أيهما أعقل الشاة أم الفتاة ؟

[عبد الرحيم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عطر الجنة

جزاك الله الف خير اخي والله انا معك 100% فالذئب يعرف لمن يذهب وليس لاي شاة


والله فاجئني السؤاااااااااااال جدا يعني هي من وعيها تسأل هذا السؤاااال سبحان الله ولا حول ولا قوة إلا بالله

بوركت اخي

بوركت أختي الكريمة على المرور والرد..
أكثر ما يحرني ويدهشني في قصص (الذئاب والفتياة) هو تلك المتعلقة بالنساء المتزوجات اللواتي لهن بيوت وأولاد والله أحيانا أتسمر في مكاني عندما أقرأ تلك القصص خصوصا أن بعض النساء يذكرن بأنهن يعشن حياة سعيدة مع أزواجهن ولا ينقصهن شيء ومع ذلك يفعلن هذه الأفعال الخبيثة ثم يلقين اللوم على (الذئاب)، قد نتساهل مع فتاة غير متزوجة غرها ذئب وخدعها وتلاعب بمشاعرها في هذه الحال قد نلقي اللوم الأكبر على الذئب ولكن ماذا عسانا نقول عن امرأة متزوجة تخون زوجه وأطفالها وتنشئ علاقات محرمة عبر الهاتف والشات وغيرها مع هؤلاء الذئاب ؟؟؟

[أمين 15]

انا معك 1000 بالمئة المرأة هي المسؤولة عما يحدث لها ان عصت ربها و اتبعت هواها
نسال الله السلامة و العافية
بارك الله فيك

[عبد الرحيم]

[

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة imene-ch
جزاك الله خيرا
مشكوووووووووور على الموضوع
ندعوا الله الستر و المغفرة و العفو

بارك الله فيك أخت إيمان على المرور والمشاركة جزاك الله خيرا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة le fugitif

شكرا على الموضوع وعلى النصائح

شكرا على المرور وبارك الله فيك

[عبد الرحيم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عامر عبد الحق

بورك فيك على الموضوع

خدعوها بقولهم حسناء **** والغواني يسرهن الثناء

أتمنى عليك أخي عبد الرحيم أن تضيف موضوعا تسدي فيه نصائح لشباب سولت لهم أنفسهم اللعب ببنات المسلمين وإشاعة الفاحشة في أوساط المجتمع فكانوا كماقلت ذئاب بشرية

وتقبل شكري مرة ثانية

بارك الله فيك أخي عامر وجزاك خيرا سأحاول إن شاء الله أن أكتب الموضوع الذي طلبت..
شكرا لك على المرور الكريم

[عبد الرحيم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ريحانة العنبر

شكرا أخي على طرحك ، وأنا معك في البعض منه ، وفي جزء آخر لا أوافقك ، فأبدا اللوم لا يقع كله على الفتاة ، وكذلك العكس ، ولو فكرنا لوجدنا أن المجتمع كله هو المر أة ، والمرأة الآن صاعت وضاعت ، ترى لما ؟ أين الأب ، أين الأخ ، أين العم ، والله يا اخي أنت تعلم بل والكل يعلم أن المرأة خلقت من ضلع الرجل ، أأكد وأعيد ضلعه ، ضعيفة وتحتاج بفطرتها الى من يحميها ، الى الغطاء ، أين الأب الذي يغار على عرضه ولا يربي ابنته على الحشمة والستر والحجاب ، أين الأخ المرافق لأخته ، وأين ...وأين ؟؟ ولا أقصد بكلامي أن العيب كله على الرجل ، فهناك من نفسها شريرة ولا ترغب ولا تعيش الا للفساد .وشكرا أخي

الأخت ريحانة أنا تحدثت بالدرجة الأولى عن الفتاة العفيفة التي تربت ونشأت في بيت شريف أما الفتاة التي لا تعرف معروفا ولا تنكر منكرا والتي كما ذكرت من نفسها شريرة ولا ترغب ولا تعيش الا للفساد فهذه لا يمكننا الحديث عنها، وبما أننا نتحدث عن الفتاة العفيفة ففي الغالب فإن كلا من الأب والأم والأخ والأخت والعم وغيرهم لا يمكن أن يكون قد قصروا في واجبهم في تربية ونصح هذه الفتاة ولكن بعد أن تكبر هذه الأخيرة فإن الشيء الذي يحميها ويمنعها من الوقوع في المهالك هو خوفها من الله بالإضافة إلى ذلك الرصيد من التربية والنصح والتوجيه الذي تلقته في صغرها من طرف أفراد أسرتها، ومن الصعب على الوالد أو الأخ الإستمرار في مراقبة الفتاة بعد أن تكبر فمثلا إذا كانت الفتاة تدرس في الجامعة فهل يمكن للوالد أو الأخ أن يكون بجانبها طول النهار كي يراقبها ويحميها وإذا دخلت إلى الأنترنت فهل يدخل معها أخوها كي يراقبها ويطلع على ما تفعله هناك وهل كلما رن هاتفها الناقل وجب على والدها أن يرد أولا على الإتصال ؟

الأخت ريحانة الفتاة في هذه المرحلة هي المسؤولة بالدرجة الأولى عن نفسها فمثلا إذا أراد شخص ما التقرب إليها فليكن جوابها وآتوا البيوت من أبوابها، عليها أن تقطع كل سبل الشر على نفسها لكن المشكلة أن بعض الفتيات يبدأن في التفكير ربما هذا الشاب ليس ذئبا ولا يبدو أنه ثعلبا ربما هو حمل وديع وحتى لو كان ذئبا فقد يكون لطيفا ومهما يكن فقد أستطيع ترويضه... الوالد والأخ لا يمكنهما أن يعرفا كل صغيرة وكبيرة عن الفتاة، الفتاة يجب تتذكر التربية الصالحة والمبادئ التي نشأت عليها يجب أن تخاف الله يجب أن تقول في نفسها هذا الشاب الذي أراد الإقتراب مني ( لا يهم هل هو ذئب أو ثعلب أو حمل وديع ) إن كان يريدني للزواج فالزواج في الإسلام طريقه معروف وإن كان يريد العبث معي فنجوم السماء أقرب إليه من ذلك، هكذا يجب أن تكون الفتاة العفيفة أما الإسترسال مع الشاب إلى أن تحدث الكارثة ثم نقول تبا للذئاب فحينها لا ينفع العتاب وأنا ركزت في كلامي على العقل فالفتاة العاقلة بعقلها وتربيتها السليمة تميز ببساطة بين الخير والشر.

شكرا لك أختي ريحانة وبارك الله فيك على المرور والمشاركة.

[عبد الرحيم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مليكة احلام

و الله في بادئ الامر لم يعجبني العنوان و لكن بعد قراءة نص الموضوع اعجبت فعلا بالطرح و التشبيه البليغ و مغزى القصة في الصميم و انا معك 1000 بالمئة المرأة هي المسؤولة عما يحدث لها ان عصت ربها و اتبعت هواها
نسال الله السلامة و العافية
بارك الله فيك

نعم أخت مليكة كل شخص هو المسؤول الأول عن أخطائه وزلاته ولا فائدة من إلقاء اللوم على الآخرين..
عن النعمان بن بشير رضي الله عنه قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول (إن الحلال بين والحرام بين وبينهما أمور مشتبهات لا يعلمهن كثير من الناس فمن اتقى الشبهات استبرأ لدينه وعرضه ومن وقع في الشبهات وقع في الحرام كالراعي يرعى حول الحمى يوشك أن يرتع فيه ألا وإن لكل ملك حمى ألا وإن حمى الله محارمه ألا وإن في الجسد مضغه إذا صلحت صلح الجسد كله وإذا فسدت فسد الجسد كله ألا وهي القلب) متفق عليه.

كل من أوقعت نفسها في الحرام أو الشبهات فلا تلوم إلا نفسها خاصة أن لها عقلا تكبح به مشاعرها وتميز به الحق من الباطل والخير من الشر.

شكرا أخت مليكة وبارك الله فيك وجزاك خيرا على المرور والمشاركة.

[عبد الرحيم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ليلى بن محمد

السلام عليكم...........اخي الكريم انا اشاطرك الراي في كل ما قلته ولكن يجب علين اان نحدر فتياتنا دائما ممن وصفوا بالدئاب وتكلمت عن تربية الفتاة ومواعظ الوالدين ولكن يبقى التحدير للفتاة الضحية التي كبرت في عائلة لاتعرف دينا او شرفا او الفتاة التي تعيش متشتتة بين والدين منفصلين او....او...............والامثلة كثيرة .

