غلط خطير احذروا منه

[هشام البرايجي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ahmedcrane

نصيحة عدم التسرع ...... عند نقل شيء يجب أن يكون من طريق العلماء المعتبرين لا من طريق النفس......
بارك الله فيك على نيتك.....

مرحبا بك من جديد أخي أحمد

[ahmedcrane]

و لكم الرجبى أخي هشام......

[مشتاق الجنان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عوماري

مكانك الحقيقي هو مستشفى الامراض العقلية

؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

[رضا الجزائري.]

أحسنت حرصا على دينك ولاكن المسألة
أن الله عز وجل لا يحاسب المرء منا إلى على قالة اللسان مصدقا به القلب وأما أن يقول الإنسان انا فاطر ويعني الفطر فهو ليس محاسب على ذلك والله تعالى أعلم
ولعل من الأدلة على ذلك حديث النبي صلى الله عليه وسلم حين قال أرأيتم أن أحدكم قد ضل في الصحراء حتى إذا جلس تحت شجرة هربت منه دابته التي هي مركوبه وعليها طعامه فظن أنه هالك حتى إذا نام وإذ بدابته جاثمة فوق رأسة و عليها طعامه فمن شدة الفرح قال أللهم أنت عبدي وأنا ربك والله افرح بتوبة عبده من هذا بدابته
وقال صلى الله عليه وسلم أخطأ من شدة الفرح ولم يكفره . أو كما قال عليه أفضل الصلاة و السلام

[fatimazahra2011]

[ali62]

هذا يسمى التنطع في الدين

[وردة 07]

بااااااااااااارك الله فيكم كل دقيقة اتعلم شيئا جديد ومفيد يا اعضاء يا متميزين

[moonlight19]

اختي امل اولا مشكوووورة على هذه المعلومة
لكن كلامك ليس بصحيح لانك لا تستطيعين ان تؤولي الكلمات حسب معاني اخرى فمعنى لا انا فاطر هو لست صائم
و ليس هناك اي نية بان نقول انا خالق
و هذه لهجة اختي لا نستطيع ان نغير كل الكلمات لان معناها في لغة اخرى العكس
اتمنى ان تكوني قد فهمتني
بارك الله فيك

[amel91]

بارك الله فيكم على تدخلاتكم

لهذا نحن هنا لكي نفيد ونستفيد

جزاكم الله كل خير

[محمد نسومة]

بارك الله فيك

[تينهينان يطو]

والله اشياء نعتقد انها بسيطة
لكن...........
اللهم اغفرلنا من ما لا علم لنا فيه
بارك الله فيك

[tita_gas]

بارك الله فيك

[amel91]

[DIAMO]

قال رسول الله صلي الله عليه وسلم : (( إنما الأعمال بالنيات وإنما لكل امرىء ما نوي فمن كانت هجرته إلى الله ورسوله ، فهجرته إلى الله ورسوله ، ومن كانت هجرته لدنيا يصيبها ، أو امرأة ينكحها ، فهجرته إلى ما هاجر إليه))؛ متفق على صحته

(( إنما الأعمال بالنيات وإنما لكل امرئ ما نوي)):

هاتان الجملتان اختلف العلماء ـ رحمهم الله ـ فيهما:
فقال بعض العلماء: إنهما جملتان بمعني واحد ، وإن الجملة الثانية تأكيد للجملة الأولي.
ولكن هذا ليس بصحيح، وذلك لأن الأصل في الكلام أن يكون تأسيسا لا توكيداً ، ثم إنهما عند التأمل يتبين أن بينهما فرقاً عظيماً؛ فالأولي سبب، والثانية نتيجة:
الأولي: سبب يبين فيها النبي صلي الله عليه وسلم أن كل عمل لابد فيه من نية، فكل عمل يعمله الإنسان وهو عاقل مختار، فلابد فيه من نية، ولا يمكن لأي عاقل مختار أن يعمل عملاً إلا بنية؛ حتى قال بعض العلماء: (( لو كلفنا الله عملاً بلا نية ، لكان من تكليف ما لا يطاق!)).
وهذا صحيح ؛ كيف تعمل وأنت في عقلك، وأنت مختار غير مكره، كيف تعمل عملاً بلا نية؟ ! هذا مستحيل؛ لأن العمل ناتج عن إرادة وقدرة ، والإرادة هي النية.
إذن: فالجملة الأولي معناها أنه ما من عامل إلا وله نية، ولكن النيات تختلف اختلافاً عظيماً، وتتباين تبتيناً بعيداً كما بين السماء والأرض.
من الناس من نيته في القمة في أعلي شيء، ومن الناس من نيته في القمامة في أخس شيء وأدني شيء؛ حتى إنك لتري الرجلين يعملان عملاً واحداً يتفقان في ابتدائه وانتهائه وفي أثنائه، وفي الحركات والسكنات، والأقوال والأفعال، وبينهما كما بين السماء والأرض، وكل ذلك باختلاف النية.
إذن : الأساس هو: ما من عمل إلا بنية، ولكن النيات تختلف وتتابين.

وبارك الله فيك اخيّة على حسن نيتك ..و تقبلي مروري

[amel91]

السلام عليكم

اولا بارك الله فيك على تدخلك اختاه
ثانيا وضعت هذا الموضوع لنتناقش فيه ولكي نستفيد من بعضنا

لهذا نحن هنا لكي نفيد ونستتفيد ولنصحح الخطاء

ارجوا ان تتقبل ردي شكراا على المرور