ربما الماء يروب ربما يحمل الزيت في الثقوب ربما تشرق شمس الأضحى من الغروب ربما الشيطان يتوب فيعفو عنه غفار الذنوب ، الا انه لايبرأ الحكام العرب من دم الشعوب " هو شعر خاص بأحمد مطر
لماذا ؟ لأنه تكلم عن حقيقة العرب وعن كل البيروقراطية بمعناه الشائع لا معناها الحقيقي
كيف ينعقد ملتقى دون السماع من اي طرف ؟ كان املنا كبير في هذا الملتقى الذي صمم خصيصا لدور الاقتصاد الاسلامي كبديل للوضع الراهن لكن ..........؟
عدة تساؤلات امامنا ماهي اسباب الاختفاء من الواقع كلها اسباب لعدم استرجاع الثقة في الجامعة الجزائرية ككل
فهل يمكن استبدال الاقتصاد الاسلامني بشفافيته وقيمه العادلة وكل ما تتمناه الدول في جزائرنا التي لاتتمتع باي شفافية
ابلغت في مرة من المرات بأنه قبلت المداخلة وردوا علينا بالايجاب مع الاعتذار بتأخر الملتقى الى وقت لاحق سيخبروننا عنه الا اننا نسمع الآن ما لا يثلج الخاطر وهو مرور الملتقى مر الكرام وكأننا لسنا من هاته الدولة او من الاسلام اساسا فعفوا ياجامعة المستقبل التي تزخر الجزائر بها وتفخر ، عفوا فانني لست بأستاذ ......؟: فعلى الأقل لايمكن ان أتكلم فوجب ان نتركها بدون تعليق، يمر ملتقى دون السماع به لأي أحد و كيف يصير امر في الجزائر ؟ ...... عفوا فلسنا اساسا جزائريين فنحن ربما لم نكن ولا نكون كذلك ....... كل هذا في رأيهم
العفو لمن قرأ كل هذا وتدبر وأشكره كل الشكر الجزيل
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته