مواضيع بكالوريا 2007 - الشعب الأدبية + الحلول النموذجية

[ASTUCIEUX]

https://www.echoroukonline.com/module...ticle&sid=8917

[أحلام]

مشكوررييييييين أدعولنا بالنجاح

[cd_nail]

لتيسير المهمة على زوارنا يسعدنا أن نضع بين أيديكم تصحيح البكالوريا لجميع الشعب نقلا عن جريدة الشروق بروابط مباشرة


الآداب والعلوم الإنسانية

العلوم الطبيعية والحياة

اللغات الأجنبية

العلوم الدقيقة

العلوم الإسلامية

التكنولوجيا

الميكانيك

الإلكترونيك

الإلكترو تقني

الأشغال العمومية

التسيير الإقتصادي

الكيمياء

المحاسبة


لا تنسونا بالدعاء

[yasmin]

ارجو منكم ارسالي تصحيح اللغة العربية شعبة اداب بكالوريا 2007

[ilyasou]

شكرا على مثابرتكم ووقوفكم معنا

[ilyasou]

إنشاء البسمة دائما في وجوهكم والله معكم

[khalifakhalil]

سؤال مادة الفلسفة لبكالوريا 2007
إذا كان التحليل النفسي يرفض المطابقة بين النفس والوعي . فما هي مبرراته؟
كانت إجابتي لهذا السؤال بالطريقة الجدلية .
أريد من أحد الأساتذة في مادة الفلسفة أن يصححو لي إجابتي على هذا السؤال الذي إنتهجت من خلاله الإجابة التالية:


مقدمة : إختلف علماء النفس في تحديد طبيعة الحياة النفسية وخاصة بعد إنفصال علم النفس عنالفلسفة فرأى بعضهم ومنهم فرويد أنها قائمة على اللاشعور وحاول تقديم أدلة كثيرة على موقفه هذا . فهل وفق فعلا في إثبات وجود حياة لا شعورية ؟ هل ما قدمه فرويد كان كافيا لإثبات فكرة اللاشعور وما هي مبرراته ؟

الموقف الأول : ترى مدرسة التحليل النفسي وعلى رأسها فرويد أن الحياة النفسية قائمة على اللاشعور واللاشعور حسبه هو ذلك الجانب الخفي من الحياة النفسية الذي يشمل الرغبات المكبوتة التي لم يستطع الإنسان تحقيقها في الواقع بسبب تعارضها مع قيم وتقاليد المجتمع فلجأ إلى كبتها لكنها لا تزول باستمرار بدافع الإلحاح في تحقيقها لتظهر بعد ذلك على أشكال متعددة ومختلفة مثل فلتات اللسان .مثال: قول أحد القضاة في بداية جلسته أعلن عن مرافعة الجلسة بدل القول عن إفتتاحه لأنه لم يكن راضيا عن حكمه فتجسد هذا على شكل الخطأ في القول أو كثيرا ما نلاحظ الأم في البيت تنادي على أحد أبنائها بإسم أخيه أو أخته أو أبيه وهذا يرتبط برغباتها وكذلك تظهر المكبوتات في زلات القلم كأن يكتب أحدنا لفظ الثروة بدل الثورة أو الخطأ في السمع والقراءة وقد لاحظ فرويد أن الأحلام تحقيق مؤقت للرغبات المكبوتة ويظهر هذا في النوم حيث تتدفق الطموحات والأماني في حالات غياب الرقابة العقلية ويرى الفرد نفسه يحقق كل ما عجز عنه إرضائه في المجتمع الذي يعيش فيه ، أما أحلام اليقضة فتتمثل في الشرود الذهني الذي يجعل الإنسان يتخيل عالما وهميا يلبي فيه جميع مطالبه وإذا كانت هذه الرغبات حادة مرتبطة بالغرائز خاصة الجنسية منها فإنها تؤدي إلى كثير من العقد ويذكر لنا فرويد عدة أمثلة عن هذه العقد مثل عقدة اوديب التي ترجع إلى الأسطورة القائلة بأن أوديب تزوج أمه جوكست وقتل أباه وهرب ، وعقدة الهستيريا التي يؤكد فرويد أنها أشهر العقد شيوعا بين الناس و تتمثل في الاضطرابات الفيزيولوجية نتيجة أسباب نفسية وقد يصاب صاحبها بالعمى أو الصمم أو الشلل أو الخلل في حاسة معينة كما قد يسمع الفرد أصواتا تناديه أو يرى خيالات أو أشياء أو يشعر بأن شيئا يزحف على جلده ولا وجود لكل هذه التصورات وكثيرا من حالات الشك الأخرى التي تفقده الثقة بنفسه وعدم تأكده من قيامه بأفعاله المصاب بهذه العقد وغيرها يصبح غير واعي بما يقوم به من تصرفات أو جاهلا لدوافعها ويقترح فرويد العلاج النفسي للمريض بإستخدام طريقة التنويم المغناطيسي حيث يتلفظ المريض دالة على سبب المرض دون وعي منه كذلك الفتاة الصغيرة التي إمتنعت عن شرب الماء لكن أثناء التنويم قالت عدة كلمات أوحت للمحلل بإيجاد سبب هذه العقدة الناتجة عن تقديم المربية الماء للكلب في الكأس على شهد من الفتاة ثم تمريره إليها لتشرب على مضض وبذلك تحصل الغقدة ، غير أن فرويد إستبدل هذه الطريقة بالتداعي الحر إذ يكون المريض على وعي تام ويبدأ في الكلام بصورة تلقائية وعفوية والوصول إلى سبب المرض يتوقف على قدرة المحلل على إستنتاج الأسباب من خلال طريقة تداعي المريض وملاحظة ملامح وجهه وجسمه أثناء الكلام وهدف العلاج هو إكتشاف الدوافع الحقيقية التي أحدثت هذه الأعراض قصد تحويلها من ساحة اللاشعور إلى ساحة الشعور ، حيث يصبح المريض قادرا على معرفتها وبالتالي مواجهتها وبهذا تزول ويتلخص منها ولعل هذا يظهر في قول فرويد * كلما وجدنا أنفسنا أمام أحد الأعراض وجب علينا أن نستنتج لدى المريض وجود بعض النشاطات اللاشعورية التي تدل على هذا العرض ويجب أن تكون لا شعورية حتى تحدث الأعراض قالنشاطات الشعورية لا تولد أبدا أعراضا عصبية وبمجرد أن تتحول إلى ساحة الشعور بأن الأعراض تزول *
نلاحظ أن أدلة فرويد كانت أغلبها تجريبية قائمة على الملاحظة والتجريب مما جعله يصل إلى عدة قوانين مفسرة للسلوك مفادها أن كل فرد عجز عن تحقيق رغباته في الواقع يجعلها تتخذ أشكالا شهادة للتحقيق مما يعرضه للإصابة بالعقد .

نقد : لقد حاول فرويد إيجاد تفسيرات أخرى لتصرفات الأفراد تعود إلى دوافع لا شعورية وبذلك يكون قد فتح آفاقا جديدة لدراسات علم النفس وثراء مجالاته خاصة وأنه تجاوز أبحاث أصدقائه ، شاركو، بروير، برنهايم . إلا أن هذا لم يمنع من تعويضه لكثير من الإنتقادات سواء تلك التي قدمها تلاميذه يونغ و آدلر. إن ما قاله فرويد يرفع المسؤولية عن الإراد وبذلك يفقد المجتمع توازنه وتصبح الجرائم مبررة ثم إنه يصعب جعل هذه النظرية قانون عام نفسر به كل سلوك ولا حظ علماء الأخلاق أن فرويد إهتم بالجانب الحيواني من الإنسان المبالغ في تأثير الرغبات الجنسية وما يمكن أن تؤدي إليه في حالة عدم تلبيتها كما تعرض لإنتقادات آدلر الذي أرجع الأعراض المرضية إلى الشعور بالدوفية النقص والذي يعاني من نقص حصوي يحاول تعويضه في مجالات أخرى تماما مثل العلماء والعباقرة الذين تجد لأغلبهم عاهات معينة مثل بتهوفن ، المعري ، طه حسين .

الموقف الثاني : وخلافا لمدرسة التحليل النفسي رأى الكلاسيكيون أن الحياة النفسية قائمة على الشعور ونفت نفيا كليا وجود حياة نفسية أخرى خارج الحياة الشعورية وهذا يعني أن الإنسان على إطلاع مباشر ودائم بجميع تصرفاته ويستحيل حدوث خبرة نفسية دون وعي منه بها وعلى حد تعبير ديكارت فإن الروح *العقل* يفكر دوما وتستطيع أن تتأمل أفكارها كلما أرادت ذلك ومن ثم تشعر بكل واحدة على حدى أي أن العقل يراقب كل أفعال الإنسان ولا توجد حياة خارج الحياة النفسية إلا الحياة الفيزيولوجية ودليل هؤلاء أن كل ما هو شعوري نفسي وهذا يجعلنا نحكم على أن الشعور مرادف الوجود أما ماهو غير شعوري فليس في النفس وبالتالي غير موجود ، إن الواقع يؤكد قدرة الفرد على إختيار أفعاله والشعور بها فلماذا نقرأ أو نكتب أو نقصد إلى مكان معين فإننا على إدراك تام بهذه الأفعال

نقد: لا يمكن إنكار شعور الإنسان بتصرفاته لكن الملاحظة البسيطة تثبت وجود حالات معينة يقوم فيها الإنسان بأفعال مع جهله لأسبابها لذاك إنتقد ليبنز و ديكارت وقال *إتي أوافق أن الروح تفكر دوما ولكن لا أوافق أنها تشعر دوما بأفكارها *

التركيب والإستنتاج : خلال التحليل السابق نصل إلى أن اللاشعور قيمة الحياة النفسية ولا يمكن إنكار فكرة وجود اللاشعور لكن يصعب نزع إرادة الإنسان وهذا يجعلنا نقول أن الحياة النفسية مستويان أحدهما شعوري يجعل بعض الخبرات تتغلب عن رقابة العقل ويبقى محور النفس أحد الموضوعات الأساسية في جميع العلوم على إختلاف فروعها إتباعا لمقولة سقراط الشهيرة *إعرف نفسك بنفسك*

[شمس مشرقة]

مشكورين الأخوة على طرح مواضيع الباكالوريا و الإجابات النموذجية لها هكذا كل واحد يقيم روحو إذا ما جابش الباك ما يغضبش أتمنى النجاح لكل الممتحنيين و أنا واحدة منهم
شكرا لكم على الجهد المبذول

[khalifakhalil]

أين هم أساتذة الفلسفة ؟؟؟؟؟!!!!!!!!

[baghdad]

الموقف الثاني لم تتعمق فيه ولكن اجدت وفقت في تحلليل المدرسة المعاصرة للتحلليل النفسي وعليه النقطة 12.5

[khalifakhalil]

شكرا لك ...

[nourhane2]

اسلام عليكم أرجوك صديقي khalifa khalil إن أجابك الأساتذة الكرام على سؤالك هذا إن كانت المقالة بالطريقة الجدلية أرجو أن تبشرنا لأننا كلنا أخذنها على الطريقة الجدلية و شكرا

[khalifakhalil]

سأوافيكم بالجديد إن شاء الله

[khalifakhalil]

أين هي ردودكم يا أعضاء المنتدى....وأين أنتم يا أساتذة الفلسفة ....؟؟؟؟؟!!!!!

[cd_nail]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة baghdad

الموقف الثاني لم تتعمق فيه ولكن اجدت وفقت في تحلليل المدرسة المعاصرة للتحلليل النفسي وعليه النقطة 12.5

أعتقد أنك قد أجبت سؤلك من الأخ الأستاذ baghdad