في ردّ مذهب الإرجاء المشين .... المشكلة كلّ المشكلة أن يخترع بعض الدعاة المعاصرين مفهوما خاصا للحاكمية منحرفا عن فهم السلف لها ثمّ يشنعون على مخالفيهم من وارثي منهج النبوة بالإرجاء ويزيدون إسرافا بتسميتهم مرجئة !! فالعبرة بالحقيقة الشرعية للإرجاء لا بالمفهوم الحادث للحاكمية الذي يسمى مخالفه عند المعاصرين مرجئا فالأسماء الحادثة لا تغير من الحقائق الشرعية شيئا بل الواجب هو النظر فيما قررته الأدلة من الكتاب والسنة وإعمال فهم الصحابة والتابعين والعلماء الراسخين لها أما الإعراض عن الحقائق والتعلق بالمشتبهات فلن ينفع أخي الموحد شيئا بل سيزيد من عمق أزمة الفهم عنده وعند غيره فيكثر الجدل وتمحق البركة ويفرح كلّ ذي رأي برأيه

[صالح القسنطيني]

السلام عليكم

لأهل السنة و الجماعة كلام في اليمان و هو اشهر من ان يذكر و لهم كلام في الكفر و مسائلة

و الكفر عند اهل السنة و الجماعة يكون بالقلب و يكون باللسان و يكون بالجوارح كما ان اليمان عندهم يكون بهذه الثلاثة

و خالف المرجئة و الخوارج اهل السنة و لكلا الفرقتين كلام في الايمان و كلام في الكفر

و قد اخطا البعض في فهم حقيقة الكفر عند الفرق و ظنوا ان ما يفرق به بين السني و المرجئ هو ادخال العمل في الايمان او اخراجه

و ه\ا قصور و الواجب اضافة مسائل الكفر في التفريق بين الفرق

فالمرجئة حصرت الايمان في القلب و منهم من زاد قول اللسان و اطبقوا على اخراج عمل الجوارح

كذلك حصروا الكفر في الجحود و التكذيب و الاسحلال

و خالف اهل السنة فقالوا الكفر يكون بالقلب و العمل و الجوارح

و قالوا من حصر الكفر في الجحود و الاستحلال فهو مرجئ

و على هذا الخلاف تبنى معضلة العصر التي ابتلي بها الحكمتم و هي القوانين الوضعية الكفرية

و نحن نرى البعض قد وقع في هذا الخطأ فتجده يقرر و ينصر عقيدة اهل السنة في الايمان و لكنه يحصر الكفر فيما حصرته المرجئة

هذا تنبيه بسيط و لم اقف على الموضوع بل كتبت ما ظهر لكم و قد وقفت على العنوان و فقط

و الله المستعان

[مراد_2009]

باب ذم الخوارج وسوء مذاهبهم ، وإباحة قتالهم وثواب من قتلهم أوقتلوه

قال محمد بن الحسين : لم يختلف العلماء قديما وحديثا أن الخوارج قوم سوء عصاة لله تعالى ولرسوله صلى الله عليه وسلم ، وإن صلوا وصاموا ، واجتهدوا في العبادة ، فليس ذلك بنافع لهم ، نعم ، ويظهرون الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ، وليس ذلك بنافع لهم ؛ لأنهم قوم يتأولون القرآن على ما يهوون ، ويموهون على المسلمين ، وقد حذرنا الله تعالى منهم ، وحذرنا النبي صلى الله عليه وسلم ، وحذرناهم الخلفاء الراشدون بعده ، وحذرناهم الصحابة رضي الله عنهم ومن تبعهم بإحسان ، والخوارج هم الشراة الأنجاس الأرجاس ، ومن كان على مذهبهم من سائر الخوارج يتوارثون هذا المذهب قديما وحديثا ، ويخرجون على الأئمة والأمراء ويستحلون قتل المسلمين ، فأول قرن طلع منهم على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم : هو رجل طعن على رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وهو يقسم الغنائم ، فقال : اعدل يا محمد ، فما أراك تعدل ، فقال صلى الله عليه وسلم : « ويلك ، فمن يعدل إذا لم أكن أعدل ؟ » فأراد عمر رضي الله عنه قتله ، فمنعه النبي صلى الله عليه وسلم من قتله وأخبر : « أن هذا وأصحابا له يحقر أحدكم صلاته مع صلاته وصيامه مع صيامه ، يمرقون من الدين » وأمر في غير حديث بقتالهم ، وبين فضل من قتلهم أو قتلوه ، ثم إنهم بعد ذلك خرجوا من بلدان شتى ، واجتمعوا وأظهروا الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ، حتى قدموا المدينة ، فقتلوا عثمان بن عفان رضي الله عنه ، وقد اجتهد أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ممن كان بالمدينة في أن لا يقتل عثمان ، فما أطاقوا على ذلك رضي الله عنهم ثم خرجوا بعد ذلك على أمير المؤمنين علي بن أبي طالب رضي الله عنه ولم يرضوا لحكمه ، وأظهروا قولهم وقالوا : لا حكم إلا لله ، فقال علي رضي الله عنه : كلمة حق أرادوا بها الباطل ، فقاتلهم علي رضي الله عنه فأكرمه الله تعالى بقتلهم ، وأخبر عن النبي صلى الله عليه وسلم بفضل من قتلهم أو قتلوه ، وقاتل معه الصحابة فصار سيف علي رضي الله عنه في الخوارج سيف حق إلى أن تقوم الساعة
من كتاب الشريعة للآجري

[العبد الضعيف]

موضوع جميل جدا ، بارك الله فيك أخي على تذكيرنا بأقوال السلف في المرجئة .

[01 algeroi]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العبد الضعيف

موضوع جميل جدا ، بارك الله فيك أخي على تذكيرنا بأقوال السلف في المرجئة .

أرجوا أن لا ينسى المحاور أنّ الأشعرية مرجئة في باب الإيمان فهل نفهم من ثنائه مخالفته للأشعرية في هذا الباب وإقراره بضلالها فيه ؟؟؟؟

[الغضنفر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة lepoete_sa

السلام عليكم ورحمة الله

جزاك الله كل خير اخي على هذا الموضوع القيم

ما استغربه لماذا يتحرج بعض الاخوان في المنتدى في اثراء هذا الموضوع

مع انه من صميم عقائد المسلمين اخشى ان يكون الامر كما ترامى الى مسمعي نسال الله العافية والسلامة في الدين

علي

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
و اياك خير الجزاء يا اخي الكريم و بارك الله فيك واحسن اليك ووفقنا وإياك دنيا واخرة ان شاء الله

وأنا مستغرب أكثر منك اخى رغم أنى لم أنقل هذا الموضوع لطعن فى فلان و لا علان ولم اقصد احدا بعينه والبعض لجهلهم يحسبون كل صيحة عليهم يظنون أنهم المقصودون كما يقال عندنا أَلِمَا فِي كَرْشُو اَتُبَنْ ما يخاف من أنار ولكن نقلت هذا الموضوع حتى يعلم أصحاب هذا المنهج الضال، الذين يعالجون الضلال بالضلال والخطأ بالخطأ أنهم في خطر شديد وإن تسموا بالمسميات البراقة وهم ليسوا من أهل الحق وان تغنوا وتبجحوا ونسبوا أنفسهم لأهل الحق فهم ليس منهم ولن تغنى عنهم تلك الأسماء من الله شيئا والله المستعان وعليه التكلان