![]() |
|
قسم التاريخ، التراجم و الحضارة الاسلامية تعرض فيه تاريخ الأمم السابقة ( قصص الأنبياء ) و تاريخ أمتنا من عهد الرسول صلى الله عليه و سلم ... الوقوف على الحضارة الإسلامية، و كذا تراجم الدعاة، المشائخ و العلماء |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
حملة " تعرف على اخوانك المسلمين حول العالم"
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() جمهورية جزر المالديف الاسلامية
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]() ما هذا |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]() جزاكم الله خيرا على المعلومات الرائعة |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]() جمهورية صربيا |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||
|
![]() البوسنة و الهرسك |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 7 | |||
|
![]() الحرب البوسنية (1992 - 1995) |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 8 | |||
|
![]() الجغرافيا |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 9 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 10 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 11 | |||
|
![]() بدايات اهتمام المسلمين بالهند ومحاولة نشر الاسلام فيه
وعندما ظهر الإسلام أرسل النبي r إلى ملك "ماليبار" في عام (7هـ = 628م) رسالة يدعوه فيها إلى الإسلام, ويُرْوَى أن "تشيرمان برمال" ملك "كدنغلور" قد زار النبي r، كما وصلت إلى بلاد "ماليبار" جماعة من الدُّعاة المسلمين العرب، على رأسهم مالك بن دينار وشرف بن مالك، ونزلوا في مدينة "كدنغلور"، ثم جابوا جميع أنحاء كيرالا داعِينَ إلى الإسلام وبنوا العديد من المساجد[1]. ومع ازدياد الحركة التِّجاريَّة بين شبه الجزيرة العربية وشبه الجزيرة الهندية في صدر الإسلام كان للتجار المسلمين الفضل في نشر الإسلام من خلال معاملاتهم بأمانة وصدق مع أهل هذه البلاد, حيث وَجَدَ الإسلام في الهند أرضًا خصبة سهلة، فأصبح في كل ميناء أو مدينة اتَّصل بها المسلمون جماعة اعتنقوا الإسلام، وأقاموا المساجد، وباشروا شعائرهم في حُرِّيَّة تامَّة لمَّا كان للمسلمين والعرب في ذلك الوقت من منزلة عند الحُكَّام باعتبارهم أكبر العوامل في رواج التجارة الهندية التي كانت تدرُّ على هؤلاء الحكام الدخل الوفير فترة الراشدين وفي عهد عمر بن الخطاب t بدأ التفكير في فتح هذه البلاد ونشر الإسلام بين ربوعها، فيقول البلاذري: "ولَّى عمر بن الخطاب t عثمانَ بن أبي العاص الثقفي البحرين وعمان سنة 15هـ، فوجَّه أخاه الحكم بن أبي العاص إلى البحرين، ومضى إلى عمان، فأقطع جيشًا إلى " تانه "[3]، فلمَّا رجع الجيش كتب إلى عمر يُعْلِمُه ذلك، فكتب إليه عمر: يا أخا ثقيف، حملت دودًا على عود، وإني أحلف بالله أن لو أُصِيبُوا لأخذتُ من قومِكَ مثلهم. ووجَّه الحكمَ أيضًا إلى " بروص "[4] ووجَّه أخاه المغيرة بن أبي العاص إلى خَوْرِ الدَّيْبُل فظَفِر به[5]، ويبدو من كتاب عمر لعثمان بن أبي العاص أنه كان يخشى على المسلمين من ركوب المجازفة بركوب البحر, رغم حرصه الشديد على نشر الإسلام في كل بقاع الأرض.، وعندما تولَّى عثمان بن عفان t الخلافة, وولَّى عبدَ الله بن عامر بن كُرَيْزٍ على العراق كتب إليه يأمره أن يوجِّه إلى ثغر الهند مَن يَعْلَمُ عِلْمَهُ، وينصرف إليه بخبره، فوجَّه حُكَيْمَ بن جبلة الْعَبْدِيَّ، فلما رجع أوفده إلى عثمان، فسأله عن حال البلاد، فقال: يا أمير المؤمنين، قد عرفتها وخبرتها. فقال: فصِفْهَا لي قال: ماؤها وَشَلٌ[6]، وثمرها دَقَلٌ[7]، ولصُّها بطل، إن قلَّ الجيش فيها ضاعوا، وإن كثروا جاعوا. فقال له عثمان: أخابر أم ساجع؟ قال: بل خابر. فلم يَغْزُها أَحَدٌ. وفي خلافة علي بن أبي طالب t توجَّه إلى ذلك الثغر الحارثُ بن مُرَّة العَبْدِيُّ متطوِّعًا بإذن عليٍّ، فظَفِر وأصاب مغنمًا وسبيًا، وقسم في يوم واحد ألف رأس أما في الخلافة الأموية فقد أرسل معاوية بن أبي سفيان رضي الله عنهما المهلَّب بن أبي صُفْرَة على رأس جيش عام 44هـ، فغزا منطقة السند, وقاتل قتالاً شديدًا[9]. وكانت كلُّ هذه المحاولات محاولات غير منتظمة، ذلك يرجع إلى انشغال الخلفاء الراشدين بمواجهة أقوى دولتين- في ذلك الوقت- وهما الدولة الفارسية والدولة البيزنطية. دخول الاسلام وانتشاره بالهند وصل الإسلام إلي الهند مبكراً وتمثل أول قدوم للإسلام عبر محور بحري انتقل الإسلام عبره عن طريق التجار العرب الذين تعاملوا مع مواني سواحل الهند وحمل التجار العرب الجديد في بدايته إلى الهند، وأصبح في كل ميناء أو مدينة اتصل بها العرب جماعة مسلمة، ومما لاشك فيه أن الرحلات التي كانت تسهل مهمتها الرياح الموسمية أثمرت انتشار للإسلام على طول سواحل الهند، وظل الإسلام في جنوب يتسم بطابع الدعوة السلمية، وأقبلت الطبقات المنبوذة والمستضغفة على اعتناق الإسلام فدخلت قبيلة تيان ن وطبقة تشرومن أي (حرات الأرض) وجماعة (مكهة - ون) أب طبقة السماكين، وغيرهم من الجماعات التي خلصها الإسلام من القيود الطبقية، ولا زال الإسلام يكتسب أنصار جدداً في مناطق الساحل الغربي والشرقي من الطبقات المستضعفة، ولقد نشط هذا المحور وانتقل الإسلام من الساحل نحو الداخل في هضبة الدكن، واستقرت جماعات عديدة من العرب في الدكن. ولقد عبر الإسلام من ساحل مابار إلى جزائر وملديف، ومعظم أهل الجزر الآن من المسلمين، ويدين سكان هذه المناطق في دخولهم الإسلام إلى التجار العرب والفرس، وهكذا انتشر الإسلام في جنوب الهند بالحكمة والموعظة الحسنة عن طريق هذا المحور البحري، الذي نقل الإسلام إلى المناطق المجاورة للهند. المحور الشمالي الغربي دخل الإسلام إلى الهند عن طريق هذا الحور بوسيلة الفتح، وكانت أولى الغزوات التي قادها محمد بن القاسم الثقفي في سنة 92 هـ، وشملت الفتوح إقليم السند وجنوب البنغال وشمال أراكان المحتلة، وكذلك بورما(ميانمار) وسقطت مدن عديدة في أيدي المسلمين، واكتسح محمد بن القاسم العديد من مناطق السند والبنجاب وقامت دول إسلامية في حوض السند والبلاد المفتوحه وكان نفوذ الدولة الإسلامية في الهند نفوذاً قويا، في عهد الخلافة الإسلامية، والآمويين والعباسيين والغزنويين والمغول، ومن هنا أنتشر الإسلام في شبه القارة الهندية، ولأجل قوتها ونفوذهاوسيطرتها على القارة الهندية استطاع بعض المسلمين في إقامة دولة إسلامية وتطبيق الشريعة عليها، كمسلمي باكستان وبنغلاديش، وأراكان وغيرهاويقدر عدد المسلمين في الهند بحوالي 112,5 مليون نسمة (335 مليون في آخر إحصائية[بحاجة لمصدر]) والملاحظ أن هناك مئات المسلمين الجدد في الهند كل يوم وهذا ما يشير في بعض الدراسات إلى أن الإسلام قد يكون الدين الأول في الهند في السنوات القليلة القادمة. تاريخ الاسلام في الهند شملت الهند قديمًا: الهند، وباكستان، وبنجلاديش، وسريلانكا، والمالديف، وانتشرت فيها الهندوسية والبوذية، وقليل منهم اعتنق النصرانية أو اليهودية. وكان للعرب صلات تِجاريَّة معها، وقد أرسل النبي صلى الله عليه وسلم إلى ملك "ماليبار" يدعوه إلى الإسلام. ويُرْوَى أن ملك "كدنغلور" زار النبي صلى الله عليه وسلم، كما وصل الدعاة إليها. وفي عهد الراشدين وصلت قوات إلى شمال بومباي، وفي خلافة معاوية أرسل جيشًا إلى السند، فأُرْسِل في خلافة عبد الملك بن مروان محمد بن قاسم لغزوها، فبدأ في فتحها، وكان ذلك بداية انتشار الإسلام فيها، وكاتَبَ عمرُ بن عبد العزيز ملوكَ السند فأسلم بعضهم، وفي عهد هشام بن عبد الملك تم القضاء على الفتن، وفي الخلافة العباسية ظهرت الاضطرابات؛ ففي خلافة هارون الرشيد ولَّى العديد من الولاة على السند حتى وصل عمر الهَبَّاري إلى حكمها فأطاعه الناس، ولما ضعفت الخلافة خضعت للسامانيِّين، ثم جاء محمود الغزنوي ونشر الإسلام حتى أسلم ملك كشمير على يديه، وبعده تناحر الغزنويُّون فتَمَكَّن منهم السلاجقة، ثم التركمان، ثم الْغُوريُّون، ثم المماليك, فحفظوا الهند من هجمات المغول، ثم بدأ حُكْم الخَلْجِيِّين، وجاء في أواخر الدعوة لإعادة الهندوسيَّة، ثم تفكَّكَت الهند إلى ستِّ دُول؛ حتى جاءت أسرة اللوديين فاستعادت سلطنة دِهْلَى مكانتها، ثم ضعف اللوديون، فبدأ حكم المغول وهو يُعْتَبَر الحكم الأخير للمسلمين في الهند, فقرَّب جلال الدين أقوى ملوك المغول إلى جانبه زعماء الهنادكة، فأصبحت مملكته تشمل الهندَ كلَّها، عدا الطرف الجنوبي فكانت تحكمه ممالك بيجابور وكولكنده الإسلاميَّتين، وفيجايانكر الهندوسية، فأراد إنشاء عقيدة تجمع كل الأديان فوقف في وجهه العلماء. وبدأت أطماع البرتغاليين فتمركزوا على ساحل الهند الغربي، ونشط الهولنديُّون، وتحرَّك الفرنسيُّون، ولَحِقَ بهم الإنجليز، فأصدروا مرسومًا مَلَكِيًّا بتكوين شركة تِجاريَّة إنجليزية في الهند، فبدأت بأكشاك صغيرة، ثم جعلوا لها حرسًا من الإنجليز، فتكون الجيش، وبدأ القضاء على الدولة المغولية، فتمَّ الاعتراف بحكم الشركة على البنغال وأوريسة وبهار، وتم بناء مستعْمَرَة تِجاريٍّة في كلكتا، فوقف حاكم (ميسور) في وجههم، فتحالفوا مع المرهتا، إلا أنه استطاع هزيمتهم، فعاهد الفرنسيين، واتَّفق معهم على الدفاع المشتَرَك، فتوفي فجمع الحاكم العامّ للشركة جيوش الشركة والحلفاء، فانتقل الحكم إلى التاج البريطاني. فبدأت حركات الجهاد الإسلامية، وعَمِل الإنجليز على إثارة النزعات الطائفيَّة، فأُنْشِئ حزب المؤتمر الهندي فأخذ يُنادِي بتخليص الهند من الغرباء، على أن المسلمين هم الغرباء، فظهر "حزب الرابطة الإسلامية"، وأنشئت الصحف المدافعة عن الإسلام، وفي الحرب العالمية الأولى وُعدوا بالاستقلال، فنُكِثَ الوعد، فقامت المذابح للتجمُّعات (السلمية)، وبدأت الاضطرابات، فظهرت الدعوة إلى الديانة "الهندوكية"، وطالب حزب الرابطة باستقلال المسلمين في دولة مستقلَّة في باكستان، بينما رأى آخرون ضرورة المحافظة على الْوَحدة الوطنية من خلال حزب المؤتمر، فظهرت الجماعة الإسلامية وجماعة التبليغ. وفي الحرب العالمية الثانية وُعِدوا بالاستقلال بشروط فرفضها الهنود، ثم أصدر البرلمان البريطاني قانون استقلال الهند، فتكوَّنت الهند وباكستان، وأجبرت الهند حيدر آباد، وجوناغاد، وكشمير- التي قرَّر حكامها المسلمون أن ينضمَّوا إلى باكستان أو الاستقلال- على الانضمام إليها، في حين استقلَّت سيلان ونيبال بوتان، وكوَّنت دُولاً مستقلَّة. يذكر انه حكمت الهند اسر اسلامية عديدة وتشكلت فيه العديد من الامارات الاسلامية مناطق انتشار المسلمين في الهند ما يميز المسلمين في الهند هو اختلافهم عن الكثير من الاقليات الاسلامية في العالم التي تتركز في منطقة معينة كالفلبين كنموذج.. بل هم منتشرين على كل الولايات والمناطق الهندية ولكن النسبة تتغير من منطقة لاخرى فمثلاً تصل نسبتهم الى 90% في جزر لواكدشيب ذات ال 10 مليون نسمة و75% في كشمير ذات ال 15 مليون نسمة الا ان نسبتهم تصل الى 20-30% في بعض الولايات الاخرى مثل البنغال الغربية وغوجرات وكيرلا وفي غالب ولايات الهند الاخرى نسبة المسلمين تتراوح فيها بين 10-15% الا بعض الولايات ذات الحضور الاسلامي الضعيف مثل ناجلاند وتقل النسبة عن 2%... اذاً ينتشر المسلمين على كامل الارض الهندية ولا يوجد منطقة معينة يتركزون فيها بل هم منتشرين في جميع الولايات الهندية واغلبية الولايات نسبتهم فيها بالمعدل 10-15% بينما ترتفع الى 20-30% وام ما هي دون ال 10% او الاغلبية فهي ولايات قليلة ... طوائف المسلمين في الهند الهند كغيرها من الدول والبلدان الاسلامية تحتضن عدة طوائف وفرق اسلامية او منتسبة للاسلام ففيها الغالبية العظمى هم اهل السنة وينقسمون فقهياً بين المذهبين الشافعي والحنفي كما ينقسم علمائهم وائمتهم بين سلفية واشاعرة وصوفية وكذلك مدارسهم الدينية .. كما ان الشيعة حاضرة في الهند وينقسمون بين الاثناعشرية والاسماعلية وكما ان فرقة القاديانية المنتسبة للاسلام لها حضور في الهند قديم .. يشكل اهل السنة حوالي 82% من مسلمي الهند ويشكل الشيعة 15% ينقسمون بين اثناعشرية واسماعلية بينما القاديانية فانها تشكل اقل من 3% من المسلمين ... يتبع.................... |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 12 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 13 | |||
|
![]() [ color="red"]الاوضاع الدينية للمسلمين في الهند[/color]
ما يميز المسلمون في الهند وفي جميع دول شبه القارة الهندية وما حولها هو التدين والالتزام الديني الكبير والسير على الشريعة الاسلامية واصبح هذا جزء من حياة المسلمون هناك لا يستطيعون العيش خارج اطار الاسلام وتعاليمه.. والهند بشكل خاص لها حصة كبيرة جداً في الصحوة الاسلامية في جميع دول شبه القارة الهندية وشرق اسيا وبعض دول وسط اسيا فالمدارس الاسلامية تعتبر العامود الفقري للنشاطات الاسلامية في هذه البلدان وجميع المدارس الاسلامية تأسست في الهند.. اولاً يشكل المسلمون 180 مليون نسمة بالهند منهم 80-85% من اهل السنة يتبعون باغلبهم المذهب الحنفي وقلة تتبع الشافعي فيما يشكل الشيعة اقل من 15% من المسلمين ينقسمون بين اسماعلية واثناعشرية اما جماعة القاديانية فلا يزيد اتباعهم على بضعة ملايين نسبتهم اقل من 3%.. واذا اخذنا اهل السنة فان مدارسهم الاسلامية في الهند والباكستان وبنجلاديش وكشمير وسيرلانكا والمالديف ونيبال وافغانستان هي 3 مدارس رئيسية لكل واحدة منها الاف المدارس التي تتبعها والشيئ المشترك لها جميعاً ان انطلاقها كان من الهند وتأسست بالهند ويصل عددها الى اكثر من 30 الف مدرسة.. هذه المدارس هي: 1- المدارس الديوبندية: وهي مدارس اسلامية تنطلق من المذهب الماتريدي الحنفي الا انها تحوي في مناهجها الكثير الكثير من المناهج السلفية وهي متأثرة بالسلفية واطلق عليها الديوبندية نسبة للمدينة التي انطلقت منها وهي مدينة ديوبند بالهند واطلق على المدرسة " دار العلوم الاسلامية " والديوبندية هي المدارس التي خرجت منها جماعات طالبان الافغانية وطالبان باكستان وجماعة تطبيق الشريعة والجماعة الاسلامية في باكستان وحزب المجاهدين في كشمير ... تشكل المدارس الديوبندية 70% من مدارس الهند وشبه القارة .. 2- المدارس البريلوية : هي مدارس قريبة من الديوبندية في اخذها بالمذهب الماتريدي الحنفي الا انها مخالفة للديوبندية في المناهج الدراسية وهي مقربة جداً من الصوفية بل وتعتبر هي حركة الصوفية في شبه القارة الهندية واسمها نسبة لمدينة بريل بالهند التي تاسست بها ولا تتبعها جماعات جهادية واسلامية بل تتبعها طرق صوفية مختلفة وتشكل هذه المدارس 20% من المدارس الهندية ومدعومة من الانظمة الحاكمة لاعتمادها على الصوفية وعدم خرودج جماعات اسلامية مسلحة من رحمها.. 3- المدارس السلفية " اهل الحديث" : تشكل 10% من المدارس الاسلامية السنية في الهند وتاسست هذه المدارس في الهندفي عدة مناطق ولا يوجد مدينة معينة مقترنة بها فبداية تاسسها شهدت انشاء عدة مدارس في عدة مدن كدلهي العاصمة وعمر اباد وبيهاور ومومباي . وهي اكثر المدارس ملاحقة في الهند لما تتهم بانها مرجعية بعض الجماعات المتهمة بالارهاب مثل جماعة عسكر طيبة السلفية الناشطة بكشمير واجزاء من باكستان وجماعة جيش الصحابة المتهمة باعمال طائفية ضد هندوس الباكستان .. |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 14 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 15 | |||
|
![]() بارك الله فيكم جميعا على هاته الحملة |
|||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
المسلمين |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc