|
الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
الفتاة العانس ، هل هي حقا قنبلة موقوتة
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2011-08-14, 14:43 | رقم المشاركة : 16 | ||||
|
في أغلب الأحيان الفتاة هي المسؤولة عن الوضع الذي وصلت إليه. أما أشباه الفتيات والمتشبهات بالرجال فذلك النوع أنا تجدها تختار وتختار وتضع الشروط وفوق ذلك تربط عدة علاقات غير شرعية ثم تشتكي. نتحسر فقط على بنت الفاميليا التي كان مصيرهن العنوسة. شخصيا لا أتأثر بمصيرهن مهما كان --يداك أوكتا وفوك نفخ--
|
||||
2011-08-14, 14:43 | رقم المشاركة : 17 | ||||
|
اقتباس:
يا أختي الكريمة بدل التفتيش عن النقاط السلبية و الاخطاء اللغوية في الموضوع احتهدي في اعطاء رأي يكون عبارة عن فكرة أو حل أو تفسير لهذه الظاهرة التي تشكل لكن الرعب القاتل على حد قول الأخ مجيد |
||||
2011-08-14, 14:47 | رقم المشاركة : 18 | ||||
|
اقتباس:
كلام جميل أفكارك هادفة و بنائة لقد اهتديت الى سبب من أسباب تفشي الظاهرة <<<< تختار و تختار و تتشرط <<<<< شكرا لك |
||||
2011-08-14, 15:13 | رقم المشاركة : 19 | ||||
|
اقتباس:
أنا أحترم رأيك يا أخي العزيز لكنني أعيب عليك التركيز على النقاط السلبية فقط دون الانتباه الى المغزى أو الالهدف و الفائدة المرجوة من الموضوع أنا لا أريد ان اجادل و لا اريد منك شكر او انتقاد فقط اعطي رايك في ظاهرة العنوسة و من المتسبب الاول أما عن معلزماتك الرجال اكثر من النساء فهي غلط العازبات فاق عددهم عدد العزاب في الجزائر ضعفين |
||||
2011-08-14, 15:54 | رقم المشاركة : 20 | |||
|
نعم أذكر إسمي جيدآآ كما أن هذا مجرد إسم مستعار ، لم أعرف إذا تمنيتي فعلا لي رمضان كريم أم أنكي تشيرين على أنني نسيت نفسي <<< تفهمين قصدي .
لا أريد الإشتباك ، و لا أحب التصادم ... على ل سواء بنية جيدة أم سيئة. صحاا فطوركم كااامل |
|||
2011-08-14, 16:13 | رقم المشاركة : 21 | |||
|
السلام عليكم
تلك القنبلة لا تنفجر دون شعلة فالخوف من الشعلة وليس من القنبلة لان القنبلة لا تنفجر بمحضى ارادتها واما صديقك فهو شعلة خطيرة على القنبلة التى في بيته. واما المشكلة ليس في التعداد مادام عدد الذكور اكثر من الاناث في الجزائر لكن المشكلة في من يعين العوانس من الرجال ----------------------- ولا يمنعن ان نقول الكثيرات فضلنا ان يكونا قنبلات على ان يكون محصنات والله المستعان |
|||
2011-08-14, 16:23 | رقم المشاركة : 22 | ||||
|
اقتباس:
و لم أركز على النقاط السلبية و كلامي واضح . أما عن رايي في هذه الظاهرة فذكرته، راجع مشاركتي السابقة . |
||||
2011-08-14, 16:48 | رقم المشاركة : 23 | |||
|
ههههههههه قنابل موقوتة و صواريخ و طائرات ، ربي يستر جميع المؤمنين في الحلال ، آمين يا رب العالمين |
|||
2011-08-14, 16:54 | رقم المشاركة : 24 | |||
|
تقعدوا كامل بايرات إذا أكلمت الفتيات بهذي العقلية...شوفوا مشاركاتهم في الفيس بوك قلة احتراام |
|||
2011-08-14, 16:58 | رقم المشاركة : 25 | |||
|
ولات قنبله؟ |
|||
2011-08-14, 16:59 | رقم المشاركة : 26 | |||
|
صحيح هذا موضوع جاد |
|||
2011-08-14, 17:06 | رقم المشاركة : 27 | |||
|
والله من العيب أن يصف صديقك المرأة ومن هي أخته بهذا اللفظ |
|||
2011-08-14, 17:13 | رقم المشاركة : 28 | |||
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته تقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال جزاك الله خيرا أخي الفاضل أخي الفاضل من خلال موضوعك اريد أن ارسل همسة فى اذن كل فتاةوأخت لم يكتب لها الزواج بعد نقول لها أنتِ لؤلؤة في أعماق البحار ، و عدم اصطيادها ، لا يقلل من قيمتها أبداً نعم هذه كلمات أكتبها لكِ أختي الكريمة يا من لم تتزوجي بعد ، و أصارحك فيها ، وكلي أمل أن تتسلل لعقلك ، و تجد مكانها في قلبك . إلى من لم تتزوج بعد ، و جعلت الهّم رفيقها ، و غلفت بالحزن قلبها و جعلت اليأس يدبُ في نفسها ، وكل هذا لأنها لم ترزق بالزوج بعد . رفقاً بنفسك أيتها الكريمة ... فالزواج ليس فريضة يهدم دينك إن لم تفعليه ، بل هو سنة الله في خلقه ، يكتبها لمن يشاء ، و يرزق بها من يشاء ، ولا راد لقضاء الله فكم من عالم وكم من عالم وعالم عالم أثروُا التاريخ الإسلامي بالأبحاث و الكتب ، و لم يكتب الله لهم أن يتزوجوا ، و مع هذا ذاع صيتهمُ ، وخلفوا وراءهمُ كنوز فكريه ثمينة ، خيرٌ من كنوز الذهب و الأحجار الكريمة ، ولم يقلل هذا من شأنهم أبداً . أختي الكريمة ... لماذا تعتزلين الناس ؟ أو تكوني معهم بقلب حزين يائس ، و كل ذلك بسبب عدم زواجك ، وهذا فيه اعتراض على قضاء الله ، فيا أختي .... أنتِ لا تدرين ! قد يكون في بقاءك دون زواج رحمة بك ، فاشكري الله على أي حال ولا تحزني أو تعتزلي الناس ، فهذا معناه شعورك بالنقص و كأن عدم الزواج ، يخل في عقيدتك أو ينقص من إيمانك و كرامتك . أختاه تعالي لأخبرك كيف يكون عدم الزواج رحمة بك إن كنتِ متدينة ، فهذا من نعم الله عليك ، و كم من فتاة كانت في مثل حالك و تزوجت و فتنها زوجها فأبعدها عن دينها و انتكس حالها ، فخسرت في الدنيا و الآخرة ، وقد حدث هذا حقاً ، فهذه فتاة تربت في بيت متدين و على طاعة الله ، و بعد زواجها أشتكى الجيران من حالها و حال زوجها بسبب أصوات الغناء المزعجة و العالية الخارجة من منزلهما ، و لا تسألين عن حال أبيها وهو يسمع بشكوى الجيران والله المستعان. الآن يا أختي أليس الله لطيف بك و أنت مثل هذه الفتاة التي كانت تدعوا الله بالزوج الصالح ، فكانت هذه هي نهاية حالها ! إذاً اشكري الله أن فضلك على كثير من خلقه ، و قدر لك هذا الحال لحكمة لا تعلميها .. ولعل فيها تخفيف لذنوبك . *ذلك أمر الله أنزله إليكم ومن يتق الله يكفر عنه سيئاته و يعظم له أجراً* لن أنسى الجانب الهام ، والذي هو سبب رغبة الفتيات في الزواج ، وهو الإنجاب و إشباع عاطفة الأمومة بداخلها ، وهنا أيتها الكريمة أتمنى منك أن تنظري حولك و ترين حال من تزوجت و قدر الله عليها عدم الإنجاب ، تخيلي شعورها و كيف هو حالها ؟ فهي والله في شقاء و عذاب لأنها حُرمت من شئ هام ، تسعى له كل امرأة ، و الحزن يملئ نفسها بالتأكيد ، والله يرحم حالها و يفرج عنها ، ويرزقها بالذرية الصالحة . أختاه أليس حالك أفضل من حالها ، فأنتِ محرومة من هذه العاطفة ، بينما تلك المرأة محرومة و فوق ذلك تشعر بالحزن ، لأنها سبباً في حرمان زوجها من عاطفة الأبوه ، وهذا يُشكل ضغطاً نفسياً كبيراً عليها . أنتِ لديك أبناء اخوتك و أقربائك ، فوجهي عاطفتك نحوهم ، وعلميهم و ساعدي في تنشئتهم على أحسن الأخلاق و على طاعة الله ، و قد تكوني معلمة و لديك فرصة لتربي من هم بين يديك خير تربية فأنتِ مربيه أولا و معلمه ثانياً ، وقد تكونين طبيبة فتساهمي في شفاء طفل - بإذن الله - و تكوني سبباً لسعادته ، المهم في كل هذا أن تحتسبي الأجر عند الله ، و سيمتلئ قلبك بالسعادة الحقيقية و معها الأجر العظيم . أختي الكريمة .... إن كنتِ تشعرين بأن عمرك يمضي و يحترق ، فلا تجعليه يحترق فيكون هباء منثوراً ، كعود الخشب اليابس ، بل أجعليه يحترق كالشمعة التي تحترق لتنير الدرب للآخرين ، و تضئ للآخرين حياتهم ، وهدفها ابتغاء وجه رباً كريم . أما أن كنتِ تنشدين المودة و الرحمة في الزواج ، فلا يخفى عليك ذلك الحرمان والشقاء و الجفاء الذي تعيشه كثير من النساء في ظل أزواج قصروا في حقوقهن ولم يراعوا شرع الله ، فكان الزواج وبالاً عليهن ، لذا عليك شكر الله فأنتِ لا تعلمين عن حالك بعد الزواج كيف سيكون . لا تجعلي كل تفكيرك محصور في الزواج ، فهكذا سيمضي العمر سريعاً و موحشاً عليك ، بل اصرفي هذا التفكير عن بالك ، وتوكلي على خالقك ، و اجعلي همك رضى الله وتعلم دين الله ، فأنتِ أن لم تكوني عالمه بكتاب الله وحافظه له فقد فاتك الكثير ، فعليك بطلب العلم الشرعي وابتغاء وجه الله الكريم ، و هكذا سيمر العمر و أنتِ كلك ثقة بنفسك وبالله لأنك توكلت على الله . أختى ...... لا تبالي بتلك الأوصاف التي تطلق عليك ، فالعنوسه الآن تشمل الشباب قبل الفتيات ، و لدي خمس قريبات في الثلاثين من أعمارهن ، تزوجن بشباب تتراوح أعمارهم ما بين الثلاثين والخامسة والثلاثين ، وفي هذا التأخير حكمه عظيمة شعرن بها هؤلاء الفتيات و الشباب معاً ، وهي أنهن عرفن قيمة الزواج ، و جعلهن هذا الأمر يقدرن الحياة الزوجية ، وكان دافعاً لهن لقيامهن بواجباتهن على اكمل وجه ابتغاء مرضاة الله ، ولتعويض ما فاتهن ، و سبحان من يوزع الأرزاق كما يشاء ، وغيرهن كثيرات من تزوجن وهن في منتصف الثلاثينات بل وحتى في الأربعين ، و عشن في سعادة وهناء ، فليس المهم طول الحياة الزوجية ، المهم وقت السعادة الحقيقية فيها . أختي .... اجعلي كلمة عانس رمزاً لعزتك وافتخارك بنفسك ، و لا تجعليها خنجراً مسموماً تغرسينه بيديك في قلبك إن شعر الآخرين بعظم شخصيتك ونجاحك وعلو قدرك ، فسيخجلون من توجيه هذه الكلمة لك ، ولو حدث ووجهوا لك هذه الكلمة ، فهذا لن يهز ثقتك بنفسك و ثقتك بمن خلقك وصورك وشق سمعك وبصرك ، فمن أنعم عليك بهذا قادر على أن ينعم عليك بما هو خير لك . أختي الكريمة .... بأي عمر كنتِ ، في العشرين أو الثلاثين أو الأربعين أو حتى أكثر ، أتعلمين بماذا أشبه حالك ؟ حالك كحال تلك اللؤلؤة الثمينة ، الساكنة في أعماق البحار ، لا أحد يراها ، فهي محفوظة في تلك الأصداف ، والتي لم تستخرج بعد ! و أقول ( بعد ) لأنه لم يأتي ذلك الصياد الماهر الذي يعرف كيف يستخرج الجواهر الثمينة ، أو بسبب وجودها في أماكن بعيدة وعميقه يصعب على الصيادين الوصول إليها ، و ما أكثر اللؤلؤ الذي لم يُستخرج بعد من أصدافه ، لأي سبباً كان ، فهل يعني هذا بأنه رخيص أو ثمنه قليل ؟ ياأختي الكريمة ... فافرحي ، و أخرجي للناس ، و ارفعي رأسك عالياً ليس من أجل العباد ، بل من أجل رب العباد ، و املئي قلبك بالعزة و الرضى بقضاء الله ، و اجعلي هذا اليوم هو البداية الحقيقة لك ، و توجهي فيه لله ، و أدعيه أن يعينك على ذكره وشكره وحُسن عبادته ، و أن ييسر أمرك ، و يفقهك في أمور دينك ، ويجعلك نوراً لمن حولك ، و اكثري من هذا الدعاء و ردديه صبحاً و مساء ( اللهم أغنني بحلالك عن حرامك ، وبفضلك عمن سواك) ياأختي الكريمة ... لا يحزنك ذلك ، و تذكري أنك لؤلؤه مكنونة ، في صدفة محفوظة ، تعيش حياة ساكنه في أعماق البحار ، و عدم اصطيادها ، لا يقلل من قيمتها أبداً.
والسلام مسك الختام |
|||
2011-08-14, 17:13 | رقم المشاركة : 29 | ||||
|
اقتباس:
هذا هو الواقع المر |
||||
2011-08-14, 17:15 | رقم المشاركة : 30 | |||
|
|
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
موقوتة, العانس, الفتاة, قنبلة |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc