[ مختلف ] --- ] لا أحد [......................... (اكتشف الأخطاء السبعة عشر )

[مختلف]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ** لا أحد **

كنتُ سأستأذنُ منك بخصوص (صوالحك الثمينة((يبدو أنّني استعرتُ كلّ أشيائك ، ولو وقعتُ على ساعة يدك كنتُ سآخذ يدك ..
الحقيقة لم أستأذن ولا يبدو أنّي أرغبُ بالاعتذار .
فقد شعرتُ برغبة كثيرة :
أن يعانقنا الوقتُ بنفس الشوق ، أنا وأنت وحفيدي .
لا أدري من يغيبُ منّا الآن ..
ربّما الوقتُ هو الغائب الأصغر .
ثمّ هل لي أن أطلب منك أمرا آخر غير أمر الساعة
فربّما لن نلتقي كثيرا ،
فقط لأنّي أحبّكم سأزوركم كلّ ثمان سنين .
هل تسمح لي أن آخذ وجهك كتذكار .



لو لم نتقابل ، تذّكرني أرجوك
كلّما حان موعدُ النشرة ... تذكرني

يا رجُــــلْ


وكأنّك جادْ


أتدْرِي [ لا أحـــدْ ]


حقيقةً وبعيدًا [ شرقًا ] عنْ كُلِ إيهاماتي أو خيالِي الذي قالَ عنْه أحدهُم انه [ واسعٌ ولا يسعُنِي حتَّى ]




فِي عالم النتْ هــذَا نجدُ تلك الشخصيّاتْ التِي هي [ أعمقُ ] من أن تسطح المشاركة في النتْ

فكما تعلمُ النتْ مليءٌ ..... ويعجّ بمراهقِيه بشتَّى أجناسِهم و [ أعمارِهم ] .... شيخًا أو صبيًا





وهُنالِك شخصيّاتٌ تصادِفُها ..... وتصادِفُ معهَا صدْقًا وقُوة كلمةٍ ووفاءًا تستنشقُه من الحُروفؤ الحانِية



أنا دائِما أيُّها [ العزيز جدًا ] أركزُ على كلمةِ [ القــــصْد ]


فمتَى كانَ القصْدُ نقيًا في كتابتِكَ ..... والتيَهانِ وراءَ الحُروفْ


لتصْطادَ بها من تعتَقِد أنهُم [ يشارِكُونَك ] الإهتمامات والصدْقَ والنّقاءَ




وأيضًا

كمَا الأرواحُ ........ هِي العُقُولْ ..... تُحبُ من يُضاهِيهَا ويفهَمُ [ ما لمْ يُفهَمْ ]







ثُمّ يا لاَ أحدْ

إنَّهُ بقِيَ لي مشاركَةٌ أخرى [ مجنُونةُ الكلِماتْ ]



فتحمّلْنِي ..... وأمُــرْ حفِيدكَ أنْ يفْعلْ ..... ولا يقفِرْ السطْر السَّـــادِسْ







ثُمَّ ما غِيابُكَ






نسيتُ أن أقُول أنّ وجْهــــِي ولوْ لمْ يكُن مُباشِــرًا سيسْعدُ برؤْياكْ

ولو لمْ أكُن معـــهْ





تذكَّرتُك اليوْم

عِندَ الثامنة

[** لا أحد **]

سأظلّ آتي إلى هنا كلّما شعرتُ بالاختناق .. سأستنشق من هوائكم ،وكلّما شعرتُ بالمرض سآتي وأرمي عليكم ثقلي و أتعابي وأذيبُ فيكم قرص الدواء فأنتم الكأس التي تمرضني وتشفين ، وأنتم الهواء الذي يخنقني ويحيين
.

زعمتُ أنّي لم أكن أبدو شيئا ، لم أكن أحدكم ، ظننت أنّي كنتُ بعض نقطة من دوائركم الكبيرة لكنّكم كنتم دائما تنظرون نحو المكان الذي لم أكن أتواجد به ، كنتم تنظرون خارج الدوائر وأنا لم أكن سوى نقطة مركزها ، تلك النقطة التي تُغرز فيها شوكة المدور لتتشكّل الدائرة التي جمعتنا .

مجرّد ثقب يشوّه الدوائر ..

ثمّ ما أنا ؟ ما نحن ؟

يبدو انّه حتى النقطة كانت أضيق من أن تتحمّلني

كلّ شيء كان فوق السيطرة وتحت الانفلات ، لم أملك حتى الكلام الذي أحدّثكم به ، ورغم انّه منّي إلا أنّي أتبرّأ منه ولا أفتخر .

كلاّ ، الأمر أصعب ممّا قلت ، وأخطر وأفظع من كلّ ما قيل ، وهو أكبر من أن تتسّع له هذه الصفحات بما تحمل من ثرثرة الأسئلة واتّساع التصوّرات ..

إنّه يلزمني ليل طويل هادئ وساعة صافية وذهن نقي أحاول نفسي وأحاورها لاسترجع بعض ما سُلب منّي ، بعض منّي حينما لم تعودوا بحاجة إليه ! بعضي الذي لم أعد أريد أن يكون أنا بعد ذلك

ثمّ من يشهد أنّ هذه الساعة حقيقة من يقول أنّ هذا ليس وهما ليس باطلا ، ليس مجرّد خيالات سرعان ما تدّق ساعة سندريلا لتختفي كلّ الأشياء الجميلة ، حتى الحذاء ستبتلعه ظلام الليل ، ولن نجد أمامنا سوى أيادي فارغة وجيوب فارغة وقلوب فارغة ، لن نجد إلا الفراغ ، وسيبتلعنا الفراغ ، فهل سيخبرنا الفراغ أيّ أناسٍ نحن وأيّ أناسٍ كنّا؟


إنّ كلّ حكاياتنا حتى تلك التي لم تبدأ جميلة انتهت في الأخير بابتسامة عريضة .

آن أن أقول أنّنا فعلا كنّا ، ولكن رغم ذلك فلن يذكر أحدنا الآخر بعد هذا ..

في كلّ خانة من هذا الأرشيف الممتد من كلّ الأيام والسنوات التي مضت كانت لنا فيها حكاية معا ..

كنّا هنا ، وقد أكلنا الملح معًا ، ملح الحروف ، وشربنا العذب والعذاب معًا حتى ارتوينا ولما نرتوي ولكن .. هاهنا وصلنا ..

ربّما لم يبق لي متّسع كبير لأطرح مزيدا من الأسئلة ، ربّما لم يتبّقى من الوقت سوى بعض الدقّات أغتنمها لمصافحة كلّ أياديكم تلك التي كانت تصنع لنا الحكايات والابتسامات ، وربّما سأتجاوز الأعراف وأقبّل بعضها .

قرأنا هُنا قصص نجاحنا وتشاركنا في الفرحة جميعا ، وقرأنا قصص أحزاننا وتشاركنا في الدموع جميعا
..

الوقتُ يمرّ ، وأنا كلّما مرّ الوقت يزيد ألمي بكم وتبتلّ الأجفان وتتورّد .

[مختلف]

لا أحـــــدْ


أنت جميلٌ في كُلِ حالاَتِك

أفتقِدُكْ


أودُ التعلِيق ولكن يداهِمُني الوقتُ


أنت نادرٌ .... في زمن الظلامْ

[الكوثري]

يا سي :
جبتْ سْعيدة ؟
؟
؟
؟
؟
؟
؟
تذكّرت أنّه فعلا طلب منّي شيئا
"فاردو" من المياه المعدنية

عدّو علي نجيب الما حلوْ

[نجمة ساطعة]

والحب هو القدرة



على رؤية التشابه بين المتباينات

روعة ... من أجمل إبداعاتك ... لي عودة إن شاء الله للتعقيب ...

[كريم الناس]

السلام عليكم

1 + 1 = 1
أرجو أن لا أكون قد أخطأت في حساب المجموع

وإن أخطأت فمعذرة لأنني ضعيف في الحساب :d

تحياتي لك أخي لا أحد ...عفوا ...مختلف

[** لا أحد **]

تمامًا كما في المُسَلْسلات

الحقيقةُ تَظهرُ في آخرِ حلَقة


قبلَ صعُود جينيريكْ النهاية

يقفُ البطلْ لِيعْترفْ
: أنّي كُنتُ سعيدا جدًا في كلّ ما كانَ بيْنَنا من تَشابُهْ