بصراحة أعتقد أن المشكلة لا تكمن في نقص التحذير والوعظ والتوجيه من الوالدين وغيرهم، فقصص الفتيات المخدوعات من طرف الموصوفين بالذئاب كثيرة جدا وهي على لسان العام والخاص لذلك فقد تصدى الكثير من الناس كالوالدين والمربين والمشايخ والوعاظ للتحذير من خطر هذه الظاهرة لكن المشكلة تكمن في الفتاة التي تسمع كل هذا التحذير والوعظ والنصح لكنها لا تأبه لذلك وتنجرف وراء عواطفها ومشاعرها وتلقي بنفسها في الأخير فريسة بين أيدي العابثين، وأحسب أن السبب الرئيسي وراء ذلك هو هذا الكم الهائل من المسلسلات المدبلجة الخبيثة، التي تسمم بها الفتيان والفتيات على حد سواء لكن التأثير كان أقوى على الفتيات فكان هم الكثير منهن هو أن تعيش قصة حب مع فارس أحلامها فأصبحت الفتاة تفتخر وتتباهى أمام أترابها بأن لها حبيبا أو عشيقا ويدفعها وراء هذا الحب الزائف والعشق التالف ثقتها العمياء بنفسها أحيانا وأنها ليست فتاة سهلة المنال وأنها لن تسمح لأحد بأن يتلاعب بها وأحيانا أخرى ثقتها المفرطة في فارس أحلامها هي من تجرفها وراء مشاعرها فهي ترى أنه شخص ليس ككل الناس وأنه لا يمكن أن يخدعها ويتلاعب بها وعندما يحدث ما كان متوقعا له الحدوث يتحول حلمها إلى كابوس ويصبح فارسها هو مفترسها وعندها فقط تصحو من غفوتها وتنتبه من غفلتها وتتذكر حينها كل صيحات التحذير والإنذار وكل دروس الوعظ والنصح التي كانت تسمعها من قبل والتى لم تكن تأبه لها ..
للقلب مشاعر وأحاسيس لكن العقل يكبحها..

شكرا لك أخت ليلى وبارك الله فيك.

[عبد الرحيم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة abdou74
السلام على من اتبع الهدى

بارك الله على الموضوع القيّم وهذا هو حال مجتمعنا وللأسف ، فغياب الراعي (الأولياء) وإهماله لرعيّته أدى إلى فساد المجتمع والعياذ بالله

نسأل الله العفو والعافية .....

بارك الله فيك وجزيت خيرا على المرور والتعليق.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطةعبد الحكيم نديم

نعيب الزمان والعيب فيتا *******وما لزماننا عيب سوانا أخي الكريم شكرا لك

شكرا لك أخ عبد الحكيم جزاك الله خيرا على المرور الطيب.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أمين 15

انا معك 1000 بالمئة المرأة هي المسؤولة عما يحدث لها ان عصت ربها و اتبعت هواها
نسال الله السلامة و العافية
بارك الله فيك

صدقت أخي أمين تقوى الله تمنع من الوقوع في المهاك وكل نفس بما كسبت رهينة ولا فائدة من تحميل أخطائنا التي ارتكبناها بأيدينا وبمحض إرادتنا لغيرنا.
شكرا لك وبارك الله فيك.

[اميرة اليالي البيضاء]

السلا م عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته ....

بارك الله فيك وجزاك الله خيرا الأخ عبد الرحيم على الموضوع الرائع أرجوا أن يثبت

لب الموضوع رائع جدا لكن عنوان الموضوع أزعجني كثيرا .....................

صراحة أخي لم يعجبني عنوان الموضوع لأنك وضعت الشاة والفتاة في مستوى واحد

لأن الفتاة جعل الله لها عقل تفكر به أما الشاة فاجعل لها الشهوة فقط

لكن أقول أن الشاة تهرب من الذئب من أجل البقاء أما الفتاة فإنها تتقرب من الذئب لأنها تتهيأ لها أنها هناك توجد السعادة والأمان والعطف والحنان والحب .....

أبقى في المغزى العام للموضوع :

أرى أننا يجب معالجة أسباب المشكلة


لماذا أصبحت الفتاة تقع في شراك الذئب لأنها فقدت الحنان والعطف من الوالد بالدرجة الأولى ومن الإخوة من الدرجة الثانية

أسألك أنت كاعضو وأرجوا من كل من مر من هنا أن يجيبني كم من مرة عانقت أختك وأحسستها باالحنان والعطف كم من مرة قلت لها والله يا أختي إنني أحبك وأحترمك كم من مرة سألتها كيف حالك هل تريدين شيئأ

كم من مرة خصصت لها وقت ياأخي ساعة أو نصف ساعة من وقتك و وفضفضت وتركتها تفتح قلبها لأخيها التي تعتمد عليه في كل صغيرة وكبيرة ......

أنت أخي بصراحة هل تبحث لأختك عن زوج صالح .....................

//////////////////

صراحة الفتاة حتما ولماذا حتما أكيد تسقط في شباك الذئب لأن بإختصار ......

غاب الحنان ..............
غاب العطف .....................
غاب الحب .............................

و غياب التقوى والخوف من الله والأخلاق بالدرجة الأولى

فاتذهب الفتاة للبحث عن الحب والحنان وتقول سأجرب حظي لعلني أجده وهناك تسقط في شباك الذئب

وتغرق في الرذيلة وهناك يأتي الأخ في أخر المطاف أو الرحل الشجاع ويقول هذي لازم نقتلها والله ما نخليه على وجه الأرض

في حين هو المسؤول على الرذيلة التي وصلت إليها أخته .....

لأنه هو أصلا كان ذئبا ..... غذار .......... وكان يصتاد في بنات الناس ..........................

كما تدين تدان .................. يا خسارة على الرجولة ...........



أرجع إلى السبب الأول لوقوع الفتة في شراك الذئب الخائن :

غياب الوازع الديني وغياب الثقافة الدينية تجد الأخ ماشاء الله يصلي يخاف ربي لكن للأسف ليس لديه ثقافة

ولا مرة يحاول يتقرب من أخته ................... والأسلوب المعاملة سيئء نحو الأسوء متدهور جدا ........

الوالد يشتري لإبنته هاتف نقال واش دير بيه باالطبيعة الحال تتكلم مع فارس الأحلام وهو ولا على بالوا

الوالد يرى إبنته تتصرف تصرفات لا أخلاقية لباسها غير محتشم وهو فرحان علاش لأن إبنتي مازالت صغيرة .......

با إختصار وقوع الفتاة في شراك الذئب : المسؤول عنه الوالد والأخ والذئب بحد ذاته

يا أخي أبائنا وأخواتنا بحاجة إلى تربية إسلامية أخلاقية ..... من أجل ألا تضيع الفتاة...كا زوجة وأم وأخت

يوم يصبح الشاب يحاسب نفسه ويخاف ربي هناك الفتاة ماشكيتش أنها راح تضيع

النهار اللي نقضوا على الذئاب من الغابة هذا النهار كي نطلقوا الفتاة ترجعلنا سالمة غانمة ........


يا أخي علينا الرجوع لله...


تقبل مروري بفائق التقدير والإحترام

الأخ عبد الرحيم ألم تجد إلا هذا العنوان من أجل وصول المعلومة


يا أخي يستحق التثبيت

و أعتذر للإطالة

[نزار علي]

حقيقة كثير من الفتيات الشاة اعقل منهن "رغم عدم امتلاكها للعقل" لكن الدئب خبثه معلوم

[عبد الرحيم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أميرة اليالي البيضاء

السلا م عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته ....

بارك الله فيك وجزاك الله خيرا الأخ عبد الرحيم على الموضوع الرائع أرجوا أن يثبت

لب الموضوع رائع جدا لكن عنوان الموضوع أزعجني كثيرا .....................

صراحة أخي لم يعجبني عنوان الموضوع لأنك وضعت الشاة والفتاة في مستوى واحد

لأن الفتاة جعل الله لها عقل تفكر به أما الشاة فاجعل لها الشهوة فقط

لكن أقول أن الشاة تهرب من الذئب من أجل البقاء أما الفتاة فإنها تتقرب من الذئب لأنها تتهيأ لها أنها هناك توجد السعادة والأمان والعطف والحنان والحب .....

أبقى في المغزى العام للموضوع :

أرى أننا يجب معالجة أسباب المشكلة


لماذا أصبحت الفتاة تقع في شراك الذئب لأنها فقدت الحنان والعطف من الوالد بالدرجة الأولى ومن الإخوة من الدرجة الثانية

أسألك أنت كاعضو وأرجوا من كل من مر من هنا أن يجيبني كم من مرة عانقت أختك وأحسستها باالحنان والعطف كم من مرة قلت لها والله يا أختي إنني أحبك وأحترمك كم من مرة سألتها كيف حالك هل تريدين شيئأ

كم من مرة خصصت لها وقت ياأخي ساعة أو نصف ساعة من وقتك و وفضفضت وتركتها تفتح قلبها لأخيها التي تعتمد عليه في كل صغيرة وكبيرة ......

أنت أخي بصراحة هل تبحث لأختك عن زوج صالح .....................

//////////////////

صراحة الفتاة حتما ولماذا حتما أكيد تسقط في شباك الذئب لأن بإختصار ......

غاب الحنان ..............
غاب العطف .....................
غاب الحب .............................

و غياب التقوى والخوف من الله والأخلاق بالدرجة الأولى

فاتذهب الفتاة للبحث عن الحب والحنان وتقول سأجرب حظي لعلني أجده وهناك تسقط في شباك الذئب

وتغرق في الرذيلة وهناك يأتي الأخ في أخر المطاف أو الرحل الشجاع ويقول هذي لازم نقتلها والله ما نخليه على وجه الأرض

في حين هو المسؤول على الرذيلة التي وصلت إليها أخته .....

لأنه هو أصلا كان ذئبا ..... غذار .......... وكان يصتاد في بنات الناس ..........................

كما تدين تدان .................. يا خسارة على الرجولة ...........



أرجع إلى السبب الأول لوقوع الفتة في شراك الذئب الخائن :

غياب الوازع الديني وغياب الثقافة الدينية تجد الأخ ماشاء الله يصلي يخاف ربي لكن للأسف ليس لديه ثقافة

ولا مرة يحاول يتقرب من أخته ................... والأسلوب المعاملة سيئء نحو الأسوء متدهور جدا ........

الوالد يشتري لإبنته هاتف نقال واش دير بيه باالطبيعة الحال تتكلم مع فارس الأحلام وهو ولا على بالوا

الوالد يرى إبنته تتصرف تصرفات لا أخلاقية لباسها غير محتشم وهو فرحان علاش لأن إبنتي مازالت صغيرة .......

با إختصار وقوع الفتاة في شراك الذئب : المسؤول عنه الوالد والأخ والذئب بحد ذاته

يا أخي أبائنا وأخواتنا بحاجة إلى تربية إسلامية أخلاقية ..... من أجل ألا تضيع الفتاة...كا زوجة وأم وأخت

يوم يصبح الشاب يحاسب نفسه ويخاف ربي هناك الفتاة ماشكيتش أنها راح تضيع

النهار اللي نقضوا على الذئاب من الغابة هذا النهار كي نطلقوا الفتاة ترجعلنا سالمة غانمة ........


يا أخي علينا الرجوع لله...


تقبل مروري بفائق التقدير والإحترام

الأخ عبد الرحيم ألم تجد إلا هذا العنوان من أجل وصول المعلومة


يا أخي يستحق التثبيت

و أعتذر للإطالة

االأخت أميرة وعليكم السلام ورحمة الله تعالى وبركاته..

بالنسبة للعنوان قد يبدو لأول وهلة مزعجا بالنسبة للفتيات لكن أعتقد بعد قراءة الموضوع يزول الإشكال ويتضح المثال فلم يكن قصدي من العنوان الإنتقاص من الفتيات أو السخرية منهن لكن لما شبه الشاب بالذئب كان مناسبا جدا ذكر الشاة في العنوان لأنه يناسب جدا سياق الكلام.

لم أضع الشاة والفتاة في مستوى واحد وليس هذا هو مغزى الموضوع فالموضوع ليس موازنة أو مقارنة بين الشاة والفتاة الموضوع يمكنك اعتباره نصيحة وتنبيه للفتيات من خطر انجرافهن وراء مشاعرهن ونزواتهن والإغترار بالحب الزائف والمشاعر الوهمية التي تنتابهن في لحظات الغفلة والضعف.

أختي الكريمة أسباب المشكلة لا تنحصر فقط فيما ذكرته أسباب المشكلة أعمق بكثير من ذلك ولو أردنا التوسع فيها لاحتجنا إلى كتابة مجلد ضخم للإحاطة بكل الأسباب..
الموضوع غايته هو تنبيه وتحذير الفتاة من الإنجراف وراء عواطفها ومشاعرها وليس ايجاد المسوغات والمبررات لأخطائها وزلاتها.
ولو أردنا الحديث عن الأسباب والمبررات لوجدنا أن الذئب أيضا له أسبابه ومبرراته، فكما تعلمين لا أحد يولد مجرما وهذا الشاب الذي نسميه ذئبا لابد أن تكون هناك نقطة تحول في حياته جعلته يصبح مجرما فلعله هو الآخر فاقد للحب والحنان والعطف، لعله لم يجد من يربيه التربية الصالحة التي تقيه من الوقوع في المهالك، شاهدت مرة في أحد القنواة المصرية برنامجا حول الزواج العرفي وكان هناك شاب لم يتجاوز الخامسة والثلاثين من عمره تزوج في الجامعة أحد عشر فتاة زواجا عرفيا ثم طلقهن كلهن، سئل هذا الشاب ألم تكن تدري أن هذا الفعل حرام فأجاب بكلمة واحدة ( مين علمني) من علمني ؟؟ استغربت من جوابه في بلد الأزهر وقبلة العلماء والدعاة والمشايخ يقول من علمني ؟؟ لكن لما راجعت نفسي عرفت السبب هذا الشاب مشكلته قديمة جدا فمنذ الصغر لم يجد من يربيه التربية السليمة ومن يعلمه الآداب والأخلاق الفاضلة لذلك كبر وهو لا يعرف الخير من الشر والصواب من الخطأ إلى أن وقعت المصيبة وعلم بقبح ما فعل بدأ بالبحث عن المخرج على عادة أغلب الناس في هذا الزمان لا يسألون ولا يستفتون حتى تقع المصيبة.
أختي الكريمة ما أردت قوله من خلال هذه القصة أوضحه لك بمثال بسيط إذا دخلت إلى المطبخ ووجدت النار مشتعلة في أنبوب أو قارورة الغازهل تطفئينها ثم تبحثين بعدها عن سبب اشتعالها أم أنك تتركينها مشتعلة وتنتقلين في أرجاء البيت بحثا عن السبب وعن المسؤول عن هذه الحادثة ؟
طبعا سيكون جوابك بلا شك سأطفئ النار أولا حتى لا ينتشر لهيبها وخطرها ثم أبحث بعدها عن السبب..
نفس الشيء يقال عن موضوع الفتيات والذئاب لدينا شباب يعبثون بأعراض الناس ولدينا فتيات ينجرفن وراء مشاعرهن ويرمين بأنفسهن فريسة سائغة بين أيدي أولائك الشباب، في المقام الأول يجب علينا تحذير الفتاة و إيقافها ومنعها من الوقوع في الحرام ولا ننسى أيضا نصح الشاب لأنه طرف أساسي في المشكلة لا يمكن تجاهله بعدها يمكننا التطرق لأسباب المشكلة والتوسع في ذلك كي نحل المشكلة حلا جذريا، لكن مجرد سرد الأسباب والمسوغات أبدا لا يحل المشكلة بل يزيدها تعقيدا فإذا كانت الفتاة كما ذكرت فاقدة للحب والحنان والعطف فهل هذه المشكلة الصعبة تحلها الفتاة بمشكلة قاتلة و أعظم منها وهي الإستسلام لذئب يحطم شرفها وعفتها ويتركها جسدا بلا روح ؟؟
أختي بارك الله فيك مهما تكن الأسباب فالنتيجة واحدة لذلك ركزت في كلامي على قضية العقل مهما يكن فالفتاة حباها الله بعقل تميز به الخير من الشر والصواب من الخطا وبهذا العقل تكبح مشاعرها ونزواتها وتحفظ نفسها فالمشاكل أبدا لا تعالج بكوارث..
أخت أميرة شكرا لك وبارك الله فيك على المناقشة والمشاركة.

[اميرة اليالي البيضاء]

بارك الله فيك وجزاك الله خيرا الأخ عبد الرحيم على ردك الطيب

من يغرس الأخلاق الفاضلة في الفتاة أليس الرجال من يغرس التربية الإسلامية أليس الرجال ؟

لكن الفتاة لم تتربى لا في محيط أخلاقي ولم تتحلى باالتربية الإسلامية شاء القدر وتكلمت مع فتاة وقلت لها إحذري من الذئب ماذا قالت لي : قالتلي نتغدى بيه قبل مايتعشى بيا والأيام ثبتت لي كيف هو تغدى بيها .


لكن أقول لك أي فتاة تقرأ الموضوع تتعظ به من أول وهلة لكن ترها خرجت لتقابل الذئب وتقص عليه ماقرأت ويقول لها باالإبتسامة طويلة ولماذا هل أنا مثله………..

الموضوع كبير جدا جدا جدا لن نستطيع علاج المشكلة في بضعة سطور لكن يجب العمل على تقديم الدواء الكافي للفتاة كيف تستطيع حماية نفسها في مجيط فاسد من الوالد إلى الأخ .

وأرى يجب إستئصال المشكلة من جذورها .....

ذكرت مثال : القارورة الغاز إذا رأيت النار مشتعلة فالماذا أنا في البيت على ما أظن أنني أشم رائحة الغاز.

ونعالج المشكل قبل مايحدث الحادث .......


جزاك الله خير ونفع بك الأمة الإسلامية جمعاء الأخ عبد الرحيم

رب يحفظ بنات و شباب المسلمين .

[دموع الحيــاة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الرحيم

أختي بارك الله فيك ..
الله تبارك وتعالى غرس مشاعر الحب والحنان والعطف والرحمة في المرأة كي تعيش وتحيا بها حياة سعيدة فكل هذه المشاعر تسقي وتروي بها زوجها وأولادها فتعم السعادة والهناء في البيت في ظل الحب المشروع والرحمة والحنان والعطف، هذا هو السبيل المشروع للمرأة من أجل تصريف مشاعرها، و المؤسف جدا أن تصرف الفتاة مشاعرها على شخص هدفه هو تدمير حياتها وتحطيم شرفها وعفتها، المشاعر التي تتحدثين عنها أيتها الأخت الكريمة وجدت في المرأة كي تحيا وتسعد بها وليس كي تدمر بها حياتها وعفتها.
الفتاة تتحمل الجزء الأكبر من المسؤولية جراء ما يحدث لها لأن عفتها بيدها ولا ننسى أن الله تبارك وتعالى لما أمر بإقامة حد الزنى بدأ بالمرأة أولا حيث قال تبارك وتعالى : ( الزانية والزاني فاجلدوا كل واحد منهما مائة جلدة..) النور 2.

أكبر خطأ ترتكبه المرأة أنّها لا تعي بأنّ الرّجال سواء وأبسط مثال عن ذلك أنّنا نقوم بسؤال أي ّرجل عن كيفيّة التّلاعب بالمرأة فسيقول كلّ شيء بالتّفاصيل هذا لأنّهم لم يعملوا حساب يوم تكون هذه المرأة أختهم أو زوجتهم .
.فهل هناك من تضيّع مستقبلها إلاّ إن كان الذئب أذكى الأذكياء؟؟؟
أمّا أكبر جزء من المسؤوليّة وكلّ جزء فليست المرأة المسؤولة إطلاقا

[عبد الرحيم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نزار علي

حقيقة كثير من الفتيات الشاة اعقل منهن "رغم عدم امتلاكها للعقل" لكن الدئب خبثه معلوم

حديثنا بالدرجة الأولى موجه إلى الفتاة العاقلة التي مازال فيها خير أما الفتاة المتغربة التي تعيش بلا ضوابط ولا آداب ولا أخلاق فهذا الكلام سيبدو في نظرها كلام سخيف جدا فهي لا تهتم سوى بتحقيق رغباتها ولا يهمها الأمر بعد ذلك.

شكرا على المرور والمشاركة وبارك الله فيك.

[عبد الرحيم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أميرة اليالي البيضاء

بارك الله فيك وجزاك الله خيرا الأخ عبد الرحيم على ردك الطيب

من يغرس الأخلاق الفاضلة في الفتاة أليس الرجال من يغرس التربية الإسلامية أليس الرجال ؟

لكن الفتاة لم تتربى لا في محيط أخلاقي ولم تتحلى باالتربية الإسلامية شاء القدر وتكلمت مع فتاة وقلت لها إحذري من الذئب ماذا قالت لي : قالتلي نتغدى بيه قبل مايتعشى بيا والأيام ثبتت لي كيف هو تغدى بيها .


لكن أقول لك أي فتاة تقرأ الموضوع تتعظ به من أول وهلة لكن ترها خرجت لتقابل الذئب وتقص عليه ماقرأت ويقول لها باالإبتسامة طويلة ولماذا هل أنا مثله………..

الموضوع كبير جدا جدا جدا لن نستطيع علاج المشكلة في بضعة سطور لكن يجب العمل على تقديم الدواء الكافي للفتاة كيف تستطيع حماية نفسها في مجيط فاسد من الوالد إلى الأخ .

وأرى يجب إستئصال المشكلة من جذورها .....

ذكرت مثال : القارورة الغاز إذا رأيت النار مشتعلة فالماذا أنا في البيت على ما أظن أنني أشم رائحة الغاز.

ونعالج المشكل قبل مايحدث الحادث .......


جزاك الله خير ونفع بك الأمة الإسلامية جمعاء الأخ عبد الرحيم

رب يحفظ بنات و شباب المسلمين .

أراك ألقيت كل المسؤولية في تربية البنت على الرجل وألغيت تماما مسؤولية الأم وهذا شيء لا أوافقك عليه، فالتربية مسؤولية يتقاسمها كل من الأب والأم بل الأم تتحمل مسؤولية أكبر من الأب في تربية الأولاد خصوصا البنت، فإذا كان الأب يكون معظم الوقت خارج البيت من أجل ضمان لقمة العيش فالأم تكون دائما بجوار أولادها داخل البيت ومنها يتعلمون الأخلاق الفاضلة والآداب الرفيعة المستمدة من تعاليم ديننا الحنيف، وبالإضافة إلى هذا فهناك مواضيع حساسة وخاصة جدا يتعذر على الأب أو الأخ إثارتها مع البنت لكن الأم يمكنهافعل ذلك بكل سهولة.

قلت بأنه يجب استئصال المشكلة من جذورها، نعم أوافقك الرأي لذلك فيجب على البنت أن تعلم أن الزواج يجب أن يكون بالطريقة المشروعة فإذا أراد شخص ما التقرب إليها فليكن جوابها وآتوا البيوت من أبوابها، عليها أن تقطع كل سبل الشر على نفسها لكن المشكلة أن بعض الفتيات يبدأن في التفكير ربما هذا الشاب ليس ذئبا ولا يبدو أنه ثعلبا ربما هو حمل وديع وحتى لو كان ذئبا فقد يكون لطيفا ومهما يكن فقد أستطيع ترويضه... الوالد والأخ لا يمكنهما أن يعرفا كل صغيرة وكبيرة عن الفتاة، الفتاة يجب أن تتذكر التربية الصالحة والمبادئ التي نشأت عليها يجب أن تخاف الله يجب أن تقول في نفسها هذا الشاب الذي أراد الإقتراب مني ( لا يهم هل هو ذئب أو ثعلب أو حمل وديع ) إن كان يريدني للزواج فالزواج في الإسلام طريقه معروف وإن كان يريد العبث معي فنجوم السماء أقرب إليه من ذلك، هكذا يجب أن تكون الفتاة العفيفة أما الإسترسال مع الشاب إلى أن تحدث الكارثة ثم نقول تبا للذئاب فحينها لا ينفع العتاب وأنا ركزت في كلامي على العقل فالفتاة العاقلة بعقلها وتربيتها السليمة تميز ببساطة بين الخير والشر.

نسأل الله العفية والسلامة من كل شر.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دموع الحياة

أكبر خطأ ترتكبه المرأة أنّها لا تعي بأنّ الرّجال سواء وأبسط مثال عن ذلك أنّنا نقوم بسؤال أي ّرجل عن كيفيّة التّلاعب بالمرأة فسيقول كلّ شيء بالتّفاصيل هذا لأنّهم لم يعملوا حساب يوم تكون هذه المرأة أختهم أو زوجتهم .
.فهل هناك من تضيّع مستقبلها إلاّ إن كان الذئب أذكى الأذكياء؟؟؟
أمّا أكبر جزء من المسؤوليّة وكلّ جزء فليست المرأة المسؤولة إطلاقا

لا يا أختي الكريمة ليس كل الرجال سواء وليس كل النساء سواء، في عالم النساء نساء عفيفات طاهرات تقيات قد أغلقن كل أبواب الشر على أنفسهن فلا يمكن لذئب ولا لغيره أن يعبث معهن ومن الرجال أيضا رجال أتقياء يخافون الله ويغارون على حرمات الناس مثلما يغارون على حرماتهم فشعارهم ( لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه ) فكما لا يحبون أن يعبث أحد بأعراض بناتهم ونسائهم فكذلك هم لا يمكن أنه يعبثوا بأعراض الناس..
لديك فكرة مظلمة وخاطئة عن الرجال ولا أدري ما السبب لكن أقول التجارب الشخصية تنفع صاحبها مستقبلا لكنها لا تصلح لأن تكون قانونا نعممه على جميع الناس.