![]() |
|
قسم أرشيف منتديات الجامعة القسم مغلق بحيث يحوي مواضيع الاستفسارات و الطلبات المجاب عنها ..... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
المجلة الإقتصادية لمنتديات الجلفة ~العدد الأول~
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 16 | ||||
|
![]() ![]() .::الفقراء العرب في مرمى نيران الأسعار والحكومات تتراجع عن إلغاء الدعم::. انضمت مسألة الدعم الحكومي للسلع والخدمات الأساسية إلى قائمة القضايا الساخنة في العالم العربي. وجاءت الأحداث الأخيرة في تونس والجزائر لتسلط الضوء على هذه القضية التي تثير قلق الحكومات وجماهير المستهلكين من ذوي الدخل المحدود الذين يستفيدون من الدعم. وتسعى الحكومات لإلغاء الدعم لسد العجز في الموازنة، غير أن هذه الخطوة وفقا لخبراء اقتصاديين ليست منطقية مع ارتفاع نسبة الفقر في العالم العربي، كما أن الدعم لا يساهم إلا بنسبة ضئيلة في العجز. ويؤكد الخبراء أن المبالغ المخصصة لدعم الصادرات تفوق نظيرتها المخصصة لدعم السلع التموينية، مما يظهر خللا فى توزيع الدخول بين المواطنين، في ظل اهتمام الحكومات برجال الأعمال والمنتجين الكبار. يقول المدير العام للعلاقات الاقتصادية الدولية في مجلس التعاون الخليجي الدكتور عبد العزيز العويشق أن دعم السلع يجب أن يرتبط بالكفاءة الاقتصادية، كما أنه يثقل كاهل ميزانيات الدول التي تعاني عجزا ماليا، عدا أنه يذهب إلى كافة الأسر المحتاجة وغير المحتاجة، مؤكدا أن الطريقة المثلى لتوفير الدعم هو تقديمه مباشرة للفقراء وليس عن طريق دعم السلع. ويوضح العويشق أن الدعم الحالي للسلع والخدمات يقود إلى عدم ترشيد الاستهلاك والانفاق، فعلى سبيل المثال توفير البنزين بسعر منخفض يزيد من استهلاكه ويفاقم المضاعفات البيئية والاقتصادية. ووفقا للعويشق فإن معظم شعوب الدول العربية ينقصها الدعم الحكومي، والدعم الحالي منخفض جدا وأثبت عدم كفاءته اقتصاديا، فالفقراء يحتاجون إلى دعم مباشر وليس كوبونات غذاء تباع في السوق السوداء، فعلى سبيل المثال، يوجه اليمن نحو ثلث ميزانيته لدعم المنتجات البترولية في حين أنه كان من المجدي أن تستثمر في التنمية والبنية التحتية. ويشدد على أن البرامج الاجتماعية في العالم العربي ضعيفة جدا كون الدعم يستخوذ على نسبة عالية من الموارد المالية، فالمطلوب إعادة هيكلة لهذه البرامج على غرار الدول المتقدمة التي توفر السكن والغذاء والعناية الصحية وراتب شهري لذوي الدخل المحدود. ![]()
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 17 | |||
|
![]() ![]() .::آلاف السياح يغادرون تونس::. بدأ آلاف السياح البريطانيين والألمان مغادرة منتجعات سياحية في تونس في أعقاب اندلاع أعمال تخريب ونهب بالعاصمة وضواحيها والمحافظات الأخرى التي تلت فرار الرئيس زين العابدين بن علي. وبينما قال البعض منهم إنهم شعروا بخوف شديد، قال آخرون إنهم تمكنوا من الوصول للمطارات دون مشاكل رغم حالة الفوضى السائدة. ويُعد القطاع السياحي أكثر المتضررين من الأحداث السياسية المتلاحقة في تونس. فالسياحة تمثل أكثر من 11% من إيرادات البلاد من العملة الصعبة، وتتجاوز 2.5 مليار دولار سنويا. وهي أيضا قطاع مهم للتوظيف حيث توفر حوالي ثمانمائة ألف وظيفة بشكل مباشر وغير مباشر. من جهة أخرى يرى محللون أن الأرقام الإيجابية التي يحققها الاقتصاد التونسي من نمو، والاحتجاجات التي عمت غالبية المدن التونسية على الأحوال الاقتصادية للتونسيين، تعكس عدم عدالة توزيع الدخل. وتشير أرقام حكومية إلى أن مستويات البطالة تصل إلى حوالي 14%، في حين تقول تقارير مستقلة إنها تصل إلى 35%. ويقول اقتصاديون إن عدم شعور المواطنين بارتفاع معدلات التنمية يرجع لسوء عدالة التوزيع حيث يحصل 10% من الأغنياء على أكثر من 31% من الدخل، في حين يذهب الباقي إلى الـ90% المتبقية. ![]() |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 18 | |||
|
![]() محرك النمو في الأسواق الناشئة |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 19 | |||
|
![]() إعانات البطالة في الجزائر...حقيقة يتستر عليها تعتبر ظاهرة البطالة من أكثر المشاكل التي تأرق عديد الدول نظرا لأضرارها الاجتماعية والاقتصادية العديدة والتي تكون في العادة منطلقا لأزمات اجتماعية كانت أو اقتصادية،فبالرغم من أن التضخم يعتبر أيضا من أشد الظواهر غير المرغوبة فيها اقتصاديا وكذا اجتماعيا،وبحكم أنهما حالتان متضادتان في الغالب،أي أنه لا يمكن تجنبهما معا وبالتالي ضرورة قبول احداهما لتجنب الأخرى، فإن المفاضلة بينهما تقول أن التضخم أرحم من البطالة بشكل نسبي،كون أن أضرار هاته الأخيرة كبيرة جدا بشكل تفوق أضرار التضخم. وتاريخيا تعتبر ظاهرة البطالة مرادفة للأزمات الاقتصادية بخلاف التضخم،ومثال ذلك ازمة الكساد الكبير سنة 1929 وصولا للأزمة الاقتصادية لسنة 2008،ولأجل مواجهة تلك الأزمات والتي تفسر في الغالب على أنها نتيجة ضعف الطلب الكلي حسب الفكر الكينزي وتماشيا وأهداف اجتماعية للتقليل من انخفاض دخول الافراد الذين يوجهون للبطالة ابان تل الازمات،ظهرت ما يسمى ب'اعانات البطالة' وهي عبارة عن مبالغ مالية تمنح بشروط معينة لفئة الافراد العاطلين عن العمل،حيث ظهرت في اول مرة سنة 1935 في الولايات المتحدة الامريكية،ومن ثم كان لها بعدان:أحدهما اقتصادي والآخر اجتماعي،وابان الأزمة الاقتصادية العالمية التي بدأت أواخر سنة 2007 كأزمة رهون عقارية زادت اعانات البطالة في الولايات المتحدة الامريكية بشكل رهيب،وكانت تلك الزيادة تنبؤ بأن الوضع الاقتصادي في الولايات المتحدة سيء ولهذا كانت البورصات العالمية تهتز على انخفاضات متتالية كلما اعلن عن تزايد اعانات البطالة الامريكية. وفي الجزائر لم نشهد هذا النوع من الاعانات كما هو الحال في الدول العربية اللهم الا في بعض المرات في مصر،لكن الحقيقة هي أن هذا النوع من الاعانات موجود لكن بشكل آخر بعيد عن تسمية "اعانات البطالة" كون أن تسميتها بهذا الشكل ينذر بوضع اقتصادي سيء ويشوه صورة الدولة لدى المنظمات والهيئات الدولية،ومن ثم فهي ومن باب تجنب كل ذلك تضفي عليها اشكالا والوانا زاهية لتبييض الصورة والتي هي في الحقيقة تزداد بشاعة رغم كل تلك المجملات. ففي الجزائر يصرح أن نسبة البطالة هي في 10% لكن الحقيقة أنها أكبر من ذلك،فلا وجود لمناصب العمل الا في الادارات العمومية واسلاك الجيش والشرطة والدرك،أما في القطاع الخاص فلا يوجد أصلا نشاط حقيقي قائم بحد ذاته حتى نبحث فيه عن مناصب شغل،والمنصب المشغول الذي من المفروض أن يشغله شخصان تجد فيه 10 أشخاص،ولو نتأمل حال الطلبة لرأينا كيف هو حال سوق العمل في الجزائر،ولذلك تم اقرار منحة 12000دج للطلبة الذين يدمجون مع المؤسسات والمقاولات لعقود تتراوح بين سنة و سنتان،ولكنها في الحقيقة ليست الا مجرد اعانات بطالة للطلبة العاطلين عن العمل يرفض التصريح بها،فتلك الفئة تحصل على تلك الاعانة بدون اي عمل،لكن في المقابل تدون في التقارير الرسمية على أنها مناصب عمل حقيقية ومن ثم يقال خفضنا من نسبة البطالة بكذا وكذا. إن إعانات البطالة في الجزائر يتطلب إقرارها بشكل عاجل نظرا لارتفاع نسب البطالة في المجتمع،وحتى وان لم يصرح بها رسميا فان ما يقدم كاعانات غير كاف و لا يقارن بما يذهب من هنا و هناك في الاختلاسات و الفضائح المالية،ومن جهة أخرى فإن عدم الاعلان عن اعانات البطالة و منحها بشكل آخر يعتبر مبررا بسبب واحد ،وهو أن اعلانها يعني أن الاقتصاد الجزائري في أزمة حقيقية،لأن المعروف هو أن اعانات البطالة لا تكون الا في حالات الازمات الاقتصادية،وذلك ما يسعى اليه صناع القرار بتجنب الضغوط الدولية والعمل على تهدئة الأوضاع بالمزيد من المسكنات التي لا يعلم إلى متى ستبقى أو إلى متى سيطول تأثيرها. |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 20 | |||
|
![]() خمس خطوات إلى الأمام في عام 2011 |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 21 | |||
|
![]() د. خبابه عبدا لله آخر تعديل *جوداء* 2011-01-19 في 11:56.
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 22 | |||
|
![]() ![]() فيما يدفع المواطن الجزائري 90 دج للكغ السكر الجزائري يصدر إلى الهند وبنغلاديش وتركيا والسعودية مقابل 34 دينارا للكغ توقع الخبير الاقتصادي والمحلل المالي، بالبورصة السويدية، أن تسجل أسعار السكر في الأسواق العالمية، تراجعا خلال العام الجاري، بسبب الفارق الكبير بين كميات العقود القصيرة الأجل، والعقود الطويلة... حيث يتم التفاوض حول عقود السكر الخام (11Su#) لشهر ماي 2011 مقابل 0.58 دولار للكغ (42.8 دج)، مقابل 0.46 دولار للكلغ (34 دج) لعقود ماي 2012، و0.39 دولار للكغ28 دج لعقود ماي 2013، وهو ما يعني أن المتدخلين في السوق العالمية للسكر لا يعتقدون ببقاء الأسعار عند مستوياتها الحالية على المدى القصير، وهو ما يؤكده عدم ارتفاع قيمة الشركات المنتجة والمصدرة للسكر، على اعتبار أن ارتفاع الأسعار مع بقاء الكميات المتبادلة ضعيف، هو ارتفاع مؤقت، فضلا عن ذلك فإن عدد الراغبين في التخلص من سندات الشركات المتعاملة في قطاع السكر، يفوق عدد المشترين على المدى المتوسط. وبلغ سعر السكر الأبيض (5Su#) في الفترة بين سبتمبر 2009 إلى سبتمبر 2010 في بورصة لندن 480 دولار للطن ما يعادل 34 دج للكيلوغرام، وهو ما يوضح أن الأسعار المطبقة في السوق الجزائرية من مختلف المتدخلين مبالغ فيها جدا، حيث تجاوزت 92.5 دج للكيلوغرام، وهو سعر السكر الذي تسمح الجزائر بتصديره مقابل 480 دولار للطن 34 دج للكغ جميع الرسوم مدرجة إلى الهند وبنغلاديش وتركيا وسوريا والعربية السعودية، في الوقت الذي تبيع فيها السكر للمواطن الجزائري، مقابل 92.5 دج للكلغ. وقال لغليل، إن الإنتاج العالمي للسكر بلغ خلال موسم 2009 / 2010 ما يعادل 160.5 مليون طن، فيما بلغ الاستهلاك العالمي 164.4 مليون طن، أي أن العجز بلغ 3.9 مليون طن وهو ما كان وراء الارتفاع المسجل في الأسعار العالمية للمادة نهاية سنة 2010، حيث تراجع الإنتاج لدى أهم منتجين عالميين للمادة وهما، البرازيل والهند بسبب الظروف المناخية، حيث يعتبر البرازيل أول منتج بما يعادل 31 مليون طن، مما يضعها في منزلة أول مصدر في العالم أيضا، متبوعة بالهند التي كانت تحقق اكتفاء ذاتيا ولكن إنتاجها الذي لم يتجاوز 21 ميلون طن، واستهلاكها الداخلي الذي بلغ 24 ميلون طن سنة 2010 كان وراء تراجع صادراتها. ويتم إنتاج السكر من تحويل قصب السكر أو من تحويل الشمندر السكري، ويسمح الطن الواحد من قصب السكر بإنتاج 115 كغ من السكر الصافي، مقابل 135 كغ لكل طن من الشمندر السكري. ويستهلك الجزائري 32 كلغ من السكر سنويا مقابل 37 كلغ للفرنسي، و46 كلغ لكل أمريكي، حيث لا يتعدى سعر السكر في أغلبية الدول الأوروبية عند الاستهلاك 80 دج، مقابل 63 دج بالولايات المتحدة، و72 دج ببريطانيا و85 دج بالسويد، ولتقريب الصورة عند المقارنة من حيث القدرة الشرائية فإن الأجر الأدنى المضمون في كل الدول المذكورة يفوق الأجر الأدني بالجزائر بين 8 إلى 10 مرات. وأكد المحلل المالي المذكور، أن الرهانات العالمية لصناعة السكر، خطيرة جدا ومتعددة في ظل السيطرة شبه المطلقة لدولة واحدة على إنتاج المادة وهي البرازيل، التي أصبحت تتحكم في أسعار السكر في الأسواق العالمية على اعتبارها ليست فقط أكبر منتج للمادة في العالم، بل لكونها الرائد العالمي في إنتاج مادة وقود الإيثانول، التي تعتبر الوقود الأخضر المستقبلي الذي يتم إنتاجه من قصب السكر، حيث نحتاج لإنتاج 100 لتر من وقود الإيثانول إلى 1270 كغ من قصب السكر أو 1030 كلغ من الشمندر السكري، وتلجأ البرازيل إلى زيادة إنتاج الايثانول، كلما ارتفعت أسعار البترول. وأوضح لغليل، أن البرازيل أصبحت توجه 50 بالمائة من إنتاجها من قصب السكر نحو إنتاج وقود الإيثانول منذ 2000، قبل أن تنقلب المعادلة سنة 2010 إلى 65 بالمائة من قصب السكر لإنتاج الإيثانول و35 بالمائة لإنتاج السكر، قبل أن تستنسخ الهند التجربة البرازيلية في إنتاج الايثانول. ![]() |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 23 | |||
|
![]() المخاطر العالمية في 2011 إن توقعات الاقتصاد العالم في عام 2011 تميل جزئياً إلى استمرار الاتجاهات التي نشأت في عام 2010. وهذه الاتجاهات هي: التعافي الهزيل في البلدان المتقدمة، مع استمرار الشركات والأسر في إصلاح قوائمها المالية؛ والتعافي الأقوى في الأسواق الناشئة، كنتيجة لقوة الاقتصاد الكلي، والأسس المالية والسياسات القوية. ولقد أسفر هذا عن نمو الاقتصاد العالمي بنسبة سنوية تقرب من 4% (نحو 2% في البلدان المتقدمة و6% في الأسواق الناشئة).ولكن هناك جانب سلبي وآخر إيجابي لهذا السيناريو. فعلى الجانب السلبي يتلخص واحد من أكثر المخاطر أهمية في انتقال العدوى المالية في أوروبا إذا انتشرت مشاكل منطقة اليورو ـ كما يبدو مرجحا ـ إلى البرتغال وأسبانيا وبلجيكا. ونظراً للمستوى الحالي من الموارد الرسمية المتاحة تحت تصرف صندوق النقد الدولي والاتحاد الأوروبي، فإن أسبانيا تبدو الآن أضخم من أن تُترَك للإفلاس ولكنها رغم ذلك أضخم من أن يتسنى إنقاذها. وتمثل الولايات المتحدة جانباً سلبياً آخر فيما يتصل بالنمو العالمي. وفي عام 2011 تواجه الولايات المتحدة ركوداً مزدوجاً محتملاً في سوق الإسكان، فضلاً عن ارتفاع معدلات البطالة وضعف فرص العمل، وضائقة ائتمانية ملحة، وثغرات هائلة في الميزانية على المستوى المحلي ومستوى الولايات، وتكاليف اقتراض أعلى نتيجة لافتقار الحكومة الفيدرالية إلى ضبط الأوضاع المالية. علاوة على ذلك فإن نمو الائتمان على كل من جانبي الأطلسي سوف يكون مقيدا، نظراً لتبني العديد من المؤسسات المالية في الولايات المتحدة وأوروبا لموقف كاره للمجازفة فيما يتصل بالإقراض. أما في الصين وغيرها من الأسواق الناشئة، فقد يؤدي التأخير في إحكام السياسات إلى تغذية ارتفاع كبير في مستويات الضخم على نحو قد يضطر الحكومات إلى فرض تدابير أكثر شدة في وقت لاحق، حيث تجازف الصين بشكل خاص بهبوط حاد في معدلات النمو وارتفاع حاد في البطالة والتضخم. وهناك أيضاً الخطر المتمثل في سوء إدارة تدفقات رأس المال إلى داخل الأسواق الناشئة، وبالتالي تغذية الفقاعات الائتمانية وفقاعات الأصول. فضلاً عن ذلك فقد تؤدي الزيادة في أسعار النفط والطاقة والسلع الأساسية إلى شروط تجارية سلبية وانخفاض في الدخل الحقيقي القابل للإنفاق في البلدان المستوردة للسلع الأساسية، في حين قد تضيف إلى الضغوط التضخمية في الأسواق الناشئة. فضلاً عن ذلك فإن توترات العملة سوف تظل مرتفعة. والبلدان التي تعاني من عجز ضخم في الحساب الجاري تحتاج إلى خفض القيمة الاسمية والحقيقية لعملاتها (من أجل دعم النمو عن طريق الصادرات الصافية بينما يعمل تقليص المديونية في القطاعين العام والخاص على إبقاء الطلب المحلي ضعيفا)، في حين تلجأ بلدان الفائض (الأسواق الناشئة بصورة خاصة) إلى التدخل في العملة لمقاومة الارتفاع الاسمي، والتدخل المعقم لمكافحة ارتفاع القيمة الحقيقي. وهذا من شأنه أن يضطر بلدان العجز إلى تعديل سعر الصرف الحقيقي عن طريق الانكماش ـ وبالتالي ارتفاع أعباء الديون العامة والخاصة على نحو قد يؤدي إلى تخلف غير منضبط عن السداد. فضلاً عن ذلك فإن العديد من المخاطر الجغرافية السياسية الكبرى تلوح في الأفق، بما في ذلك المواجهة العسكرية بين كوريا الشمالية وكوريا الجنوبية، واحتمالات لجوء إسرائيل ـ أو حتى الولايات المتحدة ـ إلى القوة العسكرية في التصدر لبرنامج الأسلحة النووية الإيراني. وهناك أيضاً الاضطرابات السياسية والاقتصادية في باكستان وخطر ارتفاع وتيرة الهجمات الإلكترونية ـ على سبيل المثال، رداً على الدعوى الجنائية المقامة ضد ويكيليكس. وفي الولايات المتحدة، قد يؤدي تباطؤ عملية تقليص ديون القطاع الخاص ـ نظراً للحافز المالي الناشئ عن تمديد إعانات البطالة لمدة ثلاثة عشر شهرا، وخفض الضرائب على الرواتب، والإبقاء على معدلات ضريبة الدخل الحالية لمدة عامين آخرين ـ إلى دفع صناع القرار السياسي إلى افتراض مفاده أن الخلل الضخم نسبياً في التوازن المالي والحساب الجاري من الممكن أن يستمر إلى أجل غير مسمى. وهذا من شأنه أن يولد ضغوطاً مالية في الأمد المتوسط ـ وضغوطاً قد تدفع الحكومات إلى فرض تدابير الحماية في الأمد القصير. وأخيرا، في مواجهة المعارضة السياسية لضبط الأوضاع المالية، وخاصة في الولايات المتحدة، هناك خطر تحول مسار القدر الأدنى من المقاومة إلى استمرار تسييل العجز المالي. وفي النهاية (وبمجرد تراجع الركود في أسواق السلع والعمالة) فإن هذا من شأنه أن يدفع توقعات التضخم ـ ومنحنيات العائدات ـ إلى الارتفاع. ولكن هناك أيضاً العديد من مخاطر الجانب الإيجابي. ذلك أن قطاع الشركات في الولايات المتحدة قوي ومربح للغاية، وذلك بسبب الاستغناء عن أعداد كبيرة من العمالة، الأمر الذي عمل على خلق مجال لزيادة الإنفاق الرأسمالي وتوظيف العمالة من أجل المساهمة في نمو أقوى وأعلى من المستوى السائد في الناتج المحلي الإجمالي في عام 2011. وعلى نحو مماثل، تستطيع منطقة اليورو، تحت قيادة ألمانيا، أن تميل في اتجاه قدر أعظم من الوحدة الاقتصادية والسياسية (وخاصة شكل ما من أشكال الاتحاد المالي)، وبالتالي احتواء المشاكل التي تعاني منها البلدان الواقعة على المحيط الخارجي لمنطقة اليورو. وفي الوقت نفسه، قد يتسارع النمو في ألمانيا و"قلب" منطقة اليورو نظراً لقوة الأسواق الناشئة التي قد تظهر قدراً أعظم من المرونة، وهو ما قد يؤسس لتوسع عالمي أكثر سرعة. إن تخفيف مخاطر الجانب السلبي إلى جانب المفاجآت السارة في البلدان المتقدمة والناشئة، قد يؤدي إلى زيادة أخرى في الطلب على الأصول الخطرة (الأسهم والائتمان)، وهو ما قد يؤدي إلى تعزيز التعافي الاقتصادي من خلال تأثيرات الثروة وانخفاض تكاليف الاقتراض. كما قد تساهم وردود الأفعال الإيجابية، من الاستهلاك إلى الإنتاج وتشغيل العمالة وتوليد الدخول ـ سواء داخل البلدان أو عبر البلدان بواسطة القنوات التجارية ـ في التعجيل بوتيرة النمو العالمي، وخاصة إذا ظلت السياسات النقدية في أغلب البلدان المتقدمة أكثر مرونة من المتوقع، وهو ما من شأنه أن يدعم عملية إنعاش الأصول وبالتالي الطلب والنمو. والواقع أن عملية إصلاح القوائم المالية ـ رغم عدم اكتمالها ـ بعد أربعة أعوام (2007-2010) من الركود أو التعافي الهزيل، أصبحت جارية على قدم وساق، وقد تسفر عن تراجع الادخار وتزايد الإنفاق لتعزيز النمو في البلدان المتقدمة. وما زال الضرر الناجم عن الأزمة المالية قائما، ولكن النمو الأقوى من الممكن أن يعمل على شفاء العديد من الجراح، وخاصة الجراح الناتجة عن الديون. حتى الآن، كانت مخاطر الجانب السلبي ومخاطر الجانب الإيجابي متوازنة. ولكن إذا نجحت السياسات الحكومية السليمة في البلدان المتقدمة والأسواق الناشئة الرئيسية في احتواء مخاطر الجانب السلبي الأكثر انتشاراً في النصف الأول من هذا العام ـ والنابعة من عدم اليقين على الصعيد السياسي وعلى مستوى السياسات ـ فقد يشهد النصف الثاني من عام 2011 وعام 2012 تعافياً اقتصادياً عالمياً أكثر قوة. |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 24 | |||
|
![]() ملاحظة : الأخبار الاقتصادية لابأس ان تكون المنقولة أما المقالات في من الأفضل ان تكون من كتابة العضو المشارك، جديدة غير مشاركة من قبل •~•~• هذه فكره تشجيعيه لرواد قسم العلوم الاقتصادية لنخرج من الروتين المتواجد في هذا القسم وكتاباتكم أكيد ستكون مصدر فائدة لكم وللجميع إذا رأينآ تفاعل وتحسُن بالكتآبة سيتم طرح هذه المجلة والمسابقه شهرياً وأخيراً / تقبلوا مني خالص الاحترام والتقدير.. أختكم نسمة
آخر تعديل سِدْرَةِ الْمُنْتَهَى~ 2011-01-19 في 17:21.
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 25 | |||
|
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته هذه بعض النقاط الأساسية والعملية في إعداد مقالات علمية ذات أُسس صحيحة، ننصحكم بالتركيز عليها أثناء كتابة المقال
1- تحديد فكرة المقال 2- تجهيز المصادر والبحث 3- ترتيب الأفكار قبل الكتابة 4- رؤوس أقلام وملاحظات لما تريد أن تكتب عنه 5- ترابط الأفكار 6- حدد العناوين الرئيسية لمقالك وابدأ بالكتابة تحت كل عنوان 7- تنسيق المقال 8- ذكر المصادر التي ساعدتك في كتابة المقال ، سواء كانت كتب أو مواقع ... 9- مراجعة المقال واضافة النواقص |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 26 | |||
|
![]() |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 27 | |||
|
![]() يشهد العالم هاته السنوات تغيرات كثيرة في جميع النواحي ولعل ما نحن بصدد التكلم عنه ما يحدث في الأسواق المالية نتيجة ما يسمى بالأزمة المالية العالمية، حيث لم تصبح مثار اهتمام الأكاديميين والمتخصصين فقط، بل أيضا كافة أفراد المجتمع بدأ من رجال السياسة وصانعي القرارات على مستوى الدولة إلى رجال الأعمال وصولا إلى الرجل العادي. |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 28 | ||||
|
![]() اقتباس:
الموضوع عبارة عن مجلة اقتصادية شهرية تجمع وتشمل كل ما يخص الاقتصاد في جميع المجالات ..وكذلك نحبذ ان تكون مقالات اقتصادية حديثة وحصرية ونحبذ اكثر ان تكون من اجتهاد الاعضاء باقلامهم الخاصة ولم تنشر في مواقع اخرى من قبل ...في الاخير سننتقي الاعضاء الذين تميزوا بمشاركاتهم لتكريمهم بهذا الخصوص نتمنى لك التوفيق وكل الفائدة معنا شكرا |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 29 | |||
|
![]() الإتجاهات الحديثة في الإستثمار إن التقدم والتطور الإقتصادي في أي دولة كانت لاشك في أنه يرتبط بشكل رئيسي بمدى تطور العملية الإنتاجية فيها بشكل يواكب التطورات العديدة في مختلف المجالات وذلك ما يمكن من السير وفق المبدأ الرئيسي في عملية الإنتاج وهو ارتفاع وتزايد قيمة المخرجات مقارنة بقيمة المدخلات. ويعتبر استمرار العملية الانتاجية في أي اقتصاد مرتكزا بشكل رئيسي على وضع الإستثمار فيه ومدى تطوره،لأنه يعتبر المصدر الأساسي لأي تطور في العملية الإنتاجية،فانطلاقا من تعريفه بأنه تلك العملية التي تؤدي للزيادة في الطاقة الانتاجية مستقبلا،فإن الاستثمار من هذا المنطلق يعتبر بمثابة الركيزة الأساسية التي من خلالها يمكن الإنطلاق نحو تحقيق أي ازدهار اقتصادي. حيث أنه كلما ارتفع حجم الاستثمار المحقق عن الاهتلاك الفعلي لرأس المال في أي اقتصاد كلما زاد ذلك من مخزون رأس المال ومن ثم تطور أكبر في العملية الإنتاجية وذلك كما أبرزه الإقتصادي "صولو" في نموذجه النيوكلاسيكي للنمو، والذي أكد فيه انطلاقا من اعتباره أن التكنلوجيا متغير خارجي عن النموذج فإن تزايد معدلات الإدخار يؤثر ايجابا على معدلات النمو الإقتصادي كونها تزيد من حجم الإستثمار في حين أن تزايد معدلات نمو السكان يؤثر سلبا على عملية النمو الإقتصادي كون أن ذلك يؤدي إلى انخفاض نصيب الفرد من رأس المال مما يعني انخفاض انتاجيته ومن ثم تراجع حجم الإستثمار(1)،لكن ارتكاز ذلك النموذج فقط على رأس المال المادي دفع بالعديد من الإقتصاديين في العصر الحديث إلى مراجعة هذه الفكرة وذلك بأن اهتموا بجانب آخر يرونه لا يقل أهمية عن رأس المال المادي ألا وهو رأس المال البشري. فقد أبرز "لوكاس" في أبحاثه سنة 1988 أهمية الإستثمار في رأس المال البشري مؤكدا على أنه ذلك المخزون المعرفي والتأهيلي والتدريبي الذي تتمتع به اليد العاملة،ومن ثم فقد برزت عدة نظريات حولت من التكنلوجيا عاملا داخليا في عملية النمو الإقتصادي ومن ثم أسست لمفهوم جديد للإستثمار يقوم أساسا على الإستثمار في رأس المال البشري. حيث أن هذا الأخير لديه عديد المزايا أهمها أنه يساهم في دعم انتاجية رأس المال المادي،حيث أنه يدفع غلة الحجم إلى الثبات وفي غالب الأحيان إلى التزايد بدل تناقصها في حالة رأس المال المادي لوحده وفقط،وهذا ما أبرزه "رومر" الذي أكد على أن البحث العلمي هو سلعة لاتزاحمية ومن ثم فمن خلال ما ينتج عنها من ابداع وابتكار فإنها تدفع إلى استمرار التقدم الإقتصادي وذلك انطلاقا من أفكار الإقتصادي "شومبيتر" حول دور المنظم وأهميته في العملية الإنتاجية من خلال التجديد والإبتكار،وهذا ما يفسر اختلاف معدلات النمو الإقتصادي بين عديد الدول بالنظر إلى أن ذلك يؤدي الى التفاوت في ما يخص معدلات التطور التقني والتكنلوجي من خلال التفاوت في الاهتمام بالنسبة للإستثمار في رأس المال البشري(2). وقد يتضح ذلك جليا من خلال المقارنة بين الدول المتقدمة والنامية،فالأولى تجاوزت الإستثمار في رأس المال المادي كون ربحيته قلت لأن كفايته الحدية لرأس المال لم تعد تتجاوز معدلات الفائدة المرتفعة إلا نادرا،فتعدته الى الاستثمار في رأس المال البشري من خلال تطوير أنظمتها التعليمية وطرق التدريس والتدريب والتكوين،وخلق الفضاءات وتوفير الوسائل اللازمة للبحث العلمي وتشجيعه واستقطاب الكفاءات من مختلف الجهات مما ساهم في تطورها التقني والتكنلوجي بما انعكس ايجابا على نموها الاقتصادي،في حين نجد ان الدول النامية مازالت تدور في حلقة الاستثمار في رأس المال المادي وهذا ما يفسر ضعف المستوى التقني والتكنلوجي في اقتصادياتها ومن ثم انخفاض معدلات نموها وتقدمها الإقتصادي. والفارق الحاسم فيما يخص الإستثمار بين رأس المال البشري والمادي هو أن الأول بعيد عن الإهتلاك بخلاف النوع الثاني،حيث أنه انطلاقا من التجديد والإبتكار فإنه يعتبر بمثابة الثروة التي لا تنضب،فحتى وإن كان العائد منه للمدى الطويل فإن ذلك لا يحد من أهميته كون أن ذلك العائد عند تحققه يؤسس لمرحلة ازدهار متواصل،بخلاف عائد رأس المال المادي والذي حتى وإن يتحقق على المدى القصير فإنه دورة حياته الربحية جد قصيرة . ـــــــــــــــــــــــــــــــ
(1) (2003 -Gregory Mankiw: Macroéconomie,3ème édition, édition de Boeck, (Belgique (2) Riyadh ben djelili : Dépenses publiques et croissance : Une étude économétrique sur séries temporelles pour la Tunisie, arab institue of planing, 2000 |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 30 | |||
|
![]() انخفاض معدلات البطالة في الجزائر مرهون بتنوع الإقتصاد الجزائري يتميز الاقتصاد الجزائري بسيطرة موارد النفط والغاز، حيث تمثل المحروقات 98% من صادرات البلاد، ويمثل قطاع الهيدروكربونات حوالي 40-45% من مجموع إجمالي الناتج المحلي ونحو ثلثي إيرادات الموازنة، ومن السمات البارزة الأخرى أن للدولة دور مهيمن في الاقتصاد فنجد أن القطاع العام يمتلك 90% من بنوك البلاد، وشركة الهيدروكربونات الرئيسية –سونطراك- مملوكة للدولة، والإنفاق الحكومي يستحوذ على ثلثي إجمالي الناتج المحلي من غير الهيدروكربونات وذلك منذ بداية الألفية الجديدة واطلاق العديد من مشاريع الإنفاق العام الضخمة. ورغم تحقيق الاقتصاد الكلي في الجزائر أداء قويا في العشر سنوات الماضية،خاصة مع تزايد مداخيل المحروقات نتيجة الإرتفاع في أسعارها، تمكنت الجزائر من تحقيق نمو معتبر نسبيا وتضخم محدود وتخفيض حاد في الدين العام والخارجي، واستطاعت أيضا تحويل قدر كبير من الاحتياطيات الخارجية وموارد الموازنة إلى صندوق مخصص لضبط إيرادات النفط، مما ساعد على حماية البلاد من مغبة انخفاض أسعار الهيدروكربونات الدولية في عام 2009، ومع ذلك لا تزال هناك تحديات يتطلب مواجهتها وأهمها ارتفاع معدلات البطالة وخاصة بين الشباب. فكون أن سكان الجزائر في سن صغيرة ويزيدون بسرعة، فإن الجزائر تحتاج إلى نمو أعلى بكثير حتى تتمكن من استيعاب الداخلين الجدد إلى سوق العمل. وكما أشارت تحليلات جهات أخرى مثل البنك الدولي، هناك مشكلة أخرى جد عويصة تتمثل في جمود سوق العمل نظرا لغياب جهاز انتاجي من شأنه امتصاص العمالة النشطة وكذا عدم توافق بين المهارات المتوافرة ومتطلبات سوق العمل ولو بشكل منخفض مقارنة مع المشكل السابق الذي يهيمن على ظروف التوظيف في الإقتصاد الجزائري،فرغم نجاح برامج الانفاق العمومي التي اقرت منذ سنة 2001 في الحد من نسبة البطالة المرتفع آنذاك إلا أن ذلك لا يمحي حقيقة أنها مازالت في مستويات مرتفعة. حيث أن القوى العاملة تنمو بمعدل يتراوح بين 2,5 و 3% سنويا. ولمجرد تثبيت البطالة على معدلها الراهن واستيعاب الداخلين الجدد إلى سوق العمل، ربما تحتاج الجزائر إلى تحقيق نمو في غير قطاع الهيدروكربونات بمعدل لا يقل عن 5%،وهذا لا يكون إلا بضرورة العمل على تنويع مداخيل الاقتصاد الجزائري بتطوير قطاع الاقتصاد الحقيقي الذي يعد المصدر الحقيقي والأساسي لتوفير مناصب العمل،لأن قطاع الهيدروكربونات يولد الثروة لكنه لا يولد مناصب العمل بعكس قطاع الإقتصاد الحقيقي. ومن ثم يتعين على الحكومة العمل على تحسين مناخ الاستثمار قصد زيادة جلب الاستثمارات الاجنبية المباشرة وكذا وضع آليات جديدة تساعد على تطوير وانشاء المؤسسات الصغيرة والمتوسطة التي تعد اللبنة الرئيسية لأي جهاز انتاجي متطور،إضافة الى ضرورة الاهتمام بنظم التعليم والتكوين بالشكل الذي يسمح بتطوير رأس المال البشري الذي يعد ثروة المستقبل باعتبار سير الإقتصاد نحو الإرتكاز على انتاج المعرفة وتداولها كسلعة أساسية تسمح بالتطور والتقدم. |
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
****, **العدد, لمنتديات, الليلة, الأول, الجلفة, الإقتصاديـــة |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc